طلب طائري العنقاء (1)
الفصل 407 طلب طائري العنقاء (1)
نظر هذان الطائران بغباء مرة أخرى. لقد كانوا خائفين من أن طفلهم يعتقد أن الطائر القرمزي هو عائلته الخاصة ، وهذا جعلهم بطبيعة الحال ، الوالدان الأصيلان ، يشعران بالحزن!
عبس شو و لكنه لم ينتهز هذه الفرصة للتخلص منهم
كيف كان طفلهم قريبًا جدًا من العدو؟ ألم يتذكر إطلاقا أنه سبق له أن التقاهم؟
كان الطائر القرمزي منذهلاً و قلقاً هل جرى هذا الصغير لينضم الى الحدث المشوق ؟
لا يمكنهم تحمل النظر إلى شغف طفلهم.
ألم يرى انهم كانو يقاتلون مع والديه ؟
( لا أيها القرمزي انت اصبحت والده الان )
نظر هذان الطائران بغباء مرة أخرى. لقد كانوا خائفين من أن طفلهم يعتقد أن الطائر القرمزي هو عائلته الخاصة ، وهذا جعلهم بطبيعة الحال ، الوالدان الأصيلان ، يشعران بالحزن!
لبعض الوقت اصبح جبل كولو هادئاً حيث ان باقي الكائنات لم تجرؤ على التحرك . رؤية الوحوش الثلاثة كانت متركزة كلها على العنقاء الصغير الذي كان يقع في اتجاه منحدر و يحاول اقصى استطاعته ان يطير باتجاه الطائر القرمزي.
لقد أرادوا أيضًا أن يكون طفلهم حميميًا معهم.
على قمة جبل كولو ، كان هناك شيء صغير وزغبي يمكن التغاضي عنه بسهولة يكافح من أجل تحريك جناحه الصغير . كان قريباً جدا من الاصطدام بالأرض. لقد تخبط باستمرار لأنه تقدم بشكل صارم نحو الطائر القرمزي الذي كان لديه وجه متصلب.
“غرد ~!” لم يعرف العنقاء الصغير شيئًا عن قلوب الوحوش الأسطورية الثلاثة. كل ما كان يعرفه أنه شعر بالنعاس عندما كان بالقرب من الطائر القرمزي ، وشعر بالراحة من عناصر النار المألوفة لديه.
لا يمكنهم تحمل النظر إلى شغف طفلهم.
“غرد ~ غرد ~” أخيرًا ، وصل أخيرًا إلى طائر القرمزي. زقزق العنقاء الصغير بحيوية لأنه ألقي بنفسه على مخلب الطائر القرمزي. علاوة على ذلك ، باستخدام يديه وقدميه ، صعد ليلتصق أكثر بجسم الطائر القرمزي وشيئًا فشيئًا ، انتقل إلى الداخل.
ما الذى حدث؟
نظر هذان الطائران بغباء مرة أخرى. لقد كانوا خائفين من أن طفلهم يعتقد أن الطائر القرمزي هو عائلته الخاصة ، وهذا جعلهم بطبيعة الحال ، الوالدان الأصيلان ، يشعران بالحزن!
صُدمت الوحوش السحرية الأخرى الموجودة في هذا المشهد لأنها شاهدت الرجل الصغير يتحرك ببطء ويتسلق فوق رأس الطائر القرمزي. بعد أن صعد على رأسه ، انغمس على الفور في ريش الطائر القرمزي ، ثم هز جسده وهو يحاول إيجاد المكان الأكثر راحة للراحة.
صُدمت الوحوش السحرية الأخرى الموجودة في هذا المشهد لأنها شاهدت الرجل الصغير يتحرك ببطء ويتسلق فوق رأس الطائر القرمزي. بعد أن صعد على رأسه ، انغمس على الفور في ريش الطائر القرمزي ، ثم هز جسده وهو يحاول إيجاد المكان الأكثر راحة للراحة.
كانت طائري العنقاء عاجزين تمامًا عن الكلام.
ما الذى حدث؟
كانت طائري العنقاء عاجزين تمامًا عن الكلام.
لا يمكنهم تحمل النظر إلى شغف طفلهم.
كيف كان طفلهم قريبًا جدًا من العدو؟ ألم يتذكر إطلاقا أنه سبق له أن التقاهم؟
كانوا يعلمون أنهما ليسا معارضين لشو ، ولذا لم يرغبوا في القتال معه. الآن ، كان طفلهم في أيدي الآخرين ، فكيف لا يزال بإمكانهم القتال؟
إن رؤية طفلهم حديث الولادة حميميًا للغاية مع الآخرين جعل والديه يشعران بالغيرة للغاية.
عرف شو أن هذين الوحشين لن يضربا مرة أخرى. لذلك وضع شين يانشياو على الفور تحت أجنحة الطائر القرمزي قبل أن يتحول شكله تدريجياً إلى ضوء ويعود ببطء إلى جسدها.
كان الطائر القرمزي أيضًا مكتئبًا جدًا. فقط من أين أتت شجاعة العنقاء الصغير الكبيرة لدرجة أنه سيكون حميمياً جدًا معه ، ولا حتى ملاحظة أن الطريقة التي ينظر بها والداه إليه يمكن أن تحرقه مباشرة إلى رماد؟
لقد أرادوا أيضًا أن يكون طفلهم حميميًا معهم.
عرف شو أن هذين الوحشين لن يضربا مرة أخرى. لذلك وضع شين يانشياو على الفور تحت أجنحة الطائر القرمزي قبل أن يتحول شكله تدريجياً إلى ضوء ويعود ببطء إلى جسدها.
إن رؤية طفلهم حديث الولادة حميميًا للغاية مع الآخرين جعل والديه يشعران بالغيرة للغاية.
كان الطائر القرمزي أيضًا مكتئبًا جدًا. فقط من أين أتت شجاعة العنقاء الصغير الكبيرة لدرجة أنه سيكون حميمياً جدًا معه ، ولا حتى ملاحظة أن الطريقة التي ينظر بها والداه إليه يمكن أن تحرقه مباشرة إلى رماد؟
لكن في الوقت الحالي ، توقفت شين يانشياو عن التفكير في الأمر عندما وقفت ونظرت إلى طائري العنقاء.
الفصل 407 طلب طائري العنقاء (1)
“غرد ~!” لم يعرف العنقاء الصغير شيئًا عن قلوب الوحوش الأسطورية الثلاثة. كل ما كان يعرفه أنه شعر بالنعاس عندما كان بالقرب من الطائر القرمزي ، وشعر بالراحة من عناصر النار المألوفة لديه.
عبس شو و لكنه لم ينتهز هذه الفرصة للتخلص منهم
الآن ، أصبح الوضع غريباً جدًا. بجانب الأجواء المتوترة بالفعل ، كان العنقاء الصغير الصاخب يتصرف بغرابة بعض الشيء.
كانوا يعلمون أنهما ليسا معارضين لشو ، ولذا لم يرغبوا في القتال معه. الآن ، كان طفلهم في أيدي الآخرين ، فكيف لا يزال بإمكانهم القتال؟
لم تكن طائري العنقاء خائفين من الطائر القرمزي، لكن هذا لا يعني أنهما لم يخافا شو.
نظر هذان الطائران بغباء مرة أخرى. لقد كانوا خائفين من أن طفلهم يعتقد أن الطائر القرمزي هو عائلته الخاصة ، وهذا جعلهم بطبيعة الحال ، الوالدان الأصيلان ، يشعران بالحزن!
بدا هذا المشهد كما لو أنه لن يكون هناك أي هجوم.
كانوا يعلمون أنهما ليسا معارضين لشو ، ولذا لم يرغبوا في القتال معه. الآن ، كان طفلهم في أيدي الآخرين ، فكيف لا يزال بإمكانهم القتال؟
لم تكن طائري العنقاء خائفين من الطائر القرمزي، لكن هذا لا يعني أنهما لم يخافا شو.
لا يمكنهم تحمل النظر إلى شغف طفلهم.
كان الطائر القرمزي أيضًا مكتئبًا جدًا. فقط من أين أتت شجاعة العنقاء الصغير الكبيرة لدرجة أنه سيكون حميمياً جدًا معه ، ولا حتى ملاحظة أن الطريقة التي ينظر بها والداه إليه يمكن أن تحرقه مباشرة إلى رماد؟
لم يكن لدى الطائر القرمزي أي مزاج عندما يتعلق الأمر بالعنقاء الصغير هذا. لمجرد أنه هزم من قبل والديه لا يعني أنه لا يستطيع التنفيس عن إحباطه في هذا الشيء الصغير.
بعد مغادرة شو مباشرة ، شعرت جميع المخلوقات الموجودة حاليًا في جبل كولو براحة كبيرة. شعروا أن الضغط الشديد الذي شعروا به في وقت سابق قد اختفى أخيرًا.
لكنه كان وحشًا أسطوريًا شديد المبادئ!
كان الطائر القرمزي منذهلاً و قلقاً هل جرى هذا الصغير لينضم الى الحدث المشوق ؟
عبست شين يانشياو في التأمل. كانت هذه هي المرة الأولى التي اختبرت فيها قوة شو القوية ، وأدركت أخيرًا كيف أن ختم نجوم القمر السبعة الموجود في جسدها كان قوياً حتى يقيد شو ، وهو كائن قوي. لهذا السبب لم تستطع فك الختم دفعة واحدة.
لم يتخذ الجانبان أي خطوات. كان من الممكن سماع تغريدات العنقاء الصغيرة النابضة بالحياة فقط.
لا يمكنهم تحمل النظر إلى شغف طفلهم.
نظر هذان الطائران بغباء مرة أخرى. لقد كانوا خائفين من أن طفلهم يعتقد أن الطائر القرمزي هو عائلته الخاصة ، وهذا جعلهم بطبيعة الحال ، الوالدان الأصيلان ، يشعران بالحزن!
لقد أرادوا أيضًا أن يكون طفلهم حميميًا معهم.
بدا هذا المشهد كما لو أنه لن يكون هناك أي هجوم.
لم يتخذ الجانبان أي خطوات. كان من الممكن سماع تغريدات العنقاء الصغيرة النابضة بالحياة فقط.
عرف شو أن هذين الوحشين لن يضربا مرة أخرى. لذلك وضع شين يانشياو على الفور تحت أجنحة الطائر القرمزي قبل أن يتحول شكله تدريجياً إلى ضوء ويعود ببطء إلى جسدها.
“غرد ~ غرد ~” أخيرًا ، وصل أخيرًا إلى طائر القرمزي. زقزق العنقاء الصغير بحيوية لأنه ألقي بنفسه على مخلب الطائر القرمزي. علاوة على ذلك ، باستخدام يديه وقدميه ، صعد ليلتصق أكثر بجسم الطائر القرمزي وشيئًا فشيئًا ، انتقل إلى الداخل.
بعد مغادرة شو مباشرة ، شعرت جميع المخلوقات الموجودة حاليًا في جبل كولو براحة كبيرة. شعروا أن الضغط الشديد الذي شعروا به في وقت سابق قد اختفى أخيرًا.
الفصل 407 طلب طائري العنقاء (1)
كما هدأ ألم شين يانشياو. لمست صدرها الذي عاد أخيرًا إلى طبيعته. شعرت بأن كل الانزعاج الذي شعرت به من قبل كما لو كان خيالًا.
الآن ، أصبح الوضع غريباً جدًا. بجانب الأجواء المتوترة بالفعل ، كان العنقاء الصغير الصاخب يتصرف بغرابة بعض الشيء.
لا يمكنهم تحمل النظر إلى شغف طفلهم.
هل كان كل هذا بسبب شو؟
عرف شو أن هذين الوحشين لن يضربا مرة أخرى. لذلك وضع شين يانشياو على الفور تحت أجنحة الطائر القرمزي قبل أن يتحول شكله تدريجياً إلى ضوء ويعود ببطء إلى جسدها.
عبست شين يانشياو في التأمل. كانت هذه هي المرة الأولى التي اختبرت فيها قوة شو القوية ، وأدركت أخيرًا كيف أن ختم نجوم القمر السبعة الموجود في جسدها كان قوياً حتى يقيد شو ، وهو كائن قوي. لهذا السبب لم تستطع فك الختم دفعة واحدة.
لكن في الوقت الحالي ، توقفت شين يانشياو عن التفكير في الأمر عندما وقفت ونظرت إلى طائري العنقاء.
بعد مغادرة شو مباشرة ، شعرت جميع المخلوقات الموجودة حاليًا في جبل كولو براحة كبيرة. شعروا أن الضغط الشديد الذي شعروا به في وقت سابق قد اختفى أخيرًا.
كانت طائري العنقاء عاجزين تمامًا عن الكلام.
- كان الطائر القرمزي هو الشخص الذي تسبب في هذه المشكلة ؛ ومع ذلك ، لا يزال هذا الأمر بحاجة إلى تسوية في النهاية. بعد أن فوجئت بالرهبة من شو ، اعتقدت أن هذين الوحشين لن يهاجما بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
