واحد فقط ...
الفصل 304:
لياو مينغ شوان حاول الخروج، لكنه تحول بشكل كامل إلى تمثال في بضع ثوانٍ!
.
مو فان قال بتكرار: “لقد قلت ذلك بالفعل. دعني أذهب اولاً.”.
.
لو نيان أخذ رشفة من أنبوب التبغ الذي في يده. ولوح بيده الأخرى للإشارة إلى مجموعته لوقف إطلاق النار وقال: “مثير للإعجاب.”.
.
لو نيان انفجر من الضحك وقال: “هاهاها، كم ان هذا الطفل مثير للاهتمام.”.
لو نيان تلوى.
هذه المرة، كان باي تينغ تينغ، تشاو مان يان ومو نو جياو يحدقون في مو فان في صدمة كبيرة.
كان يفكر فيما إذا كان ينبغي أن ينتظر لإعطاء الأمر للو تشينغ هي لشق طريقه إلى جانبهم. ومع ذلك، انتهى به الأمر إلى إعطاء الأمر بسبب نفاد صبره.
لياو مينغ شوان الذي كان يصرخ فجأة اصبح صامت.
في نظره، لم يكونوا سوى مجموعة من الطلاب الذين لم يختبروا بعد أي معركة حقيقية مباشرة في الحرب. عادة، لن يكونوا قادرين على الرد بعد تعرضهم لصدمة كبيرة.
لو نيان أخذ رشفة من أنبوب التبغ الذي في يده. ولوح بيده الأخرى للإشارة إلى مجموعته لوقف إطلاق النار وقال: “مثير للإعجاب.”.
لدهشته، الولد الذي يحمل اسم مو فان كان قادراً على الرد بسرعة. كان ذكياً بما فيه الكفاية للاستخدام لو تشينغ هي كرهينة.
الفصل 304:
من ناحية أخرى، لو تشينغ هي كان أحمق الكامل. كان سيكون كل شيء على ما يرام إذا كان قد شق طريقه إلى جانبهم في البداية.
لو نيان كان يستعمل الأنبوب الخاص به في حين يلقي نظرة جانبية على الطلاب اليائسين.
لو تشينغ هي صرخ وقال: “اخ… أخي، أنقذني!”.
ويبدو انه لا يمكن أن يخرج أي ضجيج. لقد أصبح جسده قاسي. لم يستطع حتى تحريك أي من أصابعه.
لو نيان كان حاسماً في القتل دون أي رحمة. يمكن أن يقول ذلك مو فان كان مثله ايضاً. وكان اللهب القرمزي على وشك اختراق رئة لو تشينغ هي ولو نيان كان واثقاً من ذلك ان مو فان سوف يقتله على الفور بمجرد اتخاذ القرار.
لو نيان لم يكن يبدو وكأنه كان يتفاوض، كان كما لو كان لديه سيطرة كاملة على الوضع وقال: “الآن، دعونا نقوم بصفقة. سأسمح لشخص واحد يعيش في مقابل حياته. يمكنك إجراء الاختيار بنفسك.”.
لو نيان أخذ رشفة من أنبوب التبغ الذي في يده. ولوح بيده الأخرى للإشارة إلى مجموعته لوقف إطلاق النار وقال: “مثير للإعجاب.”.
يمكن للجميع القول أنها كانت مترددة في قول ذلك.
لو نيان لا يمكنه السماح لأخيه بالموت هنا. لقد قضى سنوات عديدة في الجيش، وبالتالي لم يكن لديه الوقت لتأسيس عائلة لنفسه. لو تشينغ هي كان أصغر منه بكثير. وكان في الأساس آخر فرد من أفراد أسرته. لو نيان عرف أنه سيحاكم قريباً. لم يكن يهتم كثيرا بحياته، ولكن لو تشينغ هي لا يجب أن يموت هنا.
في نظره، لم يكونوا سوى مجموعة من الطلاب الذين لم يختبروا بعد أي معركة حقيقية مباشرة في الحرب. عادة، لن يكونوا قادرين على الرد بعد تعرضهم لصدمة كبيرة.
في الوقت نفسه، لم يتمكن من إظهار أنه كان مهتماً فعلياً بحياة أخيه.
تحول صوت لو نيان الى بارد وقال: “لقد قلت، واحد فقط!”.
في الواقع، إذا لم يُترك بدون خيار، فسيظل يضحّي بحياة أخيه، لأنه كان يحاول تحقيق شيء رائع. سيكون الشخص الذي غير العالم إذا نجحت الخطة.
في نظره، لم يكونوا سوى مجموعة من الطلاب الذين لم يختبروا بعد أي معركة حقيقية مباشرة في الحرب. عادة، لن يكونوا قادرين على الرد بعد تعرضهم لصدمة كبيرة.
أي تضحيات قام بها ستكون تستحق كل هذا العناء في النهاية!
لو نيان أخذ رشفة أخرى من الأنبوب. كان يتصرف بشكل غير مبال، كما لو كان يتخلص من قطعة من الورق وقال: “شخص مثله هو أسوأ إذا ترك على قيد الحياة.”.
لياو مينغ شوان اقتحم بالصراخ الهستيري وقال: “من تعتقد أن تكون، اسمع، أنا، لياو مينغ شوان، أنا ابن لياو فينغ من عند جمعية السحر. إذا تجرأت على قتلي اليوم، فسوف أتأكد من موت عائلتك معي أيضاً!”.
مو فان أجاب: “حتى لو لم تقل ذلك، سأقتله نفسي”.
لو نيان رفع حاجبيه. وانبعث من عيناه فجأة عن وميض بني وقال: “اوه؟”.
لدهشته، الولد الذي يحمل اسم مو فان كان قادراً على الرد بسرعة. كان ذكياً بما فيه الكفاية للاستخدام لو تشينغ هي كرهينة.
لياو مينغ شوان الذي كان يصرخ فجأة اصبح صامت.
هؤلاء الناس كانوا غريبين للغاية!
ويبدو انه لا يمكن أن يخرج أي ضجيج. لقد أصبح جسده قاسي. لم يستطع حتى تحريك أي من أصابعه.
أي تضحيات قام بها ستكون تستحق كل هذا العناء في النهاية!
كان جسمه مغطى بطبقة من اللون الرمادي والأبيض. لقد بدأت بأصابع قدميه، وانتشرت في نهاية المطاف في جميع أنحاء جسمه.
مو فان قال: “أنت ستغفينا نحن الخمسة. سنكون أنا، هي، وهي، وهي، وهو، ولا أهتم بما تفعله بالباقي.”.
انتشرت المادة بشكل أسرع، مثل تجفيف الأسمنت في الشمس خلال فترة قصيرة. المشكلة الوحيدة هي أن المادة كانت تنتشر في جسد لياو مينغ شوان، وهذا يعني أن أي جزء من جسده الذي كان مغطى في المادة الرمادية البيضاء سيتحول على الفور إلى حجر!
على الرغم من أنهم كانوا طلاباً فقط، إلا أن معظمهم لديهم خلفية هائلة. كان من الأفضل التظاهر بأن المجموعة قد تم القضاء عليها أثناء التدريب. وبهذه الطريقة، لن يكون لدى الأشخاص الذين يقفون وراءهم أدنى فكرة بغض النظر عن من سيستجوبون، لأنهم جميعاً ماتوا!
لياو مينغ شوان حاول الخروج، لكنه تحول بشكل كامل إلى تمثال في بضع ثوانٍ!
باي تينغ تينغ أجبرت نفسها على الابتسام وقالت: “أنا لا أمانع. إذا لم يكن لك، فأنا ميتة بالفعل”.
لو نيان أخذ رشفة أخرى من الأنبوب. كان يتصرف بشكل غير مبال، كما لو كان يتخلص من قطعة من الورق وقال: “شخص مثله هو أسوأ إذا ترك على قيد الحياة.”.
مو فان قال بنبرة اعتذار: “لقد حاولت جهدي”.
دخل التبغ المخدر إلى رئتيه، مما أعطى تخفيفاً بسيطاً للألم من ظهره. لقد ساعد ذلك في صفاء رأيه أيضاً.
مو فان أجاب: “حتى لو لم تقل ذلك، سأقتله نفسي”.
ألقى نظرة على مو فان الذي كان لا يزال يحتجز شقيقه كرهينة. بدا وكأنه شفرة صدئة ملطخة بالدماء، لا يمكن التنبؤ بها للغاية، ولكنها خطيرة للغاية.
كان يفكر فيما إذا كان ينبغي أن ينتظر لإعطاء الأمر للو تشينغ هي لشق طريقه إلى جانبهم. ومع ذلك، انتهى به الأمر إلى إعطاء الأمر بسبب نفاد صبره.
لو نيان قال بنبرة هادئة: “أخبرني ماذا تريد.”.
ألقى نظرة على مو فان الذي كان لا يزال يحتجز شقيقه كرهينة. بدا وكأنه شفرة صدئة ملطخة بالدماء، لا يمكن التنبؤ بها للغاية، ولكنها خطيرة للغاية.
مو نو جياو اشتعلت مع الغضب: “ربما يجب أن نسألك عما تريد بدلاً من ذلك. نحن لا نعرفك. لماذا تحاول قتلنا؟”.
في الوقت نفسه، لم يتمكن من إظهار أنه كان مهتماً فعلياً بحياة أخيه.
ارتجف جسدها وهي تتحدث. كان من الواضح أنها كانت خائفة، لكنها أجبرت نفسها على الهدوء. كان من الغريب أن عدوهم يمكن أن يقتل دون أي علامة تراجع، مما جعل من الصعب للغاية التعامل معه. لحسن الحظ، مو فان كان قادراً على اغتنام شريان الحياة في الوقت المناسب من خلال السيطرة على الخائن لو تشينغ هي.
الفصل 304:
لو نيان بدأ بالضحك الوحشي وقال: “يجب أن تكوني حفيدة مو تشان شينغ. أنت شجاعة جداً… إذا أخبرتك أن جدك بنفسه قد وافق على خطتنا، فما هو شعورك؟”.
مو فان قال بنبرة اعتذار: “لقد حاولت جهدي”.
لو نيان لم يكن في عجلة من أمره. بعد كل شيء، كان اناسه يحيطون هدفه.
لو نيان قال بنبرة هادئة: “أخبرني ماذا تريد.”.
سيكون من الأفضل لو ترك لو تشينغ هي حي. بعد كل شيء، كان أخوه الوحيد. إذا لم يكن كذلك، فلن يمانع في قتلهم جميعاً لمنع ظهور مشكلات جديدة بشكل غير متوقع.
انتشرت المادة بشكل أسرع، مثل تجفيف الأسمنت في الشمس خلال فترة قصيرة. المشكلة الوحيدة هي أن المادة كانت تنتشر في جسد لياو مينغ شوان، وهذا يعني أن أي جزء من جسده الذي كان مغطى في المادة الرمادية البيضاء سيتحول على الفور إلى حجر!
على الرغم من أنهم كانوا طلاباً فقط، إلا أن معظمهم لديهم خلفية هائلة. كان من الأفضل التظاهر بأن المجموعة قد تم القضاء عليها أثناء التدريب. وبهذه الطريقة، لن يكون لدى الأشخاص الذين يقفون وراءهم أدنى فكرة بغض النظر عن من سيستجوبون، لأنهم جميعاً ماتوا!
_ هل كانوا من الفاتيكان الأسود؟ _
لو نيان لم يكن يبدو وكأنه كان يتفاوض، كان كما لو كان لديه سيطرة كاملة على الوضع وقال: “الآن، دعونا نقوم بصفقة. سأسمح لشخص واحد يعيش في مقابل حياته. يمكنك إجراء الاختيار بنفسك.”.
لو نيان تلوى.
مو فان عبس. لم يستطع قراءة عقل الشيطان على الإطلاق. الاكثر اهمية، مو فان ليس لديه أدنى فكرة عن سبب قتلهم. هل صادفت شخصاً ما منهم نوعاً من الأسرار التي كانوا يحاولون الحفاظ على سريتها؟ خلاف ذلك، لماذا ذهبوا بعيداً لإسكاتهم؟
مو فان عبس. لم يستطع قراءة عقل الشيطان على الإطلاق. الاكثر اهمية، مو فان ليس لديه أدنى فكرة عن سبب قتلهم. هل صادفت شخصاً ما منهم نوعاً من الأسرار التي كانوا يحاولون الحفاظ على سريتها؟ خلاف ذلك، لماذا ذهبوا بعيداً لإسكاتهم؟
لو نيان ابتسم ابتسامة عريضة، واظهر أسنانه القذرة وقال: “الفتاة بجوارك رائعة تماماً. أنا متأكد من أنكما قريبان. يمكنك أن تتخلى عن هذا الأبله لو تشينغ هي، وأعدك بتجنب حياتها.”.
مو فان اندفع بالقول دون تردد: “سوف يكون ذلك أنا اذاً”.
مو فان قال: “أنت ستغفينا نحن الخمسة. سنكون أنا، هي، وهي، وهي، وهو، ولا أهتم بما تفعله بالباقي.”.
_ لا، على الرغم من أنهم كانوا شريرين، كان من الواضح أنهم لم يكونوا على صلة بالفاتيكان الأسود. لقد بدوا هادئين للغاية على السطح، كما لو كانوا يعلمون أنهم لم يعودوا إلى الوراء بعد ما فعلوه … _
قرار مو فان قرار هز ورعب على الفور كيان ليو سونغ، شين مينغ شياو، والاخرون. وسقطوا على ركبهم أمامه.
تحول صوت لو نيان الى بارد وقال: “لقد قلت، واحد فقط!”.
بينغ ليانغ وسونغ شيا حدقوا في مو فان بعدم التصديق. لقد كانوا في نفس الفريق معه، لذلك لم يعتقدوا أبداً أنه سيتخلى عنهم دون تفكير ثانٍ.
لو نيان لم يكن يبدو وكأنه كان يتفاوض، كان كما لو كان لديه سيطرة كاملة على الوضع وقال: “الآن، دعونا نقوم بصفقة. سأسمح لشخص واحد يعيش في مقابل حياته. يمكنك إجراء الاختيار بنفسك.”.
تحول صوت لو نيان الى بارد وقال: “لقد قلت، واحد فقط!”.
دخل التبغ المخدر إلى رئتيه، مما أعطى تخفيفاً بسيطاً للألم من ظهره. لقد ساعد ذلك في صفاء رأيه أيضاً.
مو فان اندفع بالقول دون تردد: “سوف يكون ذلك أنا اذاً”.
لو نيان تلوى.
لو نيان انفجر من الضحك وقال: “هاهاها، كم ان هذا الطفل مثير للاهتمام.”.
على الرغم من أنهم كانوا طلاباً فقط، إلا أن معظمهم لديهم خلفية هائلة. كان من الأفضل التظاهر بأن المجموعة قد تم القضاء عليها أثناء التدريب. وبهذه الطريقة، لن يكون لدى الأشخاص الذين يقفون وراءهم أدنى فكرة بغض النظر عن من سيستجوبون، لأنهم جميعاً ماتوا!
هذه المرة، كان باي تينغ تينغ، تشاو مان يان ومو نو جياو يحدقون في مو فان في صدمة كبيرة.
مو فان قال بتكرار: “لقد قلت ذلك بالفعل. دعني أذهب اولاً.”.
انهم لم يعتقدوا ان مو فان سوف يتخلى عنه فعلاً أيضاً.
لو نيان تلوى.
مو فان قال بنبرة اعتذار: “لقد حاولت جهدي”.
لياو مينغ شوان حاول الخروج، لكنه تحول بشكل كامل إلى تمثال في بضع ثوانٍ!
باي تينغ تينغ أجبرت نفسها على الابتسام وقالت: “أنا لا أمانع. إذا لم يكن لك، فأنا ميتة بالفعل”.
.
يمكن للجميع القول أنها كانت مترددة في قول ذلك.
لياو مينغ شوان الذي كان يصرخ فجأة اصبح صامت.
مو نو جياو عضت شفتيها. كان عقلها يقول لها ذلك ان مو فان قد اتخذ قراراً معقولاً. سيكون رد فعل أي شخص بنفس الطريقة. ومع ذلك، لم تستطع إلا أن تشعر ببؤس في قلبها. للمرة الثانية، تخيلت ذلك ان مو فان سيقول اسمها بدلا من ذلك.
مو فان قال: “أنت ستغفينا نحن الخمسة. سنكون أنا، هي، وهي، وهي، وهو، ولا أهتم بما تفعله بالباقي.”.
تشاو مان يان وقال بابتسامة قبيحة للغاية: “مو فان أنت خيبة أمل كبيرة. بعد أن قُلت هذا، إذا كنت حقاً سأموت هنا، آمل أن تقتل ابن العاهرة هذا لتنتقم لي منه في المستقبل…”.
قال القائد: “هل انتهيت مع مشاركة كلماتك؟ دع لو تشينغ هي يذهب الان وإلا، فلن ينجو منكم أحد.”.
مو فان أجاب: “حتى لو لم تقل ذلك، سأقتله نفسي”.
_ لا، على الرغم من أنهم كانوا شريرين، كان من الواضح أنهم لم يكونوا على صلة بالفاتيكان الأسود. لقد بدوا هادئين للغاية على السطح، كما لو كانوا يعلمون أنهم لم يعودوا إلى الوراء بعد ما فعلوه … _
لو نيان كان يستعمل الأنبوب الخاص به في حين يلقي نظرة جانبية على الطلاب اليائسين.
لو نيان كان حاسماً في القتل دون أي رحمة. يمكن أن يقول ذلك مو فان كان مثله ايضاً. وكان اللهب القرمزي على وشك اختراق رئة لو تشينغ هي ولو نيان كان واثقاً من ذلك ان مو فان سوف يقتله على الفور بمجرد اتخاذ القرار.
قال القائد: “هل انتهيت مع مشاركة كلماتك؟ دع لو تشينغ هي يذهب الان وإلا، فلن ينجو منكم أحد.”.
مو فان عبس. لم يستطع قراءة عقل الشيطان على الإطلاق. الاكثر اهمية، مو فان ليس لديه أدنى فكرة عن سبب قتلهم. هل صادفت شخصاً ما منهم نوعاً من الأسرار التي كانوا يحاولون الحفاظ على سريتها؟ خلاف ذلك، لماذا ذهبوا بعيداً لإسكاتهم؟
مو فان قال بتكرار: “لقد قلت ذلك بالفعل. دعني أذهب اولاً.”.
يمكن للجميع القول أنها كانت مترددة في قول ذلك.
لو نيان وقال مع ابتسامة: “سيء للغاية، فأنت آخر شخص سيُسمح له بالمغادرة فيما بينهم”.
سيكون من الأفضل لو ترك لو تشينغ هي حي. بعد كل شيء، كان أخوه الوحيد. إذا لم يكن كذلك، فلن يمانع في قتلهم جميعاً لمنع ظهور مشكلات جديدة بشكل غير متوقع.
مو فان ذُهل. وحدق في المجنون أمامه مع وجه فارغ.
كان السؤال هو، ما الذي كانوا يخططون للقيام به؟
_ هل كانوا من الفاتيكان الأسود؟ _
ارتجف جسدها وهي تتحدث. كان من الواضح أنها كانت خائفة، لكنها أجبرت نفسها على الهدوء. كان من الغريب أن عدوهم يمكن أن يقتل دون أي علامة تراجع، مما جعل من الصعب للغاية التعامل معه. لحسن الحظ، مو فان كان قادراً على اغتنام شريان الحياة في الوقت المناسب من خلال السيطرة على الخائن لو تشينغ هي.
_ لا، على الرغم من أنهم كانوا شريرين، كان من الواضح أنهم لم يكونوا على صلة بالفاتيكان الأسود. لقد بدوا هادئين للغاية على السطح، كما لو كانوا يعلمون أنهم لم يعودوا إلى الوراء بعد ما فعلوه … _
لو نيان أخذ رشفة أخرى من الأنبوب. كان يتصرف بشكل غير مبال، كما لو كان يتخلص من قطعة من الورق وقال: “شخص مثله هو أسوأ إذا ترك على قيد الحياة.”.
كان السؤال هو، ما الذي كانوا يخططون للقيام به؟
يمكن للجميع القول أنها كانت مترددة في قول ذلك.
هؤلاء الناس كانوا غريبين للغاية!
لو نيان أخذ رشفة من أنبوب التبغ الذي في يده. ولوح بيده الأخرى للإشارة إلى مجموعته لوقف إطلاق النار وقال: “مثير للإعجاب.”.
لو تشينغ هي صرخ وقال: “اخ… أخي، أنقذني!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
