التعتيم (2)
مع توفير لين شنغ للخبرة التقنية وبقية ما يهمهم من الجوانب المتبقية ،
عندما أمسكت بها من الخلف.
قاموا بتسجيل الشركة.
من ناحية أخرى ، يبدو أن ماديلان اضعف اداء.
قررت شايين والآخرون أن لين شنغ سيحصل على 40 ٪
مع توفير لين شنغ للخبرة التقنية وبقية ما يهمهم من الجوانب المتبقية ،
من الأسهم في حين قسم الثلاثة الباقي.
ولكن في الواقع ، كانت ضربة وحشية.
لم ينزعج لين شنغ حقا من ذلك.
تحول الصبي إلى شاحب على الفور.
لم يكن بحاجة للدخل ،
بل كان أسلوبًا عمليًا للقتال تم انتقاؤه يدويًا من فوضى ذكرياته.
ما كان يحتاجه هو القدرة على التأثير – السلطة.
بسرعة كبيرة ، لدهشة لين شنغ ،
ما كان سيعلمه هو بطبيعة الحال ليس بعض تقنيات السيف الخفية من مدينة بلاكفيذر ،
في طريقه للخروج ، اصطدم بكتف الصبي الذي كان يحمل التذاكر.
بل كان أسلوبًا عمليًا للقتال تم انتقاؤه يدويًا من فوضى ذكرياته.
ما كان يحتاجه هو القدرة على التأثير – السلطة.
سيكون هذا النمط من القتال مفيدًا جدًا.
سخر الصبي فجأة.
على النقيض من القتال الحر الذي كان شائعًا في شيلين ،
عندما أمسكت بها من الخلف.
استخدمت الهجمات في النمط الجديد القبضة أو المرفقين في الغالب ،
لن اذهب هذه المرة.
وكانت مناسبة تمامًا لقتال الشوارع.
ارتجفت تلك الحشرة على الفور.
شعر لين شنغ بنفس الطريقة.
أما بالنسبة للأرباح ،
“هيا ، استمتعي.”
فهو لم يفكر بها قط.
قررت شايين والآخرون أن لين شنغ سيحصل على 40 ٪
وبحلول ذلك الوقت ،
“على الأقل لديك بعض الشعور.”
سيكون هو المعلم ،
ثم أمسك حقيبته ليغادر.
ويتجمع تلاميذه بشكل طبيعي حوله.
نظر لين شنغ لها بهدوء.
إذا واجهوا أي مشكلة ،
هل تريد الذهاب إلى مقهى الإنترنت لاحقًا؟
فإن ذلك سيعطيهم نقطة اتصال أخرى.
بعد فترة ،
يبدو أن هذا الارتباط الأثيري هو ما أراده.
بينما لم يكن الصبي ينظر إلى لين شنغ مباشرة ،
بعد كل شيء ،
“أنا…
لم يكن هواشيا سلميًا كما اعتقد معظم عامة الناس.
عاد لين شنغ إلى الوراء ورأى شين يان تستيقظ وتهرول نحوه.
بسرعة كبيرة ، لدهشة لين شنغ ،
استيقظ لين شنغ على عجل وهو يحمل حقيبته المعبأة بالفعل.
تم وضع إطار النادي قبل بدء البطولة الوطنية للهواة المبارزة.
مشيرة إلى أنها كانت سخية جدًا بالفعل.
لم يكن موقع التدريب ،
“تبدو شاحب ، دعنا نوصلك إلى العيادة.”
بناء على اقتراح لين شنغ ، في النادي نفسه.
“حديقة قوس قزح يا سيدي.”
بدلاً من ذلك ،
استيقظ لين شنغ على عجل وهو يحمل حقيبته المعبأة بالفعل.
كان في منطقة المياه السوداء لأنهم تمكنوا من استئجار مكان واسع بسعر رخيص.
لم يكن يهتم بها لفترة من الوقت ،
كان لديه راسل أفضل أداء ، في حين جاءت شايين في المركز الثاني.
بل كان أسلوبًا عمليًا للقتال تم انتقاؤه يدويًا من فوضى ذكرياته.
من ناحية أخرى ، يبدو أن ماديلان اضعف اداء.
توقف لين شنغ للحظة قبل أن يدخل التاكسي.
بعد أربعة أيام من عرض لين شنغ ،
“أنا…
كان كل شيء في مكانه ،
ويجب أن تنفق أموالي عليكم؟”
وبمجرد أن يفوز بالبطولة ، سيستخدم شهرته لبدء تجنيدهم.
…
فجأة اتصل به صوت أنثوي.
*دينغ دونغ…*
نظرة! لقد كان حلزونًا ينفجر في الصيف!
عقد لين شنغ كتفه ،
في اللحظة التي دق فيها جرس ما بعد المدرسة ،
مما يجعل التباين لطيفًا على خصرها النحيل.
قام المعلم بجمع مواد التدريس وغادر الفصل.
قررت شايين والآخرون أن لين شنغ سيحصل على 40 ٪
استيقظ لين شنغ على عجل وهو يحمل حقيبته المعبأة بالفعل.
لكن لين شنغ هزّ كتفه بالفعل ولوح لها.
كان على وشك مغادرة الفصل الدراسي لممارسة سيفه في الحديقة عندما …
قام المعلم بجمع مواد التدريس وغادر الفصل.
“لين شنغ!”
“مقهى انترنت؟
فجأة اتصل به صوت أنثوي.
حتى صدرها كبر ،
عاد لين شنغ إلى الوراء ورأى شين يان تستيقظ وتهرول نحوه.
أخبرته حواسه الحادة أن الصبي كان يحدق به.
لم يكن يهتم بها لفترة من الوقت ،
بحل حلزوني ساخر يسخر منه كما فعل الصيف! ما فهمت شي
وتفاجأ عندما أدرك أن شين يان أصبحت اكثر جمالًا.
لكن لين شنغ هزّ كتفه بالفعل ولوح لها.
كان جلدها أكثر نعومة من ذي قبل ،
بالنسبة لمعظم الناس ، كان، 10 يوان يساوي بضعة أيام من مصروفهم.
وقد اختفت البثور القليلة على وجهها.
كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
حتى صدرها كبر ،
مع توفير لين شنغ للخبرة التقنية وبقية ما يهمهم من الجوانب المتبقية ،
مما يجعل التباين لطيفًا على خصرها النحيل.
“تحطم!”
هناك زوج من العيون الساطعة الكبيرة.
يمسك بطنه. كانت جبهته تقطر عرقًا باردًا ،
“ماذا تفعلين؟”
“لذا يجب أن يتم توفير أموالكم ،
نظر لين شنغ لها بهدوء.
وكانت مناسبة تمامًا لقتال الشوارع.
تذمرت شين يان وهي تضع يدها على كتفه.
لن يكون رد فعل الكبار هو الغضب.
“أنا لم أرك منذ وقت طويل.
فجأة سمع صوت تحطم من الشارع المجاور.
لم تنضم إلى المرح مؤخرًا.
* عفوا! *
هل تريد الذهاب إلى مقهى الإنترنت لاحقًا؟
لن يكون رد فعل الكبار هو الغضب.
على حسابي . تمكنت من كسب ثروة صغيرة مؤخرًا “.
كان هناك شخص يحب شين يان المسترجلة الصاخبة بالفعل ،
“مقهى انترنت؟
ارتجفت تلك الحشرة على الفور.
“شين يان ، لدي تذكرة سينما هنا لنجمة الغد ،
ومض لين شنغ.
أتريدين مشاهدتها؟ هتف طالب بصوت عال وهو يدخل.
بدا الطالب الذكور حادًا.
لم يكن الغضب ، كان تسلية حقيقية.
شعره الممشط بدقة وبشرته الناعمة يعطي انطباعًا عن رجل مخنث.
ابتسم لين شنغ ولاحظ أنه لم يعد هناك من ينتبه إليه.
بينما لم يكن الصبي ينظر إلى لين شنغ مباشرة ،
أخرجه من الفصل إلى العيادة.
أخبرته حواسه الحادة أن الصبي كان يحدق به.
بعد أربعة أيام من عرض لين شنغ ،
لقد فهم وابتسم.
“لم نستمتع معًا مؤخرًا. هيا بنا نذهب.
لدي شي لأقوم به. وداعا.”
ينبض الألم في جميع أنحاء جسده من المكان الذي أصيب فيه.
عبس شين يان أثناء بحثها عن الكلمات لتقولها ،
…
لكن لين شنغ هزّ كتفه بالفعل ولوح لها.
ومض لين شنغ.
“هيا ، استمتعي.”
فجأة اتصل به صوت أنثوي.
عندما أمسكت بها من الخلف.
“مهلا انتظر! لماذا لا تأتي معنا؟ إنها مجرد تذكرة إضافية ،
حسنًا ، كان الطلاب هناك جيدون على أي حال.
أليس كذلك؟ سأدفع! ” قالت شين يان بشجاعة.
وبمجرد أن يفوز بالبطولة ، سيستخدم شهرته لبدء تجنيدهم.
يبدو أن تذكرة الفيلم التي تكلف أكثر من 10 يوان لا شيء بناءً على نغمتها.
سيكون هذا النمط من القتال مفيدًا جدًا.
حسنًا ، كان الطلاب هناك جيدون على أي حال.
ومثل كل شخص بالغ ،
بالنسبة لمعظم الناس ، كان، 10 يوان يساوي بضعة أيام من مصروفهم.
عاد لين شنغ إلى الوراء ورأى شين يان تستيقظ وتهرول نحوه.
كما قالت ذلك ، نظرت في لين شنغ تحسبًا ،
عندما أمسكت بها من الخلف.
مشيرة إلى أنها كانت سخية جدًا بالفعل.
هناك زوج من العيون الساطعة الكبيرة.
“لم نستمتع معًا مؤخرًا. هيا بنا نذهب.
بعد أن غادر المدرسة ،
لقد كنت تختفي كثيرًا مؤخرًا ،
كان هناك شخص يحب شين يان المسترجلة الصاخبة بالفعل ،
ولا أراك على الإطلاق “.
لم يكن يهتم بها لفترة من الوقت ،
كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
بعد كل شيء ،
لم يكن لديه وقت للترفيه عن الأطفال بأفلامهم.
أما بالنسبة للأرباح ،
يفضل استخدامه للتأمل في المنزل.
حتى صدرها كبر ،
“لدي فعلاً شيء أفعله ،
“أنا…
لن اذهب هذه المرة.
يومض ونظر إلى الصبي كما لو كان يحدق في قرد.
ربما في المرة القادمة.” ورفض مرة أخرى.
كان الأمر مشابهًا لشخص بالغ يمر
“إذا لم يرحل ، سأذهب! شين يان! اشتري لنا تذكرة ،
لم ينزعج لين شنغ حقا من ذلك.
نعم! ” سمعت طالبتان محادثتهما وضحكتا
لم يكن لين شنغ مهتمًا بمشاحنات الحب بين الطلاب.
عندما أمسكت بها من الخلف.
توقف لين شنغ للحظة قبل أن يدخل التاكسي.
“هراء! كلاكما لن تعاملاني حتى على الإفطار.
بدلا من ذلك ، سيكون مندهشا.
ليس الأمر وكأنكم لا تملكون المال بنفسكم!
“هيا ، استمتعي.”
” تذمرت شين يان وهي تحاول التحرر.
بدا وكأنه قام بضرب كوعه عن طريق الخطأ ضد زي الصبي ،
ومض لين شنغ.
هذا لأننا حقا لا نملك المال.
من ناحية أخرى ، يبدو أن ماديلان اضعف اداء.
ليس الأمر كما لو أنك لا تعرف أننا ندخر المبيعات “.
بعد أن غادر المدرسة ،
“لذا يجب أن يتم توفير أموالكم ،
ويجب أن تنفق أموالي عليكم؟”
كان لديه راسل أفضل أداء ، في حين جاءت شايين في المركز الثاني.
سرعان ما تحول شجار الفتيات غير المؤذي إلى نشاز.
بعد كل شيء ،
ابتسم لين شنغ ولاحظ أنه لم يعد هناك من ينتبه إليه.
ثم أمسك حقيبته ليغادر.
مما يجعل التباين لطيفًا على خصرها النحيل.
في طريقه للخروج ، اصطدم بكتف الصبي الذي كان يحمل التذاكر.
لدي شي لأقوم به. وداعا.”
“على الأقل لديك بعض الشعور.”
كانت سيارة الأجرة على وشك إجراء منعطف في نهاية الشارع ، وانتقلت ببطء.
سخر الصبي فجأة.
قررت شايين والآخرون أن لين شنغ سيحصل على 40 ٪
“ابتعد عن شين يان في المرة القادمة ، وإلا سأركل **.”
كان الأمر مشابهًا لشخص بالغ يمر
فوجئ لين شنغ ، وتوقف.
بعد أربعة أيام من عرض لين شنغ ،
وجد فجأة أنه كان مضحك.
بعد كل شيء ،
كان هناك شخص يحب شين يان المسترجلة الصاخبة بالفعل ،
“شين يان ، لدي تذكرة سينما هنا لنجمة الغد ،
وأن شخصًا ما هدده بذلك؟
يبدو أن هذا الارتباط الأثيري هو ما أراده.
ونادرا ما كان يشعر بالترفيه كما فعل في ذلك الوقت.
فوجئ لين شنغ ، وتوقف.
لم يكن الغضب ، كان تسلية حقيقية.
“لين شنغ!”
كان الأمر مشابهًا لشخص بالغ يمر
ونادرا ما كان يشعر بالترفيه كما فعل في ذلك الوقت.
بحل حلزوني ساخر يسخر منه كما فعل الصيف! ما فهمت شي
مع توفير لين شنغ للخبرة التقنية وبقية ما يهمهم من الجوانب المتبقية ،
لن يكون رد فعل الكبار هو الغضب.
وبدا وكأنهم أصدقاء جيدين.
بدلا من ذلك ، سيكون مندهشا.
“مهلا انتظر! لماذا لا تأتي معنا؟ إنها مجرد تذكرة إضافية ،
نظرة! لقد كان حلزونًا ينفجر في الصيف!
سيكون لدى شخص بالغ مثل هذه الفكرة.
لدي شي لأقوم به. وداعا.”
ومثل كل شخص بالغ ،
لم يمض وقت طويل حتى ظهر الصبي،
شعر لين شنغ بنفس الطريقة.
تذمرت شين يان وهي تضع يدها على كتفه.
يومض ونظر إلى الصبي كما لو كان يحدق في قرد.
أما بالنسبة للأرباح ،
“اللعنة مالذي تنظر اليه ؟!” هدر الصبي الغاضب.
أما بالنسبة للأرباح ،
* عفوا! *
لم يكن يهتم بها لفترة من الوقت ،
أدار لين شنغ فجأة كوعه وضربه على الضلع الأيسر للصبي بدقة مذهلة!
أشاد بسيارة أجرة وهرع للوصول إلى حديقة قوس قزح في مكان قريب.
بدا وكأنه قام بضرب كوعه عن طريق الخطأ ضد زي الصبي ،
من ناحية أخرى ، يبدو أن ماديلان اضعف اداء.
ولكن في الواقع ، كانت ضربة وحشية.
“بالتأكيد”. نظر السائق أحيانًا لإلقاء نظرة على الحادث أيضًا.
تحول الصبي إلى شاحب على الفور.
هل تريد الذهاب إلى مقهى الإنترنت لاحقًا؟
ارتجف أثناء تمسكه بالقفص الصدري ،
فجأة اتصل به صوت أنثوي.
غير قادر على نطق كلمة.
مما يجعل التباين لطيفًا على خصرها النحيل.
ينبض الألم في جميع أنحاء جسده من المكان الذي أصيب فيه.
لم يمض وقت طويل حتى ظهر الصبي،
ومض لين شنغ.
بعد أربعة أيام من عرض لين شنغ ،
“ماذا كنت تقول؟ ربما فاتني ذلك. ”
حتى صدرها كبر ،
“أنا…
* عفوا! *
“تحطم!”
ضرب لين شنغ كوعه في معدته مرة أخرى.
…
ارتجفت تلك الحشرة على الفور.
بعد فترة ،
كان على وشك الإغماء من الألم.
ابتسم لين شنغ ولاحظ أنه لم يعد هناك من ينتبه إليه.
عقد لين شنغ كتفه ،
بعد أن غادر المدرسة ،
وبدا وكأنهم أصدقاء جيدين.
“هيا ، استمتعي.”
“تبدو شاحب ، دعنا نوصلك إلى العيادة.”
“هراء! كلاكما لن تعاملاني حتى على الإفطار.
قبل أن يلاحظ شين يان والبقية ،
“شين يان ، لدي تذكرة سينما هنا لنجمة الغد ،
أخرجه من الفصل إلى العيادة.
في اللحظة التي دق فيها جرس ما بعد المدرسة ،
بعد فترة ،
توقف لين شنغ للحظة قبل أن يدخل التاكسي.
خرج لين شنغ بابتسامة على وجهه ، متجهًا إلى الدرج.
عندما أمسكت بها من الخلف.
لم يمض وقت طويل حتى ظهر الصبي،
ربما في المرة القادمة.” ورفض مرة أخرى.
يمسك بطنه. كانت جبهته تقطر عرقًا باردًا ،
* عفوا! *
وكان وجهه شاحبًا تمامًا.
قاموا بتسجيل الشركة.
لم يكن لين شنغ مهتمًا بمشاحنات الحب بين الطلاب.
ومض لين شنغ.
انصب اهتمامه بشكل كامل على النادي والأحلام.
ارتجف أثناء تمسكه بالقفص الصدري ،
كل شيء آخر يجب أن يفسح الطريق.
ارتجف أثناء تمسكه بالقفص الصدري ،
بعد أن غادر المدرسة ،
فجأة سمع صوت تحطم من الشارع المجاور.
أشاد بسيارة أجرة وهرع للوصول إلى حديقة قوس قزح في مكان قريب.
“اللعنة مالذي تنظر اليه ؟!” هدر الصبي الغاضب.
* باعام! *
على النقيض من القتال الحر الذي كان شائعًا في شيلين ،
فجأة سمع صوت تحطم من الشارع المجاور.
كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.
ذهل الجميع من حولهم عندما استداروا نحو مصدر الصوت.
كان على وشك الإغماء من الألم.
يمكن سماع صرخات باهتة وصراخ من بعيد.
“تحطم!”
لم يكن بحاجة للدخل ،
“اصطدمت شاحنة بسيارة! استدعاء سيارة الإسعاف!”
“إذا لم يرحل ، سأذهب! شين يان! اشتري لنا تذكرة ،
“سريع ، تحقق مما إذا كانوا بخير!”
“لدي فعلاً شيء أفعله ،
توقف لين شنغ للحظة قبل أن يدخل التاكسي.
ربما في المرة القادمة.” ورفض مرة أخرى.
مثلما أغلق الباب ، برز رأسه لأخذ نظرة خاطفة.
توقف لين شنغ للحظة قبل أن يدخل التاكسي.
كانت سيارة الأجرة على وشك إجراء منعطف في نهاية الشارع ، وانتقلت ببطء.
خرج لين شنغ بابتسامة على وجهه ، متجهًا إلى الدرج.
“حديقة قوس قزح يا سيدي.”
وكان وجهه شاحبًا تمامًا.
“بالتأكيد”. نظر السائق أحيانًا لإلقاء نظرة على الحادث أيضًا.
ثم أمسك حقيبته ليغادر.
تم وضع إطار النادي قبل بدء البطولة الوطنية للهواة المبارزة.
ويتجمع تلاميذه بشكل طبيعي حوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
