قتال شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام
الفصل 193
.
“انفجار اللهب!”
عندما حطم اللسان درع منجل العظام، أصاب مباشرة جسم مو فان. عندما رأى مو فان الوضع يسير هكذا على نحو سيء، أوقف تشكيل نجوم أطلس على الفور واتفادى إلى الجانب.
.
….
.
.
شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام مدت لسانها كما أظهرت عينيها شعور بالشراهة وقالت: “يجب أن يكون دمك لذيذ!”
كانت فتاة ذات بشرة رقيقة تشبه اليشم. سيكون دمها لذيذاً بشكل لا يصدق!
تم تحطيم درع منجل العظام الخاص به مباشرة إلى قطع. كان خطوته الدفاعية الوحيدة هي استخدام تعويذة هروب الظلال.
“هروب الظلال: الانتقال!”
اخذت شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام خطوة إلى الأمام. تماماً عندما كانت على وشك وضع يدها على الفتاة المعبودة، خرج رجل بلا قميص ببطء من الظل في الزاوية في المصعد.
انتهز مو فان الفرصة عندما كانت الوحش الملكة الام تسحب لسانها للقفز من أسوار السلامة للمصعد الى سطح المسرح.
مثل فتح باب الظل للظلام، ظهر شخص حي من العدم!
“انفجار اللهب!”
.
صدمت شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام، وقفزت على الفور مرة أخرى لتتراجع. وبينما كانت قريبة من سياج السلامة للمصعد، كانت عينيها تشعران بالغضب لأنها تعرفت على الشخص الذي خرج من الظل.
ربما كانت قوة هذه الوحش الملكة الأم على مستوى المحارب. كيف يمكن لأي هجوم عادي من قبلها أن يدمر درع منجل العظام؟
تذكرت شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام مو فان بوضوح. بعد رؤية مو فان، تحولت عينيها إلى اللون الأحمر عند رؤية عدوها وقالت: “إنه … إنه أنت مرة أخرى!!!”.
كان لسانها الطويل يشبه السوط. هجمت الوحش الملكة الأم وخرج اللسان نحو مو فان.
.
لن تنسى أن هذا الشخص هو بالضبط الذي قتل زوجها!
شعر مو فان بحرارة شديدة على ظهره، وشد أسنانه بالألم.
تحت أقدام مو فان، كان يشع أطلس النجوم الارجواني ويتصل ببعضه وقال: “لن تكوني قادرة على الهرب هذه المرة”.
قال مو فان: “سأسحب هذه الوحش بعيداً. إذا كان بإمكانك ذلك، اجعلي فني الأنوار يعمل على تشغيل جميع الأنوار على المسرح حتى يصنعوا ظلالاً متعددة!”
بينما كان يقف على الأرض المرتفعة، ألقى النيران في يديه في وقت واحد.
من المؤكد أن مو فان لن يكون متساهل مع هذا شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام. حتى لو حدث وقتل المرأة التي وقعت ضحية لها، لم يستطع ترك هذا الشيء يواصل جرائمه.
أصاب اللهب الأحمر القرمزي لمهارة انفجار اللهب: حارقة العظام جسد الوحش الملكة الأم وبدأت قشورها الخضراء في الاحتراق.
جاء الرد القاسي من حلق شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام: “أنت … هل تعتقد أنك تستطيع أن تمنعني؟”.
بالمقارنة مع آخر مرة التقوا فيها، زادت قوتها كثيراً.
انتهز مو فان الفرصة عندما كانت الوحش الملكة الام تسحب لسانها للقفز من أسوار السلامة للمصعد الى سطح المسرح.
كانت فتاة ذات بشرة رقيقة تشبه اليشم. سيكون دمها لذيذاً بشكل لا يصدق!
في الوقت الحالي، لم تعد خائفة من الساحر جاهل مثل مو فان. لقد حدث أخيراً لان تتمكن من التخلص من هذا الشخص اللعين والانتقام من زوجها!
أطلقت الوحش الملكة الأم صوت صراخ. عندما رأت أن مو فان كانت على وشك الهرب، سرعان ما بدأ جسدها الذكي في تسلق سياج السلامة للمصعد مثل العنكبوت وعندها بدأت في مطاردة مو فان.
كان لسانها الطويل يشبه السوط. هجمت الوحش الملكة الأم وخرج اللسان نحو مو فان.
أطلقت الوحش الملكة الأم صوت صراخ. عندما رأت أن مو فان كانت على وشك الهرب، سرعان ما بدأ جسدها الذكي في تسلق سياج السلامة للمصعد مثل العنكبوت وعندها بدأت في مطاردة مو فان.
“درع منجل العظام!”
كان لسانها الطويل يشبه السوط. هجمت الوحش الملكة الأم وخرج اللسان نحو مو فان.
قام مو فان بتفعيل درع منجل العظام الخاص به بسرعة. ظهر الدرع الأسود أمام جسده، لحمايته بالكامل.
نجوم أطلس البرق جهزت تقريباً. لم يستطع مو فان ترك هذا الشيء يدمر تشكيل نجوم أطلس
كانت الوحش الملكة الأم سريعة جداً. لم يكن مو فان قادراً على قتالها في هذه المنطقة الضيقة، علاوة على ذلك، لم تكن هناك ظلال في المكان الذي كان يقف فيه.
اللعنة، حتى القدرة الدفاعية لشيء من مستوى درع منجل العظام لا يمكن أن يقاوم هجمات الوحش الملكة الأم!
باو!
انفجار اللهب: حارقة العظام سوف تستمر في الحرق. عرف مو فان أن السحر الأساسي لن يسبب بالضرورة الجروح التي من شأنها أن تقتل هذا المخلوق. ومع ذلك، طالما أن اللهب لم يخرج، فستظل الجروح موجودة.
ما بدا أنه لسان ناعم انتفض بالهجوم على درع منجل العظام وسحقه على الفور إلى مسحوق؛ كان غير قادر تماماً على تحمل هجوم واحد!
عندما حطم اللسان درع منجل العظام، أصاب مباشرة جسم مو فان. عندما رأى مو فان الوضع يسير هكذا على نحو سيء، أوقف تشكيل نجوم أطلس على الفور واتفادى إلى الجانب.
شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام مدت لسانها كما أظهرت عينيها شعور بالشراهة وقالت: “يجب أن يكون دمك لذيذ!”
بدا أن الوحش الملكة الأم قد تنبأت بأن مو فان سوف يقفز إلى أسفل. فاصبحت ساقين الأم الوحش تدوس بقوة على السياج وقفزت نحو مو فان بسرعة أكبر!
لا يزال اللسان يهجم واصاب على ظهر مو فان، تاركاً جرحاً عميقاً!
إذا لم يكن الأمر متعلقًا بامتصاص درع منجل العظام غالبية القوة، لكان قوة اللسان من المرجح أن تكون قد اخترقت مباشرة من خلال ظهره.
أطلقت الوحش الملكة الأم صوت صراخ. عندما رأت أن مو فان كانت على وشك الهرب، سرعان ما بدأ جسدها الذكي في تسلق سياج السلامة للمصعد مثل العنكبوت وعندها بدأت في مطاردة مو فان.
شعر مو فان بحرارة شديدة على ظهره، وشد أسنانه بالألم.
ومع ذلك، أظهرت عيناها الحازمة أنه لا يزال بإمكانها التصرف.
اللعنة، حتى القدرة الدفاعية لشيء من مستوى درع منجل العظام لا يمكن أن يقاوم هجمات الوحش الملكة الأم!
بينما قامت الوحش الملكة الأم بأرجحة لسانها، أطلقت أيضاً صراخ مستبد وقوي.
نجوم أطلس البرق جهزت تقريباً. لم يستطع مو فان ترك هذا الشيء يدمر تشكيل نجوم أطلس
ربما كانت قوة هذه الوحش الملكة الأم على مستوى المحارب. كيف يمكن لأي هجوم عادي من قبلها أن يدمر درع منجل العظام؟
“فلتمت، فلتمت، فلتمت!”
.
بينما قامت الوحش الملكة الأم بأرجحة لسانها، أطلقت أيضاً صراخ مستبد وقوي.
في الوقت الحالي، لم تعد خائفة من الساحر جاهل مثل مو فان. لقد حدث أخيراً لان تتمكن من التخلص من هذا الشخص اللعين والانتقام من زوجها!
.
ارتد اللسان الى أعلى في الهواء، وجلد بقوة نحو رأس مو فان!
إذا لم يكن الأمر متعلقًا بامتصاص درع منجل العظام غالبية القوة، لكان قوة اللسان من المرجح أن تكون قد اخترقت مباشرة من خلال ظهره.
شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام مدت لسانها كما أظهرت عينيها شعور بالشراهة وقالت: “يجب أن يكون دمك لذيذ!”
مو فان لم يجرؤ على خفض حراسته. إذا ضربه ذلك، فمن المرجح أن يصبح فطيرة من اللحم!
“هروب الظلال: الانتقال!”
بينما ضرب اللسان بشدة، غرق جسم مو فان. كل جسده وكيانه تم امتصاصه للاسفل بواسطة الظل تحت قدميه.
==============================
تماماً مثل المرور عبر العوالم، تحول الظل لمو فان إلى بتحول سريع وانتقل من مكانه. بعد أن تحرك بسرعة إلى الزاوية، خرج جسده بسرعة من هذا الظل.
لسوء الحظ، كان رد فعلها لا يزال بطيئاً للغاية. كان الوحش الملكة الأم مثل الخفافيش. عندما كانت تتحرك في الهواء، كانت غير مرئية تقريباً!
كان لسانها الطويل يشبه السوط. هجمت الوحش الملكة الأم وخرج اللسان نحو مو فان.
في هذه اللحظة، كان مو فان يقف بجانب المعبودة. نظر مو فان في وجهها.
تذكرت شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام مو فان بوضوح. بعد رؤية مو فان، تحولت عينيها إلى اللون الأحمر عند رؤية عدوها وقالت: “إنه … إنه أنت مرة أخرى!!!”.
بينما ضرب اللسان بشدة، غرق جسم مو فان. كل جسده وكيانه تم امتصاصه للاسفل بواسطة الظل تحت قدميه.
قالت المعبودة وهي ترتجف في الخوف: “لا … لا تهتم بي”.
“درع منجل العظام!”
ومع ذلك، أظهرت عيناها الحازمة أنه لا يزال بإمكانها التصرف.
مو فان لم يتوقف عن استخدام السحر. عندما رأى النيران تنطفئ على جسد الأم الوحش، كثف كفه مرة أخرى كرة أخرى من لهيب حارقة العظام.
قال مو فان: “سأسحب هذه الوحش بعيداً. إذا كان بإمكانك ذلك، اجعلي فني الأنوار يعمل على تشغيل جميع الأنوار على المسرح حتى يصنعوا ظلالاً متعددة!”
صدمت شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام، وقفزت على الفور مرة أخرى لتتراجع. وبينما كانت قريبة من سياج السلامة للمصعد، كانت عينيها تشعران بالغضب لأنها تعرفت على الشخص الذي خرج من الظل.
انفجار اللهب: حارقة العظام سوف تستمر في الحرق. عرف مو فان أن السحر الأساسي لن يسبب بالضرورة الجروح التي من شأنها أن تقتل هذا المخلوق. ومع ذلك، طالما أن اللهب لم يخرج، فستظل الجروح موجودة.
مع الامالة برأسها. كانت لها بشرة بيضاء قاتلة وشاحبة، إلا أنها حافظت على هدوئها قليلاً.
….
ربما كانت قوة هذه الوحش الملكة الأم على مستوى المحارب. كيف يمكن لأي هجوم عادي من قبلها أن يدمر درع منجل العظام؟
انتهز مو فان الفرصة عندما كانت الوحش الملكة الام تسحب لسانها للقفز من أسوار السلامة للمصعد الى سطح المسرح.
مو فان لم يتوقف عن استخدام السحر. عندما رأى النيران تنطفئ على جسد الأم الوحش، كثف كفه مرة أخرى كرة أخرى من لهيب حارقة العظام.
لسوء الحظ، كان رد فعلها لا يزال بطيئاً للغاية. كان الوحش الملكة الأم مثل الخفافيش. عندما كانت تتحرك في الهواء، كانت غير مرئية تقريباً!
“انفجار اللهب!”
.
كانت فتاة ذات بشرة رقيقة تشبه اليشم. سيكون دمها لذيذاً بشكل لا يصدق!
بينما كان يقف على الأرض المرتفعة، ألقى النيران في يديه في وقت واحد.
انتهز مو فان الفرصة عندما كانت الوحش الملكة الام تسحب لسانها للقفز من أسوار السلامة للمصعد الى سطح المسرح.
أصاب اللهب الأحمر القرمزي لمهارة انفجار اللهب: حارقة العظام جسد الوحش الملكة الأم وبدأت قشورها الخضراء في الاحتراق.
لسوء الحظ، كان رد فعلها لا يزال بطيئاً للغاية. كان الوحش الملكة الأم مثل الخفافيش. عندما كانت تتحرك في الهواء، كانت غير مرئية تقريباً!
“انفجار اللهب!”
انفجار اللهب: حارقة العظام سوف تستمر في الحرق. عرف مو فان أن السحر الأساسي لن يسبب بالضرورة الجروح التي من شأنها أن تقتل هذا المخلوق. ومع ذلك، طالما أن اللهب لم يخرج، فستظل الجروح موجودة.
عندما حطم اللسان درع منجل العظام، أصاب مباشرة جسم مو فان. عندما رأى مو فان الوضع يسير هكذا على نحو سيء، أوقف تشكيل نجوم أطلس على الفور واتفادى إلى الجانب.
أطلقت الوحش الملكة الأم صوت صراخ. عندما رأت أن مو فان كانت على وشك الهرب، سرعان ما بدأ جسدها الذكي في تسلق سياج السلامة للمصعد مثل العنكبوت وعندها بدأت في مطاردة مو فان.
تذكرت شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام مو فان بوضوح. بعد رؤية مو فان، تحولت عينيها إلى اللون الأحمر عند رؤية عدوها وقالت: “إنه … إنه أنت مرة أخرى!!!”.
اشتعلت النيران عندما تحركت الوحش الملكة الأم بسرعة. ويبدو أن حراشف الوحش الملكة الأم تمتلك قدرات وقائية قوية بشكل لا يصدق. يجب أن تكون مهارة انفجار اللهب: حارقة العظام تحترق في داخل العظام والأعضاء الداخلية. لسوء الحظ، لم يكن حتى لهب حارق العظام من الدرجة الروحية قادراً على تفجير حراشف الوحش الملكة الأم، أو على الأقل حرقها.
ما بدا أنه لسان ناعم انتفض بالهجوم على درع منجل العظام وسحقه على الفور إلى مسحوق؛ كان غير قادر تماماً على تحمل هجوم واحد!
….
مو فان لم يتوقف عن استخدام السحر. عندما رأى النيران تنطفئ على جسد الأم الوحش، كثف كفه مرة أخرى كرة أخرى من لهيب حارقة العظام.
لن يكون انفجار اللهب، بالضرورة، أكثر فاعلية من لهيب حارقة العظام التي كانت شبه مؤثرة على جسد الوحش الملكة الام. أراد مو فان مواصلة اغضاب الوحش الملكة الأم؛ وبهذه الطريقة، سيكون قادراً على توجيهها نحو موقع يمكن أن يقاتل فيه.
كانت الوحش الملكة الأم سريعة جداً. لم يكن مو فان قادراً على قتالها في هذه المنطقة الضيقة، علاوة على ذلك، لم تكن هناك ظلال في المكان الذي كان يقف فيه.
ولقد استخدم احذية دم الوحش من قبل. ولن يتمكن من الاستمرار في استخدامها دون تجديد الطاقة.
شعر مو فان بحرارة شديدة على ظهره، وشد أسنانه بالألم.
تم تحطيم درع منجل العظام الخاص به مباشرة إلى قطع. كان خطوته الدفاعية الوحيدة هي استخدام تعويذة هروب الظلال.
ربما كانت قوة هذه الوحش الملكة الأم على مستوى المحارب. كيف يمكن لأي هجوم عادي من قبلها أن يدمر درع منجل العظام؟
تذكرت شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام مو فان بوضوح. بعد رؤية مو فان، تحولت عينيها إلى اللون الأحمر عند رؤية عدوها وقالت: “إنه … إنه أنت مرة أخرى!!!”.
لم تكن تعويذة هروب الظلال تعويذة لا مثيل لها. طالما أطلق شخص ما هجوماً على منطقة الظل، فلن يظهر مو فان على الفور فقط، بل سيتلقى أيضاً جرحاً مميتاً …
بينما ضرب اللسان بشدة، غرق جسم مو فان. كل جسده وكيانه تم امتصاصه للاسفل بواسطة الظل تحت قدميه.
بينما كان يقف على سياج السلامة للمصعد في الجو، شاهد مو فان الوحش الملكة الأم تصعد وتهجم نحوه. قفز أسفل السياج دون تفكير.
“فلتمت، فلتمت، فلتمت!”
==============================
بدا أن الوحش الملكة الأم قد تنبأت بأن مو فان سوف يقفز إلى أسفل. فاصبحت ساقين الأم الوحش تدوس بقوة على السياج وقفزت نحو مو فان بسرعة أكبر!
“إنها في الواقع بهذه السرعة!”
إذا لم يكن الأمر متعلقًا بامتصاص درع منجل العظام غالبية القوة، لكان قوة اللسان من المرجح أن تكون قد اخترقت مباشرة من خلال ظهره.
عندما رأى مو فان أن الوحش الملكة الأم كانت على بعد أقل من خمسة أمتار منه، بدا يصب عرق بارد.
عندما رأى مو فان أن الوحش الملكة الأم كانت على بعد أقل من خمسة أمتار منه، بدا يصب عرق بارد.
“انفجار اللهب!”
….
“فلتمت، فلتمت، فلتمت!”
بينما ضرب اللسان بشدة، غرق جسم مو فان. كل جسده وكيانه تم امتصاصه للاسفل بواسطة الظل تحت قدميه.
على خشبة المسرح في الجو، هربت الفتاة المعبودة إلى حافة سياج السلامة للمصعد. عندما شاهدت الوحش الملكة الأم كانت تتجه نحو مو فان وتنزل بقسوة مع سرعة مثل سيف حاد، بدأ قلبها في السباق.
ولقد استخدم احذية دم الوحش من قبل. ولن يتمكن من الاستمرار في استخدامها دون تجديد الطاقة.
مع امتداد مخالبها، ضرب اللسان الطويل للوحش الأم في الهواء.
كان عليها أن تفعل شيئاً ما، وإلا فإن مو فان كان سيصطدم بالوحش الملكة الأم قبل أن يضرب الأرض!
لسوء الحظ، كان رد فعلها لا يزال بطيئاً للغاية. كان الوحش الملكة الأم مثل الخفافيش. عندما كانت تتحرك في الهواء، كانت غير مرئية تقريباً!
لسوء الحظ، كان رد فعلها لا يزال بطيئاً للغاية. كان الوحش الملكة الأم مثل الخفافيش. عندما كانت تتحرك في الهواء، كانت غير مرئية تقريباً!
“فلتمت، فلتمت، فلتمت!”
انتهز مو فان الفرصة عندما كانت الوحش الملكة الام تسحب لسانها للقفز من أسوار السلامة للمصعد الى سطح المسرح.
مع امتداد مخالبها، ضرب اللسان الطويل للوحش الأم في الهواء.
هذه المرة، كانت تخطط لتحويل هذا الإنسان اللعين إلى لحم مفروم!
قام مو فان بتفعيل درع منجل العظام الخاص به بسرعة. ظهر الدرع الأسود أمام جسده، لحمايته بالكامل.
==============================
جاء الرد القاسي من حلق شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام: “أنت … هل تعتقد أنك تستطيع أن تمنعني؟”.
الفصل 193 – قتال شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام
==============================
من المؤكد أن مو فان لن يكون متساهل مع هذا شبحة الجلد الحرشفي الملكة الام. حتى لو حدث وقتل المرأة التي وقعت ضحية لها، لم يستطع ترك هذا الشيء يواصل جرائمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
