أنها مُحِبَّة للإخوة وأنا مُحِبْ للأخوات
الفصل 348:
(هاهاهاهاهاهاهااااااي. تعرفو مين شين مينغ شياو؟ ذا الشخص الي بيضل من السمين ليو سونغ تبع عنصر الأرض والجليد الي حاول مرة يقتل ذئب موفان اول ما ظهر. وشين مين شياو كان شخص حقود وحسود يغار بسبب إنجازات موفان لحد الجنون وكان يهينة بشكل كبير وشديد من قبل. ههههههه ما فكرت انو ممكن ينتقم منه بهاي الطريقة الرهيبة خخخخخخ. والله فنان.)
.
مو فان كان مندهش قليلاً. ويمكن أن يشعر بالحنان والحرارة من وجه الفتاة. ذاب قلبه، الذي كان لا يزال غير مبال إلى حد ما، على الفور. وأظهرت عينيه المحدقة كيف شعر بالارتياح، في حين أن فمه، الذي كان يصور عادةً الغطرسة والنوايا الشريرة له، انحنى ببطء إلى أعلى بابتسامة مريحة.
.
(اعتقد ان مو فان قالها بآخر طريقة عشان كان منزعج ان في واحد حياخذ حبيبته منه او شي من هالقبيل نشوف في الفصل الجاي ان شاء الله)
.
.
“ما الذي يجرؤ على ركلي في الماء، سأسحقك!”
اقواس البرق تصدعت بسرعة لأنها انطلقت نحو الفتيات. والماء جعل من السهل توصيل الكهرباء. لهذا تعويذات من المستوى الاساسي تمكنوا في نهاية المطاف تأثير مدمر وحطمت على الفور باتجاههن. لقد بدأوا في الرقص بعنف كما لو كانوا في حفرة من النار من شدة الصدمات.
“إنه ذلك الرجل في القميص الأسود، إنه هو!”
اقواس البرق طار في الهواء، وانتشرت مع عدد قليل منهم بسرعة عبر الأرض. اقواس البرق سرعان ما شكلت حقل كهربائي مع محيط عشرين متر حول الفتيات.
“ايتها الاخوات، دعونا نقشر جلده! لنعلمه أن أجمل ثلاثة اخوات من معهد تشي جيانغ ليسوا أشخاصا تريد أن تعبث معهن.”
أصيبت الفتيات الثلاثة بالجنون عندما أشار الرجل المخزي إلى الأجزاء التي شعروا بالحرج منها. وقد نسوا تماماً القواعد التي لم اشارت انه يُسمح للطلاب فيها بالمبارزة خارج ملاعب التدريب واستدعوا أنماط سديم النجوم لهن.
الرأس المنقسم… اه، الفتاة مع تصفيفة شعرها المنقسم الغارقة في البلل قد تحولت إلى امرأة مجنونة. وقد تجاهلت تماماً الماء الجليدي وبدأت في إظهار نجومها.
“شين مينغ شياو… جيد جداً، يجب عليك الانتظار فقط!”
الفتاة تدعى تشن يونكي كانت حتى أكثر جنوناً. تم رسم نمط نجمة ببطء تحت قدميها. ومع ذلك، ارتعش جسدها من البرد وبعد العطس، توقف على الفور في تفعيل السحر، وهذا تركها غاضبة حقاً.
“ما الذي يجرؤ على ركلي في الماء، سأسحقك!”
قال الرجل الذي كان يرتدي القميص الأسود: “الكلبات امثالكن اللواتي يعرفن فقط كيف يسيئون معاملة الناس بالكلمات تجرؤن على محاربة ضدي؟”
مو فان كان مندهش قليلاً. ويمكن أن يشعر بالحنان والحرارة من وجه الفتاة. ذاب قلبه، الذي كان لا يزال غير مبال إلى حد ما، على الفور. وأظهرت عينيه المحدقة كيف شعر بالارتياح، في حين أن فمه، الذي كان يصور عادةً الغطرسة والنوايا الشريرة له، انحنى ببطء إلى أعلى بابتسامة مريحة.
ثم تهكم وحدق بالملابس المبتلة على الفتيات وقال: “واحدة لها خصر سميك وواحدة بصدر مسطح وواحدة بأرجل عريضة على مصراعيها. لست مندهشاً لأنكن ستشعر بالغيرة من الآخرين!”
“صمت الفلاح للحظة وهو يسمع كلمات الملك، قبل أن ينفجر قائلاً…”مو فان رأيت لا تزال هناك دموع شين شيا إنه الخدين، لذلك تظاهر بأنه المزارع وقال: “يا ملك، أراهن أنك نسيت. إنها قد أصبحت مغرمة بي فقط بعد أن أصبحت عمياء…”
أصيبت الفتيات الثلاثة بالجنون عندما أشار الرجل المخزي إلى الأجزاء التي شعروا بالحرج منها. وقد نسوا تماماً القواعد التي لم اشارت انه يُسمح للطلاب فيها بالمبارزة خارج ملاعب التدريب واستدعوا أنماط سديم النجوم لهن.
بفضل هذا الغبي لغسل دماغها بقصص خرافية مظلمة. بطريقة أو بأخرى، هي تضحك حتى في مثل هذا الوقت مع اطلاقها لخط من وابل اللكمات على كتف مو فان!
“ضربة البرق: الحقل الكهربائي!”
مو فان قد سيطر بالفعل على قوة ضربة البرق لتجنب إلحاق أي أضرار بهم. خلاف ذلك، يمكن أن يضمن أنه سيكون لديهم ضرر اعظم!
مو فان القى ببراعة سحر البرق. واقواس البرق الكثيفة انطلقت إلى الأمام بعد توجيهه لها.
الرأس المنقسم… اه، الفتاة مع تصفيفة شعرها المنقسم الغارقة في البلل قد تحولت إلى امرأة مجنونة. وقد تجاهلت تماماً الماء الجليدي وبدأت في إظهار نجومها.
اقواس البرق طار في الهواء، وانتشرت مع عدد قليل منهم بسرعة عبر الأرض. اقواس البرق سرعان ما شكلت حقل كهربائي مع محيط عشرين متر حول الفتيات.
الرجل الذي يرتدي القميص الأسود قال بابتسامة عريضة: “أنا شخص لم يزعجني أبداً استخدام هوية مزيفة، انا شين مينغ شياو من معهد اللؤلؤة!”*
اقواس البرق تصدعت بسرعة لأنها انطلقت نحو الفتيات. والماء جعل من السهل توصيل الكهرباء. لهذا تعويذات من المستوى الاساسي تمكنوا في نهاية المطاف تأثير مدمر وحطمت على الفور باتجاههن. لقد بدأوا في الرقص بعنف كما لو كانوا في حفرة من النار من شدة الصدمات.
قال الرجل الذي كان يرتدي القميص الأسود: “الكلبات امثالكن اللواتي يعرفن فقط كيف يسيئون معاملة الناس بالكلمات تجرؤن على محاربة ضدي؟”
شعرهم انحرق باللون الأسود بينما كانت ملابسهم الرطبة محمصة وجافة. كانت الفتيات اللاتي كنّ جميلات المظهر قبل لحظات قليلة أكثر بشاعة من الغول.
على كرسي المقعدين، شين شيا كانت عيونها لامعة وفاتحة فمها قليلاً. لقد كان وجهها مليئاً بالبهجة والمفاجأة…
مو فان قد سيطر بالفعل على قوة ضربة البرق لتجنب إلحاق أي أضرار بهم. خلاف ذلك، يمكن أن يضمن أنه سيكون لديهم ضرر اعظم!
بفضل هذا الغبي لغسل دماغها بقصص خرافية مظلمة. بطريقة أو بأخرى، هي تضحك حتى في مثل هذا الوقت مع اطلاقها لخط من وابل اللكمات على كتف مو فان!
ليو يلين كان في دهشة وقال: “ضربة البرق…”.
(هاهاهاهاهاهاهااااااي. تعرفو مين شين مينغ شياو؟ ذا الشخص الي بيضل من السمين ليو سونغ تبع عنصر الأرض والجليد الي حاول مرة يقتل ذئب موفان اول ما ظهر. وشين مين شياو كان شخص حقود وحسود يغار بسبب إنجازات موفان لحد الجنون وكان يهينة بشكل كبير وشديد من قبل. ههههههه ما فكرت انو ممكن ينتقم منه بهاي الطريقة الرهيبة خخخخخخ. والله فنان.)
تشن يونكي كانت ساحرة متوسطة، وكانت الفتيات الاخريات ليسن ضعيفات على حد سواء، وكانن في منتصف الطريق في المرحلة المتوسطة. ومع ذلك، لم يتمكن فقط خصمهم من إلقاء وتفعيل تعويذته السحرية في وقت سابق، بل لم يتمكنوا من فعل أي شيء ضد مجرد تعويذة اساسية!
مو فان قال ببطء القصة الكلاسيكية: “هل ما زلت تتذكر القصة التي أخبرتك بها؟ ذات مرة، كان للملك ابنتان. لقد ولدوا جميلتين ولديهم قدرة فريدة. ستتحول دموعهم إلى لآلئ على الفور. ثم ترك الملك ابنته الكبرى تتزوج من أمير من مملكة أخرى، وكان الأمير يضربها دائماً، مما يجعلها تبكي، وكانت اللآلئ التي صنعتها كافية للالتفاف حول الأرض مرتين… وتزوجت الابنة الصغرى من مزارع، وكان الملك في حيرة من أمره، حيث كان بإمكان قطرة واحدة من الدموع ان تدعهم يعيشون حياة فاخرة، لكنهم ظلوا فقراء بدلاً من ذلك، ومع ذلك، سرعان ما أدرك الملك أن المزارع ليس على استعداد للسماح لابنته (زوجة المزارع) بإلقاء قطرة واحدة من الدموع. والزوج، على عكس الأمير الآخر الذي يهتم فقط لإنتاج المزيد من اللآلئ مع دموع ابنته … “.
والساحر الذي استخدام سحر ضربة البرق كان من الواضح أنه يعرف كيف يسيطر على طاقته، وحاول فقط تعليمهم درساً بدلاً من إيذائهم. اقتحم المارة بالضحك عندما رأوا المظهر البائس للفتيات.
شعرهم انحرق باللون الأسود بينما كانت ملابسهم الرطبة محمصة وجافة. كانت الفتيات اللاتي كنّ جميلات المظهر قبل لحظات قليلة أكثر بشاعة من الغول.
“أنت… أنت فقط تنتظر!”
اقواس البرق طار في الهواء، وانتشرت مع عدد قليل منهم بسرعة عبر الأرض. اقواس البرق سرعان ما شكلت حقل كهربائي مع محيط عشرين متر حول الفتيات.
تشن يونكي انفجرت باللعن أثناء سعال الدخان وقالت: “أخبرنا باسمك إذا كان لديك الشجاعة. أنا، تشن يونكي بالتأكيد سوف اجعلك تدفع الثمن!”.
قريباً، تحولت عيناها الا الاحمرار والتطيب. وبعد غمضة، غمرت رموشها بالدموع.
الرجل الذي يرتدي القميص الأسود قال بابتسامة عريضة: “أنا شخص لم يزعجني أبداً استخدام هوية مزيفة، انا شين مينغ شياو من معهد اللؤلؤة!”*
“أنت… أنت فقط تنتظر!”
(هاهاهاهاهاهاهااااااي. تعرفو مين شين مينغ شياو؟ ذا الشخص الي بيضل من السمين ليو سونغ تبع عنصر الأرض والجليد الي حاول مرة يقتل ذئب موفان اول ما ظهر. وشين مين شياو كان شخص حقود وحسود يغار بسبب إنجازات موفان لحد الجنون وكان يهينة بشكل كبير وشديد من قبل. ههههههه ما فكرت انو ممكن ينتقم منه بهاي الطريقة الرهيبة خخخخخخ. والله فنان.)
.
“شين مينغ شياو… جيد جداً، يجب عليك الانتظار فقط!”
ليو يلين كان في دهشة وقال: “ضربة البرق…”.
تشن يونكي غادرت بسرعة بعد نطق التهديد. كامرأة، كانت لا تزال ترغب في حماية صورتها. ولم يرغب الثلاثي في أن يبقى أبعد من ذلك وأن يكون سهم للحشد ليضحك عليه.
(هاهاهاهاهاهاهااااااي. تعرفو مين شين مينغ شياو؟ ذا الشخص الي بيضل من السمين ليو سونغ تبع عنصر الأرض والجليد الي حاول مرة يقتل ذئب موفان اول ما ظهر. وشين مين شياو كان شخص حقود وحسود يغار بسبب إنجازات موفان لحد الجنون وكان يهينة بشكل كبير وشديد من قبل. ههههههه ما فكرت انو ممكن ينتقم منه بهاي الطريقة الرهيبة خخخخخخ. والله فنان.)
ضحك الرجل ذو القميص الأسود عندما رأى الفتيات الثلاث يفرن. وذهب إلى شين شيا.
تشن يونكي كانت ساحرة متوسطة، وكانت الفتيات الاخريات ليسن ضعيفات على حد سواء، وكانن في منتصف الطريق في المرحلة المتوسطة. ومع ذلك، لم يتمكن فقط خصمهم من إلقاء وتفعيل تعويذته السحرية في وقت سابق، بل لم يتمكنوا من فعل أي شيء ضد مجرد تعويذة اساسية!
على كرسي المقعدين، شين شيا كانت عيونها لامعة وفاتحة فمها قليلاً. لقد كان وجهها مليئاً بالبهجة والمفاجأة…
اقواس البرق طار في الهواء، وانتشرت مع عدد قليل منهم بسرعة عبر الأرض. اقواس البرق سرعان ما شكلت حقل كهربائي مع محيط عشرين متر حول الفتيات.
قريباً، تحولت عيناها الا الاحمرار والتطيب. وبعد غمضة، غمرت رموشها بالدموع.
(هاهاهاهاهاهاهااااااي. تعرفو مين شين مينغ شياو؟ ذا الشخص الي بيضل من السمين ليو سونغ تبع عنصر الأرض والجليد الي حاول مرة يقتل ذئب موفان اول ما ظهر. وشين مين شياو كان شخص حقود وحسود يغار بسبب إنجازات موفان لحد الجنون وكان يهينة بشكل كبير وشديد من قبل. ههههههه ما فكرت انو ممكن ينتقم منه بهاي الطريقة الرهيبة خخخخخخ. والله فنان.)
مو فان وقف أمام شين شيا مع يديه في جيوبه. مع انحناء ظهره إلى الأمام بينما يحدق في خدين شين شيا، كما لو كان يتصرف بروعة وقال: “فتاة غبية، ما الذي تبكين عليه؟ ألم أخبرك أنني ما زلت على قيد الحياة؟”.
“شين مينغ شياو… جيد جداً، يجب عليك الانتظار فقط!”
ومع ذلك، عندما رأى دموعها تنفجر من عينيها، أصيب بالذعر ومد يديه. وتحركت أصابعه عبر وجهها الدائري للتخلص من الدموع المتدحرجة على خديها.
الرجل الذي يرتدي القميص الأسود قال بابتسامة عريضة: “أنا شخص لم يزعجني أبداً استخدام هوية مزيفة، انا شين مينغ شياو من معهد اللؤلؤة!”*
شين شيا لا يمكن أن تحمل كبت دموعها عندما سمعت الكلمات. وفتحت ذراعيها ولفتها حول رقبة مو فان، وممددة وجهها على مقربة من…
تشن يونكي غادرت بسرعة بعد نطق التهديد. كامرأة، كانت لا تزال ترغب في حماية صورتها. ولم يرغب الثلاثي في أن يبقى أبعد من ذلك وأن يكون سهم للحشد ليضحك عليه.
مو فان كان مندهش قليلاً. ويمكن أن يشعر بالحنان والحرارة من وجه الفتاة. ذاب قلبه، الذي كان لا يزال غير مبال إلى حد ما، على الفور. وأظهرت عينيه المحدقة كيف شعر بالارتياح، في حين أن فمه، الذي كان يصور عادةً الغطرسة والنوايا الشريرة له، انحنى ببطء إلى أعلى بابتسامة مريحة.
شعرهم انحرق باللون الأسود بينما كانت ملابسهم الرطبة محمصة وجافة. كانت الفتيات اللاتي كنّ جميلات المظهر قبل لحظات قليلة أكثر بشاعة من الغول.
فتاة تجلس على كرسي متحرك، وصبي ينحني للأمام أثناء الاستمتاع بالعناق، تحول الحشد، على الرغم من عدده، بطريقة ما إلى جزء من الخلفية مع مسار الأشجار المصطفة على كلا الجانبين. لقد كان يوم بعد الظهر هادئ، مع التنفس الثابت واللطيف، والدموع من الفرح…
الرأس المنقسم… اه، الفتاة مع تصفيفة شعرها المنقسم الغارقة في البلل قد تحولت إلى امرأة مجنونة. وقد تجاهلت تماماً الماء الجليدي وبدأت في إظهار نجومها.
مو فان قال ببطء القصة الكلاسيكية: “هل ما زلت تتذكر القصة التي أخبرتك بها؟ ذات مرة، كان للملك ابنتان. لقد ولدوا جميلتين ولديهم قدرة فريدة. ستتحول دموعهم إلى لآلئ على الفور. ثم ترك الملك ابنته الكبرى تتزوج من أمير من مملكة أخرى، وكان الأمير يضربها دائماً، مما يجعلها تبكي، وكانت اللآلئ التي صنعتها كافية للالتفاف حول الأرض مرتين… وتزوجت الابنة الصغرى من مزارع، وكان الملك في حيرة من أمره، حيث كان بإمكان قطرة واحدة من الدموع ان تدعهم يعيشون حياة فاخرة، لكنهم ظلوا فقراء بدلاً من ذلك، ومع ذلك، سرعان ما أدرك الملك أن المزارع ليس على استعداد للسماح لابنته (زوجة المزارع) بإلقاء قطرة واحدة من الدموع. والزوج، على عكس الأمير الآخر الذي يهتم فقط لإنتاج المزيد من اللآلئ مع دموع ابنته … “.
“عرض عام للمودة؟” ليو يلين أصيب بالدهشة، قبل أن يسأل بلهجة مفاجئة: “أليس انتما شقيقان؟”
شين شيا هز رأسها بشدة. لقد كانت قد سمعت القصة من قبل، وليس مرة واحدة فقط.
مو فان القى ببراعة سحر البرق. واقواس البرق الكثيفة انطلقت إلى الأمام بعد توجيهه لها.
تموج قلبها وهي أصبحت خجولة قليلاً. هل مو فان يلمح فقط أنهم كانوا مثل الزوج والزوجة؟
الفصل 348:
“صمت الفلاح للحظة وهو يسمع كلمات الملك، قبل أن ينفجر قائلاً…”مو فان رأيت لا تزال هناك دموع شين شيا إنه الخدين، لذلك تظاهر بأنه المزارع وقال: “يا ملك، أراهن أنك نسيت. إنها قد أصبحت مغرمة بي فقط بعد أن أصبحت عمياء…”
مو فان قال ببطء القصة الكلاسيكية: “هل ما زلت تتذكر القصة التي أخبرتك بها؟ ذات مرة، كان للملك ابنتان. لقد ولدوا جميلتين ولديهم قدرة فريدة. ستتحول دموعهم إلى لآلئ على الفور. ثم ترك الملك ابنته الكبرى تتزوج من أمير من مملكة أخرى، وكان الأمير يضربها دائماً، مما يجعلها تبكي، وكانت اللآلئ التي صنعتها كافية للالتفاف حول الأرض مرتين… وتزوجت الابنة الصغرى من مزارع، وكان الملك في حيرة من أمره، حيث كان بإمكان قطرة واحدة من الدموع ان تدعهم يعيشون حياة فاخرة، لكنهم ظلوا فقراء بدلاً من ذلك، ومع ذلك، سرعان ما أدرك الملك أن المزارع ليس على استعداد للسماح لابنته (زوجة المزارع) بإلقاء قطرة واحدة من الدموع. والزوج، على عكس الأمير الآخر الذي يهتم فقط لإنتاج المزيد من اللآلئ مع دموع ابنته … “.
بعد سماع هذا، شين شيا شعرت على الفور بالجو ينهار. كانت ضغطت بقبضاتها الصغيرة وألقت اللكمات على كتف مو فان …
شعرهم انحرق باللون الأسود بينما كانت ملابسهم الرطبة محمصة وجافة. كانت الفتيات اللاتي كنّ جميلات المظهر قبل لحظات قليلة أكثر بشاعة من الغول.
هذا الأحمق يحاول تدمير الحكايات الخرافية مرة أخرى. لقد سقط معظمهم بالفعل ضحية في يديه. الا يستطيع مجرد الانتهاء منها مع نهاية سعيدة!؟
تشن يونكي كانت ساحرة متوسطة، وكانت الفتيات الاخريات ليسن ضعيفات على حد سواء، وكانن في منتصف الطريق في المرحلة المتوسطة. ومع ذلك، لم يتمكن فقط خصمهم من إلقاء وتفعيل تعويذته السحرية في وقت سابق، بل لم يتمكنوا من فعل أي شيء ضد مجرد تعويذة اساسية!
ومع ذلك، عندما تتذكر لهجة مو فان اثناء محاكاته للمزارع، انفجرت في البكاء بسبب الضحك والفرح بدلا من ذلك.
مو فان القى ببراعة سحر البرق. واقواس البرق الكثيفة انطلقت إلى الأمام بعد توجيهه لها.
بفضل هذا الغبي لغسل دماغها بقصص خرافية مظلمة. بطريقة أو بأخرى، هي تضحك حتى في مثل هذا الوقت مع اطلاقها لخط من وابل اللكمات على كتف مو فان!
مو فان قد سيطر بالفعل على قوة ضربة البرق لتجنب إلحاق أي أضرار بهم. خلاف ذلك، يمكن أن يضمن أنه سيكون لديهم ضرر اعظم!
ليو يلين لم يكن راضياً عن كونه مجرد متفرج. وسرعان ما ذهب إلى الاثنين وقال: “شين شيا، هل هذا أخوك الذي ذكرته من قبل؟ … مرحباً، أنا ليو يلين، تشرفت بمقابلتك.”.
“ايتها الاخوات، دعونا نقشر جلده! لنعلمه أن أجمل ثلاثة اخوات من معهد تشي جيانغ ليسوا أشخاصا تريد أن تعبث معهن.”
مو فان استدار في المنافق ليو يلين بشكل مستاء وقال: “ألا تعلم أنه من غير المهذب إزعاج زوجين من خلال عرض علني للمودة!”
الرجل الذي يرتدي القميص الأسود قال بابتسامة عريضة: “أنا شخص لم يزعجني أبداً استخدام هوية مزيفة، انا شين مينغ شياو من معهد اللؤلؤة!”*
“عرض عام للمودة؟” ليو يلين أصيب بالدهشة، قبل أن يسأل بلهجة مفاجئة: “أليس انتما شقيقان؟”
مو فان استدار في المنافق ليو يلين بشكل مستاء وقال: “ألا تعلم أنه من غير المهذب إزعاج زوجين من خلال عرض علني للمودة!”
قال مو فان: “إنها محبة للاخوة، وأنا محب للاخوات، لديك مشكلة في ذلك؟”.
الفصل 348:
(توضيح بسيط: مو فان اسم عائلته مو. يي شين شيا اسم عائلتها يي. في الصين يتم انساب لقب عائلة الاب للفتاة غير المتزوجة حتى تتزوج ويتم انساب اسمها الى اسم زوجها بعدها ” لا ادري اذا كان هناك حالات شاذة ما اعرف” وهذا يدل على انه مو فان ويي شين شيا هما من اب وام مختلفين لا يتشاركون حتى في طرف واحد. فأم شين شيا قد جاءت الى اب مو فان “مو جياشين” حيث كانت طفلتها مولودة ومعها كانت تحملها بالفعل ولكن لم يذكر الكاتب كم كان عمرها وقتها. ووقتها كانت ام مو فان غير معرف من او اين هي “أتوقع انها ماتت او شي من هالقبيل لانو ما جابو أي شي عنها ولا حتى اسمها من قبل ف ما ادري عنها أي شي” المهم تزوجت ام يي شين شيا بأب مو فان وعاشوا مع بعضهم فترة ثم غادرت ام يي شين شيا من غير ما تقول او تفسر أي شي وتركت طفلتها وراءها. ولأن مو جياشين والد طيب ولم يستطع ترك شين شيا وحيدة فقرر انو يربيها كابنته وعاشت معه ومو فان طوال هذي الفترة. ومن زمان مو فان بيقول عنها زوجته وما بيعتبرها اخته ولكن بيقول اخته لانو تربى معها ويي شين شيا ما تحب يقول عنها حبيبته او زوجته المستقبلية. ولكن الرواية لها تصنيف حريم فااااا. اعتقد. انتم استنتجو الباقي … )
ومع ذلك، عندما تتذكر لهجة مو فان اثناء محاكاته للمزارع، انفجرت في البكاء بسبب الضحك والفرح بدلا من ذلك.
(اعتقد ان مو فان قالها بآخر طريقة عشان كان منزعج ان في واحد حياخذ حبيبته منه او شي من هالقبيل نشوف في الفصل الجاي ان شاء الله)
“أنت… أنت فقط تنتظر!”
أصيبت الفتيات الثلاثة بالجنون عندما أشار الرجل المخزي إلى الأجزاء التي شعروا بالحرج منها. وقد نسوا تماماً القواعد التي لم اشارت انه يُسمح للطلاب فيها بالمبارزة خارج ملاعب التدريب واستدعوا أنماط سديم النجوم لهن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
