شق الجزء الثاني
* كلاك. *
كان الجدار في حالة سيئة وكان به شقوق صغيرة في كل مكان.
بعد ساعة…
أصبحت سلسلة من الموقتات أكثر وضوحًا وصوتًا في آذان لين شنغ حيث غرق وعيه بعمق.
بعد المحاولة الرابعة ، تمكن لين شنغ أخيرًا من صياغة قيثار دم ازورا.
“بالنظر إلى مدى سهولة هذه القيثارة ، فقد فشلت بالفعل عدة مرات …” كان لين شنغ يائسًا من مهاراته في الحرف اليدوية.
“لحسن الحظ ، لقد صنعت أخيرًا.”
تنفس بقوة وأخذ العنصر المكتمل عندما بدأ في إصلاح الأوتار عليه.
شعر لين شنغ أن التنفس يزداد صعوبة ، وبدأت رؤيته في التحول الى ضبابية .
لم يكن قيثار دم ازورا مختلفًا كثيرًا عن قيثار شار. كان لا يزال ذهبيًا في اللون ، ولكن عدد قليل من الظلال أغمق بشكل عام.
*انقر.*
وكان لا يزال خارج الظلام.
بعد ذلك ، لم يجرب لين شنغ ذلك. اللعب بشكل عشوائي في المنزل سيكون إزعاج. بالإضافة إلى أنه كان متعبًا قليلاً.
لكن الصندوق كان أوسع بكثير هذه المرة ، وكان يمكنه حمله فقط على ظهره.
في اليومين الماضيين ، من أجل إتقان وضع نصف التنين ، وإنشاء قيثار دم ازورا ، ركز كل انتباهه على هاتين المسألتين.
“لذا اصبحت رئتي اقوى أيضًا بعد أن أخذت شكل نصف التنين؟” لم يكن لدى لين شنغ أي فكرة عن مقدار زيادة قوة رئته ، ولكن يمكنه الاستمرار دون تنفس لفترة قصيرة الآن.
“صحيح ، حان الوقت للدراسة. لقد أمضيت نصف يوم في التأمل ، لذا فإن الباقي سيكون لمراجعي “.
“بالنظر إلى مدى سهولة هذه القيثارة ، فقد فشلت بالفعل عدة مرات …” كان لين شنغ يائسًا من مهاراته في الحرف اليدوية.
وكان لا يزال خارج الظلام.
وبينما كان يحافظ على القيثارة ، قام لين شنغ بسرعة بتنظيف الفوضى على الأرض قبل التوجه إلى الحمام للاستحمام. على طول الطريق ، أخذ تفاحة ليأكلها.
* توك توك ، توك توك … *
بعد أكل التفاحة ، شرب كوبًا من الماء قبل أن يستلقى على السرير.
“إن أكبر سر لهذا القبو هو بالتأكيد ذلك الوجه المصنوع من الأذرع. لكن … أنا ضعيف جدًا الآن ، ومثل مدينة بلاكفيذر، لا يمكنني فحصها بالكامل. ”
*انقر.*
بعد خمس دقائق…
تم إطفاء مصباح الطاولة.
ومع ذلك ، كان لين شنغ على دراية بالجو الموجود هناك ، وسرعان ما شق طريقه إلى إحدى الزنزانات على اليمين.
كان الأمر كما لو أنه دخل أعماق بحر أرجواني.
أغلق لين شنغ عينيه ، ودخل ببطء في حالة هادئة.
* توك توك ، توك توك … *
* منوش! *
أصبحت سلسلة من الموقتات أكثر وضوحًا وصوتًا في آذان لين شنغ حيث غرق وعيه بعمق.
كان يخطط للتأمل تمامًا كما هو مخطط له.
كان لين شنغ عاجزًا قليلاً ، بينما لم يكن يموت حقًا في الحلم ، لكن كل وفاة تعني أنه اضطر إلى الانتظار لمدة ثلاثة أيام ، مما فقده وقتًا ثمينًا لتدريب ختم أشين الخاص به.
لم يعرف أحد كم من الوقت مضى قبل أن يفتح لين شنغ عينيه ورأى كفن الضباب أمامه. كان من الواضح أن هذا كان القبو الذي كان فيه في الأيام القليلة الماضية حتى الآن.
كان القبو باردًا وأعطته الشموع المهتزة جوًا غريبًا.
شعر لين شنغ أنه كان في حدوده.
ومع ذلك ، كان لين شنغ على دراية بالجو الموجود هناك ، وسرعان ما شق طريقه إلى إحدى الزنزانات على اليمين.
كان هذا المكان مفتوحًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، وكان هناك موظفون متناوبون في الخدمة ليلًا. نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل للقيام به ، فقد خطط للذهاب إلى هناك لاختبار فعالية القيثارة دم ازورا.
“هذه الزنزانة تحت الأرض ، فكيف جئت إلى هنا؟” تذكر لين شنغ كيف تمكن من الوصول إلى هذا المكان.
كانت هذه واحدة من أفضل الزنزانات حولها ، وهي مزودة بطاولة وكرسي ، ومرحاض ، وحجرة كتب ، وخزانة ، ومرآة ، وكوب أيضًا.
لم يكن معظمها مفيدًا لـ لين شنغ. سحب الكرسي وجلس عليه.
جلس ، نظر إلى المنبه على لوح الرأس. 4:32 صباحا.
كان يخطط للتأمل تمامًا كما هو مخطط له.
” كان الضوء الأرجواني عندما دخلت!”
فجأة ، اجتاحت نظرته جدار الجدار ، وفكر في شيء.
كان يخطط للتأمل تمامًا كما هو مخطط له.
كان القبو باردًا وأعطته الشموع المهتزة جوًا غريبًا.
“هذه الزنزانة تحت الأرض ، فكيف جئت إلى هنا؟” تذكر لين شنغ كيف تمكن من الوصول إلى هذا المكان.
لقد اتخذ لين شنغ قراره. ما لم يكن لديه بعض الأسلحة عالية المستوى في يده التي يمكن أن تخترق بسهولة من خلال تلك الذراع الصلبة بجنون ، فلن يواجه هذا الوحش.
“من خلال شق، شق على الحائط …”
قطة قديمة ذات ساق مكسورة كانت تعوي بشكل عشوائي في زاوية.
ثم وقف وأمسك بالسيف الثقيل بجانب الجدار وجاء أمام جدار الزنزانة.
كان الجدار في حالة سيئة وكان به شقوق صغيرة في كل مكان.
كان يخطط للتأمل تمامًا كما هو مخطط له.
بعد ساعة…
اختار لين شنغ اكبر شق حيث اخترق السيف الشق.
جاءت صخور صغيرة تسقط من الشق على الأرض. ومع مرور الوقت ، كان بإمكان لين شنغ أن يقول أن افتراضه كان صحيحًا.
” كان الضوء الأرجواني عندما دخلت!”
“انه فارغ. الشق التالي فارغ! ”
جلس ، نظر إلى المنبه على لوح الرأس. 4:32 صباحا.
اصبح متحمس. كان السيف قد غرق بالفعل في منتصف الطريق إلى الشق قبل أن يختفي أي مقاومة.
“انه فارغ. الشق التالي فارغ! ”
ثم سحب لين شنغ السيف.
وكل حيوان أو شخص بحس حاد يهرب منه بشكل انعكاسي.
لقد اعتاد لين شنغ على هذا الآن ، حتى بدون شكله نصف التنين ، لا يزال لديه هالة خافتة أينما ذهب.
* منوش! *
* منوش! *
انزلق السيف من الشق.
“هذه الزنزانة تحت الأرض ، فكيف جئت إلى هنا؟” تذكر لين شنغ كيف تمكن من الوصول إلى هذا المكان.
ومن الشق، أشرق ضوء أرجواني باهت.
الآن ، لم يكن أمامه سوى السائل الأرجواني.
ومن الشق، أشرق ضوء أرجواني باهت.
” كان الضوء الأرجواني عندما دخلت!”
كان لين شنغ مبتهجًا لأنه تمكن من التعرف على الفور على الضوء الأرجواني الذي كان قد وصل إليه في القبو.
والآن علم أنه كان يدور حول مدخل الشق، وبدأ في الطعن بشراسة.
كان الأمر كما لو أنه دخل أعماق بحر أرجواني.
* تشقق، تشقق، تشقق… *
أغلق لين شنغ عينيه ، ودخل ببطء في حالة هادئة.
في خضم ضجيج حاد ، ظهرت فجوة غير متساوية نصف متر في جدار الزنزانة.
يلمع الضوء الأرجواني من خلال الثقب حيث يتدفق السائل من نفس اللون ويتموج في بعض الأحيان.
نما جسده وأغمق جلده وأصبح صلب يشبه الصخور مع زيادة قوته ومقاومته.
“ماذا سيحدث إذا تركت هذا الحلم قبل أن ينتهي؟” تردد لين شنغ وهو يقف أمام الشق.
في حين أن حالته نصف التنين زادت من قدرته على الرئة ، كلما احتفظ بأنفاسه لفترة أطول ، كانت يستهلك قوة اكثر.
لكن كان لديه ما يكفي من هذا القبو المهجور ، والبقاء هنا كان مضيعة للوقت.
لم يكن يتطابق مع هذا الوجه الوحش ، وحتى مع شكل نصف التنين ، لم يرغب في المخاطرة.
وكل حيوان أو شخص بحس حاد يهرب منه بشكل انعكاسي.
في خضم ضجيج حاد ، ظهرت فجوة غير متساوية نصف متر في جدار الزنزانة.
لقد اتخذ لين شنغ قراره. ما لم يكن لديه بعض الأسلحة عالية المستوى في يده التي يمكن أن تخترق بسهولة من خلال تلك الذراع الصلبة بجنون ، فلن يواجه هذا الوحش.
كان الفرق في مستواهم كبيرا للغاية.
نما جسده وأغمق جلده وأصبح صلب يشبه الصخور مع زيادة قوته ومقاومته.
* تشقق، تشقق، تشقق… *
“إن أكبر سر لهذا القبو هو بالتأكيد ذلك الوجه المصنوع من الأذرع. لكن … أنا ضعيف جدًا الآن ، ومثل مدينة بلاكفيذر، لا يمكنني فحصها بالكامل. ”
“سيئ للغاية أعتقد …”
تنهد لين شنغ وهو يرتدي مجموعة كاملة من الدروع قبل المرور ببطء عبر السائل الأرجواني.
*بلع.*
كان الأمر كما لو أنه دخل أعماق بحر أرجواني.
مدد لين شنغ أطرافه وسبح داخل السائل الأرجواني.
لم يكن يتطابق مع هذا الوجه الوحش ، وحتى مع شكل نصف التنين ، لم يرغب في المخاطرة.
نما جسده وأغمق جلده وأصبح صلب يشبه الصخور مع زيادة قوته ومقاومته.
في الوقت نفسه ، شعرت عيناه بالدفء لأنها تحولت إلى عيون تنين ذهبية باهتة.
وبينما كان يحافظ على القيثارة ، قام لين شنغ بسرعة بتنظيف الفوضى على الأرض قبل التوجه إلى الحمام للاستحمام. على طول الطريق ، أخذ تفاحة ليأكلها.
لكن كان لديه ما يكفي من هذا القبو المهجور ، والبقاء هنا كان مضيعة للوقت.
* منوش! *
سبح لين شنغ بقوة حيث دفع نفسه للأمام بالتيار الهائل الذي خلقته قوته.
جاءت صخور صغيرة تسقط من الشق على الأرض. ومع مرور الوقت ، كان بإمكان لين شنغ أن يقول أن افتراضه كان صحيحًا.
كان يرتدي درعًا ثقيلًا ولكنه لم يشعر بأي وزن لأنه شق طريقه بسرعة عبر السائل.
“لذا اصبحت رئتي اقوى أيضًا بعد أن أخذت شكل نصف التنين؟” لم يكن لدى لين شنغ أي فكرة عن مقدار زيادة قوة رئته ، ولكن يمكنه الاستمرار دون تنفس لفترة قصيرة الآن.
لقد اعتاد لين شنغ على هذا الآن ، حتى بدون شكله نصف التنين ، لا يزال لديه هالة خافتة أينما ذهب.
سبح بسرعة إلى الأمام ،
لقد اعتاد لين شنغ على هذا الآن ، حتى بدون شكله نصف التنين ، لا يزال لديه هالة خافتة أينما ذهب.
اصبح متحمس. كان السيف قد غرق بالفعل في منتصف الطريق إلى الشق قبل أن يختفي أي مقاومة.
بعد خمس دقائق…
“إن أكبر سر لهذا القبو هو بالتأكيد ذلك الوجه المصنوع من الأذرع. لكن … أنا ضعيف جدًا الآن ، ومثل مدينة بلاكفيذر، لا يمكنني فحصها بالكامل. ”
شعر لين شنغ أنه كان في حدوده.
وكل حيوان أو شخص بحس حاد يهرب منه بشكل انعكاسي.
في حين أن حالته نصف التنين زادت من قدرته على الرئة ، كلما احتفظ بأنفاسه لفترة أطول ، كانت يستهلك قوة اكثر.
الآن ، لم يكن أمامه سوى السائل الأرجواني.
كان الأمر كما لو أنه دخل أعماق بحر أرجواني.
شعر لين شنغ أن التنفس يزداد صعوبة ، وبدأت رؤيته في التحول الى ضبابية .
لقد اتخذ لين شنغ قراره. ما لم يكن لديه بعض الأسلحة عالية المستوى في يده التي يمكن أن تخترق بسهولة من خلال تلك الذراع الصلبة بجنون ، فلن يواجه هذا الوحش.
“القرف…
والآن علم أنه كان يدور حول مدخل الشق، وبدأ في الطعن بشراسة.
في اليومين الماضيين ، من أجل إتقان وضع نصف التنين ، وإنشاء قيثار دم ازورا ، ركز كل انتباهه على هاتين المسألتين.
وفي النهاية فقد السيطرة وفتح فمه للتنفس مع اندفاع السائل الأرجواني إلى صدره.
كانت هذه واحدة من أفضل الزنزانات حولها ، وهي مزودة بطاولة وكرسي ، ومرحاض ، وحجرة كتب ، وخزانة ، ومرآة ، وكوب أيضًا.
“من خلال شق، شق على الحائط …”
شعر لين شنغ بألم بصدره ، قبل أن ينفجر ويغرق في الظلام الدامس.
في اليومين الماضيين ، من أجل إتقان وضع نصف التنين ، وإنشاء قيثار دم ازورا ، ركز كل انتباهه على هاتين المسألتين.
لم يعرف أحد كم مضى.
شعر لين شنغ بألم بصدره ، قبل أن ينفجر ويغرق في الظلام الدامس.
فتح لين شنغ عينيه ببطء ورأى السقف المألوف في غرفته.
لم يعرف أحد كم من الوقت مضى قبل أن يفتح لين شنغ عينيه ورأى كفن الضباب أمامه. كان من الواضح أن هذا كان القبو الذي كان فيه في الأيام القليلة الماضية حتى الآن.
“مت هاه …” مسح لين شنغ العرق على جبينه.
كان يرتدي درعًا ثقيلًا ولكنه لم يشعر بأي وزن لأنه شق طريقه بسرعة عبر السائل.
جلس ، نظر إلى المنبه على لوح الرأس. 4:32 صباحا.
وكان لا يزال خارج الظلام.
ومن الشق، أشرق ضوء أرجواني باهت.
كان لين شنغ عاجزًا قليلاً ، بينما لم يكن يموت حقًا في الحلم ، لكن كل وفاة تعني أنه اضطر إلى الانتظار لمدة ثلاثة أيام ، مما فقده وقتًا ثمينًا لتدريب ختم أشين الخاص به.
شعر لين شنغ أنه كان في حدوده.
“سيئ للغاية أعتقد …”
اختار لين شنغ اكبر شق حيث اخترق السيف الشق.
كان يرتدي درعًا ثقيلًا ولكنه لم يشعر بأي وزن لأنه شق طريقه بسرعة عبر السائل.
نهض وغير ملابسه حيث كان يخطط للذهاب إلى مجتمع القبضة الحديدية لإلقاء نظرة.
كان هذا المكان مفتوحًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، وكان هناك موظفون متناوبون في الخدمة ليلًا. نظرًا لأنه لم يكن لديه شيء أفضل للقيام به ، فقد خطط للذهاب إلى هناك لاختبار فعالية القيثارة دم ازورا.
سبح لين شنغ بقوة حيث دفع نفسه للأمام بالتيار الهائل الذي خلقته قوته.
بدل ملابسه والتقط صندوق القيثارة. لم يكن هذا صندوق سيف تنكري ، ولكنه صندوق حقيقي للقيثارة.
نما جسده وأغمق جلده وأصبح صلب يشبه الصخور مع زيادة قوته ومقاومته.
تنفس بقوة وأخذ العنصر المكتمل عندما بدأ في إصلاح الأوتار عليه.
لكن الصندوق كان أوسع بكثير هذه المرة ، وكان يمكنه حمله فقط على ظهره.
كان الجميع لا يزالون نائمين وخرج لين شنغ من المنزل.
لم يكن هناك أحد في الشارع في هذه الساعة.
كان يرتدي درعًا ثقيلًا ولكنه لم يشعر بأي وزن لأنه شق طريقه بسرعة عبر السائل.
اختار لين شنغ اكبر شق حيث اخترق السيف الشق.
هو هو!
“انه فارغ. الشق التالي فارغ! ”
قطة قديمة ذات ساق مكسورة كانت تعوي بشكل عشوائي في زاوية.
لم يكن قيثار دم ازورا مختلفًا كثيرًا عن قيثار شار. كان لا يزال ذهبيًا في اللون ، ولكن عدد قليل من الظلال أغمق بشكل عام.
في اللحظة التي رأت فيها لين شنغ يخرج من الدرج ، بدا أنها صدمت وهربت.
لقد اعتاد لين شنغ على هذا الآن ، حتى بدون شكله نصف التنين ، لا يزال لديه هالة خافتة أينما ذهب.
“من خلال شق، شق على الحائط …”
“لحسن الحظ ، لقد صنعت أخيرًا.”
وكل حيوان أو شخص بحس حاد يهرب منه بشكل انعكاسي.
كانت هذه واحدة من أفضل الزنزانات حولها ، وهي مزودة بطاولة وكرسي ، ومرحاض ، وحجرة كتب ، وخزانة ، ومرآة ، وكوب أيضًا.
تنفس بقوة وأخذ العنصر المكتمل عندما بدأ في إصلاح الأوتار عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
