زواج ...!
الفصل 328:
.
.
الفصل 328:
.
السيد تشو رفع حواجبه وتظاهر بأنه جاهل بشأن ما سمع وقال: “ألا يجب أن تسأل الناس من عشيرتك؟ معظم المزادات وأسواق التداول مصنّفة باللقب مو. لا أرى أي سبب يسألني عن ذلك”.
.
ثم أضاف: “انها على ما يرام، ونفسها هي أكثر أهمية، وإذا كان هذا هو الحال، ونحن يجب ان ندع مو نينغ شيويه ان ترتاح جيداً. وسوف نأتي لزيارتها مرة أخرى.”
مو تشو يون عرف أن ابنته لم تكن على دراية بالأشياء التي حدثت بعد أن فقدت الوعي. وأخبرها على الفور بما يعرفه.
لكن…
مو تشو يون قال مع تلميح من الحزن: “(تنهد)، الذي كان يعتقد أن الطفل سوف يضحى بنفسه كطعم لإغراء السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة للخارج. في النهاية السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة ولو نيان انتهى بهم المطاف بقتل بعضهم البعض، بينما أنقذتم يا رفاق. مو جياشين جاء لزيارتك قبل بضعة أيام. لقد طمأنته، وعرضت عليه وظيفة بأجر مرتفع. لسوء الحظ، رفض العرض”.
الآن بما أن مدينة بو قد اختفت، مو تشو يون اضطر لجلب عائلة مو نصف المكسورة الخاصة به والعودة إلى العاصمة. ومع ذلك، بصرف النظر عن مو نينغ شيويه، التي لا يزال بإمكانها كسب احترام منزل مو القديم لعنصر الجليد بسبب موهبتها المتميزة بين أولئك في فئتها العمرية، مو تشو يون ومو هي كانوا مثل كبار الموظفين الملزمين بالاستماع إلى أوامر أفراد الأسرة الآخرين الذين لديهم موارد أكثر منهم.
مو تشو يون لم يكن مولعاً جداً بالغبي مو فان، ولكن من الذي سيعرف أنه سيضحي بنفسه من أجل ابنته. هذا لوحده صحح ونقى تماماً وجهة نظره بخصوصه. وقد طلب من اناسه رعاية أسرته بشكل إضافي، كوسيلة للتعبير عن امتنانه.
لقد اعتُبروا كبار في السن إلى حد ما، ولم يعد تدريب النمو الخاص بهم قادر على التحسين. نتيجة لذلك، لم يكن لديهم فرصة لتوسيع قوتهم ودائرة نفوذهم. ويمكنهم فقط وضع آمالهم على الجيل الشاب. خلاف ذلك، لن يكونوا قادرين على رفع رؤوسهم طالما كانت هناك عائلة تدعى باسم مو.
مو نو جياو سألت بصرامة وقالت: “هل… هل هو ميت بالفعل؟”.
مو تشو يون قال مع تلميح من الحزن: “(تنهد)، الذي كان يعتقد أن الطفل سوف يضحى بنفسه كطعم لإغراء السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة للخارج. في النهاية السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة ولو نيان انتهى بهم المطاف بقتل بعضهم البعض، بينما أنقذتم يا رفاق. مو جياشين جاء لزيارتك قبل بضعة أيام. لقد طمأنته، وعرضت عليه وظيفة بأجر مرتفع. لسوء الحظ، رفض العرض”.
مو تشو يون تلفظ بتنهد وقال: “مم، تشان كونغ قد قال ذلك بنفسه. لا أعتقد أنه سوف يكذب. لا تشعري بالعاطفة اكثر من اللازم تجاهه… لكي أكون صادقاً، لم أكن أعرف أنه كان يحبك كثيراً، وأن يكون مستعداً للتضحية بحياته من أجلك… إذا كنت أعرف… لم اكن سأعامله مثل هذا من قبل… آآه، لننسى ذلك”.
مو تشو يون اطلق تنهد عميق، ومشاهدة الشخصيتين الأب والابن من عائلة تشو يغادرون.
مو نينغ شيويه عانقت ركبتيها وهي تحدق خارج النافذة. تذكرت باللاوعي الكلمات التي قالها مو فان لها في الكنيسة.
الرجل في منتصف العمر مع لقب تشو قال: “لا تقلق بشأن الشاي، فنحن هنا فقط لزيارة مو نينغ شيويه بخصوص إصابتها”.
_ هل حقا يعني ما قاله؟ _
مو نينغ شيويه عانقت ركبتيها وهي تحدق خارج النافذة. تذكرت باللاوعي الكلمات التي قالها مو فان لها في الكنيسة.
في كلتا الحالتين، لم يكن لديها أي وسيلة للتحقق من ذلك. لقد أصبحت هذه الكلمات بطريقة ما كلماته الأخيرة لها.
لكن…
آخر ترقب تبقى داخل قلبها اختفى تماماً.
لقد اعتُبروا كبار في السن إلى حد ما، ولم يعد تدريب النمو الخاص بهم قادر على التحسين. نتيجة لذلك، لم يكن لديهم فرصة لتوسيع قوتهم ودائرة نفوذهم. ويمكنهم فقط وضع آمالهم على الجيل الشاب. خلاف ذلك، لن يكونوا قادرين على رفع رؤوسهم طالما كانت هناك عائلة تدعى باسم مو.
مو تشو يون وقال مع وجه صارم: “نينغ شيويه، يجب أن لا تستخدمي قوس الكريستال الجليدي مرة أخرى حتى العام المقبل. على الرغم من أنني متحمس لرؤيتك تثبتين نفسك بشكل كبير لعشيرة مو، أنا أكثر ميلاً لرؤيتك بشكل جيد وصحي. لدينا القليل عائلة مو وهي بالفعل في حالة سيئة بحيث يتعين علينا أن نعيش تحت سقف العشيرة هنا في العاصمة. إذا وقعت انت، ستكون هذه هي النهاية لعائلتنا”.
لكن…
مو نينغ شيويه أومأت: “مم، سأكون أكثر حذراً”.
_ هل حقا يعني ما قاله؟ _
كانت لا تزال مشغولة بذكريات الماضي التي جعلتها تشعر بالحرج قليلاً.
عندما تذكر أن مو فان قد أنقذ للتو حياة مو نينغ شيويه، إذا وافق على حفل الزفاف الآن، فسيشعر بالذنب تجاه الطفل الميت.
مو تشو يون توقف عن إزعاجها. لقد فهم أن عقل ابنته كان لا يزال مشغولاً مع الصبي الذي جعلها بعيدة عن القفص الضخم…
كان المسؤول عن عائلة مو هو مو تشو يون وكان فقط إمبراطور صغير يسيطر على مدينة بو. في عيون عشيرة مو الحقيقية، كانوا مثل أفراد الأسرة الضئيلة الذين تم نفيهم إلى مدينة صغيرة في الجنوب.
…..
مو نو جياو سألت بصرامة وقالت: “هل… هل هو ميت بالفعل؟”.
بعد مغادرة الغرفة، مو تشو يون غرق في الأريكة واطلق نفساً عميقاً.
مو تشو يون سأل بابتسامة وقال: “إنها تستريح حالياً. من فضلك، خذ مقعداً. أريد مناقشة الأمر مع السيد تشو لعملنا لاكتساب عظام نادرة من جميع المصادر في السوق. أنا مستعد جيداً لتقديم الاقتراح. هل يجب علينا دعوة رؤساء المزادات المختلفة لاجتماع فريق ما في وقت قريب؟”.
عندما كان على وشك البدء في التخطيط لخطوته التالية، قاد الخادم شخصاً يحمل قلادة فضية ورجلاً متوسط العمر تم تمشيط شعره من جبينه للمدخل.
مو تشو يون لم يكن مولعاً جداً بالغبي مو فان، ولكن من الذي سيعرف أنه سيضحي بنفسه من أجل ابنته. هذا لوحده صحح ونقى تماماً وجهة نظره بخصوصه. وقد طلب من اناسه رعاية أسرته بشكل إضافي، كوسيلة للتعبير عن امتنانه.
كان كلاهما يرتدي ملابس مناسبة، مع قدر لا بأس به من الملحقات، بما في ذلك الاكسسوارات والمعلقات والخواتم. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت مجرد زخارف أو معدات سحرية قيمة.
الرجل في منتصف العمر مع لقب تشو قال: “لا تقلق بشأن الشاي، فنحن هنا فقط لزيارة مو نينغ شيويه بخصوص إصابتها”.
مو تشو يون ارتفع على قدميه واستقبلهم بحرارة وقال: “اوه مرحباً، السيد تشو ويو هونغ. شياو لينغ، من فضلك أحضر لي أفضل أوراق الشاي.”.
الفصل 328:
الرجل في منتصف العمر مع لقب تشو قال: “لا تقلق بشأن الشاي، فنحن هنا فقط لزيارة مو نينغ شيويه بخصوص إصابتها”.
آخر ترقب تبقى داخل قلبها اختفى تماماً.
مو تشو يون سأل بابتسامة وقال: “إنها تستريح حالياً. من فضلك، خذ مقعداً. أريد مناقشة الأمر مع السيد تشو لعملنا لاكتساب عظام نادرة من جميع المصادر في السوق. أنا مستعد جيداً لتقديم الاقتراح. هل يجب علينا دعوة رؤساء المزادات المختلفة لاجتماع فريق ما في وقت قريب؟”.
كان كلاهما يرتدي ملابس مناسبة، مع قدر لا بأس به من الملحقات، بما في ذلك الاكسسوارات والمعلقات والخواتم. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت مجرد زخارف أو معدات سحرية قيمة.
السيد تشو رفع حواجبه وتظاهر بأنه جاهل بشأن ما سمع وقال: “ألا يجب أن تسأل الناس من عشيرتك؟ معظم المزادات وأسواق التداول مصنّفة باللقب مو. لا أرى أي سبب يسألني عن ذلك”.
.
“يا أبي، لا يمكنك قول ذلك، أنت تعرف أن العم تشو يون هنا في موقف صعب للغاية. يجب ان نساعده قدر الإمكان.”
ثم أضاف: “انها على ما يرام، ونفسها هي أكثر أهمية، وإذا كان هذا هو الحال، ونحن يجب ان ندع مو نينغ شيويه ان ترتاح جيداً. وسوف نأتي لزيارتها مرة أخرى.”
السيد تشو قال: “لا أرى أي حاجة للقيام بذلك. أولاً، نحن لسنا مرتبطين على الإطلاق. عائلتنا تشو قد تكون قوية للغاية في العاصمة، لكننا نتبع القواعد بين العائلات الشهيرة”.
آخر ترقب تبقى داخل قلبها اختفى تماماً.
“هذا…”.
مو تشو يون قال مع تلميح من الحزن: “(تنهد)، الذي كان يعتقد أن الطفل سوف يضحى بنفسه كطعم لإغراء السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة للخارج. في النهاية السحلية التنينية ذات ذيل الشفرة ولو نيان انتهى بهم المطاف بقتل بعضهم البعض، بينما أنقذتم يا رفاق. مو جياشين جاء لزيارتك قبل بضعة أيام. لقد طمأنته، وعرضت عليه وظيفة بأجر مرتفع. لسوء الحظ، رفض العرض”.
مو تشو يون ارتدى وجهاً محرجاً، ولم يعرف كيفية الاجابة.
في كلتا الحالتين، لم يكن لديها أي وسيلة للتحقق من ذلك. لقد أصبحت هذه الكلمات بطريقة ما كلماته الأخيرة لها.
مو تشو يون لم يعجبه الشعور بالسؤال عن مصلحة من الناس، لكنه ترك بلا خيار. كانت لديه عائلة عملاقة محتاجة للرعاية. كان معظم أفراد الأسرة عديمين الفائدة تماماً، ولم يعرفوا سوى كيفية إهدار المال. لقد أخبرهم بالفعل عدة مرات أن وضعهم لم يكن مريحاً كما كان في السابق في مدينة بو، لكن نصيحته كانت بلا جدوى.
مو تشو يون لم يكن مولعاً جداً بالغبي مو فان، ولكن من الذي سيعرف أنه سيضحي بنفسه من أجل ابنته. هذا لوحده صحح ونقى تماماً وجهة نظره بخصوصه. وقد طلب من اناسه رعاية أسرته بشكل إضافي، كوسيلة للتعبير عن امتنانه.
نفذ صبر تشو يو هونغ، في رؤية مو تشو يون يردد كالمعتاد قال: “العم تشو يون، أنت تعرف أنني صادق تجاه مو نينغ شيويه. أعتقد أننا يجب أن نواصل حفل زفافنا في أقرب وقت ممكن، ثم سيكون لدينا سبب لمساعدتك كل ما في وسعنا. نحن نشعر بالشفقة على عائلتك بعد ما حدث لمدينة بو، ونحن ندرك أنك تعيش حالياً تحت سقف العشيرة. إنهم يعاملونكم جميعاً كغرباء.”
الفصل 328:
“ومع ذلك، سيكون الأمر مختلفاً تماماً بعد الزفاف. سوف تكون مرتبطاً بشكل مباشر بعائلة تشو لدينا، وعشيرة مو ستكون أكثر ودا لك كوسيلة للتعبير عن احترامهم نحونا. كنت اخطط لإعطاء مو نينغ شيويه بعض الأعشاب باهظة الثمن لاسترداد عافيتها، لكن سيد العائلة أوضح أنه غير مسموح به بسبب ان مو نينغ شيويه لا تزال ليست واحدة من عائلة تشو. بالإضافة إلى ذلك، دون دعم عائلة تشو لدينا، وميزة العبقرية مو نينغ شيويه بسبب مواهبها فسوف تكون قريباً لا تقهر بالنسبة ضد بقية العباقرة في الكلية الامبراطورية.”
مو تشو يون ارتدى وجهاً محرجاً، ولم يعرف كيفية الاجابة.
تشو يو هونغ ليس لديه نية لجر الأشياء أكثر. وبما أنها كانت مخطوبة بالفعل له، فقد فضل إنجاز الأمور في أقرب وقت ممكن.
مو تشو يون سأل بابتسامة وقال: “إنها تستريح حالياً. من فضلك، خذ مقعداً. أريد مناقشة الأمر مع السيد تشو لعملنا لاكتساب عظام نادرة من جميع المصادر في السوق. أنا مستعد جيداً لتقديم الاقتراح. هل يجب علينا دعوة رؤساء المزادات المختلفة لاجتماع فريق ما في وقت قريب؟”.
اللياقة الجسدية لمو نينغ شيويه، والبشرة الناعمة، والوجه الفاتن… تشو يو هونغ كان مفتوناً بها. مع العلم أنه سيحصل عليها حالما يتم الزواج، فقد حاول إقناع مو تشو يون بصعوبة أكبر.
مو تشو يون قال: “لماذا لا نقرر هذا في وقت لاحق؟ مو نينغ شيويه لا تزال ضعيفة بشكل لا يصدق، أنا لا أريد لها أن تتضايق من ذلك…”.
“حسناً… بخصوص هذا…”
“هذا…”.
مو تشو يون كان غير قادر على إعطاء قرار بعقله. كان يعلم بوضوح أنه مع الزواج، فإن أسرته التي كانت على وشك الإفلاس سيصبح لها أخيراً أمل ان تتعافى.
الأسرة، العشيرة، والبيت كانت ثلاثة مستويات مختلفة تماماً.
لكن…
مو تشو يون كان غير قادر على إعطاء قرار بعقله. كان يعلم بوضوح أنه مع الزواج، فإن أسرته التي كانت على وشك الإفلاس سيصبح لها أخيراً أمل ان تتعافى.
عندما تذكر أن مو فان قد أنقذ للتو حياة مو نينغ شيويه، إذا وافق على حفل الزفاف الآن، فسيشعر بالذنب تجاه الطفل الميت.
.
مو تشو يون قال: “لماذا لا نقرر هذا في وقت لاحق؟ مو نينغ شيويه لا تزال ضعيفة بشكل لا يصدق، أنا لا أريد لها أن تتضايق من ذلك…”.
الفصل 328:
السيد تشو انفجر بفارغ الصبر وقال: “بالضبط، يجب أن نتابع حفل الزفاف لتطهيرها من حظها السيئ الأخير.”.
نفذ صبر تشو يو هونغ، في رؤية مو تشو يون يردد كالمعتاد قال: “العم تشو يون، أنت تعرف أنني صادق تجاه مو نينغ شيويه. أعتقد أننا يجب أن نواصل حفل زفافنا في أقرب وقت ممكن، ثم سيكون لدينا سبب لمساعدتك كل ما في وسعنا. نحن نشعر بالشفقة على عائلتك بعد ما حدث لمدينة بو، ونحن ندرك أنك تعيش حالياً تحت سقف العشيرة. إنهم يعاملونكم جميعاً كغرباء.”
ثم أضاف: “انها على ما يرام، ونفسها هي أكثر أهمية، وإذا كان هذا هو الحال، ونحن يجب ان ندع مو نينغ شيويه ان ترتاح جيداً. وسوف نأتي لزيارتها مرة أخرى.”
“حسناً… بخصوص هذا…”
تشو يو هونغ عرف أنه لا توجد حاجة للضغط بالمزيد. لن يبدو الأمر جيداً إذا كان يجبر امرأة مصابة كانت لا تزال ترقد في الفراش لتتزوجه.
مو نو جياو سألت بصرامة وقالت: “هل… هل هو ميت بالفعل؟”.
كانت مجرد مسألة وقت حتى يستولى على هذا الجمال له!
لقد اعتُبروا كبار في السن إلى حد ما، ولم يعد تدريب النمو الخاص بهم قادر على التحسين. نتيجة لذلك، لم يكن لديهم فرصة لتوسيع قوتهم ودائرة نفوذهم. ويمكنهم فقط وضع آمالهم على الجيل الشاب. خلاف ذلك، لن يكونوا قادرين على رفع رؤوسهم طالما كانت هناك عائلة تدعى باسم مو.
السيد تشو قال بصراحة: “الرجاء المعذرة. بالنسبة للمزادات، ستحتاج إلى وضع خطة بنفسك.”.
.
تشو يو هونغ لا يزال أظهر أدبه باعتباره صهره بالمستقبل بقوله وداعا قبل ان يغادر.
“هذا…”.
مو تشو يون اطلق تنهد عميق، ومشاهدة الشخصيتين الأب والابن من عائلة تشو يغادرون.
الفصل 328:
الأسرة، العشيرة، والبيت كانت ثلاثة مستويات مختلفة تماماً.
_ هل حقا يعني ما قاله؟ _
كان المسؤول عن عائلة مو هو مو تشو يون وكان فقط إمبراطور صغير يسيطر على مدينة بو. في عيون عشيرة مو الحقيقية، كانوا مثل أفراد الأسرة الضئيلة الذين تم نفيهم إلى مدينة صغيرة في الجنوب.
في كلتا الحالتين، لم يكن لديها أي وسيلة للتحقق من ذلك. لقد أصبحت هذه الكلمات بطريقة ما كلماته الأخيرة لها.
الآن بما أن مدينة بو قد اختفت، مو تشو يون اضطر لجلب عائلة مو نصف المكسورة الخاصة به والعودة إلى العاصمة. ومع ذلك، بصرف النظر عن مو نينغ شيويه، التي لا يزال بإمكانها كسب احترام منزل مو القديم لعنصر الجليد بسبب موهبتها المتميزة بين أولئك في فئتها العمرية، مو تشو يون ومو هي كانوا مثل كبار الموظفين الملزمين بالاستماع إلى أوامر أفراد الأسرة الآخرين الذين لديهم موارد أكثر منهم.
.
لقد اعتُبروا كبار في السن إلى حد ما، ولم يعد تدريب النمو الخاص بهم قادر على التحسين. نتيجة لذلك، لم يكن لديهم فرصة لتوسيع قوتهم ودائرة نفوذهم. ويمكنهم فقط وضع آمالهم على الجيل الشاب. خلاف ذلك، لن يكونوا قادرين على رفع رؤوسهم طالما كانت هناك عائلة تدعى باسم مو.
السيد تشو انفجر بفارغ الصبر وقال: “بالضبط، يجب أن نتابع حفل الزفاف لتطهيرها من حظها السيئ الأخير.”.
مو تشو يون عرف أن ابنته لم تكن على دراية بالأشياء التي حدثت بعد أن فقدت الوعي. وأخبرها على الفور بما يعرفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
