محكمة الفجر
الفصل 455 محكمة الفجر
لم يشك أحد في أن آسر مانوهار لن يتحمل غرائبه لفترة طويلة. ومع ذلك ، تم اعتبار وفاة الأستاذ بالإجماع أفضل سيناريو. إذا عمل الشخص الذي يقف وراء دمى اللحوم ومانوهار معاً ، فسيكون ذلك كابوساً.
“محكمة الليل تحتقر الأحياء. إنها تعتبرهم تماماً كما يعتبر البشر طعامهم. كائنات واعية أوطأ ، حلقة أدنى في السلسلة الغذائية ، أو خطوتين خلف المقياس التطوري إذا كنت تفضل ذلك.”
‘لا تكن قاسياً عليها.’ كانت سولوس تغار من كاميلا. تغار من كل العناية التي وضعها ليث في كل من مواعيدهما ، من الكاميليا ، ومع ذلك فقد أعجبت بشجاعتها وصدقها.
“إنهم يقدرون فقط السلطة ويصنفون أنفسهم كجيش وليس محكمة. يحتفظ الجنرال بسلطته فقط طالما أنه قادر على الدفاع عنها. ويعتقدون أن الغاية تبرر الوسيلة دائماً ، مما يجعل الخيانات والمؤامرات هي القاعدة.”
“أن تصبح تابعاً يعني أن تكون خادم طوعي ، ولكنها أيضاً الخطوة الأولى لتصبح لاميت أعظم. لا تسيئوا فهمي ، فليس هناك أي من المحاكم خيرة أو سيئة تماماً ، تماماً كما لا يوجد بشر فقط صالحون أو سيئون.”
“إنهم أسوأ عدو لأنفسهم. قاعدتهم الوحيدة هي عدم القتل فيما بينهم ، وإلا فإن أعدادهم يمكن حسابها بيد واحدة في أقل من أسبوع. بالنسبة لهم ، فإن إنجاب الأبناء يعني فقط خلق المزيد من المنافسين ، لذلك لا يشاركون هبة اللاموت بسهولة.”
“إن تعريض أنفسهم لكم هو مخاطرة كبيرة تتطلب تعويضاً. ومن المعروف أن كل ما يحتاجون إليه هو إشراككم في نزاعات المحاكم وجعلكم غير قادر على البقاء على قيد الحياة دون مساعدتهم ، الأمر الذي يتطلب تعويضاً في حلقة لا نهاية لها.”
“على عكس محكمة الفجر التي تختلط بالنبلاء والفنانين والسياسيين ، فإن أعضاء محكمة الليل عادة ما يكونون أعضاء نشطين في عالم الإنسان السفلي.”
“بالضبط.” أضافت كاميلا وهي تضغط على يده بشدة لدرجة أن مفاصل أصابعها أصبحت بيضاء. “لقد أتيت إلى هنا فقط لتشخيص المرض ولحماية تيستا. لا يمكن للجيش أو الجمعية إجبارك على مواجهة هؤلاء الوحوش.”
“من خلال تجارة البشر وتجارة المخدرات وتجارة الأسلحة ، تسمح لهم السوق السوداء بالاختباء على مرأى من الجميع. للحصول على ما يريدون والإفلات من العقاب. وهم يحبون إقامة علاقات صداقة مع النبلاء والمسؤولين الفاسدين.”
‘ليس لدي الكثير من الخيارات حقاً. إذا كان زولفر هو حقاً الشخص الذي طلب ملفي الشخصي ، فإن كيلارن يحقق معي. لا أعتقد أن الخلاف بيننا سوف يتصاعد ، لكن ليس من الآمن أن تظل جاهلاً كما أنا الآن بشأن محكمة الليل.’
“هؤلاء الأشخاص هم رجال القش المثاليين لرعاية أعمالهم أثناء النهار والرجال المثاليين في حالة حدوث خطأ ما.”
“ما التابع؟” سأل ليث.
‘وحوش؟ إنهم يفعلون ما يعتقدون أنه صحيح من أجل بقائهم وليس لديهم أي مخاوف من قتل أولئك الذين يقفون في طريقهم. لا أرى أي اختلاف مع ما أفعله ، مع ما يفعله المجتمع كل يوم بحجة “الأخلاق” أو “الصالح العام”.’ فكر ليث.
“بالنسبة إلى محكمة الفجر ، مجند جديد محتمل. بالنسبة إلى محكمة الغسق ، صديق. بالنسبة إلى محكمة الليل ، وسيلة لتحقيق غاية. يمكن للبعض من اللاموتى ، كمصاصي الدماء ، أن يمنحوا هباتهم للأحياء ، مما يسمح لهم بالتجاوز مؤقتاً حدودهم.”
“على عكس محكمة الفجر التي تختلط بالنبلاء والفنانين والسياسيين ، فإن أعضاء محكمة الليل عادة ما يكونون أعضاء نشطين في عالم الإنسان السفلي.”
“أن تصبح تابعاً يعني أن تكون خادم طوعي ، ولكنها أيضاً الخطوة الأولى لتصبح لاميت أعظم. لا تسيئوا فهمي ، فليس هناك أي من المحاكم خيرة أو سيئة تماماً ، تماماً كما لا يوجد بشر فقط صالحون أو سيئون.”
قدر ليث اهتمامها ، لكن كلماتها لاذت به.
“قد تكون فلسفتهم في معظم الأشياء مختلفة ، لكنهم جميعاً مفترسون. كائنات قديمة وقوية لا ترحم تقتل من يستطيع كشف وجودها أو تدمير قرون من العمل الشاق.”
‘كنت أعلم أن ذلك سيحدث عاجلاً أم آجلاً.’ فكر. ‘لا يمكن تقييمك كواحد من أفضل السحرة في الممالك ولا تتوقع أن يتم إلقاؤك في عش الدبابير الذي يضرب به المثل.’
“لا أعرف أي شخص في أوثر ، لكني أعتقد أنه لا يزال بإمكاني أن أجعلك على اتصال بأعضاء محكمة الفجر. سوف يتصرفون بشكل ودي بسبب مساندتي ، لكن بالنسبة لهم ، ما زلت حياً وغريباً ، وبالتالي للاستعمال لمرة واحدة.”
سلمته تميمة اتصالاتها ، مما جعل صورة ثلاثية الأبعاد للملكة سيلفا تظهر. ركع ليث على ركبتيه ، مدركاً جيداً أن جميع أسبابه على وشك أن تصبح غير ذات صلة.
“لا تقلقي ، فهو لن يذهب إلى هناك بمفرده. سوف ندعم ظهره.” قالت جيرني بنظرة فولاذية وهي تضع يدها على كتف ليث.
“من خلال تجارة البشر وتجارة المخدرات وتجارة الأسلحة ، تسمح لهم السوق السوداء بالاختباء على مرأى من الجميع. للحصول على ما يريدون والإفلات من العقاب. وهم يحبون إقامة علاقات صداقة مع النبلاء والمسؤولين الفاسدين.”
“لا ، لن تدعموه. لن يقبلوا أبداً هذا العدد الكبير من الغرباء في وقت واحد ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فسيكون ذلك فخاً للموت. بمجرد دخولكم إلى أراضيهم ، ستضطرون إلى الالتزام بقواعدهم أو الموت.”
“لا تقلقي ، فهو لن يذهب إلى هناك بمفرده. سوف ندعم ظهره.” قالت جيرني بنظرة فولاذية وهي تضع يدها على كتف ليث.
“بالضبط.” أضافت كاميلا وهي تضغط على يده بشدة لدرجة أن مفاصل أصابعها أصبحت بيضاء. “لقد أتيت إلى هنا فقط لتشخيص المرض ولحماية تيستا. لا يمكن للجيش أو الجمعية إجبارك على مواجهة هؤلاء الوحوش.”
“إن تعريض أنفسهم لكم هو مخاطرة كبيرة تتطلب تعويضاً. ومن المعروف أن كل ما يحتاجون إليه هو إشراككم في نزاعات المحاكم وجعلكم غير قادر على البقاء على قيد الحياة دون مساعدتهم ، الأمر الذي يتطلب تعويضاً في حلقة لا نهاية لها.”
‘إذا كان الأستاذ محقاً بشأن نوع السحر المحرم الذي يحدث في أوثر خلال الأشهر الماضية ، فلا يوجد ما يدل على مدى قوة العنصر الملعون الناتج عن جميع الأشخاص المفقودين.’
“على عكس محكمة الفجر التي تختلط بالنبلاء والفنانين والسياسيين ، فإن أعضاء محكمة الليل عادة ما يكونون أعضاء نشطين في عالم الإنسان السفلي.”
“الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحافظ على ليث آمناً نسبياً هو البركة التي منحتها إياه. سأعاود الاتصال بك بمجرد أن أعرف شيئاً.”
أغلقت كالا ، تاركةً صمتاً محرجاً يملأ الغرفة. فتحت جيرني فمها أكثر من مرة ، لكنها في النهاية لم تقل كلمة واحدة وخرجت من الباب.
‘كنت أعلم أن ذلك سيحدث عاجلاً أم آجلاً.’ فكر. ‘لا يمكن تقييمك كواحد من أفضل السحرة في الممالك ولا تتوقع أن يتم إلقاؤك في عش الدبابير الذي يضرب به المثل.’
“لا أعتقد أنك يجب أن تذهبي.” كان دوريان أول من تحدث.
“من خلال تجارة البشر وتجارة المخدرات وتجارة الأسلحة ، تسمح لهم السوق السوداء بالاختباء على مرأى من الجميع. للحصول على ما يريدون والإفلات من العقاب. وهم يحبون إقامة علاقات صداقة مع النبلاء والمسؤولين الفاسدين.”
“أنا مسؤولة عن التحقيق. لقد اخترت كل واحد منكم للقيام بالمهمة. ما حدث حتى الآن هو مسؤوليتي ، لا يمكنني السماح لك بالمجازفة.”
“بالضبط.” أضافت كاميلا وهي تضغط على يده بشدة لدرجة أن مفاصل أصابعها أصبحت بيضاء. “لقد أتيت إلى هنا فقط لتشخيص المرض ولحماية تيستا. لا يمكن للجيش أو الجمعية إجبارك على مواجهة هؤلاء الوحوش.”
“إنهم أسوأ عدو لأنفسهم. قاعدتهم الوحيدة هي عدم القتل فيما بينهم ، وإلا فإن أعدادهم يمكن حسابها بيد واحدة في أقل من أسبوع. بالنسبة لهم ، فإن إنجاب الأبناء يعني فقط خلق المزيد من المنافسين ، لذلك لا يشاركون هبة اللاموت بسهولة.”
قدر ليث اهتمامها ، لكن كلماتها لاذت به.
‘لنكن صادقين.’ فضل ليث تنحية هذا الفكر جانباً والتركيز على الأمر المطروح.
‘إنها المرة الأولى التي تغادر فيها مكتبها. حتى فلوريا اعتبرت الوحوش السحرية وحوشاً في الأكاديمية. يخاف الناس دائماً من المجهول ، لكن هذا لا يعني أنهم يظلون خائفين إلى الأبد.’
‘وحوش؟ إنهم يفعلون ما يعتقدون أنه صحيح من أجل بقائهم وليس لديهم أي مخاوف من قتل أولئك الذين يقفون في طريقهم. لا أرى أي اختلاف مع ما أفعله ، مع ما يفعله المجتمع كل يوم بحجة “الأخلاق” أو “الصالح العام”.’ فكر ليث.
“إنهم يقدرون فقط السلطة ويصنفون أنفسهم كجيش وليس محكمة. يحتفظ الجنرال بسلطته فقط طالما أنه قادر على الدفاع عنها. ويعتقدون أن الغاية تبرر الوسيلة دائماً ، مما يجعل الخيانات والمؤامرات هي القاعدة.”
“هؤلاء الأشخاص هم رجال القش المثاليين لرعاية أعمالهم أثناء النهار والرجال المثاليين في حالة حدوث خطأ ما.”
‘أتساءل ماذا ستقول إذا رأت شكلي الآخر.’
“لقد انتهيت للتو من التحدث مع التاج. تدرك مملكة غريفون منذ فترة طويلة وجود المحاكم والعائلة المالكة ليست سعيدة بهذا الوضع أكثر مما نحن عليه. لقد كانوا ضد فكرة إرسالك لمقابلة محكمة الفجر حتى ذكر اسم آرثان.”
الفصل 455 محكمة الفجر
‘لا تكن قاسياً عليها.’ كانت سولوس تغار من كاميلا. تغار من كل العناية التي وضعها ليث في كل من مواعيدهما ، من الكاميليا ، ومع ذلك فقد أعجبت بشجاعتها وصدقها.
سلمته تميمة اتصالاتها ، مما جعل صورة ثلاثية الأبعاد للملكة سيلفا تظهر. ركع ليث على ركبتيه ، مدركاً جيداً أن جميع أسبابه على وشك أن تصبح غير ذات صلة.
“أن تصبح تابعاً يعني أن تكون خادم طوعي ، ولكنها أيضاً الخطوة الأولى لتصبح لاميت أعظم. لا تسيئوا فهمي ، فليس هناك أي من المحاكم خيرة أو سيئة تماماً ، تماماً كما لا يوجد بشر فقط صالحون أو سيئون.”
‘إنها المرة الأولى التي تغادر فيها مكتبها. حتى فلوريا اعتبرت الوحوش السحرية وحوشاً في الأكاديمية. يخاف الناس دائماً من المجهول ، لكن هذا لا يعني أنهم يظلون خائفين إلى الأبد.’
“أن تصبح تابعاً يعني أن تكون خادم طوعي ، ولكنها أيضاً الخطوة الأولى لتصبح لاميت أعظم. لا تسيئوا فهمي ، فليس هناك أي من المحاكم خيرة أو سيئة تماماً ، تماماً كما لا يوجد بشر فقط صالحون أو سيئون.”
‘لنكن صادقين.’ فضل ليث تنحية هذا الفكر جانباً والتركيز على الأمر المطروح.
‘إذا كان الأستاذ محقاً بشأن نوع السحر المحرم الذي يحدث في أوثر خلال الأشهر الماضية ، فلا يوجد ما يدل على مدى قوة العنصر الملعون الناتج عن جميع الأشخاص المفقودين.’
‘ليس لدي الكثير من الخيارات حقاً. إذا كان زولفر هو حقاً الشخص الذي طلب ملفي الشخصي ، فإن كيلارن يحقق معي. لا أعتقد أن الخلاف بيننا سوف يتصاعد ، لكن ليس من الآمن أن تظل جاهلاً كما أنا الآن بشأن محكمة الليل.’
سلمته تميمة اتصالاتها ، مما جعل صورة ثلاثية الأبعاد للملكة سيلفا تظهر. ركع ليث على ركبتيه ، مدركاً جيداً أن جميع أسبابه على وشك أن تصبح غير ذات صلة.
‘أيضاً ، خططنا دائماً للتواصل مع اللاموتى لحل مشكلة التناسخ أو على الأقل العثور على الجسم المناسب لكِ. هذه فرصة جيدة كأي فرصة أخرى لمعرفة ما إذا كان يمكن أن تكون ذات فائدة أو ما إذا كانت مجرد طريق مسدود.’
“لقد انتهيت للتو من التحدث مع التاج. تدرك مملكة غريفون منذ فترة طويلة وجود المحاكم والعائلة المالكة ليست سعيدة بهذا الوضع أكثر مما نحن عليه. لقد كانوا ضد فكرة إرسالك لمقابلة محكمة الفجر حتى ذكر اسم آرثان.”
‘هذا كله صحيح.’ تنهدت سولوس. ‘ناهيك عن إمكانية أن تصبح بديلاً لمانوهار إذا فشلنا في العثور عليه ، أو إنشاء نجم أسود آخر.’
‘إذا كان الأستاذ محقاً بشأن نوع السحر المحرم الذي يحدث في أوثر خلال الأشهر الماضية ، فلا يوجد ما يدل على مدى قوة العنصر الملعون الناتج عن جميع الأشخاص المفقودين.’
“إن تعريض أنفسهم لكم هو مخاطرة كبيرة تتطلب تعويضاً. ومن المعروف أن كل ما يحتاجون إليه هو إشراككم في نزاعات المحاكم وجعلكم غير قادر على البقاء على قيد الحياة دون مساعدتهم ، الأمر الذي يتطلب تعويضاً في حلقة لا نهاية لها.”
عادت جيرني بعد بضع دقائق ، بينما كان الآخرون لا يزالون يتجادلون حول مكان البدء في البحث عن مانوهار. أوثر كانت مدينة كبيرة. حتى لو استخدموا كل جندي وساحر متاحين ، فسيستغرق الأمر أسابيع للبحث الدقيق وكان لديهم ساعات في أحسن الأحوال.
“قف أيها الساحر العظيم فيرهين.” جعل ذقنها المربع وملامحها الحادة وجهها الجاد يبدو مرعباً تقريباً.
لم يشك أحد في أن آسر مانوهار لن يتحمل غرائبه لفترة طويلة. ومع ذلك ، تم اعتبار وفاة الأستاذ بالإجماع أفضل سيناريو. إذا عمل الشخص الذي يقف وراء دمى اللحوم ومانوهار معاً ، فسيكون ذلك كابوساً.
قدر ليث اهتمامها ، لكن كلماتها لاذت به.
“بالضبط.” أضافت كاميلا وهي تضغط على يده بشدة لدرجة أن مفاصل أصابعها أصبحت بيضاء. “لقد أتيت إلى هنا فقط لتشخيص المرض ولحماية تيستا. لا يمكن للجيش أو الجمعية إجبارك على مواجهة هؤلاء الوحوش.”
“يجب أن نتكلم.” تنهدت جيرني وهي تسحب ليث خارج الغرفة.
“لقد انتهيت للتو من التحدث مع التاج. تدرك مملكة غريفون منذ فترة طويلة وجود المحاكم والعائلة المالكة ليست سعيدة بهذا الوضع أكثر مما نحن عليه. لقد كانوا ضد فكرة إرسالك لمقابلة محكمة الفجر حتى ذكر اسم آرثان.”
“الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحافظ على ليث آمناً نسبياً هو البركة التي منحتها إياه. سأعاود الاتصال بك بمجرد أن أعرف شيئاً.”
سلمته تميمة اتصالاتها ، مما جعل صورة ثلاثية الأبعاد للملكة سيلفا تظهر. ركع ليث على ركبتيه ، مدركاً جيداً أن جميع أسبابه على وشك أن تصبح غير ذات صلة.
“قف أيها الساحر العظيم فيرهين.” جعل ذقنها المربع وملامحها الحادة وجهها الجاد يبدو مرعباً تقريباً.
“أن تصبح تابعاً يعني أن تكون خادم طوعي ، ولكنها أيضاً الخطوة الأولى لتصبح لاميت أعظم. لا تسيئوا فهمي ، فليس هناك أي من المحاكم خيرة أو سيئة تماماً ، تماماً كما لا يوجد بشر فقط صالحون أو سيئون.”
‘لا تكن قاسياً عليها.’ كانت سولوس تغار من كاميلا. تغار من كل العناية التي وضعها ليث في كل من مواعيدهما ، من الكاميليا ، ومع ذلك فقد أعجبت بشجاعتها وصدقها.
“بما أنني يجب أن أرسلك إلى عرين الأسد ، أعتقد أنه من العدل القيام بذلك شخصياً. أنا أمرك بموجب هذا ببذل كل ما في وسعك للعثور على زميلك المفقود وكشف النقاب عن هوية عدونا.”
ترجمة: Acedia
“كما تأمرين يا جلالة الملكة.” ابتسم ليث داخلياً. كان سيفعلها على أي حال. على الأقل الآن سيكافأ أيضاً على ذلك.
ترجمة: Acedia
‘كنت أعلم أن ذلك سيحدث عاجلاً أم آجلاً.’ فكر. ‘لا يمكن تقييمك كواحد من أفضل السحرة في الممالك ولا تتوقع أن يتم إلقاؤك في عش الدبابير الذي يضرب به المثل.’
————————-
ترجمة: Acedia
‘إنها المرة الأولى التي تغادر فيها مكتبها. حتى فلوريا اعتبرت الوحوش السحرية وحوشاً في الأكاديمية. يخاف الناس دائماً من المجهول ، لكن هذا لا يعني أنهم يظلون خائفين إلى الأبد.’
“لقد انتهيت للتو من التحدث مع التاج. تدرك مملكة غريفون منذ فترة طويلة وجود المحاكم والعائلة المالكة ليست سعيدة بهذا الوضع أكثر مما نحن عليه. لقد كانوا ضد فكرة إرسالك لمقابلة محكمة الفجر حتى ذكر اسم آرثان.”
“لا ، لن تدعموه. لن يقبلوا أبداً هذا العدد الكبير من الغرباء في وقت واحد ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فسيكون ذلك فخاً للموت. بمجرد دخولكم إلى أراضيهم ، ستضطرون إلى الالتزام بقواعدهم أو الموت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
