1897
1897
وقف لين مينغ خارج تشكيل المصفوفة ، وراقب بهدوء كل هذا.
…
…
فاض إمبراطور الروح بنية القتل مثل الرياح الباردة التي تعوي من الهاوية السفلية. عندما واجهت شينغ مي نية القتل العنيفة ، ارتجف جوهر روحها الوقائي.
أخذت نفسا عميقا ونظرت إلى إمبراطور الروح. كان صوتها باردًا بنفس القدر كما قالت ، “لا داعي لتهديدي. ليس لدي طريق آخر لاتخاذه. خيارك هو خياري! ”
…
“كما تشاء!”
عالم الروح ، أرض نشوة الروح المقدسه –
كانت هذه أوقات عصيبة. كان أباطرة الأكوان المختلفة يشكلون الخطط ، أرادوا اغتنام هذه الفرصة لتحقيق طموحاتهم!
في قاعة كبيرة مصنوعة من بلورات الروح ، وقف شاب كبير السن بجانب مذبح.
كانت يديه متقاطعتين أمام صدره. كانت عيناه مغمضتين وامتد إحساسه الإلهي مثل مخالب وحش يخترق جدار رثاء الإله .
“أعتقد أنك لا تريدين أن تكونى مثل هذه الدودة. ”
كان هذا الشاب هو إمبراطور الروح.
“لقد بدأت الحرب . ”
في الوضع الطبيعي ، حتى إمبراطور الروح الذي حكم عالم الروح بأكمله سيجد أنه من المستحيل اختراق جدار رثاء الإله بإحساسه.
نظر السيادة الإلهي القديم إلى هذين الإمبيريان القدامى. كانوا بالفعل أكثر من 80 مليون سنة.
خلاف ذلك ، لن يكون لديهم طريقة للتغلب على العقبة التي كانت سيادة القديس حسن الحظ !
ولكن ، إذا كان قادرًا على ترك علامة على شخص ما في وقت مبكر ، فعندئذ حتى لو لم يكن هذا الشخص في نفس الكون ، فسيظل قادرًا على المرور عبر 33 سماء لاستشعارهم.
ترك كل من إمبراطور الروح و سيادة القديس حسن الحظ علامات على جسد بعضهما البعض. طالما رغبوا في ذلك ، يمكنهم عبور طبقات الأكوان للتواصل.
ترك كل من إمبراطور الروح و سيادة القديس حسن الحظ علامات على جسد بعضهما البعض. طالما رغبوا في ذلك ، يمكنهم عبور طبقات الأكوان للتواصل.
فُتحت عيون إمبراطور الروح. في الوقت نفسه ، انقطع الاتصال بينه وبين سيادة القديس حسن الحظ. أمام إمبراطور الروح ، اختفى الظل الضبابي لـ سيادة القديس حسن الحظ ببطء دون أن يترك أثرا.
في الوقت الحالي ، اتصل إمبراطور الروح بـ سيادة القديس حسن الحظ لإخباره عن الأخبار المتعلقة بـ لين مينغ.
عندما تحدث إمبراطور الروح ، تقدم للأمام حتى اصبح على بعد قدم من شينغ مي.
كانت هذه المرأة شينغ مي.
تسسسس .
PEKA
فُتحت عيون إمبراطور الروح. في الوقت نفسه ، انقطع الاتصال بينه وبين سيادة القديس حسن الحظ. أمام إمبراطور الروح ، اختفى الظل الضبابي لـ سيادة القديس حسن الحظ ببطء دون أن يترك أثرا.
كان إمبراطور الروح صامتًا. نزل من المذبح خطوة تلو الأخرى. بدا من الخلف وكأنه شاب جميل بشكل غير عادي في ذروة شهرته.
1897
وقفت أمام إمبراطور الروح امرأة ملفوفة في عباءة سوداء.
كانت هذه المرأة شينغ مي.
خلاف ذلك ، لن يكون لديهم طريقة للتغلب على العقبة التي كانت سيادة القديس حسن الحظ !
في هذا الوقت ، خفضت شينغ مي عينيها. كان تعبيرها خافتًا وغير مبالٍ. كان من المستحيل معرفة ما كانت تفكر فيه.
بدلاً من ذلك ، يمكن القول إن شينغ مي كانت تتوقع بالفعل اختيار لين مينغ ، وكانت تستخدم محادثتهم ببساطة لتثبت عزمها مرة أخرى.
…
“هل هدأ قلبك؟”
…
سأل إمبراطور الروح فجأة. ضغطت شينغ مي على حاجبيها معًا ، ولم تجيب.
ابتسم إمبراطور الروح. “ليست هناك حاجة لتقديم مسرحية أمامي. لدي بالفعل شعور عام بالأفكار داخل قلبك. لقد تحدثت شخصيًا مع لين مينغ وأبعدتى إحساسي. بعد ذلك ، ذهب لين مينغ إلى الكون البدائي. لقد تحدثت معه على انفراد لمدة ربع ساعة تقريبًا – ما الذي تحدثتم عنه بالضبط؟ ”
كانت يديه متقاطعتين أمام صدره. كانت عيناه مغمضتين وامتد إحساسه الإلهي مثل مخالب وحش يخترق جدار رثاء الإله .
تشكلت ابتسامة خفيفة على وجه إمبراطور الروح. لكن هذه الابتسامة كانت مرعبة.
…….
ظلت شينغ مي صامته. وقفت فقط في القاعة المظلمة ، وكأنها تمثال من اليشم الأبيض ملفوف بعباءة سوداء.
“مم…”
ترجمة
حدق إمبراطور الروح في شينغ مي لمدة عشر أنفاس ثم ضحك وهو يهز رأسه. ” نبضات قلبك كما هي ولا يوجد أدنى اضطراب في هالتك. حتى الطاقة في داخلك موحدة تمامًا! أنت حقًا تستحقين سمعة لقب إمبراطورة الروح. ومع ذلك…”
في الجوار ، كان بإمكانه رؤية المساحة اللامتناهية الشاسعة التي تمر به بسرعة.
تغير صوت إمبراطور الروح فجأة. تحول الجو من حوله إلى برودة جليدية ، واندفع جسده كله بنية القتل!
لم يكن طويل القامة ولم يكن لديه سوى مظهر شاب حديث العهد. أما بالنسبة لشنغ مي ، فقد كانت طويلة. مع ذلك ، كانت عيونهم متساوية تمامًا مع بعضها البعض.
أما بالنسبة لإمبراطور الروح وسيادة القديس حسن الحظ ، فقد كانا كلاهما هكذا .
كانت أوراق الرموز الثلاثة هذه مراسيم الإله التى رسمها سيد طريق أسورا!
تحولت عيونه القذرة إلى قاتلة. “لن أسمح لك بالعصيان مرة أخرى! يجب أن تعرفي مدى قيمة لين مينغ بالنسبة لي. إنه المفتاح لمستقبلي! بعد سنوات عديدة ، اكتشفت نقطة التحول لجميع طموحاتي. لن أسمح لأي شخص أن يفسد خططي! ”
إذا حفزهم الألوهية الحقيقية ، فسيتم استنزافهم من القوة. وإذا كان على إمبيريان أن يفعلوا ذلك ، فإن هذا سيؤثر على مصدر حياتهم ، مما يقلل بشكل كبير من عمرهم!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
فاض إمبراطور الروح بنية القتل مثل الرياح الباردة التي تعوي من الهاوية السفلية. عندما واجهت شينغ مي نية القتل العنيفة ، ارتجف جوهر روحها الوقائي.
“بإبلاغ جلالة السيادة ، جميع الأشخاص من الأعراق القديمة المتبقية قد صعدوا بالفعل على سفينة الأمل. وهذا يشمل 22 مليون من عرق الآلهة ، و 350 مليون من العرق السماوي ، و 810 مليون لعرق العظام الهائج ، و 80 مليون لعرق العمالقة وعرق الروح القديم. ”
…
أخذت نفسا عميقا ونظرت إلى إمبراطور الروح. كان صوتها باردًا بنفس القدر كما قالت ، “لا داعي لتهديدي. ليس لدي طريق آخر لاتخاذه. خيارك هو خياري! ”
“ليس دورك. ”
وقف السيادة الإلهي القديم على حافة منصة النجوم ، نظر إلى المجرات اللانهائية التي تدور حوله.
على الرغم من أن شينغ مي قالت هذا ، إلا أنها لم تعرف كيف تشعر في قلبها. في الحقيقة ، لم يكن هذا الاختيار المزعوم لها وحدها ، بل كان خيارًا ساعدها لين مينغ في القيام به.
كانت أوراق الرموز الثلاثة هذه مراسيم الإله التى رسمها سيد طريق أسورا!
سأل إمبراطور الروح فجأة. ضغطت شينغ مي على حاجبيها معًا ، ولم تجيب.
بدلاً من ذلك ، يمكن القول إن شينغ مي كانت تتوقع بالفعل اختيار لين مينغ ، وكانت تستخدم محادثتهم ببساطة لتثبت عزمها مرة أخرى.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
“ليس دورك. ”
“جيد! جيد! جيد جدا!” قال إمبراطور الروح ، صرخ ثلاث مرات. “الدودة التي تعيش في الأوراق الميتة والأغصان المتساقطة لن تفهم أبدًا جمال وعظمة العالم ، لأن مجال رؤيتها ضيق للغاية وحياتها قصيرة جدًا فلن تتمكن أبدًا من العيش بعد ثلوج الشتاء.
بما أن مرسوم الإله قد تركه سيد طريق أسورا وراءه ، فإن الرغبة في تنشيطها لم تكن سهلة على الإطلاق!
“أعتقد أنك لا تريدين أن تكونى مثل هذه الدودة. ”
كانت أوراق الرموز الثلاثة هذه مراسيم الإله التى رسمها سيد طريق أسورا!
عندما تحدث إمبراطور الروح ، تقدم للأمام حتى اصبح على بعد قدم من شينغ مي.
لم يكن طويل القامة ولم يكن لديه سوى مظهر شاب حديث العهد. أما بالنسبة لشنغ مي ، فقد كانت طويلة. مع ذلك ، كانت عيونهم متساوية تمامًا مع بعضها البعض.
“جيد. ”
إذا حفزهم الألوهية الحقيقية ، فسيتم استنزافهم من القوة. وإذا كان على إمبيريان أن يفعلوا ذلك ، فإن هذا سيؤثر على مصدر حياتهم ، مما يقلل بشكل كبير من عمرهم!
عندما اجتمعت أعينهم ، تم احتواء عدد لا يحصى من المشاعر المعقدة في نظرة شينغ مي.
PEKA
كانت الكلمات الأخيرة لإمبراطور الروح هي الكلمات التي قالتها شينغ مي إلى لين مينغ. لكن بالمقارنة مع ما قالته ، كانت المشاعر وراءهم مختلفة تمامًا.
مر الوقت ببطء.
مع حلول الكارثة الكبرى ارتفعت الأمواج واندفعت الرياح!
كانت هذه أوقات عصيبة. كان أباطرة الأكوان المختلفة يشكلون الخطط ، أرادوا اغتنام هذه الفرصة لتحقيق طموحاتهم!
…
كانت الرغبات بلا نهاية. على وجه الخصوص ، الآلهة الحقيقية التي وقفت في ذروة أكوانهم. لقد تراكمت لديهم فرص لا حصر لها من الحظ ومروا بمذابح لا حصر لها ، وتحملوا محن لا حصر لها للوصول إلى حيث كانوا. لم يكونوا مستعدين لاتباع الطريق الذي حدده لهم القدر بخنوع ، ولم يكونوا مستعدين لطاعة سامسارا السماء. لقد أرادوا التحكم في مصائرهم ، والارتقاء فوق العالم والاستيلاء على الداو السماوي بأيديهم!
إذا حفزهم الألوهية الحقيقية ، فسيتم استنزافهم من القوة. وإذا كان على إمبيريان أن يفعلوا ذلك ، فإن هذا سيؤثر على مصدر حياتهم ، مما يقلل بشكل كبير من عمرهم!
أما بالنسبة لإمبراطور الروح وسيادة القديس حسن الحظ ، فقد كانا كلاهما هكذا .
عندما تحدث إمبراطور الروح ، تقدم للأمام حتى اصبح على بعد قدم من شينغ مي.
….
….
“ليس دورك. ”
“حان الوقت…”
المحيط النجمى الفوضوي ، مقر عرق الإله البدائي –
وقفت أمام إمبراطور الروح امرأة ملفوفة في عباءة سوداء.
تحولت عيونه القذرة إلى قاتلة. “لن أسمح لك بالعصيان مرة أخرى! يجب أن تعرفي مدى قيمة لين مينغ بالنسبة لي. إنه المفتاح لمستقبلي! بعد سنوات عديدة ، اكتشفت نقطة التحول لجميع طموحاتي. لن أسمح لأي شخص أن يفسد خططي! ”
وقف السيادة الإلهي القديم على حافة منصة النجوم ، نظر إلى المجرات اللانهائية التي تدور حوله.
ترجمة
لوح بيده وطار اثنان .
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
بدت عيناه العجوزان وكأنهما تندفعان من خلال ضباب الكون ، تطلان على مصير العرق الإلهي.
رفع ديوين يديه بعناد.
“بإبلاغ جلالة السيادة ، جميع الأشخاص من الأعراق القديمة المتبقية قد صعدوا بالفعل على سفينة الأمل. وهذا يشمل 22 مليون من عرق الآلهة ، و 350 مليون من العرق السماوي ، و 810 مليون لعرق العظام الهائج ، و 80 مليون لعرق العمالقة وعرق الروح القديم. ”
أما بالنسبة لإمبراطور الروح وسيادة القديس حسن الحظ ، فقد كانا كلاهما هكذا .
كانت هذه المرأة شينغ مي.
وقف إمبيريان باحترام وراء السيادة الإلهي القديم. كان ديوين قد تقدم إلى الأمام ، وأبلغ كل شيء إلى السيادة الإلهي القديم.
أومأ السيادة الإلهي القديم ببطء. “هل يفهمون جميعًا مدى خطورة هذه المعركة ، وماذا تعني لأعراقنا القديمة؟”
“ليس دورك. ”
“انهم يفهمون!” رد ديوين بضمان مطلق. “كل شيء جاهز. يمكننا الخروج في أي وقت! ”
“إبلاغ جلالة السيادة ، الحصار الفضائي للقديسين أمامنا. ” في مقدمة السفينة ، أبلغ جندي من عرق العمالقة المعلومات.
لوح بيده وطار اثنان .
“جيد. ”
تم حرق عدد لا يحصى من أحجار الطاقة داخل تشكيل المصفوفة.
في الجوار ، كان بإمكانه رؤية المساحة اللامتناهية الشاسعة التي تمر به بسرعة.
استدار السيادة الإلهي القديم أخيرًا. رتب أكمامه حيث تم إرفاق ثلاث أوراق رموز سوداء نقية على أكمامه.
تحولت عيونه القذرة إلى قاتلة. “لن أسمح لك بالعصيان مرة أخرى! يجب أن تعرفي مدى قيمة لين مينغ بالنسبة لي. إنه المفتاح لمستقبلي! بعد سنوات عديدة ، اكتشفت نقطة التحول لجميع طموحاتي. لن أسمح لأي شخص أن يفسد خططي! ”
استدار السيادة الإلهي القديم أخيرًا. رتب أكمامه حيث تم إرفاق ثلاث أوراق رموز سوداء نقية على أكمامه.
كانت أوراق الرموز الثلاثة هذه مراسيم الإله التى رسمها سيد طريق أسورا!
“هل هدأ قلبك؟”
عند رؤية هذه المراسيم الإلهية الثلاثة ، تغيرت بشرة جميع الإمبيريان الحاضرين. كانت مراسيم الإله هذه هي أعظم أوراقهم الرابحة !
عندما تحدث إمبراطور الروح ، تقدم للأمام حتى اصبح على بعد قدم من شينغ مي.
عندما تحدث إمبراطور الروح ، تقدم للأمام حتى اصبح على بعد قدم من شينغ مي.
خلاف ذلك ، لن يكون لديهم طريقة للتغلب على العقبة التي كانت سيادة القديس حسن الحظ !
“إبلاغ جلالة السيادة ، الحصار الفضائي للقديسين أمامنا. ” في مقدمة السفينة ، أبلغ جندي من عرق العمالقة المعلومات.
تسسسس .
جلالة السيادة. تقدم ثلاثة إمبيريان ذروة إلى الأمام معًا وركعوا على الأرض ، ورفعوا أيديهم فوق رؤوسهم تقديسًا. “من فضلك امنحنا مرسوم الإله!”
“أنتم جميعًا. هل أنتم مستعدون؟”
“بإبلاغ جلالة السيادة ، جميع الأشخاص من الأعراق القديمة المتبقية قد صعدوا بالفعل على سفينة الأمل. وهذا يشمل 22 مليون من عرق الآلهة ، و 350 مليون من العرق السماوي ، و 810 مليون لعرق العظام الهائج ، و 80 مليون لعرق العمالقة وعرق الروح القديم. ”
نظر السيادة الإلهي القديم إلى هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، وكانت لهجته قديمة وقوية.
داخل المحيط النجمى الفوضوي الذي كان مليئًا بعواصف الفضاء والثقوب السوداء ، يتم قطعه بواسطة سفينة روح بيضاء نقية ، وحلقت دون أن تبطئ!
بما أن مرسوم الإله قد تركه سيد طريق أسورا وراءه ، فإن الرغبة في تنشيطها لم تكن سهلة على الإطلاق!
تسسسس .
إذا حفزهم الألوهية الحقيقية ، فسيتم استنزافهم من القوة. وإذا كان على إمبيريان أن يفعلوا ذلك ، فإن هذا سيؤثر على مصدر حياتهم ، مما يقلل بشكل كبير من عمرهم!
“السيد المحترم ، من فضلك أعطني مرسوم الإله!”
رفع ديوين يديه بعناد.
“ليس دورك. ”
وقف اثنان من إمبيريان كبار السن أمام ديوين. “من فضلك امنحهم لنا. ”
“مم…”
“أعتقد أنك لا تريدين أن تكونى مثل هذه الدودة. ”
نظر السيادة الإلهي القديم إلى هذين الإمبيريان القدامى. كانوا بالفعل أكثر من 80 مليون سنة.
“أنتم جميعًا. هل أنتم مستعدون؟”
لوح بيده وطار اثنان .
خلاف ذلك ، لن يكون لديهم طريقة للتغلب على العقبة التي كانت سيادة القديس حسن الحظ !
” الختم وكذلك الهجوم ، كلاكما يمكن أن يأخذ واحد . أما بالنسبة للأخير ، فسأحمله بنفسي. “تردد صدى صوت السيادة الإلهي القديم. عندما سمع ديوين هذا ، إهتز قلبه وتراجع بهدوء.
كان يعلم أنه لا يستطيع تغيير قرار السيادة الإلهي القديم. من بين كل إمبيريان ذروة عرق الإله البدائي ، كان هو الأصغر.
بما أن مرسوم الإله قد تركه سيد طريق أسورا وراءه ، فإن الرغبة في تنشيطها لم تكن سهلة على الإطلاق!
لم يكن طويل القامة ولم يكن لديه سوى مظهر شاب حديث العهد. أما بالنسبة لشنغ مي ، فقد كانت طويلة. مع ذلك ، كانت عيونهم متساوية تمامًا مع بعضها البعض.
“هيا نذهب. ” أخذ السيادة الإلهي القديم نفسا عميقا. “لنحارب!”
كانت الرغبات بلا نهاية. على وجه الخصوص ، الآلهة الحقيقية التي وقفت في ذروة أكوانهم. لقد تراكمت لديهم فرص لا حصر لها من الحظ ومروا بمذابح لا حصر لها ، وتحملوا محن لا حصر لها للوصول إلى حيث كانوا. لم يكونوا مستعدين لاتباع الطريق الذي حدده لهم القدر بخنوع ، ولم يكونوا مستعدين لطاعة سامسارا السماء. لقد أرادوا التحكم في مصائرهم ، والارتقاء فوق العالم والاستيلاء على الداو السماوي بأيديهم!
“لقد بدأت الحرب . ”
بما أن مرسوم الإله قد تركه سيد طريق أسورا وراءه ، فإن الرغبة في تنشيطها لم تكن سهلة على الإطلاق!
…….
مع حلول الكارثة الكبرى ارتفعت الأمواج واندفعت الرياح!
في السماء السوداء المرصعة بالنجوم ، كان الفراغ هادئًا ولا نهاية له.
خلاف ذلك ، لن يكون لديهم طريقة للتغلب على العقبة التي كانت سيادة القديس حسن الحظ !
داخل المحيط النجمى الفوضوي الذي كان مليئًا بعواصف الفضاء والثقوب السوداء ، يتم قطعه بواسطة سفينة روح بيضاء نقية ، وحلقت دون أن تبطئ!
كانت الرغبات بلا نهاية. على وجه الخصوص ، الآلهة الحقيقية التي وقفت في ذروة أكوانهم. لقد تراكمت لديهم فرص لا حصر لها من الحظ ومروا بمذابح لا حصر لها ، وتحملوا محن لا حصر لها للوصول إلى حيث كانوا. لم يكونوا مستعدين لاتباع الطريق الذي حدده لهم القدر بخنوع ، ولم يكونوا مستعدين لطاعة سامسارا السماء. لقد أرادوا التحكم في مصائرهم ، والارتقاء فوق العالم والاستيلاء على الداو السماوي بأيديهم!
في وسط سفينة الروح البيضاء النقية هذه ، كان هناك قرص مصفوفة ضخم. جلس 12 إمبيريان في دائرة حول قرص مصفوفه هذا ، مما وفر الطاقة لسفينة الروح.
في الوقت الحالي ، اتصل إمبراطور الروح بـ سيادة القديس حسن الحظ لإخباره عن الأخبار المتعلقة بـ لين مينغ.
تم حرق عدد لا يحصى من أحجار الطاقة داخل تشكيل المصفوفة.
تغير صوت إمبراطور الروح فجأة. تحول الجو من حوله إلى برودة جليدية ، واندفع جسده كله بنية القتل!
حدق إمبراطور الروح في شينغ مي لمدة عشر أنفاس ثم ضحك وهو يهز رأسه. ” نبضات قلبك كما هي ولا يوجد أدنى اضطراب في هالتك. حتى الطاقة في داخلك موحدة تمامًا! أنت حقًا تستحقين سمعة لقب إمبراطورة الروح. ومع ذلك…”
وقف لين مينغ خارج تشكيل المصفوفة ، وراقب بهدوء كل هذا.
“جيد! جيد! جيد جدا!” قال إمبراطور الروح ، صرخ ثلاث مرات. “الدودة التي تعيش في الأوراق الميتة والأغصان المتساقطة لن تفهم أبدًا جمال وعظمة العالم ، لأن مجال رؤيتها ضيق للغاية وحياتها قصيرة جدًا فلن تتمكن أبدًا من العيش بعد ثلوج الشتاء.
في الجوار ، كان بإمكانه رؤية المساحة اللامتناهية الشاسعة التي تمر به بسرعة.
نقل الجندي الأمر. تسارعت سفينة الروح بأكملها بشكل مفاجئ.
“لقد بدأت الحرب . ”
مع انفجار مدوي اهتز الفراغ!
كان لدى لين مينغ هاجس خافت أن هذه المعركة للاختراق ستكون الشرارة التي أشعلت النيران المتفجرة للحرب.
مستقبل البشرية ، ومستقبل الأعراق القديمة ، وكذلك مستقبله ، كل شيء سيعتمد على هذه المعركة.
“انهم يفهمون!” رد ديوين بضمان مطلق. “كل شيء جاهز. يمكننا الخروج في أي وقت! ”
“إبلاغ جلالة السيادة ، الحصار الفضائي للقديسين أمامنا. ” في مقدمة السفينة ، أبلغ جندي من عرق العمالقة المعلومات.
“حطمه !”
كان لدى لين مينغ هاجس خافت أن هذه المعركة للاختراق ستكون الشرارة التي أشعلت النيران المتفجرة للحرب.
أجاب السيادة ببساطة وبلا رحمة. حمل صوته نية قتل عميقة.
…
“كما تشاء!”
على الرغم من أن شينغ مي قالت هذا ، إلا أنها لم تعرف كيف تشعر في قلبها. في الحقيقة ، لم يكن هذا الاختيار المزعوم لها وحدها ، بل كان خيارًا ساعدها لين مينغ في القيام به.
“جيد! جيد! جيد جدا!” قال إمبراطور الروح ، صرخ ثلاث مرات. “الدودة التي تعيش في الأوراق الميتة والأغصان المتساقطة لن تفهم أبدًا جمال وعظمة العالم ، لأن مجال رؤيتها ضيق للغاية وحياتها قصيرة جدًا فلن تتمكن أبدًا من العيش بعد ثلوج الشتاء.
نقل الجندي الأمر. تسارعت سفينة الروح بأكملها بشكل مفاجئ.
كان لدى لين مينغ هاجس خافت أن هذه المعركة للاختراق ستكون الشرارة التي أشعلت النيران المتفجرة للحرب.
بوووم!
مع انفجار مدوي اهتز الفراغ!
أما بالنسبة لإمبراطور الروح وسيادة القديس حسن الحظ ، فقد كانا كلاهما هكذا .
تم فتح حصار فضاء القديسين بشكل مباشر. لم تتباطأ سفينة الأمل على الاطلاق ، حيث اخترق الحاجز كسهم عبر ورقة رقيقة.
“أنتم جميعًا. هل أنتم مستعدون؟”
كانت هذه هي سفينة الروح التي تركها سيد طريق أسورا ويقودها العديد من إمبيريان. كيف يمكن لمثل هذا الحصار أن يأمل في إيقافهم؟
نقل الجندي الأمر. تسارعت سفينة الروح بأكملها بشكل مفاجئ.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
“أعتقد أنك لا تريدين أن تكونى مثل هذه الدودة. ”
في قاعة كبيرة مصنوعة من بلورات الروح ، وقف شاب كبير السن بجانب مذبح.
كان إمبراطور الروح صامتًا. نزل من المذبح خطوة تلو الأخرى. بدا من الخلف وكأنه شاب جميل بشكل غير عادي في ذروة شهرته.
ترجمة
“ليس دورك. ”
PEKA
حدق إمبراطور الروح في شينغ مي لمدة عشر أنفاس ثم ضحك وهو يهز رأسه. ” نبضات قلبك كما هي ولا يوجد أدنى اضطراب في هالتك. حتى الطاقة في داخلك موحدة تمامًا! أنت حقًا تستحقين سمعة لقب إمبراطورة الروح. ومع ذلك…”
…..
“هل هدأ قلبك؟”
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
