الذئب الروحي!
الفصل 144 – الذئب الروحي!
لوه سونغ لم يعد يقول أي شيء. ومع ذلك، كان في الواقع في حيرة من أمره. كم يمكن أن تكون الأسرة فقيرة إذا لم تتمكن حتى من شراء عنصر داعم لامتحانات القبول. هل كانت تلك الأشياء مكلفة حقاً؟
رفض هذا الذئب الروحي في البداية. ومع ذلك، بمجرد شروق الشمس، كان هناك فجأة هجوم عقلي شديد لا يوصف نحوه.
.
.
هذه البصمة كانت في الواقع جسرا بين العالمين. عندما كان مو فان على وشك الانتهاء من الجزء الأخير من الاستدعاء، سرعان ما غادرت نيته هذه الأرض من نصف الوهم ونصف الواقع، وعاد بسرعة إلى أرض التدريب للاستدعاء.
.
مو فان نظر إلى هذا الذئب الروحي عندها اصبح وجهه مليئة بالبهجة.
وقف الفاحص الأصلع من مكانه وابتسم ابتسامة عريضة وقال: “لوه سونغ، أنت هنا! تعال واجلس بجانبي!”.
“يجب أن تكون ودوداً. تذكر، أنت والمخلوق الذي تم استدعاؤه ليس سيداً وعبداً. أنت تستخدم طاقة الابعاد لطلب مساعدتهم من العوالم الأخرى لتأتي لمساعدتك في معاركك. وبالتالي، يجب أن تتوصل إلى توافق في الآراء مع المخلوق، وليس استعباداً قسرياً.”
كان الأمر يشبه السراب، لأن ما كان يبدو أمام عينيه كان في الواقع بعيداً نسبياً عن الواقع. مثل الحلم، شعر وكأنه إله بينما كان يشاهد بهدوء مشهد الحلم.
مشى الفاحص الأصلع إلى لوه سونغ وهمس: “ايها الشقي، لماذا أتيت إلى معهد اللؤلؤة بدون اهتمام، وحتى انك تريد أن تتصدى لطالب عنصر الاستدعاء؟!”
عندما هو متوقع، كان هذا الزميل قابل للإقناع، لكن ليس بالإكراه.
لوه سونغ كان له تعبير غير مبالٍ، وبدا أنه عازم على الفوز وقال: “ما الأمر العم لي، أنت تعرف بالفعل الوضع معي!”.
اووووووووووو~
كان لعنصر الاستدعاء أكبر قدرة على حرق المال بين جميع العناصر. تباينت القوة بين المخلوقات المستدعاة إلى حد كبير. الضعفاء لا يمكنهم حتى القتال مع الكلاب، والأقوياء يمكنهم القتال ضد الشياطين. من أين أتى الأقوياء؟ سيكون بسبب جانبين، جانب واحد هو للاعتماد على تدريب النمو له، والجانب الآخر هو من حرق الموارد!
عاد الممتحن لي إلى مكانه، ونظر إلى مو فان، الذي كان مستعداً بالفعل.
وقف الفاحص الأصلع من مكانه وابتسم ابتسامة عريضة وقال: “لوه سونغ، أنت هنا! تعال واجلس بجانبي!”.
الأستاذ العجوز الذي يرتدي نظارة سميكة كان من الحكام على مو فان ايضاً. عندما أدرك ان مو فان لم يجلب معه شيئاً، سأل عرضاً: “أنت لم تعد أي معدات سحرية مساعدة؟”
كان الأستاذ العجوز قد أجل الاختبار عمداً لمدة أسبوع في وقت سابق. فقد كانت نيته ترك هذا الطالب يتناقش مع أسرته لإنفاق بعض المال على المعدات اللازمة للمساعدة. مثل هذه المساعدة سوف تزيد كثيراً من معدل قبوله.
سيقبل الأستاذ العجوز بكل سرور سيقبل طلاب عنصر الاستدعاء من المستوى الأساسي، ولكن يجب تبرير كل شيء.
مو فان أجاب مباشرة: “كانت مكلفة للغاية، ولم أستطع تحملها”.
عندما هو متوقع، كان هذا الزميل قابل للإقناع، لكن ليس بالإكراه.
في كل مرة تحاول فيها إدراج بصمة روحية على مخلوق مستدعى، تستهلك كمية كبيرة من الطاقة السحرية. على الرغم من ان مو فان كان لغبار النجوم لعنصر الاستدعاء الحالي الخاص به في المستوى الثالث، لكنه اخفق في وضع البصمة الروحية مرات عديدة.
مو فان فهم متطلبات هذه المعدات المساعدة. بدأت التكاليف من بضع مئات من آلاف اليوان وتراوحت الى الملايين لأفضل الأشياء. مو فان لم يكن لديه سوى درع منجل العظام من قبل، ولكن كان هذا لإنقاذ حياته.
الأستاذ العجوز الذي يرتدي نظارة سميكة كان من الحكام على مو فان ايضاً. عندما أدرك ان مو فان لم يجلب معه شيئاً، سأل عرضاً: “أنت لم تعد أي معدات سحرية مساعدة؟”
لم يقل الأستاذ العجوز شيئاً أخر وقال: “حسناً، إذن فلتبدأ!”.
بعد لحظات قليلة، ظهرت البصمة الروحية على جبين الذئب الروحي.
على الجانب، لم يستطع السيد الشاب الذي يدعى لوه سونغ منع نفسه من الضحك. قال للخادم العجوز لي: “العجوز لي، هذا الشخص مثير جداً! ليس لديه المال لدراسة عنصر الاستدعاء! إذا كان سيدرس أي عنصر آخر، فسيظل أفضل من عنصر الاستدعاء!”
بغض النظر عن السبب، لا يزال لوه سونغ نشأ في مكان كبير، وبالتالي، فهو يعرف عدداً لا بأس به من الأشياء.
_ انه انت! _
كان لعنصر الاستدعاء أكبر قدرة على حرق المال بين جميع العناصر. تباينت القوة بين المخلوقات المستدعاة إلى حد كبير. الضعفاء لا يمكنهم حتى القتال مع الكلاب، والأقوياء يمكنهم القتال ضد الشياطين. من أين أتى الأقوياء؟ سيكون بسبب جانبين، جانب واحد هو للاعتماد على تدريب النمو له، والجانب الآخر هو من حرق الموارد!
سعل الخادم لي: “لقد بدأ بالفعل”.
الفاحص الاصلع قال بشكل متفاجئ ومصدوم: “الذئب الروحي؟ كيف استطاع استدعاء الذئب الروحي في أول استدعاء له!”
يقع باب الأبعاد بلون القمر في نهاية نفق أسود. مو فان شعر كما لو أنه اصطدم على الفور بحديقة لا تصدق من الخوخ الخالد من خلال كهف أسود ضيق. ظهرت قارة جديدة تماماً أمامه.
لوه سونغ لم يعد يقول أي شيء. ومع ذلك، كان في الواقع في حيرة من أمره. كم يمكن أن تكون الأسرة فقيرة إذا لم تتمكن حتى من شراء عنصر داعم لامتحانات القبول. هل كانت تلك الأشياء مكلفة حقاً؟
المرة الثانية، مو فان حول بصمته الروحية إلى إشراق لطيف حيث رشها برفق على جسد الذئب الروحي الذي كان لا يزال يقاومه إلى حد ما.
………..
يقع باب الأبعاد بلون القمر في نهاية نفق أسود. مو فان شعر كما لو أنه اصطدم على الفور بحديقة لا تصدق من الخوخ الخالد من خلال كهف أسود ضيق. ظهرت قارة جديدة تماماً أمامه.
سعل الخادم لي: “لقد بدأ بالفعل”.
مو فان كان قد أغلق عينيه بالفعل لأنه بدأ يربط النجوم ببطء في مسار النجوم بداخل غبار النجوم لعنصر الاستدعاء.
بدا أن غبار النجوم لعنصر الاستدعاء شفاف، مع إشراق ضوء القمر في بعض الأحيان يدور حوله. بعد ان وضع مو فان النجوم في الداخل في مسار داخل مجموعة، أصبح إشعاع ضوء القمر مميزة بشكل متزايد. عندما كانت سبعة من النجوم تتصل ببعضها البعض، بدا الأمر كهلال القمر.
مو فان أجاب مباشرة: “كانت مكلفة للغاية، ولم أستطع تحملها”.
مشى مباشرة من مسار النجوم لضوء القمر إلى جانب مو فان، وبدأ في النظر إلى محيطه بأعين زرقاء حريصة.
بعد ظهور مسار النجوم، حلقت حول جسم مو فان. بدا الأمر كإشراق مقيد للقمر وهو يمزق ببطء نفقاً يؤدي نحو عالم مختلف في السماء.
هذه البصمة كانت في الواقع جسرا بين العالمين. عندما كان مو فان على وشك الانتهاء من الجزء الأخير من الاستدعاء، سرعان ما غادرت نيته هذه الأرض من نصف الوهم ونصف الواقع، وعاد بسرعة إلى أرض التدريب للاستدعاء.
مو فان كان واضحاً أيضاً أن مقدار الوقت الذي يمكن أن يبقى فيه بنيته في عالم الاستدعاء محدوداً جداً. إذا لم يسيطر بسرعة على مخلوق أراد استدعائه، فسيعتبر هذا الاستدعاء فاشلاً.
مو فان فتح عينيه. لقد أظهروا عمقاً شاسعاً وهو يقف هناك على أرض التدريب، بدت روحه وكأنها سافر إلى عالم مختلف وغامض.
يقع باب الأبعاد بلون القمر في نهاية نفق أسود. مو فان شعر كما لو أنه اصطدم على الفور بحديقة لا تصدق من الخوخ الخالد من خلال كهف أسود ضيق. ظهرت قارة جديدة تماماً أمامه.
كان الأمر يشبه السراب، لأن ما كان يبدو أمام عينيه كان في الواقع بعيداً نسبياً عن الواقع. مثل الحلم، شعر وكأنه إله بينما كان يشاهد بهدوء مشهد الحلم.
تحولت نيته إلى حبل مألوف حيث سقط على الذئب الروحي المنعزل.
رُدد صوت الأستاذ العجوز فجأة من حوله، مذكراً مو فان الذي كان لا يزال مسحوراً بالمشهد: “لا تنس أن تستخدم نيتك لإخضاع المخلوق الذي تختاره”.
شعرت نيته المتجولة وكأنه سافر عبر العالم بأسره. ومع ذلك، فقد مر الوقت في العالم الحقيقي ببطء أكبر.
“يجب أن تكون ودوداً. تذكر، أنت والمخلوق الذي تم استدعاؤه ليس سيداً وعبداً. أنت تستخدم طاقة الابعاد لطلب مساعدتهم من العوالم الأخرى لتأتي لمساعدتك في معاركك. وبالتالي، يجب أن تتوصل إلى توافق في الآراء مع المخلوق، وليس استعباداً قسرياً.”
مو فان كان واضحاً أيضاً أن مقدار الوقت الذي يمكن أن يبقى فيه بنيته في عالم الاستدعاء محدوداً جداً. إذا لم يسيطر بسرعة على مخلوق أراد استدعائه، فسيعتبر هذا الاستدعاء فاشلاً.
مشى الفاحص الأصلع إلى لوه سونغ وهمس: “ايها الشقي، لماذا أتيت إلى معهد اللؤلؤة بدون اهتمام، وحتى انك تريد أن تتصدى لطالب عنصر الاستدعاء؟!”
لوه سونغ كان له تعبير غير مبالٍ، وبدا أنه عازم على الفوز وقال: “ما الأمر العم لي، أنت تعرف بالفعل الوضع معي!”.
عندما أراد نيته التحرك، مو فان يمكن أن يشعر نفسه يطير من خلال ارض الحلم الجديدة. تلك المخلوقات التي كانت تتدفق بسرعة عبر الحقول تركت على الفور وراءها مو فان، والآن وراء ذلك لم يعد بإمكانه رؤيتهم في الأفق.
اووووووووووو~
فجأة، رُفع ظلال زرقاء على قمة جبل طويل منعزل برأسها وانطلق صوت العواء إلى السماء المظلمة.
الأستاذ العجوز الذي يرتدي نظارة سميكة كان من الحكام على مو فان ايضاً. عندما أدرك ان مو فان لم يجلب معه شيئاً، سأل عرضاً: “أنت لم تعد أي معدات سحرية مساعدة؟”
مو فان نظر إلى هذا الذئب الروحي عندها اصبح وجهه مليئة بالبهجة.
لوه سونغ لم يعد يقول أي شيء. ومع ذلك، كان في الواقع في حيرة من أمره. كم يمكن أن تكون الأسرة فقيرة إذا لم تتمكن حتى من شراء عنصر داعم لامتحانات القبول. هل كانت تلك الأشياء مكلفة حقاً؟
_ انه انت! _
لوه سونغ كان له تعبير غير مبالٍ، وبدا أنه عازم على الفوز وقال: “ما الأمر العم لي، أنت تعرف بالفعل الوضع معي!”.
لم يقل الأستاذ العجوز شيئاً أخر وقال: “حسناً، إذن فلتبدأ!”.
عندما أراد نيته التحرك، مو فان يمكن أن يشعر نفسه يطير من خلال ارض الحلم الجديدة. تلك المخلوقات التي كانت تتدفق بسرعة عبر الحقول تركت على الفور وراءها مو فان، والآن وراء ذلك لم يعد بإمكانه رؤيتهم في الأفق.
تحولت نيته إلى حبل مألوف حيث سقط على الذئب الروحي المنعزل.
مو فان فهم متطلبات هذه المعدات المساعدة. بدأت التكاليف من بضع مئات من آلاف اليوان وتراوحت الى الملايين لأفضل الأشياء. مو فان لم يكن لديه سوى درع منجل العظام من قبل، ولكن كان هذا لإنقاذ حياته.
عندما عزز نيته وسحبها، سرعان ما انفصل حبل الربط. ومع ذلك، كانت الطبعة الروحية لمو فان قد بدأت بالفعل في الزحف إلى جبهة الذئب الروحي. أراد أن يترك جسر للتواصل بين الوحش المستدعَ والمستدعي في تلك المنطقة.
“يجب أن تكون ودوداً. تذكر، أنت والمخلوق الذي تم استدعاؤه ليس سيداً وعبداً. أنت تستخدم طاقة الابعاد لطلب مساعدتهم من العوالم الأخرى لتأتي لمساعدتك في معاركك. وبالتالي، يجب أن تتوصل إلى توافق في الآراء مع المخلوق، وليس استعباداً قسرياً.”
رفض هذا الذئب الروحي في البداية. ومع ذلك، بمجرد شروق الشمس، كان هناك فجأة هجوم عقلي شديد لا يوصف نحوه.
مو فان أجاب مباشرة: “كانت مكلفة للغاية، ولم أستطع تحملها”.
كانت أول بصمة روحية فشل، ربما لأن مو فان حول نيته إلى حبل، في محاولة لاختطاف الذئب الروحي.
“يجب أن تكون ودوداً. تذكر، أنت والمخلوق الذي تم استدعاؤه ليس سيداً وعبداً. أنت تستخدم طاقة الابعاد لطلب مساعدتهم من العوالم الأخرى لتأتي لمساعدتك في معاركك. وبالتالي، يجب أن تتوصل إلى توافق في الآراء مع المخلوق، وليس استعباداً قسرياً.”
عندما عزز نيته وسحبها، سرعان ما انفصل حبل الربط. ومع ذلك، كانت الطبعة الروحية لمو فان قد بدأت بالفعل في الزحف إلى جبهة الذئب الروحي. أراد أن يترك جسر للتواصل بين الوحش المستدعَ والمستدعي في تلك المنطقة.
بدا من الواضح أن الأستاذ العجوز معلم جيد جداً. حتى لو كان مو فان لا يزال لم يدخل الجامعة، فقد كان لا يزال يساعده على وجه السرعة في عملية إخضاع المخلوق.
عاد الممتحن لي إلى مكانه، ونظر إلى مو فان، الذي كان مستعداً بالفعل.
نية مو فان أدركت نية الأساذ العجوز، وبالتالي، فإنه لم يجبر بشكل مفرط البصمة الروحية الثانية على الذئب الروحي.
.
.
في كل مرة تحاول فيها إدراج بصمة روحية على مخلوق مستدعى، تستهلك كمية كبيرة من الطاقة السحرية. على الرغم من ان مو فان كان لغبار النجوم لعنصر الاستدعاء الحالي الخاص به في المستوى الثالث، لكنه اخفق في وضع البصمة الروحية مرات عديدة.
وفقاً لما قالته السيدة تانغ يوي، بمجرد ظهور البصمة الروحية بنجاح على جسم المخلوق المتجول، فإن هذا يعني أن الاستدعاء كان ناجحاً!
وفقاً لما قالته السيدة تانغ يوي، بمجرد ظهور البصمة الروحية بنجاح على جسم المخلوق المتجول، فإن هذا يعني أن الاستدعاء كان ناجحاً!
اووووووووووو~
كانت أول بصمة روحية فشل، ربما لأن مو فان حول نيته إلى حبل، في محاولة لاختطاف الذئب الروحي.
المرة الثانية، مو فان حول بصمته الروحية إلى إشراق لطيف حيث رشها برفق على جسد الذئب الروحي الذي كان لا يزال يقاومه إلى حد ما.
عندما هو متوقع، كان هذا الزميل قابل للإقناع، لكن ليس بالإكراه.
مو فان كان قد أغلق عينيه بالفعل لأنه بدأ يربط النجوم ببطء في مسار النجوم بداخل غبار النجوم لعنصر الاستدعاء.
بعد لحظات قليلة، ظهرت البصمة الروحية على جبين الذئب الروحي.
نية مو فان أدركت نية الأساذ العجوز، وبالتالي، فإنه لم يجبر بشكل مفرط البصمة الروحية الثانية على الذئب الروحي.
هذه البصمة كانت في الواقع جسرا بين العالمين. عندما كان مو فان على وشك الانتهاء من الجزء الأخير من الاستدعاء، سرعان ما غادرت نيته هذه الأرض من نصف الوهم ونصف الواقع، وعاد بسرعة إلى أرض التدريب للاستدعاء.
رفض هذا الذئب الروحي في البداية. ومع ذلك، بمجرد شروق الشمس، كان هناك فجأة هجوم عقلي شديد لا يوصف نحوه.
مو فان فتح عينيه، وأدرك أن الفاحص الأصلع الذي كان قد التقط للتو الشاي في الواقع شربه الآن.
مو فان كان واضحاً أيضاً أن مقدار الوقت الذي يمكن أن يبقى فيه بنيته في عالم الاستدعاء محدوداً جداً. إذا لم يسيطر بسرعة على مخلوق أراد استدعائه، فسيعتبر هذا الاستدعاء فاشلاً.
على الجانب، لم يستطع السيد الشاب الذي يدعى لوه سونغ منع نفسه من الضحك. قال للخادم العجوز لي: “العجوز لي، هذا الشخص مثير جداً! ليس لديه المال لدراسة عنصر الاستدعاء! إذا كان سيدرس أي عنصر آخر، فسيظل أفضل من عنصر الاستدعاء!”
كان على المرء أن يفهم أنه عندما مو فان كان مغلق لعينيه، الفاحص الاصلع كان يمسك بالفعل بالفنجان …
عندما هو متوقع، كان هذا الزميل قابل للإقناع، لكن ليس بالإكراه.
فجأة، رُفع ظلال زرقاء على قمة جبل طويل منعزل برأسها وانطلق صوت العواء إلى السماء المظلمة.
شعرت نيته المتجولة وكأنه سافر عبر العالم بأسره. ومع ذلك، فقد مر الوقت في العالم الحقيقي ببطء أكبر.
في كل مرة تحاول فيها إدراج بصمة روحية على مخلوق مستدعى، تستهلك كمية كبيرة من الطاقة السحرية. على الرغم من ان مو فان كان لغبار النجوم لعنصر الاستدعاء الحالي الخاص به في المستوى الثالث، لكنه اخفق في وضع البصمة الروحية مرات عديدة.
فجأة، رُفع ظلال زرقاء على قمة جبل طويل منعزل برأسها وانطلق صوت العواء إلى السماء المظلمة.
مسار النجوم لضوء القمر لم يختف مثل العناصر الأخرى. أصبح البوابة التي تقسم وتفتح الفضاء بين العالمين. الذئب الروحي الذي يحمل علامة البصمة الروحية لمو فان بدأ في تمديد رأسه الأزرق الغاضب بفضول شديد، وأسنانه الشريرة تكفي لجعل جميع المراقبين حذرين، من الشق …
يقع باب الأبعاد بلون القمر في نهاية نفق أسود. مو فان شعر كما لو أنه اصطدم على الفور بحديقة لا تصدق من الخوخ الخالد من خلال كهف أسود ضيق. ظهرت قارة جديدة تماماً أمامه.
عندما رأى الوحش مو فان، بدأت في الاسترخاء.
.
مشى مباشرة من مسار النجوم لضوء القمر إلى جانب مو فان، وبدأ في النظر إلى محيطه بأعين زرقاء حريصة.
بعد ظهور مسار النجوم، حلقت حول جسم مو فان. بدا الأمر كإشراق مقيد للقمر وهو يمزق ببطء نفقاً يؤدي نحو عالم مختلف في السماء.
الفاحص الاصلع قال بشكل متفاجئ ومصدوم: “الذئب الروحي؟ كيف استطاع استدعاء الذئب الروحي في أول استدعاء له!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
