نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 24

إذا بقي لديك 24 ساعة فقط.

إذا بقي لديك 24 ساعة فقط.

24: إذا بقي لديك 24 ساعة فقط.

دخل هان فاي الحمام للاستعداد لليوم القادم. لقد نظر إلى نفسه في المرآة. ولدهشته، لم يرَ أي أثر لليأس.

استنفد هان فاي مهارة تمثيل حياته خلال تلك الدقائق القليلة القصيرة. ظل يحث نفسه على الدخول في هذه الشخصية الجديدة ولكن حتى مع ذلك لم يستطع منع جسده المادي من الاهتزاز!

“هل سيساعد الشرير الخارق الملتوي طفلين في إنقاذ قطتهما الأليفة؟” علق تشانغ شياوتان بتردد.

لم تكن هذه نقطة ضد مهارته التمثيلية، ولكنها دليل على أنه كان إنسانًا حيًا يتنفس. لاهثا من أجل الهواء، انهار هان فاي على السرير. بمجرد أن أغمض عينيه، رأى بحر الأطفال من حوله. ‘على الرغم من أنني تمكنت من خداعهم في الوقت الحالي، إلا أنني سأعاود الظهور داخل تلك الغرفة في المرة القادمة التي أسجل فيها الدخول. ماذا لو خالف النحيب كلماته؟”‘ لقد شد شعره، شعر هان فاي بدماغه يغلق، ‘سوف يهتاج النحيب عندما يفشل في العثور علي. قد يجبره آخر تلميح قدمته على الذهاب للبحث عني في الوحدات السكنية الأخرى. السيناريو المثالي هو عندما أتصل بالإنترنت في المرة التالية، سيكون النحيب بعيدًا في مكان جاري.’

“شياو غواي عالق على الشجرة ولا يمكنه النزول!” رفع هان فاي رأسه وأدرك أن شياو غواي كان قطة صغيرة. كانت القطة تموء بشكل مثير للشفقة، مما أثار إحساس الرحمة لدى الآخرين.

كان لدى هان فاي ذلك القليل من الأمل لكنه كان يعلم أن فرصة حدوث ذلك كانت صغيرة.

“كيف هو شرير خارق؟ إنه لا يبدو مثل الأشرار الخارقين الذين واجهتهم”. وقفت لي شيويه في الخلف. لفتت كلماتها على الفور انتباه تشاو مينغ وتشانغ شياوتيان. “على الرغم من أنه لأكون صادقة، لقد واجهت شرير خارق واحد فقط في حياتي. كنت ضمن فريق الحراسة المكلف بإرسال الرجل إلى السجن. كان الهدف هو مرافقة شخص واحد فقط، ولكن تم تطويق الشارع بأكمله وتضمن ذلك التعاون من العديد من الإدارات المختلفة”.

‘النحيب شخصية مخيفة. عندما نظرت في عينيه، شعرت أنه كان ينظر إلى روحي. إذا أظهرت حتى أثر عيب أو جبن، فمن المرجح أنه كان سيقتلني على الفور.’ بالتفكير في ما فعله، ارتجف هان فاي من الخوف. ‘هذا الشعور بأن حياتي تتدلى في أيدي شخص آخر أمر مروع. إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة هذه الليلة، فأنا بحاجة إلى رفع مستواي بأسرع ما يمكن وجمع أكبر عدد ممكن من الاغراض.’

أعصابه القلقة ترفض أن تهدأ. قام هان فاي بتسجيل الدخول إلى موقع بث الموسيقى واختار بعض الأغاني المريحة. بغض النظر عن مدى تقدم التكنولوجيا، ستوفر الموسيقى دائمًا ملاذًا للروح. مر الليل دون أن يترك وراءه أي أثر. مع حلول الفجر، أخرج هان فاي هاتفه وانتقل عبر قائمة الاتصالات الخاصة به التي كانت نصف صفحة فقط. كان هان فاي يتيمًا، ولم يكن لديه طفولة سعيدة أو حتى طبيعية. عند رؤية الآخرين مدللين من قبل والديهم، فإنه كان سيذكر نفسه بالبقاء قويًا وأن يناضل للأمام. لم يكن هناك من يساعده في الحياة إلا نفسه. لم يختبر الحب الرومانسي ولا العائلي من قبل. لم يكن العالم لطيفًا معه ولكنه أراد أن يواجهه بضحك وفرح. كان يحب صوت ضحك الناس. كان الضحك مثل قطرات الماء، يوفر القوت لروحه المنعزلة والجافة.كان هذا أحد الأسباب الرئيسية وراء رغبته في أن يكون ممثلًا كوميديًا.

صرَّ هان فاي فكه في تصميمه ولكن بعد لحظات، غمره اليأس والعجز. كانت فرصة نجاة تلك الليلة ضئيلة للغاية. إذا سجل دخوله إلى غرفة مليئة بالأطفال الأشباح، فلن يكون لديه ثقة في الهروب بحياته سليمة. ‘يجب أن تكون ليلة الغد آخر مرة ألعب فيها اللعبة.’

كان لدى هان فاي ذلك القليل من الأمل لكنه كان يعلم أن فرصة حدوث ذلك كانت صغيرة.

أثناء دراسة خوذة الألعاب على الطاولة، لم يعرف هان فاي ماذا يقول. لقد كان مجرد شخص عادي، بطبيعة الحال كان يخشى الموت. مع شد أعصابه لفترة طويلة، استنزف الإجهاد هان فاي بمجرد خروجه من اللعبة. ومع ذلك، وجد نفسه غير قادر على النوم. كان مجرد شاب، كانت أمامه حياة كاملة. لقد إفترض دائمًا أنه هناك متسع من الوقت لتحقيق أهداف حياته، لكن في تلك اللحظة، أدرك كم كان الموت منتشر في حياة الإنسان. ‘دائما ما أفترض أنه سيكون هناك غد، لكنني أدرك الآن أن هذا ليس ثابتًا. لو أن الغد لن يأتي، كيف سأخصص آخر 24 ساعة من حياتي؟’

‘النحيب شخصية مخيفة. عندما نظرت في عينيه، شعرت أنه كان ينظر إلى روحي. إذا أظهرت حتى أثر عيب أو جبن، فمن المرجح أنه كان سيقتلني على الفور.’ بالتفكير في ما فعله، ارتجف هان فاي من الخوف. ‘هذا الشعور بأن حياتي تتدلى في أيدي شخص آخر أمر مروع. إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة هذه الليلة، فأنا بحاجة إلى رفع مستواي بأسرع ما يمكن وجمع أكبر عدد ممكن من الاغراض.’

أعصابه القلقة ترفض أن تهدأ. قام هان فاي بتسجيل الدخول إلى موقع بث الموسيقى واختار بعض الأغاني المريحة. بغض النظر عن مدى تقدم التكنولوجيا، ستوفر الموسيقى دائمًا ملاذًا للروح. مر الليل دون أن يترك وراءه أي أثر. مع حلول الفجر، أخرج هان فاي هاتفه وانتقل عبر قائمة الاتصالات الخاصة به التي كانت نصف صفحة فقط. كان هان فاي يتيمًا، ولم يكن لديه طفولة سعيدة أو حتى طبيعية. عند رؤية الآخرين مدللين من قبل والديهم، فإنه كان سيذكر نفسه بالبقاء قويًا وأن يناضل للأمام. لم يكن هناك من يساعده في الحياة إلا نفسه. لم يختبر الحب الرومانسي ولا العائلي من قبل. لم يكن العالم لطيفًا معه ولكنه أراد أن يواجهه بضحك وفرح. كان يحب صوت ضحك الناس. كان الضحك مثل قطرات الماء، يوفر القوت لروحه المنعزلة والجافة.كان هذا أحد الأسباب الرئيسية وراء رغبته في أن يكون ممثلًا كوميديًا.

كان لدى هان فاي ذلك القليل من الأمل لكنه كان يعلم أن فرصة حدوث ذلك كانت صغيرة.

منهيا الموسيقى، نظر هان فاي من النافذة إلى شروق الشمس. انتعش العالم بالنور.

“في مواجهة الموت، تبدو العديد من المشاكل غير مهمة وتافهة. هل هذه قوة لعبة الإياشيكي هذه؟” غير هان فاي ملابسه وخرج من منزله. أمطرت ليلة أمس لذا كان الهواء نقيًا بشكل خاص. استنشق بعمق وكان على وشك التقدم عندما سمع الأطفال يبكون. الشاب، الذي كان، في تلك اللحظة، حساسًا بشكل خاص لبكاء الأطفال، أذهل بشكل لا إرادي وهو يستدير إلى المصدر. كان هناك طفلان يقفان تحت شجرة كبيرة، يغمغمان بشيء بين الشهيق.

“جاء الفجر.” فاتحا النافذة، أعاد هان فاي ترتيب خوذة الألعاب إلى مكانها المحجوز. لم يستطع تغيير ما حدث، لذا فبدلاً من القلق بشأن الماضي أو المستقبل، لماذا لا يعتز بالحاضر؟

‘النحيب شخصية مخيفة. عندما نظرت في عينيه، شعرت أنه كان ينظر إلى روحي. إذا أظهرت حتى أثر عيب أو جبن، فمن المرجح أنه كان سيقتلني على الفور.’ بالتفكير في ما فعله، ارتجف هان فاي من الخوف. ‘هذا الشعور بأن حياتي تتدلى في أيدي شخص آخر أمر مروع. إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة هذه الليلة، فأنا بحاجة إلى رفع مستواي بأسرع ما يمكن وجمع أكبر عدد ممكن من الاغراض.’

تم تذكيره باقتباس من تشارلي شابلن- اليوم، أفعل فقط ما يجلب لي الفرح والسعادة، الأشياء التي أحب القيام بها والتي تجعل قلبي يفرح، وسأفعلها بطريقتي الخاصة وبإيقاعي الخاص.

“كيف هو شرير خارق؟ إنه لا يبدو مثل الأشرار الخارقين الذين واجهتهم”. وقفت لي شيويه في الخلف. لفتت كلماتها على الفور انتباه تشاو مينغ وتشانغ شياوتيان. “على الرغم من أنه لأكون صادقة، لقد واجهت شرير خارق واحد فقط في حياتي. كنت ضمن فريق الحراسة المكلف بإرسال الرجل إلى السجن. كان الهدف هو مرافقة شخص واحد فقط، ولكن تم تطويق الشارع بأكمله وتضمن ذلك التعاون من العديد من الإدارات المختلفة”.

دخل هان فاي الحمام للاستعداد لليوم القادم. لقد نظر إلى نفسه في المرآة. ولدهشته، لم يرَ أي أثر لليأس.

لم تكن هذه نقطة ضد مهارته التمثيلية، ولكنها دليل على أنه كان إنسانًا حيًا يتنفس. لاهثا من أجل الهواء، انهار هان فاي على السرير. بمجرد أن أغمض عينيه، رأى بحر الأطفال من حوله. ‘على الرغم من أنني تمكنت من خداعهم في الوقت الحالي، إلا أنني سأعاود الظهور داخل تلك الغرفة في المرة القادمة التي أسجل فيها الدخول. ماذا لو خالف النحيب كلماته؟”‘ لقد شد شعره، شعر هان فاي بدماغه يغلق، ‘سوف يهتاج النحيب عندما يفشل في العثور علي. قد يجبره آخر تلميح قدمته على الذهاب للبحث عني في الوحدات السكنية الأخرى. السيناريو المثالي هو عندما أتصل بالإنترنت في المرة التالية، سيكون النحيب بعيدًا في مكان جاري.’

“في مواجهة الموت، تبدو العديد من المشاكل غير مهمة وتافهة. هل هذه قوة لعبة الإياشيكي هذه؟” غير هان فاي ملابسه وخرج من منزله. أمطرت ليلة أمس لذا كان الهواء نقيًا بشكل خاص. استنشق بعمق وكان على وشك التقدم عندما سمع الأطفال يبكون. الشاب، الذي كان، في تلك اللحظة، حساسًا بشكل خاص لبكاء الأطفال، أذهل بشكل لا إرادي وهو يستدير إلى المصدر. كان هناك طفلان يقفان تحت شجرة كبيرة، يغمغمان بشيء بين الشهيق.

“لا تبكوا، ما الذي حدث؟” مشى هان فاي وعز الطفلين.

“لا تبكوا، ما الذي حدث؟” مشى هان فاي وعز الطفلين.

أثناء دراسة خوذة الألعاب على الطاولة، لم يعرف هان فاي ماذا يقول. لقد كان مجرد شخص عادي، بطبيعة الحال كان يخشى الموت. مع شد أعصابه لفترة طويلة، استنزف الإجهاد هان فاي بمجرد خروجه من اللعبة. ومع ذلك، وجد نفسه غير قادر على النوم. كان مجرد شاب، كانت أمامه حياة كاملة. لقد إفترض دائمًا أنه هناك متسع من الوقت لتحقيق أهداف حياته، لكن في تلك اللحظة، أدرك كم كان الموت منتشر في حياة الإنسان. ‘دائما ما أفترض أنه سيكون هناك غد، لكنني أدرك الآن أن هذا ليس ثابتًا. لو أن الغد لن يأتي، كيف سأخصص آخر 24 ساعة من حياتي؟’

“شياو غواي عالق على الشجرة ولا يمكنه النزول!” رفع هان فاي رأسه وأدرك أن شياو غواي كان قطة صغيرة. كانت القطة تموء بشكل مثير للشفقة، مما أثار إحساس الرحمة لدى الآخرين.

عند رؤية الابتسامات على وجوههم، تم تذكير هان فاي بغرابة بالنحيب. ‘إنهم جميعًا أطفال، فكيف يكون الفرق بينهم كبيرًا جدًا؟ هل من الممكن أن النحيب قد كان طفلاً بريئًا مثل هذين؟’

“ساعدني في إمساك هذه.” خلع هان فاي سترته وتسلق الشجرة. ‘يبدو وكأن جسدي أخف وحركتي أكثر رشاقة. هل سيؤثر التحسين في اللعبة على وضعي في الحياة الحقيقية؟’ تمكن هان فاي من إنزال القطة من الشجرة بعد الكثير من الإقناع. “اعتنوا به جيدا. لا تدعوها تهرب مرةً أخرى”. أومأ الطفلان برأسهما أثناء احتضان القطة. كانت صورة جميلة.

صرَّ هان فاي فكه في تصميمه ولكن بعد لحظات، غمره اليأس والعجز. كانت فرصة نجاة تلك الليلة ضئيلة للغاية. إذا سجل دخوله إلى غرفة مليئة بالأطفال الأشباح، فلن يكون لديه ثقة في الهروب بحياته سليمة. ‘يجب أن تكون ليلة الغد آخر مرة ألعب فيها اللعبة.’

عند رؤية الابتسامات على وجوههم، تم تذكير هان فاي بغرابة بالنحيب. ‘إنهم جميعًا أطفال، فكيف يكون الفرق بينهم كبيرًا جدًا؟ هل من الممكن أن النحيب قد كان طفلاً بريئًا مثل هذين؟’

ناسبت تصرفاته تصنيف خطر النظام تمامًا. إذا لم يسجل هذا النوع من الأشخاص 0، فمن المؤكد أنه قد كان هناك خطأ ما في النظام.

غادر هان فاي حيه، وهو ينفض الغبار عن ملابسه. بعد فترة وجيزة من رحيله، خرج كل من تشاو مينغ وتشانغ شياوتيان ولي شيويه من خلف سيارة مخفية جيدًا كانت متوقفة في زاوية الحي.

“لا تنزل حذرك! هل نسيت ما قاله القائد؟ الأشرار الخارقون كلهم ​​خبراء في التلاعب بالعقل البشري! ربما يكون هذا مجرد تنكر واحد”. لكي نكون صادقين، كان لدى تشاو مينغ شكوك ثانية. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إلى هان فاي، لم يصرخ بـ’شرير خارق’ أو على الأقل نوع الشرير الخارق الذي كان يدور في ذهنه.

“هل سيساعد الشرير الخارق الملتوي طفلين في إنقاذ قطتهما الأليفة؟” علق تشانغ شياوتان بتردد.

“جاء الفجر.” فاتحا النافذة، أعاد هان فاي ترتيب خوذة الألعاب إلى مكانها المحجوز. لم يستطع تغيير ما حدث، لذا فبدلاً من القلق بشأن الماضي أو المستقبل، لماذا لا يعتز بالحاضر؟

“لا تنزل حذرك! هل نسيت ما قاله القائد؟ الأشرار الخارقون كلهم ​​خبراء في التلاعب بالعقل البشري! ربما يكون هذا مجرد تنكر واحد”. لكي نكون صادقين، كان لدى تشاو مينغ شكوك ثانية. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إلى هان فاي، لم يصرخ بـ’شرير خارق’ أو على الأقل نوع الشرير الخارق الذي كان يدور في ذهنه.

دخل هان فاي الحمام للاستعداد لليوم القادم. لقد نظر إلى نفسه في المرآة. ولدهشته، لم يرَ أي أثر لليأس.

“كيف هو شرير خارق؟ إنه لا يبدو مثل الأشرار الخارقين الذين واجهتهم”. وقفت لي شيويه في الخلف. لفتت كلماتها على الفور انتباه تشاو مينغ وتشانغ شياوتيان. “على الرغم من أنه لأكون صادقة، لقد واجهت شرير خارق واحد فقط في حياتي. كنت ضمن فريق الحراسة المكلف بإرسال الرجل إلى السجن. كان الهدف هو مرافقة شخص واحد فقط، ولكن تم تطويق الشارع بأكمله وتضمن ذلك التعاون من العديد من الإدارات المختلفة”.

“جاء الفجر.” فاتحا النافذة، أعاد هان فاي ترتيب خوذة الألعاب إلى مكانها المحجوز. لم يستطع تغيير ما حدث، لذا فبدلاً من القلق بشأن الماضي أو المستقبل، لماذا لا يعتز بالحاضر؟

“الأخت لي، هل رأيت شريرًا خارقا حقيقيًا من قبل؟! كيف بدا شكله؟” سأل تشانغ شياو تيان بفضول.

“الأخت لي، هل رأيت شريرًا خارقا حقيقيًا من قبل؟! كيف بدا شكله؟” سأل تشانغ شياو تيان بفضول.

“لم تتح لي الفرصة لرؤية وجهه. تم حبسه داخل صندوق آمن مصنوع خصيصًا. تم تقييد جسده كله. تذكرت فقط أنه كان هناك وشم فراشة على يده اليمنى المكشوفة”. هزت لي شيويه كتفيها. “توقفوا عن سؤالي، يجب أن تعرفوا أن هذه الأشياء سرية. من الأفضل أن نعيد انتباهنا إلى هان فاي”.

“كيف هو شرير خارق؟ إنه لا يبدو مثل الأشرار الخارقين الذين واجهتهم”. وقفت لي شيويه في الخلف. لفتت كلماتها على الفور انتباه تشاو مينغ وتشانغ شياوتيان. “على الرغم من أنه لأكون صادقة، لقد واجهت شرير خارق واحد فقط في حياتي. كنت ضمن فريق الحراسة المكلف بإرسال الرجل إلى السجن. كان الهدف هو مرافقة شخص واحد فقط، ولكن تم تطويق الشارع بأكمله وتضمن ذلك التعاون من العديد من الإدارات المختلفة”.

“الأخت لي، بما أنك لا تعتقدين أن هان فاي شرير خارق، فلماذا تطوعتي للانضمام إلينا في مهمة المراقبة هذه؟” كان تشانغ شياوتيان مرتبكًا.

صرَّ هان فاي فكه في تصميمه ولكن بعد لحظات، غمره اليأس والعجز. كانت فرصة نجاة تلك الليلة ضئيلة للغاية. إذا سجل دخوله إلى غرفة مليئة بالأطفال الأشباح، فلن يكون لديه ثقة في الهروب بحياته سليمة. ‘يجب أن تكون ليلة الغد آخر مرة ألعب فيها اللعبة.’

“هذا لأنني أخشى أن تقوما بشيء غبي وتؤذيا شخص بريئ.” ثم مشت لي شيويه. “ليس لدى أي منكما خبرة في التجسس والتتبع، لذا أرجوا أن تبقوا بعيدين عني.”

منهيا الموسيقى، نظر هان فاي من النافذة إلى شروق الشمس. انتعش العالم بالنور.

ظل الضباط الثلاثة الذين كانوا يرتدون ملابس مدنية صامتين خلف هان فاي. كانوا يأملون أن يشهدوا عيبًا في تنكر هذا “الشرير الخارق” لكنهم لم يحصلوا على شيء. على طول الطريق، توقف هان فاي لمساعدة الكثير من الناس. كان لطيفًا رقيقا ومحبًا. لقد أشع هذا الكم من الحب غير الأناني لدرجة أنك ستظن أنه كان قديسًا متجسدًا.

“لا تبكوا، ما الذي حدث؟” مشى هان فاي وعز الطفلين.

ناسبت تصرفاته تصنيف خطر النظام تمامًا. إذا لم يسجل هذا النوع من الأشخاص 0، فمن المؤكد أنه قد كان هناك خطأ ما في النظام.

كان لدى هان فاي ذلك القليل من الأمل لكنه كان يعلم أن فرصة حدوث ذلك كانت صغيرة.

“لم تتح لي الفرصة لرؤية وجهه. تم حبسه داخل صندوق آمن مصنوع خصيصًا. تم تقييد جسده كله. تذكرت فقط أنه كان هناك وشم فراشة على يده اليمنى المكشوفة”. هزت لي شيويه كتفيها. “توقفوا عن سؤالي، يجب أن تعرفوا أن هذه الأشياء سرية. من الأفضل أن نعيد انتباهنا إلى هان فاي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط