الاختراق لغبار نجوم عنصر الظل!
الفصل 181
بعد العثور على مكان هادئ للجلوس، دخل مو فان عالمه الروحي وبدأ في مهاجمة حاجز النمو لعنصر الظل!
.
.
.
الشيطانة يجب أن تكون قد جُرِحت أيضاً. ربما كانت خائفة وهربت إلى مكان آخر، فلن يكونوا قادرين على الإمساك بها حتى لو كانوا يلاحقونها.
تذكر مو فان بوضوح نفس الشيء الذي حدث عندما كان عنصر النار والبرق يتحولان إلى المستوى المتوسط، كانت اضوائهم السحرية الخاصة بهم تستخدم كشرنقة تلفهم.
بعد أن أرسل الرجل إلى المستشفى، لم يجد الطبيب أي شيء غريب على جسده. لقد أوضح أن الرجل كان ضعيفاً للغاية، وكانت هناك علامات على فقدان دم حاد.
هالات نجوم منتصف الليل حول غبار النجوم كانت تتصدع.
وقف مو فان ولينغ لينغ على حراسة المستشفى طوال الوقت حتى ارتفعت الشمس مرة أخرى. فقط بعد التأكد من أن حالة الرجل كانت طبيعية فقط حينها تركوه.
بعد الخروج من المستشفى، لم يستطع مو فان سوى أن يسأل لينغ لينغ وقال: “هل أنت متأكد من أنه لن يصبح بحراشف مرة أخرى؟”.
كما هو متوقع، أظهر غبار النجوم لعنصر الظل قدراً كبيراً من المقاومة في البداية، وحتى ارتد عليه هجوم عقلي.
الشيطانة يجب أن تكون قد جُرِحت أيضاً. ربما كانت خائفة وهربت إلى مكان آخر، فلن يكونوا قادرين على الإمساك بها حتى لو كانوا يلاحقونها.
لينغ لينغ قالت: “لا تقلق. على الرغم من أنه لا يمكنني التحقيق في نوع المخلوق، إلا أنني متأكد من أنه لن يظهر خلال النهار.”
صاح مو فان في قلبه: “تعال، اخترق من أجلي!”
لم يحاول القيام بأي شيء، سيكون مضيعة لطاقته العقلية.
شعر مو فان بشكل متردد جداً بشأن ما يجب القيام به بعد ذلك وقال: “فقط ما هو هذا؛ إنسان، أو وحش سحري؟”.
“آه، الشعور بالامتلاء رائع …”
إذا قالت إنه كان شيطاناً، حسناً، فإن الرجل في المستشفى لا يختلف في الواقع عن الإنسان العادي.
الصاعقة!
وصفه مو فان بأنه إنسان، فقد رأى شخصيا أنه يسقط جلده البشري، ويتحول إلى مخلوق شرس!
كان مو فان يخزن ويحسن قوته حالياً.
قال لينغ لينغ: “أحتاج للعودة إلى المنزل والبحث. ومع ذلك، يمكن اعتبار عمولتنا كاملة. يمكن ترك الأشياء التافهة المتبقية لفريق صيادين المدينة”.
بناءً على الطريقة التي تحدثت بها لينغ لينغ، جعلتها تبدو وكأنها فرقة صيادين المدينة التابعة لهم. هذا جعل مو فان يشعر وكأن سلطة الصياد الجليلة كانت في الواقع شيئاً ما.
نظر مو فان إلى الصبي الصغير الذي لا يزال يمتص إصبعه بجواره وقال: “لا تقلقي، سأعود إلى المدرسة أولاً. هل سيتولى فريق فريق صيادين المدينة رعاية الطفل؟”.
هذا الطفل بدا خائفاً من مو فان، اعتقد أن مو فان كان سيأخذه في قفزة بنجي مجانية أخرى من المبنى. عندما نظر إلى مو فان، كانت الدموع تملأ عينيه.
نظر مو فان إلى الصبي الصغير الذي لا يزال يمتص إصبعه بجواره وقال: “لا تقلقي، سأعود إلى المدرسة أولاً. هل سيتولى فريق فريق صيادين المدينة رعاية الطفل؟”.
لينغ لينغ أيضاً لم تقل الكثير. كان لها مظهر رائع، لكن عندما دفعت نظارتها السميكة السوداء على عينيها، بدت فجأة كأنها عجوز مجهدة وقالت: “نعم، يمكنك العودة إلى المدرسة أولاً. بعد أن يرسل الرجل رسوم العمولة إلينا، سنقوم بنقل نصفها لك.”.
.
…….
بعد التواجد في فريق الصيادين لمدينة بو لفترة من الوقت وتجربة كارثة مدينة بو، لم يعد هذا النوع من الأشياء قادراً على التأثير عليه.
انحسار المد والجزر لم يكن بسبب تسونامي، بل كان بسبب تنبؤ هجوم كبير!
عاد مو فان إلى المدرسة بعد الفجر.
==========================
لقد كان مرهقاً لدرجة أنه كان نائماً في الثانية التي وضع بها رأسه على الفراش. لم يفكر حتى في مسألة المعارك مع الشياطين القبيحة.
عاد مو فان إلى المدرسة بعد الفجر.
إذا كان قد واجه هذا النوع من الوحش السحري في الماضي، فمن المؤكد أن مو فان سيكون متألماً ومذعوراً الآن.
صرخ مو فان في الإثارة: “سديم عنصر الظل! جيد، لدي عنصر آخر وصل إلى المستوى المتوسط!”
بعد التواجد في فريق الصيادين لمدينة بو لفترة من الوقت وتجربة كارثة مدينة بو، لم يعد هذا النوع من الأشياء قادراً على التأثير عليه.
==========================
…..
عندما استيقظ أخيراً، كان اليوم مظلماً.
مع وجود المزيد من التقدم يعني تعويذة متوسطة أخرى!
لقد حوّل نيته إلى تسونامي قوية شرسة. أراد أن يفجر حاجز النمو أمامه، أراد أن يستغل مساحة أكبر!
إذا لم يكن ذلك بسبب هدر بطنه، فربما استمر في النوم لفترة أطول.
هذا كان المال الحقيقي، شعر مو فان ببعض الإثارة!
بعد الزحف من سريره، ركض مو فان نحو قاعة الطعام.
كان مو فان متحمس. لقد بدا أخيراً أن غبار النجوم لعنصر الظل قد وصل أخيراً إلى نقطة حرجة، وكان على وشك اختراق غبار النجوم الصغير وفتح عالم جديد لنفسه.
لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في قاعة الطعام. في قاعة الطعام الكبيرة، كانت الأنوار باردة إلى حد ما وبلا مرح. الشخص الوحيد الذي كان هناك هو مو فان، جالسًا هناك وهو يعض في طعامه.
إذا كان قد واجه هذا النوع من الوحش السحري في الماضي، فمن المؤكد أن مو فان سيكون متألماً ومذعوراً الآن.
على الرغم من أن المسافة كانت بعيدة عن المليون، إلا أنه كان لديه في النهاية مصدر دخل مناسب. لقد اعتقد أنه إذا اذخره ببطء، فإنه سيوفر في النهاية ما يكفي لشراء بذرة البرق ذات المستوى الروحي عندما يحدث ذلك، ستحصل قوته أيضاً على زيادة كبيرة!
_ من يستطيع الآن العبث معي، انا العظيم مو فان؟!؟ _
“آه، الشعور بالامتلاء رائع …”
باستخدام طفرة هائلة من الطاقة على وجه التحديد كانت طريقة اختراق غبار النجوم. على الأقل، اعتقد مو فان أنه لا يمكن أن يكون لطيفاً تجاه غبار النجوم لعنصر الظل.
بعد التجوّل بصوت عالٍ، ترك مو فان قاعة الطعام ويشعر بالرضا الشديد.
كانت كفاءة وكالة السماء الصافية للصيادين عالية جداً بالفعل. عندما عاد مو فان إلى مهجعه، تلقى إشعار نقل بقيمة 150،000 يوان*!
(يعني تقريبا 22.000 دولار لليلة شغل وحدة. ياخي شغلني معاك ولو صبي مساعدة ما بقول لا هههههههه)
انحسار المد والجزر لم يكن بسبب تسونامي، بل كان بسبب تنبؤ هجوم كبير!
هذا كان المال الحقيقي، شعر مو فان ببعض الإثارة!
على الرغم من أن المسافة كانت بعيدة عن المليون، إلا أنه كان لديه في النهاية مصدر دخل مناسب. لقد اعتقد أنه إذا اذخره ببطء، فإنه سيوفر في النهاية ما يكفي لشراء بذرة البرق ذات المستوى الروحي عندما يحدث ذلك، ستحصل قوته أيضاً على زيادة كبيرة!
……….
بعد بضعة أيام، لم يتلق مو فان أي رسائل من لينغ لينغ.
هالات نجوم منتصف الليل حول غبار النجوم كانت تتصدع.
مو فان لم يذهب للتحقيق، كان هو فقط يتدرب على النمو بسلام.
هالات نجوم منتصف الليل حول غبار النجوم كانت تتصدع.
كان لغبار النجوم الخاص بعنصر الظل بعض التحولات الواضحة التي خرجت منه. كان هناك طبقة من الحرير الأسود تلتف حولها من الخارج مثل هالة مسيطرة.
تذكر مو فان بوضوح نفس الشيء الذي حدث عندما كان عنصر النار والبرق يتحولان إلى المستوى المتوسط، كانت اضوائهم السحرية الخاصة بهم تستخدم كشرنقة تلفهم.
“آه، الشعور بالامتلاء رائع …”
هذا الطفل بدا خائفاً من مو فان، اعتقد أن مو فان كان سيأخذه في قفزة بنجي مجانية أخرى من المبنى. عندما نظر إلى مو فان، كانت الدموع تملأ عينيه.
“حسنا! هذه الليلة، سوف نحاول الاختراق معك! “
كان مو فان متحمس. لقد بدا أخيراً أن غبار النجوم لعنصر الظل قد وصل أخيراً إلى نقطة حرجة، وكان على وشك اختراق غبار النجوم الصغير وفتح عالم جديد لنفسه.
مسمار الظل الهائل!
عاد مو فان إلى المدرسة بعد الفجر.
قام مو فان بإزالة قلادة اللوتس الصغيرة من صدره وأعطاها قبلة قبل الصلاة من أجل البركة وقال: “قلادة اللوتس الصغيرة، الأمر متروك لك الآن!”.
بعد الزحف من سريره، ركض مو فان نحو قاعة الطعام.
……
بعد العثور على مكان هادئ للجلوس، دخل مو فان عالمه الروحي وبدأ في مهاجمة حاجز النمو لعنصر الظل!
مع وجود المزيد من التقدم يعني تعويذة متوسطة أخرى!
بصفته ساحراً متوسطاً، كانت نية مو فان أقوى بكثير من الآخرين. هذه المرة، استخدم بالتأكيد ما تعلمه من ذلك الدرس في الماضي!
بعد تجاربه السابقة، كان مو فان أكثر تفهماً لما هو مطلوب هنا، وفهم ما كان يسمى اطلاق كل شيء دفعة واحدة!
نظراً لأن تسونامي كبير على وشك الحدوث، تم سحب المد الى داخل المحيط اكثر من المعتاد!
مو فان لم يذهب للتحقيق، كان هو فقط يتدرب على النمو بسلام.
لم يكن مو فان يضيع طاقته العقلية كما كان من قبل. بدلاً من ذلك، تأمل أولاً بشكل طبيعي، للسماح لنفسه بالوصول إلى أفضل حالاته.
لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في قاعة الطعام. في قاعة الطعام الكبيرة، كانت الأنوار باردة إلى حد ما وبلا مرح. الشخص الوحيد الذي كان هناك هو مو فان، جالسًا هناك وهو يعض في طعامه.
على الرغم من أن إكمال رسم سيدم الظل سيتطلب فترة من الوقت، إلا أن مو فان لا يزال لديه بعض كتب تفعيل نجوم اطلس التي قدمتها له معلمته الحبيبة، السيدة تانغ يوي!
لم يحاول القيام بأي شيء، سيكون مضيعة لطاقته العقلية.
كانت طاقة الساحر الذهنية محدودة. الضعف ولو قليلاً عند مهاجمة حاجز النمو قد يؤدي إلى هزيمة قاتلة!
الشيء هو، كيف لا يعلم مو فان أنه سيكون هناك هجوم عقلي قادم؟ في الماضي، عندما لم يكن قوياً على الإطلاق، قام بالتشبث بأسنانه وتحملها. مع العلم أن هناك مثل هذا الهجوم العقلي القادم، ماذا كان هناك للخوف منه؟
ما ظهر كان مد وجَزر كبير ظهر في عالمه الروحي.
شعر مو فان بشكل متردد جداً بشأن ما يجب القيام به بعد ذلك وقال: “فقط ما هو هذا؛ إنسان، أو وحش سحري؟”.
……….
بعدها تم كشف النقاب عن شاطئ. كما ظهرت الرمال الموحلة التي غطاها البحر خلال جميع أوقات السنة. في لمحة، كانت في الواقع أرض موحلة، مثل كأن المحيط قد انسحب من هذه المنطقة.
بعد تجاربه السابقة، كان مو فان أكثر تفهماً لما هو مطلوب هنا، وفهم ما كان يسمى اطلاق كل شيء دفعة واحدة!
وصفه مو فان بأنه إنسان، فقد رأى شخصيا أنه يسقط جلده البشري، ويتحول إلى مخلوق شرس!
نظراً لأن تسونامي كبير على وشك الحدوث، تم سحب المد الى داخل المحيط اكثر من المعتاد!
الصاعقة!
إذا كان قد واجه هذا النوع من الوحش السحري في الماضي، فمن المؤكد أن مو فان سيكون متألماً ومذعوراً الآن.
انحسار المد والجزر لم يكن بسبب تسونامي، بل كان بسبب تنبؤ هجوم كبير!
كان مو فان يخزن ويحسن قوته حالياً.
لقد حوّل نيته إلى تسونامي قوية شرسة. أراد أن يفجر حاجز النمو أمامه، أراد أن يستغل مساحة أكبر!
قام مو فان بإزالة قلادة اللوتس الصغيرة من صدره وأعطاها قبلة قبل الصلاة من أجل البركة وقال: “قلادة اللوتس الصغيرة، الأمر متروك لك الآن!”.
بصفته ساحراً متوسطاً، كانت نية مو فان أقوى بكثير من الآخرين. هذه المرة، استخدم بالتأكيد ما تعلمه من ذلك الدرس في الماضي!
صاح مو فان في قلبه: “تعال، اخترق من أجلي!”
استدعاء الأبعاد!
بعد تحملها لفترة قصيرة، استخدم مو فان الانفجار لاختراق سد غبار النجوم لعنصر الظل، وقد انهار تقريباً.
كانت نيته قوية وشرسة!
في لحظة، تحولت طاقته العقلية إلى ما بدا وكأنها موجة غزيرة. دون تردد، هاجم سد النمو الذي قيد تدريب نموه!
بعد تجاربه السابقة، كان مو فان أكثر تفهماً لما هو مطلوب هنا، وفهم ما كان يسمى اطلاق كل شيء دفعة واحدة!
كانت نيته قوية وشرسة!
…..
بصفته ساحراً متوسطاً، كانت نية مو فان أقوى بكثير من الآخرين. هذه المرة، استخدم بالتأكيد ما تعلمه من ذلك الدرس في الماضي!
كانت نيته قوية وشرسة!
بعد التواجد في فريق الصيادين لمدينة بو لفترة من الوقت وتجربة كارثة مدينة بو، لم يعد هذا النوع من الأشياء قادراً على التأثير عليه.
باستخدام طفرة هائلة من الطاقة على وجه التحديد كانت طريقة اختراق غبار النجوم. على الأقل، اعتقد مو فان أنه لا يمكن أن يكون لطيفاً تجاه غبار النجوم لعنصر الظل.
لقد أصبح الآن رجلاً يمتلك سبع تعويذات مختلفة!
كما هو متوقع، أظهر غبار النجوم لعنصر الظل قدراً كبيراً من المقاومة في البداية، وحتى ارتد عليه هجوم عقلي.
نظراً لأن تسونامي كبير على وشك الحدوث، تم سحب المد الى داخل المحيط اكثر من المعتاد!
بعد الانهيار، يمكن أن يشعر بوضوح أن عنصر الظل الجديد كان وحشاً أراد الحصول على مساحة أكبر. لقد ابتلع بشكل محموم كل شيء في محيطه، مما أدى إلى تكثيفه في مجال ينتمي لنفسه!
الشيء هو، كيف لا يعلم مو فان أنه سيكون هناك هجوم عقلي قادم؟ في الماضي، عندما لم يكن قوياً على الإطلاق، قام بالتشبث بأسنانه وتحملها. مع العلم أن هناك مثل هذا الهجوم العقلي القادم، ماذا كان هناك للخوف منه؟
عندما استيقظ أخيراً، كان اليوم مظلماً.
إذا قالت إنه كان شيطاناً، حسناً، فإن الرجل في المستشفى لا يختلف في الواقع عن الإنسان العادي.
يمتلك مو فان حالياً سديمين، ولم يكن أي هجوم عقلي من غبار النجوم شيئاً مقارنة بالقوة الحقيقية!
بعد تحملها لفترة قصيرة، استخدم مو فان الانفجار لاختراق سد غبار النجوم لعنصر الظل، وقد انهار تقريباً.
هالات نجوم منتصف الليل حول غبار النجوم كانت تتصدع.
صرخ مو فان في الإثارة: “سديم عنصر الظل! جيد، لدي عنصر آخر وصل إلى المستوى المتوسط!”
مو فان لم يذهب للتحقيق، كان هو فقط يتدرب على النمو بسلام.
بعد الانهيار، يمكن أن يشعر بوضوح أن عنصر الظل الجديد كان وحشاً أراد الحصول على مساحة أكبر. لقد ابتلع بشكل محموم كل شيء في محيطه، مما أدى إلى تكثيفه في مجال ينتمي لنفسه!
مسمار الظل الهائل!
لم تعد منطقة غبار النجوم الصغيرة قادرة على احتواء طاقة عنصر الظل الجديدة. لهذا انتشرت، وتمددت، واحتلت مساحة كبيرة من الفضاء، وتحولت بسرعة إلى مجموعة سديم. كان السديم مثل الوردة السوداء الجميلة المزدهرة داخل الفضاء الشاسع!
لقد كان مرهقاً لدرجة أنه كان نائماً في الثانية التي وضع بها رأسه على الفراش. لم يفكر حتى في مسألة المعارك مع الشياطين القبيحة.
وقف مو فان ولينغ لينغ على حراسة المستشفى طوال الوقت حتى ارتفعت الشمس مرة أخرى. فقط بعد التأكد من أن حالة الرجل كانت طبيعية فقط حينها تركوه.
صرخ مو فان في الإثارة: “سديم عنصر الظل! جيد، لدي عنصر آخر وصل إلى المستوى المتوسط!”
عاد مو فان إلى المدرسة بعد الفجر.
في لحظة، تحولت طاقته العقلية إلى ما بدا وكأنها موجة غزيرة. دون تردد، هاجم سد النمو الذي قيد تدريب نموه!
كان مو فان سعيدًا بشكل طبيعي.
لقد حوّل نيته إلى تسونامي قوية شرسة. أراد أن يفجر حاجز النمو أمامه، أراد أن يستغل مساحة أكبر!
مع وجود المزيد من التقدم يعني تعويذة متوسطة أخرى!
على الرغم من أن إكمال رسم سيدم الظل سيتطلب فترة من الوقت، إلا أن مو فان لا يزال لديه بعض كتب تفعيل نجوم اطلس التي قدمتها له معلمته الحبيبة، السيدة تانغ يوي!
.
مع وجود المزيد من التقدم يعني تعويذة متوسطة أخرى!
……
كان هناك ثلاثة كتب تفعيل نجوم أطلس في المجموع. هذا يعني أنه بمجرد اقتحام مو فان للمستوى المتوسط باستخدام عنصر الظل الخاص به، سيكون قادراً على استخدام سحر الظل المتوسط مباشرة.
كانت كفاءة وكالة السماء الصافية للصيادين عالية جداً بالفعل. عندما عاد مو فان إلى مهجعه، تلقى إشعار نقل بقيمة 150،000 يوان*!
كان مو فان متحمس. لقد بدا أخيراً أن غبار النجوم لعنصر الظل قد وصل أخيراً إلى نقطة حرجة، وكان على وشك اختراق غبار النجوم الصغير وفتح عالم جديد لنفسه.
انفجار اللهب!
لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في قاعة الطعام. في قاعة الطعام الكبيرة، كانت الأنوار باردة إلى حد ما وبلا مرح. الشخص الوحيد الذي كان هناك هو مو فان، جالسًا هناك وهو يعض في طعامه.
(يعني تقريبا 22.000 دولار لليلة شغل وحدة. ياخي شغلني معاك ولو صبي مساعدة ما بقول لا هههههههه)
القبضة الملتهبة!
ضربة البرق!
الفصل 181 – الاختراق لغبار نجوم عنصر الظل!
على الرغم من أن إكمال رسم سيدم الظل سيتطلب فترة من الوقت، إلا أن مو فان لا يزال لديه بعض كتب تفعيل نجوم اطلس التي قدمتها له معلمته الحبيبة، السيدة تانغ يوي!
الصاعقة!
هروب الظل!
مسمار الظل الهائل!
مع وجود المزيد من التقدم يعني تعويذة متوسطة أخرى!
هذا الطفل بدا خائفاً من مو فان، اعتقد أن مو فان كان سيأخذه في قفزة بنجي مجانية أخرى من المبنى. عندما نظر إلى مو فان، كانت الدموع تملأ عينيه.
استدعاء الأبعاد!
قام مو فان بإزالة قلادة اللوتس الصغيرة من صدره وأعطاها قبلة قبل الصلاة من أجل البركة وقال: “قلادة اللوتس الصغيرة، الأمر متروك لك الآن!”.
بعد الزحف من سريره، ركض مو فان نحو قاعة الطعام.
على الرغم من أن المسافة كانت بعيدة عن المليون، إلا أنه كان لديه في النهاية مصدر دخل مناسب. لقد اعتقد أنه إذا اذخره ببطء، فإنه سيوفر في النهاية ما يكفي لشراء بذرة البرق ذات المستوى الروحي عندما يحدث ذلك، ستحصل قوته أيضاً على زيادة كبيرة!
لقد أصبح الآن رجلاً يمتلك سبع تعويذات مختلفة!
_ من يستطيع الآن العبث معي، انا العظيم مو فان؟!؟ _
بعد الانهيار، يمكن أن يشعر بوضوح أن عنصر الظل الجديد كان وحشاً أراد الحصول على مساحة أكبر. لقد ابتلع بشكل محموم كل شيء في محيطه، مما أدى إلى تكثيفه في مجال ينتمي لنفسه!
==========================
ما ظهر كان مد وجَزر كبير ظهر في عالمه الروحي.
الفصل 181 – الاختراق لغبار نجوم عنصر الظل!
==========================
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
