1917
1917 A
…
وكان تأثير اندفاع سفينة الأمل بأقصى سرعة يتجاوز الضربة الشاملة لذروة إمبيران.
…
كان الكون البدائي واحدًا من 33 سماء. كانت مساحته شاسعة بشكل لا يضاهى ، لكن سفينة الأمل استخدمت عدة أيام فقط للوصول إلى نهايته.
كانت سفينة الأمل مثل ذبابة صغيرة هبطت على شبكة عنكبوت ، غير قادرة على الحركة!
…
لكن في هذا الوقت ، في هذا الكون المجهول لعرق القديسين ، كل ما كان موجودًا كان مكانًا هادئًا. تألقت النجوم في مسافة بعيدة دون ظل أي شخص حاضر.
“ماذا يحدث!؟” تغيرت بشرة تو باجوي أيضًا. كان يشعر أن سفينة الأمل قد دخلت إلى مجال قوة عملاقة. تم إغلاق المساحة المحيطة!
كان الكون البدائي واحدًا من 33 سماء. كانت مساحته شاسعة بشكل لا يضاهى ، لكن سفينة الأمل استخدمت عدة أيام فقط للوصول إلى نهايته.
في هذا الوقت ، خلف الرجل في منتصف العمر ، بدأ الفضاء يتشوه بتموجات.
طالما أنهم يستطيعون المرور عبر جدار رثاء الإله هنا ، فسيكون الجانب الآخر أحد أكوان القديسين.
في الوقت الحالي ، كانت الأعراق القديمة المتبقية تسابق الموت. كان هذا لأنه حتى لو نجح سيادة القديس حسن الحظ في معرفة موقعهم ، فسيستغرق وقتًا لتمرير المعلومات.
حفرت أظافر ديوين بعمق في راحة يده لدرجة أن الدم بدأ يقطر.
طالما أن الأعراق القديمة المتبقية يمكن أن تصل إلى العالم الإلهي قبل أن تعترضها جيوش القديسين ، فسيكون هذا هو انتصارهم.
“اختراق!”
وقد حدث هذا عندما استنفدوا كل قوتهم تقريبًا من أجل الهروب من الكون البدائي. علاوة على ذلك ، لم يتبق لديهم سوى إثنان فى ذروة إمبيريان وهم تو باجوى و ديوين. ما رأس المال الذي كان لديهم للقتال مع هؤلاء القديسين أمامهم؟
أمر ديوين دون تردد. داخل الفراغ ، تسارعت سفينة الأمل بلا نهاية ، وتحولت إلى شعاع من الضوء الإلهي عبر ملايين الأميال على الفور ، مما أثر بشكل مباشر في جدار رثاء الإله .
بسبب الكارثة العظيمة التي حدثت منذ 3.6 مليار سنة ، أصبح جدار رثاء الإله الذي يفصل بين الكون البدائي وكون القديسين ضعيفًا للغاية ، ويكاد يختفي. إذا هاجم ذروة إمبيريان ، فلن يكون من الصعب على الإطلاق اختراق ثقب في جدار رثاء الإله.
وش!
وكان تأثير اندفاع سفينة الأمل بأقصى سرعة يتجاوز الضربة الشاملة لذروة إمبيران.
واحدًا تلو الآخر ، ظهر إمبيريان عرق القديسين ببطء وهم يخترقون الفضاء.
وش!
تم أخذ جميع المزايا من قبل سيادة القديس حسن الحظ.
اصطدمت سفينة الأمل . كان الأمر أشبه بسهم ينطلق نحو ستارة مطاطية. امتد جدار رثاء الإله إلى الأمام ، مشكلاً مخروطًا ضخمًا على الجانب الآخر.
سرعان ما تباطأت سفينة الأمل. اهتز جدار رثاء الإله بعنف. أخيرًا ، انفتح الجدار ونجحت سفينة الأمل في العبور إلى عالم القديسين من الكون البدائي.
على الرغم من أن هذا كان كنزًا روحانيًا على مستوى ما بعد الألوهية ، إلا أنه كان من المستحيل عرض إمكاناته الحقيقية.
…
في اللحظة التي مروا فيها عبر جدار رثاء الإله ، شعرت قوى الأعراق القديمة جميعًا بقلوبهم تتسابق وأصبحوا في حالة تأهب قصوى. كانوا خائفين من ما كان ينتظرهم وراء جدار رثاء الإله .
على الرغم من أن هذا كان كنزًا روحانيًا على مستوى ما بعد الألوهية ، إلا أنه كان من المستحيل عرض إمكاناته الحقيقية.
كان كل شيء هادئًا لدرجة أن الوضع أصبح غريبًا.
لكن في هذا الوقت ، في هذا الكون المجهول لعرق القديسين ، كل ما كان موجودًا كان مكانًا هادئًا. تألقت النجوم في مسافة بعيدة دون ظل أي شخص حاضر.
كان كل شيء هادئًا لدرجة أن الوضع أصبح غريبًا.
” من العالم الإلهي ، هاه. ”
تضخم شعور القلق في قلب ديوين. لكن الآن لم يكن الوقت المناسب للتردد. أعلن بصوت عالٍ ، “بأقصى سرعة إلى الأمام!”
لكن. في النهاية ،. كان هذا كل ما نتج.
كان عرق الإله البدائي حاليًا قوة مهترئة مليئة بالجنود المتعبين. لكن سفينة الأمل لم تتباطأ على الإطلاق. مرت عبر الفضاء ، لتنشيط التحول الفراغي الكبير بسرعة.
لقد فروا من عرين النمر فقط ليدخلوا عرين الذئب!
لكن في هذا الوقت ، في هذا الكون المجهول لعرق القديسين ، كل ما كان موجودًا كان مكانًا هادئًا. تألقت النجوم في مسافة بعيدة دون ظل أي شخص حاضر.
مرارًا وتكرارًا ، عبرت سفينة الأمل من خلال عالم القديسين هذا.
كانت ذروة إمبيريان ، ولم تكن أسوأ بكثير من الذي ظهر لأول مرة.
PEKA
كان للأجناس القديمة تاريخ طويل رائع ورائع. كان لديهم مخطط نجمي للسماوات الـ 33 ، وهي خريطة كبيرة تصف على نطاق واسع أكوان 33 سماء.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
كما حددت مكان اتصال أكوان 33 سماء مع بعضها البعض و الأعراق الرئيسية التي سكنت فيها.
إن خلفية هذه الأعراق القديمة عميقة بالفعل. ليعتقدوا أنهم يستطيعون الحصول على مثل هذا الكنز الأسمى. يا له من أمر مؤسف ، لكن كل هذا سيكون للقديسين. ”
على الرغم من أن معلومات هذا المخطط النجمي كانت غامضة ، إلا أنه كان له وظيفة لا تقدر بثمن في هذه اللحظة. يمكن أن يوضح لهم الاتجاه العام الذي يجب أن يسلكوه ، وإلا فإن الأعراق القديمة لن تعرف فقط إلى أين تذهب للعثور على العالم الإلهي.
واحدًا تلو الآخر ، ظهر إمبيريان عرق القديسين ببطء وهم يخترقون الفضاء.
تضخم شعور القلق في قلب ديوين. لكن الآن لم يكن الوقت المناسب للتردد. أعلن بصوت عالٍ ، “بأقصى سرعة إلى الأمام!”
حفرت أظافر ديوين بعمق في راحة يده لدرجة أن الدم بدأ يقطر.
نظر باجوي إلى مخطط النجوم وقال ، “يسمى الكون الذي نحن فيه بسماء رغبة القديس. حجمه 70٪ من الكون البدائي وداخل السماوات السبع للقديسين ، هي واحدة ذات عدد قليل نسبيًا من السادة وتفتقر نسبيًا إلى الموارد. وفقًا لما نعرفه ، تعد سماء رغبة القديس واحدة من السماوات الأكثر أمانًا ولا توجد آلهة حقيقية هنا. هناك فرصة لكى نمر مباشرة من خلالها ونصل بأمان إلى العالم الإلهي! ”
امتص ديوين نفس من الهواء البارد. لقد تعرضوا لكمين!
حتى بالنسبة للإله الحقيقي ، فإن الرغبة في السفر عبر الكون تتطلب وقتًا. حتى لو أراد سيادة القديس حسن الحظ أن يرسل أخبارًا عن وصولهم ، فسيظل الأمر يتطلب وقتًا. لم يكن هروبهم الناجح أمرًا ميؤوسًا منه بأي حال من الأحوال.
مرارًا وتكرارًا ، عبرت سفينة الأمل من خلال عالم القديسين هذا.
امتص ديوين نفس من الهواء البارد. لقد تعرضوا لكمين!
علاوة على ذلك ، وفقًا للمعلومات التي حصل عليها عرق الإله البدائي ، كانت الآلهة الحقيقية لعرق القديس في صراع حاد ضد بعضها البعض. كان هذا بسبب أن الموقف تضمن ملكية جميع الموارد الموجودة داخل أطلال العالم البدائي.
بين آلهة عرق القديس ، كان سيادة القديس حسن الحظ هو الأقوى. كان قد أسس أكبر تأثير لعرق القديسين وأصبح الحاكم لعرق القديس ، وحكم جميع سماوات القديسين السبع. لقد استولى على ما يقرب من 80 ٪ من إجمالي موارد عرق القديس ، بما في ذلك أطلال عالم البدائي و حبة روح الضباب العظيم. أخيرًا ، تمكن حتى من إخضاع جسد المجاعة ، وجعل ذلك الجسد الذي لا روح له تجسده .
في هذه الحالة ، كانت الآلهة الحقيقية الأخرى مستاءة بالتأكيد.
“الأعراق القديمة المتبقية ، لقد كنت في انتظاركم لفترة طويلة جدًا!”
تم أخذ جميع المزايا من قبل سيادة القديس حسن الحظ.
حتى بالنسبة للإله الحقيقي ، فإن الرغبة في السفر عبر الكون تتطلب وقتًا. حتى لو أراد سيادة القديس حسن الحظ أن يرسل أخبارًا عن وصولهم ، فسيظل الأمر يتطلب وقتًا. لم يكن هروبهم الناجح أمرًا ميؤوسًا منه بأي حال من الأحوال.
في هذه الحالة ، كانت الآلهة الحقيقية الأخرى مستاءة بالتأكيد.
في اللحظة التي مروا فيها عبر جدار رثاء الإله ، شعرت قوى الأعراق القديمة جميعًا بقلوبهم تتسابق وأصبحوا في حالة تأهب قصوى. كانوا خائفين من ما كان ينتظرهم وراء جدار رثاء الإله .
كانت قوتهم مذهلة وحيوية دمائهم ساحقة. عندما وقفوا في الفضاء كانوا مثل السماء التي تسد العالم. كان من بينهم العديد من الأفراد الذين بعثوا هالة في عمق الهاوية ، كما لو كانوا كائنات لا يمكن فهمها.
شن سيادة القديس حسن الحظ حربًا كبيرة ركزت على عرق الإله البدائي. كانت هذه الحرب لنهب موارد الاطلال البدائية ، ومعظم هذه الموارد سيأخذها سيادة القديس حسن الحظ.
بسبب الكارثة العظيمة التي حدثت منذ 3.6 مليار سنة ، أصبح جدار رثاء الإله الذي يفصل بين الكون البدائي وكون القديسين ضعيفًا للغاية ، ويكاد يختفي. إذا هاجم ذروة إمبيريان ، فلن يكون من الصعب على الإطلاق اختراق ثقب في جدار رثاء الإله.
بوووم!
أما الحرب ضد العالم الإلهي ، كان هذا أيضًا بسبب طموحات سيادة القديس حسن الحظ. لم تكن الآلهة الحقيقية الأخرى مستعدة بالضرورة لتكون بمثابة رمح سيادة القديس حسن الحظ.
من بين كل الأخبار السيئة ، كان هذا الخبر السار الوحيد.
طالما أنهم يستطيعون المرور عبر جدار رثاء الإله هنا ، فسيكون الجانب الآخر أحد أكوان القديسين.
بينما استمروا في المرور عبر الفضاء ، نظر ديوين إلى خريطة النجوم وحبات العرق تتسرب من جبهته.
بينما استمروا في المرور عبر الفضاء ، نظر ديوين إلى خريطة النجوم وحبات العرق تتسرب من جبهته.
حتى بالنسبة للإله الحقيقي ، فإن الرغبة في السفر عبر الكون تتطلب وقتًا. حتى لو أراد سيادة القديس حسن الحظ أن يرسل أخبارًا عن وصولهم ، فسيظل الأمر يتطلب وقتًا. لم يكن هروبهم الناجح أمرًا ميؤوسًا منه بأي حال من الأحوال.
“ثلاثة تحولات فراغ كبيرة أخرى ويجب أن نصل إلى الحائط بجانب العالم الإلهي. هناك سنكون قادرين على المرور عبر جدار رثاء الإله والدخول إلى العالم الإلهي! ”
“هل أرادت السموات تدمير شعبي؟”
قال ديوين. ولكن بينما كان يتحدث تغيرت بشرته فجأة. في تلك اللحظة كان يشعر أن سفينة الأمل تتباطأ فجأة كما لو كانت قد سقطت في مستنقع!
“ماذا يحدث!؟” تغيرت بشرة تو باجوي أيضًا. كان يشعر أن سفينة الأمل قد دخلت إلى مجال قوة عملاقة. تم إغلاق المساحة المحيطة!
كان الكون البدائي واحدًا من 33 سماء. كانت مساحته شاسعة بشكل لا يضاهى ، لكن سفينة الأمل استخدمت عدة أيام فقط للوصول إلى نهايته.
كانوا يدركون جيدًا أنه في هذه المعركة التالية ، من المحتمل أن يتم إبادتهم جميعًا!
بوووم!
علاوة على ذلك ، وفقًا للمعلومات التي حصل عليها عرق الإله البدائي ، كانت الآلهة الحقيقية لعرق القديس في صراع حاد ضد بعضها البعض. كان هذا بسبب أن الموقف تضمن ملكية جميع الموارد الموجودة داخل أطلال العالم البدائي.
ظهرت ابتسامة باهتة على وجهه وكان يرتدي درع المعركة على رداءه. كانت تدريبه في ذروة عالم إمبيريان.
اهتزت القاعة الكبرى التي تضم تشكيل مصفوفة سفينة الأمل فجأة مثل زلزال . ابتعد من فناني القتال الذين يديرون تشكيل المصفوفة من مواقعهم.
تم أخذ جميع المزايا من قبل سيادة القديس حسن الحظ.
أصيب الجميع بالذعر. نظروا إلى الكوة ليروا عشرات السفن الروحية أمامهم. كانوا ينتظرون هناك وقاموا بتنشيط تشكيلات المصفوفة الخاصة بهم!
على الرغم من أن معلومات هذا المخطط النجمي كانت غامضة ، إلا أنه كان له وظيفة لا تقدر بثمن في هذه اللحظة. يمكن أن يوضح لهم الاتجاه العام الذي يجب أن يسلكوه ، وإلا فإن الأعراق القديمة لن تعرف فقط إلى أين تذهب للعثور على العالم الإلهي.
أمر ديوين دون تردد. داخل الفراغ ، تسارعت سفينة الأمل بلا نهاية ، وتحولت إلى شعاع من الضوء الإلهي عبر ملايين الأميال على الفور ، مما أثر بشكل مباشر في جدار رثاء الإله .
كانت سفينة الأمل مثل ذبابة صغيرة هبطت على شبكة عنكبوت ، غير قادرة على الحركة!
أمر ديوين دون تردد. داخل الفراغ ، تسارعت سفينة الأمل بلا نهاية ، وتحولت إلى شعاع من الضوء الإلهي عبر ملايين الأميال على الفور ، مما أثر بشكل مباشر في جدار رثاء الإله .
بينما استمروا في المرور عبر الفضاء ، نظر ديوين إلى خريطة النجوم وحبات العرق تتسرب من جبهته.
ولإنشاء تشكيل مصفوفة يمكنه اعتراض سفينة الأمل ، يمكن تخيل قوة خصومهم!
ظهرت ابتسامة باهتة على وجهه وكان يرتدي درع المعركة على رداءه. كانت تدريبه في ذروة عالم إمبيريان.
” من العالم الإلهي ، هاه. ”
“سفن روح عرق القديس!”
…
امتص ديوين نفس من الهواء البارد. لقد تعرضوا لكمين!
تمتم تو باجوى بصوت عالٍ. كان تفسير لين مينغ هو الاحتمال الأكثر منطقية. سيطر القديسين على سبع سماوات ، لكن في النهاية ما زالوا يعتمدون على سفن روح إمبيريان للسفر. إذا أرادوا عبور كون من 33 سماء ، فسيتطلب الأمر شهرًا أو شهرين.
“كيف يمكن أن يكونوا بهذه السرعة !؟”
…
“منذ أن هربنا حتى الآن ، مرت عدة أيام فقط. خلال الأيام التي قضيناها في السفر عبر كونين ، فعلنا ذلك بالكامل داخل سفينة الأمل ؛ سيكون من المستحيل لأي شخص أن يكون أسرع منا. ومن المنطقي ، حتى لو تم تتبع موقعنا ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي شخص هنا يمكنه اللحاق ولا يزال لديه ما يكفي من الوقت لوضع تشكيلات المصفوفة هذه. لقد تحرك هؤلاء الأشخاص إلى هنا من العالم الإلهي. ”
في الفراغ ، تردد صدى صوت عالٍ ورائع إلى الخارج. طار رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أحمر ببطء من وسط قوى عرق القديس.
في زاوية هادئة ، تحدث لين مينغ فجأة. على الرغم من أن صوته كان هادئًا ومركبًا ، إلا أن كلماته لم تستطع إخفاء الضعف. في تلك المعركة ضد سيادة القديس حسن الحظ ، استهلك لين مينغ الكثير من الطاقة. لقد كاد أن يحرق روحه وأجبر على إفراط قوة عقله وقوته الروحية.
كان عرق الإله البدائي حاليًا قوة مهترئة مليئة بالجنود المتعبين. لكن سفينة الأمل لم تتباطأ على الإطلاق. مرت عبر الفضاء ، لتنشيط التحول الفراغي الكبير بسرعة.
ترجمة
” من العالم الإلهي ، هاه. ”
علاوة على ذلك ، وفقًا للمعلومات التي حصل عليها عرق الإله البدائي ، كانت الآلهة الحقيقية لعرق القديس في صراع حاد ضد بعضها البعض. كان هذا بسبب أن الموقف تضمن ملكية جميع الموارد الموجودة داخل أطلال العالم البدائي.
تمتم تو باجوى بصوت عالٍ. كان تفسير لين مينغ هو الاحتمال الأكثر منطقية. سيطر القديسين على سبع سماوات ، لكن في النهاية ما زالوا يعتمدون على سفن روح إمبيريان للسفر. إذا أرادوا عبور كون من 33 سماء ، فسيتطلب الأمر شهرًا أو شهرين.
في هذا الوقت ، بدأ إمبيريان الأعراق القديمة في التحرك للأمام ، ووقفوا خلف ديوين.
ومع ذلك ، إذا أُمر فنانو القتال الذين تم إرسالهم إلى العالم الإلهي بالعودة واعتراض سفينة الأمل ، فسيكون ذلك أسهل بكثير.
“الأعراق القديمة المتبقية ، لقد كنت في انتظاركم لفترة طويلة جدًا!”
كان الكون البدائي واحدًا من 33 سماء. كانت مساحته شاسعة بشكل لا يضاهى ، لكن سفينة الأمل استخدمت عدة أيام فقط للوصول إلى نهايته.
في الفراغ ، تردد صدى صوت عالٍ ورائع إلى الخارج. طار رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أحمر ببطء من وسط قوى عرق القديس.
على الرغم من أن معلومات هذا المخطط النجمي كانت غامضة ، إلا أنه كان له وظيفة لا تقدر بثمن في هذه اللحظة. يمكن أن يوضح لهم الاتجاه العام الذي يجب أن يسلكوه ، وإلا فإن الأعراق القديمة لن تعرف فقط إلى أين تذهب للعثور على العالم الإلهي.
ظهرت ابتسامة باهتة على وجهه وكان يرتدي درع المعركة على رداءه. كانت تدريبه في ذروة عالم إمبيريان.
لكن في هذا الوقت ، في هذا الكون المجهول لعرق القديسين ، كل ما كان موجودًا كان مكانًا هادئًا. تألقت النجوم في مسافة بعيدة دون ظل أي شخص حاضر.
كانت عيناه مثل البرق. لقد اكتسح عرضًا تشكيل مصفوفة سفينة الأمل واستطاع أن يرى أن احتياطيات الطاقة لديهم قد انخفضت إلى 5٪!
على الرغم من أن هذا كان كنزًا روحانيًا على مستوى ما بعد الألوهية ، إلا أنه كان من المستحيل عرض إمكاناته الحقيقية.
علاوة على ذلك ، وفقًا للمعلومات التي حصل عليها عرق الإله البدائي ، كانت الآلهة الحقيقية لعرق القديس في صراع حاد ضد بعضها البعض. كان هذا بسبب أن الموقف تضمن ملكية جميع الموارد الموجودة داخل أطلال العالم البدائي.
إن خلفية هذه الأعراق القديمة عميقة بالفعل. ليعتقدوا أنهم يستطيعون الحصول على مثل هذا الكنز الأسمى. يا له من أمر مؤسف ، لكن كل هذا سيكون للقديسين. ”
1917 A
ابتسم الرجل المدرع بابتسامة شيطانية. قتل الأعراق القديمة والقبض على لين مينغ حيا ، سيكون هذا ميزة ضخمة. سترتفع شهرته ومكانته بين القديسين وسيحصل أيضًا على مكافآت غنية من سيادة القديس حسن الحظ.
في هذا الوقت ، خلف الرجل في منتصف العمر ، بدأ الفضاء يتشوه بتموجات.
واحدًا تلو الآخر ، ظهر إمبيريان عرق القديسين ببطء وهم يخترقون الفضاء.
ولإنشاء تشكيل مصفوفة يمكنه اعتراض سفينة الأمل ، يمكن تخيل قوة خصومهم!
كانت قوتهم مذهلة وحيوية دمائهم ساحقة. عندما وقفوا في الفضاء كانوا مثل السماء التي تسد العالم. كان من بينهم العديد من الأفراد الذين بعثوا هالة في عمق الهاوية ، كما لو كانوا كائنات لا يمكن فهمها.
في هذه الحالة ، كانت الآلهة الحقيقية الأخرى مستاءة بالتأكيد.
كانت ذروة إمبيريان ، ولم تكن أسوأ بكثير من الذي ظهر لأول مرة.
طالما أنهم يستطيعون المرور عبر جدار رثاء الإله هنا ، فسيكون الجانب الآخر أحد أكوان القديسين.
كان لقوى الأعراق القديمة داخل سفينة الأمل تعبيرات قاتمة. يمكن أن يشعروا بأزمة كبيرة تضغط عليهم!
حفرت أظافر ديوين بعمق في راحة يده لدرجة أن الدم بدأ يقطر.
لقد فروا من عرين النمر فقط ليدخلوا عرين الذئب!
…
أصيب الجميع بالذعر. نظروا إلى الكوة ليروا عشرات السفن الروحية أمامهم. كانوا ينتظرون هناك وقاموا بتنشيط تشكيلات المصفوفة الخاصة بهم!
وقد حدث هذا عندما استنفدوا كل قوتهم تقريبًا من أجل الهروب من الكون البدائي. علاوة على ذلك ، لم يتبق لديهم سوى إثنان فى ذروة إمبيريان وهم تو باجوى و ديوين. ما رأس المال الذي كان لديهم للقتال مع هؤلاء القديسين أمامهم؟
أمر ديوين دون تردد. داخل الفراغ ، تسارعت سفينة الأمل بلا نهاية ، وتحولت إلى شعاع من الضوء الإلهي عبر ملايين الأميال على الفور ، مما أثر بشكل مباشر في جدار رثاء الإله .
اصطدمت سفينة الأمل . كان الأمر أشبه بسهم ينطلق نحو ستارة مطاطية. امتد جدار رثاء الإله إلى الأمام ، مشكلاً مخروطًا ضخمًا على الجانب الآخر.
“هل أرادت السموات تدمير شعبي؟”
لكن. في النهاية ،. كان هذا كل ما نتج.
قام ديوين بضم قبضتيه بقوة لدرجة أن يديه ارتجفت. لقد ضحى السيادة الإلهي القديم بنفسه ، وسلم مستقبل شعبه إليه.
كان للأجناس القديمة تاريخ طويل رائع ورائع. كان لديهم مخطط نجمي للسماوات الـ 33 ، وهي خريطة كبيرة تصف على نطاق واسع أكوان 33 سماء.
“الأعراق القديمة المتبقية ، لقد كنت في انتظاركم لفترة طويلة جدًا!”
لكن. في النهاية ،. كان هذا كل ما نتج.
كان لقوى الأعراق القديمة داخل سفينة الأمل تعبيرات قاتمة. يمكن أن يشعروا بأزمة كبيرة تضغط عليهم!
“اللعنة!”
أمر ديوين دون تردد. داخل الفراغ ، تسارعت سفينة الأمل بلا نهاية ، وتحولت إلى شعاع من الضوء الإلهي عبر ملايين الأميال على الفور ، مما أثر بشكل مباشر في جدار رثاء الإله .
حفرت أظافر ديوين بعمق في راحة يده لدرجة أن الدم بدأ يقطر.
في هذا الوقت ، بدأ إمبيريان الأعراق القديمة في التحرك للأمام ، ووقفوا خلف ديوين.
وكان تأثير اندفاع سفينة الأمل بأقصى سرعة يتجاوز الضربة الشاملة لذروة إمبيران.
لقد واجهوا الكوة ورأوا قوة إمبيريان القديسين التي كانت أقوى بعشر مرات . لبعض الوقت ، انتشرت في قلوبهم حالة من العزلة المأساوية.
1917 A
كانوا يدركون جيدًا أنه في هذه المعركة التالية ، من المحتمل أن يتم إبادتهم جميعًا!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
على الرغم من أن معلومات هذا المخطط النجمي كانت غامضة ، إلا أنه كان له وظيفة لا تقدر بثمن في هذه اللحظة. يمكن أن يوضح لهم الاتجاه العام الذي يجب أن يسلكوه ، وإلا فإن الأعراق القديمة لن تعرف فقط إلى أين تذهب للعثور على العالم الإلهي.
ترجمة
تمتم تو باجوى بصوت عالٍ. كان تفسير لين مينغ هو الاحتمال الأكثر منطقية. سيطر القديسين على سبع سماوات ، لكن في النهاية ما زالوا يعتمدون على سفن روح إمبيريان للسفر. إذا أرادوا عبور كون من 33 سماء ، فسيتطلب الأمر شهرًا أو شهرين.
PEKA
…..
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
