الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (3)
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 28 – الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (3)
[أناستازيا]
كان حجم الغرفة الأخيرة صغيرًا جدًا مقارنةً بالغرف السابقة.
كان هناك باب آخر يبدو أنه المخرج.
على اليسار كان هناك مكتب وكرسي وعلى اليمين كان هناك بعض صناديق التخزين المتهالكة.
ربما كانت معظم المعلومات التي تركها شفايزر مع أناستازيا.
إذا كانت الغرف التي رآها حتى الآن غرف تخزين ، فإن هذه الغرفة تبدو أشبه بالغرفة التي يعيش فيها شخص ما.
لابد أن الأمر استغرق الكثير.
ذهب فري الأول إلى الصناديق.
“السحر لن ينجح. وإلا فلن يؤكل الآخر الذي اصطاده. هذه…’
كان هناك اثنان منهم ، عندما فتح فراي الصندوق الأول ، وجد العنصر الذي كان يبحث عنه.
[كوكوكو.]
في الداخل كانت زجاجة صغيرة مليئة بمادة تشبه الحليب.
إذا كانت الغرف التي رآها حتى الآن غرف تخزين ، فإن هذه الغرفة تبدو أشبه بالغرفة التي يعيش فيها شخص ما.
بالنظر إليه ، لم يستطع فراي إلا أن يقول اسمه.
لم يسمحوا له بالفرار أبدًا ولم يكن في المرحلة التي يمكنه فيها استخدام تعويذة الإنتقال.
“النهر المتجمد.”
تشانغ.
لقد كان سائلًا لا يمكن العثور عليه إلا في كهف بعيدًا عن متناول الإنسان ويتكون بمعدل قطرة واحدة كل ألف عام.
عض فراي شفته وبدأ في إلقاء التعويذات بكلتا يديه.
شرب قطرة واحدة فقط من شأنه تنشيط جميع الأوردة في الجسم وزيادة الحجم الأقصى والحساسية للانفجار المانا.
إذا لم يكن للحاجز ، لكان قد أجبر على إلقاء السحر الدفاعي.
بالإضافة إلى ذلك ، سيزداد حجم غرفة مانا الخاصة بالفرد عدة مرات ، إذا كان “فراي” الأصلي قد أخذ قطرة واحدة ، فسيكون قادرًا على الوصول مباشرة إلى مستوى 4 نجوم في قفزة واحدة.
ربما كانت معظم المعلومات التي تركها شفايزر مع أناستازيا.
كان النهر المتجمد أحد الكنوز التي لم يعرف أحد حقًا ما إذا كان موجودًا بالفعل أم لا.
عض فراي شفته وبدأ في إلقاء التعويذات بكلتا يديه.
كان أيضًا الشيء الذي احتاجه فراي للوصول إلى 7 نجوم بسرعة.
“غولم استطاع شفايزر أن يسميه رائعته”.
وضع الزجاجة بعناية في حقيبته. كان هذا هو الشيء الوحيد في المربع الأول.
ثم شعر بشيء ساخن يتدفق عبر ظهره. لكن فراي لم ينتبه لها كثيرًا.
فتح الصندوق الثاني على يمينه.
[لكن … لم أستطع الدخول إلى هناك. لم أستطع حتى كسرها.]
ما وجده هناك كان زوجًا من الأقراط وحجر دم أحمر وسوار أزرق.
بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كان قادرًا على التسبب في انفجار داخلي ، فلن يتمكن من إلحاق أضرار كافية لإخراجها من الهواء.
“…”
بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كان قادرًا على التسبب في انفجار داخلي ، فلن يتمكن من إلحاق أضرار كافية لإخراجها من الهواء.
أغلق فراي عينيه.
بدأ الدراكيون الذين كانوا يشاهدون من الجو ينقضون على الأرض.
في الطريق إلى هنا ، رأى فراي العديد من العناصر السحرية. كانت هذه العناصر السحرية هي الأشياء التي سيتبادلها السحرة حتى على حساب حياتهم.
لم يستطع الذهاب إلى الزنزانة ، لذلك انتظر البشر الذين دخلوا الأبراج المحصنة وأخذوا الإكسير ثم قتلهم وأكلهم.
ومع ذلك ، أثناء النظر إليهم ، لم يكن لدى فراي أي ردود فعل على الإطلاق.
نظر فراي حول الغرفة.
لكن الأن اصبحت مختلفة.
لقد كان سائلًا لا يمكن العثور عليه إلا في كهف بعيدًا عن متناول الإنسان ويتكون بمعدل قطرة واحدة كل ألف عام.
الأقراط التي أمامه الآن كانت خاصة به.
لم يفهم تمامًا.
“أقراط تايفون”.
شكلوا كلمة.
لقد ساعد العقل على التركيز بسلاسة واحتوى أيضًا على سحر الحاجز.
إذا كنت ستقارنه بدريك عادي ، فإن وجود توركونتا يمكن أن يُعزى فقط إلى مجموعة من المعجزات المتداخلة التي كان من المستحيل تكرارها.
لم يكن عنصرًا رائعًا على الرغم من أنه كان في الغرفة الأخيرة.
لا ، حتى لو كان بإمكانه استخدامها ، سيظل بحاجة إلى 10 دقائق لتنشيطها.
في البداية ، جعلهم فراي يقضون الوقت ، لكنه أعطاهم لشفايزر بعد أن قال إنه يحبهم لسبب ما.
كان على يقين من أنه يعرف ذلك وكان ينتظره في الخارج.
ومع ذلك ، رفع فراي الأقراط من الصندوق وكأنها كنز.
كان فراي قادرًا على إجراء عملية اختيار ثلاثية الآن ، لكن لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
‘لا أصدق أنك تركت هذا في الغرفة الأخيرة.’
على أي حال ، لم يكن لديه أي مكونات ولم يكن يعرف كيف يفعل ذلك. لذلك سيحتاج إلى البحث عن محرك دمى موهوب ليصنعه لاحقًا.
ابتسم فري ثم نظر إلى السوار.
متحولة برزت منذ لحظة ولادتها ، بذكاء متفوق مقارنة بالآخرين في عرقها والحظ في أكل القليل من الأعشاب أو العناصر السحرية.
كان هذا شيئًا تجاوز كل العناصر السحرية التي رآها حتى الآن.
كان على يقين من أنه يعرف ذلك وكان ينتظره في الخارج.
“عصا الحكيم العظيم.”
هز فراي رأسه وأعاد نواة الغولم في حقيبته.
على الرغم من أنه كان على شكل سوار في الوقت الحالي ، إلا أن العصي السحرية هم الذين أحبهم شفايزر كثيرًا.
“عندما أكل البشر الذين اختاروا تناول الإكسير ، أكل أيضًا الإكسير الذي كان بحوزتهم.”
كان أيضا رمزه.
كما لو كان يحرس الملك ، كان هناك عشرات الدراكي تحوم في الجوار.
لقد جعل مانا أنقى وركزها إلى أقصى حد ، مما زاد من قوتك السحرية عدة مرات.
[أنت هنا لتكتسب القوة المخبأة في هذا الجبل.]
كما كان له تأثير تخزين 5 تعاويذ يمكن استخدامها في حالات الطوارئ.
كان هناك باب آخر يبدو أنه المخرج.
لم يستخدم فراي العناصر السحرية ، لكنه قرر الآن تغيير رأيه.
في البداية ، جعلهم فراي يقضون الوقت ، لكنه أعطاهم لشفايزر بعد أن قال إنه يحبهم لسبب ما.
لأنه قبل كل شيء ، كان العنصر ملكًا لشفايزر ، لذلك أراد استخدامه.
كواجيك.
ارتدت فراي القرط على الفور ووضعت السوار.
“عصا الحكيم العظيم.”
ثم التقط الجوهرة الحمراء.
من بعيد ، طار شيء منهم صريرًا.
“هذه … هي نواة غولم …”
كان فراي فضوليًا.
لم يفهم تمامًا.
على أي حال ، لم يكن لديه أي مكونات ولم يكن يعرف كيف يفعل ذلك. لذلك سيحتاج إلى البحث عن محرك دمى موهوب ليصنعه لاحقًا.
كان شفايزر ساحرًا ممتازًا ، لكنه أيضًا كان معتادًا على صناعة الدمى.
الحجم المضحك والفكر الشبيه بالبشر والعمر الطويل.
بمجرد النظر إلى مقدار المانا الموجود في النواة ، يمكنه معرفة مقدار العمل الذي تم وضعه فيها.
يبدو أن السحر الدفاعي أيضًا لحماية الغرفة ، وهذا يعني أنه لا يمكن للمرء إعادة دخول الغرفة بعد مغادرتها.
نظر أخيرًا إلى المكتب.
ومع ذلك ، رفع فراي الأقراط من الصندوق وكأنها كنز.
كان الجو دافئًا كما لو أن شخصًا ما استخدمه منذ لحظات فقط. في الواقع ، كانت هناك شمعة تبدو وكأنها قد أضاءت للتو.
أخذ نفسا عميقا ، وغادر فراي الكهف.
ما وجده على المكتب كان كتابًا.
لن يستطع هزيمته.
هل كانت يوميات؟
أدركها فراي مرة أخرى.
فتحها وقرأها.
حتى أن شفايزر انفجر ضاحكًا.
[رحل لوكاس.]
على أي حال ، لم يكن لديه أي مكونات ولم يكن يعرف كيف يفعل ذلك. لذلك سيحتاج إلى البحث عن محرك دمى موهوب ليصنعه لاحقًا.
كانت هذه مجرد العبارة الأولى ، لكن صدر فراي شعر بالثقل.
لكن الأن اصبحت مختلفة.
خط اليد الأنيق الذي اعتاد عليه كان أشعثًا تمامًا ، كما لو أن الكاتب لا يستطيع التحكم في عواطفه.
[أوه أوه. بالتاكيد. لقد مرت ألف عام منذ أن حكمت هذا المكان. كيف لا أعرف حتى هذا؟]
[من الواضح أنه عمل أنصاف الآلهة. لا أحد يستطيع أن يجعله يختفي دون ترك أثر.]
كان الأمر تمامًا كما لو أن ساحرًا من فئة 6 نجوم لم يتمكن أبدًا من هزيمة ساحر 7 نجوم.
كان حكمه صحيحًا.
كرررر …
كان أنصاف الآلهة هو الذي ذكره شفايزر هو الذي أرسل لوكاس إلى الهاوية.
لقد جعل مانا أنقى وركزها إلى أقصى حد ، مما زاد من قوتك السحرية عدة مرات.
[كان لوكاس صانع السلام. لقد كان دورًا لا يمكن لغيره أن يلعبه ووظيفة لا يمكن لأي شخص آخر توليها. حاولت أن أتحمل عبئه ، لكن لا توجد لحظة أشعر فيها أنها غير كافية. أنا اسف. انا اسف جدا. لوكاس ، هذا مستحيل بالنسبة لي.] (TL: peacemaker كما في الشخص الذي يحافظ على تماسك المجموعة وسعادتها)
لم يسمحوا له بالفرار أبدًا ولم يكن في المرحلة التي يمكنه فيها استخدام تعويذة الإنتقال.
انتهت الكلمات في الكتاب عند هذا الحد.
“جدار الأرض”.
لا ، يبدو أن هناك فقرة أخيرة.
مباشرة بعد مغادرة فراي للغرفة ، أغلق الباب.
[إذا رأى أي شخص هذا ، يرجى إكمال أناستازيا. التوجيهات موجودة … في أعظم تحفة … أناستازيا.]
نظر حول الغرفة مرة أخرى للتأكد من أنه أخذ كل ما يحتاجه.
أخرج فراي النواة مرة أخرى.
لقد كان سائلًا لا يمكن العثور عليه إلا في كهف بعيدًا عن متناول الإنسان ويتكون بمعدل قطرة واحدة كل ألف عام.
عندما نظر إليها بعناية ، رأى الحروف محفورة على الأحجار الكريمة.
نظر أخيرًا إلى المكتب.
شكلوا كلمة.
مما يمكن أن يتذكره ، وصل شفايزر إلى قمة محرك الدمى.
[أناستازيا]
[لذا انتظرت. شاهدت ما كان يفعله البشر. إما أنهم حصلوا على نوع من الأسلحة من الفضاء المخفي أو أصبحوا أقوى بشكل مباشر عندما خرجوا. من الكهف الذي خرجت منه للتو.]
* * *
بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كان قادرًا على التسبب في انفجار داخلي ، فلن يتمكن من إلحاق أضرار كافية لإخراجها من الهواء.
“فهمت. هذا غولم أنشأه شفايزر إذن”.
لم يفهم تمامًا.
ربما فعلها بعد أن اختفى.
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
كان فراي فضوليًا.
كان أقرب إلى شفايزر وهو يتذمر بشأن وضعه في ذلك الوقت.
مما يمكن أن يتذكره ، وصل شفايزر إلى قمة محرك الدمى.
“تعاويذي لا يمكن أن تقتل توركونتا.”
كما أحب كل غولم صنعه.
“أعلم أن لديك ذكاء. اجب. هل كنت تنتظرني؟ ”
لكنه لم يعرب أبدًا عن مثل هذه الثقة في أي من أحجاره.
[…]
“غولم استطاع شفايزر أن يسميه رائعته”.
كانت أزمة مطلقة.
ما مقدار القوة التي ستمتلكها؟
وضع الزجاجة بعناية في حقيبته. كان هذا هو الشيء الوحيد في المربع الأول.
“…”
[عيناك شرسة جدا. لكن هذا كل ما يمكنك فعله. تعال … ستكون غذاءي.]
هز فراي رأسه وأعاد نواة الغولم في حقيبته.
كانت هذه مجرد العبارة الأولى ، لكن صدر فراي شعر بالثقل.
كانت أساسا النواة. لقد كان الجزء الأكثر أهمية ، لكنه لم يكن كافيًا لإنشاء غولم.
[لقد فتشت العديد من الأماكن قبل أن ألاحظ هذا الجبل. كان من السهل جدا أن تلاحظ. علمت أيضًا أن هناك الفضاء مخفي بالداخل …]
لم يكن يعرف شيئًا تقريبًا عن صنع الغولم. لقد كانت دمية الغولم التي صنعها وهو يشعر بالملل كارثية لدرجة أنها دفعت شفايزر إلى الجنون.
لم يكن هو فقط.
حتى أن شفايزر انفجر ضاحكًا.
“هذه … هي نواة غولم …”
‘لا تحاول أبدًا صنع غولم مرة أخرى!’
إذا كانت الغرف التي رآها حتى الآن غرف تخزين ، فإن هذه الغرفة تبدو أشبه بالغرفة التي يعيش فيها شخص ما.
لقد تذكر ذلك الرجل وهو يضحك بشدة لدرجة أنه يذرف الدموع حتى أصابه في وجهه بكرة نارية.
على أي حال ، لم يكن لديه أي مكونات ولم يكن يعرف كيف يفعل ذلك. لذلك سيحتاج إلى البحث عن محرك دمى موهوب ليصنعه لاحقًا.
نظر فراي حوله.
“إذا قمت بعمل ذلك غولم ، فستكون لدي صورة واضحة لكيفية سير الأمور بعد أن اختفت.”
إذا كنت ستقارنه بدريك عادي ، فإن وجود توركونتا يمكن أن يُعزى فقط إلى مجموعة من المعجزات المتداخلة التي كان من المستحيل تكرارها.
كانت المعلومات الواردة في الكتاب شحيحة للغاية.
“عندما أكل البشر الذين اختاروا تناول الإكسير ، أكل أيضًا الإكسير الذي كان بحوزتهم.”
كان أقرب إلى شفايزر وهو يتذمر بشأن وضعه في ذلك الوقت.
لم يسمحوا له بالفرار أبدًا ولم يكن في المرحلة التي يمكنه فيها استخدام تعويذة الإنتقال.
ربما كانت معظم المعلومات التي تركها شفايزر مع أناستازيا.
ربما فعلها بعد أن اختفى.
نظر فراي حول الغرفة.
كانت هذه مجرد العبارة الأولى ، لكن صدر فراي شعر بالثقل.
كان هناك باب آخر يبدو أنه المخرج.
على الرغم من أنه كان على شكل سوار في الوقت الحالي ، إلا أن العصي السحرية هم الذين أحبهم شفايزر كثيرًا.
نظر حول الغرفة مرة أخرى للتأكد من أنه أخذ كل ما يحتاجه.
اتخذ فراي قراره. لم يكن يعرف مدى استقراره.
تردد فراي للحظة قبل أن يضع الكتاب والقلم على المكتب في حقيبته ويغادر.
“جدار الأرض”.
كرررر …
أخذ نفسا عميقا ، وغادر فراي الكهف.
مباشرة بعد مغادرة فراي للغرفة ، أغلق الباب.
كاد أن يصبح شعره أبيض من الغضب.
تشانغ.
الرمح مثل جدار الأرض ، والذي كان يجب أن يكون أقوى حتى من الرمح الفولاذي ، لا يمكن أن يترك خدشًا على رقبة توركونتا.
يبدو أن السحر الدفاعي أيضًا لحماية الغرفة ، وهذا يعني أنه لا يمكن للمرء إعادة دخول الغرفة بعد مغادرتها.
هووك.
بالطبع ، هذا لا يهم لأنه حصل على ما يريد على أي حال.
لم يكن ليتمكن من حل هذا الجبل ما لم يقرر التنين مساعدته.
سار فراي عبر كهف مظلم وعندما وصل بضع خطوات من المخرج ، توقف ، وأصبح تعبيره قاسياً.
“أعلم أن لديك ذكاء. اجب. هل كنت تنتظرني؟ ”
“…”
لقد شعر بها منذ اللحظة التي رآها بها ، ولكن بعد سماع هذه الكلمات من ملك الدريك شخصيًا ، أصبح متأكدًا.
نظر إلى الوراء.
تردد فراي للحظة قبل أن يضع الكتاب والقلم على المكتب في حقيبته ويغادر.
كان الكهف الذي كان فيه طريقًا مسدودًا ، لذا لم يكن أمامه خيار سوى الخروج.
كان توركونتا يصطاد البشر بهذه الطريقة.
كان على يقين من أنه يعرف ذلك وكان ينتظره في الخارج.
كان حكمه صحيحًا.
أخذ نفسا عميقا ، وغادر فراي الكهف.
“جدار الأرض”.
[….]
وضع الزجاجة بعناية في حقيبته. كان هذا هو الشيء الوحيد في المربع الأول.
لقد كان دريك.
لقد كان حاكم الجبال التي لم يرغب فراي في مواجهته.
بحجم عشرات المرات من حجم دريك العادي ، يحدق في فراي بعيونها الحمراء الناريّة.
“السحر لن ينجح. وإلا فلن يؤكل الآخر الذي اصطاده. هذه…’
كل واحدة من أسنانها الحادة كانت بحجم فراي نفسه.
أطلق ملك الدريك، توركونتا ، ضحكة أخرى.
-ملك الدريك.
ارتدت فراي القرط على الفور ووضعت السوار.
لقد كان حاكم الجبال التي لم يرغب فراي في مواجهته.
‘لا تحاول أبدًا صنع غولم مرة أخرى!’
لم يكن هو فقط.
“إذا لم أستطع فعل ذلك ، سأحتاج إلى أخذ النهر المتجمد …”
كما لو كان يحرس الملك ، كان هناك عشرات الدراكي تحوم في الجوار.
تم خدش الحاجز الخاص به. تم تشكيله من أقراط تايفون الخاصة به.
نظر فراي حوله.
ما مقدار القوة التي ستمتلكها؟
“هذا هو أسوأ موقف.”
كان توركونتا يصطاد البشر بهذه الطريقة.
لقد كان جرفًا شديدًا ، ولم يكن له مكان يخطو فيه بشكل صحيح.
لم يستطع الذهاب إلى الزنزانة ، لذلك انتظر البشر الذين دخلوا الأبراج المحصنة وأخذوا الإكسير ثم قتلهم وأكلهم.
كان الخصم أيضًا وحشًا يمكن أن يطير ولديه جلد قاسي لن يعمل السحر جيدًا ضده.
ارتدت فراي القرط على الفور ووضعت السوار.
تنهد فراي وفتح فمه.
لأنه قبل كل شيء ، كان العنصر ملكًا لشفايزر ، لذلك أراد استخدامه.
“هل كنت تنتظرني؟”
[كان لوكاس صانع السلام. لقد كان دورًا لا يمكن لغيره أن يلعبه ووظيفة لا يمكن لأي شخص آخر توليها. حاولت أن أتحمل عبئه ، لكن لا توجد لحظة أشعر فيها أنها غير كافية. أنا اسف. انا اسف جدا. لوكاس ، هذا مستحيل بالنسبة لي.] (TL: peacemaker كما في الشخص الذي يحافظ على تماسك المجموعة وسعادتها)
[…]
هز فراي رأسه وأعاد نواة الغولم في حقيبته.
ظلت عيون ملك الدريك المشرقة تحدق في فراي.
مما يمكن أن يتذكره ، وصل شفايزر إلى قمة محرك الدمى.
واصل فراي بهدوء.
إذا لم يكن للحاجز ، لكان قد أجبر على إلقاء السحر الدفاعي.
“أعلم أن لديك ذكاء. اجب. هل كنت تنتظرني؟ ”
كان طائر العنقاء.
[كوكوكو.]
كان الكهف الذي كان فيه طريقًا مسدودًا ، لذا لم يكن أمامه خيار سوى الخروج.
ضحك ملك الدريك. كما صرخ الدريك في المناطق المحيطة كما لو كانوا يستجيبون.
أغلق فراي عينيه.
[أنت رجل مثير للاهتمام. نعم ، كنت في انتظارك. كنت أنتظر الإنسان الذي دخل جبال توركونتا دون خوف.]
هووك.
أطلق ملك الدريك، توركونتا ، ضحكة أخرى.
“غولم استطاع شفايزر أن يسميه رائعته”.
[أنت هنا لتكتسب القوة المخبأة في هذا الجبل.]
كان حجم الغرفة الأخيرة صغيرًا جدًا مقارنةً بالغرف السابقة.
“… أنت تعرف عن وجود هذا الزنزانة.”
من منظور إنساني ، كان لهذا الكائن قوى متجاوزة ولم يكن صبورًا على الإطلاق.
[أوه أوه. بالتاكيد. لقد مرت ألف عام منذ أن حكمت هذا المكان. كيف لا أعرف حتى هذا؟]
سار فراي عبر كهف مظلم وعندما وصل بضع خطوات من المخرج ، توقف ، وأصبح تعبيره قاسياً.
ألف سنة.
كان أنصاف الآلهة هو الذي ذكره شفايزر هو الذي أرسل لوكاس إلى الهاوية.
عبس فري.
كواجيك.
لقد شعر بها منذ اللحظة التي رآها بها ، ولكن بعد سماع هذه الكلمات من ملك الدريك شخصيًا ، أصبح متأكدًا.
“غولم استطاع شفايزر أن يسميه رائعته”.
“لقد تجاوز عرقه.”
‘لا أصدق أنك تركت هذا في الغرفة الأخيرة.’
الحجم المضحك والفكر الشبيه بالبشر والعمر الطويل.
لا ، حتى لو كان بإمكانه استخدامها ، سيظل بحاجة إلى 10 دقائق لتنشيطها.
لابد أن الأمر استغرق الكثير.
لإسقاط توركونتا ، سيحتاج إلى تعويذة قوية واحدة كبيرة ، وليس مجموعة من التعويذات الصغيرة والضعيفة.
متحولة برزت منذ لحظة ولادتها ، بذكاء متفوق مقارنة بالآخرين في عرقها والحظ في أكل القليل من الأعشاب أو العناصر السحرية.
بدا توركونتا سعيدا.
إذا كنت ستقارنه بدريك عادي ، فإن وجود توركونتا يمكن أن يُعزى فقط إلى مجموعة من المعجزات المتداخلة التي كان من المستحيل تكرارها.
بدا توركونتا سعيدا.
أدركها فراي مرة أخرى.
[عيناك شرسة جدا. لكن هذا كل ما يمكنك فعله. تعال … ستكون غذاءي.]
كان الوحش الذي أمامه هو أول من التقى به منذ عودته وكان لديه القدرة على قتله.
لقد كان سائلًا لا يمكن العثور عليه إلا في كهف بعيدًا عن متناول الإنسان ويتكون بمعدل قطرة واحدة كل ألف عام.
[في البداية تساءلت عن سبب قدوم بشر ليسوا من حولنا. كنت أشعر بالفضول لمعرفة ما يريدون ، لذلك تركت لهم طريقتهم الخاصة لبعض الوقت.]
“…”
أولئك الذين جاءوا قبل فراي ربما كانوا يبحثون عن بقايا شفايزر.
ضحك ملك الدريك. كما صرخ الدريك في المناطق المحيطة كما لو كانوا يستجيبون.
[لقد فتشت العديد من الأماكن قبل أن ألاحظ هذا الجبل. كان من السهل جدا أن تلاحظ. علمت أيضًا أن هناك الفضاء مخفي بالداخل …]
لقد كان عارًا على شفايزر الذي عامل هذا الزنزانة على أنه طفله.
تحدث توركونتا بطريقة مسيئة قليلاً.
‘لا أصدق أنك تركت هذا في الغرفة الأخيرة.’
[لكن … لم أستطع الدخول إلى هناك. لم أستطع حتى كسرها.]
نظر فراي حوله بشراسة بينما كان يقتل الدريك الذي كان في مكان قريب.
بالطبع سيكون هذا هو الحال.
لقد فهم فراي الآن كيف تمكنت توركونتا من الحصول على مثل هذا العمر المذهل.
بغض النظر عن مدى ذكاء توركونتا عند مقارنته بـ الدريك العاديين ، لم يكن هناك طريقة له للتنافس مع الحكيم شفايزر سترو الذي أنشأ الزنزانة على هذا الجبل.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 28 – الزنزانة ، الميراث ، ملك الجبال (3)
لم يكن ليتمكن من حل هذا الجبل ما لم يقرر التنين مساعدته.
الرمح مثل جدار الأرض ، والذي كان يجب أن يكون أقوى حتى من الرمح الفولاذي ، لا يمكن أن يترك خدشًا على رقبة توركونتا.
[لذا انتظرت. شاهدت ما كان يفعله البشر. إما أنهم حصلوا على نوع من الأسلحة من الفضاء المخفي أو أصبحوا أقوى بشكل مباشر عندما خرجوا. من الكهف الذي خرجت منه للتو.]
[أنت رجل مثير للاهتمام. نعم ، كنت في انتظارك. كنت أنتظر الإنسان الذي دخل جبال توركونتا دون خوف.]
تنحني عيون توركونتا إلى أنصاف أقمار.
أولئك الذين جاءوا قبل فراي ربما كانوا يبحثون عن بقايا شفايزر.
[بالطبع منذ أن كانوا بشر. أصبح معظمهم فريسة لي.]
شكلوا كلمة.
في تلك اللحظة ظهر تلميح خافت من الاستياء على وجه توركنتا.
كانت أزمة مطلقة.
كان ذلك لأنه تذكر امرأة هربت من قبضته.
نظر إلى الوراء.
كان لديها شعر أرجواني ونظرة جليدية.
كان فراي فضوليًا.
ظل توركونتا يتحدث ليطرد الذكريات المهينة.
ثم شعر بشيء ساخن يتدفق عبر ظهره. لكن فراي لم ينتبه لها كثيرًا.
[جعلني سعيدا جدا. كان لدى بعضهم أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كانوا مزعجين في التعامل معهم لذلك تخلصت منهم. لكن أكثر ما أوليت به اهتمامًا لم يكن أولئك الذين خرجوا بالسلاح.]
كان هذا الوحش القذر يستخدم زنزانة أفضل صديق له كطعم.
تركت توركونتا ضحكة منخفضة.
[رحل لوكاس.]
[أولئك الذين تناولوا الإكسير … كانت رائحتهم لذيذة للغاية. وعندما أكلتهم ، أصبحت أقوى. منذ ذلك الحين ، انتظرت أن يأتي بشر مثلك.]
على الرغم من أنه كان على شكل سوار في الوقت الحالي ، إلا أن العصي السحرية هم الذين أحبهم شفايزر كثيرًا.
بدا توركونتا سعيدا.
[….]
لقد فهم فراي الآن كيف تمكنت توركونتا من الحصول على مثل هذا العمر المذهل.
على اليسار كان هناك مكتب وكرسي وعلى اليمين كان هناك بعض صناديق التخزين المتهالكة.
“عندما أكل البشر الذين اختاروا تناول الإكسير ، أكل أيضًا الإكسير الذي كان بحوزتهم.”
لن يستطع هزيمته.
أو أكل البشر الذين أكلوها بالفعل. في كلتا الحالتين سيكون لهما نفس النتيجة.
كان فراي قادرًا على إجراء عملية اختيار ثلاثية الآن ، لكن لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
كان توركونتا يصطاد البشر بهذه الطريقة.
لم يكن عنصرًا رائعًا على الرغم من أنه كان في الغرفة الأخيرة.
لم يستطع الذهاب إلى الزنزانة ، لذلك انتظر البشر الذين دخلوا الأبراج المحصنة وأخذوا الإكسير ثم قتلهم وأكلهم.
كان هناك باب آخر يبدو أنه المخرج.
غضب فراي.
“السحر لن ينجح. وإلا فلن يؤكل الآخر الذي اصطاده. هذه…’
كاد أن يصبح شعره أبيض من الغضب.
ما وجده هناك كان زوجًا من الأقراط وحجر دم أحمر وسوار أزرق.
كان هذا الوحش القذر يستخدم زنزانة أفضل صديق له كطعم.
تردد فراي للحظة قبل أن يضع الكتاب والقلم على المكتب في حقيبته ويغادر.
لقد كان عارًا على شفايزر الذي عامل هذا الزنزانة على أنه طفله.
ما وجده على المكتب كان كتابًا.
في الوقت نفسه ، كان من الضروري له أن يظل عقلانيًا في الوقت الحالي. قام بسرعة بتقييم وضعه الحالي.
كان الأمر تمامًا كما لو أن ساحرًا من فئة 6 نجوم لم يتمكن أبدًا من هزيمة ساحر 7 نجوم.
“تعاويذي لا يمكن أن تقتل توركونتا.”
“ليس لدي خيار.”
لن يستطع هزيمته.
لأنه قبل كل شيء ، كان العنصر ملكًا لشفايزر ، لذلك أراد استخدامه.
كان الأمر تمامًا كما لو أن ساحرًا من فئة 6 نجوم لم يتمكن أبدًا من هزيمة ساحر 7 نجوم.
‘اللعنة.’
حتى لو استخدم أقوى نوباته ، فلن يكون قادرًا على قتلها.
ما وجده هناك كان زوجًا من الأقراط وحجر دم أحمر وسوار أزرق.
إن استخدام طاقم الحكيم العظيم لن يساعده على الإطلاق.
لأنه قبل كل شيء ، كان العنصر ملكًا لشفايزر ، لذلك أراد استخدامه.
‘اللعنة.’
لقد كان سائلًا لا يمكن العثور عليه إلا في كهف بعيدًا عن متناول الإنسان ويتكون بمعدل قطرة واحدة كل ألف عام.
بذل فراي قصارى جهده لعدم إظهار أي تعبيرات على وجهه ، لكن وجود توركونتا كان صادمًا للغاية.
لم يكن يريد أن يضيع الوقت في التركيز على هؤلاء التوابع الصغار.
من منظور إنساني ، كان لهذا الكائن قوى متجاوزة ولم يكن صبورًا على الإطلاق.
لقد خرج لأنه سيموت إذا لم يحصل على الطعام والماء.
يتناسب دهاءه مع عمره لأنه لم يكن في عجلة من أمره لتناول وجبته.
ما وجده على المكتب كان كتابًا.
ففت.
على أي حال ، لم يكن لديه أي مكونات ولم يكن يعرف كيف يفعل ذلك. لذلك سيحتاج إلى البحث عن محرك دمى موهوب ليصنعه لاحقًا.
[عيناك شرسة جدا. لكن هذا كل ما يمكنك فعله. تعال … ستكون غذاءي.]
حتى لو استخدم أقوى نوباته ، فلن يكون قادرًا على قتلها.
فتح توركونتا فمه على مصراعيه وشعرت بحمم مثل اللهب تتسلق حلقها.
[جعلني سعيدا جدا. كان لدى بعضهم أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كانوا مزعجين في التعامل معهم لذلك تخلصت منهم. لكن أكثر ما أوليت به اهتمامًا لم يكن أولئك الذين خرجوا بالسلاح.]
وضع فراي مانا في السوار.
لم يستطع الذهاب إلى الزنزانة ، لذلك انتظر البشر الذين دخلوا الأبراج المحصنة وأخذوا الإكسير ثم قتلهم وأكلهم.
في تلك اللحظة تجسدت في يده عصا الساحر العظيم واستخدم إحدى التعاويذ المخزنة دون تردد.
كان بحاجة إلى الهروب ، ولكن في اللحظة التي فكر فيها في الأمر ، أدرك أنه من المستحيل عليه الهروب.
“جدار الأرض”.
إذا لم يكن للحاجز ، لكان قد أجبر على إلقاء السحر الدفاعي.
كررر.
لقد فهم فراي الآن كيف تمكنت توركونتا من الحصول على مثل هذا العمر المذهل.
لقد كانت تعويذة بسيطة رفعت الأرض أمام العجلة وخلقت جدارًا ، لكن فراي كان يستخدم التضاريس.
في الداخل كانت زجاجة صغيرة مليئة بمادة تشبه الحليب.
استخدم زاوية الجرف المطلق ليطعن برقبة توركونتا كالرمح.
كان شفايزر ساحرًا ممتازًا ، لكنه أيضًا كان معتادًا على صناعة الدمى.
لقد كانت قوية لدرجة أنها لم تعد تشبه جدار الأرض.
عندما نظر إليها بعناية ، رأى الحروف محفورة على الأحجار الكريمة.
كواجيك.
ففت.
لكنها لم تنجح.
كرررر …
الرمح مثل جدار الأرض ، والذي كان يجب أن يكون أقوى حتى من الرمح الفولاذي ، لا يمكن أن يترك خدشًا على رقبة توركونتا.
لأنه قبل كل شيء ، كان العنصر ملكًا لشفايزر ، لذلك أراد استخدامه.
الآن جاء دور توركونتا وكان أنفاسه تقترب.
[إذا رأى أي شخص هذا ، يرجى إكمال أناستازيا. التوجيهات موجودة … في أعظم تحفة … أناستازيا.]
حتى المنحدرات ستذوب مثل الجليد في الصحراء تحت أنفاسه.
ثم شعر بشيء ساخن يتدفق عبر ظهره. لكن فراي لم ينتبه لها كثيرًا.
قفز فراي في الهواء ونشط سحر الطيران.
مما يمكن أن يتذكره ، وصل شفايزر إلى قمة محرك الدمى.
هووك.
إذا لم يكن للحاجز ، لكان قد أجبر على إلقاء السحر الدفاعي.
ثم شعر بشيء ساخن يتدفق عبر ظهره. لكن فراي لم ينتبه لها كثيرًا.
“إذا لم أستطع فعل ذلك ، سأحتاج إلى أخذ النهر المتجمد …”
“كويك!”
بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كان قادرًا على التسبب في انفجار داخلي ، فلن يتمكن من إلحاق أضرار كافية لإخراجها من الهواء.
بدأ الدراكيون الذين كانوا يشاهدون من الجو ينقضون على الأرض.
حتى المنحدرات ستذوب مثل الجليد في الصحراء تحت أنفاسه.
عض فراي شفته وبدأ في إلقاء التعويذات بكلتا يديه.
“كيويـك!”
”رمح الجليد. عاصفة الرياح. ”
من منظور إنساني ، كان لهذا الكائن قوى متجاوزة ولم يكن صبورًا على الإطلاق.
ظهرت الرماح الجليدية في السماء وتمكنت من عاصفة الرياح ، وحلقت بقوة لا تصدق نحو وحوش الدريك.
أولئك الذين جاءوا قبل فراي ربما كانوا يبحثون عن بقايا شفايزر.
مزقت الرماح جلد الدريك السميك كما لو كان من الورق.
كان الوحش الذي أمامه هو أول من التقى به منذ عودته وكان لديه القدرة على قتله.
كان فراي قادرًا على إجراء عملية اختيار ثلاثية الآن ، لكن لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
كان فراي قادرًا على إجراء عملية اختيار ثلاثية الآن ، لكن لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
“هناك الكثير منهم.”
‘لا أصدق أنك تركت هذا في الغرفة الأخيرة.’
كرك.
لم يكن يريد أن يضيع الوقت في التركيز على هؤلاء التوابع الصغار.
تم خدش الحاجز الخاص به. تم تشكيله من أقراط تايفون الخاصة به.
لم يفهم تمامًا.
إذا لم يكن للحاجز ، لكان قد أجبر على إلقاء السحر الدفاعي.
مباشرة بعد مغادرة فراي للغرفة ، أغلق الباب.
لم يكن يريد أن يضيع الوقت في التركيز على هؤلاء التوابع الصغار.
تحولت جميع الدراك ، بما في ذلك توركونتا ، لتركيز أنظارهم على الشيء الذي كان قادمًا.
ما لم يفعل شيئًا بشأن توركونتا الذي كان النواة ، فإن مجموعة وحوش الدريك ستواصل مهاجمته إلى أجل غير مسمى.
مزقت الرماح جلد الدريك السميك كما لو كان من الورق.
نظر فراي حوله بشراسة بينما كان يقتل الدريك الذي كان في مكان قريب.
كررر.
هل يمكنني إحداث انفجار في جسده؟ إذا قمت بتنسيقها بشكل صحيح ، يجب أن أكون قادرًا على القيام بذلك بطريقة ما. ربما يجب أن أغلق بصره بسبب الضباب أو الدخان … لا. رفرف بسيط بجناحيه سيكون قادرًا على التخلص من هذه الحيل الصغيرة.
كما أحب كل غولم صنعه.
بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كان قادرًا على التسبب في انفجار داخلي ، فلن يتمكن من إلحاق أضرار كافية لإخراجها من الهواء.
تركت توركونتا ضحكة منخفضة.
كان توركونتا كبيرًا جدًا لذلك.
كرك.
كان بحاجة إلى الهروب ، ولكن في اللحظة التي فكر فيها في الأمر ، أدرك أنه من المستحيل عليه الهروب.
[أولئك الذين تناولوا الإكسير … كانت رائحتهم لذيذة للغاية. وعندما أكلتهم ، أصبحت أقوى. منذ ذلك الحين ، انتظرت أن يأتي بشر مثلك.]
لم يسمحوا له بالفرار أبدًا ولم يكن في المرحلة التي يمكنه فيها استخدام تعويذة الإنتقال.
أولئك الذين جاءوا قبل فراي ربما كانوا يبحثون عن بقايا شفايزر.
لا ، حتى لو كان بإمكانه استخدامها ، سيظل بحاجة إلى 10 دقائق لتنشيطها.
[كوكوكو.]
“السحر لن ينجح. وإلا فلن يؤكل الآخر الذي اصطاده. هذه…’
إن استخدام طاقم الحكيم العظيم لن يساعده على الإطلاق.
كانت أزمة مطلقة.
كان أنصاف الآلهة هو الذي ذكره شفايزر هو الذي أرسل لوكاس إلى الهاوية.
لإسقاط توركونتا ، سيحتاج إلى تعويذة قوية واحدة كبيرة ، وليس مجموعة من التعويذات الصغيرة والضعيفة.
لكن الأمر سيستغرق أسبوعًا على الأقل حتى يستقر النهر المتجمد.
لكن في هذه اللحظة ، لم يكن فراي قادرًا على استخدام مثل هذا السحر.
كان هذا الوحش القذر يستخدم زنزانة أفضل صديق له كطعم.
“إذا لم أستطع فعل ذلك ، سأحتاج إلى أخذ النهر المتجمد …”
أولئك الذين جاءوا قبل فراي ربما كانوا يبحثون عن بقايا شفايزر.
لكن الأمر سيستغرق أسبوعًا على الأقل حتى يستقر النهر المتجمد.
في تلك اللحظة تجسدت في يده عصا الساحر العظيم واستخدم إحدى التعاويذ المخزنة دون تردد.
لقد خرج لأنه سيموت إذا لم يحصل على الطعام والماء.
الرمح مثل جدار الأرض ، والذي كان يجب أن يكون أقوى حتى من الرمح الفولاذي ، لا يمكن أن يترك خدشًا على رقبة توركونتا.
“ليس لدي خيار.”
عندما نظر إليها بعناية ، رأى الحروف محفورة على الأحجار الكريمة.
اتخذ فراي قراره. لم يكن يعرف مدى استقراره.
“هذه … هي نواة غولم …”
إذا ارتكب خطأً واحدًا ، فسوف يتضرر جسده بشدة ، لكن أي شيء أفضل من الموت هنا.
“لقد تجاوز عرقه.”
بهذه الفكرة ، أخرج فراي النهر المتجمد من حقيبته.
إن استخدام طاقم الحكيم العظيم لن يساعده على الإطلاق.
“كيويـك!”
لقد خرج لأنه سيموت إذا لم يحصل على الطعام والماء.
من بعيد ، طار شيء منهم صريرًا.
كان فراي قادرًا على إجراء عملية اختيار ثلاثية الآن ، لكن لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
تحولت جميع الدراك ، بما في ذلك توركونتا ، لتركيز أنظارهم على الشيء الذي كان قادمًا.
ما وجده على المكتب كان كتابًا.
لم يستطع فراي إلا أن يغمغم عندما رأى شكل المخلوق.
“أقراط تايفون”.
“أنت…”
لم يفهم تمامًا.
كان طائر العنقاء.
“هذه … هي نواة غولم …”
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
إذا ارتكب خطأً واحدًا ، فسوف يتضرر جسده بشدة ، لكن أي شيء أفضل من الموت هنا.
لم يكن هو فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
