التحضیر (1)
الثالثة صباحًا في مكان بناء سفن مدينة هواشيا.
ولم يمض وقت طويل بعد ذلك ،
قاد تشن هانغ مجموعة من المساعدين ا
وجهه ترتجف ببطء وهو يمشي ،
لمقربين وهم يسيرون على طول الأرصفة.
لم يكن الرجل الأصلع الملثم يمانع ذلك.
كانوا يرتدون بدلات سوداء ،
الذين كانوا وراءه هواتفهم وأغلقوها.
ومن حولهم كان هناك
وهو يتأرجح وهو يتطلع إلى الأمام.
حراس شخصيين
أخرى قبل أن يتراجع إلى الظلام ويختفي.
على أهبة الاستعداد ،
نمت رياح البحر بشكل أقوى وبدأت السفينة
وشكلوا شبكة أمنية مشددة.
كانت الرياح تعوي والغيوم تتساقط في سماء الليل ،
كان عمر تشن هانغ ما يقرب من خمسين.
إنهم في كل مكان ، ولكن لا أحد يعرف.
كان رأسه أصلعًا ،
ارتعد وجه تشن هانغ وهو يحدق في بيضة الطائر على سطح السفينة.
وجسده عضليًا ،
كان قد أعدها مسبقًا ، يحدق في الشخص.
لكن قوته بعيدة عن ايام شبابه،
*همسة…*
كان تعبيره ثقيلًا ،
طبقة مختلفة تمامًا عن عالمنا: عوالم منفصلة.
حيث كانت التجاعيد على
كان لون الدم أحمر كما لو كان
وجهه ترتجف ببطء وهو يمشي ،
“حسنا. منذ أن قررت. لنبدأ الآن ، أو؟ ”
بينما كان يحمل نظرة شريرة.
بقي تشن هانغ صامتا.
وسارت المجموعة إلى جانب الرصيف
على الرغم من أنه كان لا يزال غير متأكد
وصعدت إلى يخت فضي متوسط الحجم رست به.
الذين كانوا وراءه هواتفهم وأغلقوها.
فاروم ….
إذا لم تتمكن من الوفاء به بنفسك.
انطلق اليخت إلى الحياة واستدار ببطء ،
لمقربين وهم يسيرون على طول الأرصفة.
كانت الرياح تعوي والغيوم تتساقط في سماء الليل ،
طبقة مختلفة تمامًا عن عالمنا: عوالم منفصلة.
مما يخلق جوًا مثيرًا للقمع.
اتجاه يدويًا وتشكل في بقعة على
وقف تشن هانغ على قوس اليخت ،
انطلق اليخت إلى الحياة واستدار ببطء ،
وهو يتأرجح وهو يتطلع إلى الأمام.
ومن يعرف عدد السنوات
كان يرى جزءًا من البحر من أضواء اليخت الأمامية ،
وبسرعة كبيرة ،
ولا شيء آخر.
وسرعان ما أخرج الأشخاص الستة
لكنه لم يكن يمانع في ذلك حيث كانت عيناه مقفلة للأمام ،
ومن حولهم كان هناك
على ما يبدو في حالة الاوعي.
كانت المتغيرات هائلة للغاية.
منذ أن قتل ابنه فجأة ،
بل يستدعي من خلال ربط الشق.
انهار كل شيء رتبه مثل بيت من ورق.
خرج رجل أصلع ملثم في رداء أزرق من الظلمة.
وحتى مرؤوسيه المخلصين بدأ لديهم
لما عقد صفقة مع شيطان.
أفكار أخرى لأنه لم يكن بدون وريث.
لم يعد هناك أي أثر للحشرات على اليخت.
حتى لو حاول الحصول على واحد الآن ،
على الرغم من أنه كان لا يزال غير متأكد
سيكون الطفل صغيرًا جدًا ،
مر الوقت.
ومن يعرف عدد السنوات
الأنثوية النحيفة إلى الأرض.
التي سيستغرقها حتى يكبر.
خرج رجل أصلع ملثم في رداء أزرق من الظلمة.
كانت المتغيرات هائلة للغاية.
خرج رجل أصلع ملثم في رداء أزرق من الظلمة.
وضع تشن هانغ يده خلف ظهره وصمت.
فاروم ….
نمت رياح البحر بشكل أقوى وبدأت السفينة
سيكون الطفل صغيرًا جدًا ،
تهتز بعنف مع تحطم الأمواج على السفينة ،
ولكن جميع الطقوس السابقة قد نجحت جميعها ،
مما سمح بطفرة صاخبة.
ولم يفهموا لماذا سيعطي تشن هانغ مثل هذا الأمر ،
عاد تشن هانغ إلى رشده ورفع يده.
استدعاء عوالم آخرى هو استدعاء وجود خاص على استعداد
“الجميع ، أغلقوا هواتفكم!” صرخ.
“ابدأ الآن ،
وسرعان ما أخرج الأشخاص الستة
حيث كانت التجاعيد على
الذين كانوا وراءه هواتفهم وأغلقوها.
سأتعاون مع عمليتك في هواشيا هذه المرة!”
لم يصدر تشن هانغ أي أوامر أخرى
كان لون الدم أحمر كما لو كان
وسمح لليخت ببساطة بالتقدم إلى الأمام وهو ينتظر بهدوء.
مثل عمود خيزران مغطى برداء معقد.
مر الوقت.
ومن يعرف عدد السنوات
ربما عشرة أو ربما عشرين أو حتى ثلاثين.
من المواد على الرغم من أنها كانت
رشة دفقت فجأة من المؤخرة.
مما إذا كانت هذه المصفوفة الطقسية ستعمل أم لا ،
“من هناك ؟!”
جاءت آخر الكلمات من الظلام.
قام عدد قليل من حراس السفينة
كان حسودًا جدًا من ذلك ،
بسحب أسلحتهم ردا على ذلك.
وستظهر هذه الشقوق من العدم في أي ركن من أركان هذا العالم.
“تراجعو.” نبح تشن هانغ.
…
فوجئ أتباعه ،
واستمر الحجم في التوسع حتى أصبح حجم بيضة أوزة.
ولم يفهموا لماذا سيعطي تشن هانغ مثل هذا الأمر ،
وحتى مرؤوسيه المخلصين بدأ لديهم
لكنهم ما زالوا يخفضون اسلحتهم
لم يعد هناك أي أثر للحشرات على اليخت.
ببطء وشكلوا دائرة حوله بسرعة.
حتى عندما رأى تشن هانغ صامتًا ،
ولم يمض وقت طويل بعد ذلك ،
لم يعد هناك أي أثر للحشرات على اليخت.
جاءت سلسلة من خطوات.
انغمس لين شنغ.
خرج رجل أصلع ملثم في رداء أزرق من الظلمة.
جاءت آخر الكلمات من الظلام.
كان الشخص طويلًا ،
لاستدعاء كائن للقتال.
يبلغ ارتفاعه مترين تقريبًا ،
كان عمر تشن هانغ ما يقرب من خمسين.
مثل عمود خيزران مغطى برداء معقد.
وما لفت انتباه الجميع كان عينيه.
نمت رياح البحر بشكل أقوى وبدأت السفينة
كان لون الدم أحمر كما لو كان
أحتاج فقط إلى معلوماتك ،
على وشك الانفجار في أي وقت.
كان حسودًا جدًا من ذلك ،
“يبدو أنك قد فكرت في الأشياء.”
“هذه في الواقع مسألة بسيطة للغاية.
أطلق الرجل المقنع ضحكة بشعة.
“خذها ،
كانت يد تشن هانغ وراء ظهره وهو يحمل قنبلة يدوية
في تلك اللحظة بالذات ، رن هيكل السفينة بصوت الحشرات الزاحفة.
كان قد أعدها مسبقًا ، يحدق في الشخص.
كانت المتغيرات هائلة للغاية.
“طالما وجدت قاتل ابني ،
ضحك الرجل الأصلع المقنع مرة أخرى.
سأتعاون مع عمليتك في هواشيا هذه المرة!”
بقي تشن هانغ صامتا.
سطح السفينة قبل تشن هانغ ورجله.
“ههههه ، ما يمس الحب الأبوي”.
وسرعان ما بحث لين شنغ عن
ضحك الرجل الأصلع المقنع مرة أخرى.
“هذه في الواقع مسألة بسيطة للغاية.
إذا لم تتمكن من الوفاء به بنفسك.
لكنني أتساءل ، لماذا لا تدعنا فقط نقتل هذا القاتل؟ ”
كان لون الدم أحمر كما لو كان
بقي تشن هانغ صامتا.
“من هناك ؟!”
لم يكن أحمق.
مثل عمود خيزران مغطى برداء معقد.
لولا حقيقة أنه لم يجد أي أثر لقاتل ابنه ،
إلى حد كبير السماء والأرض “.
لما عقد صفقة مع شيطان.
هناك العديد من الشقوق في هذا العالم ،
إذا كان هذا فقط مرة واحدة فإنه لا يزال بإمكانه إخفاءه.
إذا كان هذا فقط مرة واحدة فإنه لا يزال بإمكانه إخفاءه.
ولكن إذا كان يعتمد عليه كثيرًا ،
إلى حد كبير السماء والأرض “.
فسيصبح التاروت الدمى الخاصة به عاجلاً أم آجلاً.
عاد تشن هانغ إلى رشده ورفع يده.
حتى عندما رأى تشن هانغ صامتًا ،
لم يصدر تشن هانغ أي أوامر أخرى
لم يكن الرجل الأصلع الملثم يمانع ذلك.
كانت يد تشن هانغ وراء ظهره وهو يحمل قنبلة يدوية
“حسنا. منذ أن قررت. لنبدأ الآن ، أو؟ ”
اتصل برقمي وسنساعدك … ”
“ابدأ الآن ،
لم يصدر تشن هانغ أي أوامر أخرى
أحتاج فقط إلى معلوماتك ،
كانت الرياح تعوي والغيوم تتساقط في سماء الليل ،
وسأقدم لك المعلومات التي تبحث عنها.
تشكلت الحشرات في كرة سوداء صغيرة.
قال تشن هانغ بنبرة فاترة بعد ذلك ،
لم يكن الرجل الأصلع الملثم يمانع ذلك.
نحن لا ندين لبعضنا البعض بأي شيء.
كانت يد تشن هانغ وراء ظهره وهو يحمل قنبلة يدوية
“بالتأكيد”. ضحك الرجل الأصلع المقنع مرة أخرى.
“يبدو أنك قد فكرت في الأشياء.”
ثم أمسك يده وأشار بأصابعه
انطلق اليخت إلى الحياة واستدار ببطء ،
الأنثوية النحيفة إلى الأرض.
كانت الرياح تعوي والغيوم تتساقط في سماء الليل ،
* هيس … هيس … هيس … *
سيكون الطفل صغيرًا جدًا ،
في تلك اللحظة بالذات ، رن هيكل السفينة بصوت الحشرات الزاحفة.
نمت رياح البحر بشكل أقوى وبدأت السفينة
وسرعان ما جاء عدد لا يحصى من البق الأسود من كل
في تلك اللحظة بالذات ، رن هيكل السفينة بصوت الحشرات الزاحفة.
اتجاه يدويًا وتشكل في بقعة على
إنهم في كل مكان ، ولكن لا أحد يعرف.
سطح السفينة قبل تشن هانغ ورجله.
لذلك يجب أن يعمل هذا من خلال المنطق أيضًا.
البق كان بحجم ظفر.
“تراجعو.” نبح تشن هانغ.
كانت كلها سوداء ،
مما سمح بطفرة صاخبة.
مع ثمانية زوائد ،
“لا تنس وعدك … وبالطبع ،
بدون أي عيون إلى جانب فم يشبه المنشار.
فسيصبح التاروت الدمى الخاصة به عاجلاً أم آجلاً.
كان هناك أيضًا جناح شبه شفاف على ظهرهم.
بعد قراءة الملخص ،
وبسرعة كبيرة ،
وفي موقع الكرة السوداء كانت بيضة بيضاوية زرقاء باهتة.
تشكلت الحشرات في كرة سوداء صغيرة.
كان هناك أيضًا جناح شبه شفاف على ظهرهم.
واستمر الحجم في التوسع حتى أصبح حجم بيضة أوزة.
وسرعان ما جاء عدد لا يحصى من البق الأسود من كل
وأشار الرجل الأصلع المقنع مرة أخرى نحو الكرة الصغيرة.
وسرعان ما بحث لين شنغ عن
*همسة…*
عاد تشن هانغ إلى رشده ورفع يده.
الحشرات منتشرة بسرعة على طول وعادت إلى البحر.
لكنهم ما زالوا يخفضون اسلحتهم
في غمضة عين ،
انطلق اليخت إلى الحياة واستدار ببطء ،
لم يعد هناك أي أثر للحشرات على اليخت.
كان حسودًا جدًا من ذلك ،
وفي موقع الكرة السوداء كانت بيضة بيضاوية زرقاء باهتة.
وستظهر هذه الشقوق من العدم في أي ركن من أركان هذا العالم.
“خذها ،
اتجاه يدويًا وتشكل في بقعة على
ضعها على مسرح مقتل ابنك.
الأنثوية النحيفة إلى الأرض.
بعد ثلاثة أيام ،
هناك العديد من الشقوق في هذا العالم ،
ستفقس تلقائيًا ،
لكنني أتساءل ، لماذا لا تدعنا فقط نقتل هذا القاتل؟ ”
وسيخرج منها طائر اتبعه، وسوف تجد قاتل ابنك “.
لمقربين وهم يسيرون على طول الأرصفة.
لقد ابتسم الرجل الأصلع المقنع ابتسامة
لقد ابتسم الرجل الأصلع المقنع ابتسامة
أخرى قبل أن يتراجع إلى الظلام ويختفي.
بعد ثلاثة أيام ،
“لا تنس وعدك … وبالطبع ،
وصعدت إلى يخت فضي متوسط الحجم رست به.
إذا لم تتمكن من الوفاء به بنفسك.
“حسنا. منذ أن قررت. لنبدأ الآن ، أو؟ ”
اتصل برقمي وسنساعدك … ”
وسمح لليخت ببساطة بالتقدم إلى الأمام وهو ينتظر بهدوء.
جاءت آخر الكلمات من الظلام.
“الاستدعاء الاولي للعوالم الأخرى؟ هل هذا نداء استدعاء خاص وسليم؟ ”
ارتعد وجه تشن هانغ وهو يحدق في بيضة الطائر على سطح السفينة.
على الرغم من أنه كان لا يزال غير متأكد
…
“الاستدعاء الاولي للعوالم الأخرى؟ هل هذا نداء استدعاء خاص وسليم؟ ”
حتى عندما رأى تشن هانغ صامتًا ،
كان لين شنغ متحمسًا لأنه قلب الصفحات.
ومن يعرف عدد السنوات
على الصفحات ،
نمت رياح البحر بشكل أقوى وبدأت السفينة
كانت معظم التفاصيل لا تزال واضحة ،
وسرعان ما بحث لين شنغ عن
وحتى مرؤوسيه المخلصين بدأ لديهم
تفاصيل المصفوفة الطقسية وقراءتها.
ضحك الرجل الأصلع المقنع مرة أخرى.
“استدعاء للعوالم الاخرى ، أو الاستدعاء ، هو حبل.
…
هناك العديد من الشقوق في هذا العالم ،
“يبدو أنك قد فكرت في الأشياء.”
وستظهر هذه الشقوق من العدم في أي ركن من أركان هذا العالم.
وسارت المجموعة إلى جانب الرصيف
إنهم في كل مكان ، ولكن لا أحد يعرف.
“هذه في الواقع مسألة بسيطة للغاية.
وذلك لأن حواس الإنسان لم تكتشف وجود هذه الشقوق.
كان يرى جزءًا من البحر من أضواء اليخت الأمامية ،
كانوا يتغيرون باستمرار ، يختفون ويعاودون الظهور ،
رشة دفقت فجأة من المؤخرة.
طبقة مختلفة تمامًا عن عالمنا: عوالم منفصلة.
لما عقد صفقة مع شيطان.
استدعاء عوالم آخرى هو استدعاء وجود خاص على استعداد
إذا لم تتمكن من الوفاء به بنفسك.
للعمل تحت إرادة المرء من خلال هذه الطقوس “.
ضحك الرجل الأصلع المقنع مرة أخرى.
بعد قراءة الملخص ،
لما عقد صفقة مع شيطان.
كان لدى لين شنغ فكرة جيدة للغاية لماذا
قاد تشن هانغ مجموعة من المساعدين ا
لم تكن هذه المصفوفة بحاجة إلى العديد
أطلق الرجل المقنع ضحكة بشعة.
من المواد على الرغم من أنها كانت
واستمر الحجم في التوسع حتى أصبح حجم بيضة أوزة.
قادرة على استدعاء كائنات من عوالم آخرى
كانوا يتغيرون باستمرار ، يختفون ويعاودون الظهور ،
للقتال من أجله.
مر الوقت.
“هذا لا يتطلب من المستدعي أن يفتح بوابة استدعاء ،
الثالثة صباحًا في مكان بناء سفن مدينة هواشيا.
بل يستدعي من خلال ربط الشق.
ارتعد وجه تشن هانغ وهو يحدق في بيضة الطائر على سطح السفينة.
الصعوبة بين الاثنين هي
إلى حد كبير السماء والأرض “.
كان يرى جزءًا من البحر من أضواء اليخت الأمامية ،
انغمس لين شنغ.
إنهم في كل مكان ، ولكن لا أحد يعرف.
على الرغم من أنه كان لا يزال غير متأكد
البق كان بحجم ظفر.
مما إذا كانت هذه المصفوفة الطقسية ستعمل أم لا ،
الذين كانوا وراءه هواتفهم وأغلقوها.
ولكن جميع الطقوس السابقة قد نجحت جميعها ،
“هذا لا يتطلب من المستدعي أن يفتح بوابة استدعاء ،
لذلك يجب أن يعمل هذا من خلال المنطق أيضًا.
قال تشن هانغ بنبرة فاترة بعد ذلك ،
عندما كان لا يزال على الأرض ،
لاستدعاء كائن للقتال.
كان قد سمع عن هذا النوع من السحر ،
لم يعد هناك أي أثر للحشرات على اليخت.
لاستدعاء كائن للقتال.
“هذه في الواقع مسألة بسيطة للغاية.
وفي ذلك الوقت ،
لكنه لم يكن يمانع في ذلك حيث كانت عيناه مقفلة للأمام ،
كان حسودًا جدًا من ذلك ،
الأنثوية النحيفة إلى الأرض.
ولم يخطر بباله أبدًا أنه سيكون
البق كان بحجم ظفر.
لديه فرصة لتعلم مثل هذا السحر.
لكنني أتساءل ، لماذا لا تدعنا فقط نقتل هذا القاتل؟ ”
ضحك الرجل الأصلع المقنع مرة أخرى.
“لا تنس وعدك … وبالطبع ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
