التقدم (1)
لم يتمكن لين شنغ من دخول عالم الأحلام مؤقتًا لأنه قُتل ،
لذلك طلب من الجميع ارتداء الزي الموحد ،
لذلك أخذ وقتًا للراحة ،
حتى الآن ،
وممارسة مهاراته في السيف كل يوم.
على السطح ، كان مجرد طالب عادي في المدرسة الثانوية العليا.
تغيرت إلى قميص وردي وجينز ضيق.
ولكن في الواقع ، بسبب ممارسة مهارة المبارزة ،
والتي كانت بعيدة للغاية عن مثل هذه الحياة الآن.
كانت قوته الجسدية وقدرته على التحمل والبدنية ترتفع ببطء.
يجب عليه إعداد خطط مختلفة مقدمًا حتى
في الأيام التالية ، خرج لين شنغ لشراء مسحوق
على الرغم من أنه ليس معروفًا جدًا في منطقة مياه السوداء ،
الفضة في متاجر الذهب والفضة المختلفة بعد المدرسة.
ويجب أن تعكس الزخرفة أيضًا الأناقة والشعور المنعش قدر الإمكان
كان من الصعب جدًا الحصول على مسحوق الفضة.
كان لدى لين شنغ شعورًا ضعيفًا بالإثارة والتوقعات.
بعد بحث طويل ،
لا يبدو أن هذا الشخص يحب الغرباء.
وجد أخيرًا متجرًا يبيع مسحوق الفضة ، لكن السعر تجاوز توقعه.
لم يفهم الناس العاديون مستوى بطولة المبارزة.
دفعوا الرسوم الدراسية مباشرة بعد رؤية مهارات راسل.
وفقًا لشظايا ذاكرة آني ، تطلبت الطقوس تسع وحدات قياسية على الأقل.
شعرت أنها مدينة لهم بالكثير على إقامتها هناك.
أشارت وحدة قياسية إلى ملعقة خشبية كانت فريدة من نوعها لـ مدينة بلاكفيذر.
كان لين شنغ قلقًا بشأن المواد اللازمة في الطقوس.
تتكون كل وحدة من مغرفة واحدة كاملة.
“نعم. ألا يجب ان تأخذين قيلولة؟ ” لين شنغ وضع الكتاب وسأل بشكل عرضي.
لين شنغ أن تسع وحدات قياسية كانت كيلوغرام واحد على الأقل أو نحو ذلك …
في شيلين ، كان وضع عصفور ياسمين هو نفسه أسد الحجر الصيني.
بعد أن أنفق آلاف اليوان لشراء كيلوغرام من مسحوق الفضة،
بمجرد أن سمعوا أن مدرب النادي قد فاز بالجائزة الأولى ،
بدأ لين شنغ يتجول في أسواق المزارعين
ولم يهتم المعلم كثيرًا ،
وأسواق الحيوانات الأليفة وأماكن أخرى في هواشيا.
كان من الصعب جدًا الحصول على مسحوق الفضة.
كان بحاجة إلى دم الغزلان. لسوء الحظ ، بحث لمدة يومين ولم يجد شيئًا.
وضعه أمام البوابة يمكن أن يحمي المبنى.
استقبل نادي القبضة الحديدية في منطقة مياه السوداء عددًا قليلاً من الطلاب …
كان درس ما بعد الظهر فصلًا للدراسة الذاتية ،
وهذه المرة ، لم يكن الطلاب من النوع الفقير.
يتحدون ويشعرون بشعور بالانتماء.
كانوا في الواقع يدفعون رسوم الفصول الدراسية.
الآن ، بدأ نادي القبضة الحديدية ،
وفقا لشايين ،
كان بحاجة إلى دم الغزلان. لسوء الحظ ، بحث لمدة يومين ولم يجد شيئًا.
دخل طلاب راسل في معركة بعد أن تعلموا
كان لين شنغ قلقًا بشأن المواد اللازمة في الطقوس.
بعض التحركات السريعة منه ، وفازوا بالفعل.
وضعه أمام البوابة يمكن أن يحمي المبنى.
لذلك ، اغتنم ماديلان الفرصة للإعلان عن أن مدرب النادي
بعض التحركات السريعة منه ، وفازوا بالفعل.
هو السيد الحقيقي الذي فاز بالجائزة الأولى في بطولة المبارزة في هواشيا.
كما أراد أن يسأل شايين والآخرين عما
لم يفهم الناس العاديون مستوى بطولة المبارزة.
الذين كانوا إلى حد كبير عاشقين فنون الدفاع عن النفس.
بمجرد أن سمعوا أن مدرب النادي قد فاز بالجائزة الأولى ،
“لا أستطيع النوم …” بدت وانغ يوي قلقة.
اعتقدوا على الفور أن النادي يجب أن يكون
لكنه في الواقع كان
لديه بعض المهارات الحقيقية ،
لديه بعض المهارات الحقيقية ،
لذلك انضموا إلى الفصل.
حتى الآن ،
كان الطلاب الثلاثة الجدد أيضًا من الشباب الجريئين
اللفائف مكتوب عليها “نمر” و “تنين” على التوالي.
الذين كانوا إلى حد كبير عاشقين فنون الدفاع عن النفس.
“نعم حسنا.” أومأت وانغ يوي بسرعة.
دفعوا الرسوم الدراسية مباشرة بعد رؤية مهارات راسل.
“نعم. ألا يجب ان تأخذين قيلولة؟ ” لين شنغ وضع الكتاب وسأل بشكل عرضي.
تغيرت إلى قميص وردي وجينز ضيق.
الآن ، بدأ نادي القبضة الحديدية ،
مصحوبًا بصراخ الأطفال الذين يلعبون كرة القدم في الخارج.
على الرغم من أنه ليس معروفًا جدًا في منطقة مياه السوداء ،
ذهب راسل مع مدرسه ، لذلك ربما لم يشعر كثيرًا ،
بجني بعض المال.
كان لدى النادي مدربين فقط لجميع الطلاب الستة.
طالما أن الدعاية التالية كانت جيدة ،
طالما أن الدعاية التالية كانت جيدة ،
فإن نادي القبضة الحديدية سيصبح أكثر شعبية.
ذهب لين شنغ إلى النادي مرة أخرى وأخرج شايين لتزيين الدوجو.
كما وصفه راسل ،
لقد اختبر فكرة التواصل في فنون الدفاع عن النفس ،
بعض التحركات السريعة منه ، وفازوا بالفعل.
مع العلم أن فنون الدفاع عن النفس دوجو تعلق أيضًا أهمية كبيرة على التأثير البصري.
كان درس ما بعد الظهر فصلًا للدراسة الذاتية ،
لذلك طلب من الجميع ارتداء الزي الموحد ،
كان كل شيء في النادي يتحسن بشكل مطرد بينما
ويجب أن تعكس الزخرفة أيضًا الأناقة والشعور المنعش قدر الإمكان
“طاب مسائك.” أومأ لين شنغ برأس طفيف وسار إلى القاعة الرئيسية.
كان كل هذا لجعل أعضاء نادي القبضة الحديدية
الذي يحمل كتابًا في يده ، يدرس بجدية ،
يتحدون ويشعرون بشعور بالانتماء.
خاطئة في حالة وضع غير متوقع.
كان كل شيء في النادي يتحسن بشكل مطرد بينما
اللفائف مكتوب عليها “نمر” و “تنين” على التوالي.
كان لين شنغ قلقًا بشأن المواد اللازمة في الطقوس.
حتى الآن ،
…
بعد التوقف ، لم يكن في مزاج لمواصلة القراءة.
في الظهيرة. طقس جميل.
ثم فتحت الباب ونزلت إلى الطابق السفلي
انفجر العطر الخافت من الزهور من خلال النافذة المفتوحة ،
كانت قوته الجسدية وقدرته على التحمل والبدنية ترتفع ببطء.
مصحوبًا بصراخ الأطفال الذين يلعبون كرة القدم في الخارج.
على السطح ، كان مجرد طالب عادي في المدرسة الثانوية العليا.
يبدو أن لين شنغ ،
اعتقدوا على الفور أن النادي يجب أن يكون
الذي يحمل كتابًا في يده ، يدرس بجدية ،
زاوية نائية للغاية من المدينة.
لكنه في الواقع كان
شريط حانة سليغ ،
يخطط للذهاب إلى
يبدو أن لين شنغ ،
حانة سليغ في الليل.
والتي كانت بعيدة للغاية عن مثل هذه الحياة الآن.
شريط حانة سليغ ،
اعتقدوا على الفور أن النادي يجب أن يكون
كما وصفه راسل ،
كان مكانًا خاصًا تمامًا.
بعد الرد على تحيات الفتيات ،
لا يبدو أن هذا الشخص يحب الغرباء.
عند الوصول إلى المدخل الرئيسي ، كانت الفتاتان في مكتب الاستقبال في حالة جيدة ،
تم إخفاء العنوان في
تم رسم دوجو باللون الأبيض.
زاوية نائية للغاية من المدينة.
نهض وارتدى ملابسه بسرعة.
الذين كانوا إلى حد كبير عاشقين فنون الدفاع عن النفس.
كان ريدبون تاجر أسلحة ، ولكنه لم يكن الوحيد في الحانة.
غيّر لين شنغ حذائه وفتح الباب.
ذهب راسل مع مدرسه ، لذلك ربما لم يشعر كثيرًا ،
تم إخفاء العنوان في
لكن لين شنغ يمكن أن يخمن أن أي شيء
كان كل شيء في النادي يتحسن بشكل مطرد بينما
يمكن أن يحدث في أماكن مثل هذا.
لم يكن المجتمع الحالي هو الصين التي عاشها في حياته الماضية ،
ابتسم لها وذكّر: “لا تنسي مفتاحك”.
ولم يكن الأمن العام مطمئناً للغاية. لذلك ،
رآه طالب طويل ونحيف عند البوابة وحنى رأسه على عجل لاستقباله. “مساء الخير ، سيد لين!”
يجب عليه إعداد خطط مختلفة مقدمًا حتى
وفقا لشايين ،
لا يكون جاهلًا واتخاذ قرارات
التي كانت تقيم في المنزل لعدة أيام ،
خاطئة في حالة وضع غير متوقع.
ثم فتحت الباب ونزلت إلى الطابق السفلي
جالسًا على الأريكة ،
بدأ لين شنغ يتجول في أسواق المزارعين
كان لدى لين شنغ شعورًا ضعيفًا بالإثارة والتوقعات.
أمام بوابة دوجو ، كان هناك شخصان يضعان النحت الحجري لعصفور ياسمين للزينة.
كان مجرد مترجم للغات القديمة في حياته السابقة ،
لم يتمكن لين شنغ من دخول عالم الأحلام مؤقتًا لأنه قُتل ،
والتي كانت بعيدة للغاية عن مثل هذه الحياة الآن.
تم إخفاء العنوان في
ذكره جو حانة سلينغ بنمط مماثل: المرتزقة ، وهو النوع الأكثر شيوعًا في تلك الأفلام والروايات.
“حسنًا ، يجب أن أذهب إلى النادي الآن.”
*انقر.*
كان درس ما بعد الظهر فصلًا للدراسة الذاتية ،
فجأة ، قطع صوت افكار لين شنغ.
أشارت وحدة قياسية إلى ملعقة خشبية كانت فريدة من نوعها لـ مدينة بلاكفيذر.
تم فتح باب غرفة الضيوف ببطء ،
“طاب مسائك.” أومأ لين شنغ برأس طفيف وسار إلى القاعة الرئيسية.
وخرج ابنة عمه ،
يتحدون ويشعرون بشعور بالانتماء.
التي كانت تقيم في المنزل لعدة أيام ،
أمام الباب وقف عصفورين من الحجر الأسود.
وهي تبدو شاحبًا.
تم إخفاء العنوان في
تغيرت إلى قميص وردي وجينز ضيق.
بعد أن أنفق آلاف اليوان لشراء كيلوغرام من مسحوق الفضة،
تم تحديد ساقيها والوركين النحيفين
تم ترقية دوجو.
بوضوح في الجينز الضيق.
عند رؤية لين شنغ جالس على الأريكة ، ترددت ،
…
ثم ضغطت على ابتسامة وسألت ، “أنت تدرس؟”
لين شنغ أن تسع وحدات قياسية كانت كيلوغرام واحد على الأقل أو نحو ذلك …
“نعم. ألا يجب ان تأخذين قيلولة؟ ” لين شنغ وضع الكتاب وسأل بشكل عرضي.
والتي كانت بعيدة للغاية عن مثل هذه الحياة الآن.
“لا أستطيع النوم …” بدت وانغ يوي قلقة.
فهم لين شنغ مشاعرها ولم يطلب الكثير.
“سأنزل وأقوم ببعض التسوق. سأعود حالا.”
أمام بوابة دوجو ، كان هناك شخصان يضعان النحت الحجري لعصفور ياسمين للزينة.
لم ترغب في إحراج نفسها أمام ابن عمها.
والتي كانت بعيدة للغاية عن مثل هذه الحياة الآن.
وهي لا تريد أن تزعج دراسته أيضًا.
ذكره جو حانة سلينغ بنمط مماثل: المرتزقة ، وهو النوع الأكثر شيوعًا في تلك الأفلام والروايات.
شعرت أنها مدينة لهم بالكثير على إقامتها هناك.
الآن ، بدأ نادي القبضة الحديدية ،
فهم لين شنغ مشاعرها ولم يطلب الكثير.
الذي يحمل كتابًا في يده ، يدرس بجدية ،
ابتسم لها وذكّر: “لا تنسي مفتاحك”.
“نعم حسنا.” أومأت وانغ يوي بسرعة.
“نعم حسنا.” أومأت وانغ يوي بسرعة.
“طاب مسائك.” أومأ لين شنغ برأس طفيف وسار إلى القاعة الرئيسية.
ثم فتحت الباب ونزلت إلى الطابق السفلي
جالسًا على الأريكة ،
إلى السوبر ماركت القريب.
لم يكن المجتمع الحالي هو الصين التي عاشها في حياته الماضية ،
بعد التوقف ، لم يكن في مزاج لمواصلة القراءة.
تم فتح باب غرفة الضيوف ببطء ،
“حسنًا ، يجب أن أذهب إلى النادي الآن.”
لا يكون جاهلًا واتخاذ قرارات
كما أراد أن يسأل شايين والآخرين عما
لا يكون جاهلًا واتخاذ قرارات
إذا كانت هناك طريقة للحصول على دم غزال طازج.
لا يكون جاهلًا واتخاذ قرارات
نهض وارتدى ملابسه بسرعة.
أمام بوابة دوجو ، كان هناك شخصان يضعان النحت الحجري لعصفور ياسمين للزينة.
مع وضع سيفه على ظهره ،
تم إخفاء العنوان في
غيّر لين شنغ حذائه وفتح الباب.
ذهب لين شنغ إلى المنطقة الخلفية المزخرفة حديثًا.
كان درس ما بعد الظهر فصلًا للدراسة الذاتية ،
لذلك أخذ وقتًا للراحة ،
ولم يهتم المعلم كثيرًا ،
كان لين شنغ قلقًا بشأن المواد اللازمة في الطقوس.
لذلك لم يكن عليه أن يكون في الوقت المحدد.
رآه طالب طويل ونحيف عند البوابة وحنى رأسه على عجل لاستقباله. “مساء الخير ، سيد لين!”
بدلاً من ركوب الحافلة ، أشاد بسيارة أجرة ،
بدأ لين شنغ يتجول في أسواق المزارعين
وخلال 20 دقيقة ، كان في دوجو من نادي القبضة الحديدية.
كانت قوته الجسدية وقدرته على التحمل والبدنية ترتفع ببطء.
…
تم ترقية دوجو.
فهم لين شنغ مشاعرها ولم يطلب الكثير.
أمام بوابة دوجو ، كان هناك شخصان يضعان النحت الحجري لعصفور ياسمين للزينة.
لا يكون جاهلًا واتخاذ قرارات
في شيلين ، كان وضع عصفور ياسمين هو نفسه أسد الحجر الصيني.
لا يكون جاهلًا واتخاذ قرارات
وضعه أمام البوابة يمكن أن يحمي المبنى.
انفجر العطر الخافت من الزهور من خلال النافذة المفتوحة ،
أمام الباب وقف عصفورين من الحجر الأسود.
كان منصبه في النادي هو مدرب الفنون القتالية الرئيسي بينما كان راسل مدربًا رئيسيًا للأسلحة النارية في النادي.
تم رسم دوجو باللون الأبيض.
تم رسم دوجو باللون الأبيض.
كانت القاعة مهيبة وواسعة.
ثم فتحت الباب ونزلت إلى الطابق السفلي
كانت أرضية القاعة مغطاة بجلد نمر ضخم من الأردواز الأسود.
هو السيد الحقيقي الذي فاز بالجائزة الأولى في بطولة المبارزة في هواشيا.
علقت على الحائط خلف المنضدة الأمامية زوج من
كان الطلاب الثلاثة الجدد أيضًا من الشباب الجريئين
اللفائف مكتوب عليها “نمر” و “تنين” على التوالي.
كان لدى النادي مدربين فقط لجميع الطلاب الستة.
سار لين شنغ ويداه خلف ظهره.
كان كل هذا لجعل أعضاء نادي القبضة الحديدية
رآه طالب طويل ونحيف عند البوابة وحنى رأسه على عجل لاستقباله. “مساء الخير ، سيد لين!”
مع وضع سيفه على ظهره ،
“طاب مسائك.” أومأ لين شنغ برأس طفيف وسار إلى القاعة الرئيسية.
في الظهيرة. طقس جميل.
كان منصبه في النادي هو مدرب الفنون القتالية الرئيسي بينما كان راسل مدربًا رئيسيًا للأسلحة النارية في النادي.
كان لين شنغ قلقًا بشأن المواد اللازمة في الطقوس.
حتى الآن ،
فإن نادي القبضة الحديدية سيصبح أكثر شعبية.
كان لدى النادي مدربين فقط لجميع الطلاب الستة.
وهي تبدو شاحبًا.
عند الوصول إلى المدخل الرئيسي ، كانت الفتاتان في مكتب الاستقبال في حالة جيدة ،
انفجر العطر الخافت من الزهور من خلال النافذة المفتوحة ،
مما يعزز واجهة النادي.
ولم يهتم المعلم كثيرًا ،
بعد الرد على تحيات الفتيات ،
ذهب لين شنغ إلى المنطقة الخلفية المزخرفة حديثًا.
وجد أخيرًا متجرًا يبيع مسحوق الفضة ، لكن السعر تجاوز توقعه.
كان الطلاب الثلاثة الجدد أيضًا من الشباب الجريئين
ثم ضغطت على ابتسامة وسألت ، “أنت تدرس؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
