دوامة ...
تدفقت دفقة كبيرة من الطين اللزج بشكل لا يصدق من السماء، وتحول تشانغ شياو هوي ومو فان في مثل الناس الطينيين على الفور بعد تغطيتهم بالكامل بالطين.
الفصل 341:
لم تعد السحالي العملاقة على شواطئ المستنقع في مزاج للاستمتاع براحة سلمية. كان تسونامي الطين قد دفعهم بالفعل إلى مكان بعيد، تاركاً فوضى كبيرة على الأشجار والأرض وسفوح الجبل.
.
كان سطح المستنقع الأسود هادئاً قبل لحظات قليلة، وهادئ بما فيه الكفاية ليعكس سماء الليل، لكنه الان كان مليئاً بموجات هائجة وأمطار من الطين تتدفق في حفرة كبيرة.
.
من منظور الحيوانات، لم تكن الدوامة صغيرة كما كانت من قبل. وتدفق الطين القريب في الحفرة بوتيرة مجنونة، في محاولة لملء الفراغ.
.
أمسك تشانغ شياو هوي واستخدم ظلال الجبل من غروب الشمس ليلقي تعويذة هروب الظل!
تدفقت دفقة كبيرة من الطين اللزج بشكل لا يصدق من السماء، وتحول تشانغ شياو هوي ومو فان في مثل الناس الطينيين على الفور بعد تغطيتهم بالكامل بالطين.
استغرق الأمر لتشانغ شياو هوي بعض الجهد لتنظيف نفسه، والآن، تم تحويله إلى قرد من الطين مرة أخرى.
استغرق الأمر لتشانغ شياو هوي بعض الجهد لتنظيف نفسه، والآن، تم تحويله إلى قرد من الطين مرة أخرى.
تم ثقب طبقة الصخور، وتم إنشاء دوامة كما هو مخطط لها. ومع ذلك، ستكون مفاجأة كبيرة إذا شعر الرجلان اللذان يجري جرهما بالتيار بشكل رائع بعد رحلتهما…
مو فان كان في مكان أفضل، ليس لأنه لم يرش بالطين، ولكنه كان قذراً في البداية، لذلك لم تحدث طبقة إضافية من الطين عليه أي فرق.
…
“أخي… اخي فان… ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
مو فان يحدق في مستنقع الموحل وقال: “أعتقد أنني لا املك خيار!”.
تشانغ شياو هوي الذين التقى أخيرا مع مو فان، تمكن من خلق بعض المسافة من الحريش السام العملاق. ومع ذلك، سرعان ما تم قطع المسافة عندما حاصرهما الوحوش من كلا الاتجاهين.
مو فان وتشانغ شياو هوي هرواب من الهجوم بتعويذة هروب الظل. ومع ذلك، فإن الهزة الارضية من الصفعة كانت مرعبة تماماً. وتمكنت من ضرب مو فان وتشانغ شياو هوي على حد سواء واجبرهم من الخروج من الظل الذي كانوا يسافرون فيه.
تشانغ شياو هوي يمكن أن يشعر بأن معدته تتقلب، بسبب رؤية الوحوش العملاقة تهجم في اتجاههم.
…
لقد ظن أنه حصل على فرصة لذبح بعض الوحوش الشيطانية بعد أن أصبح من السحرة المتوسطين. ومع ذلك، كان لا يزال يقف صغيراً للغاية أمام هذه الوحش الشيطانية من مستوى القائد.
مو فان كان في مكان أفضل، ليس لأنه لم يرش بالطين، ولكنه كان قذراً في البداية، لذلك لم تحدث طبقة إضافية من الطين عليه أي فرق.
مو فان يحدق في مستنقع الموحل وقال: “أعتقد أنني لا املك خيار!”.
لو لم تكن للأطراف المفقودة في النصف الثاني من جسدها والتي أعاقت توازنها، لكانت قد لحقت واكلت تشانغ شياو هوي بسهولة!
كل ما يمكن أن يراه كان موجات من الطين تتساقط نحوه.
وقفت المخلوقات العملاقة في المستنقع. يبدو أن الموجات المرتدة كان لها تأثير ضئيل عليها. استمروا في الهدير على بعضهم البعض وسط الأزمة، متجاهلين تماماً الدوامة التي ظهرت!
عض أسنانه، هو يمكنه أن يتخيل أنيابه تمتد أطول وعيونه تغيير في اللون.
هدير الوحوش الشيطانية كان يصم الآذان!
في الواقع، مو فان لم يشعر بمثل استخدام قوة عنصر الشيطان، في كل مرة يتم استخدامها، كان يبيع المزيد من روحه. لم يستطع حتى معرفة ما إذا كان سيبقى على قيد الحياة بعد استخدامها هذه المرة ام لا!
عند انفجار القاع، بدأ منسوب المياه في المستنقع في الانخفاض بسرعة. وبدأت من دوامة صغيرة يبلغ قطرها بضعة أمتار، لكنها سرعان ما أصبحت الفتحة تتوسع …
في كل مرة يستخدم فيها القوة، سيتعين عليه البقاء على قيد الحياة والمرور بانهيارات الروح الاربعة. وكل جهوده السابقة ستكون هباء!
هدير الوحوش الشيطانية كان يصم الآذان!
كانت الحريش السام العملاق تطفوا على الوحل وتزحف بسرعة في شكل S مثل ثعبان الماء. في كل مرة تطلق بها هديراً، تتدفق كتلة كبيرة من الطين من السماء، تليها عاصفة أنفاسها المثير للاشمئزاز.
مو فان يحدق في مستنقع الموحل وقال: “أعتقد أنني لا املك خيار!”.
لو لم تكن للأطراف المفقودة في النصف الثاني من جسدها والتي أعاقت توازنها، لكانت قد لحقت واكلت تشانغ شياو هوي بسهولة!
الدوامة نمت تدريجياً بشكل أكبر. وبلغ قطرها عشرين متراً!
كانت للحريش فكوك ضخمة على جانبي فمها، يشبه شريحتين حادتين من الصلب. وتصادموا بصوت عالٍ بينما كان يسبح في المستنقع. لا يمكن أن تنتظر لتقطع الرجل الذي مسى على ذيلها إلى قطع!
استغرق الأمر لتشانغ شياو هوي بعض الجهد لتنظيف نفسه، والآن، تم تحويله إلى قرد من الطين مرة أخرى.
كانت الحريش تصرخ بلا نهاية. اتضح أن عدوها القديم السحلية الضخمة شوان وو، كان يشكل تهديداً كبيراً، لذلك لم تجرؤ على الاندفاع إلى الأمام على فريستها على الفور.
اجتاح المخلب العملاق.
وبالمثل، السحلية الضخمة شوان وو لم يكن يتوقع أن يصطدم في الحريش ايضاً. كانت عيونه بحجم الفانوس وتحدق في الوحش الشيطاني المسموم للغاية. واطلق الفم بحجم الكهف للحريش السام العملاق خوار تحذير.
.
هدير الوحوش الشيطانية كان يصم الآذان!
ومع ذلك، فإن التردد من الوحوش الاثنين اشترى بطريقة أو بأخرى بعض الوقت لتشانغ شياو هوي ومو فان، اللذان كانا عالقان بينهما.
كانت للحريش فكوك ضخمة على جانبي فمها، يشبه شريحتين حادتين من الصلب. وتصادموا بصوت عالٍ بينما كان يسبح في المستنقع. لا يمكن أن تنتظر لتقطع الرجل الذي مسى على ذيلها إلى قطع!
يقال، انه مثلهما الوحش الشيطانية مستوى القائد لم تكن بلا عقول أيضاً. لقد توصلوا بسرعة إلى اتفاق بينهم. من أجل إظهار وحشيتهم، قاموا أولاً بتمزيق البشر الملعونين إلى أجزاء أولاً!
كان سطح المستنقع الأسود هادئاً قبل لحظات قليلة، وهادئ بما فيه الكفاية ليعكس سماء الليل، لكنه الان كان مليئاً بموجات هائجة وأمطار من الطين تتدفق في حفرة كبيرة.
في الوقت المناسب، تشانغ شياو هوي انفجر يصرخ عندما رأى الدوامة المنقذة للحياة التي ظهرت أخيراً في المستنقع وقال: “الدوامة، اخي فان، لقد حان الوقت!”.
السحلية الضخمة شوان وو قد شنت هجومها. كانت قوة الصفعة وحدها كافية لهدم تل صغير، ناهيك عن اثنين من السحرة الصغار!
مو فان قد رأى ذلك أيضاً. أوقف نفسه على الفور عن التنشيط لعنصر الشيطان.
….
أمسك تشانغ شياو هوي واستخدم ظلال الجبل من غروب الشمس ليلقي تعويذة هروب الظل!
اجتاح المخلب العملاق.
اجتاح المخلب العملاق.
عض أسنانه، هو يمكنه أن يتخيل أنيابه تمتد أطول وعيونه تغيير في اللون.
السحلية الضخمة شوان وو قد شنت هجومها. كانت قوة الصفعة وحدها كافية لهدم تل صغير، ناهيك عن اثنين من السحرة الصغار!
كل ما يمكن أن يراه كان موجات من الطين تتساقط نحوه.
مو فان وتشانغ شياو هوي هرواب من الهجوم بتعويذة هروب الظل. ومع ذلك، فإن الهزة الارضية من الصفعة كانت مرعبة تماماً. وتمكنت من ضرب مو فان وتشانغ شياو هوي على حد سواء واجبرهم من الخروج من الظل الذي كانوا يسافرون فيه.
كلاهما ضربوا يطيرون بعيداً. وشعرا أن عظامهم سوف تنهار أي ثانية الآن…
كان الوحل المتناثر من عمود الماء قوياً لدرجة أنه يمكن أن يحطم الصخور إلى أجزاء.
لحسن الحظ، فقد صادفوا انهم طاروا في اتجاه الدوامة. إذا كانوا قد طاروا في الاتجاه الآخر، فمن المؤكد أنهم سيقتلون بأي هجوم بسيط من السحلية الضخمة شوان وو أو الحريش السام العملاق.
يقال، انه مثلهما الوحش الشيطانية مستوى القائد لم تكن بلا عقول أيضاً. لقد توصلوا بسرعة إلى اتفاق بينهم. من أجل إظهار وحشيتهم، قاموا أولاً بتمزيق البشر الملعونين إلى أجزاء أولاً!
اثناء السقوط من الهواء، مو فان أمسك بسرعة تشانغ شياو هوي بشكل شديد وانخفض مباشرة في الدوامة.
السحلية الضخمة شوان وو رفع نصف جسده في الهواء قبل أن يصدم بقوة. انتهى التأثير المروع إلى إثارة حلقة من التسونامي، بدءاً من وسط البحيرة.
….
في الوقت المناسب، تشانغ شياو هوي انفجر يصرخ عندما رأى الدوامة المنقذة للحياة التي ظهرت أخيراً في المستنقع وقال: “الدوامة، اخي فان، لقد حان الوقت!”.
لقد انهارت طبقة الصخور تحت المستنقع. وتم امتصاص الوحل السميك في النهر الجوفي بتيار قوي.
وقفت المخلوقات العملاقة في المستنقع. يبدو أن الموجات المرتدة كان لها تأثير ضئيل عليها. استمروا في الهدير على بعضهم البعض وسط الأزمة، متجاهلين تماماً الدوامة التي ظهرت!
عند انفجار القاع، بدأ منسوب المياه في المستنقع في الانخفاض بسرعة. وبدأت من دوامة صغيرة يبلغ قطرها بضعة أمتار، لكنها سرعان ما أصبحت الفتحة تتوسع …
كان سطح المستنقع الأسود هادئاً قبل لحظات قليلة، وهادئ بما فيه الكفاية ليعكس سماء الليل، لكنه الان كان مليئاً بموجات هائجة وأمطار من الطين تتدفق في حفرة كبيرة.
تشانغ شياو هوي يمكن أن يشعر بأن معدته تتقلب، بسبب رؤية الوحوش العملاقة تهجم في اتجاههم.
وقفت المخلوقات العملاقة في المستنقع. يبدو أن الموجات المرتدة كان لها تأثير ضئيل عليها. استمروا في الهدير على بعضهم البعض وسط الأزمة، متجاهلين تماماً الدوامة التي ظهرت!
كان سطح المستنقع الأسود هادئاً قبل لحظات قليلة، وهادئ بما فيه الكفاية ليعكس سماء الليل، لكنه الان كان مليئاً بموجات هائجة وأمطار من الطين تتدفق في حفرة كبيرة.
الدوامة نمت تدريجياً بشكل أكبر. وبلغ قطرها عشرين متراً!
لي مان قد تحركت بالفعل بعيداً عن الحفرة قبل الانفجار. كان أصداءها يصم اكثر من الأصداء بينما كان الشلال يتدفق مع هدير لا ينتهي.
من منظور الحيوانات، لم تكن الدوامة صغيرة كما كانت من قبل. وتدفق الطين القريب في الحفرة بوتيرة مجنونة، في محاولة لملء الفراغ.
السحلية الضخمة شوان وو قد شنت هجومها. كانت قوة الصفعة وحدها كافية لهدم تل صغير، ناهيك عن اثنين من السحرة الصغار!
مو فان وتشانغ شياو هوي قد قفزا بالفعل في الدوامة. وجرهم التدفق لأسفل إلى أبعد من ذلك، وسرعان ما وجدوا أنفسهم في وسط الدوامة!
مو فان وتشانغ شياو هوي هرواب من الهجوم بتعويذة هروب الظل. ومع ذلك، فإن الهزة الارضية من الصفعة كانت مرعبة تماماً. وتمكنت من ضرب مو فان وتشانغ شياو هوي على حد سواء واجبرهم من الخروج من الظل الذي كانوا يسافرون فيه.
ارتد المخلوقان في الدوامة عندما رأوا أن البشر يجرون بواسطة التيار.
لقد انهارت طبقة الصخور تحت المستنقع. وتم امتصاص الوحل السميك في النهر الجوفي بتيار قوي.
نظراً لأحجامهم الهائلة، ونظراً لأنهم اندفعوا في نفس الاتجاه، فقد افترض كلاهما خطأً أن الآخر كان يحاول مهاجمته. وعلى هذا النحو، الحريش السام العملاق ردت بتحطيم رأسها على السحلية الضخمة شوان وو، في حين رفعت السحلية العملاقة في وقت لاحق أطرافه الأمامية وضغط وزنه لأسفل في أعلى الجسم حريش!
يقال، انه مثلهما الوحش الشيطانية مستوى القائد لم تكن بلا عقول أيضاً. لقد توصلوا بسرعة إلى اتفاق بينهم. من أجل إظهار وحشيتهم، قاموا أولاً بتمزيق البشر الملعونين إلى أجزاء أولاً!
السحلية الضخمة شوان وو رفع نصف جسده في الهواء قبل أن يصدم بقوة. انتهى التأثير المروع إلى إثارة حلقة من التسونامي، بدءاً من وسط البحيرة.
لحسن الحظ، مو فان وتشانغ شياو هوي كانوا بالفعل في عمود المياه المتدفقة إلى النهر تحت الأرض. إذا لم يكن الأمر يتعلق لخليط الماء والطين من تخفيف الزخم، فستفجر القوة حفرة أكبر تحت المستنقع. كان المستنقع كله قد انهار، ولم يكن هناك من نجوا!
لم تعد السحالي العملاقة على شواطئ المستنقع في مزاج للاستمتاع براحة سلمية. كان تسونامي الطين قد دفعهم بالفعل إلى مكان بعيد، تاركاً فوضى كبيرة على الأشجار والأرض وسفوح الجبل.
عض أسنانه، هو يمكنه أن يتخيل أنيابه تمتد أطول وعيونه تغيير في اللون.
…
تشانغ شياو هوي الذين التقى أخيرا مع مو فان، تمكن من خلق بعض المسافة من الحريش السام العملاق. ومع ذلك، سرعان ما تم قطع المسافة عندما حاصرهما الوحوش من كلا الاتجاهين.
تحت المستنقع، ارتفعت قوة كبيرة من سطح الماء، مما أدى إلى تحطيم الدوامة على الفور.
تحت المستنقع، ارتفعت قوة كبيرة من سطح الماء، مما أدى إلى تحطيم الدوامة على الفور.
لحسن الحظ، مو فان وتشانغ شياو هوي كانوا بالفعل في عمود المياه المتدفقة إلى النهر تحت الأرض. إذا لم يكن الأمر يتعلق لخليط الماء والطين من تخفيف الزخم، فستفجر القوة حفرة أكبر تحت المستنقع. كان المستنقع كله قد انهار، ولم يكن هناك من نجوا!
مو فان يحدق في مستنقع الموحل وقال: “أعتقد أنني لا املك خيار!”.
لي مان قد تحركت بالفعل بعيداً عن الحفرة قبل الانفجار. كان أصداءها يصم اكثر من الأصداء بينما كان الشلال يتدفق مع هدير لا ينتهي.
تدفقت دفقة كبيرة من الطين اللزج بشكل لا يصدق من السماء، وتحول تشانغ شياو هوي ومو فان في مثل الناس الطينيين على الفور بعد تغطيتهم بالكامل بالطين.
كان الوحل المتناثر من عمود الماء قوياً لدرجة أنه يمكن أن يحطم الصخور إلى أجزاء.
تم ثقب طبقة الصخور، وتم إنشاء دوامة كما هو مخطط لها. ومع ذلك، ستكون مفاجأة كبيرة إذا شعر الرجلان اللذان يجري جرهما بالتيار بشكل رائع بعد رحلتهما…
عند انفجار القاع، بدأ منسوب المياه في المستنقع في الانخفاض بسرعة. وبدأت من دوامة صغيرة يبلغ قطرها بضعة أمتار، لكنها سرعان ما أصبحت الفتحة تتوسع …
(اكيد هههههه مش اخذو حمام طيني بمستوى 5 نجوم؟ هههههه.)
مو فان يحدق في مستنقع الموحل وقال: “أعتقد أنني لا املك خيار!”.
تشانغ شياو هوي الذين التقى أخيرا مع مو فان، تمكن من خلق بعض المسافة من الحريش السام العملاق. ومع ذلك، سرعان ما تم قطع المسافة عندما حاصرهما الوحوش من كلا الاتجاهين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
