هجوم محموم الجزء الاول
في اليوم التالي.
كان من الصعب تصديق أنهم أب وابن.
انغمس لين شنغ في عزف القيثارة. نظرًا لأنه لم يتمكن من دخول الحلم ، قرر أن يركز يومه بالكامل على قيثارة دم ازورا.
“وجدته …”
لقد لاحظ ، باستخدام هذا لتدريب قوته المقدسة ، أن التقدم لا يمكن وصفه إلا بالسرعة ، لذلك لم يرغب في إضاعة أي وقت.
تدفق الدم الأخضر اللزج إلى الخارج من الجرح.
لم يتغير شيء من جانبه ، ولكن حدث شيء ما في مجتمع القبضة الحديدية.
كان سارو قد عاد إلى المنزل.
مجتمع القبضة الحديدية.
“هل أرسلت العينات لتحليلها؟” سأل واين.
وقد ناقش ذلك مع الرجل العجوز داو لينغ وعاد إلى المنزل وحده ؛ على ما يبدو ، كان لديه شيء وكان عليه أن يأخذ بضعة أيام راحة.
في هذه الأثناء ، كان الرجل العجوز يدير المكان.
تلقى لين شنغ أيضًا مكالمة من سارو وأُبلغ بهذا الشأن.
“يا؟” توقف داو لينغ للحظة.
كان سارو وراء والده واين ، حيث نظر إلى جثتين غريبتين ملقيتين على الأرض.
الآن بعد أن اختفى سارو ، سقطت جميع شؤون المجتمع الآن على أكتاف داو لينغ والمجنّد الجديد لوه زينا.
ذهب لين شنغ إلى المجتمع لإلقاء نظرة ، ومقارنة عندما كان سارو حوله ، أعلن داو لينغ ولوه زينا بعض مجموعات جديدة من القواعد ، مما جعل المكان يبدو أكثر تنظيماً.
في تلك اللحظة نفسها ، سقطت مجموعة من الركلات القوية على الطاغية.
ومع ذلك ، في حين أنه قد يكون أكثر تنظيماً ، فقد إلى حد ما حماسه الثوري.
انفجرت سحابة غبار ضخمة من المنطقة التي أصيب بها الطاغية بوحشية.
بعد اكتشاف أن لا شيء كان خاطئًا ، لم يعد لين شنغ يولي اهتمامًا كبيرًا بالمجتمع بعد الآن وانغمس في عزف القيثارة.
كان سارو قد عاد إلى المنزل.
في الوقت نفسه … كانت حالات القتل في مدينة هواشيا تتزايد بسرعة.
…
ربما لم يلاحظ الاثنان ، ولكن على الأقل نصف العشرات من الناس حولهم تبادلوا بعض النظرات الغامضة.
مجتمع القبضة الحديدية.
فتح داو لينغ عينيه عندها ومض بريق ذهبي على عينيه.
“دعنا نذهب إلى المستشفى أولاً”. قال بشكل قاتم. “أيضًا ، أرسل شخصًا ما لإبلاغ معلم لين شنغ. منزله في … “وقال بسرعة عنوان لين شنغ.
جلس داو لينغ في غرفة التدريب وهو يتنفس طويلاً. تدفقت القوة المقدسة داخل جسده ببطء لأنها شفت الجروح الداخلية في جسده.
في اليوم التالي.
* طرق ، طرق ، طرق … *
عندما صدم الطاغية، لم يعد بإمكان الطاغية الحفاظ على توازنه وتم إرساله إلى الأرض.
شخص ما يطرق الباب ، حيث دوي صوت.
“لا ، ليس لدينا رقمه.” وظهر على وجه التلميذ ذرة من الغضب.
“سيد داو لينغ ، حدث شيء ما ، وقد نحتاج إلى مساعدتك في التعامل معه؟”
لقد لاحظ ، باستخدام هذا لتدريب قوته المقدسة ، أن التقدم لا يمكن وصفه إلا بالسرعة ، لذلك لم يرغب في إضاعة أي وقت.
لم يكن سارو هنا ، وعادة ما لا يضايق معلم لين شنغ إدارة المجتمع وكان يركز ببساطة على التدريب. مع هذا النوع من القادة ، كان المبدأ الأساسي للمجتمع هو بطبيعة الحال كسب المال ، والتدريب ، وكسب المال ، وتدريب ما لا نهاية.
فتح داو لينغ عينيه عندها ومض بريق ذهبي على عينيه.
صد الهجوم على ركبته اليمنى قبل أن يضرب بقوة بركبته اليسرى!
“دعنا نذهب إلى المستشفى أولاً”. قال بشكل قاتم. “أيضًا ، أرسل شخصًا ما لإبلاغ معلم لين شنغ. منزله في … “وقال بسرعة عنوان لين شنغ.
“ماذا حدث؟” ترك نفسا طويلا ، كما طلب.
في الخارج كان هناك تلميذًا شابًا ، ينحني باحترام كما ذكر.
قال الرجل عند الباب: “كان هناك عدد قليل من حالات القتل والسرقة والقتل الليلة الماضية في المدينة”.
قال الرجل عند الباب: “كان هناك عدد قليل من حالات القتل والسرقة والقتل الليلة الماضية في المدينة”.
“يا؟” توقف داو لينغ للحظة.
“ماذا حدث؟” ترك نفسا طويلا ، كما طلب.
لم يكن سارو هنا ، وعادة ما لا يضايق معلم لين شنغ إدارة المجتمع وكان يركز ببساطة على التدريب. مع هذا النوع من القادة ، كان المبدأ الأساسي للمجتمع هو بطبيعة الحال كسب المال ، والتدريب ، وكسب المال ، وتدريب ما لا نهاية.
وقد سمع من التلاميذ عن قضايا السرقة والقتل.
في هذه الأثناء ، كان الرجل العجوز يدير المكان.
في تلك اللحظة نفسها ، سقطت مجموعة من الركلات القوية على الطاغية.
بالنسبة له ، طالما أنها لم تؤثر على مجتمع القبضة الحديدية ، فإنه لم يكن منزعجًا أيضًا.
* طرق ، طرق ، طرق … *
في هذا اليوم وهذا العصر ، مع فوضى الوضع العام ، بالإضافة إلى فساد حكومة شيلين المتجذر ؛ مع ظهور العديد من القضايا ، حتى لو أراد أن يزعج نفسه ، لم يكن لديه القوة للقيام بذلك.
* فوش! *
لذا ، طالما أن كل شيء على ما يرام في مجتمع القبضة الحديدية ، فقد كان جيدًا.
ذهب لين شنغ إلى المجتمع لإلقاء نظرة ، ومقارنة عندما كان سارو حوله ، أعلن داو لينغ ولوه زينا بعض مجموعات جديدة من القواعد ، مما جعل المكان يبدو أكثر تنظيماً.
لكن الآن…
وقف داو لينغ وفتح الباب.
في الخارج كان هناك تلميذًا شابًا ، ينحني باحترام كما ذكر.
في اليوم التالي.
“السيد داو لينغ ، الأمر الأساسي هو أن شخصًا من المجتمع تأثر …”
“جلالة؟” عبس داو لينغ. “أعطني التفاصيل. من تأثر ، ما هو الوضع؟ ”
ستكون وصمة عار على شرفه إذا حدث شيء ما مباشرة بعد مغادرة سارو.
“عندما نادينا الأسماء اليوم ، لم يحضر شو وان تشينغ. اتصل قريبها قائلًا أن شيئًا قد حدث. تم نقل شو وان تشينغ إلى المستشفى بإصابات خطيرة. هناك اشخاص ماتو في منزلها أيضًا “. قال التلميذ الشاب.
“هناك دائما قلة ممن يريدون النضال. سيكون من الأسهل أن تبقى على قيد الحياة ، أليس كذلك؟ ”
“ماذا حدث؟” ترك نفسا طويلا ، كما طلب.
“وفاة واحدة وإصابة واحدة خطيرة …” وجه داو لينغ قاتم. “هل أبلغت القائد بعد؟”
شخص ما يطرق الباب ، حيث دوي صوت.
“لا ، ليس لدينا رقمه.” وظهر على وجه التلميذ ذرة من الغضب.
“شخص ما تجرأ بالفعل على إيذاء أحدنا. سيد داو لينغ ، يقترح الكثير منا أن نبحث عن القاتل وننتقم لشو وانك ينج! ”
…
“كيف حال إصاباتها؟” سأل داو لينغ.
في هذه الأثناء ، كان الرجل العجوز يدير المكان.
قال الشاب بهدوء: “ذراعها اليسرى مكسورة… هناك احتمال أنها قد تشل …”
في تلك اللحظة نفسها ، سقطت مجموعة من الركلات القوية على الطاغية.
“… أبلغ المعلم سارو أولاً.” قال داو لينغ ، “بعد ذلك ، كلما تغادروا القاعة ، اذهبوا في مجموعات أو أزواج وتجنبوا الخروج بمفردكم.”
“عذرًا … يا سيد داو لينغ ، لقد حاولنا الاتصال بالمعلم سارو ، ولكن لا يمكننا معرفة الرقم الذي تركه وراءه.” وأضاف التلميذ بسرعة.
انفجرت سحابة غبار ضخمة من المنطقة التي أصيب بها الطاغية بوحشية.
“هممم؟” رفع داو لينغ حاجبه ،
“يا؟” توقف داو لينغ للحظة.
“دعنا نذهب إلى المستشفى أولاً”. قال بشكل قاتم. “أيضًا ، أرسل شخصًا ما لإبلاغ معلم لين شنغ. منزله في … “وقال بسرعة عنوان لين شنغ.
ربما لم يلاحظ الاثنان ، ولكن على الأقل نصف العشرات من الناس حولهم تبادلوا بعض النظرات الغامضة.
“نعم!”
“هل أرسلت العينات لتحليلها؟” سأل واين.
لم يستطع تصديق عينيه.
…
…
تدفق الدم الأخضر اللزج إلى الخارج من الجرح.
كان سارو وراء والده واين ، حيث نظر إلى جثتين غريبتين ملقيتين على الأرض.
انفجرت سحابة غبار ضخمة من المنطقة التي أصيب بها الطاغية بوحشية.
بدت الجثث وكأنها فرائس فرس ، وكان جسمها بالكامل باللون الأخضر بدرع سميك ، عليه شعيرات صغيرة.
ولكن هل يمكن أن ينمو فرس بهذا الحجم؟
لم يستطع تصديق عينيه.
ولكن هل يمكن أن ينمو فرس بهذا الحجم؟
في هذا اليوم وهذا العصر ، مع فوضى الوضع العام ، بالإضافة إلى فساد حكومة شيلين المتجذر ؛ مع ظهور العديد من القضايا ، حتى لو أراد أن يزعج نفسه ، لم يكن لديه القوة للقيام بذلك.
كانت الجثتان بحجم رجل ، وكانت الجروح المميتة عليهم على الصدر ، وانفجرت ببندقية قنص ثقيلة.
ضغط يده الضخمة ضد الدرع واتهم إلى الأمام.
تدفق الدم الأخضر اللزج إلى الخارج من الجرح.
“هل هذا هو الشيء الذي كان يدور حول موجة قتل؟” سأل واين عندما نهض.
شخص ما يطرق الباب ، حيث دوي صوت.
“نعم أيها الرئيس. عندما اكتشفناهم ، كانوا يخططون لكمين زوجين قريبين. ” قال رجل في بدلة سوداء.
* بام !! *
نظر سارو في الجثتين مرة أخرى قبل الإيماء بقوة.
“هل أرسلت العينات لتحليلها؟” سأل واين.
واين، وبظهوره ، ببدله الأحمر الداكن ، كان سلوكه الأنيق والمكرر هو القطب المعاكس لـ سارو المندفع.
كان من الصعب تصديق أنهم أب وابن.
في الخارج كان هناك تلميذًا شابًا ، ينحني باحترام كما ذكر.
“نعم. أيضا ، قال نائب الرئيس سميث إنهم وجدوا فكرة جديدة ، وأرادوا منك أن تلقي نظرة. ”
ذهب لين شنغ إلى المجتمع لإلقاء نظرة ، ومقارنة عندما كان سارو حوله ، أعلن داو لينغ ولوه زينا بعض مجموعات جديدة من القواعد ، مما جعل المكان يبدو أكثر تنظيماً.
“فهمت”. أومأ واين قبل أن يتجه نحو سارو. “تريد أن تأتي جنبا إلى جنب معي نظرًا لأنك هنا ، فقد أعلمك أيضًا بالأشياء التي كنت اخفيها عنك “.
“السيد داو لينغ ، الأمر الأساسي هو أن شخصًا من المجتمع تأثر …”
مجتمع القبضة الحديدية.
نظر سارو في الجثتين مرة أخرى قبل الإيماء بقوة.
* انفجار!! *
ربما لم يلاحظ الاثنان ، ولكن على الأقل نصف العشرات من الناس حولهم تبادلوا بعض النظرات الغامضة.
بينما في الظلام ، تم تعطيل إشارة الهاتف لجميع الحاضرين دون علم بسبب إشارة غامضة.
في هذه الأثناء ، كان الرجل العجوز يدير المكان.
…
انغمس لين شنغ في عزف القيثارة. نظرًا لأنه لم يتمكن من دخول الحلم ، قرر أن يركز يومه بالكامل على قيثارة دم ازورا.
داخل تلة الغابات المظلمة ، تعلق فرس ضخم على فرع الشجرة.
في الوقت نفسه … كانت حالات القتل في مدينة هواشيا تتزايد بسرعة.
“مثير للاهتمام … لم يكن لدي أي مشاكل مع العديد من الأماكن ، لكنني فقدت جثتين في مدينة ساحلية صغيرة …”
توهجت أعين الفرس باللون الأحمر ، كما لو كان ينشط نوعًا من القدرة ، وتتحقق من أي معلومات من أجسامه المنقسمة.
ستكون وصمة عار على شرفه إذا حدث شيء ما مباشرة بعد مغادرة سارو.
وسرعان ما تحول التوهج الأحمر إلى اللون الساطع.
“هناك دائما قلة ممن يريدون النضال. سيكون من الأسهل أن تبقى على قيد الحياة ، أليس كذلك؟ ”
“وجدته …”
لقد لاحظ ، باستخدام هذا لتدريب قوته المقدسة ، أن التقدم لا يمكن وصفه إلا بالسرعة ، لذلك لم يرغب في إضاعة أي وقت.
“هناك دائما قلة ممن يريدون النضال. سيكون من الأسهل أن تبقى على قيد الحياة ، أليس كذلك؟ ”
كان سارو وراء والده واين ، حيث نظر إلى جثتين غريبتين ملقيتين على الأرض.
“مثير للاهتمام … لم يكن لدي أي مشاكل مع العديد من الأماكن ، لكنني فقدت جثتين في مدينة ساحلية صغيرة …”
فتح السرعوف فمه عندها خرج لسان طويل.
“اعتن بهم ، رقم أربعة”.
وسرعان ما تحول التوهج الأحمر إلى اللون الساطع.
“نعم!”
كانت الجثتان بحجم رجل ، وكانت الجروح المميتة عليهم على الصدر ، وانفجرت ببندقية قنص ثقيلة.
قفز ظل ضخم فجأة.
“… أبلغ المعلم سارو أولاً.” قال داو لينغ ، “بعد ذلك ، كلما تغادروا القاعة ، اذهبوا في مجموعات أو أزواج وتجنبوا الخروج بمفردكم.”
فتح السرعوف فمه عندها خرج لسان طويل.
* فوش! *
“جلالة؟” عبس داو لينغ. “أعطني التفاصيل. من تأثر ، ما هو الوضع؟ ”
في اللحظة التالية ، اختفى في الغابة المظلمة.
…
عندما صدم الطاغية، لم يعد بإمكان الطاغية الحفاظ على توازنه وتم إرساله إلى الأرض.
*انفجار!!*
كان سارو قد عاد إلى المنزل.
تحطمت قبضة لين شنغ بشراسة على صدر طاغية الدرع المقدس،
لذا ، طالما أن كل شيء على ما يرام في مجتمع القبضة الحديدية ، فقد كان جيدًا.
* طرق ، طرق ، طرق … *
أصيب بذهول طفيف حيث اتسعت عيناه الذهبيتان فجأة ، قبل أن يثبت نفسه للقبض على قبضة الطاغية القادمة.
كان سارو وراء والده واين ، حيث نظر إلى جثتين غريبتين ملقيتين على الأرض.
صد الهجوم على ركبته اليمنى قبل أن يضرب بقوة بركبته اليسرى!
“وجدته …”
* انفجار!! *
“اعتن بهم ، رقم أربعة”.
قال الشاب بهدوء: “ذراعها اليسرى مكسورة… هناك احتمال أنها قد تشل …”
انفجرت سحابة غبار ضخمة من المنطقة التي أصيب بها الطاغية بوحشية.
بالنسبة له ، طالما أنها لم تؤثر على مجتمع القبضة الحديدية ، فإنه لم يكن منزعجًا أيضًا.
ترنح بخطوتين إلى الوراء قبل أن يرفع درعه لأعلى لإضراب آخر.
* بام !! *
* فوش! *
ذهب لين شنغ إلى المجتمع لإلقاء نظرة ، ومقارنة عندما كان سارو حوله ، أعلن داو لينغ ولوه زينا بعض مجموعات جديدة من القواعد ، مما جعل المكان يبدو أكثر تنظيماً.
ضغط يده الضخمة ضد الدرع واتهم إلى الأمام.
في اللحظة التالية ، اختفى في الغابة المظلمة.
في تلك اللحظة نفسها ، سقطت مجموعة من الركلات القوية على الطاغية.
تدفق الدم الأخضر اللزج إلى الخارج من الجرح.
عندما صدم الطاغية، لم يعد بإمكان الطاغية الحفاظ على توازنه وتم إرساله إلى الأرض.
* انفجار!! *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
