نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 3

انفصال مهين

انفصال مهين

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

ترجمة: حامد الخطيب

تدقيق : ZIXAR

 

 

 

عندها فقط فهم لي تشينغشان سبب ظهورها. “ربما ليس لإطعام الإله ولكن لإطعامك ، أليس كذلك؟”

 

ومع ذلك ، كان لا يزال يريد من الآخرين أن يشيروا إليه بصفته القائم بأعمال ليو للتأكيد على مكانته وهويته المختلفة بشكل كبير مقارنة بهؤلاء القرويين. كما استخدم هذا اللقب لتمييز نفسه عن ملاك الأراضي العاديين. في الوقت نفسه ، نظرًا لأنه استخدم طرقًا مختلفة لابتلاع معظم الأراضي في القرية ، فقد اكتسب اسمًا أنيقًا آخر ، نصف القرية ليو.

رقد لي تشينغشان في القش برضا تام. باعد ذراعيه وساقيه ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان قد نام.

 

 

 

لم يحلم بحياته الماضية في تلك الليلة.

مع تجاربه طوال حياته ، كيف يمكنه ألا يعرف أن هناك مؤامرة؟ عامَل المزارعون أراضيهم على أنها شريان حياتهم. لماذا يتنازلون عنها كتعويض بهذه السهولة؟ عاش آباؤهم على الأرض طوال حياتهم ، فلماذا يتعين عليهم اقتراض المال؟

 

 

في المنزل القريب من حظيرة الأبقار ، تقلب الزوجان تحت عذاب رائحة اللحم. لقد ناموا فقط في وقت متأخر.

 

 

تجاهلهم لي تشينغشان ، ولم يلق سوى التحية على مختلف الشيوخ. بعد ذلك ، بدؤوا بتقسيم ممتلكات الأسرة على مسمع من رئيس القرية.

في صباح اليوم التالي ، بمجرد أن صاحت الديوك  ، وصل شخصٌ بدين في ملابس حريرية قصيرة من الزمرد الأخضر إلى حافة الحقول. لم يكن سوى أعظم مُلّاك الأراضي في قرية الثور الرابض الصغيرة ، السيد ليو. وكان أيضًا هو القائم بالأعمال “ليو” الذي ذكره الأخ الأكبر وزوجة الأخ. كان قد عمل راعيًا لعشيرة ثرية في الماضي. في النهاية ، تم إعفاؤه بسبب عمره ، وعاد إلى المنزل محملًا بالثروة.

 

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال يريد من الآخرين أن يشيروا إليه بصفته القائم بأعمال ليو للتأكيد على مكانته وهويته المختلفة بشكل كبير مقارنة بهؤلاء القرويين. كما استخدم هذا اللقب لتمييز نفسه عن ملاك الأراضي العاديين. في الوقت نفسه ، نظرًا لأنه استخدم طرقًا مختلفة لابتلاع معظم الأراضي في القرية ، فقد اكتسب اسمًا أنيقًا آخر ، نصف القرية ليو.

قالت زوجة الأخ برضا عن النفس ، “القائم بأعمال ليو. إذا كنت شجاعًا بما يكفي، اذهب واسأل. أود أن أرى ما إذا كان القائم بأعمال ليو سيسلخك حيا أم لا. هذا صحيح ، أريد فقط أن أضايقك، أيها الوغد الصغير الجاحد “. كانت قطعة الأرض أرض زراعية جيدة. لقد بيعت بشكل جيد للغاية ، وأخذوا التعويض بشكل أساسي عن عدم حصولهم على أي لحم خنزير. كانت قد اتخذت قرارها. لتشتري دجاجة لتأكلها بمجرد وصولها إلى المنزل.

 

 

إذا كان لدى نصف القرية ليو أي طموحات ، فمن الواضح أنه سيصبح كامل القرية ليو. ومع ذلك ، لا يمكن التسرع في الأمور. وكما وصف له سيده القديم في المدينة ، فإن هذا الطموح يتطلب مخططًا تدريجيًا لتحقيقه. كان يعتقد أنه يمكن أن يكمل هذا الحلم في السنوات المتبقية من حياته. بحلول ذلك الوقت ، سيكون كل من في القرية عماله ، وسيكون الطاغية المحلي. وله القدرة على فعل ما يشاء.

 

 

 

 

 

 

وافق الأخ الأكبر وزوجته على ذلك ، لكن لي تشينغشان شعر أن شيئًا ما ناقص. “جدي ، ماذا عن قطعة الأرض الزراعية؟”

ومع ذلك ، شعر القائم بأعمال ليو حاليًا بعدم الرضا. لم يكن هناك الكثير من العمال على أرضه الآن. لوح بيده الممتلئة. “لماذا يوجد هؤلاء الأشخاص فقط؟ أين البقية؟”

وافق الأخ الأكبر وزوجته على ذلك ، لكن لي تشينغشان شعر أن شيئًا ما ناقص. “جدي ، ماذا عن قطعة الأرض الزراعية؟”

 

 

تصنع أحد العمال ابتسامة على وجهه وقال: “القائم بالأعمال ليو ، لقد ذهبوا لمساعدة لي إير في بناء منزل جديدٍ.”

“بالطبع أعرف من هو. من أين حصل على المال؟ “

 

 

 

 

 

ظل لي تشينغشان غير منزعج ومتألق. يمكن استخدام كل هذه الأشياء اليومية.

”لي إير؟ أي لي إير؟ “

في الأيام القليلة الماضية ، كان يأكل اللحوم كل يوم ، ويستعيد إشراقته الصحية. شعر بمزيد من الثقة بمجرد وقوفه هناك. كان قد مر حوالي نصف شهر فقط ، لكن يبدو أنه نما بضعة سنتيمترات.

 

 

“ذاك الراعي!”

 

 

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° ترجمة: حامد الخطيب تدقيق : ZIXAR  

 

“أين السند؟”

“بالطبع أعرف من هو. من أين حصل على المال؟ “

 

 

بعد رش الماء ، تصرفت الساحرة كما لو أنها ساعدت لي تشينغشان للتو بشكل كبير ، وأخذت ترفع أنفها للسماء حتى يكاد يلامس الغيوم.  وتابعت في الحديث كيف كان لي تشينغشان محظوظًا بما فيه الكفاية وأن كل هذا منحه الإله ، وكيف حان الوقت الآن لطرد الشر. أما بالنسبة لأفضل شيء يقدمه للإله ، فمن الواضح أنه كان الرأس الضخم الذي بقي من الخنزير البري.

” لدى هذا الطفل حظ المبتدئين. لقد صادف للتو خنزيرًا بريًا ضخمًا. إنه يعطي قطعة كبيرة من لحم الخنزير لكل شخص في القرية يرغب في مساعدته في بناء المنزل. وهم حاليًا في أسفل تل الثور الرابض. وهذه ماهية الأحداث الجارية حاليًا “.

في المنزل ، عومل لي تشينغشان ببرودة من قبل أخوه الأكبر وزوجته ، وعلى أسوء الأحوال ، كان حاله منتقصًا قليلاً بسبب الطعام والملابس. ولكن لا يزال مقبولًا ، لكنه لم يكن قريبًا من الحقارة كما هو الحال الآن. في حياته الماضية ، كان يتصفح الإنترنت بشكل متكرر ويعتقد أنه رأى كل أنواع المظالم في هذه الحياة. حتى أنه غضب وشتم. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بعد أن حدث كل هذا له ، وجد نفسه حقًا ساخطًا بشكل لا يصدق.

 

 

“إذن لماذا لا تذهب؟”

 

 

 لم تنظر الساحرة إليه حتى. ونظرت حول المنزل من الداخل وقالت ، “هناك يين تشي. هناك شر هناك. لحسن الحظ ، لقد جئت مستعدةً “. كانت تحمل في يدها جرة ماء من الطين وغصن صفصاف في اليد الأخرى. لقد غمست غصن الصفصاف في الماء ورشته في المنزل والفناء بشكل عشوائي بينما كانت تصرخ في فوضى من الكلمات ، “اختفي، اختفي…”

قال العامل بطريقة محرجة: “بسبب خلاف معه في الماضي”. ندم العامل على ذلك بشدة. كان هذا لحمًا بحق السماوات! متى كان يأكل اللحم عادة؟

“ذاك الراعي!”

 

من الواضح أنهم كانوا يعملون معًا ضده. بعد أن فقد الأرض ، لم يكن بإمكانه إلا الذهاب للعمل لدى القائم بالأعمال ليو إن كان يريد كفايته من الطعام. بغض النظر عن مدى غضبه ، كان عليه أن يتحمل. لقد كان مخططًا جيدًا حقًا.

قام القائم بالأعمال ليو باللعب بشاربه. “لنذهب. دعونا نلقي نظرة كذلك “.

في المنزل ، عومل لي تشينغشان ببرودة من قبل أخوه الأكبر وزوجته ، وعلى أسوء الأحوال ، كان حاله منتقصًا قليلاً بسبب الطعام والملابس. ولكن لا يزال مقبولًا ، لكنه لم يكن قريبًا من الحقارة كما هو الحال الآن. في حياته الماضية ، كان يتصفح الإنترنت بشكل متكرر ويعتقد أنه رأى كل أنواع المظالم في هذه الحياة. حتى أنه غضب وشتم. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بعد أن حدث كل هذا له ، وجد نفسه حقًا ساخطًا بشكل لا يصدق.

 

 لم تنظر الساحرة إليه حتى. ونظرت حول المنزل من الداخل وقالت ، “هناك يين تشي. هناك شر هناك. لحسن الحظ ، لقد جئت مستعدةً “. كانت تحمل في يدها جرة ماء من الطين وغصن صفصاف في اليد الأخرى. لقد غمست غصن الصفصاف في الماء ورشته في المنزل والفناء بشكل عشوائي بينما كانت تصرخ في فوضى من الكلمات ، “اختفي، اختفي…”

بعد الاستيقاظ ، بدأ لي تشينغشان يشغل نفسه بمسألة الانفصال عن الأسرة. كانت الأولوية الآن هي بناء منزل مناسب لنفسه. لم يعد بإمكانه الاعتماد على الآخرين.

 

 

 

تحت تل الثور الرابض ، كانت أشجار الصفصاف ظليلة الأفرع، وتفتحت الأزهار بشكل مشرق. عرضت مناظر طبيعية رائعة. في حياته السابقة ، كان مثل هذا المكان إما أن يكون منطقة جذب سياحي أو جزءًا من ملكية شخص ثري. لن يكون قادرًا على المطالبة بها لنفسه. علاوة على ذلك ، كان هذا المكان بعيدًا عن القرية ، لذلك كان مناسبًا له أن يحتفظ بالأسرار هنا. يمكنه التحدث مع الثور الأسود بسهولة.

جلس عدد قليل من كبار السن على جانبي المنزل شديد السواد. كان المسؤول هو رئيس قرية الثور الرابض. كان في الستينيات من عمره وكان منحنيًا تمامًا. كان أيضًا أحد أفراد عائلة لي. من حيث الأقدمية ،على لي تشينغشان أن يشير إليه على أنه جده.

 

قال الأخ الأكبر: “لقد أحرقناها بالفعل بعد اخذه”.

وقف لي تشينغشان وسط حشد من الناس ووجههم في جميع الأنحاء. شعر بفرح لا يوصف. لقد فهم قليلاً لماذا طلب منه الثور الأسود أن يأكل اللحم. لم يكن فقط لتقوية جسده.

“إذن لماذا لا تذهب؟”

 

كانت قاعة الأجداد المزعومة عبارة عن غرفة صغيرة في نهاية مدخل طويل جدًا ، لكنها واحدة من المباني الحجرية القليلة في القرية. وقد كُرّست اللوحات التذكارية لأسلاف عائلتي لي وليو.

إذا كان على شخص فقير أن ينشغل طوال اليوم فقط باحتياجه من الطعام ، فكيف يمكنه أن يظل مهتم بفعل أي شيء آخر ، ناهيك عن البحث عن التنوير؟

مع تجاربه طوال حياته ، كيف يمكنه ألا يعرف أن هناك مؤامرة؟ عامَل المزارعون أراضيهم على أنها شريان حياتهم. لماذا يتنازلون عنها كتعويض بهذه السهولة؟ عاش آباؤهم على الأرض طوال حياتهم ، فلماذا يتعين عليهم اقتراض المال؟

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° ترجمة: حامد الخطيب تدقيق : ZIXAR  

وقف القائم بالأعمال ليو من بعيد وألقى نظرة خاطفة على كل شيء. تمتم في نفسه: “هذا يعني أن الإخوة ينفصلون”. حدث أن رأى الزوجين لي يراقبان من بعيد. بينما كانوا يشاهدون فردًا من عائلتهم يبني منزلًا جديدًا ، لم يبدوا أي فرح فحسب ، بل حتى أنهم قاموا بالصك على أسنانهم باستياء بدلاً من ذلك. نتيجة لذلك ، توصل القائم بالأعمال ليو إلى خطة وارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه.

 

 

 

في غضون اثنتي عشر يومًا أو نحو ذلك ، بُني منزل جديد ، وتفرق الجميع فرحين بلحم الخنزير.

 

 

 

نظر لي تشينغشان إلى منزله الجديد بارتياح وهو يقف داخل فناء صغير محاط بسور. لقد كان مجرد منزل عادي من الطوب بسقف من القش ، ولكن هذا كان منزله الجديد وخطوته الأولى للاستقرار ومتابعة اهتماماته في هذا العالم الجديد.

 

 

 

في الأيام القليلة الماضية ، كان يأكل اللحوم كل يوم ، ويستعيد إشراقته الصحية. شعر بمزيد من الثقة بمجرد وقوفه هناك. كان قد مر حوالي نصف شهر فقط ، لكن يبدو أنه نما بضعة سنتيمترات.

جاء قروي ليخبر لي تشينغشان أن يقوم بزيارة قاعة الأجداد. على الرغم من أن القرية صغيرة ، لكن لها العديد من القواعد. من أجل الانفصال عن عائلة أخيه ، كان بحاجة للذهاب إلى قاعة الأجداد لتقسيم الممتلكات أمام شيوخ القرية. ومع ذلك ، لن يحدث هذا إلا عندما اقترح أحد الجانبين الانفصال. هل سبقه أخوه الأكبر؟

 

“بالطبع أعرف من هو. من أين حصل على المال؟ “

تمامًا كما شعر لي تشينغشان بالبهجة ، سارت امرأة عجوز ذات شعرٍ أشيب ومتجعد في الفناء. قالت كما لو كانت تقفز في خوف ، “لي إرلانغ، منزلك مبني بشكل سيئ. إنه أمر مشؤوم للغاية! “

 

 

 

عبس لي تشينغشان. كان هذا الشخص هو الساحرة المحلية. عندما كان صغيرا ، كانت قد ملأته بالماء المطهر. كانت تتصرف بطريقة محيرة ومضللة طوال اليوم لخداع القرويين الجاهلين وغير المحنكين. لم يشعر أبدًا بأي حسن نية تجاهها ، لكنها كانت تتمتع بمكانة كبيرة في القرية. كان الناس يسألون عن مباركتها للأحداث التي حدثت في القرية مثل الجنازات وحفلات الزفاف. من الواضح أنه سيكون هناك دائمًا العديد من القرابين للآلهة عندما قدمت لهم النصائح والإرشادات.

 

 

 

لم يرغب لي تشينغشان أن يتجاهلها أيضًا. انحنى لها وقال. “ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

“هل لي أن أسأل عند من اقترضوا المال؟”

 

 

 لم تنظر الساحرة إليه حتى. ونظرت حول المنزل من الداخل وقالت ، “هناك يين تشي. هناك شر هناك. لحسن الحظ ، لقد جئت مستعدةً “. كانت تحمل في يدها جرة ماء من الطين وغصن صفصاف في اليد الأخرى. لقد غمست غصن الصفصاف في الماء ورشته في المنزل والفناء بشكل عشوائي بينما كانت تصرخ في فوضى من الكلمات ، “اختفي، اختفي…”

 

 

وقف لي تشينغشان وسط حشد من الناس ووجههم في جميع الأنحاء. شعر بفرح لا يوصف. لقد فهم قليلاً لماذا طلب منه الثور الأسود أن يأكل اللحم. لم يكن فقط لتقوية جسده.

لم يكن لي تشينغشان قادرًا على إيقافها ، ولم يكن أمامه خيار آخر سوى السماح لها بفعل ما تريد. لقد كان مقتنعًا بالفعل بوجود الأشباح والآلهة ، لكنه كان يشك بشدة في وجود بعض اليين تشي أو الشر هنا. بعد كل شيء ، كان هناك شيطان حقيقي معه. إذا كان هناك خطأ ما ، فمن الواضح أن الثور الأسود سيخبره. لن تكون هناك حاجة لها.

 

 

إذا استسلم ، حتى لو كان الأمر يتعلق فقط باتباع ترتيبات القرية ، فسيخسر الفرصة للطعن في الأمر إلى الأبد.  

بعد رش الماء ، تصرفت الساحرة كما لو أنها ساعدت لي تشينغشان للتو بشكل كبير ، وأخذت ترفع أنفها للسماء حتى يكاد يلامس الغيوم.  وتابعت في الحديث كيف كان لي تشينغشان محظوظًا بما فيه الكفاية وأن كل هذا منحه الإله ، وكيف حان الوقت الآن لطرد الشر. أما بالنسبة لأفضل شيء يقدمه للإله ، فمن الواضح أنه كان الرأس الضخم الذي بقي من الخنزير البري.

 

 

 

عندها فقط فهم لي تشينغشان سبب ظهورها. “ربما ليس لإطعام الإله ولكن لإطعامك ، أليس كذلك؟”

 

 

وافق الأخ الأكبر وزوجته على ذلك ، لكن لي تشينغشان شعر أن شيئًا ما ناقص. “جدي ، ماذا عن قطعة الأرض الزراعية؟”

اندلعت الساحرة في حالة من الغضب الشديد بسبب تعليق لي تشينغشان الدنيء. عدلت وقفتها  وقالت بصوت مختلف ، “لي تشينغشان ، تجاهل نصيحة الإله سيجلب لك كارثة.”

لاحظ لي تشينغشان أن هؤلاء الرجال كانوا جميعًا أوغادًا وحشيين من القرية. في العادة ، كانوا يعبثون ويتحرشون ويقبضون على النساء. لم يكونوا أشخاصًا يقدرون علاقاتهم كزملاء قرويين. لن يظهروا أي رحمة إذا اتخذوا أي إجراء.

 

عرف لي تشينغشان أن ما فعلته للتو كان دعوة إله لامتلاك جسدها. عندما قوبل القرويون العاديون بهذه الخطوة ، فحتى الشجعان منهم تضاءلوا في خوف وركعوا وضربوا رؤوسهم على الأرض. حتى لي تشينغشان في الماضي لم يجرؤ على الاستخفاف بها ، لكن الأمر أصبح مختلفًا الآن. عقد ذراعيه كما لو كان ينظر إلى مزحة. “كل شيء ، سواء كان جيدًا أو سيئًا ، يأتي به الإنسان لنفسه. ما علاقة هذا بالآلهة؟ من فضلك غادري!”

جلس عدد قليل من كبار السن على جانبي المنزل شديد السواد. كان المسؤول هو رئيس قرية الثور الرابض. كان في الستينيات من عمره وكان منحنيًا تمامًا. كان أيضًا أحد أفراد عائلة لي. من حيث الأقدمية ،على لي تشينغشان أن يشير إليه على أنه جده.

 

تمامًا كما شعر لي تشينغشان بالبهجة ، سارت امرأة عجوز ذات شعرٍ أشيب ومتجعد في الفناء. قالت كما لو كانت تقفز في خوف ، “لي إرلانغ، منزلك مبني بشكل سيئ. إنه أمر مشؤوم للغاية! “

برؤية كيف كانت هذه الخطوة غير فعالة في الواقع ، عادت الساحرة بشكل محرج إلى طبيعتها. وقالت بنية شريرة ، “فقط انتظر!”

عرف لي تشينغشان أن ما فعلته للتو كان دعوة إله لامتلاك جسدها. عندما قوبل القرويون العاديون بهذه الخطوة ، فحتى الشجعان منهم تضاءلوا في خوف وركعوا وضربوا رؤوسهم على الأرض. حتى لي تشينغشان في الماضي لم يجرؤ على الاستخفاف بها ، لكن الأمر أصبح مختلفًا الآن. عقد ذراعيه كما لو كان ينظر إلى مزحة. “كل شيء ، سواء كان جيدًا أو سيئًا ، يأتي به الإنسان لنفسه. ما علاقة هذا بالآلهة؟ من فضلك غادري!”

 

ومع ذلك ، شعر القائم بأعمال ليو حاليًا بعدم الرضا. لم يكن هناك الكثير من العمال على أرضه الآن. لوح بيده الممتلئة. “لماذا يوجد هؤلاء الأشخاص فقط؟ أين البقية؟”

بعد فترة وجيزة من رحيل الساحرة ، وصلت الكارثة كما هو متوقع.

 

 

 

جاء قروي ليخبر لي تشينغشان أن يقوم بزيارة قاعة الأجداد. على الرغم من أن القرية صغيرة ، لكن لها العديد من القواعد. من أجل الانفصال عن عائلة أخيه ، كان بحاجة للذهاب إلى قاعة الأجداد لتقسيم الممتلكات أمام شيوخ القرية. ومع ذلك ، لن يحدث هذا إلا عندما اقترح أحد الجانبين الانفصال. هل سبقه أخوه الأكبر؟

 

 

 

شعر لي تشينغشان بعدم الارتياح إلى حد ما ، لكن الثور الأسود اختفى في مكان ما. كان بإمكانه فقط أن يذهب بتردد.

 

 

كانت قاعة الأجداد المزعومة عبارة عن غرفة صغيرة في نهاية مدخل طويل جدًا ، لكنها واحدة من المباني الحجرية القليلة في القرية. وقد كُرّست اللوحات التذكارية لأسلاف عائلتي لي وليو.

كانت قاعة الأجداد المزعومة عبارة عن غرفة صغيرة في نهاية مدخل طويل جدًا ، لكنها واحدة من المباني الحجرية القليلة في القرية. وقد كُرّست اللوحات التذكارية لأسلاف عائلتي لي وليو.

عندها فقط فهم لي تشينغشان سبب ظهورها. “ربما ليس لإطعام الإله ولكن لإطعامك ، أليس كذلك؟”

 

 

جلس عدد قليل من كبار السن على جانبي المنزل شديد السواد. كان المسؤول هو رئيس قرية الثور الرابض. كان في الستينيات من عمره وكان منحنيًا تمامًا. كان أيضًا أحد أفراد عائلة لي. من حيث الأقدمية ،على لي تشينغشان أن يشير إليه على أنه جده.

 

 

عرف لي تشينغشان أن ما فعلته للتو كان دعوة إله لامتلاك جسدها. عندما قوبل القرويون العاديون بهذه الخطوة ، فحتى الشجعان منهم تضاءلوا في خوف وركعوا وضربوا رؤوسهم على الأرض. حتى لي تشينغشان في الماضي لم يجرؤ على الاستخفاف بها ، لكن الأمر أصبح مختلفًا الآن. عقد ذراعيه كما لو كان ينظر إلى مزحة. “كل شيء ، سواء كان جيدًا أو سيئًا ، يأتي به الإنسان لنفسه. ما علاقة هذا بالآلهة؟ من فضلك غادري!”

كان الزوجان ينتظران بالفعل هناك. بمجرد أن رأوا لي تشينغشان ، نظروا إليه بشراسة ، كما لو كان سيخاف منهم ، مع متعة طفيفة من الثأر.

“هل لي أن أسأل عند من اقترضوا المال؟”

 

 

تجاهلهم لي تشينغشان ، ولم يلق سوى التحية على مختلف الشيوخ. بعد ذلك ، بدؤوا بتقسيم ممتلكات الأسرة على مسمع من رئيس القرية.

 

 

اهتز لي تشينغشان من الغضب. طعنت أظافره يده.

في الأصل ، اعتقد لي تشينغشان أن كل ما لديه هو ثور أسود وقطعة الأرض. ومع ذلك ، كان الأمر أكثر تعقيدًا بكثير مما كان يتصور.

 

 

لم يرغب لي تشينغشان أن يتجاهلها أيضًا. انحنى لها وقال. “ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

كان رئيس القرية مهيبًا ومحايدًا ، وأقر للي تشينغشان بالعديد من العناصر المتنوعة. كانت تفصيلية للغاية لدرجة أنها وصلت إلى ملعقة واحدة ، وزوج من عيدان تناول الطعام ، وما إلى ذلك.

 

 

بعد ساعة كاملة ، توقف رئيس القرية أخيرًا ونظر إلى الجانبين بعينيه الغائمتين. “هل لديك أي مشاكل مع هذا؟”

كلما تم ذكر عنصر ما ، كانت زوجة الأخ ترتعش بشكل مؤلم ، وتحدق في لي تشينغشان أكثر فأكثر.

 

 

عندها فقط فهم لي تشينغشان سبب ظهورها. “ربما ليس لإطعام الإله ولكن لإطعامك ، أليس كذلك؟”

ظل لي تشينغشان غير منزعج ومتألق. يمكن استخدام كل هذه الأشياء اليومية.

 

 

 

بعد ساعة كاملة ، توقف رئيس القرية أخيرًا ونظر إلى الجانبين بعينيه الغائمتين. “هل لديك أي مشاكل مع هذا؟”

 

 

 

وافق الأخ الأكبر وزوجته على ذلك ، لكن لي تشينغشان شعر أن شيئًا ما ناقص. “جدي ، ماذا عن قطعة الأرض الزراعية؟”

بعد ساعة كاملة ، توقف رئيس القرية أخيرًا ونظر إلى الجانبين بعينيه الغائمتين. “هل لديك أي مشاكل مع هذا؟”

 

لم يحلم بحياته الماضية في تلك الليلة.

“أي أرض زراعية؟”

رقد لي تشينغشان في القش برضا تام. باعد ذراعيه وساقيه ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان قد نام.

 

 

ذهل لي تشينغشان. عندما كان والديه على وشك الوفاة ، كانا واضحين تمامًا بشأن هذا الأمر أمام رئيس القرية ، حيث كانوا يخشون أن يضايقه شقيقه الأكبر. لقد أرادوا من هذا الشيخ ذو المكانة العالية في القرية ضمان العدالة.

 

 

 

كانت زوجة الأخ قد بدأت بالفعل في شرح كل شيء ، “كنت صغيرًا ، لذا لم تكن تعلم. اقترض العجوزان المال دون إعادته. لقد تم منحه كتعويض منذ وقت طويل “.

لم يكن لي تشينغشان قادرًا على إيقافها ، ولم يكن أمامه خيار آخر سوى السماح لها بفعل ما تريد. لقد كان مقتنعًا بالفعل بوجود الأشباح والآلهة ، لكنه كان يشك بشدة في وجود بعض اليين تشي أو الشر هنا. بعد كل شيء ، كان هناك شيطان حقيقي معه. إذا كان هناك خطأ ما ، فمن الواضح أن الثور الأسود سيخبره. لن تكون هناك حاجة لها.

 

 

كان لي تشينغشان غاضبًا. “ماذا نعتِ والدي للتو؟ لماذا لا تقوليها مرة أخرى؟ ” لم تكن مشاعره تجاه والديه عميقة بشكل خاص ، لكنهما ما زالا الوالدين اللذين وهباه هذه الحياة. كيف يسمح لشخص ما أن يهينهم عرضًا في الأماكن العامة؟

في المنزل القريب من حظيرة الأبقار ، تقلب الزوجان تحت عذاب رائحة اللحم. لقد ناموا فقط في وقت متأخر.

 

تحت تل الثور الرابض ، كانت أشجار الصفصاف ظليلة الأفرع، وتفتحت الأزهار بشكل مشرق. عرضت مناظر طبيعية رائعة. في حياته السابقة ، كان مثل هذا المكان إما أن يكون منطقة جذب سياحي أو جزءًا من ملكية شخص ثري. لن يكون قادرًا على المطالبة بها لنفسه. علاوة على ذلك ، كان هذا المكان بعيدًا عن القرية ، لذلك كان مناسبًا له أن يحتفظ بالأسرار هنا. يمكنه التحدث مع الثور الأسود بسهولة.

ومع ذلك ، كان الأخ الأكبر قد قام بالفعل بحماية زوجته، ودخل عدد قليل من الرجال من الخارج أيضًا. من الواضح أنهم أجروا الاستعدادات مسبقًا.

 

 

كانت زوجة الأخ قد بدأت بالفعل في شرح كل شيء ، “كنت صغيرًا ، لذا لم تكن تعلم. اقترض العجوزان المال دون إعادته. لقد تم منحه كتعويض منذ وقت طويل “.

لاحظ لي تشينغشان أن هؤلاء الرجال كانوا جميعًا أوغادًا وحشيين من القرية. في العادة ، كانوا يعبثون ويتحرشون ويقبضون على النساء. لم يكونوا أشخاصًا يقدرون علاقاتهم كزملاء قرويين. لن يظهروا أي رحمة إذا اتخذوا أي إجراء.

 

 

 

شتم رئيس القرية سرا المرأة الغبية وتنهد. “لقد تحققت بالفعل من السند.”

 

 

 

“أين السند؟”

 

 

في المنزل ، عومل لي تشينغشان ببرودة من قبل أخوه الأكبر وزوجته ، وعلى أسوء الأحوال ، كان حاله منتقصًا قليلاً بسبب الطعام والملابس. ولكن لا يزال مقبولًا ، لكنه لم يكن قريبًا من الحقارة كما هو الحال الآن. في حياته الماضية ، كان يتصفح الإنترنت بشكل متكرر ويعتقد أنه رأى كل أنواع المظالم في هذه الحياة. حتى أنه غضب وشتم. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بعد أن حدث كل هذا له ، وجد نفسه حقًا ساخطًا بشكل لا يصدق.

قال الأخ الأكبر: “لقد أحرقناها بالفعل بعد اخذه”.

قام القائم بالأعمال ليو باللعب بشاربه. “لنذهب. دعونا نلقي نظرة كذلك “.

 

تجاهلهم لي تشينغشان ، ولم يلق سوى التحية على مختلف الشيوخ. بعد ذلك ، بدؤوا بتقسيم ممتلكات الأسرة على مسمع من رئيس القرية.

“هل لي أن أسأل عند من اقترضوا المال؟”

 لم تنظر الساحرة إليه حتى. ونظرت حول المنزل من الداخل وقالت ، “هناك يين تشي. هناك شر هناك. لحسن الحظ ، لقد جئت مستعدةً “. كانت تحمل في يدها جرة ماء من الطين وغصن صفصاف في اليد الأخرى. لقد غمست غصن الصفصاف في الماء ورشته في المنزل والفناء بشكل عشوائي بينما كانت تصرخ في فوضى من الكلمات ، “اختفي، اختفي…”

 

 

قالت زوجة الأخ برضا عن النفس ، “القائم بأعمال ليو. إذا كنت شجاعًا بما يكفي، اذهب واسأل. أود أن أرى ما إذا كان القائم بأعمال ليو سيسلخك حيا أم لا. هذا صحيح ، أريد فقط أن أضايقك، أيها الوغد الصغير الجاحد “. كانت قطعة الأرض أرض زراعية جيدة. لقد بيعت بشكل جيد للغاية ، وأخذوا التعويض بشكل أساسي عن عدم حصولهم على أي لحم خنزير. كانت قد اتخذت قرارها. لتشتري دجاجة لتأكلها بمجرد وصولها إلى المنزل.

“بالطبع أعرف من هو. من أين حصل على المال؟ “

 

اهتز لي تشينغشان من الغضب. طعنت أظافره يده.

 

 

 

مع تجاربه طوال حياته ، كيف يمكنه ألا يعرف أن هناك مؤامرة؟ عامَل المزارعون أراضيهم على أنها شريان حياتهم. لماذا يتنازلون عنها كتعويض بهذه السهولة؟ عاش آباؤهم على الأرض طوال حياتهم ، فلماذا يتعين عليهم اقتراض المال؟

في المنزل ، عومل لي تشينغشان ببرودة من قبل أخوه الأكبر وزوجته ، وعلى أسوء الأحوال ، كان حاله منتقصًا قليلاً بسبب الطعام والملابس. ولكن لا يزال مقبولًا ، لكنه لم يكن قريبًا من الحقارة كما هو الحال الآن. في حياته الماضية ، كان يتصفح الإنترنت بشكل متكرر ويعتقد أنه رأى كل أنواع المظالم في هذه الحياة. حتى أنه غضب وشتم. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بعد أن حدث كل هذا له ، وجد نفسه حقًا ساخطًا بشكل لا يصدق.

 

 

من الواضح أنهم كانوا يعملون معًا ضده. بعد أن فقد الأرض ، لم يكن بإمكانه إلا الذهاب للعمل لدى القائم بالأعمال ليو إن كان يريد كفايته من الطعام. بغض النظر عن مدى غضبه ، كان عليه أن يتحمل. لقد كان مخططًا جيدًا حقًا.

 

 

 

في المنزل ، عومل لي تشينغشان ببرودة من قبل أخوه الأكبر وزوجته ، وعلى أسوء الأحوال ، كان حاله منتقصًا قليلاً بسبب الطعام والملابس. ولكن لا يزال مقبولًا ، لكنه لم يكن قريبًا من الحقارة كما هو الحال الآن. في حياته الماضية ، كان يتصفح الإنترنت بشكل متكرر ويعتقد أنه رأى كل أنواع المظالم في هذه الحياة. حتى أنه غضب وشتم. ومع ذلك ، في هذه اللحظة بعد أن حدث كل هذا له ، وجد نفسه حقًا ساخطًا بشكل لا يصدق.

 

 

جاء قروي ليخبر لي تشينغشان أن يقوم بزيارة قاعة الأجداد. على الرغم من أن القرية صغيرة ، لكن لها العديد من القواعد. من أجل الانفصال عن عائلة أخيه ، كان بحاجة للذهاب إلى قاعة الأجداد لتقسيم الممتلكات أمام شيوخ القرية. ومع ذلك ، لن يحدث هذا إلا عندما اقترح أحد الجانبين الانفصال. هل سبقه أخوه الأكبر؟

إذا استسلم ، حتى لو كان الأمر يتعلق فقط باتباع ترتيبات القرية ، فسيخسر الفرصة للطعن في الأمر إلى الأبد.

 

كلما تم ذكر عنصر ما ، كانت زوجة الأخ ترتعش بشكل مؤلم ، وتحدق في لي تشينغشان أكثر فأكثر.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط