الوحش العملاق في المستنقع
الفصل 335:
اقترب باقي أعضاء الفريق أيضاً، متحمسين لمعرفة ما إذا كان هناك أي كنز قريب!
.
الأرض والطين سرعان ما خرجت من جسمه العملاق. وقف جسده الضخم تحت سماء الليل الخافت. عندما أشرق ضوء القمر على الصورة الظلية الهائلة له، أدى الجزء الذي تعرض للضوء فوق الوحل إلى مشهد ملحمي!
.
هونغ نياو أخرج حاوية من الألومنيوم. وأوضح للمجموعة أثناء إعداد الأداة الخاصة: “هذا هو كاشف العنصر. من خلال إدخاله في الأرض، سوف نكون قادرين على التمييز بين نسبة العناصر داخل الكيلومتر. هذه الأرض غارقة في المستنقع، وبالتالي يجب أن تظهر نسبة متوازنة من اللون البني، والتي تمثل عنصر الأرض، والأزرق، الذي يمثل عنصر الماء، وإذا كانت النتيجة تميل إلى اللون البني الداكن، فهذا يعني أن المنطقة قوية لعنصر الأرض، وبالتالي بذرو الروح يجب أن تكون على بعد كيلومتر واحد من الجهاز.”
.
هوانغ تشوسي ذهب إلى الجهاز وحدق في الشاشة الفارغة وقال: “لماذا لا يظهر أي لون؟ ألم تقل أنه من المفترض أن يكون لونه بني وأزرق؟”.
“تنهد، هذا أمر مؤسف لها أن تغادر هكذا. كابتن، لماذا لا تقول شيئاً؟ لا أظن أنه سيضر السماح لها بالبقاء.”
اقترب باقي أعضاء الفريق أيضاً، متحمسين لمعرفة ما إذا كان هناك أي كنز قريب!
كان العقل هوانغ تشوسي لا يزال مليئاً بالانقسام العميق في صد المرأة. لم يستطع أن يفهم كيف كان خصرها النحيل قادراً على دعم جسدها المذهل. اعتقد انها دربت نفسها كثيراً في البرية…
_ لماذا لا يوجد أي لون؟ _
هونغ نياو قطعت بشراسة وقال: “هل يمكن لعقلك أن يكون مفيداً لمرة واحدة؟ ألا تعلم أن هناك شيئاً ما غير صحيح هنا!”.
ومع ذلك، كان الوحش يدرك منذ فترة طويلة وجود هؤلاء الدخلاء. مع مجرد قشعريرة طفيفة، فقد هزّ البشر من ظهره بسهولة.
“هناك شيء غير صحيح؟”
كان كل شيء في العالم مصنوعاً بشكل أساسي من بعض العناصر، ولكن الشيء الوحيد الذي لن يظهر رد فعل هو… شيء حي!
“ليس هناك سحلية عملاقة واحدة هنا!”
قال هونغ نياو: “من المستحيل، اسمحوا لي أن أحاول مرة أخرى”.
قال هوانغ تشوسي: “أليس هذا الخبر سار؟”.
كان الصوت قريباً جداً من المجموعة، وشعرت أنه كان يحدث بجوار أذنيهم. تم تدمير طبلة الأذن الخاصة بهم تقريباً، بينما شعروا أن أدمغتهم كانت على وشك الانفجار!
هونغ نياو قال بغضب: “تبا لي، هل عقلك مليء بالهراء؟ كثافة السحالي العملاقة في هذا المكان يقدر واحد في كل عشرة أمتار مربعة! ومع ذلك، لم نر فرداً واحداً على طول الطريق، ماذا يعني ذلك!؟… هذا يعني أن هناك شيئاً مرعباً للغاية هنا، لدرجة أن كل السحالي العملاقة من مستوى الخادم خائفون جداً من الاقتراب!”
قال هونغ نياو: “سأبحث في محيطنا أولاً”.
هونغ نياو كان غاضب تماماً. لماذا قرر الانضمام إلى مجموعة من زملائه الذين لا يشعلون دماغهم في شيء مفيد؟
بعد الهدير، ارتفعت الأرض في وسط المستنقع بسرعة!
أدركت المجموعة أخيراً أن هناك شيئاً ما غير موجود بالفعل. سرعان ما تفحصوا الظلام من حولهم.
_ إذا كانت ارض خراب، ينبغي أن يكون هناك رد فعل لعنصر الأرض في… _
كان مركز الوادي منطقة راقية. إذا كانت منطقة المستنقعات، التي احتلت سبعين في المائة من الوادي، تعتبر بحيرة، فيمكن وصف المنطقة المرتفعة بأنها جزيرة في وسط البحيرة.
بعض الذين كانوا أسرع رداً على الفور القوا تعويذات للمساعدة في هروبهم.
لقد تمسكوا بخطتهم وأتوا على طول الطريق هنا دون التعثر في أي خطر. كانوا قريبين جداً من الوصول إلى المنطقة. المعلومات التي تلقوها ذكرت أن بذرو الروح لعنصر الأرض، تدفق الطين، كانت مباشرة في وسط الوادي.
كان هناك بالفعل وجود قوي لعنصر الأرض في مكان قريب. يجب أن يكون هناك بذرو روح يجري رعايتها في وسط المستنقع!
كان هناك بالفعل وجود قوي لعنصر الأرض في مكان قريب. يجب أن يكون هناك بذرو روح يجري رعايتها في وسط المستنقع!
لقد بذلوا الكثير من الجهد لمجرد الحصول لبذرو الروح. على هذا النحو، تم التعامل مع أي خطر محتمل لأن كل شيء سيكون على ما يرام طالما كانوا حذرين بما فيه الكفاية.
ليانغ داتش يوي، هونغ نياو، هوانغ تشوسي والباقي لم يظنوا قط أنهم سيمشون إلى فكي الموت بأنفسهم. حتى السحر لم يستطع إنقاذهم لأنهم سقطوا في الهواء…
لم يستطيعوا المساعدة، مثل الحافز الضخم المسمى ببذرو الروح فقد كان ضخماً جداً كحافز لهم!
هونغ نياو كان غاضب تماماً. لماذا قرر الانضمام إلى مجموعة من زملائه الذين لا يشعلون دماغهم في شيء مفيد؟
سأل كابتن ليانغ داتش يوي: “نحن هنا. ماذا يجب أن نفعل الآن؟”.
ومع ذلك، كان الوحش يدرك منذ فترة طويلة وجود هؤلاء الدخلاء. مع مجرد قشعريرة طفيفة، فقد هزّ البشر من ظهره بسهولة.
قال هونغ نياو: “سأبحث في محيطنا أولاً”.
كان الصوت قريباً جداً من المجموعة، وشعرت أنه كان يحدث بجوار أذنيهم. تم تدمير طبلة الأذن الخاصة بهم تقريباً، بينما شعروا أن أدمغتهم كانت على وشك الانفجار!
مجموعة الصيادين قد وصلت إلى الأرض في منتصف المستنقع. ومحيطهم كان لا يزال بعيداً عن السحالي العملاقة. ربما ذهبوا إلى مكان آخر لأخذ غفوة…
سقط المكان صامت بسرعة إلى حد ما بعدها. مجموعة السحرة النخبة لم ترى سوى العمود الفقري للوحش العملاق، قبل أن يلتهمهم الظلام دون أي إشارة من النضال!
هونغ نياو أخرج حاوية من الألومنيوم. وأوضح للمجموعة أثناء إعداد الأداة الخاصة: “هذا هو كاشف العنصر. من خلال إدخاله في الأرض، سوف نكون قادرين على التمييز بين نسبة العناصر داخل الكيلومتر. هذه الأرض غارقة في المستنقع، وبالتالي يجب أن تظهر نسبة متوازنة من اللون البني، والتي تمثل عنصر الأرض، والأزرق، الذي يمثل عنصر الماء، وإذا كانت النتيجة تميل إلى اللون البني الداكن، فهذا يعني أن المنطقة قوية لعنصر الأرض، وبالتالي بذرو الروح يجب أن تكون على بعد كيلومتر واحد من الجهاز.”
كان هناك بالفعل وجود قوي لعنصر الأرض في مكان قريب. يجب أن يكون هناك بذرو روح يجري رعايتها في وسط المستنقع!
هوانغ تشوسي بفارغ الصبر قال: “حسنا، نحن سحرة وليس علماء. لسنا بحاجة لمعرفة التفاصيل.”
هوانغ تشوسي ضحك. لم يكن مولعاً أبداً بأجهزة كهذه وقال: “هل هذا الشيء مكسور؟”
هونغ نياو ارتدى نظرة ازدراء عليه. من قال لك ذلك ان السحرة لا يحتاجون إلى استخدام أدمغتهم؟ من قال هذا ان السحرة لا يحتاجون لمعرفة كيفية استخدام الأدوات المختلفة؟
هوانغ تشوسي ضحك. لم يكن مولعاً أبداً بأجهزة كهذه وقال: “هل هذا الشيء مكسور؟”
كانت النتيجة قد خرجت بسرعة إلى حد ما. هونغ نياو انفجر وهو يحدق في الشاشة الفارغة على كاشف العنصر وقال: “مم؟ هذا غريب!”.
هونغ نياو قال بغضب: “تبا لي، هل عقلك مليء بالهراء؟ كثافة السحالي العملاقة في هذا المكان يقدر واحد في كل عشرة أمتار مربعة! ومع ذلك، لم نر فرداً واحداً على طول الطريق، ماذا يعني ذلك!؟… هذا يعني أن هناك شيئاً مرعباً للغاية هنا، لدرجة أن كل السحالي العملاقة من مستوى الخادم خائفون جداً من الاقتراب!”
سأل الكابتن وانغ دا تشوي وقال: “ما هذا؟”.
ليانغ داتش يوي، هونغ نياو، هوانغ تشوسي والباقي لم يظنوا قط أنهم سيمشون إلى فكي الموت بأنفسهم. حتى السحر لم يستطع إنقاذهم لأنهم سقطوا في الهواء…
اقترب باقي أعضاء الفريق أيضاً، متحمسين لمعرفة ما إذا كان هناك أي كنز قريب!
هوانغ تشوسي بفارغ الصبر قال: “حسنا، نحن سحرة وليس علماء. لسنا بحاجة لمعرفة التفاصيل.”
هوانغ تشوسي ذهب إلى الجهاز وحدق في الشاشة الفارغة وقال: “لماذا لا يظهر أي لون؟ ألم تقل أنه من المفترض أن يكون لونه بني وأزرق؟”.
عاد المكان بأكمله إلى الصمت، وكأن شيئا لم يحدث بالفعل…
هونغ نياو كان مرتبك جداً. وفحص بسرعة الجهاز.
هوانغ تشوسي بفارغ الصبر قال: “حسنا، نحن سحرة وليس علماء. لسنا بحاجة لمعرفة التفاصيل.”
_ لماذا لا يوجد أي لون؟ _
_ لماذا لا يوجد أي لون؟ _
_ إنها مجرد أرض عادية. يجب أن يظهر الجهاز على الأقل باللون البني، ولكن لماذا لا يظهر عليه أي شيء؟ ألا يعني ذلك أن الأرض لا تظهر أي رد فعل عنصري؟ هذا لا معنى له علمياً… لا، بطريقة سحرية! _
هونغ نياو قال بغضب: “تبا لي، هل عقلك مليء بالهراء؟ كثافة السحالي العملاقة في هذا المكان يقدر واحد في كل عشرة أمتار مربعة! ومع ذلك، لم نر فرداً واحداً على طول الطريق، ماذا يعني ذلك!؟… هذا يعني أن هناك شيئاً مرعباً للغاية هنا، لدرجة أن كل السحالي العملاقة من مستوى الخادم خائفون جداً من الاقتراب!”
هوانغ تشوسي ضحك. لم يكن مولعاً أبداً بأجهزة كهذه وقال: “هل هذا الشيء مكسور؟”
_ إذا كانت ارض خراب، ينبغي أن يكون هناك رد فعل لعنصر الأرض في… _
قال هونغ نياو: “من المستحيل، اسمحوا لي أن أحاول مرة أخرى”.
هونغ نياو قطعت بشراسة وقال: “هل يمكن لعقلك أن يكون مفيداً لمرة واحدة؟ ألا تعلم أن هناك شيئاً ما غير صحيح هنا!”.
_ إذا كانت ارض خراب، ينبغي أن يكون هناك رد فعل لعنصر الأرض في… _
أول من أدرك الحقيقة كان هونغ نياو، الذي طغى عليه على الفور الخوف. لم يستطع حتى تحريك جسده.
_ إما أن الجهاز مكسور، أو هذا الأرض… _
خرج من المستنقع وارتفع في الهواء. الجثة العملاقة التي كانت مخبأة في السابق تحت المستنقع كشفت وكانت ضخمة بما يكفي لإثارة مد كبير في وسط المستنقع!
انطلق شخص ما بين المجموعة وقال: “بالمناسبة، هل يشعر أي منكم أننا نرتفع؟”.
كانت النتيجة قد خرجت بسرعة إلى حد ما. هونغ نياو انفجر وهو يحدق في الشاشة الفارغة على كاشف العنصر وقال: “مم؟ هذا غريب!”.
هونغ نياو، الذي كان على وشك استخدام الجهاز مرة أخرى، فجأة كان لديه وجه شاحب. بدأت ايديه التي تحمل الجهاز في الارتعاش بعنف…
انطلق شخص ما بين المجموعة وقال: “بالمناسبة، هل يشعر أي منكم أننا نرتفع؟”.
لم يتم كسر الجهاز، لكنه فشل في اكتشاف أي رد فعل.
هوانغ تشوسي ضحك. لم يكن مولعاً أبداً بأجهزة كهذه وقال: “هل هذا الشيء مكسور؟”
كان كل شيء في العالم مصنوعاً بشكل أساسي من بعض العناصر، ولكن الشيء الوحيد الذي لن يظهر رد فعل هو… شيء حي!
ومع ذلك، كان الوحش يدرك منذ فترة طويلة وجود هؤلاء الدخلاء. مع مجرد قشعريرة طفيفة، فقد هزّ البشر من ظهره بسهولة.
هدير قوي لدرجة أنه يمكن أن يهز الوادي بأكمله انطلق فجأة!
خرج من المستنقع وارتفع في الهواء. الجثة العملاقة التي كانت مخبأة في السابق تحت المستنقع كشفت وكانت ضخمة بما يكفي لإثارة مد كبير في وسط المستنقع!
كان الصوت قريباً جداً من المجموعة، وشعرت أنه كان يحدث بجوار أذنيهم. تم تدمير طبلة الأذن الخاصة بهم تقريباً، بينما شعروا أن أدمغتهم كانت على وشك الانفجار!
“تنهد، هذا أمر مؤسف لها أن تغادر هكذا. كابتن، لماذا لا تقول شيئاً؟ لا أظن أنه سيضر السماح لها بالبقاء.”
أول من أدرك الحقيقة كان هونغ نياو، الذي طغى عليه على الفور الخوف. لم يستطع حتى تحريك جسده.
.
بعد الهدير، ارتفعت الأرض في وسط المستنقع بسرعة!
هونغ نياو أخرج حاوية من الألومنيوم. وأوضح للمجموعة أثناء إعداد الأداة الخاصة: “هذا هو كاشف العنصر. من خلال إدخاله في الأرض، سوف نكون قادرين على التمييز بين نسبة العناصر داخل الكيلومتر. هذه الأرض غارقة في المستنقع، وبالتالي يجب أن تظهر نسبة متوازنة من اللون البني، والتي تمثل عنصر الأرض، والأزرق، الذي يمثل عنصر الماء، وإذا كانت النتيجة تميل إلى اللون البني الداكن، فهذا يعني أن المنطقة قوية لعنصر الأرض، وبالتالي بذرو الروح يجب أن تكون على بعد كيلومتر واحد من الجهاز.”
خرج من المستنقع وارتفع في الهواء. الجثة العملاقة التي كانت مخبأة في السابق تحت المستنقع كشفت وكانت ضخمة بما يكفي لإثارة مد كبير في وسط المستنقع!
قال هونغ نياو: “من المستحيل، اسمحوا لي أن أحاول مرة أخرى”.
بدأت الأرض في الامالة الجانبية بينما وقف الوحش الأسود العملاق. عندما وقف، اتضح ان الجزيرة كانت العمود الفقري له!
لم يتم كسر الجهاز، لكنه فشل في اكتشاف أي رد فعل.
الأرض والطين سرعان ما خرجت من جسمه العملاق. وقف جسده الضخم تحت سماء الليل الخافت. عندما أشرق ضوء القمر على الصورة الظلية الهائلة له، أدى الجزء الذي تعرض للضوء فوق الوحل إلى مشهد ملحمي!
هوانغ تشوسي بفارغ الصبر قال: “حسنا، نحن سحرة وليس علماء. لسنا بحاجة لمعرفة التفاصيل.”
البشر الصغار على ظهر الوحش العملاق شعروا بالرعب التام. لم يخطر ببالهم أبداً أنهم كانوا يمشون على وحش عملاق… لقد فقدوا عقولهم تماماً!
لبضع ثوان، كان هناك صراخ وعويل، ولكن الآن، كان الوحش الأسود العملاق يغرق ببطء في المستنقع مرة أخرى.
بعض الذين كانوا أسرع رداً على الفور القوا تعويذات للمساعدة في هروبهم.
“ليس هناك سحلية عملاقة واحدة هنا!”
ومع ذلك، كان الوحش يدرك منذ فترة طويلة وجود هؤلاء الدخلاء. مع مجرد قشعريرة طفيفة، فقد هزّ البشر من ظهره بسهولة.
لم يستطيعوا المساعدة، مثل الحافز الضخم المسمى ببذرو الروح فقد كان ضخماً جداً كحافز لهم!
لم يكن حركته سريعة جداً، لكن حجمه كان هائلاً. كانت خطوة واحدة منه قادرة على تغطية مسافة مسار الرياح للساحر عنصر الرياح.
“تنهد، هذا أمر مؤسف لها أن تغادر هكذا. كابتن، لماذا لا تقول شيئاً؟ لا أظن أنه سيضر السماح لها بالبقاء.”
ليانغ داتش يوي، هونغ نياو، هوانغ تشوسي والباقي لم يظنوا قط أنهم سيمشون إلى فكي الموت بأنفسهم. حتى السحر لم يستطع إنقاذهم لأنهم سقطوا في الهواء…
قال هونغ نياو: “سأبحث في محيطنا أولاً”.
كل شيء حدث بسرعة كبيرة!
هونغ نياو أخرج حاوية من الألومنيوم. وأوضح للمجموعة أثناء إعداد الأداة الخاصة: “هذا هو كاشف العنصر. من خلال إدخاله في الأرض، سوف نكون قادرين على التمييز بين نسبة العناصر داخل الكيلومتر. هذه الأرض غارقة في المستنقع، وبالتالي يجب أن تظهر نسبة متوازنة من اللون البني، والتي تمثل عنصر الأرض، والأزرق، الذي يمثل عنصر الماء، وإذا كانت النتيجة تميل إلى اللون البني الداكن، فهذا يعني أن المنطقة قوية لعنصر الأرض، وبالتالي بذرو الروح يجب أن تكون على بعد كيلومتر واحد من الجهاز.”
سقط المكان صامت بسرعة إلى حد ما بعدها. مجموعة السحرة النخبة لم ترى سوى العمود الفقري للوحش العملاق، قبل أن يلتهمهم الظلام دون أي إشارة من النضال!
انطلق شخص ما بين المجموعة وقال: “بالمناسبة، هل يشعر أي منكم أننا نرتفع؟”.
لبضع ثوان، كان هناك صراخ وعويل، ولكن الآن، كان الوحش الأسود العملاق يغرق ببطء في المستنقع مرة أخرى.
كان كل شيء في العالم مصنوعاً بشكل أساسي من بعض العناصر، ولكن الشيء الوحيد الذي لن يظهر رد فعل هو… شيء حي!
عاد المكان بأكمله إلى الصمت، وكأن شيئا لم يحدث بالفعل…
ومع ذلك، كان الوحش يدرك منذ فترة طويلة وجود هؤلاء الدخلاء. مع مجرد قشعريرة طفيفة، فقد هزّ البشر من ظهره بسهولة.
بعد الهدير، ارتفعت الأرض في وسط المستنقع بسرعة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
