نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 56

ذئب

ذئب

وريث الفوضى

 

الفصل 56 – ذئب

كشف خان بطنه ليستخدم زيه كمروحة. تظاهر بأنه ساخن ، لكن من الواضح أنه كان يضايق الفتاة المجاورة له.

 

 

 

لعب اليأس الناجم عن كوابيسه دورًا حاسمًا في تدريبه ، لكن خان لم يكن مستعدًا للكشف عن ذلك. اقتصر على إعطاء إجابات غامضة حتى وجد طريقة للعودة إلى شقته وإغلاق المدخل.

انتهى الأمر بالممرضات إلى وضع بعض الغرز على كتف خان وبعض المستحضرات على الكدمات المختلفة التي أصابت جسده. حتى أنهم تركوا له أوامر واضحة. لم يستطع القيام بأي تدريب بدني في تلك الليلة إذا أراد أن يتعافى في صباح اليوم التالي.

 

 

.

أعطته غرفة الطب زيًا جديدًا قبل أن تأمره بالعودة إلى مسكنه. اتبع خان هذه التوجيهات عن غير قصد ، لكن المفاجأة ملأت تعابيره عندما رأى حشدًا مرحًا من المجندين ينتظرونه بالقرب من غرفته.

“هل يمكننا التحدث عن هذا بشكل صحيح بمجرد عودتنا؟” سأل خان.

 

 

يبدو أن الجميع أراد الاحتفال بفوزه في البطولة ، وقرر خان اللعب معهم. لم يرفض الطعام الإضافي الذي كان رفاقه يلقونه عليه ، لكنه لم ينس أن معظمهم لم يتمكنوا من النظر إليه قبل بضع دقائق فقط.

 

 

 

غالبًا ما بحث خان عن مارثا بنظرته ، لكنه دائمًا ما وجدها مشغولة بالحديث مع أصدقائها. لم يجد خان أبدًا فرصة لتحرير نفسه من الاهتمام المستمر الذي أطلقه المجندون الآخرون تجاهه ، لذلك قبل أن فرصة التحدث مع مارثا لن تأتي أبدًا في تلك الليلة.

قال خان “ربما يكفي” قبل أن يواصل السير بجانبها في صمت.

 

 

ألقى المجندون الآخرون عليه عاصفة من الأسئلة. لقد أرادوا معرفة السر وراء قوته أو الحيل النهائية التي يجب أن يؤدوها أثناء تدريبهم. ومع ذلك ، لم يستطع خان منحهم أي شيء. جاءت قدرته من التمرين المستمر والعقلية الجيدة التي بنيت في الأحياء الفقيرة.

ومع ذلك ، كان هذا الشعور يحيط بالثنائي الآن. كان لوك وبروس يشعران تقريبًا أن علاقتهما قد اتخذت خطوة إلى الأمام. لقد تغير شيء ما خلال الأسبوعين الماضيين في أونيا ، لكن لم يستطع الصبيان فهم السبب وراء هذا الحدث.

 

 

لعب اليأس الناجم عن كوابيسه دورًا حاسمًا في تدريبه ، لكن خان لم يكن مستعدًا للكشف عن ذلك. اقتصر على إعطاء إجابات غامضة حتى وجد طريقة للعودة إلى شقته وإغلاق المدخل.

 

 

أوضحت مارثا بإيجاز ، “لم تكن المرة الأولى لطيفة للغاية”.

خرجت تنهيدة ثقيلة من فمه عندما ملأ صمت شقته أذنيه. لقد تمكن أخيرًا من مغادرة الحشد. يمكن أن يهتم عقله بمراجعة المعركة الأخيرة وفرز عواطفه أثناء استعداده لبدء تدريبه المعتاد.

“أنت غبي يحتاج إلى هاتف ليتحكم في طول جلساته التدريبية” ، وبخت مارثا قائلة.

 

 

كانت بطنه ممتلئة ، وبالكاد شعر بجروحه. كانت حالته مثالية للتدريب العقلي والتأملات ، ولا يزال أمامه ساعات طويلة. كان بإمكان خان الاستفادة الكاملة من الوقت الإضافي دون التضحية بنومه.

“لن أتبعك إلى هناك” أعلن الملازم أونتشاي بمجرد أن تمكن الجميع من الوصول إلى المنطقة الدائرية التي بها الناقل الآني. “سيهتم ملازم آخر بالتعامل مع المهام. تأكد من استخدام تجربة المعركة القيمة التي جمعتها هنا لجعل معسكر التدريب الخاص بك يتألق. شَرّف يلاكو.”

 

 

كان التدريب العقلي الثامن لا يزال منافسًا صعبًا. حقق خان بعض التقدم في هذا التمرين خلال هذين الأسبوعين ، لكنه لم يشعر بعد بالثقة في إتمامه.

 

 

“اخرس”. همست مارثا ، “سنحتاج إلى العيش على كوكب حيث تدوم الأيام لخمسين ساعة ، فقط اعرف هذا.”

ومع ذلك ، شعر بالسعادة لاكتشاف أن كل جانب من جوانب تدريبه يبدو أنه يفيد نموه العام. ساعدته معاركه ضد الدمى على اكتساب تحكم أقوى على عواطفه ، مما أدى لاحقًا إلى تحسين تنفيذه للتمرين العقلي الثامن.

لقد فهم خان أخيرًا لماذا كانت مارثا غريبة جدًا طوال فترة ما بعد الظهر ، وتركه التفسير يضحك على سريره لمدة دقيقة كاملة.

 

 

حدث الشيء نفسه إلى الوراء ، وتدفق كل شيء في النهاية إلى تأملاته. ستأخذ قدرة خان خطوة إلى الأمام ككل كلما شهد جزء من تدريبه تحسينات. حتى أداءه مؤخرًا لأسلوب مناسب مع المانا جاء من تقارب مآثره المختلفة.

كان الملازم ينتظرهم بالفعل ، وسرعان ما قاد المجموعة نحو مخرج المعسكر.

 

 

دق المنبه ، وتوقف خان عن استنزاف عقله خلال التمرين العقلي الثامن. لقد شعر بالتعب ، ولكن لا يزال أمامه ساعات عديدة للتأمل ، لذلك لم يتردد في التحول إلى تدريبه الثاني.

( انتهي الفصل )

 

ابتسم خان: “هناك شيء يحدث اذا”.

ومع ذلك ، لاحظ خان أن مارثا قد أرسلت رسالة عندما فتح الهاتف لضبط المنبه التالي.

 

 

 

“من أين لك هذه العضلات ؟!” قرأ خان على هاتفه قبل أن يرتدي ابتسامة.

“ماذا لو كنت هكذا؟” سأل خان.

 

 

لقد فهم خان أخيرًا لماذا كانت مارثا غريبة جدًا طوال فترة ما بعد الظهر ، وتركه التفسير يضحك على سريره لمدة دقيقة كاملة.

 

 

 

“هل أعجبك ما رأيت؟” كتب خان وأرسل قبل أن يواصل الضحك.

.

 

ومع ذلك ، شعر بالسعادة لاكتشاف أن كل جانب من جوانب تدريبه يبدو أنه يفيد نموه العام. ساعدته معاركه ضد الدمى على اكتساب تحكم أقوى على عواطفه ، مما أدى لاحقًا إلى تحسين تنفيذه للتمرين العقلي الثامن.

كانت إجابة مارثا فورية تقريبًا وتركت خان عاجزًا عن الكلام. كاد لا يصدق عينيه عندما قرأ كلمة “نعم” البسيطة المكتوبة على شاشته.

( انتهي الفصل )

 

“أنت غبي يحتاج إلى هاتف ليتحكم في طول جلساته التدريبية” ، وبخت مارثا قائلة.

“ماذا أجيب الآن؟” تساءل خان عندما ظهرت إحمرار خافت على وجهه.

“العلاج هو السبب” ، قال خان. “لم أكن أعتقد أن جسدي سيمتص الغرز بشكل طبيعي. كان علي في الواقع البحث عنها في الشبكة قبل أن أتمكن من النوم.”

 

حدق خان في الشاشة في صمت ، ولم يكن واضحًا ما الذي يجب الإجابة عليه. الرغبة في رؤية مارثا تشق طريقها داخل عقله. ومع ذلك ، فقد أرسلت رسالة أخرى قبل أن تتمكن أفكاره من استكشاف الموضوع أكثر.

لم يكن يتوقع مثل هذه الإجابة المباشرة. كانت معرفته في الأمور المتعلقة بالحب والعلاقات غير موجودة ، وكان الاضطرار إلى التعامل مع هذا الموقف عبر الهاتف مزعجًا بعض الشيء.

 

 

 

حدق خان في الشاشة في صمت ، ولم يكن واضحًا ما الذي يجب الإجابة عليه. الرغبة في رؤية مارثا تشق طريقها داخل عقله. ومع ذلك ، فقد أرسلت رسالة أخرى قبل أن تتمكن أفكاره من استكشاف الموضوع أكثر.

 

 

 

“لا تفرط في التفكير وقم بإنهاء روتينك اليومي بسرعة. لدينا البعثات النصفية غدا.” ، قرأ خان على الهاتف قبل أن يتنهد.

لم يقل الجندي أي شيء آخر. أظهر ابتسامة عريضة قبل إعطاء الأمر للعلماء. تم تفعيل الناقل الآني ، وقفز جميع المجندين على المنصة البيضاوية.

 

“هل أعجبك ما رأيت؟” كتب خان وأرسل قبل أن يواصل الضحك.

“أعتقد أنني أستطيع أن أؤكد أنها معجبة بي ، أليس كذلك؟” فكر خان وهو مستلقي على السرير ويغمض عينيه.

 

 

كشف خان بطنه ليستخدم زيه كمروحة. تظاهر بأنه ساخن ، لكن من الواضح أنه كان يضايق الفتاة المجاورة له.

لم يستطع تجاهل السعادة التي ظهرت في ذهنه ، لكن هذا الشعور كافح لإيجاد مساحة كافية للعيش بين أفكاره الأخرى. كانت الأمور مع الجيش العالمي ، وكوابيسه ، وتدريباته ثقيلة للغاية بالفعل. لم يكن خان يعرف ما إذا كان بإمكانه إضافة علاقة محتملة إلى حياته ، لكنه سيحاول بالتأكيد القيام بذلك.

 

 

“لا تقل لي أن أبي كان على حق”. ضحك خان في ذهنه ، “هل أحتاج حقًا إلى العثور على واقي ذكري ؟!”

“العلاج هو السبب” ، قال خان. “لم أكن أعتقد أن جسدي سيمتص الغرز بشكل طبيعي. كان علي في الواقع البحث عنها في الشبكة قبل أن أتمكن من النوم.”

 

حدق خان في الشاشة في صمت ، ولم يكن واضحًا ما الذي يجب الإجابة عليه. الرغبة في رؤية مارثا تشق طريقها داخل عقله. ومع ذلك ، فقد أرسلت رسالة أخرى قبل أن تتمكن أفكاره من استكشاف الموضوع أكثر.

.

“أعتقد أنني أستطيع أن أؤكد أنها معجبة بي ، أليس كذلك؟” فكر خان وهو مستلقي على السرير ويغمض عينيه.

 

 

.

ردت مارثا على الفور “لا” قبل أن تخفض رأسها. “ربما.”

 

 

.

 

 

كانت مارثا جالسة إلى جانبه ، وكان المجندون الآخرون في وضع مماثل. لا يزال بعضهم يتقيأ ، لكن السطح الأبيض للناقل الآني كان يعتني بهذه النفايات.

دقت صفارة الإنذار في المهجع بأكمله في الصباح الباكر. سرعان ما تبعت أوامر الملازم أونتشاي تلك الضوضاء وأجبرت جميع المجندين على حزم أمتعتهم والتجمع أمام المبنى.

 

 

“أنتِ لا تبدي مرتاحة أيضًا ،” حاول خان شن هجوم. “هل فكرت في شيء معين؟”

كان الملازم ينتظرهم بالفعل ، وسرعان ما قاد المجموعة نحو مخرج المعسكر.

 

 

( انتهي الفصل )

لم يفوت خان فرصة الاقتراب من مارثا ، التي كانت تتثاءب في ركن المجموعة. ارتدت الفتاة تعابير معقدة عند هذا المنظر ، لكنها في النهاية أظهرت ابتسامة خفيفة.

أراد خان مساعدة مارثا ، لكن شخصية ضخمة ملأت رؤيته فجأة. سار مخلوق بشري يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين باتجاه مجموعة المجندين وأظهر تعبيرًا غير راضٍ عندما لاحظ حالتهم.

 

دقت صفارة الإنذار في المهجع بأكمله في الصباح الباكر. سرعان ما تبعت أوامر الملازم أونتشاي تلك الضوضاء وأجبرت جميع المجندين على حزم أمتعتهم والتجمع أمام المبنى.

“ما مع تلك العيون؟” سألت مارثا وهي تبتسم ضحكة خافتة. “ذهبت إلى النوم متأخرًا”.

.

 

“أعتقد أنني أستطيع أن أؤكد أنها معجبة بي ، أليس كذلك؟” فكر خان وهو مستلقي على السرير ويغمض عينيه.

“العلاج هو السبب” ، قال خان. “لم أكن أعتقد أن جسدي سيمتص الغرز بشكل طبيعي. كان علي في الواقع البحث عنها في الشبكة قبل أن أتمكن من النوم.”

كانت مارثا وخان دائمًا يقضيان الكثير من الوقت معًا ، ومن الواضح أنهما شاركا بعض الأسرار. ومع ذلك ، لم يحصلوا على الهالة الرومانسية التي عادة ما يتمتع بها الأزواج الجدد.

 

انتهى الأمر بالممرضات إلى وضع بعض الغرز على كتف خان وبعض المستحضرات على الكدمات المختلفة التي أصابت جسده. حتى أنهم تركوا له أوامر واضحة. لم يستطع القيام بأي تدريب بدني في تلك الليلة إذا أراد أن يتعافى في صباح اليوم التالي.

“انظر إليك”. ضحكت مارثا ، “يمكنك استخدام الشبكة بنفسك الآن. أنا فخورة للغاية.”

أعطته غرفة الطب زيًا جديدًا قبل أن تأمره بالعودة إلى مسكنه. اتبع خان هذه التوجيهات عن غير قصد ، لكن المفاجأة ملأت تعابيره عندما رأى حشدًا مرحًا من المجندين ينتظرونه بالقرب من غرفته.

 

“أعتقد أنني أستطيع أن أؤكد أنها معجبة بي ، أليس كذلك؟” فكر خان وهو مستلقي على السرير ويغمض عينيه.

“أنتِ لا تبدي مرتاحة أيضًا ،” حاول خان شن هجوم. “هل فكرت في شيء معين؟”

 

 

“أنتِ لا تبدي مرتاحة أيضًا ،” حاول خان شن هجوم. “هل فكرت في شيء معين؟”

كشف خان بطنه ليستخدم زيه كمروحة. تظاهر بأنه ساخن ، لكن من الواضح أنه كان يضايق الفتاة المجاورة له.

ضحكت مارثا ، “سيذكرك جسدك بالفرق بمجرد عودتنا إلى الأرض” ، وغالبًا ما كانت نظرتها تتجه إلى تعبير خان الفضولي.

 

“لن أتبعك إلى هناك” أعلن الملازم أونتشاي بمجرد أن تمكن الجميع من الوصول إلى المنطقة الدائرية التي بها الناقل الآني. “سيهتم ملازم آخر بالتعامل مع المهام. تأكد من استخدام تجربة المعركة القيمة التي جمعتها هنا لجعل معسكر التدريب الخاص بك يتألق. شَرّف يلاكو.”

“غط نفسك قبل أن يراك الملازم”. ضحكت مارثا وهي تغطي فمها ، “أنا لست كذلك ، حسنًا؟ لقد فاجأتني للتو.”

ومع ذلك ، لاحظ خان أن مارثا قد أرسلت رسالة عندما فتح الهاتف لضبط المنبه التالي.

 

 

“ماذا لو كنت هكذا؟” سأل خان.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان التدريب العقلي الثامن لا يزال منافسًا صعبًا. حقق خان بعض التقدم في هذا التمرين خلال هذين الأسبوعين ، لكنه لم يشعر بعد بالثقة في إتمامه.

 

“أنا أفكر في ذلك على أي حال” ، قال خان.

“هل تشتهي الأجسام العضلية؟” سألت مارثا. “لا عجب أنك تقضي الكثير من الوقت مع الملازم دايستر.”

“أليس هذا كريد؟” تساءل خان بينما كان يتفقد المخلوق.

 

“لا تقل لي أن أبي كان على حق”. ضحك خان في ذهنه ، “هل أحتاج حقًا إلى العثور على واقي ذكري ؟!”

“أنتِ تعرفي ما قصدته” ابتسم خان وهو يعدل زيه الرسمي ويتأكد من أن مارثا شاهدت المشهد. “وأنتِ تعلمي أيضًا أن على أحدنا قول ذلك.”

لم يستطع تجاهل السعادة التي ظهرت في ذهنه ، لكن هذا الشعور كافح لإيجاد مساحة كافية للعيش بين أفكاره الأخرى. كانت الأمور مع الجيش العالمي ، وكوابيسه ، وتدريباته ثقيلة للغاية بالفعل. لم يكن خان يعرف ما إذا كان بإمكانه إضافة علاقة محتملة إلى حياته ، لكنه سيحاول بالتأكيد القيام بذلك.

 

كان الفضائي هائلا. جلدها الفروي لم ينجح في إخفاء مجموعة ضيقة من العضلات المنتفخة. كان للمخلوق وجه ذئب ورث بعض السمات البشرية ، وانتهت أصابعها بمخالب حادة.

“اخرس”. همست مارثا ، “سنحتاج إلى العيش على كوكب حيث تدوم الأيام لخمسين ساعة ، فقط اعرف هذا.”

 

 

 

“أنا أفكر في ذلك على أي حال” ، قال خان.

 

 

(( عرق جديد ولغبطة جديدة ))

“أنت غبي يحتاج إلى هاتف ليتحكم في طول جلساته التدريبية” ، وبخت مارثا قائلة.

لاحظ لوك وبروس هذا التفاعل بحلول ذلك الوقت ، لكنهما لم يجرؤا على الاقتراب من الثنائي. كان الصبيان مع خان ومارثا لفترة أطول بكثير من المجندين الآخرين في الطبقة الخاصة ، لذلك يستطيعوا الشعور بأن شيء ما قد تغير.

 

أظلم كل شيء قبل أن تظهر أحاسيس قليلة بين ذلك الظلام. شعر خان بالبرد ينتشر من ركبتيه ، لكن يده اليسرى كانت دافئة. ثم عادت بصره وسمح له برؤية أنه راكع على منصة بيضاء محاطة بنباتات زرقاء متوهجة.

“يمكننا استخدام الهاتف لذلك أيضًا!” صاح خان.

.

 

ابتسم خان: “هناك شيء يحدث اذا”.

وسرعان ما دحضت مارثا فكرة خان ، “لن نستخدم الهاتف لذلك”.

 

 

“من أين لك هذه العضلات ؟!” قرأ خان على هاتفه قبل أن يرتدي ابتسامة.

ابتسم خان: “هناك شيء يحدث اذا”.

كانت شاحنة طويلة وسيارة جيب بانتظار المجندين عند مخرج معسكر التدريب. سرعان ما أمر الملازم أونتشاي الجميع بالقفز ، لكن عرق الإيفي ظهر فجأة في المسافة وأخر رحيلهم.

 

 

“لا يمكن أن يكون المعسكر التدريبي بأكمله مخطئًا تمامًا ، أليس كذلك؟” قالت مارثا قبل ظهور أحمر الخدود الخافت على خدها. “ركز الآن. البعثات النصفية هنا.”

 

 

تبادلت المجموعتان التحية المهذبة ، ولم يفوت خان كيف أن نظرة إيزتلي لم تتركه أبدًا. لم يستطع خان إلا الابتسام عند هذا المنظر ، لكن سرعان ما جعلهم الملازم يكسرون الصفوف ويتجهون نحو الشاحنة.

“هل يمكننا التحدث عن هذا بشكل صحيح بمجرد عودتنا؟” سأل خان.

“هل تشتهي الأجسام العضلية؟” سألت مارثا. “لا عجب أنك تقضي الكثير من الوقت مع الملازم دايستر.”

 

“غط نفسك قبل أن يراك الملازم”. ضحكت مارثا وهي تغطي فمها ، “أنا لست كذلك ، حسنًا؟ لقد فاجأتني للتو.”

ردت مارثا على الفور “لا” قبل أن تخفض رأسها. “ربما.”

 

 

ردت مارثا على الفور “لا” قبل أن تخفض رأسها. “ربما.”

قال خان “ربما يكفي” قبل أن يواصل السير بجانبها في صمت.

 

 

 

لاحظ لوك وبروس هذا التفاعل بحلول ذلك الوقت ، لكنهما لم يجرؤا على الاقتراب من الثنائي. كان الصبيان مع خان ومارثا لفترة أطول بكثير من المجندين الآخرين في الطبقة الخاصة ، لذلك يستطيعوا الشعور بأن شيء ما قد تغير.

 

 

كانت مارثا وخان دائمًا يقضيان الكثير من الوقت معًا ، ومن الواضح أنهما شاركا بعض الأسرار. ومع ذلك ، لم يحصلوا على الهالة الرومانسية التي عادة ما يتمتع بها الأزواج الجدد.

 

 

 

ومع ذلك ، كان هذا الشعور يحيط بالثنائي الآن. كان لوك وبروس يشعران تقريبًا أن علاقتهما قد اتخذت خطوة إلى الأمام. لقد تغير شيء ما خلال الأسبوعين الماضيين في أونيا ، لكن لم يستطع الصبيان فهم السبب وراء هذا الحدث.

 

 

كشف خان بطنه ليستخدم زيه كمروحة. تظاهر بأنه ساخن ، لكن من الواضح أنه كان يضايق الفتاة المجاورة له.

كانت شاحنة طويلة وسيارة جيب بانتظار المجندين عند مخرج معسكر التدريب. سرعان ما أمر الملازم أونتشاي الجميع بالقفز ، لكن عرق الإيفي ظهر فجأة في المسافة وأخر رحيلهم.

 

 

كانت مارثا وخان دائمًا يقضيان الكثير من الوقت معًا ، ومن الواضح أنهما شاركا بعض الأسرار. ومع ذلك ، لم يحصلوا على الهالة الرومانسية التي عادة ما يتمتع بها الأزواج الجدد.

شعر خان بالسعادة لرؤية إيزتلي من بينهم. احتاج إلى مساعدة أحد رفاقه للوقوف ، وكان على خصره العديد من البقع الخضراء ، لكنه كان على قيد الحياة.

 

 

“ماذا لو كنت هكذا؟” سأل خان.

أجبر تيكو طلابه على تشكيل صف أمام المجندين البشر وأداء تحية عسكرية. ثم أصدر الملازم أونتشاي خلف خان والآخرين صوتاً وأمرهم بالرد بإيماءة مماثلة.

 

 

 

تبادلت المجموعتان التحية المهذبة ، ولم يفوت خان كيف أن نظرة إيزتلي لم تتركه أبدًا. لم يستطع خان إلا الابتسام عند هذا المنظر ، لكن سرعان ما جعلهم الملازم يكسرون الصفوف ويتجهون نحو الشاحنة.

دقت صفارة الإنذار في المهجع بأكمله في الصباح الباكر. سرعان ما تبعت أوامر الملازم أونتشاي تلك الضوضاء وأجبرت جميع المجندين على حزم أمتعتهم والتجمع أمام المبنى.

 

 

“من الصعب تصديق أننا كنا على كوكب آخر” ، تنهد خان وهو يراقب فتحات الشاحنة لتذكر بيئة أونيا المقفرة.

 

 

اقتصر خان على إحكام قبضته على يد مارثا والإيماءة. لم يستطع أحد رؤية إيماءته لأن الجميع كان مشغولاً بالقلق بشأن الآثار الجانبية للنقل الآني. ومع ذلك ، تم تفعيل الآلة قبل أن يتمكن أي منهم من التفكير في تجهيز عقولهم.

ضحكت مارثا ، “سيذكرك جسدك بالفرق بمجرد عودتنا إلى الأرض” ، وغالبًا ما كانت نظرتها تتجه إلى تعبير خان الفضولي.

ومع ذلك ، كان هذا الشعور يحيط بالثنائي الآن. كان لوك وبروس يشعران تقريبًا أن علاقتهما قد اتخذت خطوة إلى الأمام. لقد تغير شيء ما خلال الأسبوعين الماضيين في أونيا ، لكن لم يستطع الصبيان فهم السبب وراء هذا الحدث.

 

“يمكننا استخدام الهاتف لذلك أيضًا!” صاح خان.

لم تأخذ الشاحنة الكثير للعودة إلى المخيم الذي كان فيه الناقل الآني. جعل الملازم أونتشاي جميع المجندين يقفزون من السيارة قبل أن يقودهم نحو مبنى مألوف.

اقتصر خان على إحكام قبضته على يد مارثا والإيماءة. لم يستطع أحد رؤية إيماءته لأن الجميع كان مشغولاً بالقلق بشأن الآثار الجانبية للنقل الآني. ومع ذلك ، تم تفعيل الآلة قبل أن يتمكن أي منهم من التفكير في تجهيز عقولهم.

 

أظلم كل شيء قبل أن تظهر أحاسيس قليلة بين ذلك الظلام. شعر خان بالبرد ينتشر من ركبتيه ، لكن يده اليسرى كانت دافئة. ثم عادت بصره وسمح له برؤية أنه راكع على منصة بيضاء محاطة بنباتات زرقاء متوهجة.

ظهرت الماسحات الضوئية والأرضيات الخضراء في رؤية خان عندما عاد إلى أول مبنى فضائي شوهد خلال تلك الرحلة. حان الوقت للمغادرة ، لكن المجندين لم يعرفوا بعد عن وجهتهم ، ولم يكن لدى الملازم أونشاي أي نية للكشف عن ذلك لهم.

 

 

لم يستطع تجاهل السعادة التي ظهرت في ذهنه ، لكن هذا الشعور كافح لإيجاد مساحة كافية للعيش بين أفكاره الأخرى. كانت الأمور مع الجيش العالمي ، وكوابيسه ، وتدريباته ثقيلة للغاية بالفعل. لم يكن خان يعرف ما إذا كان بإمكانه إضافة علاقة محتملة إلى حياته ، لكنه سيحاول بالتأكيد القيام بذلك.

“لن أتبعك إلى هناك” أعلن الملازم أونتشاي بمجرد أن تمكن الجميع من الوصول إلى المنطقة الدائرية التي بها الناقل الآني. “سيهتم ملازم آخر بالتعامل مع المهام. تأكد من استخدام تجربة المعركة القيمة التي جمعتها هنا لجعل معسكر التدريب الخاص بك يتألق. شَرّف يلاكو.”

 

 

 

“هل تقصد أنه سيتعين علينا القتال ضد معسكرات تدريب أخرى؟” سأل خان ، وسكت الجميع قبل أن يلتفوا نحو الملازم أونتشاي.

كانت مارثا وخان دائمًا يقضيان الكثير من الوقت معًا ، ومن الواضح أنهما شاركا بعض الأسرار. ومع ذلك ، لم يحصلوا على الهالة الرومانسية التي عادة ما يتمتع بها الأزواج الجدد.

 

 

لم يقل الجندي أي شيء آخر. أظهر ابتسامة عريضة قبل إعطاء الأمر للعلماء. تم تفعيل الناقل الآني ، وقفز جميع المجندين على المنصة البيضاوية.

 

 

أظلم كل شيء قبل أن تظهر أحاسيس قليلة بين ذلك الظلام. شعر خان بالبرد ينتشر من ركبتيه ، لكن يده اليسرى كانت دافئة. ثم عادت بصره وسمح له برؤية أنه راكع على منصة بيضاء محاطة بنباتات زرقاء متوهجة.

يمكن أن يشعر خان بتجمع منطقة المانا الاصطناعية حوله مرة أخرى ، لكن إحساسًا آخر انتشر فجأة من خلال ذراعه. اتجهت عيناه إلى تلك البقعة ولاحظ أن مارثا كانت تمسك بيده.

 

 

كان الملازم ينتظرهم بالفعل ، وسرعان ما قاد المجموعة نحو مخرج المعسكر.

أوضحت مارثا بإيجاز ، “لم تكن المرة الأولى لطيفة للغاية”.

“أنتِ تعرفي ما قصدته” ابتسم خان وهو يعدل زيه الرسمي ويتأكد من أن مارثا شاهدت المشهد. “وأنتِ تعلمي أيضًا أن على أحدنا قول ذلك.”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان التدريب العقلي الثامن لا يزال منافسًا صعبًا. حقق خان بعض التقدم في هذا التمرين خلال هذين الأسبوعين ، لكنه لم يشعر بعد بالثقة في إتمامه.

اقتصر خان على إحكام قبضته على يد مارثا والإيماءة. لم يستطع أحد رؤية إيماءته لأن الجميع كان مشغولاً بالقلق بشأن الآثار الجانبية للنقل الآني. ومع ذلك ، تم تفعيل الآلة قبل أن يتمكن أي منهم من التفكير في تجهيز عقولهم.

كانت إجابة مارثا فورية تقريبًا وتركت خان عاجزًا عن الكلام. كاد لا يصدق عينيه عندما قرأ كلمة “نعم” البسيطة المكتوبة على شاشته.

 

 

أظلم كل شيء قبل أن تظهر أحاسيس قليلة بين ذلك الظلام. شعر خان بالبرد ينتشر من ركبتيه ، لكن يده اليسرى كانت دافئة. ثم عادت بصره وسمح له برؤية أنه راكع على منصة بيضاء محاطة بنباتات زرقاء متوهجة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان التدريب العقلي الثامن لا يزال منافسًا صعبًا. حقق خان بعض التقدم في هذا التمرين خلال هذين الأسبوعين ، لكنه لم يشعر بعد بالثقة في إتمامه.

 

“غط نفسك قبل أن يراك الملازم”. ضحكت مارثا وهي تغطي فمها ، “أنا لست كذلك ، حسنًا؟ لقد فاجأتني للتو.”

كانت مارثا جالسة إلى جانبه ، وكان المجندون الآخرون في وضع مماثل. لا يزال بعضهم يتقيأ ، لكن السطح الأبيض للناقل الآني كان يعتني بهذه النفايات.

“هل أعجبك ما رأيت؟” كتب خان وأرسل قبل أن يواصل الضحك.

 

 

أراد خان مساعدة مارثا ، لكن شخصية ضخمة ملأت رؤيته فجأة. سار مخلوق بشري يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين باتجاه مجموعة المجندين وأظهر تعبيرًا غير راضٍ عندما لاحظ حالتهم.

أجبر تيكو طلابه على تشكيل صف أمام المجندين البشر وأداء تحية عسكرية. ثم أصدر الملازم أونتشاي خلف خان والآخرين صوتاً وأمرهم بالرد بإيماءة مماثلة.

 

“اخرس”. همست مارثا ، “سنحتاج إلى العيش على كوكب حيث تدوم الأيام لخمسين ساعة ، فقط اعرف هذا.”

“أليس هذا كريد؟” تساءل خان بينما كان يتفقد المخلوق.

 

 

 

كان الفضائي هائلا. جلدها الفروي لم ينجح في إخفاء مجموعة ضيقة من العضلات المنتفخة. كان للمخلوق وجه ذئب ورث بعض السمات البشرية ، وانتهت أصابعها بمخالب حادة.

ضحكت مارثا ، “سيذكرك جسدك بالفرق بمجرد عودتنا إلى الأرض” ، وغالبًا ما كانت نظرتها تتجه إلى تعبير خان الفضولي.

 

 

“أنتم مجموعة أخرى مخيبة للآمال” ، جاء صوت بشري أنثوي من الكريد. “مرحبًا بكم في إيسترون. سأكون الملازم خاصتكم في المهمات الفصلية.”

دقت صفارة الإنذار في المهجع بأكمله في الصباح الباكر. سرعان ما تبعت أوامر الملازم أونتشاي تلك الضوضاء وأجبرت جميع المجندين على حزم أمتعتهم والتجمع أمام المبنى.

 

 

 

حدق خان في الشاشة في صمت ، ولم يكن واضحًا ما الذي يجب الإجابة عليه. الرغبة في رؤية مارثا تشق طريقها داخل عقله. ومع ذلك ، فقد أرسلت رسالة أخرى قبل أن تتمكن أفكاره من استكشاف الموضوع أكثر.

(( عرق جديد ولغبطة جديدة ))

“لن أتبعك إلى هناك” أعلن الملازم أونتشاي بمجرد أن تمكن الجميع من الوصول إلى المنطقة الدائرية التي بها الناقل الآني. “سيهتم ملازم آخر بالتعامل مع المهام. تأكد من استخدام تجربة المعركة القيمة التي جمعتها هنا لجعل معسكر التدريب الخاص بك يتألق. شَرّف يلاكو.”

 

“أليس هذا كريد؟” تساءل خان بينما كان يتفقد المخلوق.

 

لم يستطع تجاهل السعادة التي ظهرت في ذهنه ، لكن هذا الشعور كافح لإيجاد مساحة كافية للعيش بين أفكاره الأخرى. كانت الأمور مع الجيش العالمي ، وكوابيسه ، وتدريباته ثقيلة للغاية بالفعل. لم يكن خان يعرف ما إذا كان بإمكانه إضافة علاقة محتملة إلى حياته ، لكنه سيحاول بالتأكيد القيام بذلك.

( انتهي الفصل )

لم يفوت خان فرصة الاقتراب من مارثا ، التي كانت تتثاءب في ركن المجموعة. ارتدت الفتاة تعابير معقدة عند هذا المنظر ، لكنها في النهاية أظهرت ابتسامة خفيفة.

 

ظهرت الماسحات الضوئية والأرضيات الخضراء في رؤية خان عندما عاد إلى أول مبنى فضائي شوهد خلال تلك الرحلة. حان الوقت للمغادرة ، لكن المجندين لم يعرفوا بعد عن وجهتهم ، ولم يكن لدى الملازم أونشاي أي نية للكشف عن ذلك لهم.

اقتصر خان على إحكام قبضته على يد مارثا والإيماءة. لم يستطع أحد رؤية إيماءته لأن الجميع كان مشغولاً بالقلق بشأن الآثار الجانبية للنقل الآني. ومع ذلك ، تم تفعيل الآلة قبل أن يتمكن أي منهم من التفكير في تجهيز عقولهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط