كابوس مرة اخرى
تمامًا كما توقع لين شنغ ، في اليوم الثالث ،
، يبلغ الطول الإجمالي للحلم حوالي خمس وثلاثين دقيقة.”
عانى من الكابوس نفسه مرة أخرى ، وهذه المرة حدث في منتصف الليل.
، إلا أن غرائزه الجسدية حذرته من أنه
بعد تناول العشاء مع والده ، عاد لين شنغ إلى غرفة نومه .
بالنسبة للين شنغ، كان يشعر وكأنه على الطوب الحا
بعد عشر دقائق من نومه ، حلم مرة أخرى.
، لم يعد لدي كابوس مرة أخرى. قالت شين يان ، “احلم بما تخطط له”.
خطى خارج الباب كانت تقترب أسرع من المرة الأخيرة.
تثاءب لين شنغ بلا حول ولا قوة. على الرغم من جلوسه
ومع ذلك ، بدا وكأنه مستعد لذلك ؛
“ما أحتاج إلى القيام به بعد ذلك هو
استيقظ لين شنغ قبل أن يفتح الشخص الذي خطى الباب.
. لا يجب أن تقرأ قصص الرعب قبل الذهاب
وأكد اللقاء هذه المرة شكوكه في أنها ليست ظاهرة حظ.
المرأة ذات اللون الأبيض التي جلست بصمت على الطاولة على
كان على الكابوس أن يكون لديه بعض المعاني الخفية التي لم يكن يعلم بها
يا بني، لا تستخف بأي مرض. وبعض الأمراض قد تقتل.
، تمامًا مثل ذكريات الحياة الماضية التي أيقظها بدون سبب.
بالطبع لا.
في الأيام التي تلت ذلك ، وصل الكابوس في الموعد المحدد
“أريد فقط أن أحظى ببعض النوم الجيد الآن.” شعر لين شنغ بالعجز.
بمجرد أن ينام لين شنغ. حاول السيطرة على جسده في حلمه ولكن دون جدوى.
، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري
في كل مرة ضربه الخوف نفسه. في الحلم ، حافظت
بدأ الطول من بداية الحلم حتى دخول خطى الغرفة
المرأة ذات اللون الأبيض التي جلست بصمت على الطاولة على
وأكد اللقاء هذه المرة شكوكه في أنها ليست ظاهرة حظ.
نفس الموقف. كانت ترتعش وتتنهد بطريقة غريبة ، في حين جاءت خطى من نفس الاتجاه في الممر.
إلى الفراش. قالت شين يان ، “ما لم يكن لديك بالتأكيد كوابيس”.
لذا ، استخدم لين شنغ ساعة منبه لإيقاظ نفسه مقدمًا لتجنب الحوادث.
. استدار لين شنغ للنوم لكنه تردد فجأة. “باه ، أعتقد أنه من الأفضل ألا أنام.”
ينطلق صوت الإنذار العالي في كل حالة ويوقظه تمامًا عند دخول خطى الطريق عبر المدخل.
كانت والدته، قو وانكيو، تطهو في المطبخ، وكان والده،
لقد كان إجراءً احترازياً اتخذه …
“لقد عانيت من نفس الكابوس؟ ثم يجب عليك
واستمرت الأمور على هذا النحو لمدة أسبوعين.
وعلى وشك الغفو. يبدو أن الضجيج حوله مكتوم
“تظهر حساباتي أنه منذ الحلم الثالث
“اذهبي بعيدا! لقد كان كابوس.” بدا لين شنغ محبطا.
، يبلغ الطول الإجمالي للحلم حوالي خمس وثلاثين دقيقة.”
خطى خارج الباب كانت تقترب أسرع من المرة الأخيرة.
“هناك تقلبات في الحلم الرابع إلى السابع
يا بني، لا تستخف بأي مرض. وبعض الأمراض قد تقتل.
، كل ذلك في نطاق خمس دقائق. هذا يدل على أن الحلم ليس طويلاً “.
واستمرت الأمور على هذا النحو لمدة أسبوعين.
كان وقت الليل ، وكان لين شنغ يجلس
وتحويل الكوابيس إلى أحلام جميلة. قالت شين يان بعد بعض التفكير.
أمام مصباح المكتب ، ويتحقق بعناية من بيانات الحلم التي سجلها.
بعد عشر دقائق من نومه ، حلم مرة أخرى.
“ربما ينبغي لي أن آخذ المتوسط
خطى خارج الباب كانت تقترب أسرع من المرة الأخيرة.
، ثم سأحصل على الطول التقريبي للحلم.”
“اذهبي بعيدا! لقد كان كابوس.” بدا لين شنغ محبطا.
بدأ الطول من بداية الحلم حتى دخول خطى الغرفة
نفس الموقف. كانت ترتعش وتتنهد بطريقة غريبة ، في حين جاءت خطى من نفس الاتجاه في الممر.
. حصل لين شنغ على البيانات من أحلامه السابقة.
وعندما رأى أن لين شنغ وصل إلى المنزل، وضع والده الصحيفة ونظر إليه على عجل
كان لين شنغ يدور قلم رصاص في يده هادئًا
، كل ذلك في نطاق خمس دقائق. هذا يدل على أن الحلم ليس طويلاً “.
. لولا العرق على جبهته ، لما صدق أنه عانى من الكابوس نفسه.
. استدار لين شنغ للنوم لكنه تردد فجأة. “باه ، أعتقد أنه من الأفضل ألا أنام.”
“ما أحتاج إلى القيام به بعد ذلك هو
لكنه لم يكن حلاً. لن يؤثر النوم على صحته.
استعادة السيطرة على جسدي قبل أن تأتي خطى الباب”.
“لقد عانيت من نفس الكابوس؟ ثم يجب عليك
عرف لين شنغ نفسه جيدا. لم يكن متنمراً
. استدار لين شنغ للنوم لكنه تردد فجأة. “باه ، أعتقد أنه من الأفضل ألا أنام.”
في المدرسة أو عبقرياً. كان لديه قوة واحدة فقط – الهدوء
“ما أحتاج إلى القيام به بعد ذلك هو
. لذا ، فقط من خلال الاستفادة من هذه القوة يمكنه شد الحبل مع الكابوس.
بمجرد أن ينام لين شنغ. حاول السيطرة على جسده في حلمه ولكن دون جدوى.
على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما سيعنيه النصر
عرف لين شنغ نفسه جيدا. لم يكن متنمراً
، إلا أن غرائزه الجسدية حذرته من أنه
نفس الموقف. كانت ترتعش وتتنهد بطريقة غريبة ، في حين جاءت خطى من نفس الاتجاه في الممر.
لا يستطيع السماح لصانع تلك الخطوات بالقبض عليه …
، كل ذلك في نطاق خمس دقائق. هذا يدل على أن الحلم ليس طويلاً “.
بالطبع لا.
كما قام بفحص تلك الادعاءات ، لكنه لم يتمكن من التحقق منها.
بدأ لين شنغ في الكتابة ، مسجلاً عدة نقاط من البيانات في
استعادة السيطرة على جسدي قبل أن تأتي خطى الباب”.
دفتر ملاحظاته. ثم أغلقها ، وقف على قدميه ، ونظر من النافذة إلى المسافة.
لقد كان إجراءً احترازياً اتخذه …
كان ضوء القمر لطيفًا ، لكنه شعر بالبرد
بدأ لين شنغ في الكتابة ، مسجلاً عدة نقاط من البيانات في
. استدار لين شنغ للنوم لكنه تردد فجأة. “باه ، أعتقد أنه من الأفضل ألا أنام.”
بمجرد أن ينام لين شنغ. حاول السيطرة على جسده في حلمه ولكن دون جدوى.
بقي صامتًا لبعض الوقت قبل أن يقف
، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري
مرة أخرى لأنه بمجرد أن ينام
بدأ الطول من بداية الحلم حتى دخول خطى الغرفة
، سيواجه نفس الكابوس مرة أخرى
من الناس لديهم نفس التجربة. كان فقط أن أوضاعهم لم تكن سيئة مثل وضعه.
، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري
، إلا أن غرائزه الجسدية حذرته من أنه
لكنه لم يكن حلاً. لن يؤثر النوم على صحته.
ومع ذلك ، بدا وكأنه مستعد لذلك ؛
بصمت ، التقط المنبه الخاص به ، وضبط الوقت بعناية
، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري
، وعاد إلى الفراش وهو لا يزال على ملابسه.
بالنسبة للين شنغ، كان يشعر وكأنه على الطوب الحا
في أعين الناس العاديين، كان السرير مكانا دافئا، ولكن
“تسك-تسك. الآن، لا يمكن حتى لبدلة الجمباز
بالنسبة للين شنغ، كان يشعر وكأنه على الطوب الحا
“هل هذا صحيح؟” أومأ لين شنغ رأسه.
ر. كان لا يزال لديه الكابوس، رغم أن الساعة المنبهة تنفجر
والأرجل الطويلة الطرية أن تثير اهتمامك؟ تنهدت شين يان.
سبع مرات خلال الليل، وأخيرا تمكن من الوصول إلى الفجر دون وقوع حوادث.
، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري
“ماذا كنت تفعل مؤخرا؟” نظرت شين يان إلى لين شنغ في
بدأ لين شنغ في الكتابة ، مسجلاً عدة نقاط من البيانات في
رعب. بدا صديقها الهادئ والصحي شاحب مع الدوائر المظلمة القبيحة
صالة الألعاب الرياضية بعد ذلك؟ ” أصبحت شين يان منحرفة مرة أخرى.
. “تبدو ابيض كالورقة. قالت شين يان ،
“أنت تبدو ميتًا جدًا. هل تريدني أن آخذك إلى
أيها الشاب ، عليك أن تتعلم بعض الانضباط الذاتي.
“هل كان لديك حلم مبلل؟” اقتربت شين يان منه بنظرة منحرفة على وجهها.
تثاءب لين شنغ بلا حول ولا قوة. على الرغم من جلوسه
. حصل لين شنغ على البيانات من أحلامه السابقة.
في الفصل الدراسي الصاخب ، كان يشعر بالنعاس الشديد
“أنت تبدو ميتًا جدًا. هل تريدني أن آخذك إلى
وعلى وشك الغفو. يبدو أن الضجيج حوله مكتوم
من الناس لديهم نفس التجربة. كان فقط أن أوضاعهم لم تكن سيئة مثل وضعه.
بطبقة سميكة من القماش العازل للصوت. لم يزعجه على الإطلاق.
“هل حقا؟” لقد تحقق لين شنغ ، لكنه لم يتمكن من التحقق من أصالته.
قال لين شنغ: “لم أنم جيدًا في الأيام القليلة الماضية”.
في المدرسة أو عبقرياً. كان لديه قوة واحدة فقط – الهدوء
“هل كان لديك حلم مبلل؟” اقتربت شين يان منه بنظرة منحرفة على وجهها.
، يبلغ الطول الإجمالي للحلم حوالي خمس وثلاثين دقيقة.”
“اذهبي بعيدا! لقد كان كابوس.” بدا لين شنغ محبطا.
بدأ الطول من بداية الحلم حتى دخول خطى الغرفة
“كابوس تمكن من تحويلك إلى هذا؟” كانت شين يان محبطًة أيضًا.
“انسي ذلك.”
قال لين شنغ في همس: «لقد كان الكابوس يعيد نفسه
. استدار لين شنغ للنوم لكنه تردد فجأة. “باه ، أعتقد أنه من الأفضل ألا أنام.”
. لم يكن هناك شيء سري في ذلك لأن الكثير
بصمت ، التقط المنبه الخاص به ، وضبط الوقت بعناية
من الناس لديهم نفس التجربة. كان فقط أن أوضاعهم لم تكن سيئة مثل وضعه.
بالطبع لا.
“لقد عانيت من نفس الكابوس؟ ثم يجب عليك
كانت والدته، قو وانكيو، تطهو في المطبخ، وكان والده،
الاتصال بالإنترنت والتحقق منه. يقال أن بعض
لذا ، استخدم لين شنغ ساعة منبه لإيقاظ نفسه مقدمًا لتجنب الحوادث.
الناس يمكنهم التحكم في أحلامهم بحرية
وأكد اللقاء هذه المرة شكوكه في أنها ليست ظاهرة حظ.
وتحويل الكوابيس إلى أحلام جميلة. قالت شين يان بعد بعض التفكير.
ومع ذلك ، بدا وكأنه مستعد لذلك ؛
“هل حقا؟” لقد تحقق لين شنغ ، لكنه لم يتمكن من التحقق من أصالته.
دفتر ملاحظاته. ثم أغلقها ، وقف على قدميه ، ونظر من النافذة إلى المسافة.
“هل حقا. لقد مررت بكوابيس من قبل
“ماذا كنت تفعل مؤخرا؟” نظرت شين يان إلى لين شنغ في
. لا يجب أن تقرأ قصص الرعب قبل الذهاب
كان ضوء القمر لطيفًا ، لكنه شعر بالبرد
إلى الفراش. قالت شين يان ، “ما لم يكن لديك بالتأكيد كوابيس”.
بدأ الطول من بداية الحلم حتى دخول خطى الغرفة
“هل هذا صحيح؟” أومأ لين شنغ رأسه.
من الأفضل أن تكون كذلك بني—”
كما قام بفحص تلك الادعاءات ، لكنه لم يتمكن من التحقق منها.
لذا ، استخدم لين شنغ ساعة منبه لإيقاظ نفسه مقدمًا لتجنب الحوادث.
“من الأفضل أن تصدق ذلك. كنت أعاني
من الأفضل أن تكون كذلك بني—”
من الكوابيس ، ولكن بعد أن اكتشفت هذه الطريقة
“اذهبي بعيدا! لقد كان كابوس.” بدا لين شنغ محبطا.
، لم يعد لدي كابوس مرة أخرى. قالت شين يان ، “احلم بما تخطط له”.
رعب. بدا صديقها الهادئ والصحي شاحب مع الدوائر المظلمة القبيحة
“هل حقا؟” يومض لين شنغ ولم يقل أي شيء.
. “تبدو ابيض كالورقة. قالت شين يان ،
“أنت تبدو ميتًا جدًا. هل تريدني أن آخذك إلى
. استدار لين شنغ للنوم لكنه تردد فجأة. “باه ، أعتقد أنه من الأفضل ألا أنام.”
صالة الألعاب الرياضية بعد ذلك؟ ” أصبحت شين يان منحرفة مرة أخرى.
استعادة السيطرة على جسدي قبل أن تأتي خطى الباب”.
“انسي ذلك.”
سبع مرات خلال الليل، وأخيرا تمكن من الوصول إلى الفجر دون وقوع حوادث.
“تسك-تسك. الآن، لا يمكن حتى لبدلة الجمباز
“من الأفضل أن تصدق ذلك. كنت أعاني
والأرجل الطويلة الطرية أن تثير اهتمامك؟ تنهدت شين يان.
“هل حقا؟” لقد تحقق لين شنغ ، لكنه لم يتمكن من التحقق من أصالته.
“أريد فقط أن أحظى ببعض النوم الجيد الآن.” شعر لين شنغ بالعجز.
، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري
عاد لين شنغ إلى المنزل بعد المدرسة في فترة ما بعد الظهر وفوجئ برؤية والديه في المنزل.
كانت والدته، قو وانكيو، تطهو في المطبخ، وكان والده،
والأرجل الطويلة الطرية أن تثير اهتمامك؟ تنهدت شين يان.
لين تشونيان، جالسا في غرفة المعيشة يقرأ الصحيفة
“تسك-تسك. الآن، لا يمكن حتى لبدلة الجمباز
. ولم تكن أخته الكبرى لين شياو هناك لأنها عادت إلى الجامعة.
بعد تناول العشاء مع والده ، عاد لين شنغ إلى غرفة نومه .
وعندما رأى أن لين شنغ وصل إلى المنزل، وضع والده الصحيفة ونظر إليه على عجل
أيها الشاب ، عليك أن تتعلم بعض الانضباط الذاتي.
. “لماذا كنت تبدو شاحبا جدا مؤخرا؟ هل أنت مريض؟
في كل مرة ضربه الخوف نفسه. في الحلم ، حافظت
يا بني، لا تستخف بأي مرض. وبعض الأمراض قد تقتل.
بطبقة سميكة من القماش العازل للصوت. لم يزعجه على الإطلاق.
“أنا بخير يا أبي” ، غير لين شنغ حذائه. الأمر فقط أنني لم أنم بما فيه الكفاية مؤخرا”
لذا ، استخدم لين شنغ ساعة منبه لإيقاظ نفسه مقدمًا لتجنب الحوادث.
من الأفضل أن تكون كذلك بني—”
في الفصل الدراسي الصاخب ، كان يشعر بالنعاس الشديد
قبل أن يكمل والده، أسقط لين شنغ حقيبته ودخل غرفته. أغلق الباب بقوة. ثم ساد الصمت.
في المدرسة أو عبقرياً. كان لديه قوة واحدة فقط – الهدوء
“أبي لا يزال مريضا. قالت قو وانكيو: “يجب ألا ندع أي شيء يحدث لطفلين”.
كما قام بفحص تلك الادعاءات ، لكنه لم يتمكن من التحقق منها.
“سأراقبهم، لا تقلقي. الآن، اذهبي وعدي العشاء”. لين تشونيان لوح لها.
استعادة السيطرة على جسدي قبل أن تأتي خطى الباب”.
عانى من الكابوس نفسه مرة أخرى ، وهذه المرة حدث في منتصف الليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
