الفصل 35: غضب تسونادي
الفصل 35: غضب تسونادي
تحت المزاج الشهير الذي كانت تسونادي عليه ، لم تتردد في مهاجمته على الفور.
بدا وجه تسونادي جادًا للغاية ، وغاضبًا بشدة ، وكادت تضرب الطاولة.
“أرسلت عشيرة الأوتشيها ثلاثة عشر رجلاً إلى ساحة المعركة من أجل كونوها.”
كانت ساحة المعركة المبارزة في باطن الأرض في كونوها.
في نفس الوقت في مكتب الهوكاجي ، كان هناك شجار عنيف.
حتى لو لم يستطع الحضور شخصيًا ، كان يجب عليه إرسال المزيد من الانبو .
من الواضح أن مثل هذه المبارزة بين الحياة والموت لن تكون في منطقة مفتوحة.
ومع ذلك ، لم يكن أوتشيها كاجياما شخصًا عاديًا ، ولم يصبح قائد العشيرة وقبطان قوة الشرطة العسكرية في كونوها من أجل لا شيء.
لأن هذا ليس امتحانًا ، هذه ليست لعبة ، هذه مباراة حياة وموت !
بتوجيه من الأنبو ، شعر نايتو بغريزة القتل في كل مكان عندما دخل.
هذا المكان ليس مجرد مكان عادي.
في الطريق ، رأى بعضًا من تجمع الأنبو والجذر هناك.
هذا المكان هو في الواقع حيث يعذبون الأعداء.
الفصل 35: غضب تسونادي
ومع ذلك ، إنه فقط من أجل مواساتها ، لم يصدق ساروتوبي نفسه ذلك!
في الطريق ، رأى بعضًا من تجمع الأنبو والجذر هناك.
مرتبك نايتو ، مبارزة كهذه يجب أن تلفت انتباه الهوكاجي.
كل يوم هناك شينوبي متخصص يقوم بهذا النوع من المهمات ، ويقبض على الأعداء ويسلمهم هنا.
فجأة غضبت تسونادي.
يتم تسليم العديد من جواسيس والكشافة هؤلاء الأعداء هنا للتعذيب واغتصاب الأسرار منهم.
في الطريق ، رأى بعضًا من تجمع الأنبو والجذر هناك.
باختصار ، هذا هو المكان الذي تقوم فيه كونوها بكل أعمالها القذرة.
هذا المكان ليس مجرد مكان عادي.
جو غريب في كل مكان.
لم تتطلب اللحظة أي كلمات أخرى.
و النينجا هنا إما ملثمين أو لديهم تعبير الوجه البارد.
بعد أن ابتسم ، كشف نظرة غريبة.
بعد مشي قصير وصل أخيرًا إلى وجهته .
حدق نايتو في الخلف وواجه ساموي ، واستعاد هدوءه في تلك اللحظة دون أي خوف.
منذ الخطوة الأولى في هذا المكان ، شعر نايتو بالرعب الشديد.
بعد مشي قصير وصل أخيرًا إلى وجهته .
في الغرفة ، كان هناك عدة أشخاص من عشيرة الأوتشيها.
“لا تصبحي عاطفية الآن ، أليس كذلك؟ ألا يمكنك الانتظار هنا حتى ينتهي كل شيء؟ ثم يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريدينه “.
وفي وسط ذلك الحشد ، كان هناك أوتشيها ساموي.
ليس لديه خيار آخر سوى قتله مراعاة لمنصبه والحفاظ على كرامته وشرف عشيرته.
كان يحدق في نايتو أثناء دخوله الغرفة ، وكشفت عيناه فجأة عن غريزة القتل.
ليس لديه خيار آخر سوى قتله مراعاة لمنصبه والحفاظ على كرامته وشرف عشيرته.
في هذه اللحظة ، ظهر أنبو بجانبه.
همس نايتو بذلك ، لكن عينيه لم تفقد لونها.
حدق نايتو في الخلف وواجه ساموي ، واستعاد هدوءه في تلك اللحظة دون أي خوف.
في نفس الوقت ، ألقى نايتو نظرة على المكان.
في الغرفة ، كان هناك عدة أشخاص من عشيرة الأوتشيها.
كان هناك ثلاثة نينجا من الأنبو ، وخمسة من الأوتشيها ، بما في ذلك النينجا الآخرين ولم يكن هناك أي أشخاص آخرين!
في نفس الوقت ، ألقى نايتو نظرة على المكان.
“لذا لم يأت الهوكاجي …”
“ماذا ؟! لقد بدأ بالفعل ؟! ولم يحاول أحد إيقافه ؟! ”
هذا المكان هو في الواقع حيث يعذبون الأعداء.
مرتبك نايتو ، مبارزة كهذه يجب أن تلفت انتباه الهوكاجي.
ومع ذلك ، لم يكن أوتشيها كاجياما شخصًا عاديًا ، ولم يصبح قائد العشيرة وقبطان قوة الشرطة العسكرية في كونوها من أجل لا شيء.
حتى لو لم يستطع الحضور شخصيًا ، كان يجب عليه إرسال المزيد من الانبو .
لا يوجد سوى ثلاثة أنبو هنا وهذا أقل من أرقام الأوتشيها .
مهما حاولت جاهدة ، لم تستطع المرور من خلاله.
شعر نايتو بأنه مهجور .
وفي وسط ذلك الحشد ، كان هناك أوتشيها ساموي.
توقفت تسونادي ثم نظرت إلى الشخص الذي أمامها ، كان أوتشيها كاجياما نفسه ، الذي لم يظهر أي أثر للخوف ، وبدلاً من ذلك ، بدا هادئًا للغاية.
“يبدو أن شيئًا ما قد حدث”.
همس نايتو بذلك ، لكن عينيه لم تفقد لونها.
حتى لو لم يستطع الحضور شخصيًا ، كان يجب عليه إرسال المزيد من الانبو .
يبدو أن اليوم معركة دامية ، ونتيجة هذه المعركة ستحدد حياته وموته !
ما زالت تحترمه منذ أول مرة رأته فيها.
أخيرًا ، تراجع الأوتشيها إلى زوايا الغرفة.
اوتشيها ساموي تحرك ببطء إلى الوسط ثم وقف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) باختصار ، هذا هو المكان الذي تقوم فيه كونوها بكل أعمالها القذرة.
نظر الأنبو إلى بعضهم البعض ثم فعلوا الشيء نفسه.
بدا وجه تسونادي جادًا للغاية ، وغاضبًا بشدة ، وكادت تضرب الطاولة.
لم تتطلب اللحظة أي كلمات أخرى.
إنها من هذا النوع عندما تعجب بشخصًا ما ، لا يمكنها التخلي عنه بسهولة.
لأن هذا ليس امتحانًا ، هذه ليست لعبة ، هذه مباراة حياة وموت !
نظر الأنبو إلى بعضهم البعض ثم فعلوا الشيء نفسه.
لم يكن نايتو وساموي بحاجة إلى التحدث أيضًا.
في غمضة عين اندلعت المعركة!
فجأة غضبت تسونادي.
في غمضة عين اندلعت المعركة!
……
في نفس الوقت في مكتب الهوكاجي ، كان هناك شجار عنيف.
تحت المزاج الشهير الذي كانت تسونادي عليه ، لم تتردد في مهاجمته على الفور.
” هوكاجي-سما ، لقد بدأ بالفعل.”
“لماذا لا توقف هذه المبارزة؟ لا يوجد سبب لحدوث هذا! ”
“هل سيحدث هذا أي فرق لهذا الطفل المسكين!”
نظر الأنبو إلى بعضهم البعض ثم فعلوا الشيء نفسه.
بدا وجه تسونادي جادًا للغاية ، وغاضبًا بشدة ، وكادت تضرب الطاولة.
إنها من هذا النوع عندما تعجب بشخصًا ما ، لا يمكنها التخلي عنه بسهولة.
ساروتوبي قال ذلك براحة.
حتى الآن عندما لم تقابل نايتو رسميًا.
” هوكاجي-سما ، لقد بدأ بالفعل.”
“يبدو أن شيئًا ما قد حدث”.
ما زالت تحترمه منذ أول مرة رأته فيها.
” هوكاجي-سما ، لقد بدأ بالفعل.”
ظل ساروتوبي صامتًا بينما كان يدخن غليونه ، ولم يجيب على أسئلة تسونادي مباشرة.
في غمضة عين اندلعت المعركة!
“أرسلت عشيرة الأوتشيها ثلاثة عشر رجلاً إلى ساحة المعركة من أجل كونوها.”
جو غريب في كل مكان.
“وبسبب هذا تخليت تمامًا عن هذا الطفل ؟! يالها من مزحة!”
بنظرة لا تصدق ، ردت تسونادي.
في رأيها كان هذا مخزيا.
بدا وجه تسونادي جادًا للغاية ، وغاضبًا بشدة ، وكادت تضرب الطاولة.
ليس لديه خيار آخر سوى قتله مراعاة لمنصبه والحفاظ على كرامته وشرف عشيرته.
تنهدت ساروتوبي ثم قال ، “أنا لا أسلمه ، دانزو هناك ، سوف ينقذه في اللحظة التي يخسر فيها.”
لأن هذا ليس امتحانًا ، هذه ليست لعبة ، هذه مباراة حياة وموت !
“هل سيحدث هذا أي فرق لهذا الطفل المسكين!”
تنهدت ساروتوبي ثم قال ، “أنا لا أسلمه ، دانزو هناك ، سوف ينقذه في اللحظة التي يخسر فيها.”
عرفت تسونادي ما سيحدث له إذا تم إنقاذه.
سوف يصنع آلة قتل من نايتو.
كل يوم هناك شينوبي متخصص يقوم بهذا النوع من المهمات ، ويقبض على الأعداء ويسلمهم هنا.
“ربما ، سيكون نايتو قويا بما يكفي للفوز.”
ساروتوبي قال ذلك براحة.
ومع ذلك ، إنه فقط من أجل مواساتها ، لم يصدق ساروتوبي نفسه ذلك!
لم يجرؤ أحد على إيقاف تسونادي بينما كانت تندفع للخروج من مكتب الهوكاجي.
احتمال فوزه في هذه المبارزة هو صفر تقريبًا.
” هوكاجي-سما ، لقد بدأ بالفعل.”
في نفس الوقت ، ألقى نايتو نظرة على المكان.
في هذه اللحظة ، ظهر أنبو بجانبه.
بعد أن ابتسم ، كشف نظرة غريبة.
إنها من هذا النوع عندما تعجب بشخصًا ما ، لا يمكنها التخلي عنه بسهولة.
فجأة غضبت تسونادي.
“ماذا ؟! لقد بدأ بالفعل ؟! ولم يحاول أحد إيقافه ؟! ”
في رأيها كان هذا مخزيا.
مع لدغة ، هرعت للخروج من مكتب الهوكاجي “بما أن لا أحد سيوقف هذا ، سأذهب إلى هناك وأساعده على الخروج!”
وقفت ساروتوبي ثابتة أثناء خروجها من مكتبه ، ثم ابتسم.
بعد أن ابتسم ، كشف نظرة غريبة.
منذ الخطوة الأولى في هذا المكان ، شعر نايتو بالرعب الشديد.
“لا تصبحي عاطفية الآن ، أليس كذلك؟ ألا يمكنك الانتظار هنا حتى ينتهي كل شيء؟ ثم يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريدينه “.
هناك تسونادي نيابة عن عشيرة سنجو.
مهما حاولت جاهدة ، لم تستطع المرور من خلاله.
إذا أنقذت تسونادي نايتو ، فربما لا يزال من الممكن أن تصبح هذه المسألة جيدة ، حيث لا تخشى تسونادي من أوتشيها ، حتى لو كان هناك صراع لا يمكن حله بين القبيلتين ، فإنهما لا يريدان عبور السيوف مع بعضهما البعض.
“ماذا ؟! لقد بدأ بالفعل ؟! ولم يحاول أحد إيقافه ؟! ”
“أرسلت عشيرة الأوتشيها ثلاثة عشر رجلاً إلى ساحة المعركة من أجل كونوها.”
لم يجرؤ أحد على إيقاف تسونادي بينما كانت تندفع للخروج من مكتب الهوكاجي.
ذهبت طوال الطريق إلى ساحة المعركة ، لكن عندما اقتربت من المكان ، أوقفها شخص واحد.
“لا تصبحي عاطفية الآن ، أليس كذلك؟ ألا يمكنك الانتظار هنا حتى ينتهي كل شيء؟ ثم يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريدينه “.
“تنحى!!”
توقفت تسونادي ثم نظرت إلى الشخص الذي أمامها ، كان أوتشيها كاجياما نفسه ، الذي لم يظهر أي أثر للخوف ، وبدلاً من ذلك ، بدا هادئًا للغاية.
توقفت تسونادي ثم نظرت إلى الشخص الذي أمامها ، كان أوتشيها كاجياما نفسه ، الذي لم يظهر أي أثر للخوف ، وبدلاً من ذلك ، بدا هادئًا للغاية.
وفي وسط ذلك الحشد ، كان هناك أوتشيها ساموي.
“وبسبب هذا تخليت تمامًا عن هذا الطفل ؟! يالها من مزحة!”
وقف أوتشيها كاجياما بهدوء هناك ، وهو يحدق بها مع الشارينغان.
في هذه اللحظة ، ظهر أنبو بجانبه.
“لا تصبحي عاطفية الآن ، أليس كذلك؟ ألا يمكنك الانتظار هنا حتى ينتهي كل شيء؟ ثم يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريدينه “.
كانت ساحة المعركة المبارزة في باطن الأرض في كونوها.
“الأحمق! حاول و اوقفنى!”
ليس لديه خيار آخر سوى قتله مراعاة لمنصبه والحفاظ على كرامته وشرف عشيرته.
إذا أنقذت تسونادي نايتو ، فربما لا يزال من الممكن أن تصبح هذه المسألة جيدة ، حيث لا تخشى تسونادي من أوتشيها ، حتى لو كان هناك صراع لا يمكن حله بين القبيلتين ، فإنهما لا يريدان عبور السيوف مع بعضهما البعض.
تحت المزاج الشهير الذي كانت تسونادي عليه ، لم تتردد في مهاجمته على الفور.
ومع ذلك ، لم يكن أوتشيها كاجياما شخصًا عاديًا ، ولم يصبح قائد العشيرة وقبطان قوة الشرطة العسكرية في كونوها من أجل لا شيء.
“وبسبب هذا تخليت تمامًا عن هذا الطفل ؟! يالها من مزحة!”
مهما حاولت جاهدة ، لم تستطع المرور من خلاله.
فجأة غضبت تسونادي.
بعد كل شيء ، هي فقط توكوجو ، إنها ليست قوية بما يكفي مثل القصة الأصلية .
بعد مشي قصير وصل أخيرًا إلى وجهته .
أصبحت تسونادي قلقة أكثر فأكثر.
“يبدو أن شيئًا ما قد حدث”.
بهذا المعدل ، قد يُقتل يوو نايتو حقًا!
أصبحت تسونادي قلقة أكثر فأكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
