إنقاذ الناس
الفصل 184
.
غطت الثعابين الشيطانة بالبرق أثناء اختراقها لجسمها وشلّ عضلاتها.
.
.
===============
إذا كان هذا هو مو فان القديم، فإنه سوف يكافح للتعامل مع هذا.
من ناحية أخرى، كان مو فان يلهث وهو يركز انتباهه على الشيطانة الذي يتدلى عليه.
قال مو فان: “لا تقلقي، سيكون هناك أشخاص هنا لمساعدتك في وقت قريب جداً”.
بعد شراء زجاجة ماء من آلة البيع، أعطاها للفتاة المغطاة بالمخاط الأخضر. أمسكت الفتاة على الزجاجة وشربتها بشكل محموم.
تمت تغطية هذه الشيطانة حراشف خضراء مصفرة، مختلفة قليلاً عن الشيطانة ذات الحراشف الخضراء التي واجهها مو فان مواجهته سابقاً.
كان وجه الفتاة شاحب للغاية، وشفتها تبدو وكأنها على وشك التصدع. فتحت عيون المليئة بالعجز والفزع أثناء نظرتها إلى مو فان، آمله أن يتمكن من إخراجها من الألم الذي سببه الطفيلي.
لحسن الحظ، كان قد وصل بالفعل إلى المستوى المتوسط في السحر، مما زاد من تعزيز حواسه، أو كان قد قتل بسبب هذا الشيء عندما انخفض من أعلى.
من ناحية أخرى، كان مو فان يلهث وهو يركز انتباهه على الشيطانة الذي يتدلى عليه.
خرجت الفتاة بكامل جسمها مغطاة بالمخاط من قشر الشيطانة المتحللة وقالت: “أنا … ماء … ماء”..
على الرغم من أن سرعة هذا الشيطانة لم تكن بالسرعة التي واجهها مو فان ضد الزوج الشياطين، إلا أن قوتها القتالية ربما لم تكن أقل من الوحوش الظلامية لمنظمة الفاتيكان الأسود في مدينة بو!
اشترى مو فان زوجين أكثر من زجاجات المياه. بعد أن رآها تتعافى قليلاً وتستعيد قوتها، فتح فمه ليقول: “انتظري هنا، سأتصل بالناس لنقلك إلى المستشفى”.
على غرار الوحوش الظلامية، يمتلك هذا النوع من الشيطانة خفة الحركة والمخالب الحادة. فتحت الشيطانة جرحاً على أكتاف مو فان بعد لمسه بالكاد بمخالبه!
إذا كان هذا هو مو فان القديم، فإنه سوف يكافح للتعامل مع هذا.
ولكن شكرا للسماء، لم يكن الجرح عميقاً، أو كان قد بدأ ينزف!
قال مو فان: “لا تقلقي، سيكون هناك أشخاص هنا لمساعدتك في وقت قريب جداً”.
سخر من مو فان وهو يقف بجانب الدرج: “تعال، تعال إلى هنا، أيها اللعين الضعيف، أرني ما الذي عندك!”.
أثناء تحركه نحوه، استمر في استخدام التضاريس لتغيير موقعه، في محاولة لتعطيل اتجاه وخط الهجوم لمو فان.
كما لو كانت تفهم اللغة البشرية، صرخ الشيطانة الأخضر المصفر باتجاهه!
أدركت لينغ لينغ أنه كان هادئ على الجانب الآخر لذلك استمرت في السؤال: “فان مو؟”.
أثناء تحركه نحوه، استمر في استخدام التضاريس لتغيير موقعه، في محاولة لتعطيل اتجاه وخط الهجوم لمو فان.
“إنها غير مجدية!”
إذا كان هذا هو مو فان القديم، فإنه سوف يكافح للتعامل مع هذا.
من ناحية أخرى، كان مو فان يلهث وهو يركز انتباهه على الشيطانة الذي يتدلى عليه.
ومع ذلك، باعتباره ساحر متوسط الآن، يمكن أن يلقي على الفور التعويذات للمستوى الأساسي. كل ما كان عليه فعله الآن هو انتظار فرصة للهجوم.
مشاهدة هذه الفتاة الجميلة المذهلة تعتمد على غرائزها الطبيعية للتسول للحصول على المساعدة التي جعلت مو فان عاطفي للغاية.
بفضول نظر مو فان بحذر الى الشيطانة من بعيد، أدرك أن هذا الشيء لم يعد لديه أي طاقة، وطاقته أقل بكثير من القدرة على الوقوف.
قفزت الشيطانة، ومخالبها محلقة على مو فان وأطلقت صوت: “هسسسسسسسس ~~~~ !!!!”.
………
ولكن شكرا للسماء، لم يكن الجرح عميقاً، أو كان قد بدأ ينزف!
هرب مو فان بسرعة، متفادي هجومها، وبينما كان يتحرك، يمكن رؤية أقواس البرق الغاضبة تتشكل في يده اليمنى.
كان وجه الفتاة شاحب للغاية، وشفتها تبدو وكأنها على وشك التصدع. فتحت عيون المليئة بالعجز والفزع أثناء نظرتها إلى مو فان، آمله أن يتمكن من إخراجها من الألم الذي سببه الطفيلي.
“ضربة البرق: تكسر الغضب*!”
(gory goo دورت عليها ولكن ما عرفت لشو بترمز بالظبط.)
غطت الثعابين الشيطانة بالبرق أثناء اختراقها لجسمها وشلّ عضلاتها.
(ما أدرى الصراحة شو وضع الكاتب ام المترجم. هاي الضربة مزالها ضربة البرق فهي من المستوى الأساسي ولكن ما في أي تعويذة للبرق من التعويذات الثلاثة في المستوى الأساسي الخاصات فيه اسمها هيك ف ما ادري ترجمتها حرفيا.)
تردد صوت الانفجار من حوله.
دون تردد، هبطت يد مو فان اليمنى على جسم الشيطانة. ثعابين لا تعد ولا تحصى من البرق التفت حولها.
“إنها غير مجدية!”
غطت الثعابين الشيطانة بالبرق أثناء اختراقها لجسمها وشلّ عضلاتها.
لقد انفجر اللهب القرمزي الحارق أمام وجه الشيطانة مباشرة، ففجرت وجهها بعيداً وأرسلتها بعيداً.
“اللهب القرمزي: إشعال: انفجار اللهب!”
مباشرة بعد انهيار الشيطانة على الأرض، ظهرت نيران قرمزية اللون على يد مو فان اليسرى!!
لا تريد لينغ لينغ أن يتحمل عضو الفريق فان مو مخاطر غير ضرورية.
“إنها غير مجدية!”
لقد انفجر اللهب القرمزي الحارق أمام وجه الشيطانة مباشرة، ففجرت وجهها بعيداً وأرسلتها بعيداً.
وننننغغغغ …
وننننغغغغ …
“ضربة البرق: تكسر الغضب*!”
كما لو كانت تفهم اللغة البشرية، صرخ الشيطانة الأخضر المصفر باتجاهه!
تردد صوت الانفجار من حوله.
………
تم دفع مو فان أيضاً إلى الخلف بسبب تأثير الانفجار، حيث ارتطمت ملابسه في بسبب الصدمة العكسية.
كل ما يمكنهم فعله الآن هو إبلاغ اتحاد الصيادين ومجلس المدرسة عن هذا الرعب، وتركهم للتعامل مع بقية الأشياء.
وننننغغغغ …
أدركت لينغ لينغ أنه كان هادئ على الجانب الآخر لذلك استمرت في السؤال: “فان مو؟”.
بفضول نظر مو فان بحذر الى الشيطانة من بعيد، أدرك أن هذا الشيء لم يعد لديه أي طاقة، وطاقته أقل بكثير من القدرة على الوقوف.
أطفأ مو فان النيران على كفه وعندها كشف عن ابتسامة بسيطة وقال: “شعلة اللهب القرمزية العظيمة طاغية حقاً. مهارة انفجار اللهب: تمزق واحدة تمكنت من إبادة هذا الوحش”.
.
يجب أن تكون قوة الشيطانة حول قوة الوحش الظلامي. إذا كان سيجتمع مع وحش ظلامي الآن، فسيكون قادراً على قتلهم على الفور بضربة خفيفة من ضربة البرق والنيران القرمزية!
بعد أن مشى مو فان إلى جانب الشيطانة، أدرك أن حراشفها قد انهارت أثناء مهارة انفجار اللهب: التمزق.
حراشف!
جاء صوته من الطرف الآخر: “وجهيني إلى أقرب نقطة حمراء قادمة”.
وبعد بضع ثوان، سقطت الحراشف. كان الجلد الأخضر والاصفر الخام واللزج الموجود تحته يتقشر أيضاً.
الفصل 184 – إنقاذ الناس
بدأت سوائل الجسم تتدفق من الشقوق، وانزلقت ببطء ذراع شاحبة مغطاة بالوحل.
حراشف!
بعد أن مشى مو فان إلى جانب الشيطانة، أدرك أن حراشفها قد انهارت أثناء مهارة انفجار اللهب: التمزق.
كما لو كانت تفهم اللغة البشرية، صرخ الشيطانة الأخضر المصفر باتجاهه!
كان هذا الوضع هو نفسه مثل الرجل الزوج الذي تعافى. كانت لينغ لينغ على حق، فالأشخاص الذين تحولوا الى شياطين الحراشف كانوا يتحولون مرة أخرى للعودة إلى حالتهم الأصلية.
قفزت الشيطانة، ومخالبها محلقة على مو فان وأطلقت صوت: “هسسسسسسسس ~~~~ !!!!”.
خرجت الفتاة بكامل جسمها مغطاة بالمخاط من قشر الشيطانة المتحللة وقالت: “أنا … ماء … ماء”..
“إنها غير مجدية!”
أطفأ مو فان النيران على كفه وعندها كشف عن ابتسامة بسيطة وقال: “شعلة اللهب القرمزية العظيمة طاغية حقاً. مهارة انفجار اللهب: تمزق واحدة تمكنت من إبادة هذا الوحش”.
كان وجه الفتاة شاحب للغاية، وشفتها تبدو وكأنها على وشك التصدع. فتحت عيون المليئة بالعجز والفزع أثناء نظرتها إلى مو فان، آمله أن يتمكن من إخراجها من الألم الذي سببه الطفيلي.
مشاهدة هذه الفتاة الجميلة المذهلة تعتمد على غرائزها الطبيعية للتسول للحصول على المساعدة التي جعلت مو فان عاطفي للغاية.
أطفأ مو فان النيران على كفه وعندها كشف عن ابتسامة بسيطة وقال: “شعلة اللهب القرمزية العظيمة طاغية حقاً. مهارة انفجار اللهب: تمزق واحدة تمكنت من إبادة هذا الوحش”.
أزال مو فان قميصه الضخم ولف الفتاة فيه قبل أن ينقلها إلى منطقة الراحة القريبة.
على الرغم من أن سرعة هذا الشيطانة لم تكن بالسرعة التي واجهها مو فان ضد الزوج الشياطين، إلا أن قوتها القتالية ربما لم تكن أقل من الوحوش الظلامية لمنظمة الفاتيكان الأسود في مدينة بو!
بعد شراء زجاجة ماء من آلة البيع، أعطاها للفتاة المغطاة بالمخاط الأخضر. أمسكت الفتاة على الزجاجة وشربتها بشكل محموم.
كل ما يمكنهم فعله الآن هو إبلاغ اتحاد الصيادين ومجلس المدرسة عن هذا الرعب، وتركهم للتعامل مع بقية الأشياء.
اشترى مو فان زوجين أكثر من زجاجات المياه. بعد أن رآها تتعافى قليلاً وتستعيد قوتها، فتح فمه ليقول: “انتظري هنا، سأتصل بالناس لنقلك إلى المستشفى”.
وننننغغغغ …
نظرت الفتاة إلى مو فان مع عينيها تتحول إلى اللون الأحمر. كان جسدها لا يزال يرتجف بلا توقف، وكانت لا تزال خائفة للغاية وقالت: “لا … لا تذهب …”.
لم تكن تعرف ما حدث، لكنها كانت تشعر بالألم. يمكن أن تشعر أنها فعلت بعض الأشياء المخيفة التي لا تصدق. الرجل الذي أنقذها بالتأكيد أعطاها شعوراً بالراحة في هذا الوقت!
قال مو فان: “لا تقلقي، سيكون هناك أشخاص هنا لمساعدتك في وقت قريب جداً”.
.
لم يجرؤ مو فان على البقاء هنا لفترة طويلة، حيث غادر على عجل إلى صالة الألعاب الرياضية.
تمت تغطية هذه الشيطانة حراشف خضراء مصفرة، مختلفة قليلاً عن الشيطانة ذات الحراشف الخضراء التي واجهها مو فان مواجهته سابقاً.
“اللهب القرمزي: إشعال: انفجار اللهب!”
حراشف!
………
صوت لينغ لينغ ظهر في اذنه: “فان مو، هل أنت بخير؟ رأيت النقطة الحمراء تختفي”.
.
قال مو فان: “ساذهب واصطحب الفتاة في الخارج، قومي بإعداد بعض الملابس لها”.
“حسناً” ترددت لينغ لينغ للحظة، ثم قالت بصوت ضعيف: “أو، لا تدخل. انتظر وصول المدرسة واتحاد الصياد إلى هنا للتعامل معها. إنه أمر خطير للغاية في الداخل.”
لا تريد لينغ لينغ أن يتحمل عضو الفريق فان مو مخاطر غير ضرورية.
المسألة لم تعد مسؤوليتهم. النقاط الحمراء في الداخل لا تزال تتزايد. إذا كان مو فان يتولى مهمة الهجوم فاذا احاطوا به، فهناك احتمال أن يصبح واحداً منهم.
من ناحية أخرى، كان مو فان يلهث وهو يركز انتباهه على الشيطانة الذي يتدلى عليه.
وقد واجه اثنان منهم هذا اثناء مهمتهم. ستعزل المدرسة العدوى أو تمسك بالشياطين. كانت الحقيقة هي، إذا لم يكتشفوا وجود هذه الوحوش السحرية الطفيلية والمعدية، فقد يكون عدد المصابين أكبر مرتين أو ثلاث مرات!
“إنها غير مجدية!”
كل ما يمكنهم فعله الآن هو إبلاغ اتحاد الصيادين ومجلس المدرسة عن هذا الرعب، وتركهم للتعامل مع بقية الأشياء.
أطفأ مو فان النيران على كفه وعندها كشف عن ابتسامة بسيطة وقال: “شعلة اللهب القرمزية العظيمة طاغية حقاً. مهارة انفجار اللهب: تمزق واحدة تمكنت من إبادة هذا الوحش”.
أدركت لينغ لينغ أنه كان هادئ على الجانب الآخر لذلك استمرت في السؤال: “فان مو؟”.
“ضربة البرق: تكسر الغضب*!”
“حسناً” ترددت لينغ لينغ للحظة، ثم قالت بصوت ضعيف: “أو، لا تدخل. انتظر وصول المدرسة واتحاد الصياد إلى هنا للتعامل معها. إنه أمر خطير للغاية في الداخل.”
جاء صوته من الطرف الآخر: “وجهيني إلى أقرب نقطة حمراء قادمة”.
على الرغم من أن سرعة هذا الشيطانة لم تكن بالسرعة التي واجهها مو فان ضد الزوج الشياطين، إلا أن قوتها القتالية ربما لم تكن أقل من الوحوش الظلامية لمنظمة الفاتيكان الأسود في مدينة بو!
لحسن الحظ، كان قد وصل بالفعل إلى المستوى المتوسط في السحر، مما زاد من تعزيز حواسه، أو كان قد قتل بسبب هذا الشيء عندما انخفض من أعلى.
لم تقل لينغ لينغ أي شيء آخر بعد ان اضافت: “لكن … حسناً. يجب أن تكون حذراً، وتأكد من قتالك في منطقة خاضعة للمراقبة حتى أتمكن من مساعدتك”.
بعد شراء زجاجة ماء من آلة البيع، أعطاها للفتاة المغطاة بالمخاط الأخضر. أمسكت الفتاة على الزجاجة وشربتها بشكل محموم.
من خلال الشاشة، تمكنت لينغ لينغ من رؤية مدخل صالة الألعاب الرياضية الفسيحة. كان هناك رجل بلا قميص يركض نحوها، وكان هذا الشخص هو بالضبط شريكها، فان مو!* لسبب ما، كان لينغ لينغ يقول أنه لم يكن خائفًا بالتأكيد من وحش سحري!
(ما ادري الكاتب او المترجم الي مهيس طيب فهمنا انها عشان تخليه يعرف انها عارفة كل شي عنو ف بتقول له فان مو عشان قصته مع اتحاد الصيادين قبل ولكن كمان الكاتب نفسه في سرد الاحداث يقول فان مو كمان؟ شي غريب بس نكمل.)
“اللهب القرمزي: إشعال: انفجار اللهب!”
………
تم إرسال موقع منطقة الراحة إلى شاشة لينغ لينغ. وجدت أن الفتاة التي انقذها مو فان قد تشكل جسدها ككرة دائرية بجانب آلة البيع.
كان جسدها الصغير يرتجف بشكل مستمر، وكانت بشرتها باهتة للغاية.
كان جسدها الصغير يرتجف بشكل مستمر، وكانت بشرتها باهتة للغاية.
لم يجرؤ مو فان على البقاء هنا لفترة طويلة، حيث غادر على عجل إلى صالة الألعاب الرياضية.
كانت ترتدي قميصاً يبدو رخيصاً جداً*. كان القميص الكبير كافياً لتغطية فخذي الفتاة التي لم تكن ملطخة مثل غوري غوو*. لكنها لم تغط عينيها، ولا تزال مليئة بما يبدو أنه كوابيس وخوف وكانت لا حول لها ولا قوة.
(لازم تقول انو رخيص يعني؟ هههههه لازم توري العالم انو مو فان فقير وما يقدر يشتري الملابس الغالية؟ ههههههه تبا لك يالكاتب هههه)
أطفأ مو فان النيران على كفه وعندها كشف عن ابتسامة بسيطة وقال: “شعلة اللهب القرمزية العظيمة طاغية حقاً. مهارة انفجار اللهب: تمزق واحدة تمكنت من إبادة هذا الوحش”.
هرب مو فان بسرعة، متفادي هجومها، وبينما كان يتحرك، يمكن رؤية أقواس البرق الغاضبة تتشكل في يده اليمنى.
(gory goo دورت عليها ولكن ما عرفت لشو بترمز بالظبط.)
.
===============
اشترى مو فان زوجين أكثر من زجاجات المياه. بعد أن رآها تتعافى قليلاً وتستعيد قوتها، فتح فمه ليقول: “انتظري هنا، سأتصل بالناس لنقلك إلى المستشفى”.
الفصل 184 – إنقاذ الناس
………
===============
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
