قوة الإله الثعبان (2)
“لا يزال لديه السوار الذي يحتوي على الترياق للطاعون، الذي تبادله وانغ شياو جن حياته معه. إذا كان مع عضو المجلس لينغ لينغ، فماذا نفعل مع المصابين؟ كيف سنتعامل مع جيش الصقور السحرية البيضاء؟” قالت لينغ لينغ بقلق.
(الصراحة ما فهمت هل عضو المجلس لينغ لينغ هي لينغ لينغ الصغيرة و اذا كانت هي لماذا ذكرت نفسها الصراحة ما اعرف هل هذا خطأ من المترجم الإنجليزي ام لا لذا سأضعها كما هي)
لم تكن كارثة مدينة بو سوى عمل الذئب ذو أجنحة الظلام على مستوى القائد، ومع ذلك مات الكثير من الناس. ما هو نوع الكابوس الذي سيجلبه وحش على مستوى الحاكم وجيشه، الذي كان كبيرًا بما يكفي لتغطية سماء الليل إلى المدينة؟
سيطلقون غضبهم وينتقمون منهم بعد قتل عضو المجلس ليو ميان، لكن هانغ تشو ستعاني من خسائر فادحة.
ثعبان الطوطم الأسود لم يهتم كثيرًا. لقد ابتلع عضو المجلس ليو ميان مع الدرع الماسي في معدته، ولم يترك له أي فرصة للهروب.
استمر الوحش الضخم في بصق السم. أصبح الحاجز أكثر سمكًا. وقال انه لن يدع الصقور السحرية البيضاء يدخلون!
كان مو فان لا يزال يفكر، عندما سمع ضوضاء قادمة من السماء. رفع رأسه ورأى غيوم بيضاء من الصقور السحرية البيضاء تحلق في اتجاههم!
“لا يزال لديه السوار الذي يحتوي على الترياق للطاعون، الذي تبادله وانغ شياو جن حياته معه. إذا كان مع عضو المجلس لينغ لينغ، فماذا نفعل مع المصابين؟ كيف سنتعامل مع جيش الصقور السحرية البيضاء؟” قالت لينغ لينغ بقلق.
كانوا في الوادي بالقرب من المدينة. بعد الوادي، سيعثر الصقور السحرية البيضاء على المنازل والمقيمين والشوارع والمدارس ومنطقة الحجر الصحي الرئيسية حيث تم الاحتفاظ بجميع المصابين. على الرغم من إجلاء السكان القريبين لمنع الطاعون من الانتشار أكثر، بمجرد اقتحام الصقور السحرية البيضاء للمدينة، فإن هذه الوحوش الشيطانية الطائرة ستحصد حياة السكان العاجزين. لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به!
(مجرى مائي من صنع الإنسان و يشبه النهر)
كان جيش الصقور السحرية البيضاء يقترب مثل الضباب الخافت، تمكن مو فان من أن يرى مخلوقًا فضيًا يرفرف بجناحيه في السماء. كان يقود بعض الوحوش الضخمة الأخرى ويطير نحو مدينة هانغ تشو.
غلف الضباب السام السماء بالقرب من حافة المدينة. شكل ببطء حاجزًا سامًا على حافة المدينة لتحديد أراضيها. إذا تجاوزته الصقور السحرية البيضاء، فسيتحولوا إلى جثث على الفور.
“ما هذا المخلوق ذو اللون الفضي؟” قال مو فان في رعب عميق.
–
لم تكن كارثة مدينة بو سوى عمل الذئب ذو أجنحة الظلام على مستوى القائد، ومع ذلك مات الكثير من الناس. ما هو نوع الكابوس الذي سيجلبه وحش على مستوى الحاكم وجيشه، الذي كان كبيرًا بما يكفي لتغطية سماء الليل إلى المدينة؟
(مجرى مائي من صنع الإنسان و يشبه النهر)
“إنه حاكم السماء الفضي المسيطر على الأخدود الغربي. هذا هو سبب في ثوران النسور السماوية.” قالت لينغ لينغ.
“الأمور تخرج عن السيطرة. الإله فقط من يعلم كم سيكون الأمر كارثيًا إذا غزا الوحش الشيطاني على مستوى الحاكم المدينة.” قال مو فان.
لم تكن كارثة مدينة بو سوى عمل الذئب ذو أجنحة الظلام على مستوى القائد، ومع ذلك مات الكثير من الناس. ما هو نوع الكابوس الذي سيجلبه وحش على مستوى الحاكم وجيشه، الذي كان كبيرًا بما يكفي لتغطية سماء الليل إلى المدينة؟
رفع المسنون رؤوسهم ورأوا ثعبان ناطحة سحاب يوقف غزو الصقور السحرية البيضاء بالضباب السام. في خضم دهشتهم وفرحهم، تذكروا حكاية قديمة تتعلق بمدينة هانغ تشو. قيل أن شيئًا ما كان يحمي المدينة. لقد كان ثعبانًا عملاقًا يمكنه أن يسد المدينة من خلال ربط ذيله برأسه!
ماذا يمكن أن يفعلوا؟
كان مو فان لا يزال يفكر، عندما سمع ضوضاء قادمة من السماء. رفع رأسه ورأى غيوم بيضاء من الصقور السحرية البيضاء تحلق في اتجاههم!
ومع ذلك، من أجل حل الموقف، كانوا بحاجة إلى أعشاب الصقر الأحمر التي كانت داخل السوار. حتى عندما اُبتلع عضو المجلس ليو ميان في معدة الثعبان، كان لا يزال يتمسك به بشدة، حيث كانت هذه هي ورقة المساومة الأخيرة. سيدمر الترياق الذي أعاده وانغ شياو جن. لم يكونوا على استعداد للسماح له بالموت.
فجأة رفع رأسه عالياً بعد أن علم بشيء ما. نظرت عيناه اللامعة عاليًا في السماء.
ماذا يمكن أن يفعلوا؟
والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن ثعبانًا ضخمًا وصل للتو إلى حافة المدينة. كان الحراس يخافون منه أكثر من الصقور السحرية البيضاء.
ترجمة: Scrub
شعر مو فان بالضياع الشديد.
امتلأت الشوارع بالصراخ. الناس الذين كانوا مختبئين في المباني لا يمكنهم الاختباء من مخالب الطيور الشيطانية البيضاء. بدأ الضحايا بالظهور. لحسن الحظ، كان المكان من أقدم المناطق التي تم إخلاؤها، وبالتالي لم يكن الوضع هو الأسوأ.
كان سم ثعبان الطوطم الأسود قويًا بما يكفي لقتل الصقور السحرية البيضاء على الفور. سقطت مجموعات الوحوش الشيطانية بسرعة من السماء وتحطمت إلى أكوام دموية عندما لمست الأرض.
“هل يحمينا؟” سألت ساحرة متوسطة. وراء هذه الساحرة الأنثى وقفت مجموعة من كبار السن الذين تم نقلهم من مركز رعاية المسنين.
رفع ثعبان الطوطم الأسود رأسه وأخرج هديرًا نحو الصقور السحرية البيضاء في الهواء. طارت الصقور السحرية البيضاء بسرعة متجهين إلى مدينة هانغ تشو. بدأ بعضهم حتى الهجوم على المدينة، كما لو أنهم اكتشفوا فريسة لذيذة على الأرض.
البشر الذين لم يكونوا سحرة كانوا ضعفاء للغاية. لم يكن لديهم فرصة لحماية أنفسهم.
مات الآلاف من الصقور السحرية البيضاء في الضباب السام. اعتقد جيش الصقور السحرية البيضاء أنه يمكنهم استخدام أرقامهم لاختراق الحاجز، ولكن كل واحد منهم انتهى به المطاف ميت!
أغضب هذا ثعبان الطوطم الأسود. تعتبر هانغ تشو من أراضيه. كيف يمكنه السماح للوحوش الشيطانية بالتصرف بلا رحمة في أراضيه؟
ماذا يمكن أن يفعلوا؟
مع التواء، سافر عبر الوادي وانتقل بسرعة نحو مدينة هانغ تشو.
غلف الضباب السام السماء بالقرب من حافة المدينة. شكل ببطء حاجزًا سامًا على حافة المدينة لتحديد أراضيها. إذا تجاوزته الصقور السحرية البيضاء، فسيتحولوا إلى جثث على الفور.
كان حجمه مثل الجبل. كان بإمكان سكان مدينة هانغ تشو أن يروا بوضوح رأسه وجسمه الهائل يتحركان تجاههما بالرغم من المسافة بينهما. تم ترك الوادي العميق خلفه حيث مر، واصطف بالتوازي مع القنوات* المتدفقة من المدينة.
رفع ثعبان الطوطم الأسود رأسه وأخرج هديرًا نحو الصقور السحرية البيضاء في الهواء. طارت الصقور السحرية البيضاء بسرعة متجهين إلى مدينة هانغ تشو. بدأ بعضهم حتى الهجوم على المدينة، كما لو أنهم اكتشفوا فريسة لذيذة على الأرض.
–
(مجرى مائي من صنع الإنسان و يشبه النهر)
بقي الغاز السام في السماء دون أن ينتشر إلى حيث كان البشر موجودين.
“الأمور تخرج عن السيطرة. الإله فقط من يعلم كم سيكون الأمر كارثيًا إذا غزا الوحش الشيطاني على مستوى الحاكم المدينة.” قال مو فان.
امتلأت الشوارع بالصراخ. الناس الذين كانوا مختبئين في المباني لا يمكنهم الاختباء من مخالب الطيور الشيطانية البيضاء. بدأ الضحايا بالظهور. لحسن الحظ، كان المكان من أقدم المناطق التي تم إخلاؤها، وبالتالي لم يكن الوضع هو الأسوأ.
نزلت الصقور السحرية البيضاء مثل قطرات المطر البيضاء. تفرقوا عبر حافة المدينة. بما أنهم كانوا قادرين على الطيران، كان العديد من السحرة عاجزين ضدهم. كان بإمكانهم فقط مشاهدتهم وهم يدمرون المدينة ويقتلون المدنيين.
كان مو فان لا يزال يفكر، عندما سمع ضوضاء قادمة من السماء. رفع رأسه ورأى غيوم بيضاء من الصقور السحرية البيضاء تحلق في اتجاههم!
كان جيش الصقور السحرية البيضاء يقترب مثل الضباب الخافت، تمكن مو فان من أن يرى مخلوقًا فضيًا يرفرف بجناحيه في السماء. كان يقود بعض الوحوش الضخمة الأخرى ويطير نحو مدينة هانغ تشو.
والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن ثعبانًا ضخمًا وصل للتو إلى حافة المدينة. كان الحراس يخافون منه أكثر من الصقور السحرية البيضاء.
“الأمور تخرج عن السيطرة. الإله فقط من يعلم كم سيكون الأمر كارثيًا إذا غزا الوحش الشيطاني على مستوى الحاكم المدينة.” قال مو فان.
والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن ثعبانًا ضخمًا وصل للتو إلى حافة المدينة. كان الحراس يخافون منه أكثر من الصقور السحرية البيضاء.
عندما وصل ثعبان الطوطم الأسود إلى حافة المدينة، فتح فمه وبصق ضبابًا سامًا في الصقور السحرية البيضاء. في غضون ثوان قليلة بعد استنشاق السم، تحولوا إلى جثث على الأرض.
كان سم ثعبان الطوطم الأسود قويًا بما يكفي لقتل الصقور السحرية البيضاء على الفور. سقطت مجموعات الوحوش الشيطانية بسرعة من السماء وتحطمت إلى أكوام دموية عندما لمست الأرض.
رفع المسنون رؤوسهم ورأوا ثعبان ناطحة سحاب يوقف غزو الصقور السحرية البيضاء بالضباب السام. في خضم دهشتهم وفرحهم، تذكروا حكاية قديمة تتعلق بمدينة هانغ تشو. قيل أن شيئًا ما كان يحمي المدينة. لقد كان ثعبانًا عملاقًا يمكنه أن يسد المدينة من خلال ربط ذيله برأسه!
“لا يزال لديه السوار الذي يحتوي على الترياق للطاعون، الذي تبادله وانغ شياو جن حياته معه. إذا كان مع عضو المجلس لينغ لينغ، فماذا نفعل مع المصابين؟ كيف سنتعامل مع جيش الصقور السحرية البيضاء؟” قالت لينغ لينغ بقلق.
غلف الضباب السام السماء بالقرب من حافة المدينة. شكل ببطء حاجزًا سامًا على حافة المدينة لتحديد أراضيها. إذا تجاوزته الصقور السحرية البيضاء، فسيتحولوا إلى جثث على الفور.
اعتقد السكان أنهم محكوم عليهم بالفشل وأعدوا أنفسهم لموت وحشي. ولدهشتهم، منع الضباب السام الوحوش الشيطانية البيضاء من الوصول إليهم. قاموا بالتحديق في ثعبان ناطحة السحاب الذي كان يشق طريقه إلى المدينة.
كانوا في الوادي بالقرب من المدينة. بعد الوادي، سيعثر الصقور السحرية البيضاء على المنازل والمقيمين والشوارع والمدارس ومنطقة الحجر الصحي الرئيسية حيث تم الاحتفاظ بجميع المصابين. على الرغم من إجلاء السكان القريبين لمنع الطاعون من الانتشار أكثر، بمجرد اقتحام الصقور السحرية البيضاء للمدينة، فإن هذه الوحوش الشيطانية الطائرة ستحصد حياة السكان العاجزين. لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به!
مات الآلاف من الصقور السحرية البيضاء في الضباب السام. اعتقد جيش الصقور السحرية البيضاء أنه يمكنهم استخدام أرقامهم لاختراق الحاجز، ولكن كل واحد منهم انتهى به المطاف ميت!
–
“لا يزال لديه السوار الذي يحتوي على الترياق للطاعون، الذي تبادله وانغ شياو جن حياته معه. إذا كان مع عضو المجلس لينغ لينغ، فماذا نفعل مع المصابين؟ كيف سنتعامل مع جيش الصقور السحرية البيضاء؟” قالت لينغ لينغ بقلق.
كان حجمه مثل الجبل. كان بإمكان سكان مدينة هانغ تشو أن يروا بوضوح رأسه وجسمه الهائل يتحركان تجاههما بالرغم من المسافة بينهما. تم ترك الوادي العميق خلفه حيث مر، واصطف بالتوازي مع القنوات* المتدفقة من المدينة.
بقي الغاز السام في السماء دون أن ينتشر إلى حيث كان البشر موجودين.
اعتقد السكان أنهم محكوم عليهم بالفشل وأعدوا أنفسهم لموت وحشي. ولدهشتهم، منع الضباب السام الوحوش الشيطانية البيضاء من الوصول إليهم. قاموا بالتحديق في ثعبان ناطحة السحاب الذي كان يشق طريقه إلى المدينة.
–
“هل يحمينا؟” سألت ساحرة متوسطة. وراء هذه الساحرة الأنثى وقفت مجموعة من كبار السن الذين تم نقلهم من مركز رعاية المسنين.
–
رفع المسنون رؤوسهم ورأوا ثعبان ناطحة سحاب يوقف غزو الصقور السحرية البيضاء بالضباب السام. في خضم دهشتهم وفرحهم، تذكروا حكاية قديمة تتعلق بمدينة هانغ تشو. قيل أن شيئًا ما كان يحمي المدينة. لقد كان ثعبانًا عملاقًا يمكنه أن يسد المدينة من خلال ربط ذيله برأسه!
هؤلاء الأشخاص الأكبر سنا لم يتلقوا أمر الإخلاء في الوقت المناسب، كما لو تم التخلي عنهم في مركز رعاية المسنين. لم يكن لدى المجتمع وقت للاعتناء بهم، باستثناء ساحرة معركة أنثى التي وصلت قبل لحظات قليلة لحمايتهم.
رفع المسنون رؤوسهم ورأوا ثعبان ناطحة سحاب يوقف غزو الصقور السحرية البيضاء بالضباب السام. في خضم دهشتهم وفرحهم، تذكروا حكاية قديمة تتعلق بمدينة هانغ تشو. قيل أن شيئًا ما كان يحمي المدينة. لقد كان ثعبانًا عملاقًا يمكنه أن يسد المدينة من خلال ربط ذيله برأسه!
كان مو فان لا يزال يفكر، عندما سمع ضوضاء قادمة من السماء. رفع رأسه ورأى غيوم بيضاء من الصقور السحرية البيضاء تحلق في اتجاههم!
–
“هل يحمينا؟” سألت ساحرة متوسطة. وراء هذه الساحرة الأنثى وقفت مجموعة من كبار السن الذين تم نقلهم من مركز رعاية المسنين.
وقف ثعبان الطوطم الأسود على حافة المدينة. رفع رأسه، محدقًا في الصقور السحرية البيضاء التي كانت تستهدفه. في عينيه، كانت الصقور السحرية البيضاء مثل البعوض والذباب. لم يكن خائفًا منهم، بغض النظر عن عددهم.
–
ومع ذلك، من أجل حل الموقف، كانوا بحاجة إلى أعشاب الصقر الأحمر التي كانت داخل السوار. حتى عندما اُبتلع عضو المجلس ليو ميان في معدة الثعبان، كان لا يزال يتمسك به بشدة، حيث كانت هذه هي ورقة المساومة الأخيرة. سيدمر الترياق الذي أعاده وانغ شياو جن. لم يكونوا على استعداد للسماح له بالموت.
استمر الوحش الضخم في بصق السم. أصبح الحاجز أكثر سمكًا. وقال انه لن يدع الصقور السحرية البيضاء يدخلون!
فجأة رفع رأسه عالياً بعد أن علم بشيء ما. نظرت عيناه اللامعة عاليًا في السماء.
كان حاكم السماء الفضي يحلق فوقه مباشرة!
مع التواء، سافر عبر الوادي وانتقل بسرعة نحو مدينة هانغ تشو.
وبالمثل، حدق حاكم السماء الفضي في ثعبان الطوطم الأسود على الأرض. أخرج صرخة غاضبة، كما لو كان مدركًا لهذا الخطر الكبير. رددت الصرخة الحادة في جميع أنحاء المدينة!
………………
“إنه حاكم السماء الفضي المسيطر على الأخدود الغربي. هذا هو سبب في ثوران النسور السماوية.” قالت لينغ لينغ.
ترجمة: Scrub
شعر مو فان بالضياع الشديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
