الأفران
الأفران
…..
…
“أنا شو باوكاي! أيا كان الذي أخذ مكاني هنا ، أخرج بحق الجحيم من هنا الآن! ”
“أنا شو باوكاي! أيا كان الذي أخذ مكاني هنا ، أخرج بحق الجحيم من هنا الآن! ”
…
شو باوكاى
…
“إيييي؟” أشرقت عينا باي شياوتشون ، وسرعان ما مشى وجلس القرفصاء لينظر إلى المقلاة عن كثب. بعد سحبها وفحصها أكثر ، بدأت عيناه تتألق .
كانت المنطقة بأكملها مليئة بالمئات من مقالي الطهي الضخمة ، والتي كان الرجال البدينون يطهون فيها الأرز.
ردت ببرود: “كلا” ، مشت على درب الحصى. عندما سمع باي شياوتشون ردها ، بدا أن كل جمال المكان اختفى. ظهر تعبير مرير على وجهه وهو يواصل متابعتها.
كانت طائفة تيار الروح تقع في قارة إيستوود على الفرع السفلي لنهر امتداد السماء ، وتم تقسيمها بين الضفتين الشمالية والجنوبية. امتد تاريخها إلى سنوات لا حصر لها ، وكانت مشهورة جدًا في المنطقة.
…..
كان هناك ثمانية جبال ضخمة مكللة بالغيوم فوق نهر امتداد السماء. كانت أربعة من هذه الجبال تقع على الضفة الشمالية للنهر ، بينما كانت ثلاثة على الضفة الجنوبية. بشكل مثير للصدمة ، ارتفع جبل واحد ، وهو أعظمهم جميعًا ، من وسط النهر نفسه.
تابع السمين الكبير تشانغ “أما بالنسبة لك ،” من الآن فصاعدًا ، ستكون السمين التاسع باي! إيه…. انتظر ثانية ، الأخ الصغير. أنت نحيف للغاية! إذا كنت تتجول بهذا الشكل ، فستفقد ماء وجه الأفران! حسنًا ، أعتقد أن هذا لا يهم الآن. لا تقلق. بعد بضع سنوات ، ستصبح سمينًا أيضًا. ثم سنسميك السمين التاسع باي “.
سرعان ما أصبح باي شياوتشون أكثر حماسًا. كان ذلك لأنه رأى ما بدا أنه وجهتهم ؛ في نهاية الطريق كان مبنى من سبعة طوابق يتلألأ مثل الكريستال. حتى أنه كانت هناك رافعات سماوية تحلق في الهواء فوقها.
كان النصف العلوي من ذلك الجبل بأكمله مغطى بالثلج الأبيض اللامع ، وارتفع عالياً لدرجة أن قمة الجبل لم تكن مرئية حتى. كان منتصف الجبل مجوفًا ، مما سمح لمياه النهر الذهبي بالتدفق من خلاله ، وجعل هذا الجبل نفسه يشبه الجسر إلى حد ما .
حاليًا ، كان شعاع من الضوء يتسارع بالقرب من الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح. لم يكن غير لي تشينغهو وباي شياوتشون. بينما كانوا يندفعون في مساكن الخدم تحت القمة الثالثة ، كان من الممكن فقط سماع باي شياوتشون يصرخ من الخوف.
“الأخ الأكبر” ، قال صريحًا ، “هل من الممكن الانسحاب من تقليد حمل المقلاة…؟”
كان خائفا حتى الموت من الطيران. لقد مروا فوق عدد لا يحصى من الجبال ، وطوال الوقت ، شعر وكأنه يفقد قبضته على ساق لي تشينغهو.
كان مولعا بالسلاحف منذ أن كان صغيرا ، في الغالب لأنها تمثل طول العمر. بالنظر إلى أنه قد تعلم عن التدريب الخالد من أجل العيش إلى الأبد ، فبمجرد أن رأى مقلاة السلحفاة ، أدرك أنها كانت علامة ميمونة ، فأل خير.
في النهاية ، تحول كل شيء إلى ضباب. عندما أصبح كل شيء واضحًا أخيرًا مرة أخرى ، أدرك أنهم قد هبطوا خارج المبنى مباشرةً.وقف هناك ورجلاه ترتجفان ، ونظر حوله إلى مشهد مختلف تمامًا عما اعتاد إليه في القرية.
كان أمام المبنى حجرًا ضخمًا كتب عليه ثلاثة أحرف بخط لامع.
باى شياوتشون والسمين الكبير تشانغ
بعد أن خرج مع المقلاة ، شاهده السمين الكبير تشانغ وسارع إلى هناك ، مع مغرفة في يده.
دائرة شؤون الخدم.
الأفران
بعد أن شعر الرجال بهم ، نظر الرجال إلى الأعلى ورأوا المرأة ذات الوجه المثقوب. أسمن الرجال الذي بدا مثل جبل من اللحم ، رفع مغرفته وهرول . ارتجفت الأرض أثناء سيره ، واهتزت بطريقة جعلت باي شياوتشون يحدق في حالة صدمة.
جلست امرأة بجانب الحجر. بمجرد أن شاهدت لي تشينغهو ، نهضت على قدميها وشبكت يديها في التحية.
كان هناك ثمانية جبال ضخمة مكللة بالغيوم فوق نهر امتداد السماء. كانت أربعة من هذه الجبال تقع على الضفة الشمالية للنهر ، بينما كانت ثلاثة على الضفة الجنوبية. بشكل مثير للصدمة ، ارتفع جبل واحد ، وهو أعظمهم جميعًا ، من وسط النهر نفسه.
قال لي تشينغهو: “أرسلوا هذا الطفل إلى الأفران”. لم يلتفت إلى باي شياوتشون وتحول بعد ذلك إلى شعاع من الضوء ينطلق بعيدًا.
…
عندما سمعته المرأة أنه يشير إلى الأفران ، حدقت في صدمة. نظرت إلى باي شياوتشون ، ثم سلمته حقيبة تحتوي على زي الخدم وأشياء أخرى. قادته بدون تعبير بعيدًا عن المبنى نحو مسار قريب ، وشرحت في نفس الوقت بعض قواعد وعادات الطائفة الأساسية. كان الطريق مرصوفًا بالحجر الجيري الأخضر ، وجُرح من خلال العديد من المباني والساحات. ملأت رائحة النباتات والزهور العطرة الهواء ، وبدا المكان بأكمله وكأنه جنة سماوية. عندما نظر حوله ، بدأ قلب باي شياوتشون يخفق مع الإثارة ، وبدأ توتره السابق وقلقه يتلاشى.
كان بإمكانه أن يقول على الفور أن هذه لم تكن مقلاة عادية. وضعها بعناية على الموقد ، نظر حول الكوخ الصغير. كان الوضع بسيطًا جدًا. بالإضافة إلى الموقد ، كان هناك سرير ومكتب ومرآة نحاسية عادية معلقة على الحائط. عندما استدار باي شياوتشون لينظر حوله ، أطلقت المقلاة التي تبدو عادية خلفه فجأة وميض من الضوء البنفسجي!
كان يعتقد أن “هذا المكان رائع”. “إنه أفضل من القرية!” لمعت عيناه بترقب وهو يتابع المرأة. استمر المشهد في ان يصبح اكثر على روعة. حتى أنه رأى بعض النساء الجميلات على طول الطريق ، مما تسبب على الفور في اندفاع قلبه بسعادة.
ردت ببرود: “كلا” ، مشت على درب الحصى. عندما سمع باي شياوتشون ردها ، بدا أن كل جمال المكان اختفى. ظهر تعبير مرير على وجهه وهو يواصل متابعتها.
جلست امرأة بجانب الحجر. بمجرد أن شاهدت لي تشينغهو ، نهضت على قدميها وشبكت يديها في التحية.
نظرت باي شياوتشون في الاتجاه الذي كانت تشير إليه ، وانفجر قلبه بترقب. لكن بعد ذلك ، تيبس جسده بالكامل وفرك عينيه. نظر مرة أخرى عن كثب قليلاً ، ورأى مسارًا من الحصى وتصطف عليه أكواخ مبنية عشوائيًا ذات أسقف من القش والتي بدت وكأنها قد تتفكك في أي لحظة.
سرعان ما أصبح باي شياوتشون أكثر حماسًا. كان ذلك لأنه رأى ما بدا أنه وجهتهم ؛ في نهاية الطريق كان مبنى من سبعة طوابق يتلألأ مثل الكريستال. حتى أنه كانت هناك رافعات سماوية تحلق في الهواء فوقها.
نظر جبل اللحم بامتعاض إلى المرأة ذات الوجه المثقوب ، التي كانت تشق طريقها مرة أخرى عبر طريق الحصى ، ثم نظر إلى باي شياوتشون.
كان يعتقد أن “هذا المكان رائع”. “إنه أفضل من القرية!” لمعت عيناه بترقب وهو يتابع المرأة. استمر المشهد في ان يصبح اكثر على روعة. حتى أنه رأى بعض النساء الجميلات على طول الطريق ، مما تسبب على الفور في اندفاع قلبه بسعادة.
“هل وصلنا بعد أيتها الأخت الكبرى؟” سأل باي شياوتشون بحماس.
“نعم” أجابت ببرود ، ووجهها خالي من التعابير كما كان دائمًا. أشارت إلى طريق صغير بعيدًا عن الجانب. “هذا إلى حيث نحن ذاهبون.”
جلست امرأة بجانب الحجر. بمجرد أن شاهدت لي تشينغهو ، نهضت على قدميها وشبكت يديها في التحية.
شعر باي شياوتشون بالتوتر بمجرد النظر إلى جسد الرجل الضخم ، و أخذ بضع خطوات للوراء. “الأخ الأكبر ، أنا بار… أنا باي شياوتشون…”
نظرت باي شياوتشون في الاتجاه الذي كانت تشير إليه ، وانفجر قلبه بترقب. لكن بعد ذلك ، تيبس جسده بالكامل وفرك عينيه. نظر مرة أخرى عن كثب قليلاً ، ورأى مسارًا من الحصى وتصطف عليه أكواخ مبنية عشوائيًا ذات أسقف من القش والتي بدت وكأنها قد تتفكك في أي لحظة.
كان النصف العلوي من ذلك الجبل بأكمله مغطى بالثلج الأبيض اللامع ، وارتفع عالياً لدرجة أن قمة الجبل لم تكن مرئية حتى. كان منتصف الجبل مجوفًا ، مما سمح لمياه النهر الذهبي بالتدفق من خلاله ، وجعل هذا الجبل نفسه يشبه الجسر إلى حد ما .
لم يمض وقت طويل حتى رأى نهاية الطريق المتهالك ، حيث رأى عدة مقالي سوداء ضخمة تدور حوله. بعد لحظة ، أدرك أن المقالي كانت مثبتة في الواقع على ظهور العديد من الرجال البدينين بشكل لا يصدق. كان هؤلاء الرجال يعانون من السمنة المفرطة لدرجة أن الضغط عليهم من شأنه أن يتسبب في خروج الدهون النقية. كان أحد الرجال أكثر بدانة من الآخرين ، لذا كان سمينًا لدرجة أنه بدا وكأنه جبل من اللحم. كان باي شياوتشون قلقًا حتى من أن الرجل قد ينفجر من كونه سمينًا جدًا.
أراد باي شياوتشون البكاء ، لكن لم يذرف الدموع. سأل المرأة ذات الوجه المثقوب سؤالًا آخر ، وهو لا يزال متمسكًا بقطعة من الأمل.
قبل أن يتمكن باي شياوتشون من التفكير في الأمر مرة أخرى ، كان جبل اللحم يقف فجأة أمامه وهو يلهث قليلاً. كان الرجل ضخمًا جدًا لدرجة أن باي شياوتشون وجد نفسه مغطى بالكامل بظله.
“الأخت الكبرى ، هل أشرت في الاتجاه الخاطئ الآن؟”
ردت ببرود: “كلا” ، مشت على درب الحصى. عندما سمع باي شياوتشون ردها ، بدا أن كل جمال المكان اختفى. ظهر تعبير مرير على وجهه وهو يواصل متابعتها.
جلست امرأة بجانب الحجر. بمجرد أن شاهدت لي تشينغهو ، نهضت على قدميها وشبكت يديها في التحية.
كان أمام المبنى حجرًا ضخمًا كتب عليه ثلاثة أحرف بخط لامع.
لم يمض وقت طويل حتى رأى نهاية الطريق المتهالك ، حيث رأى عدة مقالي سوداء ضخمة تدور حوله. بعد لحظة ، أدرك أن المقالي كانت مثبتة في الواقع على ظهور العديد من الرجال البدينين بشكل لا يصدق. كان هؤلاء الرجال يعانون من السمنة المفرطة لدرجة أن الضغط عليهم من شأنه أن يتسبب في خروج الدهون النقية. كان أحد الرجال أكثر بدانة من الآخرين ، لذا كان سمينًا لدرجة أنه بدا وكأنه جبل من اللحم. كان باي شياوتشون قلقًا حتى من أن الرجل قد ينفجر من كونه سمينًا جدًا.
“الأخ الصغير التاسع ، لماذا اخترت ذلك؟” سأل بصدق و فرك بطنه الواسع. “هذه المقلاة موجودة منذ سنوات ، ولم يستخدمها أحد من قبل ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنها تبدو كصدفة سلحفاة والناس لا يريدون وضعها على ظهورهم. أم… هل أنت متأكد ، الأخ التاسع الصغير؟ ”
كانت المنطقة بأكملها مليئة بالمئات من مقالي الطهي الضخمة ، والتي كان الرجال البدينون يطهون فيها الأرز.
كان يعتقد أن “هذا المكان رائع”. “إنه أفضل من القرية!” لمعت عيناه بترقب وهو يتابع المرأة. استمر المشهد في ان يصبح اكثر على روعة. حتى أنه رأى بعض النساء الجميلات على طول الطريق ، مما تسبب على الفور في اندفاع قلبه بسعادة.
بعد أن شعر الرجال بهم ، نظر الرجال إلى الأعلى ورأوا المرأة ذات الوجه المثقوب. أسمن الرجال الذي بدا مثل جبل من اللحم ، رفع مغرفته وهرول . ارتجفت الأرض أثناء سيره ، واهتزت بطريقة جعلت باي شياوتشون يحدق في حالة صدمة.
…..
صرخ جبل اللحم وهو يهرول: “كانت الطيور تغني بشكل خاص أغانٍ جميلة هذا الصباح ، والآن أعرف السبب”. أومضت عيناه بضوء شهواني. “كان كل شيء لأنك قادمه ، أيتها الأخت الكبيرة. هل يمكن أن تكونى قد غيرت رأيك؟ لقد أدركت أخيرًا كم أنا موهوب ، وتريدين الاستفادة من هذا اليوم الميمون لتكونى شريكتي المحبوبه؟ ”
نظرت المرأة ذات الوجه المثقوب إلى جبل اللحم باشمئزاز وغضب.
عندما سمع باي شياوتشون لقب السمين التاسع باي ، تجهم.
قالت: “أنا هنا فقط لأسلم هذا الطفل إلى الأفران”. “المهمة أنجزت. سأرحل الآن! ” ثم أسرعت.
بعد أن خرج مع المقلاة ، شاهده السمين الكبير تشانغ وسارع إلى هناك ، مع مغرفة في يده.
قبل أن يتمكن باي شياوتشون من التفكير في الأمر مرة أخرى ، كان جبل اللحم يقف فجأة أمامه وهو يلهث قليلاً. كان الرجل ضخمًا جدًا لدرجة أن باي شياوتشون وجد نفسه مغطى بالكامل بظله.
شهق باي شياوتشون. لقد أخذ الوقت الكافي للتحقق من المرأة في طريقهم إلى هنا ، وبدت حقًا وكأنها غريبة الأطوار. لم يسعه إلا أن يتساءل عن مذاق هذا الرجل السمين.
صرخ جبل اللحم وهو يهرول: “كانت الطيور تغني بشكل خاص أغانٍ جميلة هذا الصباح ، والآن أعرف السبب”. أومضت عيناه بضوء شهواني. “كان كل شيء لأنك قادمه ، أيتها الأخت الكبيرة. هل يمكن أن تكونى قد غيرت رأيك؟ لقد أدركت أخيرًا كم أنا موهوب ، وتريدين الاستفادة من هذا اليوم الميمون لتكونى شريكتي المحبوبه؟ ”
قبل أن يتمكن باي شياوتشون من التفكير في الأمر مرة أخرى ، كان جبل اللحم يقف فجأة أمامه وهو يلهث قليلاً. كان الرجل ضخمًا جدًا لدرجة أن باي شياوتشون وجد نفسه مغطى بالكامل بظله.
أراد باي شياوتشون البكاء ، لكن لم يذرف الدموع. سأل المرأة ذات الوجه المثقوب سؤالًا آخر ، وهو لا يزال متمسكًا بقطعة من الأمل.
نظر باي شياوتشون إلى الرجل الضخم ، وابتلع بشدة. كانت هذه في الواقع المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا سمينًا جدًا.
كان بإمكانه أن يقول على الفور أن هذه لم تكن مقلاة عادية. وضعها بعناية على الموقد ، نظر حول الكوخ الصغير. كان الوضع بسيطًا جدًا. بالإضافة إلى الموقد ، كان هناك سرير ومكتب ومرآة نحاسية عادية معلقة على الحائط. عندما استدار باي شياوتشون لينظر حوله ، أطلقت المقلاة التي تبدو عادية خلفه فجأة وميض من الضوء البنفسجي!
نظر جبل اللحم بامتعاض إلى المرأة ذات الوجه المثقوب ، التي كانت تشق طريقها مرة أخرى عبر طريق الحصى ، ثم نظر إلى باي شياوتشون.
“حسنًا ، لدينا وافد جديد. لقد تركنا مكانًا مفتوحًا من أجل شو باوكاي للانضمام ، لذا فإن هذا يعقد الأمور “.
باى شياوتشون والسمين الكبير تشانغ
شعر باي شياوتشون بالتوتر بمجرد النظر إلى جسد الرجل الضخم ، و أخذ بضع خطوات للوراء. “الأخ الأكبر ، أنا بار… أنا باي شياوتشون…”
“باي شياوتشون؟ همم…. بشرة بيضاء ونحيلة ولذيذة. تبدو بريئا جدا. ممتاز ممتاز. اسمك يناسب ذوقي حقًا “. نظر إليه جبل اللحم ، ثم ربت على كتف باي شياوتشون و كاد أن يرسل باي شياوتشون يطير إلى الجانب.
“الأخت الكبرى ، هل أشرت في الاتجاه الخاطئ الآن؟”
“آه ، ما اسمك يا أخي الأكبر؟” أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ونظر إلى الأعلى بتمعن وهو يستعد للسخرية من اسم الرجل.
حاليًا ، كان شعاع من الضوء يتسارع بالقرب من الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح. لم يكن غير لي تشينغهو وباي شياوتشون. بينما كانوا يندفعون في مساكن الخدم تحت القمة الثالثة ، كان من الممكن فقط سماع باي شياوتشون يصرخ من الخوف.
ضحك جبل اللحم وضرب صدره ، مما تسبب في تموج الدهون ذهابًا وإيابًا. “أنا السمين الكبير تشانغ. هذا هو السمين الثانى هوانغ ، وهذا السمين الثالث هي… ”
“باي شياوتشون؟ همم…. بشرة بيضاء ونحيلة ولذيذة. تبدو بريئا جدا. ممتاز ممتاز. اسمك يناسب ذوقي حقًا “. نظر إليه جبل اللحم ، ثم ربت على كتف باي شياوتشون و كاد أن يرسل باي شياوتشون يطير إلى الجانب.
بمجرد أن سمع باي شياوتشون هذه الأسماء المثيرة بشكل لا يصدق ، تخلى عن أي خطط للسخرية منهم.
“هل تمزح معي؟ يعتبر حمل المقالي تقليدًا مهمًا في الأفران! في وقت لاحق عندما تكون خارج الطائفة ، سيرى الناس المقلاة على ظهرك ويدركون على الفور أنك من الأفران! بمجرد أن يعرفوا ذلك ، لن يجرؤوا على مضايقتك. الأفران لها تأثير كبير هنا كما تعلم! ” غمز السمين الكبير تشانغ في باي شياوتشون. مع عدم السماح بمزيد من المناقشة حول هذه المسألة ، قاد باي شياوتشون إلى أحد الأكواخ ذات الأسقف المصنوعة من القش ، والتي كان بداخلها أكوامًا من آلاف المقالي ، والتي كان معظمها مغطى بطبقات من الغبار. من الواضح أنه لم يكن هناك أحد هنا منذ بعض الوقت.
تابع السمين الكبير تشانغ “أما بالنسبة لك ،” من الآن فصاعدًا ، ستكون السمين التاسع باي! إيه…. انتظر ثانية ، الأخ الصغير. أنت نحيف للغاية! إذا كنت تتجول بهذا الشكل ، فستفقد ماء وجه الأفران! حسنًا ، أعتقد أن هذا لا يهم الآن. لا تقلق. بعد بضع سنوات ، ستصبح سمينًا أيضًا. ثم سنسميك السمين التاسع باي “.
عندما سمع باي شياوتشون لقب السمين التاسع باي ، تجهم.
قالت: “أنا هنا فقط لأسلم هذا الطفل إلى الأفران”. “المهمة أنجزت. سأرحل الآن! ” ثم أسرعت.
“حسنًا ، نظرًا لأنك بالفعل الأخ التاسع لنا ، لم تعد تعتبر غريبًا بعد الآن. هنا في الأفران ، لدينا تقليد طويل الأمد في حمل المقالي على ظهورنا. هل ترى هذه المقلاة هنا على ظهري؟ ” صفع المقلاة واستمر بتفاخر: “إنها ملك المقالي ، مصنوع من الحديد عالي الجودة ومحفور بتشكيل تعويذة لهب الأرض. عندما تستخدم هذه المقلاة لطهي أرز روحي ، تكون النكهة أفضل بكثير من الأرز المطبوخ في أي مقلاة أخرى. بالمناسبة ، سيكون عليك اختيار مقلاة لتحملها على ظهرك أيضًا. ستبدو مثير للإعجاب حقًا “.
بعد لحظات ، كانت عيناه تلمعان من الإثارة. احتوت اللفيفة المصنوعة من الخيزران على ثلاث صور ، والنص المصاحب الذي يصف كيف تم تقسيم التدريب إلى مرحلتين من تكثيف التشي و تأسيس المؤسسه. فيما يتعلق بفن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، تم تقسيمه إلى عشرة مستويات ، كل منها يتوافق مع المستويات العشرة لتكثيف التشي.
بإلقاء نظرة خاطفة على مقلاة السمين الكبير تشانغ ، وإدراكه أن كل شخص آخر في الأفران كان كذلك ، صنع باي شياوتشون فجأة صورة لنفسه وهو يتجول بهذه الطريقة.
كانت طائفة تيار الروح تقع في قارة إيستوود على الفرع السفلي لنهر امتداد السماء ، وتم تقسيمها بين الضفتين الشمالية والجنوبية. امتد تاريخها إلى سنوات لا حصر لها ، وكانت مشهورة جدًا في المنطقة.
“الأخ الأكبر” ، قال صريحًا ، “هل من الممكن الانسحاب من تقليد حمل المقلاة…؟”
سرعان ما أصبح باي شياوتشون أكثر حماسًا. كان ذلك لأنه رأى ما بدا أنه وجهتهم ؛ في نهاية الطريق كان مبنى من سبعة طوابق يتلألأ مثل الكريستال. حتى أنه كانت هناك رافعات سماوية تحلق في الهواء فوقها.
“أنا سوف أعيش إلى الأبد!” وبينما كان جالسًا هناك ، أخرج الحقيبة التي أعطته إياها المرأة ذات الوجه المثقوب.
“هل تمزح معي؟ يعتبر حمل المقالي تقليدًا مهمًا في الأفران! في وقت لاحق عندما تكون خارج الطائفة ، سيرى الناس المقلاة على ظهرك ويدركون على الفور أنك من الأفران! بمجرد أن يعرفوا ذلك ، لن يجرؤوا على مضايقتك. الأفران لها تأثير كبير هنا كما تعلم! ” غمز السمين الكبير تشانغ في باي شياوتشون. مع عدم السماح بمزيد من المناقشة حول هذه المسألة ، قاد باي شياوتشون إلى أحد الأكواخ ذات الأسقف المصنوعة من القش ، والتي كان بداخلها أكوامًا من آلاف المقالي ، والتي كان معظمها مغطى بطبقات من الغبار. من الواضح أنه لم يكن هناك أحد هنا منذ بعض الوقت.
“انطلق واختر واحده ، الأخ الصغير التاسع ، ثم تعال وساعد في العناية بالأرز. إذا احترق الأرز ، فسيقوم تلاميذ الطائفة الخارجية بعمل ضجه مرة أخرى “. أخرج السمين الكبير تشانغ صرخة ، استدار وركض عائداً للانضمام إلى الرجال البدينين الآخرين وهم يتنقلون ويتجولون بين أكثر من مائة مقلاة طبخ.
تنهد باي شياوتشون في حالة من اليأس ونظر إلى المقالي ، وكان يتألم بشأن أيهما يختار عندما لاحظ فجأة مقلاة معينة في الزاوية ، مدفونة تحت كومة عملاقه.
كان أمام المبنى حجرًا ضخمًا كتب عليه ثلاثة أحرف بخط لامع.
لقد كانت مقلاة سلحفاة فريدة من نوعها ، وبدلاً من أن تكون دائرية ، كانت على شكل بيضاوي. تكاد لا تبدو كأنها بيضاوية ، بل كصدفة سلحفاة. كما ظهرت بعض العلامات الباهتة على سطحها .
الأفران
نظر جبل اللحم بامتعاض إلى المرأة ذات الوجه المثقوب ، التي كانت تشق طريقها مرة أخرى عبر طريق الحصى ، ثم نظر إلى باي شياوتشون.
“إيييي؟” أشرقت عينا باي شياوتشون ، وسرعان ما مشى وجلس القرفصاء لينظر إلى المقلاة عن كثب. بعد سحبها وفحصها أكثر ، بدأت عيناه تتألق .
ضحك جبل اللحم وضرب صدره ، مما تسبب في تموج الدهون ذهابًا وإيابًا. “أنا السمين الكبير تشانغ. هذا هو السمين الثانى هوانغ ، وهذا السمين الثالث هي… ”
كان مولعا بالسلاحف منذ أن كان صغيرا ، في الغالب لأنها تمثل طول العمر. بالنظر إلى أنه قد تعلم عن التدريب الخالد من أجل العيش إلى الأبد ، فبمجرد أن رأى مقلاة السلحفاة ، أدرك أنها كانت علامة ميمونة ، فأل خير.
بعد أن خرج مع المقلاة ، شاهده السمين الكبير تشانغ وسارع إلى هناك ، مع مغرفة في يده.
لم يكن لديه طريقة لمعرفة ذلك ، ولكن حتى شخص لديه موهبة كامنة استثنائية حاول تنمية المستوى الأول من فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي سيحتاج إلى شهر على الأقل حتى ينجح ما لم يكن لديه بعض المساعدة الخارجية. بالنظر إلى ذلك ، كان من المستحيل ببساطة أن ينجح بعد ساعات قليلة فقط.
صرخ جبل اللحم وهو يهرول: “كانت الطيور تغني بشكل خاص أغانٍ جميلة هذا الصباح ، والآن أعرف السبب”. أومضت عيناه بضوء شهواني. “كان كل شيء لأنك قادمه ، أيتها الأخت الكبيرة. هل يمكن أن تكونى قد غيرت رأيك؟ لقد أدركت أخيرًا كم أنا موهوب ، وتريدين الاستفادة من هذا اليوم الميمون لتكونى شريكتي المحبوبه؟ ”
“الأخ الصغير التاسع ، لماذا اخترت ذلك؟” سأل بصدق و فرك بطنه الواسع. “هذه المقلاة موجودة منذ سنوات ، ولم يستخدمها أحد من قبل ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنها تبدو كصدفة سلحفاة والناس لا يريدون وضعها على ظهورهم. أم… هل أنت متأكد ، الأخ التاسع الصغير؟ ”
“أنا شو باوكاي! أيا كان الذي أخذ مكاني هنا ، أخرج بحق الجحيم من هنا الآن! ”
“أنا متأكد.” رد باي شياوتشون بحزم وهو ينظر باعتزاز إلى المقلاة. “هذه المقلاة مناسبة لي.”
حاول السمين الكبير تشانغ نصحه أكثر ، لكنه أدرك في النهاية أن باي شياوتشون قد اتخذ قراره. أخيرًا ، ألقى نظرة غريبة عليه وتوقف عن المحاولة. بعد تخصيصه لأحد أكواخ الأفران ذات الأسقف المصنوعة من القش ، عاد إلى العمل.
لسوء الحظ ، وصفت هذه اللفافة فقط حتى المستوى الثالث ، مع عدم وجود مزيد من المعلومات حول المستويات اللاحقة. كان مفتاح كل شيء هو التدريب ، باستخدام مجموعة محددة من تقنيات التنفس لتطوير فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي.
وسرعان ما سقط الغروب. جلس باي شياوتشون في كوخه ذو الأسقف المصنوعة من القش ، فحص المقلاة التي تشبه السلحفاة. الشيء الوحيد الذي جذبه هو التصميمات التي تم نقشها على ظهر المقلاة ، والتي كانت باهتة جدًا لدرجة أنك لن تراها إلا إذا نظرت عن كثب.
شو باوكاى
كان بإمكانه أن يقول على الفور أن هذه لم تكن مقلاة عادية. وضعها بعناية على الموقد ، نظر حول الكوخ الصغير. كان الوضع بسيطًا جدًا. بالإضافة إلى الموقد ، كان هناك سرير ومكتب ومرآة نحاسية عادية معلقة على الحائط. عندما استدار باي شياوتشون لينظر حوله ، أطلقت المقلاة التي تبدو عادية خلفه فجأة وميض من الضوء البنفسجي!
بالنسبة إلى باي شياوتشون ، كان هذا يومًا مليئًا بجميع أنواع الأحداث المهمة. لقد وصل أخيرًا إلى أرض أحلامه ، عالم الخالدين. في هذه اللحظة ، كان لا يزال في حالة ذهول.
عندما سمع باي شياوتشون لقب السمين التاسع باي ، تجهم.
بعد قليل من الوقت أخذ نفسا عميقا وبدأت عيناه تلمع بترقب.
قالت: “أنا هنا فقط لأسلم هذا الطفل إلى الأفران”. “المهمة أنجزت. سأرحل الآن! ” ثم أسرعت.
كان خائفا حتى الموت من الطيران. لقد مروا فوق عدد لا يحصى من الجبال ، وطوال الوقت ، شعر وكأنه يفقد قبضته على ساق لي تشينغهو.
“أنا سوف أعيش إلى الأبد!” وبينما كان جالسًا هناك ، أخرج الحقيبة التي أعطته إياها المرأة ذات الوجه المثقوب.
عندما سمعته المرأة أنه يشير إلى الأفران ، حدقت في صدمة. نظرت إلى باي شياوتشون ، ثم سلمته حقيبة تحتوي على زي الخدم وأشياء أخرى. قادته بدون تعبير بعيدًا عن المبنى نحو مسار قريب ، وشرحت في نفس الوقت بعض قواعد وعادات الطائفة الأساسية. كان الطريق مرصوفًا بالحجر الجيري الأخضر ، وجُرح من خلال العديد من المباني والساحات. ملأت رائحة النباتات والزهور العطرة الهواء ، وبدا المكان بأكمله وكأنه جنة سماوية. عندما نظر حوله ، بدأ قلب باي شياوتشون يخفق مع الإثارة ، وبدأ توتره السابق وقلقه يتلاشى.
كان بداخل الكيس حبة دواء ، وسيف خشبي ، وبعض البخور ، وزي خادم ، وميدالية قيادة. أخيرًا ، كان هناك لفافة من الخيزران كتب عليها عدة أحرف صغيرة على الغلاف.
بالنسبة إلى باي شياوتشون ، كان هذا يومًا مليئًا بجميع أنواع الأحداث المهمة. لقد وصل أخيرًا إلى أرض أحلامه ، عالم الخالدين. في هذه اللحظة ، كان لا يزال في حالة ذهول.
“فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي . دليل تكثيف التشي “.
“نعم” أجابت ببرود ، ووجهها خالي من التعابير كما كان دائمًا. أشارت إلى طريق صغير بعيدًا عن الجانب. “هذا إلى حيث نحن ذاهبون.”
من خلال ممارسة الزراعة إلى مستوى معين ، كان من الممكن ممارسة السيطرة على الأشياء المادية. بعد الوصول إلى المستوى الثالث ، يمكنك التحكم في نصف مرجل صغير. في المستوى السادس ، أصبح نصف مرجل كبير. في المستوى التاسع ، كانت مرجلًا ممتلئًا. أما بالنسبة للدائرة الكاملة النهائية ، فيمكنك التحكم بالفعل في مرجلين كاملين.
كان باي شياوتشون ينظر إلى لفافة الخيزران ، وعيناه تتألق بترقب. لقد جاء إلى هنا ليتعلم كيف يعيش إلى الأبد ، وكان الآن يحمل مفتاح تحقيق هذا الهدف بين يديه . بعد أن أخذ نفسا عميقا ، فتح اللفافة.
بعد لحظات ، كانت عيناه تلمعان من الإثارة. احتوت اللفيفة المصنوعة من الخيزران على ثلاث صور ، والنص المصاحب الذي يصف كيف تم تقسيم التدريب إلى مرحلتين من تكثيف التشي و تأسيس المؤسسه. فيما يتعلق بفن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، تم تقسيمه إلى عشرة مستويات ، كل منها يتوافق مع المستويات العشرة لتكثيف التشي.
من خلال ممارسة الزراعة إلى مستوى معين ، كان من الممكن ممارسة السيطرة على الأشياء المادية. بعد الوصول إلى المستوى الثالث ، يمكنك التحكم في نصف مرجل صغير. في المستوى السادس ، أصبح نصف مرجل كبير. في المستوى التاسع ، كانت مرجلًا ممتلئًا. أما بالنسبة للدائرة الكاملة النهائية ، فيمكنك التحكم بالفعل في مرجلين كاملين.
بعد أن خرج مع المقلاة ، شاهده السمين الكبير تشانغ وسارع إلى هناك ، مع مغرفة في يده.
لسوء الحظ ، وصفت هذه اللفافة فقط حتى المستوى الثالث ، مع عدم وجود مزيد من المعلومات حول المستويات اللاحقة. كان مفتاح كل شيء هو التدريب ، باستخدام مجموعة محددة من تقنيات التنفس لتطوير فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي.
“حسنًا ، لدينا وافد جديد. لقد تركنا مكانًا مفتوحًا من أجل شو باوكاي للانضمام ، لذا فإن هذا يعقد الأمور “.
“أنا متأكد.” رد باي شياوتشون بحزم وهو ينظر باعتزاز إلى المقلاة. “هذه المقلاة مناسبة لي.”
صفي باي شياوتشون عقله وبدأ في تنظيم تنفسه. ثم أغمض عينيه وقلد الوضع الموضح في الصورة الأولى في لفيفة الخيزران. كان قادرًا على الصمود لثلاث أنفاس قبل أن يملأه الألم الشديد. أخيرًا ، أطلق صيحة واستسلم. كان استخدام تقنية التنفس هذه في الواقع يمتص كل الهواء منه ، مما يجعل من المستحيل التنفس بالفعل.
“هل وصلنا بعد أيتها الأخت الكبرى؟” سأل باي شياوتشون بحماس.
“هذا الطريق صعب للغاية” ، قال. “وفقًا للوصف الموجود أسفل الصورة ، عند ممارسة هذا النوع من التدريب ، يجب أن تكون قادرًا على الشعور بخيط من التشي يتدفق من خلالك. الآن فقط ، كان الشيء الوحيد الذي شعرت به هو الألم الشديد “. بدأ يشعر بالإحباط. ومع ذلك ، من أجل العيش إلى الأبد ، صر على أسنانه وحاول مرة أخرى. كرر العملية مرارًا وتكرارًا حتى أتى منتصف الليل. خلال ذلك الوقت بأكمله ، لم يشعر أبدًا بأي نوع من التشي في جسده.
شعر باي شياوتشون بألم شديد وتمدد أخيرًا ، وكان على وشك الذهاب لغسل وجهه عندما سمع فجأة ضجة في الخارج. أخرج رأسه من النافذة ورأى على الفور شابًا شاحب الوجه يقف عند باب الفناء الرئيسي للأفران. بدا غاضبا.
كان هناك ثمانية جبال ضخمة مكللة بالغيوم فوق نهر امتداد السماء. كانت أربعة من هذه الجبال تقع على الضفة الشمالية للنهر ، بينما كانت ثلاثة على الضفة الجنوبية. بشكل مثير للصدمة ، ارتفع جبل واحد ، وهو أعظمهم جميعًا ، من وسط النهر نفسه.
لم يكن لديه طريقة لمعرفة ذلك ، ولكن حتى شخص لديه موهبة كامنة استثنائية حاول تنمية المستوى الأول من فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي سيحتاج إلى شهر على الأقل حتى ينجح ما لم يكن لديه بعض المساعدة الخارجية. بالنظر إلى ذلك ، كان من المستحيل ببساطة أن ينجح بعد ساعات قليلة فقط.
شعر باي شياوتشون بألم شديد وتمدد أخيرًا ، وكان على وشك الذهاب لغسل وجهه عندما سمع فجأة ضجة في الخارج. أخرج رأسه من النافذة ورأى على الفور شابًا شاحب الوجه يقف عند باب الفناء الرئيسي للأفران. بدا غاضبا.
…..
كان بداخل الكيس حبة دواء ، وسيف خشبي ، وبعض البخور ، وزي خادم ، وميدالية قيادة. أخيرًا ، كان هناك لفافة من الخيزران كتب عليها عدة أحرف صغيرة على الغلاف.
“أنا شو باوكاي! أيا كان الذي أخذ مكاني هنا ، أخرج بحق الجحيم من هنا الآن! ”
طائفة تيار الروح
كانت طائفة تيار الروح تقع في قارة إيستوود على الفرع السفلي لنهر امتداد السماء ، وتم تقسيمها بين الضفتين الشمالية والجنوبية. امتد تاريخها إلى سنوات لا حصر لها ، وكانت مشهورة جدًا في المنطقة.
شو باوكاى
بمجرد أن سمع باي شياوتشون هذه الأسماء المثيرة بشكل لا يصدق ، تخلى عن أي خطط للسخرية منهم.
“إيييي؟” أشرقت عينا باي شياوتشون ، وسرعان ما مشى وجلس القرفصاء لينظر إلى المقلاة عن كثب. بعد سحبها وفحصها أكثر ، بدأت عيناه تتألق .
باى شياوتشون والسمين الكبير تشانغ
أراد باي شياوتشون البكاء ، لكن لم يذرف الدموع. سأل المرأة ذات الوجه المثقوب سؤالًا آخر ، وهو لا يزال متمسكًا بقطعة من الأمل.
شو باوكاى
حاليًا ، كان شعاع من الضوء يتسارع بالقرب من الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح. لم يكن غير لي تشينغهو وباي شياوتشون. بينما كانوا يندفعون في مساكن الخدم تحت القمة الثالثة ، كان من الممكن فقط سماع باي شياوتشون يصرخ من الخوف.
جلست امرأة بجانب الحجر. بمجرد أن شاهدت لي تشينغهو ، نهضت على قدميها وشبكت يديها في التحية.
ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
