1923
1923
…
لكن النتيجة الفعلية تركتهم في حيرة من أمرهم.
…
في هذا الوقت ، قالت الحلم الإلهي ببطء ، “الجميع ، هدئوا أنفسكم. أصيب سيادة القديس حسن الحظ بجروح بالغة من خلال الجهود المشتركة للفنانين من الأعراق القديمة ، لين مينغ ، و إمبيريان بريمورديوس. إنه يتعافى حاليًا من إصاباته ، وعلاوة على ذلك. لقد جلبت الأعراق القديمة ولين مينغ الطريق إلى الخلاص لنا. ربما. لقد حان الوقت أخيرًا ليختبر جنسنا البشري منعطفًا إيجابيًا. ”
…
“الحلم الإلهي الكبيره ، هل أنت بخير؟”
لكن النتيجة الفعلية تركتهم في حيرة من أمرهم.
“الحلم الإلهي الكبيره ، هل أنت بخير؟”
كان لين مينغ قلقًا للغاية بشأن وضع الحلم الإلهي. في الحقيقة لقد فهم أن الحلم الإلهي يجب أن يقتحم عالم الألوهية الحقيقية. كانت على بعد مسافة قصيرة جدًا.
كان لين مينغ قلقًا للغاية بشأن وضع الحلم الإلهي. في الحقيقة لقد فهم أن الحلم الإلهي يجب أن يقتحم عالم الألوهية الحقيقية. كانت على بعد مسافة قصيرة جدًا.
إذا لم تندمج الحلم الإلهي مع الحلم الثلجي مؤقتًا ولم تقاتل إلا مع نفسها الحقيقية ، فعلى الرغم من أنها لا تزال قادرة على قمع ذروة إمبيريان ، فإن الرغبة في منعهم من الهروب وقتلهم كانت صعبة للغاية. علاوة على ذلك ، كان إمبيريان التاج الذهبي والقديس الجنرال ذو الرداء الأحمر كلاهما إمبيريان ذروة .
كانت المعلومات الواردة في كلماتها كبيرة للغاية.
فهم العديد من فناني القتال هذا. كانوا يعرفون فقط ما يعنيه الهروب إلى الأكوان البرية.
في هذا الوقت ، بدأ الضوء الأزرق الضبابي يتوهج حول الحلم الثلجي. اجتمع هذا الضوء الضبابي على شخصيتها المرنة ، وتحول إلى فستان أزرق.
اجتمع إمبيريان البشرية و الأعراق القديمة معًا. كما تم تضمين لين مينغ وشياو موشيان.
حركت الحلم الثلجي جسدها. طافت في الهواء ، مدت يديها للخلف وقلبت شعرها. مع تساقط شعرها الطويل مرة أخرى في الأمواج ، هبت ريح عطرة في الهواء.
من بين 33 سماء ، كانت سبع سماوات تنتمي إلى الأرواح ، وسبع سماوات تنتمي إلى القديسين ، وكانت إحدى السماوات هي الكون البدائي ، وكانت السماء الأخرى هي العالم الإلهي.
ذات مرة ، كان كونه من الأعراق القديمة فخر ديوين. لكنه شعر الآن أنه لم يكن هناك أي شيء يفخر به.
“الآنسه الحلم الثلجي. ”
عندما تحدثت الحلم الإلهي ببطء ، كان جميع إمبيريان البشرية الحاضرين مذهولين.
استقبل لين مينغ.
أومأت الحلم الثلجي برأسها بالمقابل.
اكتشف لين مينغ بعد ذلك أن تدريب الحلم الثلجي قد وصل إلى عالم ملك العالم. بالمقارنة معه ، كانت أسرع.
أخذت الحلم الإلهي نفسا عميقا. “إذا كان هذا هو الحال ، دعونا لا نتأخر. سوف نتفرق الآن ونجمع التأثيرات العظيمة المختلفة . قد يصاب سيادة القديس حسن الحظ بجروح بالغة ولكن أكثر ما يحتاجه هو عدة سنوات للتعافي. يجب أن نستخدم هذه الفترة الزمنية لإكمال مهمة الإخلاء وجلب أكبر عدد ممكن من الأشخاص في الوقت المحدد “.
ومع ذلك ، كان هذا طبيعيا. كانت الحلم الثلجي التجسد للحلم الإلهي وكان أساسها هو روح الحلم الإلهي. من الطبيعي أن تكون سرعة تدريب الحلم الثلجي سريعة للغاية ، ومع غزو القديسين ، يجب أن تكون الحلم الإلهي قد قرر أيضًا تسريع إنجازات الحلم الثلجي من أجل الانتقال بسرعة إلى الألوهية الحقيقية.
“لقد سمعت أن امرأة ترتدي ملابس سوداء هي التي أرسلت لي صوتًا تقول فيه أنك كنت في الكون البدائي؟ هل تعرف من تكون تلك المرأة؟ ”
كان لين مينغ قلقًا للغاية بشأن وضع الحلم الإلهي. في الحقيقة لقد فهم أن الحلم الإلهي يجب أن يقتحم عالم الألوهية الحقيقية. كانت على بعد مسافة قصيرة جدًا.
اكتشف لين مينغ بعد ذلك أن تدريب الحلم الثلجي قد وصل إلى عالم ملك العالم. بالمقارنة معه ، كانت أسرع.
سألت الحلم الإلهي لين مينغ. من الواضح أن لديها بعض الفهم حول الكون البدائي.
لقد قدم خدمة عظيمة للإنسانية ويمكن مقارنته تقريبًا بإمبيريان الختم الإلهي منذ 3.6 مليار سنة.
أومأت الحلم الثلجي برأسها بالمقابل.
“يعتقد الصغير أن هذه المرأة كانت على الأرجح إمبراطورة الروح شينغ مي. ”
بعد عدة تحولات كبيرة في الفراغ ، عاد الأسطول إلى جدار رثاء الإله. بسبب الكارثة العظيمة ، كان جدار رثاء الإله الذي يربط بين عالم القديسين هذا والعالم الإلهي هشًا للغاية. كان السيد السماوى قادرًا على تكوين اتصال بالقوة .
رد لين مينغ ، وهو يلقي نظرة خاطفة على شياو موشيان. كانت شياو موشيان مندهشة ، لكن عندما فكرت في الأمر ، يمكن أن تكون هي فقط. فقط تلك المرأة التى يكتنفها ضباب أسود وكانت غامضة بشكل لا يضاهى تستطيع فعل هذا. ومع ذلك ، كان بإمكان شياو موشيان أن تشعر بضعف بالقوة المرعبة التي تكمن تحت السطح.
من بين كل النساء اللواتي عرفهن لين مينغ ، كان بإمكان شينغ مي فقط إمتلاك مثل هذه القدرات.
“دعونا نعود أولا. الآن ليس وقت البقاء هنا. هذا هو عالم القديسين. الوضع خطير للغاية. ”
عندما تحدثت الحلم الإلهي ، استدار الأسطول وطار باتجاه العالم الإلهي.
بعد عدة تحولات كبيرة في الفراغ ، عاد الأسطول إلى جدار رثاء الإله. بسبب الكارثة العظيمة ، كان جدار رثاء الإله الذي يربط بين عالم القديسين هذا والعالم الإلهي هشًا للغاية. كان السيد السماوى قادرًا على تكوين اتصال بالقوة .
بعد عدة تحولات كبيرة في الفراغ ، عاد الأسطول إلى جدار رثاء الإله. بسبب الكارثة العظيمة ، كان جدار رثاء الإله الذي يربط بين عالم القديسين هذا والعالم الإلهي هشًا للغاية. كان السيد السماوى قادرًا على تكوين اتصال بالقوة .
كانوا يعلمون أن لين مينغ قد غادر بمفرده ، متجهًا نحو عالم الأرواح للبحث عن طريق لخلاص البشرية. لكن ، لم يظن أحد أنه سينجح.
عاد الأسطول إلى العالم الإلهي في المجد والنصر.
كان التخلي عن العالم الإلهي هو الخيار الوحيد الذي يمكنهم اتخاذه في مثل هذا الموقف العاجز.
كان أول من تحدث هو بوذا العظيم بلا حدود. الحقيقة هي أنه قبل بدء هذا الاجتماع ، كان قد علم بالفعل بالوضع. كان فقط يوضح موقفه هنا.
بالنظر إلى هذه السماء المرصعة بالنجوم المألوفة والشعور بالطاقة المألوفة من السماء والأرض ، استحم لين مينغ في الغلاف الجوي.
…..
العالم الإلهي – عاد أخيرًا!
خلال هذه الرحلة ، كان قد رحل منذ أكثر من 20 عامًا. لقد ذهب إلى عالم الروح والكون البدائي ، وخاطر بحياته عدة مرات وعاد بأمان الآن .
قصر الحلم الإلهي السماوي داخل قاعة كبيرة من اليشم الأبيض –
“البقاء يعني العيش تحت كعبيد تحت اضطهاد القديسين ، والقتال في المعركة.
اجتمع إمبيريان البشرية و الأعراق القديمة معًا. كما تم تضمين لين مينغ وشياو موشيان.
“أنتم أحفاد الأعراق القديمة من 10 مليارات سنة ماضية؟”
لقد اكتشف لين مينغ بالفعل طريقًا للبشرية. لكن هذا الطريق كان مليئا بالأشواك!
بالنسبة للعديد من إمبيريان البشرية ، كانت هذه هي المرة الأولى التي علموا فيها بمكانة إمبيريان الأعراق القديمة. كانت شهرة وروعة الأعراق القديمة منذ 10 مليارات سنة بعيدة المدى . لكن في العصر الحالي ، تراجعوا إلى حالة بائسة.
سألت الحلم الإلهي لين مينغ. من الواضح أن لديها بعض الفهم حول الكون البدائي.
“نعم. نحن نتقاتل مع القديسين منذ سنوات عديدة. سبب فرارنا هذه المرة كان اقتراح الأخ الصغير لين. ولكن خلال هذه العملية ، واجهنا سيادة القديس حسن الحظ وكدنا أن نهلك. ”
ذات مرة ، كان كونه من الأعراق القديمة فخر ديوين. لكنه شعر الآن أنه لم يكن هناك أي شيء يفخر به.
…
“الحلم الإلهي الكبيره ، هل أنت بخير؟”
“ماذا ! لقد واجهتم سيادة القديس حسن الحظ !؟ ثم أنت…!”
أومأت الحلم الثلجي برأسها بالمقابل.
أصيب إمبيريان بشري بالذعر عند سماع كلمات ديوين. لقد واجهوا سيادة القديس حسن الحظ وتمكنوا من الفرار بطريقة ما؟
العالم الإلهي – عاد أخيرًا!
في هذا الوقت ، قالت الحلم الإلهي ببطء ، “الجميع ، هدئوا أنفسكم. أصيب سيادة القديس حسن الحظ بجروح بالغة من خلال الجهود المشتركة للفنانين من الأعراق القديمة ، لين مينغ ، و إمبيريان بريمورديوس. إنه يتعافى حاليًا من إصاباته ، وعلاوة على ذلك. لقد جلبت الأعراق القديمة ولين مينغ الطريق إلى الخلاص لنا. ربما. لقد حان الوقت أخيرًا ليختبر جنسنا البشري منعطفًا إيجابيًا. ”
عندما تحدثت الحلم الإلهي ببطء ، كان جميع إمبيريان البشرية الحاضرين مذهولين.
كانت المعلومات الواردة في كلماتها كبيرة للغاية.
كانت المعلومات الواردة في كلماتها كبيرة للغاية.
كان لين مينغ قلقًا للغاية بشأن وضع الحلم الإلهي. في الحقيقة لقد فهم أن الحلم الإلهي يجب أن يقتحم عالم الألوهية الحقيقية. كانت على بعد مسافة قصيرة جدًا.
أصيب سيادة القديس حسن الحظ؟ كيف فعلوا ذلك؟ علاوة على ذلك. كيف كان هذا مرتبطًا بإمبيريان بريمورديوس الذي مات قبل 100000 سنة؟
…
طريق الخلاص؟ ما كان هذا؟
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
بينما كان إمبيريان البشر في حيرة ، نظرت الحلم الإلهي إلى لين مينغ وقالت ، “لماذا لا تأتي وتشرح ذلك بنفسك. ”
سواء كانت الأعراق القديمة أو البشر ، كان لين مينغ أكبر مساهم في وجود مثل هذا المنعطف الإيجابي!
“أنا ، وكذلك جميع تلاميذ قصر الحلم الإلهي السماوي ، قررت بالفعل مغادرة العالم الإلهي وتطوير أنفسنا في الأكوان البرية. أما بالنسبة لبقيتكم ، فيمكنك أن تقرروا ما إذا كنتم ترغبون في الانضمام إلينا أو البقاء في العالم الإلهي. أنا أفهم أن لديكم مشاعر تجاه وطنك وأن التخلي عن المنزل الذي عرفته طوال حياتك هو خيار صعب. لكن ، في بعض الأحيان ، عليك التخلي عما تعرفه.
لإعادة طريقة الخلاص من أرض أسورا المحظورة ، وتجديد المراسيم الإلهية ، والتعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ، كانت وظيفة لين مينغ خلال كل هذا لا يمكن الاستغناء عنها.
1923
بعبارة أخرى ، على مدى المائة ألف عام القادمة على الأقل ، سيتعين على عامة الناس أن يعيشوا في ظل اضطهاد القديسين. أما بالنسبة للنخب البشرية ، فيجب عليهم مواجهة برية ال 33 سماء ، ويعانون من صعوبات في تطويرها والبقاء هناك! أما بالنسبة للمستقبل ، سواء تم القضاء علينا أو وجدنا فرصة للتنفس ، فكل ذلك سيعتمد على المائة ألف عام القادمة. من بين تلك المجموعة من النخب التي تتطور داخل البرية ، سنرى ما إذا كان بإمكاننا تربية أطفال فخورون يمكنهم مقاومة القديسين أم لا.
أومأ لين مينغ برأسه. بوتيرة سريعة ، دون إظهار الغطرسة أو الخضوع ، شرح كل ما حدث خلال مغامرته عبر عالم الروح والكون البدائي. الأشياء الوحيدة التي حذفها هي الكلمات الغريبة التي قالتها له شينغ مي.
“إذا استطعنا ، فسوف نذبح طريقنا للعودة إلى العالم الإلهي وندمر القديسين. إذا لم نستطع ، فلا يسعنا إلا أن ننتظر حتى نهلك. بعد كل شيء ، جدار رثاء الإله ليس حماية مطلقة “.
اندهش إمبيريان البشر عند سماع ذلك.
أدرك الجميع أن هذا الاجتماع كان يتعلق بمستقبل البشرية!
أومأ لين مينغ برأسه. بوتيرة سريعة ، دون إظهار الغطرسة أو الخضوع ، شرح كل ما حدث خلال مغامرته عبر عالم الروح والكون البدائي. الأشياء الوحيدة التي حذفها هي الكلمات الغريبة التي قالتها له شينغ مي.
كانوا يعلمون أن لين مينغ قد غادر بمفرده ، متجهًا نحو عالم الأرواح للبحث عن طريق لخلاص البشرية. لكن ، لم يظن أحد أنه سينجح.
لم تكن أفعاله في نظر هؤلاء سوى مزحة!
بعبارة أخرى ، على مدى المائة ألف عام القادمة على الأقل ، سيتعين على عامة الناس أن يعيشوا في ظل اضطهاد القديسين. أما بالنسبة للنخب البشرية ، فيجب عليهم مواجهة برية ال 33 سماء ، ويعانون من صعوبات في تطويرها والبقاء هناك! أما بالنسبة للمستقبل ، سواء تم القضاء علينا أو وجدنا فرصة للتنفس ، فكل ذلك سيعتمد على المائة ألف عام القادمة. من بين تلك المجموعة من النخب التي تتطور داخل البرية ، سنرى ما إذا كان بإمكاننا تربية أطفال فخورون يمكنهم مقاومة القديسين أم لا.
ما هو التدريب التي امتلكه لين مينغ؟ قبل مغادرته ، كان قادرًا فقط على هزيمة ملك العالم العظيم.
وما واجهته البشرية هو عرق مرعب وهائل كان له العديد من الآلهة الحقيقية وأكثر من ألف إمبيريان!
في الكارثة الوشيكة ، لا يمكن حتى تسمية لين مينغ بموجة صغيرة. حتى إمبيريان البشرية شعروا أن الوضع ميؤوس منه وقد استسلموا تقريبًا وكانوا فى انتظار الموت.
في مثل هذا الجو ، ذهب لين مينغ للبحث عن طريق تسلكه البشرية. هل كان ذلك ممكنا؟
أصيب إمبيريان بشري بالذعر عند سماع كلمات ديوين. لقد واجهوا سيادة القديس حسن الحظ وتمكنوا من الفرار بطريقة ما؟
في الكارثة الوشيكة ، لا يمكن حتى تسمية لين مينغ بموجة صغيرة. حتى إمبيريان البشرية شعروا أن الوضع ميؤوس منه وقد استسلموا تقريبًا وكانوا فى انتظار الموت.
لكن النتيجة الفعلية تركتهم في حيرة من أمرهم.
بعبارة أخرى ، على مدى المائة ألف عام القادمة على الأقل ، سيتعين على عامة الناس أن يعيشوا في ظل اضطهاد القديسين. أما بالنسبة للنخب البشرية ، فيجب عليهم مواجهة برية ال 33 سماء ، ويعانون من صعوبات في تطويرها والبقاء هناك! أما بالنسبة للمستقبل ، سواء تم القضاء علينا أو وجدنا فرصة للتنفس ، فكل ذلك سيعتمد على المائة ألف عام القادمة. من بين تلك المجموعة من النخب التي تتطور داخل البرية ، سنرى ما إذا كان بإمكاننا تربية أطفال فخورون يمكنهم مقاومة القديسين أم لا.
لقد وجد لين مينغ حقًا طريقة الخلاص. لم تكن وسيلة لمواجهة القديسين مباشرة ، بل كانت طريقة هروب للبشرية!
كانوا يعلمون أن لين مينغ قد غادر بمفرده ، متجهًا نحو عالم الأرواح للبحث عن طريق لخلاص البشرية. لكن ، لم يظن أحد أنه سينجح.
مجرد طريق للهروب لم يكن كافياً. في 3000 عوالم عظيمة في العالم الإلهي وعوالم أخرى لا حصر لها ، كان هناك عدد لا يحصى من التأثيرات البشرية العظيمة. إذا كان لا بد من إخطار كل هذه التأثيرات وإخلاؤها ، فستكون هذه مهمة ذات أبعاد هائلة. إذا قرر عرق القديسين شن غزوهم الشامل الآن ، فلن يكون لدى البشرية وقت للفرار.
“يجب أن يكون كل شخص قد فهم الآن . قبل أن يبدأ الغزو الكلي للقديسين ، سنخرج إلى أحد الأكوان البرية داخل 33 سماء. العالم الإلهي به أكثر من تريليون كوادريليون شخص وهناك المزيد الناس في العوالم الدنيا. إن إخلائهم جميعًا مهمة مستحيلة تمامًا. لكن يمكننا إخلاء النخب والحفاظ على حضارة الفنون القتالية وميراثنا.
لكن. انضم لين مينغ إلى الأعراق القديمة وتمكن من جرح سيادة القديس حسن الحظ ، وكسب الوقت للبشرية في هذه العملية. كان هذا لا يصدق!
“ماذا ! لقد واجهتم سيادة القديس حسن الحظ !؟ ثم أنت…!”
نظر العديد من إمبيريان البشر إلى لين مينغ بدهشة في عيونهم. عندما غادر لين مينغ العالم الإلهي ليذهب إلى عالم الروح والكون البدائي ، يمكن أن يقال إنه خلق معجزة.
أومأ لين مينغ برأسه. بوتيرة سريعة ، دون إظهار الغطرسة أو الخضوع ، شرح كل ما حدث خلال مغامرته عبر عالم الروح والكون البدائي. الأشياء الوحيدة التي حذفها هي الكلمات الغريبة التي قالتها له شينغ مي.
PEKA
لقد قدم خدمة عظيمة للإنسانية ويمكن مقارنته تقريبًا بإمبيريان الختم الإلهي منذ 3.6 مليار سنة.
العالم الإلهي – عاد أخيرًا!
“يجب أن يكون كل شخص قد فهم الآن . قبل أن يبدأ الغزو الكلي للقديسين ، سنخرج إلى أحد الأكوان البرية داخل 33 سماء. العالم الإلهي به أكثر من تريليون كوادريليون شخص وهناك المزيد الناس في العوالم الدنيا. إن إخلائهم جميعًا مهمة مستحيلة تمامًا. لكن يمكننا إخلاء النخب والحفاظ على حضارة الفنون القتالية وميراثنا.
بعبارة أخرى ، على مدى المائة ألف عام القادمة على الأقل ، سيتعين على عامة الناس أن يعيشوا في ظل اضطهاد القديسين. أما بالنسبة للنخب البشرية ، فيجب عليهم مواجهة برية ال 33 سماء ، ويعانون من صعوبات في تطويرها والبقاء هناك! أما بالنسبة للمستقبل ، سواء تم القضاء علينا أو وجدنا فرصة للتنفس ، فكل ذلك سيعتمد على المائة ألف عام القادمة. من بين تلك المجموعة من النخب التي تتطور داخل البرية ، سنرى ما إذا كان بإمكاننا تربية أطفال فخورون يمكنهم مقاومة القديسين أم لا.
علاوة على ذلك ، كان لديهم قلوب ثقيلة عند التفكير في التخلي عن عامة الناس في العالم الإلهي. لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك. بعد كل شيء ، كانت نخب البشرية أهداف القديسين. إذا قُتلت هذه النخب ، فسيكون ذلك بمثابة محو ميراث البشرية.
“إذا استطعنا ، فسوف نذبح طريقنا للعودة إلى العالم الإلهي وندمر القديسين. إذا لم نستطع ، فلا يسعنا إلا أن ننتظر حتى نهلك. بعد كل شيء ، جدار رثاء الإله ليس حماية مطلقة “.
“بغض النظر عن المسار الذي تختاره ، ستكون رحلتك صعبة للغاية. أملي الوحيد هو أنه بغض النظر عن الوقت في المستقبل ، لن يستسلم أي منكم بسهولة. هذا لأن البشرية تقف حقًا على شفا الحياة أو الموت. قبل 3.6 مليار سنة ، لقد هُزمنا بالفعل ، لكن حتى ذلك الحين احتفظنا بالعالم الإلهي. ولكن إذا هُزمنا مرة أخرى الآن ، فلن يكون لدينا حقًا أي طريق نهرب إليه “.
عاد الأسطول إلى العالم الإلهي في المجد والنصر.
تسببت كلمات إمبيريان الحلم الإلهي في إسكات إمبيريان البشرية.
من بين 33 سماء ، كانت سبع سماوات تنتمي إلى الأرواح ، وسبع سماوات تنتمي إلى القديسين ، وكانت إحدى السماوات هي الكون البدائي ، وكانت السماء الأخرى هي العالم الإلهي.
…
بعد عدة تحولات كبيرة في الفراغ ، عاد الأسطول إلى جدار رثاء الإله. بسبب الكارثة العظيمة ، كان جدار رثاء الإله الذي يربط بين عالم القديسين هذا والعالم الإلهي هشًا للغاية. كان السيد السماوى قادرًا على تكوين اتصال بالقوة .
في المجموع كان هذا 16 سماء. إلى جانب هذه السماوات الـ 16 ، كان هناك أيضًا 17 سماء أخرى. هذه السماوات كانت أراضى موت أو برية. بسبب حرب المائة عِرقِ العظيمة منذ 10 مليار سنة ، تدهورت هذه الأكوانِ ببطء. علاوة على ذلك ، كانت جدران رثاء الإله التي تقسم هذه الأكوان شديدة الصلابة ، على عكس التي تفصل العالم الإلهي وأكوان القديسين. ستضعف الجدران بين العالم الإلهي والقديسين في دورات حتى تختفي تمامًا في النهاية.
“الحلم الإلهي الكبيره ، هل أنت بخير؟”
إذا كانت النخب البشرية ستستخدم مرسوم أشورا لاختراق جدار رثاء الإله والذهاب إلى هذه السماوات المهجورة ، فإن ذلك سيعني رحلة مريرة وشاقة.
إذا كانت النخب البشرية ستستخدم مرسوم أشورا لاختراق جدار رثاء الإله والذهاب إلى هذه السماوات المهجورة ، فإن ذلك سيعني رحلة مريرة وشاقة.
اكتشف لين مينغ بعد ذلك أن تدريب الحلم الثلجي قد وصل إلى عالم ملك العالم. بالمقارنة معه ، كانت أسرع.
سيموت الكثير من الناس في الأراضي الجديدة. حتى أولئك الذين نجوا سيتعين عليهم مواجهة نظرات القديسين الجشعة ، وسيظلوا غير متأكدين مما إذا كانوا سيعيشون ليروا اليوم التالي.
مجرد طريق للهروب لم يكن كافياً. في 3000 عوالم عظيمة في العالم الإلهي وعوالم أخرى لا حصر لها ، كان هناك عدد لا يحصى من التأثيرات البشرية العظيمة. إذا كان لا بد من إخطار كل هذه التأثيرات وإخلاؤها ، فستكون هذه مهمة ذات أبعاد هائلة. إذا قرر عرق القديسين شن غزوهم الشامل الآن ، فلن يكون لدى البشرية وقت للفرار.
فهم العديد من فناني القتال هذا. كانوا يعرفون فقط ما يعنيه الهروب إلى الأكوان البرية.
علاوة على ذلك ، كان لديهم قلوب ثقيلة عند التفكير في التخلي عن عامة الناس في العالم الإلهي. لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك. بعد كل شيء ، كانت نخب البشرية أهداف القديسين. إذا قُتلت هذه النخب ، فسيكون ذلك بمثابة محو ميراث البشرية.
أما بالنسبة لعامة الناس ، فالحقيقة أنهم لا قيمة لهم للقديسين.
أصبح الجو في القاعة الكبرى أكثر كآبة.
كانت كلمات إمبيريان الحلم الإلهي ثقيلة وقاتمة. حبس كل إمبيريان البشرية أنفاسهم . لفترة من الوقت ، ساد الصمت القاعة الكبرى بأكملها .
لقد اكتشف لين مينغ بالفعل طريقًا للبشرية. لكن هذا الطريق كان مليئا بالأشواك!
مجرد طريق للهروب لم يكن كافياً. في 3000 عوالم عظيمة في العالم الإلهي وعوالم أخرى لا حصر لها ، كان هناك عدد لا يحصى من التأثيرات البشرية العظيمة. إذا كان لا بد من إخطار كل هذه التأثيرات وإخلاؤها ، فستكون هذه مهمة ذات أبعاد هائلة. إذا قرر عرق القديسين شن غزوهم الشامل الآن ، فلن يكون لدى البشرية وقت للفرار.
لقد قدم خدمة عظيمة للإنسانية ويمكن مقارنته تقريبًا بإمبيريان الختم الإلهي منذ 3.6 مليار سنة.
وقفت إمبيريان الحلم الإلهي ببطء.
“ماذا ! لقد واجهتم سيادة القديس حسن الحظ !؟ ثم أنت…!”
“أنا ، وكذلك جميع تلاميذ قصر الحلم الإلهي السماوي ، قررت بالفعل مغادرة العالم الإلهي وتطوير أنفسنا في الأكوان البرية. أما بالنسبة لبقيتكم ، فيمكنك أن تقرروا ما إذا كنتم ترغبون في الانضمام إلينا أو البقاء في العالم الإلهي. أنا أفهم أن لديكم مشاعر تجاه وطنك وأن التخلي عن المنزل الذي عرفته طوال حياتك هو خيار صعب. لكن ، في بعض الأحيان ، عليك التخلي عما تعرفه.
“المغادرة تعني مواجهة مخاطر غير معروفة وتحمل عبء أن نكون آمال البشرية ومستقبلها.
أما بالنسبة لعامة الناس ، فالحقيقة أنهم لا قيمة لهم للقديسين.
“البقاء يعني العيش تحت كعبيد تحت اضطهاد القديسين ، والقتال في المعركة.
“بغض النظر عن المسار الذي تختاره ، ستكون رحلتك صعبة للغاية. أملي الوحيد هو أنه بغض النظر عن الوقت في المستقبل ، لن يستسلم أي منكم بسهولة. هذا لأن البشرية تقف حقًا على شفا الحياة أو الموت. قبل 3.6 مليار سنة ، لقد هُزمنا بالفعل ، لكن حتى ذلك الحين احتفظنا بالعالم الإلهي. ولكن إذا هُزمنا مرة أخرى الآن ، فلن يكون لدينا حقًا أي طريق نهرب إليه “.
…
سألت الحلم الإلهي لين مينغ. من الواضح أن لديها بعض الفهم حول الكون البدائي.
وما واجهته البشرية هو عرق مرعب وهائل كان له العديد من الآلهة الحقيقية وأكثر من ألف إمبيريان!
كانت كلمات إمبيريان الحلم الإلهي ثقيلة وقاتمة. حبس كل إمبيريان البشرية أنفاسهم . لفترة من الوقت ، ساد الصمت القاعة الكبرى بأكملها .
اجتمع إمبيريان البشرية و الأعراق القديمة معًا. كما تم تضمين لين مينغ وشياو موشيان.
أدرك الجميع أن هذا الاجتماع كان يتعلق بمستقبل البشرية!
فتح إمبيريان بعد أن إمبيريان أفواههم ، كلهم على استعداد لاتباع الحلم الإلهي .
تسببت كلمات إمبيريان الحلم الإلهي في إسكات إمبيريان البشرية.
“أنا أمثل جبل بوتالا ، سنترك العالم الإلهي ونتبع الحلم الإلهي . ”
إذا كانت النخب البشرية ستستخدم مرسوم أشورا لاختراق جدار رثاء الإله والذهاب إلى هذه السماوات المهجورة ، فإن ذلك سيعني رحلة مريرة وشاقة.
عاد الأسطول إلى العالم الإلهي في المجد والنصر.
كان أول من تحدث هو بوذا العظيم بلا حدود. الحقيقة هي أنه قبل بدء هذا الاجتماع ، كان قد علم بالفعل بالوضع. كان فقط يوضح موقفه هنا.
بالنظر إلى هذه السماء المرصعة بالنجوم المألوفة والشعور بالطاقة المألوفة من السماء والأرض ، استحم لين مينغ في الغلاف الجوي.
“سأتبع أيضًا الحلم الإلهي . ”
…
“أنا أيضا. ”
العالم الإلهي – عاد أخيرًا!
فتح إمبيريان بعد أن إمبيريان أفواههم ، كلهم على استعداد لاتباع الحلم الإلهي .
“أنتم أحفاد الأعراق القديمة من 10 مليارات سنة ماضية؟”
لم تكن أفعاله في نظر هؤلاء سوى مزحة!
كان التخلي عن العالم الإلهي هو الخيار الوحيد الذي يمكنهم اتخاذه في مثل هذا الموقف العاجز.
رد لين مينغ ، وهو يلقي نظرة خاطفة على شياو موشيان. كانت شياو موشيان مندهشة ، لكن عندما فكرت في الأمر ، يمكن أن تكون هي فقط. فقط تلك المرأة التى يكتنفها ضباب أسود وكانت غامضة بشكل لا يضاهى تستطيع فعل هذا. ومع ذلك ، كان بإمكان شياو موشيان أن تشعر بضعف بالقوة المرعبة التي تكمن تحت السطح.
“أنا أيضا. ”
“جيد. ”
علاوة على ذلك ، كان لديهم قلوب ثقيلة عند التفكير في التخلي عن عامة الناس في العالم الإلهي. لكن لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك. بعد كل شيء ، كانت نخب البشرية أهداف القديسين. إذا قُتلت هذه النخب ، فسيكون ذلك بمثابة محو ميراث البشرية.
أخذت الحلم الإلهي نفسا عميقا. “إذا كان هذا هو الحال ، دعونا لا نتأخر. سوف نتفرق الآن ونجمع التأثيرات العظيمة المختلفة . قد يصاب سيادة القديس حسن الحظ بجروح بالغة ولكن أكثر ما يحتاجه هو عدة سنوات للتعافي. يجب أن نستخدم هذه الفترة الزمنية لإكمال مهمة الإخلاء وجلب أكبر عدد ممكن من الأشخاص في الوقت المحدد “.
قصر الحلم الإلهي السماوي داخل قاعة كبيرة من اليشم الأبيض –
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
في مثل هذا الجو ، ذهب لين مينغ للبحث عن طريق تسلكه البشرية. هل كان ذلك ممكنا؟
ترجمة
“بغض النظر عن المسار الذي تختاره ، ستكون رحلتك صعبة للغاية. أملي الوحيد هو أنه بغض النظر عن الوقت في المستقبل ، لن يستسلم أي منكم بسهولة. هذا لأن البشرية تقف حقًا على شفا الحياة أو الموت. قبل 3.6 مليار سنة ، لقد هُزمنا بالفعل ، لكن حتى ذلك الحين احتفظنا بالعالم الإلهي. ولكن إذا هُزمنا مرة أخرى الآن ، فلن يكون لدينا حقًا أي طريق نهرب إليه “.
PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
