دليل السوار
الفصل 110 – دليل السوار
……….
.
.
في الطريق إلى هناك، واجهوا بعض الوحوش السحرية المزعجة. ومع ذلك، تم التعامل معها بسرعة من قبل الضابط تشنغ.
.
الضابط تشنغ ظهر من الجانب وهو يتحدث إلى الجميع بجدية: “يوجد بالفعل فريق آخر اكتشف مدخل الوحوش السحرية، وتمكنوا من تدميره بنجاح.”.
الضابط تشنغ ظهر من الجانب وهو يتحدث إلى الجميع بجدية: “يوجد بالفعل فريق آخر اكتشف مدخل الوحوش السحرية، وتمكنوا من تدميره بنجاح.”.
شو دا هوانغ ابتسم على الفور: “ألا يجب أن نكون سعداء بهذا؟”.
همس الضابط تشنغ وهمس: “تم القضاء على الفريق تماماً، ولم يبقى شخص واحد على قيد الحياة”.
لقد كان يصرخ على وجه الدقة على هؤلاء السحرة ليأتوا وينقذوه من قبل.
الابتسامة على وجه شو دا هوانغ تجمدت على الفور.
فتح الآخرون أفواههم في حالة صدمة، ولم يعودوا يشعرون بأي نوع من الإثارة.
ومع ذلك، عندما تم عض ساقيه من قِبل الوحوش السحرية، هؤلاء الناس لم يتخذوا إجراءً واحداً. عندما تم ابتلاع الجزء السفلي من جسمه بالكامل تقريباً من قبل الوحوش السحرية، ظل هؤلاء السحرة بلا قلب غير مبالين.
على الأرجح كان في مدخل الوحوش السحرية مجموعة من الوحوش السحرية القوية. ربما كان الانزلاق والدخول إلى المكان بسيطاً إلى حد ما. ومع ذلك، بمجرد تدمير المدخل، سيكون الفريق محاطاً بالتأكيد بمجموعات من الوحوش السحرية في لحظة.
شو دا هوانغ كان على دراية بهذا المكان، وقال على الفور لمو فان: “حول هذه المنطقة، يجب أن يكون هناك سوبر ماركت وول مارت فقط تحت مركز تسوق منغوين.”.
في الحقيقة، عندما كانوا يقومون بترشيح وتجنيد الأعضاء، الضابط تشنغ كان قد أخبر الجميع بوضوح أن المهمة هذه المرة ستكون على الأرجح مهمة يمكنك الذهاب إليها، لكنك لن تعود أبداً.
الضابط تشنغ قال: “دعونا نستمر في التقدم، يجب ألا نكون بعيدين عن مدرسة منغوين المتوسطة للفتيات”.
في مقدمة المجموعة، بان ليجون استدارت لتنظر إليه وقالت: “مو فان، هل أنت بخير؟”.
“اذا نتمنى لك حظاً سعيداً.”
شو دا هوانغ قال لهم: “همم، هناك شارع الطلاب بعد أن تمر من خلال هذا البيت القديم. بعد المرور عبر شارع الطلاب، سنكون قادرين على رؤية بوابة المدرسة المتوسطة للبنات. كان التقرير آنذاك قد ذكر أن هناك اهتزازات قادمة من الكافتيريا الخاصة بهم، ومن ثم فإن مدخل الوحوش السحرية سيكون على الأرجح تحت الكافتيريا الخاصة بهم.”.
الضابط تشنغ ظهر من الجانب وهو يتحدث إلى الجميع بجدية: “يوجد بالفعل فريق آخر اكتشف مدخل الوحوش السحرية، وتمكنوا من تدميره بنجاح.”.
دخل الجميع في لحظة صمت.
أومأ الجميع بالاتفاق، واتبع الطريق الذي اختاره شو دا هوانغ .
كانت عيناه مليئة بالغضب والشك.
الضابط تشنغ قال دون علامة على العاطفة: “دعنا نذهب، إذا لم ندمر هذا المدخل، فسيكون هناك المزيد من الناس يموتون” .
ومع ذلك، بعد التفكير بعناية في الأمر، فهم السبب وراء القرار غير الإنساني على ما يبدو.
في الطريق إلى هناك، واجهوا بعض الوحوش السحرية المزعجة. ومع ذلك، تم التعامل معها بسرعة من قبل الضابط تشنغ.
شو دا هوانغ قال لهم: “همم، هناك شارع الطلاب بعد أن تمر من خلال هذا البيت القديم. بعد المرور عبر شارع الطلاب، سنكون قادرين على رؤية بوابة المدرسة المتوسطة للبنات. كان التقرير آنذاك قد ذكر أن هناك اهتزازات قادمة من الكافتيريا الخاصة بهم، ومن ثم فإن مدخل الوحوش السحرية سيكون على الأرجح تحت الكافتيريا الخاصة بهم.”.
شو دا هوانغ قال لهم: “همم، هناك شارع الطلاب بعد أن تمر من خلال هذا البيت القديم. بعد المرور عبر شارع الطلاب، سنكون قادرين على رؤية بوابة المدرسة المتوسطة للبنات. كان التقرير آنذاك قد ذكر أن هناك اهتزازات قادمة من الكافتيريا الخاصة بهم، ومن ثم فإن مدخل الوحوش السحرية سيكون على الأرجح تحت الكافتيريا الخاصة بهم.”.
كان ساحر ذو مستوى متوسط قادراً على قتل الوحوش السحرية من فئة التوابع على الفور، وهكذا ساروا بسرعة نسبيا.
كان هذا سوار المعصم الذي قد اشتراه ليي شين شيا في شارع الطلاب في عيد ميلادها السادس عشر. لقد اختاروا حبات مختلفة لإنشاء هذا السوار الفريد، وكان من بينهم حبة واحدة سوداء قبيحة قام بوضعها وقتها.
“ارجوكم ساعدوني!! أنقذوني ~~ أنقذووووووني!!”
.
شو دا هوانغ هز رأسه بلا حول ولا قوة: “المجاري تحت الأرض هي مخابئ الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري. لقد اتبعوا الطريق إلى عذابهم وموتهم”.
تماما عندما كانوا ذاهبون إلى الاستمرار بنفس الطريق، انطلق صراخ فجأة خرج الزقاق أمامهم.
كانوا جميعا سحرة معركة، وطاعة الأوامر كان واجبهم. وبالتالي، حتى لو كانت هناك صيحات بائسة قادمة من الشارع إلى يمين الزاوية أمامهم، فبإمكانهم فقط أن يعضوا شفاههم ويبقون في مكانهم.
فقط عندما كان شو دا هوانغ على وشك اتخاذ إجراء، الضابط تشنغ وقف على الفور أمامه لمنعه.
شو دا هوانغ امتلأ وجه بالارتباك، فقط عندما كان على وشك أن يفتح فمه، الضابط تشنغ قلت ببرود: “لقد قلت هذا بالفعل عندما انطلقنا، مهمتنا هي تدمير مدخل الوحوش السحرية. حتى لو كنا سنلتقي بشخص نعرفه او حتى من اقربائنا في الطريق، لا يمكننا مد يد العون. غير ذلك، مو فان فقط هنا لإنقاذ قريبه، آمل أن يفهم الآخرون ما الذي يجب عليهم فعله!”
دخل الجميع في لحظة صمت.
.
كانوا جميعا سحرة معركة، وطاعة الأوامر كان واجبهم. وبالتالي، حتى لو كانت هناك صيحات بائسة قادمة من الشارع إلى يمين الزاوية أمامهم، فبإمكانهم فقط أن يعضوا شفاههم ويبقون في مكانهم.
فقط عندما كان شو دا هوانغ على وشك اتخاذ إجراء، الضابط تشنغ وقف على الفور أمامه لمنعه.
.
مو فان كان لا يزال بالصدمة.
كان هذا سوار المعصم الذي قد اشتراه ليي شين شيا في شارع الطلاب في عيد ميلادها السادس عشر. لقد اختاروا حبات مختلفة لإنشاء هذا السوار الفريد، وكان من بينهم حبة واحدة سوداء قبيحة قام بوضعها وقتها.
كان هذا سوار المعصم الذي قد اشتراه ليي شين شيا في شارع الطلاب في عيد ميلادها السادس عشر. لقد اختاروا حبات مختلفة لإنشاء هذا السوار الفريد، وكان من بينهم حبة واحدة سوداء قبيحة قام بوضعها وقتها.
ومع ذلك، بعد التفكير بعناية في الأمر، فهم السبب وراء القرار غير الإنساني على ما يبدو.
إذا كانت الفرقة مكونة لإنقاذ الناس في الطريق، اذا الفرقة ستصبح فرقة الإنقاذ. مع وجود الكثير من الناس المثقلين بهم، لا توجد طريقة يمكنهم من خلالها الدخول إلى مدخل الوحوش السحرية.
الأولاد والبنات الآخرين سوف يضعون سلسلة نصف سوار لكل منهما. شخص مهمل مثل مو فان كان يضيع وقتا طويلا جدا لربط الحبة السوداء غير المتوافقة للغاية. كان كما لو أن هذا سوار المعصم الجميل قد تلوث من الفئران. وحتى بعد هذا، شين شيا كانت لا تزال سترتديها بسعادة كل يوم.
عندما مشى سحرة المعركة اولئك متخطين جسده، زحف واستخدم قوته الأخيرة للإمساك بساق واحد منهم. أراد أن يسأل، أراد أن يسأل بحزم هذه الأوغاد سحرة المعركة لماذا كانوا فقط يشاهدون عندما مات الجميع!
الوقوف الطويل حول الوحوش السحرية لمدة دقيقة إضافية يمكن أن يؤدي إلى فقدان فريقهم المكون من عشرة أشخاص حياتهم. لقد اضطروا إلى اختيار هذا الخيار، حتى لو تمكنوا من مد أيديهم للناس أمامهم، فلن يتمكنوا من تحقيق هدفهم.
لوه يونبو كان قد رأى شخصيا هؤلاء الناس يقتلون، وفي هذه اللحظة الحالية، كانت بشرته قبيحة للغاية. إذا لم يكن الأمر للمهمة، فمن المؤكد أنه كان سيذهب وينقذهم.
بعد مرور دقيقتين، اختفى الصراخ البائس في النهاية.
الجميع لم ينظروا إلى الرجل البائس بشكل مزري حيث سرعان ما تحركوا.
أومأ الجميع بالاتفاق، واتبع الطريق الذي اختاره شو دا هوانغ .
بعد دقائق قليلة، المشرف لوه يونبو عاد إلى الفريق وقال للضابط تشنغ: “الوحوش السحرية قد غادرت، يمكننا المضي قدما.”
لوه يونبو كان قد رأى شخصيا هؤلاء الناس يقتلون، وفي هذه اللحظة الحالية، كانت بشرته قبيحة للغاية. إذا لم يكن الأمر للمهمة، فمن المؤكد أنه كان سيذهب وينقذهم.
كان البحث من قبل أشبه بمحاولة العثور على إبرة في كومة قش. من كان يظن أن السماء ستكون لطيفة معه، وتسمح له بالعثور على بعض الأدلة؟
لقد كان يصرخ على وجه الدقة على هؤلاء السحرة ليأتوا وينقذوه من قبل.
……….
بان ليجون تحركت ببطء إلى توقف. وبينما نظرت إلى الرجل البدين الذي كان يمسك بها والذي كان في أنفاسه الأخيرة، لم يكن لدى عينيها أي أثر للمشاعر.
كان أمامهم شارع يمكن اعتباره واسعاً، وكان الطريق بأكمله خالياً من السيارات. ومع ذلك، على الأسفلت كانت بعض الجثث التي لا تزال دامية بشكل مروع. لم يمر وقت طويل منذ وفاتهم …
مو فان نظر نحو مدخل المجاري، وبالفعل كان هناك جثتان اخريان هناك. بالإضافة إلى ذلك، يمكنه تحديد أنهم كانوا من المجاري من رائحة المجاري على أجسادهم.
عندما اتخذوا خطوات قليلة إلى الأمام، تحرك فجأة جسم رجل سمين ملقى على الطريق، ينبعث منه رائحة كريهة.
في الحقيقة، عندما كانوا يقومون بترشيح وتجنيد الأعضاء، الضابط تشنغ كان قد أخبر الجميع بوضوح أن المهمة هذه المرة ستكون على الأرجح مهمة يمكنك الذهاب إليها، لكنك لن تعود أبداً.
يبدو أنه لم يمت بعد، وعيونه مفتوحة على مصراعيها، رفع رأسه بجهد كبير وهو ينظر إلى الفريق.
في مقدمة المجموعة، بان ليجون استدارت لتنظر إليه وقالت: “مو فان، هل أنت بخير؟”.
كانت عيناه مليئة بالغضب والشك.
بينما كان يزحف بجسده بعيداً عن الدم، شاهد بوضوح هذه المجموعة من السحرة في انعكاسات من الزجاج على أحد المباني.
بعد دقائق قليلة، المشرف لوه يونبو عاد إلى الفريق وقال للضابط تشنغ: “الوحوش السحرية قد غادرت، يمكننا المضي قدما.”
بعد دقائق قليلة، المشرف لوه يونبو عاد إلى الفريق وقال للضابط تشنغ: “الوحوش السحرية قد غادرت، يمكننا المضي قدما.”
بعد المشي إلى منتصف الشارع، سحرة المعركة الذين عانوا من النقد الصامت للموت اكتشفوا جثة امرأة عن طريق نفق تحت الأرض، تمزق حلقها من قبل الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري.
لقد كان يصرخ على وجه الدقة على هؤلاء السحرة ليأتوا وينقذوه من قبل.
إذا كانت الفرقة مكونة لإنقاذ الناس في الطريق، اذا الفرقة ستصبح فرقة الإنقاذ. مع وجود الكثير من الناس المثقلين بهم، لا توجد طريقة يمكنهم من خلالها الدخول إلى مدخل الوحوش السحرية.
ومع ذلك، عندما تم عض ساقيه من قِبل الوحوش السحرية، هؤلاء الناس لم يتخذوا إجراءً واحداً. عندما تم ابتلاع الجزء السفلي من جسمه بالكامل تقريباً من قبل الوحوش السحرية، ظل هؤلاء السحرة بلا قلب غير مبالين.
كان ساحر ذو مستوى متوسط قادراً على قتل الوحوش السحرية من فئة التوابع على الفور، وهكذا ساروا بسرعة نسبيا.
عندما مشى سحرة المعركة اولئك متخطين جسده، زحف واستخدم قوته الأخيرة للإمساك بساق واحد منهم. أراد أن يسأل، أراد أن يسأل بحزم هذه الأوغاد سحرة المعركة لماذا كانوا فقط يشاهدون عندما مات الجميع!
لقد كان يصرخ على وجه الدقة على هؤلاء السحرة ليأتوا وينقذوه من قبل.
بان ليجون تحركت ببطء إلى توقف. وبينما نظرت إلى الرجل البدين الذي كان يمسك بها والذي كان في أنفاسه الأخيرة، لم يكن لدى عينيها أي أثر للمشاعر.
شو دا هوانغ امتلأ وجه بالارتباك، فقط عندما كان على وشك أن يفتح فمه، الضابط تشنغ قلت ببرود: “لقد قلت هذا بالفعل عندما انطلقنا، مهمتنا هي تدمير مدخل الوحوش السحرية. حتى لو كنا سنلتقي بشخص نعرفه او حتى من اقربائنا في الطريق، لا يمكننا مد يد العون. غير ذلك، مو فان فقط هنا لإنقاذ قريبه، آمل أن يفهم الآخرون ما الذي يجب عليهم فعله!”
أومأ الجميع بالاتفاق، واتبع الطريق الذي اختاره شو دا هوانغ .
في الثانية التالية، واصلت السير إلى الأمام مرة أخرى.
عندما اتخذوا خطوات قليلة إلى الأمام، تحرك فجأة جسم رجل سمين ملقى على الطريق، ينبعث منه رائحة كريهة.
كان هذا النوع من السوار في كل مكان في الشوارع، ومع ذلك، كان من السهل التعرف على الحبة السوداء التي كان يميزها عن غيرها. كان هذا بالتأكيد سوار المعصم الذي هو ويي شين شيا قد صنعوه بنجاح من خلال التعاون مع بعضهم. ولكن لماذا كان موجود في يد فتاة غريبة؟
الجميع لم ينظروا إلى الرجل البائس بشكل مزري حيث سرعان ما تحركوا.
بعد خطوات ليست كثيرة بعدها، فقد رأوا المزيد من الجثث التي تم تشويهها دون التعرف عليها.
ومع ذلك، عندما تم عض ساقيه من قِبل الوحوش السحرية، هؤلاء الناس لم يتخذوا إجراءً واحداً. عندما تم ابتلاع الجزء السفلي من جسمه بالكامل تقريباً من قبل الوحوش السحرية، ظل هؤلاء السحرة بلا قلب غير مبالين.
بعد المشي إلى منتصف الشارع، سحرة المعركة الذين عانوا من النقد الصامت للموت اكتشفوا جثة امرأة عن طريق نفق تحت الأرض، تمزق حلقها من قبل الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري.
فقط عندما كان مو فان على وشك المضي قدما، توقفت وتيرت مشيه فجأة وتوقف.
الضابط تشنغ قال: “دعونا نستمر في التقدم، يجب ألا نكون بعيدين عن مدرسة منغوين المتوسطة للفتيات”.
لوه يونبو كان صوته منخفض: “ربما أرادوا الهروب باستخدام المجاري تحت الأرض، ولكن بعد ذلك …”.
شو دا هوانغ هز رأسه بلا حول ولا قوة: “المجاري تحت الأرض هي مخابئ الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري. لقد اتبعوا الطريق إلى عذابهم وموتهم”.
“ارجوكم ساعدوني!! أنقذوني ~~ أنقذووووووني!!”
كان الطريق الذي لا ينبغي لهم السير فيه هو المجاري بالضبط؛ والوحوش السحرية قد استخدمت العالم تحت الأرض لتنتشر في جميع مواقع المدينة.
الضابط تشنغ قال دون علامة على العاطفة: “دعنا نذهب، إذا لم ندمر هذا المدخل، فسيكون هناك المزيد من الناس يموتون” .
كان البحث من قبل أشبه بمحاولة العثور على إبرة في كومة قش. من كان يظن أن السماء ستكون لطيفة معه، وتسمح له بالعثور على بعض الأدلة؟
أومأ الاخرون.
الجميع لم ينظروا إلى الرجل البائس بشكل مزري حيث سرعان ما تحركوا.
كان هذا سوار المعصم الذي قد اشتراه ليي شين شيا في شارع الطلاب في عيد ميلادها السادس عشر. لقد اختاروا حبات مختلفة لإنشاء هذا السوار الفريد، وكان من بينهم حبة واحدة سوداء قبيحة قام بوضعها وقتها.
فقط عندما كان مو فان على وشك المضي قدما، توقفت وتيرت مشيه فجأة وتوقف.
.
تم تثبيت نظراته على معصم الفتاة التي كانت بجانب المدخل. لم ير هذه الفتاة من قبل. ومع ذلك، فإن السوار الذي ارتدته كان شيئاً كان على دراية به.
الضابط تشنغ قال دون علامة على العاطفة: “دعنا نذهب، إذا لم ندمر هذا المدخل، فسيكون هناك المزيد من الناس يموتون” .
كان هذا سوار المعصم الذي قد اشتراه ليي شين شيا في شارع الطلاب في عيد ميلادها السادس عشر. لقد اختاروا حبات مختلفة لإنشاء هذا السوار الفريد، وكان من بينهم حبة واحدة سوداء قبيحة قام بوضعها وقتها.
الضابط تشنغ قال: “دعونا نستمر في التقدم، يجب ألا نكون بعيدين عن مدرسة منغوين المتوسطة للفتيات”.
الأولاد والبنات الآخرين سوف يضعون سلسلة نصف سوار لكل منهما. شخص مهمل مثل مو فان كان يضيع وقتا طويلا جدا لربط الحبة السوداء غير المتوافقة للغاية. كان كما لو أن هذا سوار المعصم الجميل قد تلوث من الفئران. وحتى بعد هذا، شين شيا كانت لا تزال سترتديها بسعادة كل يوم.
“نتمنى لك الحظ الجيد.”
كان هذا النوع من السوار في كل مكان في الشوارع، ومع ذلك، كان من السهل التعرف على الحبة السوداء التي كان يميزها عن غيرها. كان هذا بالتأكيد سوار المعصم الذي هو ويي شين شيا قد صنعوه بنجاح من خلال التعاون مع بعضهم. ولكن لماذا كان موجود في يد فتاة غريبة؟
في مقدمة المجموعة، بان ليجون استدارت لتنظر إليه وقالت: “مو فان، هل أنت بخير؟”.
مو فان إزال السوار من معصم الفتاه. بعد أن فحصه بدقة، أكد ذلك وقال: “أعتقد أنني وجدت دليل. هذه الفتاة ترتدي سوار أختي.”
الضابط تشنغ قال دون علامة على العاطفة: “دعنا نذهب، إذا لم ندمر هذا المدخل، فسيكون هناك المزيد من الناس يموتون” .
قالت بان ليجون: “ظهر الشخص السمين الميت كان يحمل شعار وول مارت. هؤلاء الناس يجب أن يكونوا قد فروا من المجاري تحت الأرض بالقرب من وول مارت. لقد تم العثور عليهم على الأرجح بواسطة الجرذان ذات العين الضخمة السحرية في منتصف الطريق، ولهذا السبب حاولوا الفرار إلى السطح”.
عندما مشى سحرة المعركة اولئك متخطين جسده، زحف واستخدم قوته الأخيرة للإمساك بساق واحد منهم. أراد أن يسأل، أراد أن يسأل بحزم هذه الأوغاد سحرة المعركة لماذا كانوا فقط يشاهدون عندما مات الجميع!
بان ليجون تحركت ببطء إلى توقف. وبينما نظرت إلى الرجل البدين الذي كان يمسك بها والذي كان في أنفاسه الأخيرة، لم يكن لدى عينيها أي أثر للمشاعر.
كانت عيناه مليئة بالغضب والشك.
مو فان نظر نحو مدخل المجاري، وبالفعل كان هناك جثتان اخريان هناك. بالإضافة إلى ذلك، يمكنه تحديد أنهم كانوا من المجاري من رائحة المجاري على أجسادهم.
في الطريق إلى هناك، واجهوا بعض الوحوش السحرية المزعجة. ومع ذلك، تم التعامل معها بسرعة من قبل الضابط تشنغ.
شو دا هوانغ كان على دراية بهذا المكان، وقال على الفور لمو فان: “حول هذه المنطقة، يجب أن يكون هناك سوبر ماركت وول مارت فقط تحت مركز تسوق منغوين.”.
كان البحث من قبل أشبه بمحاولة العثور على إبرة في كومة قش. من كان يظن أن السماء ستكون لطيفة معه، وتسمح له بالعثور على بعض الأدلة؟
“ارجوكم ساعدوني!! أنقذوني ~~ أنقذووووووني!!”
رغم أنه لم يستطع تأكيد ما إذا كانت يي شين شيا في السوبر ماركت أم لا، الآن، كان لديه على الأقل اتجاه للذهاب. على الأقل، لم يكن مثل ذبابة المنزل بلا رأس، وهو يبحث حول هذه المنطقة.
” مو فان … “
كانت عيناه مليئة بالغضب والشك.
مو فان أومأ: “أنا أفهم.”
كانت عيناه مليئة بالغضب والشك.
“اذا نتمنى لك حظاً سعيداً.”
بعدها الضابط تشنغ لم يعد يقول أي شيء آخر واستمرار الفريق في التقدم.
فقط عندما كان مو فان على وشك المضي قدما، توقفت وتيرت مشيه فجأة وتوقف.
“اذا نتمنى لك حظاً سعيداً.”
“نتمنى لك الحظ الجيد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
