مرة أخرى (2)
وبحلول الوقت الذي غادر فيه مقهى الإنترنت ،
على حافة المقابض كانت علامات لوضعها بإحكام.
كانت الساعة السادسة مساءً بالفعل ،
لذلك فقد خصصها كمكان آمن للراحة والتعافي.
وبدأت السماء تظلم.
كانت غرفة التخزين هي القسم
اشار لسيارة أجرة للعودة مباشرة إلى المنزل.
المسلة بأكملها من الأسفل مثل مقياس الحرارة.
عندما عاد إلى المنزل ، لم يكن والده في الجوار. فقط والدته ،
مجموعتين من الأسئلة في وقت لاحق ،
كانت في المطبخ تقشر البطاطس.
يده قبل أن تنتشر عبر ذراعه وفي جميع أنحاء جسده.
ذهب لين شنغ للمساعدة ،
وحتى جدرانه الخارجية كانت في حالة جيدة دون أي علامات على الضرر.
وسرعان ما تم إعداد طبقين.
في المسافة كان برج أسود كشط السماء محاط بجدار دائري ضخم.
ثم تناولت الأم والابن العشاء.
سأل والدته ما كان يفعله طوال اليوم ،
وفتح بدون صوت عندما هبت الرياح العاتية.
ونسج لين شنغ بسهولة قصة لها.
لكن ذلك كان صداعًا آخر تمامًا.
يقف أمام بوابة الكنيسة ،
لم يكن يريد أن تعرف عائلته أنه التحق بنادي المبارزة بالخارج …
متجاهلاً قبة الصلاة في وسط الغرفة.
تمامًا كما لم يكن على استعداد للانضمام إلى شركة قيصر.
ارتجف لين شنغ قليلا لكنه استمر في المشي في الخارج بسيفه في متناول اليد.
لكن ذلك كان صداعًا آخر تمامًا.
ونسج لين شنغ بسهولة قصة لها.
إلى جانب ذلك ، لم يكن يعرف شيئًا عن قيصر.
* كراااك … *
من كان هذا؟ أي نوع من الأشخاص كان؟ ما هي خلفيته ، هل كانت جيدة أم سيئة؟
كانت غرفة التخزين هي القسم
انه لا يعرف شيئا على الإطلاق.
هل كان كل شيء فقط من أجل المال؟
هذه المرة ، لم يخطط للبقاء في تلك المنطقة الآمنة.
وبطبيعة الحال ، بدا ذلك غير واقعي ،
أطلق قبضته وسمح للخط الأبيض بالاختفاء.
وكان بحاجة إلى الوقت للتفكير.
بمجرد الانتهاء من تناول العشاء وغسل الأطباق ،
تلاشى الخط الأبيض بمجرد أن سحب يديه.
استخدم لين شنغ المراجعة كذريعة للذهاب
نهض لين شنغ ببطء
إلى غرفته بعد الغرغرة السريعة.
وبصرف النظر عن المنحوتات على السطح ،
مجموعتين من الأسئلة في وقت لاحق ،
وصل إلى المقبض البرونزي البارد …
كان يشعر بالنعاس.
لم يكن هناك شيء سوى عدد قليل من السلع اليومية.
ثم ارتدى معطفه والأحذية التي أعدها.
وسحبها مفتوحة.
بعد ذلك ، استلق على سريره وأغلق عينيه للنوم.
أطلق قبضته وسمح للخط الأبيض بالاختفاء.
بعد ذلك ، استلق على سريره وأغلق عينيه للنوم.
داخل الكنيسة …
تمتم لين شنغ إلى نفسه ،
نهض لين شنغ ببطء
وبطبيعة الحال ، بدا ذلك غير واقعي ،
وفحص محيطه بسرعة.
أطلق قبضته وسمح للخط الأبيض بالاختفاء.
المعبد كما هو عندما تركه.
اشار لسيارة أجرة للعودة مباشرة إلى المنزل.
كان الهواء يهدئ ، بينما كان الباب ،
مقارنة بالمباني الأخرى حول القصر ، تم الحفاظ عليه بشكل جيد ،
وكذلك النوافذ ، في حالة نقية ومغلقة.
بعد أن قام بجولة في المكان كله ،
نهض لين شنغ وفحص جسده.
أمسك بالسيف ،
كان يرتدي القميص والأحذية الرياضية السوداء التي كان يرتديها قبل النوم. بجانبه كان سلاحه ، .
مجموعتين من الأسئلة في وقت لاحق ،
أمسك بالسيف ،
والأهم من ذلك ، أنه بسبب كون المكان
متجاهلاً قبة الصلاة في وسط الغرفة.
كان أقصر بكثير ،
توجه مباشرة إلى الباب الصغير في الجزء الخلفي من الكنيسة.
أطلق قبضته وسمح للخط الأبيض بالاختفاء.
لقد بحث لين شنغ الكنيسة بأكملها بالفعل ،
قريبًا بما يكفي من كنيسة ،
ولم يبق سوى غرفة التخزين في الخلف.
متجاهلاً قبة الصلاة في وسط الغرفة.
تتألف الكنيسة بأكملها من قاعة رئيسية وقاعة
وحتى جدرانه الخارجية كانت في حالة جيدة دون أي علامات على الضرر.
فرعية وغرفة نوم لرجال الدين ومطبخ ومرحاض.
كان قصرًا على شكل سمكة.
بعد أن قام بجولة في المكان كله ،
تمتم لين شنغ إلى نفسه ،
لم يكن هناك شيء سوى عدد قليل من السلع اليومية.
بعد ذلك ، استلق على سريره وأغلق عينيه للنوم.
كان للقصر ثلاثة طوابق ، وتم إغلاق النوافذ في كل طابق.
كانت غرفة التخزين هي القسم
الوحيد الذي لم يقم بفحصه بعد.
وبدأ في البحث عن الاتجاه الذي يجب أن يتقدم فيه.
تمسك بسيفه بإحكام ،
وصل لين شنغ بسرعة إلى غرفة التخزين.
في المسافة كان برج أسود كشط السماء محاط بجدار دائري ضخم.
وصل إلى المقبض البرونزي البارد …
“على الرغم من أن هذا المكان جيد ومتأنق ،
وسحبها مفتوحة.
كانت مساحة صغيرة بعرض متر مربع.
* كراااك … *
داخل الكنيسة …
صرير لطيف في وقت لاحق ،
أمسك لين شنغ يديه وأمسك المقابض بكل يد.
فتح الباب الخشبي الأبيض الرمادي ببطء.
نهض لين شنغ وفحص جسده.
كانت مساحة صغيرة بعرض متر مربع.
وسرعان ما تم إعداد طبقين.
لم يكن هناك أي شيء إلى جانب عمود منحوت يشبه المسلة يبلغ ارتفاعه مترًا.
توقف الخط الأبيض ببطء
كان العمود باللون الرمادي الأبيض ،
ذهب لين شنغ للمساعدة ،
وكان هناك شكل قمر منحني بثلاث نجوم في الأعلى.
فجأة ، شعر بارتفاع دافئ من المسلة. دخلت راحة
في النهاية ، كان هناك أيضًا علامة مماثلة مع سطر من الكلمات.
لم يكن هناك شيء سوى عدد قليل من السلع اليومية.
تطلع لين شنغ للحصول على نظرة أفضل.
في المسافة كان برج أسود كشط السماء محاط بجدار دائري ضخم.
استطاع لين شنغ رؤية الفناء الداخلي المركزي من موقعه.
“مسلة التقييم: تقييم المستوى الوظيفي. معايير التقييم: بالادين ، المحارب ، الكاهن. ”
انه لا يعرف شيئا على الإطلاق.
“مسلة التقييم ؟؟” فاجأ لين شنغ. كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الشيء.
لم يكن هناك سوى مقبضين بارزين من كل جانب.
من شظايا الذاكرة في ذهنه ، اكتشف هويات ومستويات أفراد معينين ،
وفي هذا المكان الغادر ،
ولكن كيف تم تحديد مستواهم؟ لم يكن هناك ذكر لذلك.
بعد أن بحث لين شنغ في غرفة التخزين ، لم يجد شيئًا سوى مسلة التقييم.
ربما ، لم تحتوي شظايا الذاكرة التي استوعبها على مثل هذه المعلومات.
فجأة ، شعر بارتفاع دافئ من المسلة. دخلت راحة
ومع ذلك ، ربما كانت المسلة الصغيرة التي أمامه لها علاقة بتقييم المستوى.
أمسك بالسيف ،
مشى نحو المسلة وفحصها.
لقد بحث لين شنغ الكنيسة بأكملها بالفعل ،
وبصرف النظر عن المنحوتات على السطح ،
وبدأ الخط الأبيض يتحرك إلى أعلى على طول
لم يكن هناك سوى مقبضين بارزين من كل جانب.
تتألف الكنيسة بأكملها من قاعة رئيسية وقاعة
على حافة المقابض كانت علامات لوضعها بإحكام.
كان هناك شعور بوخز بالنبذ والخطر.
أمسك لين شنغ يديه وأمسك المقابض بكل يد.
توقف الخط الأبيض ببطء
فجأة ، شعر بارتفاع دافئ من المسلة. دخلت راحة
متجاهلاً قبة الصلاة في وسط الغرفة.
يده قبل أن تنتشر عبر ذراعه وفي جميع أنحاء جسده.
وبحلول الوقت الذي غادر فيه مقهى الإنترنت ،
ثم فجأة مع ظهور الدفء ، عاد إلى المسلة واختفى.
هل كان كل شيء فقط من أجل المال؟
* هممم … *
إلى غرفته بعد الغرغرة السريعة.
رن همهمة طفيفة.
“هذا يعني أنني محارب من المستوى 2 الآن؟” خمن لين شنغ.
تحت نظرة لين شنغ المدهشة قليلاً ،
وبدأت السماء تظلم.
بدأت المنحوتات على المسلة تتوهج بشكل مشرق ،
وفتح بدون صوت عندما هبت الرياح العاتية.
وبدأ الخط الأبيض يتحرك إلى أعلى على طول
بعد ذلك ، استلق على سريره وأغلق عينيه للنوم.
المسلة بأكملها من الأسفل مثل مقياس الحرارة.
ووصل إلى المستوى 2 ، لكن الدفء الأولي لم يظهر.
توقف الخط الأبيض ببطء
وكان بحاجة إلى الوقت للتفكير.
عند مؤشر المستوى 2 وبقي هناك.
“على الرغم من أن هذا المكان جيد ومتأنق ،
“المستوي 2؟” فوجئ لين شنغ ، وسحب يده من المقبض.
بعد ذلك ، استلق على سريره وأغلق عينيه للنوم.
تلاشى الخط الأبيض بمجرد أن سحب يديه.
تمتم لين شنغ إلى نفسه ،
“هذا يعني أنني محارب من المستوى 2 الآن؟” خمن لين شنغ.
إلى جانب ذلك ، لم يكن يعرف شيئًا عن قيصر.
ثم وضع يديه على المقبض مرة أخرى.
لكن ذلك كان صداعًا آخر تمامًا.
بسرعة كبيرة ، أضاء الخط الأبيض مرة أخرى
وبصرف النظر عن المنحوتات على السطح ،
ووصل إلى المستوى 2 ، لكن الدفء الأولي لم يظهر.
تلاشى الخط الأبيض بمجرد أن سحب يديه.
“مثير للاهتمام … على الرغم من أنني لا أملك أي فكرة عن سبب هذا الشيء.”
ارتجف لين شنغ قليلا لكنه استمر في المشي في الخارج بسيفه في متناول اليد.
أطلق قبضته وسمح للخط الأبيض بالاختفاء.
تحت نظرة لين شنغ المدهشة قليلاً ،
بعد أن بحث لين شنغ في غرفة التخزين ، لم يجد شيئًا سوى مسلة التقييم.
وكذلك النوافذ ، في حالة نقية ومغلقة.
أخذ السيف الفاسد وعاد إلى البوابة الرئيسية للحرم.
المعبد كما هو عندما تركه.
هذه المرة ، لم يخطط للبقاء في تلك المنطقة الآمنة.
لم يكن هناك وحوش أو أخطار في كنيسة ،
بمجرد الانتهاء من تناول العشاء وغسل الأطباق ،
لذلك فقد خصصها كمكان آمن للراحة والتعافي.
“على الرغم من أن هذا المكان جيد ومتأنق ،
بعد أن بحث لين شنغ في غرفة التخزين ، لم يجد شيئًا سوى مسلة التقييم.
إلا أنني لست هنا للبقاء في المنطقة الآمنة …”
دفع لين شنغ الباب الرئيسي برفق ،
وفي بعض الجوانب ، لم
وفتح بدون صوت عندما هبت الرياح العاتية.
لم يكن يريد أن تعرف عائلته أنه التحق بنادي المبارزة بالخارج …
ارتجف لين شنغ قليلا لكنه استمر في المشي في الخارج بسيفه في متناول اليد.
ويمكنه رؤية منطقة مدينة بلاكفيذر
يقف أمام بوابة الكنيسة ،
سأل والدته ما كان يفعله طوال اليوم ،
ويمكنه رؤية منطقة مدينة بلاكفيذر
ربما ، لم تحتوي شظايا الذاكرة التي استوعبها على مثل هذه المعلومات.
بشوارعها الفارغة ومبانيها المتداعية.
ارتجف لين شنغ قليلا لكنه استمر في المشي في الخارج بسيفه في متناول اليد.
في المسافة كان برج أسود كشط السماء محاط بجدار دائري ضخم.
“المستوي 2؟” فوجئ لين شنغ ، وسحب يده من المقبض.
“يبدو الأمر وكأنه قفص عملاق …”
لم يكن هناك وحوش أو أخطار في كنيسة ،
تمتم لين شنغ إلى نفسه ،
وفتح بدون صوت عندما هبت الرياح العاتية.
وبدأ في البحث عن الاتجاه الذي يجب أن يتقدم فيه.
ممسكًا بسيفه ، سار ببطء نحو السياج الفولاذي في الفناء ،
وبدأ الخط الأبيض يتحرك إلى أعلى على طول
وسقط نظره على قصر واجه الكنيسة.
في جميع أنحاء الهيكل الأبيض الرمادي كانت نقوش الملائكة الرضع ،
كان قصرًا على شكل سمكة.
“يبدو الأمر وكأنه قفص عملاق …”
في جميع أنحاء الهيكل الأبيض الرمادي كانت نقوش الملائكة الرضع ،
وحتى جدرانه الخارجية كانت في حالة جيدة دون أي علامات على الضرر.
وفي بعض الأماكن ، نمت الزهور الشبيهة بالويستارية.
أمسك لين شنغ مقبض سيفه وهو يمسح نظراته. ثم ، اندفع نحو بوابة القصر.
مقارنة بالمباني الأخرى حول القصر ، تم الحفاظ عليه بشكل جيد ،
كان قصرًا على شكل سمكة.
وحتى جدرانه الخارجية كانت في حالة جيدة دون أي علامات على الضرر.
كانت مساحة صغيرة بعرض متر مربع.
كان للقصر ثلاثة طوابق ، وتم إغلاق النوافذ في كل طابق.
المحتمل أن يحتوي على بعض العناصر المفيدة.
استطاع لين شنغ رؤية الفناء الداخلي المركزي من موقعه.
تحت ضوء القمر ، كان بإمكانه اكتشاف بعض الكتابات عليه ،
كانت هناك نافورة سوداء جافة ، وقبل أن تكون لوحة بيضاء.
ثم ارتدى معطفه والأحذية التي أعدها.
تحت ضوء القمر ، كان بإمكانه اكتشاف بعض الكتابات عليه ،
هذه المرة ، لم يخطط للبقاء في تلك المنطقة الآمنة.
وبعد بعض التفكير ، قرر الذهاب لإلقاء نظرة.
لم يكن هناك سوى مقبضين بارزين من كل جانب.
لم يكن ذلك فقط بسبب حقيقة أن القصر تم الحفاظ عليه جيدًا ومن
تلاشى الخط الأبيض بمجرد أن سحب يديه.
المحتمل أن يحتوي على بعض العناصر المفيدة.
بسحب لطيف ، فتحت البوابة ببطء.
والأهم من ذلك ، أنه بسبب كون المكان
من كان هذا؟ أي نوع من الأشخاص كان؟ ما هي خلفيته ، هل كانت جيدة أم سيئة؟
قريبًا بما يكفي من كنيسة ،
كانت هناك نافورة سوداء جافة ، وقبل أن تكون لوحة بيضاء.
وعلى هذا النحو ، يمكن أن يكون أكثر أمانًا أيضًا.
بالإضافة إلى ذلك ، بالمقارنة مع المباني المحيطة به ،
في النهاية ، كان هناك أيضًا علامة مماثلة مع سطر من الكلمات.
كان أقصر بكثير ،
تمسك بسيفه بإحكام ،
وفي بعض الجوانب ، لم
مثلما ترك حماية الكنيسة ، شعر بالبرودة في العمود الفقري.
يكن ديكوره فخمًا مثل المباني الأخرى.
وكان بحاجة إلى الوقت للتفكير.
كان من الواضح أن وضع مالك القصر ربما لم يكن في وضع مرتفع جدًا ،
في النهاية ، كان هناك أيضًا علامة مماثلة مع سطر من الكلمات.
وفي هذا المكان الغادر ،
ثم فجأة مع ظهور الدفء ، عاد إلى المسلة واختفى.
كلما كان وضعك أقل ، كلما كنت أكثر أمانًا.
بعد أن بحث لين شنغ في غرفة التخزين ، لم يجد شيئًا سوى مسلة التقييم.
* كراااااااااك … *
كانت في المطبخ تقشر البطاطس.
دفع لين شنغ البوابة الحديدية برفق إلى الخارج وخرج.
ومع ذلك ، ربما كانت المسلة الصغيرة التي أمامه لها علاقة بتقييم المستوى.
مثلما ترك حماية الكنيسة ، شعر بالبرودة في العمود الفقري.
وفحص محيطه بسرعة.
كان هناك شعور بوخز بالنبذ والخطر.
كان قصرًا على شكل سمكة.
أمسك لين شنغ مقبض سيفه وهو يمسح نظراته. ثم ، اندفع نحو بوابة القصر.
كانت في المطبخ تقشر البطاطس.
بعد خطوات قليلة، مر عبر الشارع الذي يبلغ عرضه عشرة أمتار ووصل أمام بوابة القصر.
وبحلول الوقت الذي غادر فيه مقهى الإنترنت ،
بسحب لطيف ، فتحت البوابة ببطء.
كانت الساعة السادسة مساءً بالفعل ،
لم يكن هناك شيء سوى عدد قليل من السلع اليومية.
داخل الكنيسة …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
