إنقاذ شين شيا
الفصل 116 – إنقاذ شين شيا
عادة، مو فان سوف يستغرق معه الأمر بعض الوقت للتفكير في كيفية التعامل مع هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية المتجولين حول وول مارت.
كانوا عمي، ألم يدركوا أن هذا كان ساحراً بشرياً من المستوى المتوسط؟ لا يمكن أن يتحمل هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية لكمة اللهب الهائلة العملاقة من قبل أجسادهم ضعيفة.
.
صوت يي شين شيا كان ضعيفاً لدرجة تعذر سماعها تقريباً، ولم تصدق أنه كان هو.
أمام الكارثة، كانت حياة الجميع ضعيفة للغاية. مو فان قد شهد بالفعل الكثير من الفتيات يموتون خلال هذه الكارثة. وكان خائفاً جداً أن هذا حدث ليي شين شيا! بعد كل شيء، كان لدى الآخرين القدرة على الهرب، لكن ماذا عنها؟
.
.
بدأ جسدها في الاحماء والدفء ببطء.
مو فان وقف داخل نصف غرفة التحكم في اليسار، يبحث من خلال الرفات المتفحم. يمكن رؤية الساحة بأكملها في مرأى النظر.
_ اللعنة على يو آنغ، الكلب اللعين من الفاتيكان الأسود، لا يزال يفكر في قتل جده، انا، مو فان؟! _
أمام الكارثة، كانت حياة الجميع ضعيفة للغاية. مو فان قد شهد بالفعل الكثير من الفتيات يموتون خلال هذه الكارثة. وكان خائفاً جداً أن هذا حدث ليي شين شيا! بعد كل شيء، كان لدى الآخرين القدرة على الهرب، لكن ماذا عنها؟
كان هناك عدد قليل من الذئاب السحرية ذات العين الواحدة تتجول في أرجاء الساحة. بدا واضحاً أنهم لم يعثروا على الطعام الذي كانوا يبحثون عنه قبل سماع صوت انفجار ضخم، وتم جعل كل تركيزهم على الفتحة التي ظهرت فجأة.
“استيقظي، استيقظي. أنا مو فان انا مو فان! أنا هنا لإنقاذك!”
……….
شاهد واحد من أصغر الذئاب السحرية ذات العين الواحدة تلك الوحوش الظلامية الستة التي ماتت تقريباً، وقد شعرت بالخوف عندها نظر إلى قائده.
بدلاً من ذلك، نظر قائده إلى الإنسان الذي كان يقف بالقرب من حافة الثقب الأسود العملاق، وارتعش جسده بالكامل دون رغبة في الهجوم. عندما التقت كلتا العينين من الوحوش لهذا الشخص، هرب هذان الذئبان السحريان ذو العين الواحدة من الذعر من ساحة منغوين.
مو فان هرع الى هنا بدون أي أدنى من التردد. لقد عرف ان يي شين شيا كانت مصابة بالشلل وبالتأكيد سيتم التخلي عنها في مكان ما، في انتظار الموت بلا حول ولا قوة.
كان من السهل أن نتخيل أن أفكار الذئاب ذات العين الواحدة السحرية قد تحطمت من الخوف، والتفكير في داخلهما بأنهما محظوظان: بحق الجحيم، نحن محظوظون بأننا لم نذهب بهذه الطريق!
عندها كما لو أنها لم تكن مستعدة للتخلي عن أملها في أن تذوب في جسم مو فان الدافئ.
قال البعض إنه قبل موت شخص ما، سيكون لديهم أوهام. يي شين شيا كانت خائفة من أن هذه كانت آخر مشاعر للسعادة التي ستشاهدها فتاة تنتهي حياتها مثل حرق أعواد الثقاب. ولكن هذا الامساك بإحكام هو حقيقي جداً.
……….
مشاهدة هذين الفارين من الذئاب السحرية ذات العين الواحدة، مو فان كان لا يزال في حالة من الغليان!
وجهها السلمي لم يكن لديه أي علامة على أي اللون.
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار! _
بدأ جسدها في الاحماء والدفء ببطء.
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار!! _
_ هذا السحر، هذا هو السحر الحقيقي! السحر الأساسي الذي تعلمناه كان ضعيفاً جداً مقارنةً بهذا!! _
_ اللعنة على يو آنغ، الكلب اللعين من الفاتيكان الأسود، لا يزال يفكر في قتل جده، انا، مو فان؟! _
عندها كما لو أنها لم تكن مستعدة للتخلي عن أملها في أن تذوب في جسم مو فان الدافئ.
_ اللعنة، لم أعد أستطيع التباطؤ اكثر، شين شيا لا تزال في خطر! _
مو فان لم يجرؤ على إضاعة ثانية أخرى، واندفع نحو وول مارت.
مو فان لاحظ متأخر هذه المسألة الهامة، وتوقف عن النظر في هؤلاء الوحوش المقتولين والمتعفنين. لقد اندفع نحو وول مارت مرة واحدة.
بعد الوصول إلى مستوى الساحر المتوسط، مو فان شعر أن جسده كان له تغيير ملحوظ. ركض إلى السور، وقفز ببساطة من الطابق الثالث.
وفي الهبوط، كانت كلتا ساقيه مستقرة تماماً
أمام الكارثة، كانت حياة الجميع ضعيفة للغاية. مو فان قد شهد بالفعل الكثير من الفتيات يموتون خلال هذه الكارثة. وكان خائفاً جداً أن هذا حدث ليي شين شيا! بعد كل شيء، كان لدى الآخرين القدرة على الهرب، لكن ماذا عنها؟
.
اشتعلت النيران بسرعة حول معصمين مو فان وأقفل بإحكام قبضته اليمنى.
مو فان لم يجرؤ على إضاعة ثانية أخرى، واندفع نحو وول مارت.
على عجل حملها مو فان من هناك واخرجها، ولكن شعر فقط بالتجميد وعلامات الموت البارد.
عادة، مو فان سوف يستغرق معه الأمر بعض الوقت للتفكير في كيفية التعامل مع هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية المتجولين حول وول مارت.
مو فان لم يجرؤ على إضاعة ثانية أخرى، واندفع نحو وول مارت.
لكن الآن…
انفجار واحد قام على الفور بتفجير باب وول مارت الحديدي. من كان يهتم بعدد الجرذان ذان العين الواحدة الضخمة السحرية في المتجر؟
_ اللعنة، لم أعد أستطيع التباطؤ اكثر، شين شيا لا تزال في خطر! _
.
مو فان هرع إلى الداخل، من خلال النظر في الكثير من الصفوف والصفوف من الأرفف، توجه بسرعة نحو الثلاجة التي كانت ظاهرةعلى شاشة المراقبة.
الكرسي المتحرك أمامه، هذا المجمد العملاق بلغ أيضاً بصره. مو فان هرع إلى مقدمة المجمد.
مو فان كان يجري بشكل محموم، قبل أن يأتي إلى ممر بضائع شبه فسيح بالمساحة. في هذه اللحظة، انطلق هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية بعد سماعهما حركة.
كلتا عينيها أغلقتا بإحكام، وكان متكون في حاجبيها بعض الصقيع القليل عليهما. بدا الأمر وكأنها دموع متجمدة.
صوت يي شين شيا كان ضعيفاً لدرجة تعذر سماعها تقريباً، ولم تصدق أنه كان هو.
عندما رأوا إنساناً حياً، بدأ هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية في إصدار صوت متحمس. انتقلوا إلى ممر التسوق الطويل وقفزوا نحو مو فان.
عادة، مو فان سوف يستغرق معه الأمر بعض الوقت للتفكير في كيفية التعامل مع هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية المتجولين حول وول مارت.
كانت الجرذان ذات العين الواحدة السحرية سريعة، ووجهت أسنانها الأمامية الضخمة الواسعة في الهواء.
“فلتموتوا!! القبضة الملتهبة! “
بدأ جسدها في الاحماء والدفء ببطء.
صوت يي شين شيا كان ضعيفاً لدرجة تعذر سماعها تقريباً، ولم تصدق أنه كان هو.
تحت قدمه، كان رسم من الطاقة لعنصر النار المتوهجة الزاهية “نجوم أطلس”!
مو فان وقف داخل نصف غرفة التحكم في اليسار، يبحث من خلال الرفات المتفحم. يمكن رؤية الساحة بأكملها في مرأى النظر.
_ هذا السحر، هذا هو السحر الحقيقي! السحر الأساسي الذي تعلمناه كان ضعيفاً جداً مقارنةً بهذا!! _
اشتعلت النيران بسرعة حول معصمين مو فان وأقفل بإحكام قبضته اليمنى.
بنغغ!! بنغغغ!!!! بنغغغغغ!!!!!!!
صوت يي شين شيا كان ضعيفاً لدرجة تعذر سماعها تقريباً، ولم تصدق أنه كان هو.
نقلت الحرارة باستمرار، وإزالت الصقيع بسرعة، هذا الصقيع الذي حاول أن يأخذ حياة الفتاة.
مو فان لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الرماد، واتجه بفارغ الصبر نحو نهاية قسم التجميد.
عند إطلاق اللهب الحارق، أحرق الرفوف على جانبي الممر إلى الرماد تحت قوته. ندم هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية بسبب أنهما كانا بالفعل في منتصف الطريق في الهجوم نحوه.
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار! _
كانوا عمي، ألم يدركوا أن هذا كان ساحراً بشرياً من المستوى المتوسط؟ لا يمكن أن يتحمل هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية لكمة اللهب الهائلة العملاقة من قبل أجسادهم ضعيفة.
اجتاحتهم النيران المستعرة، وحولتهم إلى رماد، وكل ذلك في غمضة عين.
_ هذا هو السحر المتوسط من عنصر النار! _
انفجار واحد قام على الفور بتفجير باب وول مارت الحديدي. من كان يهتم بعدد الجرذان ذان العين الواحدة الضخمة السحرية في المتجر؟
مو فان يسيطر على إطلاق القوة لسحره فقط سمح في القليل فقط بالخروج. بعد أن نجح في قتل الاثنين من هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية، سحب قوة قبضته النارية، وإلا إذا استمرت القوة المتفجرة فستشعل النار في وول مارت. إذا كان يضر شين شيا، سيكون ذلك جريمة كبيرة …
مو فان وقف داخل نصف غرفة التحكم في اليسار، يبحث من خلال الرفات المتفحم. يمكن رؤية الساحة بأكملها في مرأى النظر.
“شين شيا، شين شيا!!”
بدلاً من ذلك، نظر قائده إلى الإنسان الذي كان يقف بالقرب من حافة الثقب الأسود العملاق، وارتعش جسده بالكامل دون رغبة في الهجوم. عندما التقت كلتا العينين من الوحوش لهذا الشخص، هرب هذان الذئبان السحريان ذو العين الواحدة من الذعر من ساحة منغوين.
مو فان لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الرماد، واتجه بفارغ الصبر نحو نهاية قسم التجميد.
يي شين شيا لم ترد، عانقته بقوة اشد فقط.
الكرسي المتحرك أمامه، هذا المجمد العملاق بلغ أيضاً بصره. مو فان هرع إلى مقدمة المجمد.
داخل الثلاجة، يي شين شيا كان موجودة هناك مثل الجمال النائم. كانت بشرتها نقية في الأصل، لكنها الآن بيضاء شاحبة اللون.
وجهها السلمي لم يكن لديه أي علامة على أي اللون.
ذاب قلب يي شين شيا بعيدا وعانقت ذراعيها الناعمة مو فان بقوة بدون وعي وقالت: “الأخ مو فان، فكرت … اني لن أراك مجدداً”.
كلتا عينيها أغلقتا بإحكام، وكان متكون في حاجبيها بعض الصقيع القليل عليهما. بدا الأمر وكأنها دموع متجمدة.
لكن الآن…
على عجل حملها مو فان من هناك واخرجها، ولكن شعر فقط بالتجميد وعلامات الموت البارد.
“شين شيا!!”
مو فان لم يجرؤ على إضاعة ثانية أخرى، واندفع نحو وول مارت.
مو فان شعر عندها كأن لو كان قد ضرب من قبل الصاعقة.
_ اللعنة على يو آنغ، الكلب اللعين من الفاتيكان الأسود، لا يزال يفكر في قتل جده، انا، مو فان؟! _
“استيقظي، استيقظي. أنا مو فان انا مو فان! أنا هنا لإنقاذك!”
مو فان وقف داخل نصف غرفة التحكم في اليسار، يبحث من خلال الرفات المتفحم. يمكن رؤية الساحة بأكملها في مرأى النظر.
النار من جسم مو فان بدأت تحترق وتخرج. حمل الهيئة الصغيرة من شين شيا بين ذراعيه، على أمل أن النيران يمكن أن تساعد يي شين شيا المجمدة وتوقظها.
نقلت الحرارة باستمرار، وإزالت الصقيع بسرعة، هذا الصقيع الذي حاول أن يأخذ حياة الفتاة.
بعد الوصول إلى مستوى الساحر المتوسط، مو فان شعر أن جسده كان له تغيير ملحوظ. ركض إلى السور، وقفز ببساطة من الطابق الثالث.
بدأ جسدها في الاحماء والدفء ببطء.
كانت أنفاسها الراكد تقريباً قد بدأت أيضاً في المتابعة والاستمرار.
عندما رأوا إنساناً حياً، بدأ هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية في إصدار صوت متحمس. انتقلوا إلى ممر التسوق الطويل وقفزوا نحو مو فان.
“شين شيا، شين شيا!!”
فتحت عينيها الثقيلتين، جسد دافئ جداً كان يمسكها بإحكام. يي شين شيا شعرت أن الدفء كان شيئاً لم تشهد مثله أبداً من قبل، ولكن أيضاً كان مألوفاً للغاية.
وجهها السلمي لم يكن لديه أي علامة على أي اللون.
كلتا عينيها أغلقتا بإحكام، وكان متكون في حاجبيها بعض الصقيع القليل عليهما. بدا الأمر وكأنها دموع متجمدة.
“الأخ مو فان؟”
عندها كما لو أنها لم تكن مستعدة للتخلي عن أملها في أن تذوب في جسم مو فان الدافئ.
كانت أنفاسها الراكد تقريباً قد بدأت أيضاً في المتابعة والاستمرار.
صوت يي شين شيا كان ضعيفاً لدرجة تعذر سماعها تقريباً، ولم تصدق أنه كان هو.
قال البعض إنه قبل موت شخص ما، سيكون لديهم أوهام. يي شين شيا كانت خائفة من أن هذه كانت آخر مشاعر للسعادة التي ستشاهدها فتاة تنتهي حياتها مثل حرق أعواد الثقاب. ولكن هذا الامساك بإحكام هو حقيقي جداً.
كانت الجرذان ذات العين الواحدة السحرية سريعة، ووجهت أسنانها الأمامية الضخمة الواسعة في الهواء.
مو فان كان يجري بشكل محموم، قبل أن يأتي إلى ممر بضائع شبه فسيح بالمساحة. في هذه اللحظة، انطلق هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية بعد سماعهما حركة.
مو فان سمع صوتاً. ثم أدرك أنه كان ليي شين شيا وقد فتحت عينيها وكانت تتحدث بصعوبة.
……….
أمام الكارثة، كانت حياة الجميع ضعيفة للغاية. مو فان قد شهد بالفعل الكثير من الفتيات يموتون خلال هذه الكارثة. وكان خائفاً جداً أن هذا حدث ليي شين شيا! بعد كل شيء، كان لدى الآخرين القدرة على الهرب، لكن ماذا عنها؟
مو فان هرع الى هنا بدون أي أدنى من التردد. لقد عرف ان يي شين شيا كانت مصابة بالشلل وبالتأكيد سيتم التخلي عنها في مكان ما، في انتظار الموت بلا حول ولا قوة.
داخل الثلاجة، يي شين شيا كان موجودة هناك مثل الجمال النائم. كانت بشرتها نقية في الأصل، لكنها الآن بيضاء شاحبة اللون.
ذاب قلب يي شين شيا بعيدا وعانقت ذراعيها الناعمة مو فان بقوة بدون وعي وقالت: “الأخ مو فان، فكرت … اني لن أراك مجدداً”.
نقلت الحرارة باستمرار، وإزالت الصقيع بسرعة، هذا الصقيع الذي حاول أن يأخذ حياة الفتاة.
مو فان وقف داخل نصف غرفة التحكم في اليسار، يبحث من خلال الرفات المتفحم. يمكن رؤية الساحة بأكملها في مرأى النظر.
عندها كما لو أنها لم تكن مستعدة للتخلي عن أملها في أن تذوب في جسم مو فان الدافئ.
أجاب مو فان بصوت منكسر: “كيف يمكنني أن اتركك وحدك ولا اعتني بكي؟”.
_ هذا السحر، هذا هو السحر الحقيقي! السحر الأساسي الذي تعلمناه كان ضعيفاً جداً مقارنةً بهذا!! _
يي شين شيا لم ترد، عانقته بقوة اشد فقط.
شاهد واحد من أصغر الذئاب السحرية ذات العين الواحدة تلك الوحوش الظلامية الستة التي ماتت تقريباً، وقد شعرت بالخوف عندها نظر إلى قائده.
العالم كله يمكن أن يتخلى عنها، ولكن مو فان بالتأكيد لن يفعل… مع العلم بهذه الحقيقة، التي ليس لديها أي شك بها.
عندما اندلعت الكارثة، وتركت وحيدة في السوبر ماركت البارد تحت الأرض، يي شين شيا لم تذرف أي دموع. فقط عندما ظهر مو فان حقاً أمامها انهمرت الدموع بغزارة وبدأ وجهها يستحم بها دون المقدرة على التوقف.
عند إطلاق اللهب الحارق، أحرق الرفوف على جانبي الممر إلى الرماد تحت قوته. ندم هذين الجرذين ذو العين الواحدة العملاقة السحرية بسبب أنهما كانا بالفعل في منتصف الطريق في الهجوم نحوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
