رحيل
الفصل 421 رحيل
بعد عدة ساعات من الأنشطة الترفيهية ، نامت كاميلا بمجرد أن بدآ في حضن بعضهما البعض. من خلال فحص ساعته ، لاحظ ليث أنه لم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبط تأثيرات التنشيط. إلى جانب ذلك ، كان قد نام بالفعل في الليلة السابقة ، لذلك كان لا يزال في ذروة حالته.
استخدم التراكم لتحسين جوهره أثناء التحديق في وجه كاميلا النائم. بطريقة ما ، ظلت تبتسم حتى وهي فاقدة للوعي مما تسبب في ضحكة مكتومة لليث عند رؤيتها. تماماً مثل سحر الهواء الذي سمح له بالغش في الغناء ، كان سحر الضوء قد أدى دوره أثناء الليل.
أخذته كاميلا من يديه ، وتحولت ابتسامتها إلى صادقة. كانت أرخص وأبشع هدية رأتها على الإطلاق ، لكنها كانت أفضل بكثير مما كانت تخشى.
بفضل التنشيط وبعض التعاويذ المخصصة ، كان لديه وقت سهل في اكتشاف المناطق الأكثر حساسية لشريكته ، ومتى يتم تحفيزها ، ومدى شغفها أو عدمه لتحقيق أقصى تأثير.
“من فضلك ، لا تأخذي هذا بطريقة خاطئة ، ولكن هناك شيء يجب أن أخبرك به.”
“نعم ، الآن هو.” شرح لكاميلا كيف تعمل وكيف تحافظ عليها قبل إعادتها إلى المزهرية. لدهشتها ، لم تؤثر النيران الصغيرة على الأزهار الأخرى.
ظل يداعب رأسها أثناء فحص الغرفة باستخدام رؤية الحياة. لم يشعر ليث بالراحة في بيئة غريبة وكان جنون العظمة لديه يتطلب استحقاقه. بصرف النظر عن الأضواء وتميمة اتصالات كاميلا ، لم يكن هناك شيء سحري في الغرفة بأكملها.
بعد عدة ساعات من الأنشطة الترفيهية ، نامت كاميلا بمجرد أن بدآ في حضن بعضهما البعض. من خلال فحص ساعته ، لاحظ ليث أنه لم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبط تأثيرات التنشيط. إلى جانب ذلك ، كان قد نام بالفعل في الليلة السابقة ، لذلك كان لا يزال في ذروة حالته.
بعد ساعتين شعر بتحركها.
“نعم ، الآن هو.” شرح لكاميلا كيف تعمل وكيف تحافظ عليها قبل إعادتها إلى المزهرية. لدهشتها ، لم تؤثر النيران الصغيرة على الأزهار الأخرى.
“صباح الخير أيتها الجميلة.” قال ليث وهو يميل إلى الأمام لقبلة.
“صباح الخير أيها الوسيم.” ردت بقبلة ناعمة وهادئة وهي تقترب منه.
“بلا سخف.” ضحكت بشدة لدرجة أنها أجبرت على التوقف. “أنت تسمي ما لدينا ‘بدء علاقة’. جعلني ذلك أفهم مدى جديتك في التعامل مع قصتنا.”
“آمل ألا أكون قد أيقظتك.” قال وهو يتفقد الساعة التي لا تزال تطفو في زاوية عينه.
‘لقد كدت تجعلها تبكي ، تماماً كما فعلت مع فلوريا في كل مرة تقوم فيها بإخراج خطابك “نحتاج إلى التحدث”.’
“لا ، هذا لأن وجهي يؤلمني لسبب ما.”
***
“يبدو أن شخصاً ما قد استمتع كثيراً ، ابتسمت حتى أثناء نومها.” استخدمت ليث سحر الضوء لتخفيف الضغط عن عضلاتها وأعطاها أيضاً القليل من قوة الحياة.
استخدم التراكم لتحسين جوهره أثناء التحديق في وجه كاميلا النائم. بطريقة ما ، ظلت تبتسم حتى وهي فاقدة للوعي مما تسبب في ضحكة مكتومة لليث عند رؤيتها. تماماً مثل سحر الهواء الذي سمح له بالغش في الغناء ، كان سحر الضوء قد أدى دوره أثناء الليل.
عند هذه الكلمات ، احمرت كاميلا خجلاً بشدة.
بدافع العادة ، حتى أنه نظف وغسل المكان كله.
خرجت كاميلا من الحمام الذي لا يزال مليء بالبخار وهي ترتدي ملابسها بالكامل بينما كانت تجفف شعرها الأسود الطويل بمنشفة حمام. لقد استغرقت أقل من خمس دقائق ، لذلك ظلت مذهولة عند رؤية الغرفة الأصلية ووجبة الإفطار الساخنة.
“حقاً؟” سحبت الملاءات لتغطية صدرها وكشفت ليث في القيام بهذا.
بعد عدة ساعات من الأنشطة الترفيهية ، نامت كاميلا بمجرد أن بدآ في حضن بعضهما البعض. من خلال فحص ساعته ، لاحظ ليث أنه لم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبط تأثيرات التنشيط. إلى جانب ذلك ، كان قد نام بالفعل في الليلة السابقة ، لذلك كان لا يزال في ذروة حالته.
ترجمة: Acedia
“في الواقع. كنت أتساءل ، بما أن لدينا الوقت ، هل يمكنني أن أطلب مرة ثانية؟” بعد أدائه في المطعم ، جعلتها الإشارة الموسيقية تضحك.
“نعم؟” قالت بينما كانت تجبر نفسها على الابتسام بينما تقاوم الدموع الملحة التي تريد أن تذرف بأي ثمن.
“كيف لي أن أقول لا لمثل هذه الكلمات الرومانسية؟” كانت تستمتع بالفعل بالمناظر الطبيعية ، ومن الغريب أن جسدها يشعر بالحيوية على الرغم من قلة النوم.
“في الواقع. كنت أتساءل ، بما أن لدينا الوقت ، هل يمكنني أن أطلب مرة ثانية؟” بعد أدائه في المطعم ، جعلتها الإشارة الموسيقية تضحك.
“انتظري.” قال ليث قبل أن تصبح الأمور ساخنة للغاية ولم يعد للكلمات مكان في الغرفة.
:أنا لست غبي جداً لأخبرها أنه سمي على اسمها. من السابق لأوانه ذلك. أشعر بالفعل أننا نسرع في الأمور قليلاً.’ فكر ليث ووافقت سولوس.
“للأغراض الأكاديمية فقط ، أود أن أعرف ما هي نقطة التحول التي أدت إلى وضعنا الحالي. هل كانت الزهور؟ البدلة؟ الأغنية؟ حديثي عن السحر؟” تصاعدت الأحداث بسرعة.
كان ليث فضولياً ومرتبكاً بشأن ما فعله للفوز بالجائزة الكبرى.
“كل ما سبق كان لطيفاً للغاية ، لكن لا شيء أكثر من ذلك.” قالت بابتسامة مفترسة.
بعد عدة ساعات من الأنشطة الترفيهية ، نامت كاميلا بمجرد أن بدآ في حضن بعضهما البعض. من خلال فحص ساعته ، لاحظ ليث أنه لم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبط تأثيرات التنشيط. إلى جانب ذلك ، كان قد نام بالفعل في الليلة السابقة ، لذلك كان لا يزال في ذروة حالته.
‘لطيف فحسب؟ كل هذا الجهد من أجل قارس لطيف؟’ فكر ليث ولكنه لم يجرؤ على قوله ، خائفاً من إفساد الحالة المزاجية.
“لقد كان الجزء المتعلق ببدء علاقة بالكذب.” سئمت من الحديث وبدأت تقبيله بتدرج سريع في الحدة.
“انتظري.” قال ليث قبل أن تصبح الأمور ساخنة للغاية ولم يعد للكلمات مكان في الغرفة.
“لا يزال العمل جارياً.” أجاب على عجل.
“الصدق ، إذن؟” لم يكن الأمر منطقياً ، لكنه على الأقل يمكنه فهمه.
“بلا سخف.” ضحكت بشدة لدرجة أنها أجبرت على التوقف. “أنت تسمي ما لدينا ‘بدء علاقة’. جعلني ذلك أفهم مدى جديتك في التعامل مع قصتنا.”
“بلا سخف.” ضحكت بشدة لدرجة أنها أجبرت على التوقف. “أنت تسمي ما لدينا ‘بدء علاقة’. جعلني ذلك أفهم مدى جديتك في التعامل مع قصتنا.”
عند هذه الكلمات ، احمرت كاميلا خجلاً بشدة.
“هذا جميل.” كررت. هذه المرة لم يكن مجرد حديث مريح.
“هذا هو؟” أفصح ليث من غير تفكير. “على محمل الجد ، ما هو الشيء…” لم يتمكن ليث من إنهاء العبارة حيث دفعته كاميلا إلى أسفل على السرير وأصمتته إلى الأبد.
“نعم؟” قالت بينما كانت تجبر نفسها على الابتسام بينما تقاوم الدموع الملحة التي تريد أن تذرف بأي ثمن.
:أنا لست غبي جداً لأخبرها أنه سمي على اسمها. من السابق لأوانه ذلك. أشعر بالفعل أننا نسرع في الأمور قليلاً.’ فكر ليث ووافقت سولوس.
***
الفصل 421 رحيل
“للأغراض الأكاديمية فقط ، أود أن أعرف ما هي نقطة التحول التي أدت إلى وضعنا الحالي. هل كانت الزهور؟ البدلة؟ الأغنية؟ حديثي عن السحر؟” تصاعدت الأحداث بسرعة.
بعد ذلك ، بالكاد كان هناك ما يكفي من الوقت للاستحمام السريع ووجبة الإفطار. استخدم ليث السحر لتحضير الماء الساخن للشاي على الفور وتسخين المعجنات لجعلها تستعيد جزءاً من عطرها.
خرجت كاميلا من الحمام الذي لا يزال مليء بالبخار وهي ترتدي ملابسها بالكامل بينما كانت تجفف شعرها الأسود الطويل بمنشفة حمام. لقد استغرقت أقل من خمس دقائق ، لذلك ظلت مذهولة عند رؤية الغرفة الأصلية ووجبة الإفطار الساخنة.
بدافع العادة ، حتى أنه نظف وغسل المكان كله.
خرجت كاميلا من الحمام الذي لا يزال مليء بالبخار وهي ترتدي ملابسها بالكامل بينما كانت تجفف شعرها الأسود الطويل بمنشفة حمام. لقد استغرقت أقل من خمس دقائق ، لذلك ظلت مذهولة عند رؤية الغرفة الأصلية ووجبة الإفطار الساخنة.
“نعم ، الآن هو.” شرح لكاميلا كيف تعمل وكيف تحافظ عليها قبل إعادتها إلى المزهرية. لدهشتها ، لم تؤثر النيران الصغيرة على الأزهار الأخرى.
“كيف لك…”
“سحر.” قام بمقاطعتها أثناء إزالة الماء الزائد من شعرها بنقرة من معصمه.
“انتظري.” قال ليث قبل أن تصبح الأمور ساخنة للغاية ولم يعد للكلمات مكان في الغرفة.
“يمكنني بالتأكيد التعود على ذلك.” تمتمت بصوت عال.
“يمكنني بالتأكيد التعود على ذلك.” تمتمت بصوت عال.
“يمكنني بالتأكيد التعود على ذلك.” تمتمت بصوت عال.
وضعت كاميلا القليل من المانا في ساقها وزهرت من طرفها زهرة كاميليا حمراء مصنوعة من اللهب الخافت.
أكلا في صمت ، حتى أخذ ليث نفساً عميقاً ثم آخر.
الفصل 421 رحيل
“من فضلك ، لا تأخذي هذا بطريقة خاطئة ، ولكن هناك شيء يجب أن أخبرك به.”
“لذا ، بدلاً من شراء شيء من شأنه أن يكون مجرد مضيعة للمساحة ، صنعت هذا من أجلك. كما تعلمين ، لمشاركة جزء مني معك وإعطائك شيئاً لتتذكريه حتى موعدنا التالي.”
“كيف لك…”
شعرت كاميلا وكأن موغار ينقسم من أسفلها. تردد صدى كلمات والدتها مرة أخرى في عقلها. كادت تسمع كيما تضحك على غبائها.
‘كنت أعرف أنه كان جيد جداً ليكون حقيقياً. ربما لديه بالفعل زوجة أو خطيبة تنتظره في المنزل. أو ربما يريد التخلص مني الآن بعد أن حصل على ما يريد.’
بدافع العادة ، حتى أنه نظف وغسل المكان كله.
“نعم؟” قالت بينما كانت تجبر نفسها على الابتسام بينما تقاوم الدموع الملحة التي تريد أن تذرف بأي ثمن.
“لا أعرف متى سأحصل على إجازتي التالية وما زلت لا أعرفك أو ما الذي تحبينه حقاً.” أخرج ليث الجذع الأخضر من منتصف الباقة.
“لا ليس بعد.” تكلم مندهشاِ من حماسها. “كنت أقول ، لا تأخذب الأمر بطريقة خاطئة. أنا لا أحاول أن أكون متشبثاً أو التباهي. إنه مجرد شيء صنعته لك. لا توجد قيود.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يبدو أن شخصاً ما قد استمتع كثيراً ، ابتسمت حتى أثناء نومها.” استخدمت ليث سحر الضوء لتخفيف الضغط عن عضلاتها وأعطاها أيضاً القليل من قوة الحياة.
“لذا ، بدلاً من شراء شيء من شأنه أن يكون مجرد مضيعة للمساحة ، صنعت هذا من أجلك. كما تعلمين ، لمشاركة جزء مني معك وإعطائك شيئاً لتتذكريه حتى موعدنا التالي.”
“من فضلك ، لا تأخذي هذا بطريقة خاطئة ، ولكن هناك شيء يجب أن أخبرك به.”
“لا أعرف متى سأحصل على إجازتي التالية وما زلت لا أعرفك أو ما الذي تحبينه حقاً.” أخرج ليث الجذع الأخضر من منتصف الباقة.
أخذته كاميلا من يديه ، وتحولت ابتسامتها إلى صادقة. كانت أرخص وأبشع هدية رأتها على الإطلاق ، لكنها كانت أفضل بكثير مما كانت تخشى.
“للأغراض الأكاديمية فقط ، أود أن أعرف ما هي نقطة التحول التي أدت إلى وضعنا الحالي. هل كانت الزهور؟ البدلة؟ الأغنية؟ حديثي عن السحر؟” تصاعدت الأحداث بسرعة.
“من فضلك ، لا تأخذي هذا بطريقة خاطئة ، ولكن هناك شيء يجب أن أخبرك به.”
“هذا جميل.” قالت بابتسامة مبهرة تركت ليث مندهشاً.
“لا ليس بعد.” تكلم مندهشاِ من حماسها. “كنت أقول ، لا تأخذب الأمر بطريقة خاطئة. أنا لا أحاول أن أكون متشبثاً أو التباهي. إنه مجرد شيء صنعته لك. لا توجد قيود.”
الآن حان دور كاميلا لتكون في حيرة من أمرها. لا يمكن اعتبار تلك القطعة المعدنية الخضراء الملتوية والمطروقة بشكل سيئ بمثابة رياء.
‘إنها أفضل طريقة للتقليل من شأنها. رغم ذلك ، أنت بذيء مع الكلمات.’ لقد تنهدت.
“ابصميه من فضلك.” قال مع ضحكة مكتومة وهو يشاهد تعابير وجهها المذهولة.
في الليل فصول اليوم°—°
وضعت كاميلا القليل من المانا في ساقها وزهرت من طرفها زهرة كاميليا حمراء مصنوعة من اللهب الخافت.
“ماذا يسمى؟” سألت وهي تمسكه بشدة ، متمنية ألا تنتهي تلك اللحظة أبداً.
“هذا جميل.” كررت. هذه المرة لم يكن مجرد حديث مريح.
“كل ما سبق كان لطيفاً للغاية ، لكن لا شيء أكثر من ذلك.” قالت بابتسامة مفترسة.
“كيف لك…”
“نعم ، الآن هو.” شرح لكاميلا كيف تعمل وكيف تحافظ عليها قبل إعادتها إلى المزهرية. لدهشتها ، لم تؤثر النيران الصغيرة على الأزهار الأخرى.
“آمل ألا أكون قد أيقظتك.” قال وهو يتفقد الساعة التي لا تزال تطفو في زاوية عينه.
“ماذا يسمى؟” سألت وهي تمسكه بشدة ، متمنية ألا تنتهي تلك اللحظة أبداً.
“لا يزال العمل جارياً.” أجاب على عجل.
———————–
:أنا لست غبي جداً لأخبرها أنه سمي على اسمها. من السابق لأوانه ذلك. أشعر بالفعل أننا نسرع في الأمور قليلاً.’ فكر ليث ووافقت سولوس.
‘كنت أعرف أنه كان جيد جداً ليكون حقيقياً. ربما لديه بالفعل زوجة أو خطيبة تنتظره في المنزل. أو ربما يريد التخلص مني الآن بعد أن حصل على ما يريد.’
‘إنها أفضل طريقة للتقليل من شأنها. رغم ذلك ، أنت بذيء مع الكلمات.’ لقد تنهدت.
“ابصميه من فضلك.” قال مع ضحكة مكتومة وهو يشاهد تعابير وجهها المذهولة.
‘لقد كدت تجعلها تبكي ، تماماً كما فعلت مع فلوريا في كل مرة تقوم فيها بإخراج خطابك “نحتاج إلى التحدث”.’
عند هذه الكلمات ، احمرت كاميلا خجلاً بشدة.
كان لدى ليث اعتراضات كثيرة أثارها في هذا الشأن ، لكن كاميلا قاطعتها باحتضانه بشدة وهي تدفن رأسها في صدره.
:أنا لست غبي جداً لأخبرها أنه سمي على اسمها. من السابق لأوانه ذلك. أشعر بالفعل أننا نسرع في الأمور قليلاً.’ فكر ليث ووافقت سولوس.
بعد عدة ساعات من الأنشطة الترفيهية ، نامت كاميلا بمجرد أن بدآ في حضن بعضهما البعض. من خلال فحص ساعته ، لاحظ ليث أنه لم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبط تأثيرات التنشيط. إلى جانب ذلك ، كان قد نام بالفعل في الليلة السابقة ، لذلك كان لا يزال في ذروة حالته.
“شكراً لك ، إنها هدية رائعة.” هذه المرة كانت تقاتل لكبح دموع الفرح. لم ترغب كاميلا في تحويل وداعهما إلى ذكرى حزينة.
“كيف لك…”
“أنا-أنا لا أعرف ماذا أقول غير أنه يجعلني سعيداً.”
“لا يزال العمل جارياً.” أجاب على عجل.
أعاد ليث عناقها وظلا على هذا الحال حتى حوَّلت الطبيعة الاستبدادية للوقت شخصين كانا يتشاركان لحظة واحدة معاً إلى جنديين بواجب الوفاء.
“يمكنني بالتأكيد التعود على ذلك.” تمتمت بصوت عال.
———————–
ترجمة: Acedia
“آمل ألا أكون قد أيقظتك.” قال وهو يتفقد الساعة التي لا تزال تطفو في زاوية عينه.
في الليل فصول اليوم°—°
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
