نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 498

الضيوف المزعجون 2

الضيوف المزعجون 2

الفصل 498 الضيوف المزعجون 2

 

 

خلال فصل الشتاء ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم اصطياده ، لذلك وجد أقرب المستوطنات لمايكوش على خريطته ونبههم بالتهديد من خلال تميمة اتصاله.

على عكس توقعات ليث ، في اليوم التالي لم يهاجم الوارغ المدينة وأثناء الليل لم يمت أحد. ومع ذلك ، لم يجعله ذلك يشعر بالسعادة ، بل زاد من مخاوفه.

 

 

 

‘الكثير من ضبط النفس يمكن أن يعني فقط واحداً من شيئين. إما أنهم ينتظرون زيادة أعدادهم قبل استئناف الهجوم ، أو فقدان اثنين من المحاربين في يوم واحد جعلهم خائفين.’ فكر ليث.

مثل أي ساحر لائق في البلدان الثلاثة العظيمة ، تلقى السيد تقارير لا حصر لها حول تفشي الوحوش التي تسبب فيها. في البداية ، كان يعتبر الحالات الشاذة فأل خير.

 

 

‘في أحذيتهم ، كنت سأقوم بإعادة تجميع صفوفهم واختيار هدف أسهل. بما أنني في حذائي ، فأنا بحاجة إلى العثور عليهم في أقرب وقت ممكن في كلتا الحالتين. إذا أصبحت المجموعة كبيرة جداً وتعلموا جميعاً السحر الحقيقي ، سأحتاج إلى تعزيزات.’

‘إذا قاموا بتغيير الأهداف ، فسيكون الوضع نفسه في موقع مختلف ، لأنني مسؤول عن المنطقة الملعونة بأكملها.’

 

نجح علاجه بشكل أفضل مما توقع ، وإذا تم تطبيقه على شامان أورك ، فقد يجعلهم أكثر وداً مع السبب. ومع ذلك ، سرعان ما خرج كل شيء عن سيطرته.

‘إذا قاموا بتغيير الأهداف ، فسيكون الوضع نفسه في موقع مختلف ، لأنني مسؤول عن المنطقة الملعونة بأكملها.’

الفصل 498 الضيوف المزعجون 2

 

 

لم يكن ليث جيرني ، ولكن بعد أن أمضيا الكثير من الوقت معاً في أوثر ، كانت لديه فكرة أكثر عن كيفية إجراء تحقيقه. كان تتبع المتواطئين مع الوارغ داخل مايكوش مجرد مضيعة للوقت.

‘مرحباً قدر ، اسمي غلاية.’ ضحكت سولوس.

 

 

بغض النظر عما إذا كانوا يغيرون أشكالهم أو مجرد بشر قاموا بتهريبهم داخل المدينة وأخفوهم في منازلهم ، إذا تمكنوا من خداع سكان المدينة المصابين بجنون العظمة بشكل مفرط ، لم يكن لدى ليث طريقة للعثور عليهم.

 

 

تكاثر بعضها بسرعة كبيرة ، وأصبح البعض الآخر قوياً للغاية ، لكن الجزء الأسوأ هو أنهم جميعاً برزوا مثل الإبهام المؤلم. وسرعان ما أدت خطته في تربية البغضاء في خفية في هيئة وحوش إلى نتائج عكسية حيث بدأت كل دولة في التحقيق في هذه الظاهرة.

ببساطة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يجب التحقق منهم مع التنشيط ، بدون توجيه قوي ، سيكون الأمر مثل المثل القائل حول البحث عن إبرة في كومة القش. من ناحية أخرى ، من المحتمل أن يكون العثور على الوارغ أسهل.

“إنها طبيعة البحث.” هزت الغريب كتفيها. “هناك حاجة إلى الكثير من الإخفاقات قبل النجاح. الآن نحن نعلم لماذا قصرت ثرود تجارتها على البشر. الوحوش هي أرض تكاثر رائعة ، لكن طبيعتها الفريدة تجعلها غير متوقعة.”

 

“ما يقرب من ربع جسد المحارب الثاني الذي قاتلته قد تحول إلى هجين وحش بغيض وأنا متأكد من أن الجانب البغيض مبرمج لتحويل مضيفه بمرور الوقت.”

لإطعام القطيع وزيادة أعدادهم ، كانوا بحاجة إلى الطعام والكثير منه. لم يكن لدى ليث أي فكرة عما إذا كان الوحش سيموت من الجوع ، لكنه كان على يقين من أنه لن يصوم لفترة طويلة عن طيب خاطر.

“لا أفهم يا زيناغروش. ما الذي قد سار بشكل خاطئ؟” أنَّ السيد.

 

خلال فصل الشتاء ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم اصطياده ، لذلك وجد أقرب المستوطنات لمايكوش على خريطته ونبههم بالتهديد من خلال تميمة اتصاله.

***

 

“لقد تمكنا من تجهيز جهاز استقبال للإشارة التي يمكنك استخدامها لتعقبهم. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. حتى لو تم الحفاظ على الجثث بشكل كامل ، فإن التعويذات تتدهور بسرعة بعدما يزيل الموت المانا التي تغذيهم ، وبالتالي فإن البيانات تالفة.”

كان يأمل فقط في أن يتسبب الجوع في ارتكابهم لخطأ أو أنه من خلال فحص الجثث ، يمكن أن يساعده قسم بالكور على تتبع فريسته.

“من هذه التجربة ، تعلمنا أنه من الأفضل الالتزام باستراتيجية ثرود. البشر للبغضاء الذين كانوا بشراً ، والوحوش للوحوش ، وما إلى ذلك. سيكون الأمر أبطأ ، وسنظل بحاجة إلى اختطاف الكثير من الناس ، ولكن إنه أكثر أماناً.”

 

بغض النظر عما إذا كانوا يغيرون أشكالهم أو مجرد بشر قاموا بتهريبهم داخل المدينة وأخفوهم في منازلهم ، إذا تمكنوا من خداع سكان المدينة المصابين بجنون العظمة بشكل مفرط ، لم يكن لدى ليث طريقة للعثور عليهم.

***

ترجمة: Acedia

 

 

بلد الحرة لامارث. ما وراء الحدود الشرقية لإمبراطورية جورجون.

 

 

“لقد تمكنا من تجهيز جهاز استقبال للإشارة التي يمكنك استخدامها لتعقبهم. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. حتى لو تم الحفاظ على الجثث بشكل كامل ، فإن التعويذات تتدهور بسرعة بعدما يزيل الموت المانا التي تغذيهم ، وبالتالي فإن البيانات تالفة.”

مثل أي ساحر لائق في البلدان الثلاثة العظيمة ، تلقى السيد تقارير لا حصر لها حول تفشي الوحوش التي تسبب فيها. في البداية ، كان يعتبر الحالات الشاذة فأل خير.

 

 

خلال فصل الشتاء ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم اصطياده ، لذلك وجد أقرب المستوطنات لمايكوش على خريطته ونبههم بالتهديد من خلال تميمة اتصاله.

نجح علاجه بشكل أفضل مما توقع ، وإذا تم تطبيقه على شامان أورك ، فقد يجعلهم أكثر وداً مع السبب. ومع ذلك ، سرعان ما خرج كل شيء عن سيطرته.

“ما رأيك؟” أجابت عندما ظهرت تعويذة فوضى واحدة على كل من أصابعها العشرين.

 

 

تكاثر بعضها بسرعة كبيرة ، وأصبح البعض الآخر قوياً للغاية ، لكن الجزء الأسوأ هو أنهم جميعاً برزوا مثل الإبهام المؤلم. وسرعان ما أدت خطته في تربية البغضاء في خفية في هيئة وحوش إلى نتائج عكسية حيث بدأت كل دولة في التحقيق في هذه الظاهرة.

 

 

‘الكثير من ضبط النفس يمكن أن يعني فقط واحداً من شيئين. إما أنهم ينتظرون زيادة أعدادهم قبل استئناف الهجوم ، أو فقدان اثنين من المحاربين في يوم واحد جعلهم خائفين.’ فكر ليث.

“لا أفهم يا زيناغروش. ما الذي قد سار بشكل خاطئ؟” أنَّ السيد.

 

 

“لقد تمكنا من تجهيز جهاز استقبال للإشارة التي يمكنك استخدامها لتعقبهم. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. حتى لو تم الحفاظ على الجثث بشكل كامل ، فإن التعويذات تتدهور بسرعة بعدما يزيل الموت المانا التي تغذيهم ، وبالتالي فإن البيانات تالفة.”

“إنها طبيعة البحث.” هزت الغريب كتفيها. “هناك حاجة إلى الكثير من الإخفاقات قبل النجاح. الآن نحن نعلم لماذا قصرت ثرود تجارتها على البشر. الوحوش هي أرض تكاثر رائعة ، لكن طبيعتها الفريدة تجعلها غير متوقعة.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان يأمل فقط في أن يتسبب الجوع في ارتكابهم لخطأ أو أنه من خلال فحص الجثث ، يمكن أن يساعده قسم بالكور على تتبع فريسته.

 

 

“من هذه التجربة ، تعلمنا أنه من الأفضل الالتزام باستراتيجية ثرود. البشر للبغضاء الذين كانوا بشراً ، والوحوش للوحوش ، وما إلى ذلك. سيكون الأمر أبطأ ، وسنظل بحاجة إلى اختطاف الكثير من الناس ، ولكن إنه أكثر أماناً.”

 

 

 

“خطتك كانت سليمة ، تلميذي ، فقط نتيجتها الأولية كانت سيئة. سنؤدي بشكل أفضل في المرة القادمة.” ربتا على كتفه.

كونها غريب ، تستطيع زيناغروش أن تتحول إلى أشكال عديدة من اختيارها. بالتأكيد ، في حالتها الطبيعية لم تكن سهلة على عينيها ، لكن البغضاء كانوا ناجين. أن تكون جميلاً فقط يعني ترك جثة جميلة لهم.

 

ترجمة: Acedia

“أظن إنك محقة.” تنهد السيد. “لم أكن مخطئاً أبداً. لم أكن مخطئاً أبداً ، اللعنة!”

 

 

***

“لا تقلق ، يا سكر ، لم تكن مخطئاً.” قال صوت زيناغروش الحسي.

“لقد تمكنا من تجهيز جهاز استقبال للإشارة التي يمكنك استخدامها لتعقبهم. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. حتى لو تم الحفاظ على الجثث بشكل كامل ، فإن التعويذات تتدهور بسرعة بعدما يزيل الموت المانا التي تغذيهم ، وبالتالي فإن البيانات تالفة.”

 

 

“سكر؟ هل أنت مخمورك أم ماذا؟” احترمها السيد ولكن لم يكن هناك شيء بينهما.

 

 

 

“لم يكن هذا أنا.” قالت زيناغروش ملتفةً نحو ضيفهم المفاجئ.

“الترول لديهم أجساد رائعة في شكلها الحقيقي. أقول إنه من العدل الاستمتاع بها لفترة من الوقت بعد أن علقت لقرون كوحش.”

 

 

كانت امرأة نادرة الجمال ، ببشرة بيضاء وشعر فضي. كانت ترتدي بدلة ساحر مريحة تؤكد النسب المثالية لجسدها. أكثر من جلدها أو شعرها ، كانت مجموعة الأذرع الثانية هي التي حددتها على أنها ليست بشرية.

كان لها حجر مانا أزرق في وسطها وحجر أخضر في كل ركن من أركانها.

 

مثل أي ساحر لائق في البلدان الثلاثة العظيمة ، تلقى السيد تقارير لا حصر لها حول تفشي الوحوش التي تسبب فيها. في البداية ، كان يعتبر الحالات الشاذة فأل خير.

لم تصدق زيناغروش عينيها. كان الجسد خاطئاً وكذلك عيون المخلوق الذهبية ، لكنها لم تستطع أبداً أن تنسى هذا الوجه ولا الفستان الذي كانت ترتديه لأنهما كانا لها.

 

 

 

“أعلم أنني لم أكن بهذا الجمال من قبل ، لكن من يهتم؟” قالت المرأة.

 

 

 

“الترول لديهم أجساد رائعة في شكلها الحقيقي. أقول إنه من العدل الاستمتاع بها لفترة من الوقت بعد أن علقت لقرون كوحش.”

‘في أحذيتهم ، كنت سأقوم بإعادة تجميع صفوفهم واختيار هدف أسهل. بما أنني في حذائي ، فأنا بحاجة إلى العثور عليهم في أقرب وقت ممكن في كلتا الحالتين. إذا أصبحت المجموعة كبيرة جداً وتعلموا جميعاً السحر الحقيقي ، سأحتاج إلى تعزيزات.’

 

‘يجب أن تستحق هذه الأخبار الاحتفال. أن تكون مهووساً بأي شيء هو سلوك غير صحي.’ فكر ليث.

كونها غريب ، تستطيع زيناغروش أن تتحول إلى أشكال عديدة من اختيارها. بالتأكيد ، في حالتها الطبيعية لم تكن سهلة على عينيها ، لكن البغضاء كانوا ناجين. أن تكون جميلاً فقط يعني ترك جثة جميلة لهم.

“من هذه التجربة ، تعلمنا أنه من الأفضل الالتزام باستراتيجية ثرود. البشر للبغضاء الذين كانوا بشراً ، والوحوش للوحوش ، وما إلى ذلك. سيكون الأمر أبطأ ، وسنظل بحاجة إلى اختطاف الكثير من الناس ، ولكن إنه أكثر أماناً.”

 

***

لكن الإهانة أزعجتها لأنها عبرت عن أحد أكثر أفكارها الداخلية خصوصية.

‘مرحباً قدر ، اسمي غلاية.’ ضحكت سولوس.

 

‘يجب أن تستحق هذه الأخبار الاحتفال. أن تكون مهووساً بأي شيء هو سلوك غير صحي.’ فكر ليث.

“لماذا أنت هنا؟” سألت زيناغروش نفسها التروب.

 

 

“لن يعمل إلا إذا كنت على بعد 200 متر (656 دقيقة) من مصدر الإشارة ، ولكن بمجرد أن تطوق الهدف ، يجب أن تكون قادراً على متابعته بسهولة. فليكن صيدك موفق ، حارس الأحراش فيرهين.”

“ما رأيك؟” أجابت عندما ظهرت تعويذة فوضى واحدة على كل من أصابعها العشرين.

 

 

 

“لن أسمح لك باستخدمي كجرعة طاقة. سنقوم بالاندماج وفقاً لشروطي وباستخدامي كقاعدة. لا يُمكن أن توجد سوى واحدة.”

 

 

“العينات المحفوظة جيداً تجعل عملنا أسهل بكثير. للأسف ، تفشي الوحوش ليس من فعل بالكور.” تنهد.

وهكذا ، بدأ الكفاح من أجل البقاء.

 

 

‘يجب أن تستحق هذه الأخبار الاحتفال. أن تكون مهووساً بأي شيء هو سلوك غير صحي.’ فكر ليث.

***

“لن أسمح لك باستخدمي كجرعة طاقة. سنقوم بالاندماج وفقاً لشروطي وباستخدامي كقاعدة. لا يُمكن أن توجد سوى واحدة.”

 

“لا تقلق ، يا سكر ، لم تكن مخطئاً.” قال صوت زيناغروش الحسي.

جاء السحرة من قسم بالكور لالتقاط الجثث أول شيء في صباح اليوم الثاني لليث في مايكوش وأعطوه نتائج تحليلهم الأولية في اليوم التالي بعد الظهر مباشرة.

لإطعام القطيع وزيادة أعدادهم ، كانوا بحاجة إلى الطعام والكثير منه. لم يكن لدى ليث أي فكرة عما إذا كان الوحش سيموت من الجوع ، لكنه كان على يقين من أنه لن يصوم لفترة طويلة عن طيب خاطر.

 

 

‘بالفعل؟ كان هذا سريعاً.’ كان ليث مندهشاً أيضاً من أن قسم التحقيق أرسل شخصاً بدلاً من استخدام تميمة اتصال فحسب.

 

 

 

“اسمح لي أن أبدأ بالقول شكراً لك على تخزين الجثث بعد وفاتها مباشرة.” قال الساحر بيزول ، رجل في أوائل العشرينات من عمره بشعر أسود وعيون بنية. ظهرت ثلاث ندبات طويلة ورفيعة من فكه إلى رقبته.

“لماذا أنت هنا؟” سألت زيناغروش نفسها التروب.

 

 

تعرف ليث على العلامات التي تركها فالورو بالكور. مثل العديد من الناجين من هجومه الأخير ، قرر بازول الحفاظ على ندوبه حتى لا ينسى أبداً ولا يغفر.

“أعلم أنني لم أكن بهذا الجمال من قبل ، لكن من يهتم؟” قالت المرأة.

 

 

“العينات المحفوظة جيداً تجعل عملنا أسهل بكثير. للأسف ، تفشي الوحوش ليس من فعل بالكور.” تنهد.

 

 

 

‘يجب أن تستحق هذه الأخبار الاحتفال. أن تكون مهووساً بأي شيء هو سلوك غير صحي.’ فكر ليث.

“الترول لديهم أجساد رائعة في شكلها الحقيقي. أقول إنه من العدل الاستمتاع بها لفترة من الوقت بعد أن علقت لقرون كوحش.”

 

ترجمة: Acedia

‘مرحباً قدر ، اسمي غلاية.’ ضحكت سولوس.

“لن أسمح لك باستخدمي كجرعة طاقة. سنقوم بالاندماج وفقاً لشروطي وباستخدامي كقاعدة. لا يُمكن أن توجد سوى واحدة.”

 

 

“لقد قام الشخص المسؤول عن هؤلاء الوارغ بتحسين طريقته ، وحولهم إلى شيء مختلف تماماً. لا يُستخدم جزء البغيض فقط لإنشاء عقل خلية وإعطاء الوحوش قوى جديدة ، إنها بذرة تهدف إلى النمو.”

 

 

 

“ما يقرب من ربع جسد المحارب الثاني الذي قاتلته قد تحول إلى هجين وحش بغيض وأنا متأكد من أن الجانب البغيض مبرمج لتحويل مضيفه بمرور الوقت.”

“لا تقلق ، يا سكر ، لم تكن مخطئاً.” قال صوت زيناغروش الحسي.

 

مثل أي ساحر لائق في البلدان الثلاثة العظيمة ، تلقى السيد تقارير لا حصر لها حول تفشي الوحوش التي تسبب فيها. في البداية ، كان يعتبر الحالات الشاذة فأل خير.

“أما الخبر السار فمن فعل ذلك فقد خطط لاستعادة مخلوقاته ، فأضاف تعويذة تعقب لكل شظية بغيض.” أخرج بيزول تميمة مسحورة مصنوعة من الفضة بحجم جهاز لوحي.

 

 

“لن أسمح لك باستخدمي كجرعة طاقة. سنقوم بالاندماج وفقاً لشروطي وباستخدامي كقاعدة. لا يُمكن أن توجد سوى واحدة.”

كان لها حجر مانا أزرق في وسطها وحجر أخضر في كل ركن من أركانها.

ظهرت ابتسامة قاسية على وجه بيزول. كان تدمير كل أثر لأعمال بالكور هو السبب الوحيد لوجوده.

 

“لا أفهم يا زيناغروش. ما الذي قد سار بشكل خاطئ؟” أنَّ السيد.

“لقد تمكنا من تجهيز جهاز استقبال للإشارة التي يمكنك استخدامها لتعقبهم. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. حتى لو تم الحفاظ على الجثث بشكل كامل ، فإن التعويذات تتدهور بسرعة بعدما يزيل الموت المانا التي تغذيهم ، وبالتالي فإن البيانات تالفة.”

 

 

“أعلم أنني لم أكن بهذا الجمال من قبل ، لكن من يهتم؟” قالت المرأة.

“لن يعمل إلا إذا كنت على بعد 200 متر (656 دقيقة) من مصدر الإشارة ، ولكن بمجرد أن تطوق الهدف ، يجب أن تكون قادراً على متابعته بسهولة. فليكن صيدك موفق ، حارس الأحراش فيرهين.”

“خطتك كانت سليمة ، تلميذي ، فقط نتيجتها الأولية كانت سيئة. سنؤدي بشكل أفضل في المرة القادمة.” ربتا على كتفه.

 

 

ظهرت ابتسامة قاسية على وجه بيزول. كان تدمير كل أثر لأعمال بالكور هو السبب الوحيد لوجوده.

كانت امرأة نادرة الجمال ، ببشرة بيضاء وشعر فضي. كانت ترتدي بدلة ساحر مريحة تؤكد النسب المثالية لجسدها. أكثر من جلدها أو شعرها ، كانت مجموعة الأذرع الثانية هي التي حددتها على أنها ليست بشرية.

———————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

خلال فصل الشتاء ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم اصطياده ، لذلك وجد أقرب المستوطنات لمايكوش على خريطته ونبههم بالتهديد من خلال تميمة اتصاله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط