معركة دامية في القفص الحديدي!
الفصل 241
ترس المغادرة السفلي!
مو فان تفادى إلى الجانب لتجنب ذلك، وتخطاه المخلب من خلاله. فقط عندما اعتقد أنه هرب من نطاق الهجوم، شعر جانب ذراعه فجأة بحرارة شديدة.
.
===========================
كانت منطقة عمود النار كبيرة للغاية أثناء انفجارها، واللهب الصاعد النيران يرقص. كان الوحش الملعون ماكر للغاية، كان الهجوم الذي شنه مجرد خدعة. عندما بدأت الأرض تندلع وتتكسر، قفز المخلوق الغادر فجأة إلى الجانب. في الواقع لقد هرب من اللهب الراقص القاتل من كاسرة الارض!
.
انطلقت النيران من قبضة مو فان. وقوتها لم تكن شرسة مثل القبضة الملتهبة: مفجرة السماوات الكاملة.
وأخيراً، تحرك الوحش الملعون!
.
القفص الحديدي العملاق محاط بمو فان. والوحش الملعون يزحف ببطء أكثر، وكان له لعاب يسقط على الارض وكان مثير للاشمئزاز. كان اللعاب الذي يتآكل في الارض، حيث ظهر الدخان الأسود بعد أن جف على أعمدة الحديد والأرض.
مو فان شاهد الوحش الملعون يقفز بعيداً وشعر ببعض الأسف وقال: “ردوده سريعة إلى حد ما. إنه في الحقيقة لم يتعرض للهجوم المضاد بالكامل!”
مو فان عرف أنه ليس لديه خيار سوى خوض معركة حتى الموت مع هذا الوحش الملعون داخل القفص الحديدي. تراجع على الفور إلى مسافة آمنة نسبياَ.
كانت عيون الوحش الملعون مشرقة جداً، وبدا انه لا يريد أن ينظر إليه. جاء صوت منخفض من حلقه، كما لو كان ذئب جائع لم يأكل لفترة طويلة.
وأخيراً، تحرك الوحش الملعون!
.
===========================
لم يُسمع سوى صوت من الحركة قبل أن يترك الوحش الملعون مكانه من الخلف بعد أن اتجه نحو مو فان بسرعة قصوى.
كان المخلب الطائر يتلألأ ببرود، فقد رأى قوة منجلية واضحة تنبثق منها. كان سطح الأرض ممزّقاً تماماً بسبب قوته التي اجتاحت وهجمت نحو مو فان!
هذه السرعة بدت أسرع من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام من قبل! لحسن الحظ، مو فان قد جعل بعض المسافة بينهما وبالتالي كان قادراً على الاستجابة في الوقت المناسب.
كان كامل القفص الحديدي لترويض الوحوش حاجزاً. وعلاوة على ذلك، كان لاحتواء وحش الظل. وبالتالي، إذا أراد استخدام تعويذات عنصر الظل للهروب من القفص الحديدي، فسيثبت ذلك أنه مستحيل. في الوقت الحاضر، كان يمكن أن يقاتل فقط مع الوحش الملعون.
يستخدم الوحش المظلم العادي مخالبهم لمهاجمة الساحر مباشرةً، عندها فقط سيكون فعالاً. كانت مخالب الوحش الملعون قادرة على الطيران في الهواء. مو فان أراد أن يغتنم فرصة أن يكون الخصم بعيداً لاستخدام السحر المتوسط، ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت لرسم نجم اطلس.
لم يستطع إلا أن يعترف أنه بناءً على سرعة الوحش الملعون، كان لابد أن يكون أقوى عدة مرات من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام، والتي دخلت للتو مستوى المحارب!
لم يُسمع سوى صوت من الحركة قبل أن يترك الوحش الملعون مكانه من الخلف بعد أن اتجه نحو مو فان بسرعة قصوى.
فجأة، اجتاح مخلب يحلق من بعيد.
ووووووووشششششش ~
كان المخلب الطائر يتلألأ ببرود، فقد رأى قوة منجلية واضحة تنبثق منها. كان سطح الأرض ممزّقاً تماماً بسبب قوته التي اجتاحت وهجمت نحو مو فان!
يستخدم الوحش المظلم العادي مخالبهم لمهاجمة الساحر مباشرةً، عندها فقط سيكون فعالاً. كانت مخالب الوحش الملعون قادرة على الطيران في الهواء. مو فان أراد أن يغتنم فرصة أن يكون الخصم بعيداً لاستخدام السحر المتوسط، ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت لرسم نجم اطلس.
مو فان كان يائس عندما رأى هذا.
مو فان تفادى إلى الجانب لتجنب ذلك، وتخطاه المخلب من خلاله. فقط عندما اعتقد أنه هرب من نطاق الهجوم، شعر جانب ذراعه فجأة بحرارة شديدة.
كان كامل القفص الحديدي لترويض الوحوش حاجزاً. وعلاوة على ذلك، كان لاحتواء وحش الظل. وبالتالي، إذا أراد استخدام تعويذات عنصر الظل للهروب من القفص الحديدي، فسيثبت ذلك أنه مستحيل. في الوقت الحاضر، كان يمكن أن يقاتل فقط مع الوحش الملعون.
وعندما استدار، مو فان أدرك أنه كان هناك جرح عميق في ذراعه، ويبدوا انه يمكن أن يرى تقريبا العظام!
لم يمنح الهجوم العكسي للترس الوحش المعون جرحاً يهدد حياته. مو فان استغرق أيضاً هذه الفرصة ليتراجع مرة أخرى.
كانت عيون الوحش الملعون مشرقة جداً، وبدا انه لا يريد أن ينظر إليه. جاء صوت منخفض من حلقه، كما لو كان ذئب جائع لم يأكل لفترة طويلة.
فتح الوحش الملعون فمه وخرجت صرخة غريبة. في نفس اللحظة قام بالهجوم بالمخلب، كما هجم نحو مو فان. كان من الواضح أن هذا الشيء كان لديه القليل من الذكاء، وكان يعرف كيفية استخدام هجوم بعيد المدى ليوقف مو فان من رسم نجم اطلس، يليه هجوم عنيف …
إذا لم يكن لدى الساحر الوسيط فرصة لاستخدام السحر المتوسط، فسيكون ذلك مجرد شخص عادي أمام مخلوق على مستوى المحارب. كان من السهل جداً عليهم تمزيقه إلى أجزاء.
هذا الوحش الملعون لم يكن يعطي مو فان أي فرصة لاستخدام السحر المتوسط. كان يقترب أكثر فأكثر، ومو فان لم يجرؤ على التردد. قام على عجل بتفعيل بصمة المعدات السحرية الأخرى!
مو فان لا يتوقع أن ينسف الوحش الملعون. كان يأمل فقط في أن تساعده النيران المتبقية في الدفاع ضد هجمات شفرة الرياح من خصمه.
ترس المغادرة السفلي!
ظهرت بصمة داخل روحه، مع عرض اللون الأزرق العميق مع ظهور أشعة جامدة من الضوء.
مو فان تراجع عن ترس المغادرة السفلي. لقد كان يعلم أنه لم يكن لديه العديد من الأساليب لحماية نفسه، لذا فهو بالتأكيد لا يستطيع ترك الوحش الملعون يقترب منه مرة أخرى.
كانت منطقة عمود النار كبيرة للغاية أثناء انفجارها، واللهب الصاعد النيران يرقص. كان الوحش الملعون ماكر للغاية، كان الهجوم الذي شنه مجرد خدعة. عندما بدأت الأرض تندلع وتتكسر، قفز المخلوق الغادر فجأة إلى الجانب. في الواقع لقد هرب من اللهب الراقص القاتل من كاسرة الارض!
تشابكت أشعة الضوء بشكل منهجي حيث شكلت مخططاً هندسياً أمام مو فان. وتحولت إلى ترس أزرق داكن مع منحنى صخري الذي نشر جناحه.
في تلك اللحظة، تم إطلاق ريش على شكل معين مثل المطر الغزير من الثقوب الغريبة على الترس.
كان الترس حاداً ويقطع بوضوح. كان هناك أيضاً بعض الثقوب الغريبة في الجزء العلوي منه، وأصدرت حوافه بريقاً معدنياً.
كلانغ!
” غوغوغوغوغوغوغوغوغو ~~~ !!!!”
مخالب الوحش الملعون يمكن أن تمضي من خلال الحديد مثل الطين. ولكن عندما اصطدمت بترس المغادرة السفلي، اطلق صوت معدني شرس، وظهرت علامة مخلب عميقة على الترس.
كانت الوحوش الظلامية خبراء في جعل الآخرين ينزفون، في حين كان الهجوم المضاد من ترس المغادرة السفلي امتلك خطافات. لم تكن قدرة النزيف لدى ترس المغادر السفلي بأدنى من مستوى مخالب الوحش المظلم بأي حال من الأحوال.
مو فان رأى فرصة وقام على عجل بتفعيل القدرة العازلة لترس المغادر السفلي وقال: “عكس اللسعة!”.
تشابكت أشعة الضوء بشكل منهجي حيث شكلت مخططاً هندسياً أمام مو فان. وتحولت إلى ترس أزرق داكن مع منحنى صخري الذي نشر جناحه.
ومع ذلك، فإن الطاقة المتبقية لديه لم تكن كافية لإلقاء كاسرة الأرض مرة أخرى. لحسن الحظ، مو فان ألقى قبضة من النيران نحو العاصفة من المخالب لمحاربتها.
مو فان لا يتوقع أن ينسف الوحش الملعون. كان يأمل فقط في أن تساعده النيران المتبقية في الدفاع ضد هجمات شفرة الرياح من خصمه.
في تلك اللحظة، تم إطلاق ريش على شكل معين مثل المطر الغزير من الثقوب الغريبة على الترس.
كانت الوحوش الظلامية خبراء في جعل الآخرين ينزفون، في حين كان الهجوم المضاد من ترس المغادرة السفلي امتلك خطافات. لم تكن قدرة النزيف لدى ترس المغادر السفلي بأدنى من مستوى مخالب الوحش المظلم بأي حال من الأحوال.
وكان هذا الريش المعين حاداً للغاية. حتى إذا كان الجلد الخارجي للوحش الملعون يملك طبقة من اللحم الفاسد له حماية، فإن الهجوم المفاجئ من الشفرات المعينة اخترقت بضراوة في جسم الوحش الملعون!
في تلك اللحظة، تم إطلاق ريش على شكل معين مثل المطر الغزير من الثقوب الغريبة على الترس.
كانت الوحوش الظلامية خبراء في جعل الآخرين ينزفون، في حين كان الهجوم المضاد من ترس المغادرة السفلي امتلك خطافات. لم تكن قدرة النزيف لدى ترس المغادر السفلي بأدنى من مستوى مخالب الوحش المظلم بأي حال من الأحوال.
“النيران القرمزية: القبضة الملتهبة: كاسرة الارض!”
كيف يمكن للوحش الملعون أن يتخيل أن ترس المغادر السفلي كان ذو مستوى متقدم؟ ظهرت ثقوب عديدة من الجروح على جسمه، وبدأ السائل الرمادي الداكن يتدفق من تلك الثقوب.
لم يمنح الهجوم العكسي للترس الوحش المعون جرحاً يهدد حياته. مو فان استغرق أيضاً هذه الفرصة ليتراجع مرة أخرى.
مو فان عرف أنه ليس لديه خيار سوى خوض معركة حتى الموت مع هذا الوحش الملعون داخل القفص الحديدي. تراجع على الفور إلى مسافة آمنة نسبياَ.
مخالب الوحش الملعون يمكن أن تمضي من خلال الحديد مثل الطين. ولكن عندما اصطدمت بترس المغادرة السفلي، اطلق صوت معدني شرس، وظهرت علامة مخلب عميقة على الترس.
” غوغوغوغوغوغوغوغوغو ~~~ !!!!”
الوحش الملعون كان يهتاج. لم ينتظر لدخول اعادة اللسعات الأخرى إلى جسده قبل أن يبدأ فجأة في القفز للخلف وسحب الشفرات من جسمه!
“إذا كنت تريد إعادة الهجوم مرة أخرى، فسأل قبضتي أولاً!”
كانت عيون الوحش الملعون مشرقة جداً، وبدا انه لا يريد أن ينظر إليه. جاء صوت منخفض من حلقه، كما لو كان ذئب جائع لم يأكل لفترة طويلة.
مو فان شاهد الوحش الملعون يقفز بعيداً وشعر ببعض الأسف وقال: “ردوده سريعة إلى حد ما. إنه في الحقيقة لم يتعرض للهجوم المضاد بالكامل!”
في تلك اللحظة، تم إطلاق ريش على شكل معين مثل المطر الغزير من الثقوب الغريبة على الترس.
إذا تعرض الوحش الملعون من قبل الى كل اللسعات العكسية، اذا سيتم تثبيته من عظامه، ولكان سيلقي صاعقة. حتى لو لم يمت بحلول ذلك الوقت، فسيكون على الأقل نصف ميت!
مو فان عرف أنه ليس لديه خيار سوى خوض معركة حتى الموت مع هذا الوحش الملعون داخل القفص الحديدي. تراجع على الفور إلى مسافة آمنة نسبياَ.
كما هو متوقع من مخلوق من فئة المحاربين، إنه بالتأكيد لم يكن من السهل التعامل معه!
لم يمنح الهجوم العكسي للترس الوحش المعون جرحاً يهدد حياته. مو فان استغرق أيضاً هذه الفرصة ليتراجع مرة أخرى.
.
_ هذا اللعين، قدرات هذا الوحش اللعين أقوى بكثير من تلك الموجودة في الوحش المظلم! _
مو فان تراجع عن ترس المغادرة السفلي. لقد كان يعلم أنه لم يكن لديه العديد من الأساليب لحماية نفسه، لذا فهو بالتأكيد لا يستطيع ترك الوحش الملعون يقترب منه مرة أخرى.
“إذا كنت تريد إعادة الهجوم مرة أخرى، فسأل قبضتي أولاً!”
في تلك اللحظة، تم إطلاق ريش على شكل معين مثل المطر الغزير من الثقوب الغريبة على الترس.
عندما رأى مو فان الوحش الملعون يهجم مرة أخرى، اشتعلت النيران القرمزية حول جسده.
“النيران القرمزية: القبضة الملتهبة: كاسرة الارض!”
الفصل 241 – معركة دامية في القفص الحديدي!
وكان هذا الريش المعين حاداً للغاية. حتى إذا كان الجلد الخارجي للوحش الملعون يملك طبقة من اللحم الفاسد له حماية، فإن الهجوم المفاجئ من الشفرات المعينة اخترقت بضراوة في جسم الوحش الملعون!
مو فان وضع كل الطاقة في قبضة واحدة وهو يثقب بقسوة.
تشابكت أشعة الضوء بشكل منهجي حيث شكلت مخططاً هندسياً أمام مو فان. وتحولت إلى ترس أزرق داكن مع منحنى صخري الذي نشر جناحه.
لم يستطع إلا أن يعترف أنه بناءً على سرعة الوحش الملعون، كان لابد أن يكون أقوى عدة مرات من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام، والتي دخلت للتو مستوى المحارب!
سكبت النيران على الأرض. وفجأة، انفجر عمود ناري أحمر مبهرج من الأرض مثل بركان ثائر!
تشابكت أشعة الضوء بشكل منهجي حيث شكلت مخططاً هندسياً أمام مو فان. وتحولت إلى ترس أزرق داكن مع منحنى صخري الذي نشر جناحه.
كيف يمكن للوحش الملعون أن يتخيل أن ترس المغادر السفلي كان ذو مستوى متقدم؟ ظهرت ثقوب عديدة من الجروح على جسمه، وبدأ السائل الرمادي الداكن يتدفق من تلك الثقوب.
كانت منطقة عمود النار كبيرة للغاية أثناء انفجارها، واللهب الصاعد النيران يرقص. كان الوحش الملعون ماكر للغاية، كان الهجوم الذي شنه مجرد خدعة. عندما بدأت الأرض تندلع وتتكسر، قفز المخلوق الغادر فجأة إلى الجانب. في الواقع لقد هرب من اللهب الراقص القاتل من كاسرة الارض!
“النيران القرمزية: القبضة الملتهبة: كاسرة الارض!”
بمجرد لمس القليل من النيران بشكل طبيعي لن يؤذي المخلوق المعون على مستوى المحارب.
في تلك اللحظة، تم إطلاق ريش على شكل معين مثل المطر الغزير من الثقوب الغريبة على الترس.
الوحش الملعون عرض ابتسامة ساخرة. عندما هبط بأمان على الأرض، واندلع بسرعته فجأة عندما اومض نحو مو فان.
كانت مخالبه لا تزال تجري بشكل محموم بينما كان يتسابق. تحولت مخالبه التي تطير من السرعة وجاءت جنباً إلى جنب مع سرعة اندلاع جسمه إلى زوبعة من المخالب التي تنطلق بسرعة فائقة.
لم يستطع إلا أن يعترف أنه بناءً على سرعة الوحش الملعون، كان لابد أن يكون أقوى عدة مرات من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام، والتي دخلت للتو مستوى المحارب!
مو فان كان يائس عندما رأى هذا.
لم يستطع إلا أن يعترف أنه بناءً على سرعة الوحش الملعون، كان لابد أن يكون أقوى عدة مرات من شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام، والتي دخلت للتو مستوى المحارب!
_ هذا اللعين، قدرات هذا الوحش اللعين أقوى بكثير من تلك الموجودة في الوحش المظلم! _
مو فان شاهد الوحش الملعون يقفز بعيداً وشعر ببعض الأسف وقال: “ردوده سريعة إلى حد ما. إنه في الحقيقة لم يتعرض للهجوم المضاد بالكامل!”
لحسن الحظ، مو فان قد نظر في هذا السيناريو ولم يدع النيران في يده اليمنى تنفجر.
الفصل 241
ومع ذلك، فإن الطاقة المتبقية لديه لم تكن كافية لإلقاء كاسرة الأرض مرة أخرى. لحسن الحظ، مو فان ألقى قبضة من النيران نحو العاصفة من المخالب لمحاربتها.
كان الترس حاداً ويقطع بوضوح. كان هناك أيضاً بعض الثقوب الغريبة في الجزء العلوي منه، وأصدرت حوافه بريقاً معدنياً.
ووووووووشششششش ~
كان المخلب الطائر يتلألأ ببرود، فقد رأى قوة منجلية واضحة تنبثق منها. كان سطح الأرض ممزّقاً تماماً بسبب قوته التي اجتاحت وهجمت نحو مو فان!
هذا الوحش الملعون لم يكن يعطي مو فان أي فرصة لاستخدام السحر المتوسط. كان يقترب أكثر فأكثر، ومو فان لم يجرؤ على التردد. قام على عجل بتفعيل بصمة المعدات السحرية الأخرى!
انطلقت النيران من قبضة مو فان. وقوتها لم تكن شرسة مثل القبضة الملتهبة: مفجرة السماوات الكاملة.
” غوغوغوغوغوغوغوغوغو ~~~ !!!!”
مخالب الوحش الملعون يمكن أن تمضي من خلال الحديد مثل الطين. ولكن عندما اصطدمت بترس المغادرة السفلي، اطلق صوت معدني شرس، وظهرت علامة مخلب عميقة على الترس.
بمجرد لمس القليل من النيران بشكل طبيعي لن يؤذي المخلوق المعون على مستوى المحارب.
مو فان لا يتوقع أن ينسف الوحش الملعون. كان يأمل فقط في أن تساعده النيران المتبقية في الدفاع ضد هجمات شفرة الرياح من خصمه.
كان لدى مخالبه حافة من طبقة زوبعة من الرياح الفوضوية التي تحميها. جميع النيران التي أصابتها إما كانت في هبت الى الجانب أو جرفت بعيداً. والرياح نفسها لم تضعف على الإطلاق!
ومع ذلك، فإن الطاقة المتبقية لديه لم تكن كافية لإلقاء كاسرة الأرض مرة أخرى. لحسن الحظ، مو فان ألقى قبضة من النيران نحو العاصفة من المخالب لمحاربتها.
===========================
سكبت النيران على الأرض. وفجأة، انفجر عمود ناري أحمر مبهرج من الأرض مثل بركان ثائر!
الفصل 241 – معركة دامية في القفص الحديدي!
لم يُسمع سوى صوت من الحركة قبل أن يترك الوحش الملعون مكانه من الخلف بعد أن اتجه نحو مو فان بسرعة قصوى.
===========================
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
