القوة (1)
أخذ لين شنغ نفسا عميقا. اندفع هواء الصباح البارد إلى أسفل حلقه إلى رئتيه ، منتعشا إياه فجأة.
“يو! صبي!” ضحك الرجل السمين وداس على مؤخرة السيجارة على الأرض.
“هل … لدي حلم للتو؟” تذكر بوضوح أنه رأى للتو ظلين أبيضين.
كانت تقيم هناك لعدة أيام. لشكرهم ،
كان لا يزال يتذكر الخوف العميق الذي شعر به عندما رأى الظلال البيضاء.
وغسل أسنانه.
“لماذا لا يمكنني دخول عالم الأحلام؟” جلس لين شنغ في السرير ،
عقد حاجبيه. “هل هذا بسبب الطقوس؟”
بدت شاحبة وبدا وكأنها تقول شيئا.
نهض من السرير ولمس رقبته التي تفوح منها رائحة العرق.
فمن الأفضل التواصل مع عائلتك وإيجاد طريقة لحلها معًا”.
ثم تغير إلى زيه المدرسي وحمل حقيبته المدرسية.
خرج من غرفة النوم ورأى وانغ يوي على الهاتف في غرفة المعيشة.
لقد نظروا إلى لين شنغ لكنهم لم يجيبوه.
بدت شاحبة وبدا وكأنها تقول شيئا.
أعطت لين شنغ ابتسامة قسرية عندما رآته يدخل غرفة المعيشة.
ذهب لين شنغ إلى الحمام ،
تضاعفت معدلات الفائدة الشهرية بشكل كبير.
وغسل وجهه ،
بعد الضرب المبرح ،
وغسل أسنانه.
إذا حدث شيء ما ،
ثم تغير إلى زيه المدرسي وحمل حقيبته المدرسية.
مال لين شنغ رأسه وتجنب يد الرجل.
عندما دخل إلى غرفة المعيشة ،
بعد الضرب المبرح ،
كانت وانغ يوي قد أنهت اتصالها الهاتفي وكانت تجلس الآن على الأريكة ،
نظر الرجلان إلى الزي المدرسي والحقيبة المدرسية لين شنغ ، وضحكو.
وتبدو مكتئبة.
خفضت وانغ يوي رأسها.
أعطت لين شنغ ابتسامة قسرية عندما رآته يدخل غرفة المعيشة.
عندما أرادت تسديد الأموال ،
“الفطور جاهز. إنه على طاولة المطبخ. ”
كانت تقيم هناك لعدة أيام. لشكرهم ،
كانت تقيم هناك لعدة أيام. لشكرهم ،
بحلول ذلك الوقت ، كان عدد قليل من الناس قد انجذبو إلى الحادث.
قامت بغسل الأطباق وطهيها وغسلها كل يوم.
في الحافلة ، واصل لين شنغ التفكير في الرجلين. يبدو أنه كان مخطئًا حقًا.
ونتيجة لذلك ،
في البداية ، وقعت عقدًا بمعدل فائدة شهري 2٪ مع الشركة.
قام لين شنغ بتغيير نظرته إليها بشكل طفيف.
بسبب الحاجة الملحة للمال ،
“لا بأس ، أنا متأخر.
“لماذا لا يمكنني دخول عالم الأحلام؟” جلس لين شنغ في السرير ،
قال: “أنا ذاهب إلى المدرسة الآن”.
فقد استوعب الكثير من أجزاء الذاكرة غير المكتملة.
وجد أنها بدت متعبة. ”
لكنه كان لا يزال بعيد عن أن يكون كافي.
إذا حدث شيء ما ،
خمن لين شنغ أن شيئًا ما كان خطأ في عائلتها ،
فمن الأفضل التواصل مع عائلتك وإيجاد طريقة لحلها معًا”.
ثم اندفع إلى الأمام ولكم الرجل النحيف بقوة على الذقن.
“أعرف … كل ذلك بسبب عائلتي …”
هههههههههههههه البطل ما بدا وصار جذي الله يستر من الي جاي
خفضت وانغ يوي رأسها.
“الفطور جاهز. إنه على طاولة المطبخ. ”
كانت دموعها تقطر على تنورتها.
خمن لين شنغ أن شيئًا ما كان خطأ في عائلتها ،
وغسل وجهه ،
ولكن لم يكن من المفيد قول أي شيء في ذلك الوقت.
مع امتصاص الكثير من الخبرات والمهارات العملية بالإضافة إلى تأثير ختم أشين ،
لقد تعلم القليل عن وضع وانغ يوي في الأيام التي قضاها معها.
“قف!!” صرخ الرجل السمين ،
كان والداها يحبان القمار.
كانت وانغ يوي قد أنهت اتصالها الهاتفي وكانت تجلس الآن على الأريكة ،
لقد أمضوا معظم وقتهم في الكازينو ،
وجد أنها بدت متعبة. ”
وسيتم إلقاء أموالهم في حفرة القمار التي لا نهاية لها.
طلبت المساعدة في كل مكان ،
لذلك ،
هز لين شنغ رأسه. دافع عن نفسه: “لقد بدوا مثل الأشرار”. وجعله يشعر بتحسن.
منذ المدرسة الإعدادية ،
توسلت إليهم واستهلكت كل مدخراتها ،
بدأت وانغ يو في العمل وكسب المال للذهاب إلى المدرسة.
في البداية ، وقعت عقدًا بمعدل فائدة شهري 2٪ مع الشركة.
كان الأمر صعبًا عليها ،
تضاعفت معدلات الفائدة الشهرية بشكل كبير.
وظلت حياتها على هذا النحو حتى يومنا هذا.
عبس لين شنغ.
بسبب الحاجة الملحة للمال ،
قامت بغسل الأطباق وطهيها وغسلها كل يوم.
طلبت المساعدة في كل مكان ،
وظلت حياتها على هذا النحو حتى يومنا هذا.
لكنها لم تجد أي شخص على استعداد لإقراضها لها.
حتى أن شركة إقراض المال وجدت مدرستها ،
لذا ، لجأت إلى شركة إقراض المال للمساعدة.
أعطت لين شنغ ابتسامة قسرية عندما رآته يدخل غرفة المعيشة.
في البداية ، وقعت عقدًا بمعدل فائدة شهري 2٪ مع الشركة.
فمن الأفضل التواصل مع عائلتك وإيجاد طريقة لحلها معًا”.
على الرغم من أنه كان عالي ،
وغسل وجهه ،
إلا انه لم يكن خارج الخط.
نظر لين شنغ بهدوء إلى الرجلين اللذين كانا يرقدان على الأرض.
ولكن في وقت لاحق ،
بحلول ذلك الوقت ، كان عدد قليل من الناس قد انجذبو إلى الحادث.
عندما أرادت تسديد الأموال ،
كان يشعر بالقلق من أنهم قادمون من أجل وانغ يو لدينهم.
وجدت أن العقد مختلف تمامًا عن العقد السابق.
لذلك ،
تضاعفت معدلات الفائدة الشهرية بشكل كبير.
في البداية ، وقعت عقدًا بمعدل فائدة شهري 2٪ مع الشركة.
توسلت إليهم واستهلكت كل مدخراتها ،
لقد نظروا إلى لين شنغ لكنهم لم يجيبوه.
لكنه كان لا يزال بعيد عن أن يكون كافي.
ولكن في وقت لاحق ،
حتى أن شركة إقراض المال وجدت مدرستها ،
توسلت إليهم واستهلكت كل مدخراتها ،
مما أجبرها على تخطي الدروس.
لم يكن يحب أن يسبب المشاكل ،
“ساكون جيد.” لين شنغ عز لها. لم يكن هناك شيء آخر يمكنه فعله لها.
“اهراهه !!!”
ثم ، غادر لين شنغ المنزل.
توقف لين شنغ على بعد مترين من الرجلين.
أثناء سيره إلى محطة الحافلات ،
ولكن في وقت لاحق ،
رأى رجلين ، كانا يدخنان ،
نهض من السرير ولمس رقبته التي تفوح منها رائحة العرق.
واقفين .
ولكن بعد ذلك ، تعثر وسقط على الأرض.
كان أحدهم سمينًا والآخر رفيعًا.
لقد تعلم القليل عن وضع وانغ يوي في الأيام التي قضاها معها.
كلاهما كان يرتدي سترات جلدية رمادية.
وسيتم إلقاء أموالهم في حفرة القمار التي لا نهاية لها.
كانت عيونهم تجتاحهم ،
كانت تقيم هناك لعدة أيام. لشكرهم ،
وبالتأكيد لم يبدوا مثل الأخيار للوهلة الأولى.
ثم اندفع إلى الأمام ولكم الرجل النحيف بقوة على الذقن.
عبس لين شنغ.
بدأت وانغ يو في العمل وكسب المال للذهاب إلى المدرسة.
لم يكن يحب أن يسبب المشاكل ،
ومع ذلك ،
على الأقل ليس إذا لم يكن قويًا بما يكفي لحماية عائلته.
لذا ، لجأت إلى شركة إقراض المال للمساعدة.
ومع ذلك ،
حتى أن شركة إقراض المال وجدت مدرستها ،
هذا لا يعني أنه كان على ما يرام
“لقد كان تصوري السابق.”
مع تهديد محتمل معلقة حول عتبة منزله.
لقد عانى الكثير من القتال ومات عدة مرات في عالم الأحلام.
كان يشعر بالقلق من أنهم قادمون من أجل وانغ يو لدينهم.
لقد عانى الكثير من القتال ومات عدة مرات في عالم الأحلام.
لا يريد المرء العبث مع أناس مثلهم.
كانت عيونهم تجتاحهم ،
بعد التفكير لبعض الوقت ، سار لين شنغ تجاههم مباشرة.
هههههههههههههه البطل ما بدا وصار جذي الله يستر من الي جاي
رأى الرجلان لين شنغ يقترب من بعيد.
أخذ لين شنغ نفسا عميقا. اندفع هواء الصباح البارد إلى أسفل حلقه إلى رئتيه ، منتعشا إياه فجأة.
أحس أحدهم أن لين شنغ كان قادمًا إليهم بالفعل ،
لذلك أسقط سيجارته واستقام.
خفضت وانغ يوي رأسها.
في الحافلة ، واصل لين شنغ التفكير في الرجلين. يبدو أنه كان مخطئًا حقًا.
توقف لين شنغ على بعد مترين من الرجلين.
“ساكون جيد.” لين شنغ عز لها. لم يكن هناك شيء آخر يمكنه فعله لها.
شد حقيبته حول كتفه وعبس. “ماذا تفعلان هنا؟”
وظلت حياتها على هذا النحو حتى يومنا هذا.
تفاجأ الرجلان قليلاً.
نظر لين شنغ بهدوء إلى الرجلين اللذين كانا يرقدان على الأرض.
لقد نظروا إلى لين شنغ لكنهم لم يجيبوه.
صعد إليهم وضربهم مرة أخرى.
“إذا عدت من المدرسة ووجدت كلاكما ما زلتم هنا ، فلا تلومني على وقاحتي!”
لذلك ،
نظر الرجلان إلى الزي المدرسي والحقيبة المدرسية لين شنغ ، وضحكو.
لقد أمضوا معظم وقتهم في الكازينو ،
“يو! صبي!” ضحك الرجل السمين وداس على مؤخرة السيجارة على الأرض.
“أضربه!” وصل الرجل النحيف لشعر لين شنغ.
“لقد جئنا للتو لتحصيل رسوم إدارة الممتلكات! ما يجري بحق الجحيم؟!”
مال لين شنغ رأسه وتجنب يد الرجل.
كانت تقيم هناك لعدة أيام. لشكرهم ،
ثم اندفع إلى الأمام ولكم الرجل النحيف بقوة على الذقن.
“أعرف … كل ذلك بسبب عائلتي …”
“اهراهه !!!”
وجدت أن العقد مختلف تمامًا عن العقد السابق.
صرخ الرجل النحيف وغطى فمه وتراجع.
إلا انه لم يكن خارج الخط.
قرفص إلى أسفل ،
لا يريد المرء العبث مع أناس مثلهم.
وبدأ فمه ينزف. يبدو أنه عض لسانه.
مما أجبرها على تخطي الدروس.
فوجئ الرجل السمين للحظة ، واندفع مع هدير.
أحس أحدهم أن لين شنغ كان قادمًا إليهم بالفعل ،
ولكن بعد ذلك ، تعثر وسقط على الأرض.
كان يشعر بالقلق من أنهم قادمون من أجل وانغ يو لدينهم.
قبل أن يستيقظ ،
أعطت لين شنغ ابتسامة قسرية عندما رآته يدخل غرفة المعيشة.
ركل لين شنغ بطنه وصرخ وهو يتدحرج على الأرض.
لقد تعلم القليل عن وضع وانغ يوي في الأيام التي قضاها معها.
في البداية ، وقعت عقدًا بمعدل فائدة شهري 2٪ مع الشركة.
نظر لين شنغ بهدوء إلى الرجلين اللذين كانا يرقدان على الأرض.
لذلك أسقط سيجارته واستقام.
لقد عانى الكثير من القتال ومات عدة مرات في عالم الأحلام.
ذهب لين شنغ إلى الحمام ،
ليس ذلك فحسب ،
كان لين شنغ يشعر بالراحة في النهاية.
فقد استوعب الكثير من أجزاء الذاكرة غير المكتملة.
ذهب لين شنغ إلى الحمام ،
لم يعد مجرد باحث في اللغات القديمة.
وظلت حياتها على هذا النحو حتى يومنا هذا.
ظاهريًا ، كان طالبًا عاديًا في المدرسة الثانوية ،
رأى الرجلان لين شنغ يقترب من بعيد.
ولكن في الواقع ،
مع امتصاص الكثير من الخبرات والمهارات العملية بالإضافة إلى تأثير ختم أشين ،
كان طالبًا في المدرسة الثانوية يتمتع بمهارات قوية في مهارة المبارزة وخبرة عملية غنية.
كانت قطعة من الكعكة للتعامل مع هذين الرجلين.
قام لين شنغ بركلهما مرة أخرى وحذر ،
ركل لين شنغ بطنه وصرخ وهو يتدحرج على الأرض.
“لا تدعوني أراكما مرة أخرى ، أو …” فكر لين شنغ ،
واقفين .
لكنه لم يستطع التفكير في أي كلمات أكثر تهديدًا.
وجدت أن العقد مختلف تمامًا عن العقد السابق.
بحلول ذلك الوقت ، كان عدد قليل من الناس قد انجذبو إلى الحادث.
قام لين شنغ بركلهما مرة أخرى وحذر ،
صعد إليهم وضربهم مرة أخرى.
ظاهريًا ، كان طالبًا عاديًا في المدرسة الثانوية ،
كانو مغطين بالكدمات ، وأنوفهم تنزف ، وأسنانهم مكسورة ، وسقطو على الأرض.
كان لا يزال يتذكر الخوف العميق الذي شعر به عندما رأى الظلال البيضاء.
مع امتصاص الكثير من الخبرات والمهارات العملية بالإضافة إلى تأثير ختم أشين ،
لقد أمضوا معظم وقتهم في الكازينو ،
كانت قطعة من الكعكة للتعامل مع هذين الرجلين.
واقفين .
بعد الضرب المبرح ،
“ساكون جيد.” لين شنغ عز لها. لم يكن هناك شيء آخر يمكنه فعله لها.
كان لين شنغ يشعر بالراحة في النهاية.
قامت بغسل الأطباق وطهيها وغسلها كل يوم.
“قف!!” صرخ الرجل السمين ،
لم يكن يحب أن يسبب المشاكل ،
“لقد جئنا للتو لتحصيل رسوم إدارة الممتلكات! ما يجري بحق الجحيم؟!”
بدأت وانغ يو في العمل وكسب المال للذهاب إلى المدرسة.
توقف لين شنغ للحظة. تحصيل رسوم إدارة الممتلكات؟ يبدو أن الرجل السمين لم يكن يكذب …
كان والداها يحبان القمار.
لذا ، لجأت إلى شركة إقراض المال للمساعدة.
“لقد ارتكبت خطأ؟” نظر حوله ، يشعر بالذنب قليلا. ثم استدار وركض.
توسلت إليهم واستهلكت كل مدخراتها ،
في الحافلة ، واصل لين شنغ التفكير في الرجلين. يبدو أنه كان مخطئًا حقًا.
“الفطور جاهز. إنه على طاولة المطبخ. ”
“لقد كان تصوري السابق.”
عبس لين شنغ.
هز لين شنغ رأسه. دافع عن نفسه: “لقد بدوا مثل الأشرار”. وجعله يشعر بتحسن.
ظاهريًا ، كان طالبًا عاديًا في المدرسة الثانوية ،
هههههههههههههه البطل ما بدا وصار جذي الله يستر من الي جاي
مع تهديد محتمل معلقة حول عتبة منزله.
ركل لين شنغ بطنه وصرخ وهو يتدحرج على الأرض.
رأى الرجلان لين شنغ يقترب من بعيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
