الانذار الازرق!
الفصل 90 – الانذار الازرق!
عندما انتهى من الحديث، قطع ضوء لامع آخر من خلال المطر من بعيد، ومرة أخرى تحول بشكل متزايد بشكل مشرق.
.
اثنين من الأَضواء اللامعة!
.
قفز مو جياشينغ من الشاحنة بينما كان ينظر إلى المطر في الخارج بخوف قلق وقال: “كانت البضائع مدمرة تقريبا. لحسن الحظ، وصلت إلى هنا في الوقت المناسب.”.
.
شعرت لين يوشين ببرود على جسدها.
علاوة على ذلك، كانت مياه نهر الربيع المقدس تحت الأرض قادرة على المساعدة في اختراق المستوى المتوسط وأيضاً أكثر قدرة على الدقة. إذا كنت تقوم بحمايتها على المدى الطويل، حتى لو تم فصلها عن طريق باب مقيَّد، فستظل قادر على الحصول على بعض من تغذيتها. وإلا لماذا سيكون ساحر ذو مستوى متوسط كبير على استعداد للبقاء هناك؟
…….
قالت امرأة شجاعة ورائعة ترتدي زي الحرس: “كابتن ليانغ، نفق الكهف الذي تم حفره بواسطة الجرذ ذو العين الواحدة السحري تم العثور عليه. هذا النفق به كهف يبدو عميقا للغاية. لم نكن نجرؤ على التعمق أكثر في الوقت الراهن”.
مشت لين يوشين إلى مكان فارغ ورأت أن الوقت قد حان تقريبا لاستدعاء الباحثين في جمعية السحر.
حملت العيون الجميلة من الحارسة الانثى تلميحات من الشجاعة. اقتربت مع هذا الزي الأبيض الضيق، وأمرت بسحر فريد.
أومأت لين يوشين: “اعتقدت ذلك”. يبدو أنها كانت تفكر أكثر من اللازم.
قال الحارس الواقي وانغ تونغ ليان: “نائبة الكابتن، لين يوشين، انت تفكرين كثيرا إن الجرذ ذو العين الضخمة السحري هو مخلوق شائع في مدينة بو، حيث أن قدرته على الحفر على طول الطريق الى هنا من خلال نفق تحت الأرض معقد هو أيضاً أمر عرضي”.
قالت امرأة شجاعة ورائعة ترتدي زي الحرس: “كابتن ليانغ، نفق الكهف الذي تم حفره بواسطة الجرذ ذو العين الواحدة السحري تم العثور عليه. هذا النفق به كهف يبدو عميقا للغاية. لم نكن نجرؤ على التعمق أكثر في الوقت الراهن”.
لين يوشين جعدت جبينها؛ كان من الواضح جدا أنها لا تحب الطريقة التي كان كسولاً بها هذا الوانغ تونغ ليان.
قال الكابتن ليانغ بابتسامة: “لقد أرسلت جمعية السحر شخصاً ما للتحقيق في هذا الأمر، لم يكن هناك شيء غريب على وجه الخصوص. من الأفضل أن تتوقف عن القلق”.
عندما انتهى من الحديث، قطع ضوء لامع آخر من خلال المطر من بعيد، ومرة أخرى تحول بشكل متزايد بشكل مشرق.
اومأت لين يوشين، ولكن كان من الواضح أنها لم تقتنع بعد هذه الكلمات.
“ربما، من يدري.”
“سألقي نظرة على الخارج”.
بالأمس فقط، وجدت لين يوشين شيئاً غير عادي داخل كهوف الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري.
بعد أن انتهت لين يوشين من الحديث، أحضرت أربعة حراس على معها وغادرت.
تماما عندما دخلت المحطة، بدأت الأمطار الغزيرة تنهار فجأة. في لحظة، كانت سلسلة الجبال بأكملها يلفها المطر المستمر. برز ضباب برتقالي على قمم الجبال في المسافات البعيدة.
الجميع يحدق في مؤخرة لين يوشين ولم يتمكنوا من المساعدة ولكن بهز رؤوسهم.
كان هذا شيء لا يصدق لا يصدق بالفعل. كانت مياه نهر الربيع المقدس تحت الأرض محمية بشكل كامل، حتى لو كان قطرة فستكون ثمينة للغاية. ومع ذلك، عندما حققت في أنفاق المجاري، كانت المياه تشبه تدفق مياه الصرف الصحي حيث انتشرت في المستنقع داخل انابيب المجاري، حتى عندما كانت تشربها الجرذان الصراصير.
قالت تان وهي تتنهد بقوة: “منذ اختفت شقيقة لين يوشين، أصبحت ابتسامتها نادرة الحدوث. (تنهد)، حتى الهيكل العظمي لشقيقتها لم يتم العثور عليه في هذا الوقت لقد كانت طالبة جيدة بالمدرسة الإعدادية، إذا اختفت اذا لقد اختفت”.
اتعست عيون واد دوان فنغ، وتعبيره غرق على الفوق وقال: “ضوء لامع؟”.
“سمعت أن ذلك كان حدث من قبل جرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري؟”
لقد كان سائل مائي.
“ربما، من يدري.”
“سألقي نظرة على الخارج”.
…….
“…حسنا.”
بعد مغادرة نائب الكابتن لين يوشين القاعة تحت الأرض، كان قلبها لا يزال مليئاً بالقلق.
بعد اختفاء أختها قبل عام، كانت تبحث باستمرار عن الجرذان ذات العين الواحدة الضخمة السحرية. حتى انها دخلت تلك الكهوف التي خلفها الجرذان ذات العين الواحدة الضخمة السحرية في المجاري تحت الأرض في مدينة بو.
هذا النوع من الماء ظهر بشكل لا يمكن تفسيره داخل الأنفاق المحفورة بواسطة الجرذان ذات العين الواحدة الضخمة السحرية. قبل عام واحد، كان قد حفرت بشكل قريب الى موقع مياه الربيع المقدس تحت الارض … هل هذه حقا مصادفة؟
حتى لو أرسلت جمعية السحر أشخاصاً للتحقيق، كانت لين يوشين لا تزال لم تستسلم بعد.
مشت لين يوشين إلى مكان فارغ ورأت أن الوقت قد حان تقريبا لاستدعاء الباحثين في جمعية السحر.
كانت غير راغبة في الاعتقاد بأن أختها الصغيرة ستختفي من هذا العالم دون أن ترى جثتها.
إذا كان الجنود سيستخدمون أي معدات تكنولوجية أخرى لنقل الرسائل، فسيكون كمثل ارسالهم مواقعهم للوحوش المحيطة بهم كمثل GPS. لقد أصبح هذا النوع من الضوء اللامع إستراتيجية لطرد الوحوش السحرية وإيصال الإشارات.
بالأمس فقط، وجدت لين يوشين شيئاً غير عادي داخل كهوف الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري.
.
لقد كان سائل مائي.
“… حسناً، دعينا نتناول العشاء معًا الليلة؟”
كان وجود الماء في المجاري أمراً طبيعياً جداً. إذا كان شخص آخر سيشاهد هذا، فإنهم بالتأكيد لن يعتقدون أن هذا الأمر غريب على الإطلاق. ومع ذلك، في عيون الساحر المائي، لم يكن هذا مجرد ماء عادي. بالمعنى الدقيق للكلمة، كان الماء مشابهاً جداً لمياه نهر الربيع المقدس تحت الارض!
امر مشبوه فيه، لين يوشين أحضرت هذه المياه على وجه التحديد إلى أحد المتخصصين الذين بحثوا في فيها. أخبرها باحثوا جمعية السحر أن النتائج ستأتي اليوم.
لماذا كانت مياه نهر الربيع المقدس تحت الأرض موجودة في أنفاق المجاري؟
قال الكابتن ليانغ بابتسامة: “لقد أرسلت جمعية السحر شخصاً ما للتحقيق في هذا الأمر، لم يكن هناك شيء غريب على وجه الخصوص. من الأفضل أن تتوقف عن القلق”.
كان هذا شيء لا يصدق لا يصدق بالفعل. كانت مياه نهر الربيع المقدس تحت الأرض محمية بشكل كامل، حتى لو كان قطرة فستكون ثمينة للغاية. ومع ذلك، عندما حققت في أنفاق المجاري، كانت المياه تشبه تدفق مياه الصرف الصحي حيث انتشرت في المستنقع داخل انابيب المجاري، حتى عندما كانت تشربها الجرذان الصراصير.
دُهشت لين يوشين لأنها لم تسمع قط بهذا النوع من الماء الموجود في هذا العالم.
امر مشبوه فيه، لين يوشين أحضرت هذه المياه على وجه التحديد إلى أحد المتخصصين الذين بحثوا في فيها. أخبرها باحثوا جمعية السحر أن النتائج ستأتي اليوم.
هل من الممكن أن تكون هذه المياه هي السبب في جعل الجرذان ذات العين الضخمة السحرية المألوفة والجبانة لأن تقفز وتؤذي الناس؟
مشت لين يوشين إلى مكان فارغ ورأت أن الوقت قد حان تقريبا لاستدعاء الباحثين في جمعية السحر.
شعرت لين يوشين ببرود على جسدها.
سألت لين يوشين بعد ان اجرت مكالمة: “كيف الوضع، ماذا تقول النتائج؟” سأل لين يوشين بعد إجراء مكالمتها.
لقد كان سائل مائي.
ردت الباحثة عليها بهدوء: “إنها ليست مياه الربيع المقدس تحت الارض”.
بعد أن انتهت لين يوشين من الحديث، أحضرت أربعة حراس على معها وغادرت.
أومأت لين يوشين: “اعتقدت ذلك”. يبدو أنها كانت تفكر أكثر من اللازم.
بعد اختفاء أختها قبل عام، كانت تبحث باستمرار عن الجرذان ذات العين الواحدة الضخمة السحرية. حتى انها دخلت تلك الكهوف التي خلفها الجرذان ذات العين الواحدة الضخمة السحرية في المجاري تحت الأرض في مدينة بو.
واصلت الباحثة: “ومع ذلك، وبخلاف عدم وجود نفس المؤثرات الخاصة، فإن صفاتها الأخرى تشبه إلى حد بعيد مياه الربيع المقدس تحت الارض”
تماما عندما دخلت المحطة، بدأت الأمطار الغزيرة تنهار فجأة. في لحظة، كانت سلسلة الجبال بأكملها يلفها المطر المستمر. برز ضباب برتقالي على قمم الجبال في المسافات البعيدة.
كان لين يوشين في حيرة: “ماذا يعني ذلك؟ من الممكن أن تعثر على نهر الربيع المقدس تحت الارض ثاني في هذا العالم؟”.
كانت المحطة طبيعية، وكان الرجل الذي يحرس نقطة التفتيش الشمالية تابعا مباشرا من زان كونغ، واد دوان فنغ.
“مياه الربيع المقدس تحت الارض هي بركة روحية من السماء والأرض. بخلاف كونها نظيفة، فهي قادرة على توفير تغذية كبيرة لمتدربين النمو والوحوش السحرية. هذه المياه التي تشبه مياه الربيع المقدس تحت الارض قد ولدت أيضا من بيئة خاصة. ومع ذلك، يبدو انها تأثرت بالظلام في محيطها. المياه التي وجدتها هي في الواقع قادرة أيضا على تعزيز قوة المتدربين النمو والحيوانات السحرية لفترة قصيرة من الزمن. والفرق الوحيد هو أن هذه المياه بدت أشبه بالمنشّط. امتصاص واستهلاك قوي للطاقة في جسم الكائن الحي.” قالت الباحثة بإخلاص ثم أكملت: “إن المخلوقات ستتحول إلى مجنونة وغير عقلانية على حساب طاقتها.”
“…حسنا.”
دُهشت لين يوشين لأنها لم تسمع قط بهذا النوع من الماء الموجود في هذا العالم.
حملت العيون الجميلة من الحارسة الانثى تلميحات من الشجاعة. اقتربت مع هذا الزي الأبيض الضيق، وأمرت بسحر فريد.
هل من الممكن أن تكون هذه المياه هي السبب في جعل الجرذان ذات العين الضخمة السحرية المألوفة والجبانة لأن تقفز وتؤذي الناس؟
وارتدى واد دوان فنغ معطف واق من الجلد الملتصق، ووقف في منتصف المطر مع مظهر يحمل الكرامة والوقار.
تحول صوت الباحثة لأكثر جدية وقالت: “هناك شيء آخر … لكنني آمل أني أفكر أكثر من اللازم”.
كان هذا الضوء اللامع مشابهاً لإشارة تحذير بدائية. لم يكن لدى الوحوش السحرية أي تصور تجاه هذا النوع من الضوء، وإذا ما شاهدوها، فمن الممكن أن يتسبب ذلك في إحداث ضرر مباشر على عيونهم.
“ما هذا؟”
…….
“إذا كان عليك ان تشرب مياه الصرف الصحي هذه، فعندئذ يمكن أن يتم نقلها بالفعل باسم مياه الربيع المقدس تحت الارض، حيث أن لها تأثيرات مشابهة. على أقل تقدير، لن تكوني قادرة على معرفة الفرق بين الاثنين منهم خلال يوم واحد.”
بالأمس فقط، وجدت لين يوشين شيئاً غير عادي داخل كهوف الجرذ ذو العين الواحدة الضخمة السحري.
شعرت لين يوشين ببرود على جسدها.
قال لين يوشين: “أنا ساحرة ماء، هل ما زلتُ بحاجة إلى مظلة؟”.
التقليد الوهمي كمثل الحقيقية؟
هذا النوع من الماء ظهر بشكل لا يمكن تفسيره داخل الأنفاق المحفورة بواسطة الجرذان ذات العين الواحدة الضخمة السحرية. قبل عام واحد، كان قد حفرت بشكل قريب الى موقع مياه الربيع المقدس تحت الارض … هل هذه حقا مصادفة؟
لماذا كانت مياه نهر الربيع المقدس تحت الأرض موجودة في أنفاق المجاري؟
ابتسمت لين يوشين بشكل صارم، حيث أنها لا تستطيع أن تصدق ذلك: “يمكن أن يكون من قبيل المصادفة.”
قفز مو جياشينغ من الشاحنة بينما كان ينظر إلى المطر في الخارج بخوف قلق وقال: “كانت البضائع مدمرة تقريبا. لحسن الحظ، وصلت إلى هنا في الوقت المناسب.”.
قالت الباحثة: “لا يسعني إلا أن أتمنى ذلك … سيكون هناك أمطار غزيرة، سآتي إلى برج الفضة التجاري لأقلكم، وربما تحتاجين لمظلة؟”.
لماذا كانت مياه نهر الربيع المقدس تحت الأرض موجودة في أنفاق المجاري؟
قال لين يوشين: “أنا ساحرة ماء، هل ما زلتُ بحاجة إلى مظلة؟”.
“… حسناً، دعينا نتناول العشاء معًا الليلة؟”
دُهشت لين يوشين لأنها لم تسمع قط بهذا النوع من الماء الموجود في هذا العالم.
“يجب أن أحرس مياه الربيع المقدس تحت الارض.”
بعد أن انتهت لين يوشين من الحديث، أحضرت أربعة حراس على معها وغادرت.
“…حسنا.”
كان هذا الضوء اللامع مشابهاً لإشارة تحذير بدائية. لم يكن لدى الوحوش السحرية أي تصور تجاه هذا النوع من الضوء، وإذا ما شاهدوها، فمن الممكن أن يتسبب ذلك في إحداث ضرر مباشر على عيونهم.
لين يوشين علقت الهاتف وجبينها مجعد، ظلت هناك العديد من الشكوك في قلبها.
كانت نظرته تراقب باهتمام الغابة التي غمرتها الأمطار الكبيرة. فجأة، طارت كرة ضوء من الجزء الخلفي من تلة الجبل بينما كانت تحطم المطر الأصفر. في السماء المظلمة، التي سمحت لها بإضاءة ضعيفة.
……..
في كلتا الحالتين، كان هذا المطر غريبا حقا …
كانت شاحنة نقل بيضاء تتحول إلى اللون الرمادي تتسلق محطة جبل القمة الثلجية.
إذا كان الجنود سيستخدمون أي معدات تكنولوجية أخرى لنقل الرسائل، فسيكون كمثل ارسالهم مواقعهم للوحوش المحيطة بهم كمثل GPS. لقد أصبح هذا النوع من الضوء اللامع إستراتيجية لطرد الوحوش السحرية وإيصال الإشارات.
تماما عندما دخلت المحطة، بدأت الأمطار الغزيرة تنهار فجأة. في لحظة، كانت سلسلة الجبال بأكملها يلفها المطر المستمر. برز ضباب برتقالي على قمم الجبال في المسافات البعيدة.
تماما عندما دخلت المحطة، بدأت الأمطار الغزيرة تنهار فجأة. في لحظة، كانت سلسلة الجبال بأكملها يلفها المطر المستمر. برز ضباب برتقالي على قمم الجبال في المسافات البعيدة.
قفز مو جياشينغ من الشاحنة بينما كان ينظر إلى المطر في الخارج بخوف قلق وقال: “كانت البضائع مدمرة تقريبا. لحسن الحظ، وصلت إلى هنا في الوقت المناسب.”.
سألت لين يوشين بعد ان اجرت مكالمة: “كيف الوضع، ماذا تقول النتائج؟” سأل لين يوشين بعد إجراء مكالمتها.
لاحظ عدد قليل من المحاربين القدامى في المحطة: “كيف يمكن للأمطار أن يكون لها ألوان؟ غريب! “.
ردت الباحثة عليها بهدوء: “إنها ليست مياه الربيع المقدس تحت الارض”.
ضحك صياد اخر: “نعم، يبدو وكأنه لون البول، هاهاها!”.
كان هذا الضوء اللامع مشابهاً لإشارة تحذير بدائية. لم يكن لدى الوحوش السحرية أي تصور تجاه هذا النوع من الضوء، وإذا ما شاهدوها، فمن الممكن أن يتسبب ذلك في إحداث ضرر مباشر على عيونهم.
مر مو جياشينغ بهم كما استقبل بعض الوجوه المألوفة بابتسامة. وبينما كان يسمع الناس يناقشون كيف كان المطر غريباً، لم يكن بوسعه إلا أن ينظر إلى السماء التي كانت مغطاة بستارة من المطر.
قالت الباحثة: “لا يسعني إلا أن أتمنى ذلك … سيكون هناك أمطار غزيرة، سآتي إلى برج الفضة التجاري لأقلكم، وربما تحتاجين لمظلة؟”.
في كلتا الحالتين، كان هذا المطر غريبا حقا …
“إذا كان عليك ان تشرب مياه الصرف الصحي هذه، فعندئذ يمكن أن يتم نقلها بالفعل باسم مياه الربيع المقدس تحت الارض، حيث أن لها تأثيرات مشابهة. على أقل تقدير، لن تكوني قادرة على معرفة الفرق بين الاثنين منهم خلال يوم واحد.”
…….
واصلت الباحثة: “ومع ذلك، وبخلاف عدم وجود نفس المؤثرات الخاصة، فإن صفاتها الأخرى تشبه إلى حد بعيد مياه الربيع المقدس تحت الارض”
كانت المحطة طبيعية، وكان الرجل الذي يحرس نقطة التفتيش الشمالية تابعا مباشرا من زان كونغ، واد دوان فنغ.
“سألقي نظرة على الخارج”.
واد دوان فنغ كان قائد لجيش في المدينة تعداده ألف شخص، وهو ساحر عنصر الأرض متوسط. فيما يتعلق بحراسة مدينة بو، لم يكن هناك أحد أكثر من رائع منه.
لين يوشين علقت الهاتف وجبينها مجعد، ظلت هناك العديد من الشكوك في قلبها.
وارتدى واد دوان فنغ معطف واق من الجلد الملتصق، ووقف في منتصف المطر مع مظهر يحمل الكرامة والوقار.
لين يوشين جعدت جبينها؛ كان من الواضح جدا أنها لا تحب الطريقة التي كان كسولاً بها هذا الوانغ تونغ ليان.
كانت نظرته تراقب باهتمام الغابة التي غمرتها الأمطار الكبيرة. فجأة، طارت كرة ضوء من الجزء الخلفي من تلة الجبل بينما كانت تحطم المطر الأصفر. في السماء المظلمة، التي سمحت لها بإضاءة ضعيفة.
“ما هذا؟”
اتعست عيون واد دوان فنغ، وتعبيره غرق على الفوق وقال: “ضوء لامع؟”.
لماذا كانت مياه نهر الربيع المقدس تحت الأرض موجودة في أنفاق المجاري؟
كان الضوء اللامع هو تعويذة مهارة ذات المستوى الاساسي لساحر ضوء. كان الهدف من سحرة الضوء داخل الجيش مهماً جداً، لأنهم قادرون على نقل الرسائل والمواقع.
…….
كان هذا الضوء اللامع مشابهاً لإشارة تحذير بدائية. لم يكن لدى الوحوش السحرية أي تصور تجاه هذا النوع من الضوء، وإذا ما شاهدوها، فمن الممكن أن يتسبب ذلك في إحداث ضرر مباشر على عيونهم.
“… حسناً، دعينا نتناول العشاء معًا الليلة؟”
إذا كان الجنود سيستخدمون أي معدات تكنولوجية أخرى لنقل الرسائل، فسيكون كمثل ارسالهم مواقعهم للوحوش المحيطة بهم كمثل GPS. لقد أصبح هذا النوع من الضوء اللامع إستراتيجية لطرد الوحوش السحرية وإيصال الإشارات.
سألت لين يوشين بعد ان اجرت مكالمة: “كيف الوضع، ماذا تقول النتائج؟” سأل لين يوشين بعد إجراء مكالمتها.
سأل ساحر المعركة على الجانب: “القائد وان، ذلك … هذه هي إشارة تحذير، لماذا ترسل المجموعة الثالثة إشارة لنا؟ هل يمكن أن يكون أحد الوحوش السحرية يهرب منهم؟”
“ربما، من يدري.”
عندما انتهى من الحديث، قطع ضوء لامع آخر من خلال المطر من بعيد، ومرة أخرى تحول بشكل متزايد بشكل مشرق.
لين يوشين جعدت جبينها؛ كان من الواضح جدا أنها لا تحب الطريقة التي كان كسولاً بها هذا الوانغ تونغ ليان.
في هذه اللحظة، جميع الأبراج التي كانت تقف في حراسة عند نقطة التفتيش كانت مفاجئة.
التقليد الوهمي كمثل الحقيقية؟
اثنين من الأَضواء اللامعة!
“…حسنا.”
تنبيه أزرق؟
حتى لو أرسلت جمعية السحر أشخاصاً للتحقيق، كانت لين يوشين لا تزال لم تستسلم بعد.
كانت غير راغبة في الاعتقاد بأن أختها الصغيرة ستختفي من هذا العالم دون أن ترى جثتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
