وضع الفخ!
الفصل 219
الفصل 219
.
.
ستكون أجمل فرصة لإجراء هذه الخطوة هي اختبار الحرم الجامعي الرئيسي الذي لا مفر منه.
.
عندما يفعل الفاتيكان الاسود الأشياء، فإنهم يميلون إلى استخدام مخططات ماكرة.
مو فان قال: “حسناً، سأذهب وألقي نظرة. شكرا لكم. سوف اعزمك على وجبة في المرة القادمة”.
في الوقت الحالي، لم تكن هناك تحركات منهم، مما يدل فقط على أنهم كانوا يخططون من أجل القيام بكل ذلك في وقت واحد.
ستكون أجمل فرصة لإجراء هذه الخطوة هي اختبار الحرم الجامعي الرئيسي الذي لا مفر منه.
“اوه…”
امتحان الحرم الجامعي الرئيسي لا يمكن أن يختفي بالضبط. إذا لم يحدث ذلك، فسيبلغ ذلك الفاتيكان الاسود فقط ان القوى المختلفة كانت على أهبة الاستعداد ضدهم. علاوة على ذلك، فإن معهد اللؤلؤة لا يمكن بالضبط إلغاء مثل هذه المسألة الهامة لمجرد أنهم كانوا مشتبهين.
تحقيقه لم يسمح له بالعثور على الموقع الدقيق لحش الظل، كل ما فعلته هو إخباره بأنه كان موجود حول هذه المنطقة. والوقت الذي بقي هنا كان قصير نسبياً.
_ لننسى ذلك، دعونا لا نفكر في هذه الأشياء. لنجد وحش الظل أولاً! _
شين شياو هوي يبدو أنه امتزج بشكل جيد مع الجيش. كان الجيش يبذل جهوداً لرعايته. على الرغم من أنه اضطر إلى التدريب لمدة عام في القسم المركزي، إلا أنه سيتم ترقيته إلى ضابط بمجرد عودته.
….
مو فان اتصل برقم هاتف تشانغ شياو هوي: “أيها القرد، انت حالياً في الجيش، أليس كذلك؟”.
مو فان لم يكن في عجلة من امره للذهاب إلى مصانع تجهيز لحوم البقر. كانت شنغهاي مدينة هائلة، قد يصل عدد مصانع معالجة لحوم الأبقار إلى ألف، ولكن سيكون هناك ما لا يقل عن ثمانمائة. لايجاد وحش الظل كان أسهل من القيام بالبحث فيهم كلهم.
“نعم، اخي فان، اسمح لي أن أخبرك، أنا مدهش حقاً الآن … “
“اخي فان، أنت لا تزال غير محتشم ولا متواضع”.
بعد ان غادر مو فان مخازن لحوم البقر، بدأ المضي قدما نحو نهر هوانغبو.
شين شياو هوي يبدو أنه امتزج بشكل جيد مع الجيش. كان الجيش يبذل جهوداً لرعايته. على الرغم من أنه اضطر إلى التدريب لمدة عام في القسم المركزي، إلا أنه سيتم ترقيته إلى ضابط بمجرد عودته.
في أقرب وقت شين شياو هوي سمع اتصال مو فان، والسلوك الخطير الذي كان قد تراكم بداخله بسبب الجيش تحول فجأة إلى طفل يحاول التباهي بدرجاته وعندها بدأ يتفاخر.
مو فان قال للضابطة التي ساعدته في العثور على المعلومات: “حسناً، شكرا لك. شيء آخر، إذا قدم شخص ما تقريراً يتعلق بسرقة اللحوم أو إتلافها، فيرجى إعلامي في أقرب وقت ممكن. هذه هي تفاصيل الاتصال الخاصة بي … “.
مو فان سأل، مع شعور بالصدمة قليلاً: “هل انتسبت الى القسم المركزي لوحدك؟”.
شين شياو هوي يبدو أنه امتزج بشكل جيد مع الجيش. كان الجيش يبذل جهوداً لرعايته. على الرغم من أنه اضطر إلى التدريب لمدة عام في القسم المركزي، إلا أنه سيتم ترقيته إلى ضابط بمجرد عودته.
شين شياو هوي سأل: “نعم، يمكنك تعلم الكثير من الأشياء من هناك. اخي فان، هل كنت بحاجة إلى شيء مني؟”.
في الوقت الحالي، لم تكن هناك تحركات منهم، مما يدل فقط على أنهم كانوا يخططون من أجل القيام بكل ذلك في وقت واحد.
بعد انفصالهم في مدينة بو، شين شياو هوي اختار لدخول الجيش. اختار طريقاً لم يسلكه معظم الطلاب، مو فان ذهب إلى شنغهاي وتنافس بداخل جامعته. مشى الاثنان مسارات مختلفة، لكن ذلك لم يؤثر على صداقتهما.
مو فان قال للضابطة التي ساعدته في العثور على المعلومات: “حسناً، شكرا لك. شيء آخر، إذا قدم شخص ما تقريراً يتعلق بسرقة اللحوم أو إتلافها، فيرجى إعلامي في أقرب وقت ممكن. هذه هي تفاصيل الاتصال الخاصة بي … “.
مو فان قال: “نعم، أريد أن أعرف المزيد عن أحد الوحوش المستأنسة التي يروضها الجيش، وحش الظل”.
مو فان لم يكن في عجلة من امره للذهاب إلى مصانع تجهيز لحوم البقر. كانت شنغهاي مدينة هائلة، قد يصل عدد مصانع معالجة لحوم الأبقار إلى ألف، ولكن سيكون هناك ما لا يقل عن ثمانمائة. لايجاد وحش الظل كان أسهل من القيام بالبحث فيهم كلهم.
شين شياو هوي قال: “أنا لست مسؤولاً عن هذا المجال. ومع ذلك، لدي رفيق متخصص في رعاية وحوش الظل. قد لا أكون قادراً على الحصول على معلومات سرية للغاية، لكن الأشياء الأكثر شيوعاً لن تكون مشكلة”.
في نفس اليوم، مو فان ذهب إلى شارع وان، الذي كان بالقرب من الميناء في منطقة بودونغ. إن وجود هوية صياد عالي المستوى جعل مروره مريح للغاية لإنجاز الأمور. طالما كان يحقق في قضية، خاصة تلك المتعلقة بالوحوش السحرية، سيتعاون العمال بالتأكيد ويخبرونه بكل ما يعرفونه.
….
اتصلت الضابطة داخل مركز الشرطة لتقول: “سيدي الصياد، هذا أنا. لقد حصلت للتو على معلومات تفيد بأن هناك كمية كبيرة من لحوم البقر التي سرقت من قبل بائع لحوم عجوز في شو جيانغ آن، هل تريد الذهاب وإلقاء نظرة؟”.
شين شياو هوي كانت أخلاقياته للعمل عالية جداً. مو فان اتصل به في الصباح، وبعد الظهر، كان قد أرسل بالفعل المواد المتعلقة وحش الظل الى مو فان.
“اخي فان إذا كنت في أي مكان حول القسم المركزي من الجيش، تعال وجدني، انا أفتقدك حقاً!”
الفاتيكان الاسود استمتع بالذبح. لقتل الأشخاص لا يحتاجون إلى أي منطق وراءه، لكن قبل أن يقتلوا شخصاً ما، كانوا يتأكدون من أنه لن يجلب لهم أي مشكلة.
في الوقت الحالي، لم تكن هناك تحركات منهم، مما يدل فقط على أنهم كانوا يخططون من أجل القيام بكل ذلك في وقت واحد.
مو فان قال للضابطة التي ساعدته في العثور على المعلومات: “حسناً، شكرا لك. شيء آخر، إذا قدم شخص ما تقريراً يتعلق بسرقة اللحوم أو إتلافها، فيرجى إعلامي في أقرب وقت ممكن. هذه هي تفاصيل الاتصال الخاصة بي … “.
“انا سوف افعل بالتأكيد!”
كان مخلوق أسود تماماً يقف بجانبه. كان مخالبه الطويلة ملفوفة حول حلق الضابطة التي ينزل منها العرق البارد. إذا اقفلت مخالب الوحش بخفة، فمن المؤكد أن دم الشرطية سترش في كل مكان.
“اخي فان، يجب أن تكون عظيما ومؤثراً حقاً الآن أليس كذلك؟”
.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“اخي فان، أنت لا تزال غير محتشم ولا متواضع”.
….
شين مينغ شياو أعلن: “لا تقلق، وحش الظل يمكن أن يكون لنا فقط!”.
“اخي فان، أنت لا تزال غير محتشم ولا متواضع”.
شين شياو هوي رفيق ساعد حقاً مو فان كثيراً. ذكرت المواد ذلك ان وحش الظل كان المستأنس منها لديه شغف شديد باللحم البقري. سيتعين عليهم تناول نصف بقرة على الأقل كل يوم. إذا كنت تريد أن تجد اين يتجول وحش الظل بداخل شنغهاي، اذا عليك أن تبدأ في العثور على أدلة من بعض مصانع تجهيز لحوم البقر بداخل شنغهاي.
شين مينغ شياو كان أيضاً واحدا من أكثر الناس السمعة بداخل المدرسة. كان قد اعتمد على الروابط التي كانت لديه بداخل اتحاد الصيادين ليأتي كل هذا الطريق، ويعتقد أنه كان أول واحد يحصل على هذه الدلائل. من كان يظن أن شخصاً ما كان هنا بالفعل!
مو فان لم يكن في عجلة من امره للذهاب إلى مصانع تجهيز لحوم البقر. كانت شنغهاي مدينة هائلة، قد يصل عدد مصانع معالجة لحوم الأبقار إلى ألف، ولكن سيكون هناك ما لا يقل عن ثمانمائة. لايجاد وحش الظل كان أسهل من القيام بالبحث فيهم كلهم.
….
قريباً جداً، مو فان وصل إلى مركز للشرطة. لم تكن هوية الصياد خاصته عالية المستوى أقل من هوية الضابط. مو فان كان قادراً على استخدام الشرطة لمساعدته في العثور على معلومات بشأن السرقات.
قالت الضابطة لمو فان: “سيدي الصياد تم فرز التقارير التي تريدها. نظراً لأن معظم هذه الأمور تافهة، والكثير منها يتعلق بسرقة اللحوم وتدميرها، فإن هذا النوع من الحالات قد يدفعنا على الأكثر إلى إرسال بعض الأشخاص لإلقاء نظرة وتلقي تقرير. إن التحقيق الكامل في الأمر أمر مستحيل إلى حد ما”.
مو فان كان قد بدأ مهمة العمل بسرعة: “تكرار هذه الأحداث مرتفع نسبياً بداخل حي بودونغ. معظم الحالات الأخيرة تقع على طول شارع وان. يجب أن يكون هذا المكان قريباً من الميناء، وسيتم تخزين جميع اللحوم المستوردة هنا قبل استخدام الشاحنات لتسليمها في جميع أنحاء المدينة … “.
مو فان قال للضابطة التي ساعدته في العثور على المعلومات: “حسناً، شكرا لك. شيء آخر، إذا قدم شخص ما تقريراً يتعلق بسرقة اللحوم أو إتلافها، فيرجى إعلامي في أقرب وقت ممكن. هذه هي تفاصيل الاتصال الخاصة بي … “.
ستكون أجمل فرصة لإجراء هذه الخطوة هي اختبار الحرم الجامعي الرئيسي الذي لا مفر منه.
يبدو أن الضابطة عاملة جديدة إلى حد ما، وكانت متحمسة للغاية تجاه معظم الأشياء وقالت: “حسنا!”
بعد مغادرة مركز الشرطة، مو فان عاد إلى المنزل لتصفح مواد هذه السرقات وتدمير اللحوم.
.
ذكرت المواد التي قدمها له تشانغ شياو هوي أن وحش الظل كان مخلوقاً يميل ذيله إلى إلقاء الشعر. والشعر المفقود لديه توهج الفلورسنت. وهكذا، إذا كان يحاول العثور على موقع وحش الظل سيكون من السهل جداً استخدام ضوء الفلورسنت من شعر الذيل لتحديد ما إذا كان قد ظهر في هذا المكان أم لا.
بعد انفصالهم في مدينة بو، شين شياو هوي اختار لدخول الجيش. اختار طريقاً لم يسلكه معظم الطلاب، مو فان ذهب إلى شنغهاي وتنافس بداخل جامعته. مشى الاثنان مسارات مختلفة، لكن ذلك لم يؤثر على صداقتهما.
مو فان كان قد بدأ مهمة العمل بسرعة: “تكرار هذه الأحداث مرتفع نسبياً بداخل حي بودونغ. معظم الحالات الأخيرة تقع على طول شارع وان. يجب أن يكون هذا المكان قريباً من الميناء، وسيتم تخزين جميع اللحوم المستوردة هنا قبل استخدام الشاحنات لتسليمها في جميع أنحاء المدينة … “.
بعد أن تم تدمير وجهه، كان يتخيل كل شخص قتله ليكون مو فان.
….
==============
شين شياو هوي رفيق ساعد حقاً مو فان كثيراً. ذكرت المواد ذلك ان وحش الظل كان المستأنس منها لديه شغف شديد باللحم البقري. سيتعين عليهم تناول نصف بقرة على الأقل كل يوم. إذا كنت تريد أن تجد اين يتجول وحش الظل بداخل شنغهاي، اذا عليك أن تبدأ في العثور على أدلة من بعض مصانع تجهيز لحوم البقر بداخل شنغهاي.
الفصل 219
في نفس اليوم، مو فان ذهب إلى شارع وان، الذي كان بالقرب من الميناء في منطقة بودونغ. إن وجود هوية صياد عالي المستوى جعل مروره مريح للغاية لإنجاز الأمور. طالما كان يحقق في قضية، خاصة تلك المتعلقة بالوحوش السحرية، سيتعاون العمال بالتأكيد ويخبرونه بكل ما يعرفونه.
رجل يرتدي قناعاً يغطي نصف وجهه كان واقفاً في موقف للسيارات بجوار متجر شائع جداً، وهو يملك تعبير بارد على ما تبقى من معالم وجهه.
مو فان قد وصل إلى مخزن لحوم البقر وبدأ بالتحقيق في المنطقة بحذر.
بعد أن تم تدمير وجهه، كان يتخيل كل شخص قتله ليكون مو فان.
ذكرت المواد التي قدمها له تشانغ شياو هوي أن وحش الظل كان مخلوقاً يميل ذيله إلى إلقاء الشعر. والشعر المفقود لديه توهج الفلورسنت. وهكذا، إذا كان يحاول العثور على موقع وحش الظل سيكون من السهل جداً استخدام ضوء الفلورسنت من شعر الذيل لتحديد ما إذا كان قد ظهر في هذا المكان أم لا.
اتصلت الضابطة داخل مركز الشرطة لتقول: “سيدي الصياد، هذا أنا. لقد حصلت للتو على معلومات تفيد بأن هناك كمية كبيرة من لحوم البقر التي سرقت من قبل بائع لحوم عجوز في شو جيانغ آن، هل تريد الذهاب وإلقاء نظرة؟”.
بعد البحث في أكثر من عشرين منطقة تخزين لحوم البقر على التوالي، مو فان جاء أخيرا إلى منطقة تخزين لحوم البقر لم يتم الحفاظ عليها بعناية، وعثر على شعر ذيل الفلورسنت.
“شعر الذيل المفقود سوف يتحلل إلى غبار في حدود سبعة أيام، لقد تحول هذا الشعر تقريباً إلى غبار … “
بعد أن تم تدمير وجهه، كان يتخيل كل شخص قتله ليكون مو فان.
تحقيقه لم يسمح له بالعثور على الموقع الدقيق لحش الظل، كل ما فعلته هو إخباره بأنه كان موجود حول هذه المنطقة. والوقت الذي بقي هنا كان قصير نسبياً.
العثور على القرائن والدلائل هنا بلا فائدة، مو فان يمكن أن يترك المنطقة فقط والعثور على المنطقة المشبوهة التالية.
….
….
==============
.
مو فان اتصل برقم هاتف تشانغ شياو هوي: “أيها القرد، انت حالياً في الجيش، أليس كذلك؟”.
لم يمض وقت طويل بعد ان ترك مو فان مكان تخزين لحوم البقر، جاء فريق آخر من الناس أكثر. علاوة على ذلك، بدأ كل واحد منهم بالاطلاع على مخازن لحوم البقر المختلفة.
مو فان لم يكن في عجلة من امره للذهاب إلى مصانع تجهيز لحوم البقر. كانت شنغهاي مدينة هائلة، قد يصل عدد مصانع معالجة لحوم الأبقار إلى ألف، ولكن سيكون هناك ما لا يقل عن ثمانمائة. لايجاد وحش الظل كان أسهل من القيام بالبحث فيهم كلهم.
تحقيقه لم يسمح له بالعثور على الموقع الدقيق لحش الظل، كل ما فعلته هو إخباره بأنه كان موجود حول هذه المنطقة. والوقت الذي بقي هنا كان قصير نسبياً.
“أيها الإخوة، هل يمكن أن يكون الوحش السحري الحقيقي هو الذي ظهر؟ قال أحد العمال وهو يرتجف خوفا: ‘لقد كان هناك بالفعل شخص جاء من قبل لإلقاء نظرة’.”
شين مينغ شياو سأل، مع الشعور بالصدمة قليلاً: “اوه؟ هل هناك شخص سيأتي إلى هنا من قبلنا؟”.
شين شياو هوي قال: “أنا لست مسؤولاً عن هذا المجال. ومع ذلك، لدي رفيق متخصص في رعاية وحوش الظل. قد لا أكون قادراً على الحصول على معلومات سرية للغاية، لكن الأشياء الأكثر شيوعاً لن تكون مشكلة”.
شين مينغ شياو كان أيضاً واحدا من أكثر الناس السمعة بداخل المدرسة. كان قد اعتمد على الروابط التي كانت لديه بداخل اتحاد الصيادين ليأتي كل هذا الطريق، ويعتقد أنه كان أول واحد يحصل على هذه الدلائل. من كان يظن أن شخصاً ما كان هنا بالفعل!
الفاتيكان الاسود استمتع بالذبح. لقتل الأشخاص لا يحتاجون إلى أي منطق وراءه، لكن قبل أن يقتلوا شخصاً ما، كانوا يتأكدون من أنه لن يجلب لهم أي مشكلة.
فقط عندما مو فان كان على وشك الوصول إلى المنطقة التالية، بدأ هاتفه يرن فرد عليه: “مرحباً؟ من هذا؟”.
قال لو سونغ: “يبدو أننا بحاجة إلى أن نكون أسرع. إذا وجده شخص آخر أولاً، فسيكون ذلك سيئاً”.
شين مينغ شياو أعلن: “لا تقلق، وحش الظل يمكن أن يكون لنا فقط!”.
مو فان كان قد بدأ مهمة العمل بسرعة: “تكرار هذه الأحداث مرتفع نسبياً بداخل حي بودونغ. معظم الحالات الأخيرة تقع على طول شارع وان. يجب أن يكون هذا المكان قريباً من الميناء، وسيتم تخزين جميع اللحوم المستوردة هنا قبل استخدام الشاحنات لتسليمها في جميع أنحاء المدينة … “.
….
بعد ان غادر مو فان مخازن لحوم البقر، بدأ المضي قدما نحو نهر هوانغبو.
فقط عندما مو فان كان على وشك الوصول إلى المنطقة التالية، بدأ هاتفه يرن فرد عليه: “مرحباً؟ من هذا؟”.
اتصلت الضابطة داخل مركز الشرطة لتقول: “سيدي الصياد، هذا أنا. لقد حصلت للتو على معلومات تفيد بأن هناك كمية كبيرة من لحوم البقر التي سرقت من قبل بائع لحوم عجوز في شو جيانغ آن، هل تريد الذهاب وإلقاء نظرة؟”.
==============
مو فان قال: “حسناً، سأذهب وألقي نظرة. شكرا لكم. سوف اعزمك على وجبة في المرة القادمة”.
بعد مغادرة مركز الشرطة، مو فان عاد إلى المنزل لتصفح مواد هذه السرقات وتدمير اللحوم.
“اوه…”
رجل يرتدي قناعاً يغطي نصف وجهه كان واقفاً في موقف للسيارات بجوار متجر شائع جداً، وهو يملك تعبير بارد على ما تبقى من معالم وجهه.
….
يبدو أن الضابطة عاملة جديدة إلى حد ما، وكانت متحمسة للغاية تجاه معظم الأشياء وقالت: “حسنا!”
رجل يرتدي قناعاً يغطي نصف وجهه كان واقفاً في موقف للسيارات بجوار متجر شائع جداً، وهو يملك تعبير بارد على ما تبقى من معالم وجهه.
الحقيقة كانت، انه أراد قتل الناس.
“اخي فان، يجب أن تكون عظيما ومؤثراً حقاً الآن أليس كذلك؟”
كان مخلوق أسود تماماً يقف بجانبه. كان مخالبه الطويلة ملفوفة حول حلق الضابطة التي ينزل منها العرق البارد. إذا اقفلت مخالب الوحش بخفة، فمن المؤكد أن دم الشرطية سترش في كل مكان.
في نفس اليوم، مو فان ذهب إلى شارع وان، الذي كان بالقرب من الميناء في منطقة بودونغ. إن وجود هوية صياد عالي المستوى جعل مروره مريح للغاية لإنجاز الأمور. طالما كان يحقق في قضية، خاصة تلك المتعلقة بالوحوش السحرية، سيتعاون العمال بالتأكيد ويخبرونه بكل ما يعرفونه.
في أقرب وقت شين شياو هوي سمع اتصال مو فان، والسلوك الخطير الذي كان قد تراكم بداخله بسبب الجيش تحول فجأة إلى طفل يحاول التباهي بدرجاته وعندها بدأ يتفاخر.
قال الرجل الذي يرتدي القناع، مع بصمة مشؤومة في عينيه: “لقد قمت بعمل جيد، لن أقتلك. هذا، ومع ذلك، لا يعني أنني لن أقتل عائلتك. لذلك، إذا كنت تريد ينأن تعيش عائلتك، فمن الأفضل ألا تخبري هذا لأي شخص …”.
بعد أن تم تدمير وجهه، كان يتخيل كل شخص قتله ليكون مو فان.
بعد مغادرة مركز الشرطة، مو فان عاد إلى المنزل لتصفح مواد هذه السرقات وتدمير اللحوم.
الحقيقة كانت، انه أراد قتل الناس.
بعد أن تم تدمير وجهه، كان يتخيل كل شخص قتله ليكون مو فان.
“بالطبع بكل تأكيد.”
ومع ذلك، لم يقتل هذه الشرطية.
في أقرب وقت شين شياو هوي سمع اتصال مو فان، والسلوك الخطير الذي كان قد تراكم بداخله بسبب الجيش تحول فجأة إلى طفل يحاول التباهي بدرجاته وعندها بدأ يتفاخر.
شين مينغ شياو كان أيضاً واحدا من أكثر الناس السمعة بداخل المدرسة. كان قد اعتمد على الروابط التي كانت لديه بداخل اتحاد الصيادين ليأتي كل هذا الطريق، ويعتقد أنه كان أول واحد يحصل على هذه الدلائل. من كان يظن أن شخصاً ما كان هنا بالفعل!
إذا ماتت، فإن أهل محكمة السحر سيبدؤون بسرعة في ملاحقته.
الفاتيكان الاسود استمتع بالذبح. لقتل الأشخاص لا يحتاجون إلى أي منطق وراءه، لكن قبل أن يقتلوا شخصاً ما، كانوا يتأكدون من أنه لن يجلب لهم أي مشكلة.
.
==============
الفصل 219 – وضع الفخ!
==============
يبدو أن الضابطة عاملة جديدة إلى حد ما، وكانت متحمسة للغاية تجاه معظم الأشياء وقالت: “حسنا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
