قاعة بلاكفيذر
بعد أن غادر النادي ، عاد لين شنغ إلى المنزل في الحافلة كالمعتاد.
تفادى غريزيًا إلى يساره لتفادي ذلك.
على الرغم من أن لديه الآن مالًا في جيبه ،
هذا هو لرسوم الدراسة وكذلك مصروف الجيب.
إلا أن التوقف على عادته الراسخة كان صعبًا.
قاعة بلاكفيذر وساحة إلس
لقد أراد فقط أن يظل منخفض المستوى عندما بدأ للتو ،
في ذلك الوقت ، بدأ يشك في ما إذا كان يحلم.
ولكن مع مرور الوقت ، أصبحت هذه العادة.
ليس بسبب قوته الخاصة ولكن باستخدام زخم هجوم راسل كرافعة.
“بصراحة ، هذا ليس سوى الكسل.”
وأقسامها الحادة ذات ملمس معدني لمسة.
يقف لين شنغ في مهب الريح العاصفة وينظر إلى الخلف نحو الحافلة ،
كان باب الأمن في منزله مفتوحًا
التي اختفت ببطء في المسافة ،
“بحكم دقيق ، فإن الحجارة وحدها تكفي
وسحب طوقه معًا وانتقل تدريجيًا على طول الرصيف
بينما تم رفع بعض الحطام المجهول الممزق في الهواء بفعل الرياح.
أمام صف من المتاجر.
القمر من مخبئه وراء السحب الداكنة.
كان عدد قليل جدًا من المشاة وأطعمة الشوارع في
“حسنا ، اذهب إلى النوم. أنا بحاجة إلى تسليم البضائع ،
هذا الجزء من المدينة ،
“لا أستطيع أن أصدق أنني وصلت إلى هنا. هل هذه مدينة بلاكفيذر؟ ”
لذلك كانت الحياة الليلية غائبة إلى حد كبير هناك.
زاد الضرر الذي سيسببه للخصم –
بينما كان في طريقه إلى المنزل ،
“لا يوجد مخلوق حي واحد هنا؟”
فكر لين شنغ في لحظات
إلا أن التوقف على عادته الراسخة كان صعبًا.
التدريب مع راسل في وقت سابق.
للاستفادة من قوة الخصم”.
“لقد أنهيت خصمي تقريبًا دون الحاجة إلى استخدام سيفي.
ليس بسبب قوته الخاصة ولكن باستخدام زخم هجوم راسل كرافعة.
إن رد الفعل القريب الذي تعلمته من
أحد المعارضين الأقوى بكثير.
ذكريات المرتزقة لا تشوبه شائبة على الإطلاق.
أن يتمكن من التعافي من الوهن العصبي بعد كل حالة وفاة.
“بحكم دقيق ، فإن الحجارة وحدها تكفي
لقد أراد فقط أن يظل منخفض المستوى عندما بدأ للتو ،
لصد هجوم الخصم. يجب أن تكون تقنية قتالية قريبة.
القمر من مخبئه وراء السحب الداكنة.
“من العار أن قوتي الجسدية ليست على قدم المساواة.
دمرت الرياح المحلات التجارية والمنازل
خلاف ذلك ، لن أضطر إلى إعادة
الأماكن قد تلاشت وكانت غير مقروءة بينما لم يتعرف الا على الاثنين المتبقيين.
توجيه زخم خصمي للهجوم للفوز “.
مصنوعة من نوع من المعدن الأسود ، وأظهرت علامة الطريق الاتجاهات
كان قادرًا على إبعاد راسل أثناء جلسة السجال ،
توجيه زخم خصمي للهجوم للفوز “.
ليس بسبب قوته الخاصة ولكن باستخدام زخم هجوم راسل كرافعة.
وتبدو وكأنها قطعة من الجبن المتحلل.
لقد كانت خطوة غريزية واردة في ذكريات المرتزقة
لم يشعر الجدار بالشكل الذي يبدو عليه. كان مصنوع من مادة فائقة الصلابة ،
وتقنية ضرورية لاستخدامها عندما واجه
قبل أن يصعد الدرج ببطء. تم تفجير المصباح الكهربائي في بئر السلم مرة أخرى.
أحد المعارضين الأقوى بكثير.
توجيه زخم خصمي للهجوم للفوز “.
“بشكل عام ، يستخدم صلابة السيف
“من العار أن قوتي الجسدية ليست على قدم المساواة.
للاستفادة من قوة الخصم”.
سار على طول الطريق إلى السلم أسفل شقته.
من الناحية النظرية ، كلما كان الخصم أقوى ،
رأى جدارًا رماديًا طويلًا للأمام.
زاد الضرر الذي سيسببه للخصم –
“لقد أنهيت خصمي تقريبًا دون الحاجة إلى استخدام سيفي.
شرط أن يكون السيف قويًا بما يكفي.
لم يرد أن يموت مرة أخرى دون أن يعرف ما يحدث.
أعطت جلسة السجال في وقت سابق
وسحب طوقه معًا وانتقل تدريجيًا على طول الرصيف
لين شنغ فهمًا أكثر عمقًا لمثل هذه التقنية.
إلى خمسة أماكن مختلفة. لكن خطابات ثلاثة من أسماء
بينما منحته ذكريات رافيل حركة الدفع الأساسية ،
لم يشعر الجدار بالشكل الذي يبدو عليه. كان مصنوع من مادة فائقة الصلابة ،
فإن ذكريات المرتزقة قد أثرت تجربته القتالية الأخرى ،
كان لين شنغ على حراسه طوال الوقت لأنه لم يعتقد أنه لم تكن هناك وحوش في تلك المدينة الكبيرة.
وإن لم يكن كثيرًا. لم يستطع حتى التأهل كطالب في عالم رافيل ،
القمر من مخبئه وراء السحب الداكنة.
لكن التعامل مع راسل كان سهلًا للغاية.
وخلق التأثير حفرة كبيرة إلى حد ما في الأرض.
بينما ادعى في الدرس أنه قد خضع للتدريب ،
نظر لين شنغ إلى المدينة ،
في الواقع ، لم يكن أكثر من مبتدئ.
سحب السيف من الأرض. استدار واتهم في لين شنغ مرة أخرى.
بعد أن دخل لين شنغ عبر بوابة المباني السكنية ،
وأقسامها الحادة ذات ملمس معدني لمسة.
سار على طول الطريق إلى السلم أسفل شقته.
بعض من المال في يد لين شنغ.
هناك ، رأى منشورات إعلانية منتشرة في جميع أنحاء الأرض.
أن يتمكن من التعافي من الوهن العصبي بعد كل حالة وفاة.
كانت هناك صورة لامرأة جميلة غير معروفة مع
ظهر وهج أخيرًا في السماء عندما خرج
سطر من النص في الأسفل مكتوب عليه “مكافئة عزيزي” .
. بمجرد أن بدأ والده في الاختفاء تدريجياً في الظلام ،
ركل لين شنغ المنشورات ، التي ترفرف في الريح ،
الأمر عاجل. “بينما كان يتحدث ، دفع لين تشونيان
قبل أن يصعد الدرج ببطء. تم تفجير المصباح الكهربائي في بئر السلم مرة أخرى.
بينما منحته ذكريات رافيل حركة الدفع الأساسية ،
صعد بسرعة إلى الطابق الثالث من خلال القفز بثلاث درجات في المرة الواحدة.
التي اختفت ببطء في المسافة ،
كان باب الأمن في منزله مفتوحًا
شرط أن يكون السيف قويًا بما يكفي.
بينما كان والده لين تشونيان يحمل البضائع خارج المنزل.
قلص لين شنغ غريزيا رقبته ، محاولًا تجنب فقدان الكثير من حرارة الجسم.
تمكن لين شنغ من العثور على طريق حتى على
بعد أن دخل لين شنغ عبر بوابة المباني السكنية ،
الرغم من أن العديد من أكياس الوجبات الخفيفة
لم يرد أن يموت مرة أخرى دون أن يعرف ما يحدث.
كانت تكاد تمنع المدخل بالكامل.
هبت عليه رياح باردة من الخلف وهو يمشي عبر البوابات.
“ساعدني في تحريك هذه الأشياء في الطابق السفلي” ، صرخ لين تشونيان بسرعة عندما رأى أن لين شنغ عاد.
هذا الجزء من المدينة ،
أجاب لين شنغ “مهمهم”.
رأى جدارًا رماديًا طويلًا للأمام.
مع زوج إضافي من اليدين ، قام الأب والابن بنقل عشرات الأكياس
نظر إلى لفة الأموال في يده. 100 يوان و20 يوان ، مليئة بالتجاعيد ، ملطخة بعرق والده.
أو نحو ذلك من البضائع في الطابق السفلي وتحميل تريشا.
لقد كانت خطوة غريزية واردة في ذكريات المرتزقة
“حسنا ، اذهب إلى النوم. أنا بحاجة إلى تسليم البضائع ،
كان لا يزال هناك ضوء قمر يضيء المكان في المرة الأخيرة التي كان فيها،
الأمر عاجل. “بينما كان يتحدث ، دفع لين تشونيان
نظر إلى لفة الأموال في يده. 100 يوان و20 يوان ، مليئة بالتجاعيد ، ملطخة بعرق والده.
بعض من المال في يد لين شنغ.
ظهر وهج أخيرًا في السماء عندما خرج
“اتصل معلمك. سيكون هناك فصل دراسي لامتحان دخول الكلية.
إلا أن التوقف على عادته الراسخة كان صعبًا.
هذا هو لرسوم الدراسة وكذلك مصروف الجيب.
صعد بسرعة إلى الطابق الثالث من خلال القفز بثلاث درجات في المرة الواحدة.
لا تطلب من أختك المال ، فهي لا تجده بسهوله أيضًا. ”
عند ارتفاع ثلاثة أمتار ، كان المدخل مليء بالبرد والهدوء.
بعد أن تحدث ، ولوح للين شنغ ، وقبل أن يتمكن لين شنغ من قول أي شيء ، ذهب والده.
ولكن مع مرور الوقت ، أصبحت هذه العادة.
. بمجرد أن بدأ والده في الاختفاء تدريجياً في الظلام ،
بلاكفيذر ، وكان مستوى الرؤية صفرًا تقريبًا.
نظر إلى لفة الأموال في يده. 100 يوان و20 يوان ، مليئة بالتجاعيد ، ملطخة بعرق والده.
“بحكم دقيق ، فإن الحجارة وحدها تكفي
هكذا كانت الحياة. بصرف النظر عن إدارة محل بقالة ،
لين شنغ فهمًا أكثر عمقًا لمثل هذه التقنية.
كان لين تشونيان يسلم أحيانًا طلبات كبيرة للعملاء بمفرده.
سحب السيف من الأرض. استدار واتهم في لين شنغ مرة أخرى.
كان أمرًا طبيعيًا. قام بـجني 20 يوان أو 30 يوان في أحسن الأحوال في كل رحلة.
مع زوج إضافي من اليدين ، قام الأب والابن بنقل عشرات الأكياس
لقد كانت النقود المكتسبة بشق الأنفس.
كان باب الأمن في منزله مفتوحًا
بعد فترة من الصمت ، استدار لين شنغ وعاد إلى منزله في الطابق الثالث.
عند ارتفاع ثلاثة أمتار ، كان المدخل مليء بالبرد والهدوء.
غير نعاله ، ونظف نفسه ، وارتدى ثوب النوم الجديد ،
هبط سيف أسود في المكان الذي كان يقف فيه في وقت سابق ،
وكان يشرب عادة كوبًا من الماء قبل أن ينام.
وكأنهم كانوا على وشك الانهيار في أي وقت.
مستلقيا في السرير بهدوء ، بدأ عقله يتجول.
للاستفادة من قوة الخصم”.
“أنا حقا بحاجة إلى تحسين حياتنا.”
“بحكم دقيق ، فإن الحجارة وحدها تكفي
بعد لحظة طويلة ، تنهد لين شنغ وأغلق عينيه على مهل.
فكرة الاصطدام بالوحوش الأخرى منعته من التوقف.
عندما فتح عينيه اندفع الهواء إلى جبينه .
كانت هناك عربات مكسورة في الشوارع ،
تفادى غريزيًا إلى يساره لتفادي ذلك.
هناك ، رأى منشورات إعلانية منتشرة في جميع أنحاء الأرض.
هبط سيف أسود في المكان الذي كان يقف فيه في وقت سابق ،
“لا يوجد مخلوق حي واحد هنا؟”
وخلق التأثير حفرة كبيرة إلى حد ما في الأرض.
لم يرد أن يموت مرة أخرى دون أن يعرف ما يحدث.
صاحب السيف الأسود ، المبارز الفاسد ذو الجسم المنتفخ ،
لقد أراد فقط أن يظل منخفض المستوى عندما بدأ للتو ،
سحب السيف من الأرض. استدار واتهم في لين شنغ مرة أخرى.
أمام صف من المتاجر.
“ليس مجددا!”
ظهر وهج أخيرًا في السماء عندما خرج
كل ما استطاع لين شنغ رؤيته كان ظلًا خفيًا في الظلام.
بعد كل شيء ، سيستغرق الأمر بضعة أيام قبل
تدحرج بسرعة إلى الجانب وركض بأسرع ما يمكن.
قلص لين شنغ غريزيا رقبته ، محاولًا تجنب فقدان الكثير من حرارة الجسم.
كان لا يزال هناك ضوء قمر يضيء المكان في المرة الأخيرة التي كان فيها،
أعطت جلسة السجال في وقت سابق
ولكن هذه المرة ، كانت سوداء مائلة. لم يستطع رؤية شيء حوله.
كانت هناك صورة لامرأة جميلة غير معروفة مع
“يجب أن أجد بعض الضوء!”
ركل لين شنغ المنشورات ، التي ترفرف في الريح ،
فكرة الاصطدام بالوحوش الأخرى منعته من التوقف.
كان لين تشونيان يسلم أحيانًا طلبات كبيرة للعملاء بمفرده.
لم يرد أن يموت مرة أخرى دون أن يعرف ما يحدث.
هكذا كانت الحياة. بصرف النظر عن إدارة محل بقالة ،
بعد كل شيء ، سيستغرق الأمر بضعة أيام قبل
فإن ذكريات المرتزقة قد أثرت تجربته القتالية الأخرى ،
أن يتمكن من التعافي من الوهن العصبي بعد كل حالة وفاة.
عند المرور عبر البوابة ، ظهرت أمامه كتلة رمادية مدمرة.
لم يعلم لين شنغ إلى أي مدى كان يركض ،
فإن ذكريات المرتزقة قد أثرت تجربته القتالية الأخرى ،
لكنه بالتأكيد لم يسمع أي صوت آخر خلفه بعد الآن.
زاد الضرر الذي سيسببه للخصم –
فجأة ، أصاب شيئًا مثل صخرة تحت قدميه.
عندما فتح عينيه اندفع الهواء إلى جبينه .
ظهر وهج أخيرًا في السماء عندما خرج
كانت تكاد تمنع المدخل بالكامل.
القمر من مخبئه وراء السحب الداكنة.
سطر من النص في الأسفل مكتوب عليه “مكافئة عزيزي” .
توقف لين شنغ بينما كان ينظر بعناية إلى محيطه.
“بحكم دقيق ، فإن الحجارة وحدها تكفي
رأى جدارًا رماديًا طويلًا للأمام.
وسحب طوقه معًا وانتقل تدريجيًا على طول الرصيف
تحيط بالجدار مدينة مليئة بالثقوب
كانت تكاد تمنع المدخل بالكامل.
وتبدو وكأنها قطعة من الجبن المتحلل.
ظهر وهج أخيرًا في السماء عندما خرج
قام لين شنغ بخطوات عديدة إلى الأمام
لذلك كانت الحياة الليلية غائبة إلى حد كبير هناك.
حتى كان على بعد أمتار قليلة من سور المدينة.
بعد فترة من الصمت ، استدار لين شنغ وعاد إلى منزله في الطابق الثالث.
“لا أستطيع أن أصدق أنني وصلت إلى هنا. هل هذه مدينة بلاكفيذر؟ ”
بينما ادعى في الدرس أنه قد خضع للتدريب ،
وصل للمس جدار المدينة.
في ذلك الوقت ، بدأ يشك في ما إذا كان يحلم.
لم يشعر الجدار بالشكل الذي يبدو عليه. كان مصنوع من مادة فائقة الصلابة ،
“يجب أن أجد بعض الضوء!”
وأقسامها الحادة ذات ملمس معدني لمسة.
دمرت الرياح المحلات التجارية والمنازل
“لقد أصبح أكثر واقعية. هذا الحلم … “غرق قلب لين شنغ قليلا.
لقد كانت النقود المكتسبة بشق الأنفس.
في ذلك الوقت ، بدأ يشك في ما إذا كان يحلم.
عندما فتح عينيه اندفع الهواء إلى جبينه .
سحب يده ، أمسك سيفه الأسود ، ودخل المدينة عبر البوابة الرئيسية.
فإن ذكريات المرتزقة قد أثرت تجربته القتالية الأخرى ،
عند ارتفاع ثلاثة أمتار ، كان المدخل مليء بالبرد والهدوء.
لقد كانت خطوة غريزية واردة في ذكريات المرتزقة
هبت عليه رياح باردة من الخلف وهو يمشي عبر البوابات.
نظر إلى لفة الأموال في يده. 100 يوان و20 يوان ، مليئة بالتجاعيد ، ملطخة بعرق والده.
قلص لين شنغ غريزيا رقبته ، محاولًا تجنب فقدان الكثير من حرارة الجسم.
“أنا حقا بحاجة إلى تحسين حياتنا.”
عند المرور عبر البوابة ، ظهرت أمامه كتلة رمادية مدمرة.
في ذلك الوقت ، بدأ يشك في ما إذا كان يحلم.
كانت هناك عربات مكسورة في الشوارع ،
مستلقيا في السرير بهدوء ، بدأ عقله يتجول.
بينما تم رفع بعض الحطام المجهول الممزق في الهواء بفعل الرياح.
تفادى غريزيًا إلى يساره لتفادي ذلك.
دمرت الرياح المحلات التجارية والمنازل
قلص لين شنغ غريزيا رقبته ، محاولًا تجنب فقدان الكثير من حرارة الجسم.
وكأنهم كانوا على وشك الانهيار في أي وقت.
“بحكم دقيق ، فإن الحجارة وحدها تكفي
نظر لين شنغ إلى المدينة ،
كانت هناك عربات مكسورة في الشوارع ،
وكان كل شيء رآه رماديًا. كان الضباب لا يزال يحيط بأعمق جزء من مدينة
كانت هناك صورة لامرأة جميلة غير معروفة مع
بلاكفيذر ، وكان مستوى الرؤية صفرًا تقريبًا.
ليس بسبب قوته الخاصة ولكن باستخدام زخم هجوم راسل كرافعة.
“لا يوجد مخلوق حي واحد هنا؟”
مستلقيا في السرير بهدوء ، بدأ عقله يتجول.
كان لين شنغ على حراسه طوال الوقت لأنه لم يعتقد أنه لم تكن هناك وحوش في تلك المدينة الكبيرة.
صاحب السيف الأسود ، المبارز الفاسد ذو الجسم المنتفخ ،
ممسكًا بسيفه الأسود ، فتش حوله ووجد بسرعة علامة طريق إلى يمين بوابة المدينة.
وإن لم يكن كثيرًا. لم يستطع حتى التأهل كطالب في عالم رافيل ،
مصنوعة من نوع من المعدن الأسود ، وأظهرت علامة الطريق الاتجاهات
“اتصل معلمك. سيكون هناك فصل دراسي لامتحان دخول الكلية.
إلى خمسة أماكن مختلفة. لكن خطابات ثلاثة من أسماء
ليس بسبب قوته الخاصة ولكن باستخدام زخم هجوم راسل كرافعة.
الأماكن قد تلاشت وكانت غير مقروءة بينما لم يتعرف الا على الاثنين المتبقيين.
ليس بسبب قوته الخاصة ولكن باستخدام زخم هجوم راسل كرافعة.
قاعة بلاكفيذر وساحة إلس
أو نحو ذلك من البضائع في الطابق السفلي وتحميل تريشا.
بعد أن تحدث ، ولوح للين شنغ ، وقبل أن يتمكن لين شنغ من قول أي شيء ، ذهب والده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
