الليلة، دور الداعم
الفصل 78 – الليلة، دور الداعم
وبينما كان الجميع يناقش هذا الأمر باستمرار، ظهر أخيرا يو آنغ، الذي كان يرتدي ثوبا فريدا.
.
ومع ذلك، بعد ما حدث خلال الاختبار العملي، لم يعد ازدراء زهو تنغ تجاه مو فان شرس كما كان في السابق. تم إنقاذ حياة الجميع بشكل أساسي بواسطة مو فان. في الواقع، كان يأمل أن يكون أداء مو فان بارع خلال المبارزة هذه المرة، حتى يتمكن من استعادة بعض الوجه للمدارس السحرية.
.
مو تشو يون كان المنظم، قام برفع كأس النبيذ الأحمر بينما كان وجهه مليئ بالهالة الحمراء لي يلمحوها الضيوف الحاليين: “الجميع، ، أنا ممتن لكل من وصل الى هنا لتهنئة ابني. دائماً ما يطير الوقت بسرعة كبيرة، سيصل بعضنا بالتأكيد إلى نقطة لا نستطيع فيها تفعيل السحر. في المستقبل سوف تؤخذ مدينة بو حتما من قبل هؤلاء الشباب، والشباب الأكثر تميزا. قد تظنون أني قد دعوت الجميع هنا من أجل مراسم حفل الوصول لمرحلة النضوج لابني، هذا خطأ. لطالما آمنت بالطلاب الذين يتفوقون على اسيادهم، أنا، مو تشو يون، أنا فقط قادر على القيام بهذا الكم الكثير من أجل مدينة بو. أنا فقط قادرة على المساعدة في الحفاظ على الوضع الحالي لهذه المدينة بو التي ولدت العديد من السحرة والأشخاص الموهوبين. ومع ذلك، في السنوات العشر إلى العشرين القادمة، ستكون مدينة بو في أيدي الشباب وستصبح أكثر ازدهاراً. أصبحت مدينة السحر المزدهرة بشكل متزايد أمراً ممكناً بالتأكيد. ألا تعتقدون أنني يجب أن أقيم مأدبة مهيبة لمستقبل مدينة بو، لكي يتمكن الجميع من مشاهدتها معا؟”.
.
مشى مو فان بالأرجاء وحصل على بعض الأخبار من الناس حوله.
قالت تشو مين بابتسامة نقية: “مو فان، عليك أن تقوم بأفضل ما لديك”.
هذه المعركة بالفعل لم تكن في الحقيقة شيئا سيئا بالنسبة له. اذا عمل أداء جيد له أثناء المبارزة سيجعل اسم مشهور لنفسه، وهذا ليس سيئاً على الإطلاق!
هذا ما فكرت به، ما هو الهدف من جعل اثنين من الشباب يتبارزون بحدث كبيرة جدا؟ كما تبين لي، هذه في الواقع هي مبارزة بين سلطات مدينة بو.
هذه المعركة بالفعل لم تكن في الحقيقة شيئا سيئا بالنسبة له. اذا عمل أداء جيد له أثناء المبارزة سيجعل اسم مشهور لنفسه، وهذا ليس سيئاً على الإطلاق!
قال العامل كان مسؤولا عن الاعتناء والتنظيف للحديقة: “هل هذا صحيح، طالما أنه لا يتعرض للضرب التام. لقد سمعت أن هذا يو آنغ شرس بشكل غير عادي ضد إخوانه وأخواته”.
اكتشف مو فان فجأة مجموعة من الشخصيات الشابة نسبيا. اتضح أنهم كانوا زملاء الدراسة: “تشو مين، تشانغ شياو هوي، هي يو، تشانغ يينغ لو، زهو تنغ، وانغ سان بانغ … انى لكم يا رفاق ان تكونوا هنا أيضا؟”.
“الرهانات، انا أراهن على ان هذا الطفل مو فان سيتعرض للهزيمة في حركة واحدة!”
مو تشو يون كان المنظم، قام برفع كأس النبيذ الأحمر بينما كان وجهه مليئ بالهالة الحمراء لي يلمحوها الضيوف الحاليين: “الجميع، ، أنا ممتن لكل من وصل الى هنا لتهنئة ابني. دائماً ما يطير الوقت بسرعة كبيرة، سيصل بعضنا بالتأكيد إلى نقطة لا نستطيع فيها تفعيل السحر. في المستقبل سوف تؤخذ مدينة بو حتما من قبل هؤلاء الشباب، والشباب الأكثر تميزا. قد تظنون أني قد دعوت الجميع هنا من أجل مراسم حفل الوصول لمرحلة النضوج لابني، هذا خطأ. لطالما آمنت بالطلاب الذين يتفوقون على اسيادهم، أنا، مو تشو يون، أنا فقط قادر على القيام بهذا الكم الكثير من أجل مدينة بو. أنا فقط قادرة على المساعدة في الحفاظ على الوضع الحالي لهذه المدينة بو التي ولدت العديد من السحرة والأشخاص الموهوبين. ومع ذلك، في السنوات العشر إلى العشرين القادمة، ستكون مدينة بو في أيدي الشباب وستصبح أكثر ازدهاراً. أصبحت مدينة السحر المزدهرة بشكل متزايد أمراً ممكناً بالتأكيد. ألا تعتقدون أنني يجب أن أقيم مأدبة مهيبة لمستقبل مدينة بو، لكي يتمكن الجميع من مشاهدتها معا؟”.
بدا زهو تنغ له مزاج سيء قليلاً: “كانت المدرسة تحتوي على بضع اماكن، وساعد مو باي في وصولنا الى هنا. ليس كل يوم أن ترى الخبير الأول في المدرسة يناضل مع تلميذ عائلة من الأسلاف، كيف يمكن لنا الا نتمكن من المجيء والاطلاع؟ “..
هذه المعركة بالفعل لم تكن في الحقيقة شيئا سيئا بالنسبة له. اذا عمل أداء جيد له أثناء المبارزة سيجعل اسم مشهور لنفسه، وهذا ليس سيئاً على الإطلاق!
بالنسبة الى زهو تنغ، مستخدم عنصر البرق العظيم، كان هذا الموقع في الأصل له. في النهاية، سرقه مو فان، الذي قتل طريقه هنا.
كان مو جياشينغ بالتأكيد متفائلا، وكان يقول بمرح للموظفين القدامى لعائلة مو في الجانب: “ابني، هذا صحيح، هذا هو ابني”..
ومع ذلك، بعد ما حدث خلال الاختبار العملي، لم يعد ازدراء زهو تنغ تجاه مو فان شرس كما كان في السابق. تم إنقاذ حياة الجميع بشكل أساسي بواسطة مو فان. في الواقع، كان يأمل أن يكون أداء مو فان بارع خلال المبارزة هذه المرة، حتى يتمكن من استعادة بعض الوجه للمدارس السحرية.
ومع ذلك، بعد ما حدث خلال الاختبار العملي، لم يعد ازدراء زهو تنغ تجاه مو فان شرس كما كان في السابق. تم إنقاذ حياة الجميع بشكل أساسي بواسطة مو فان. في الواقع، كان يأمل أن يكون أداء مو فان بارع خلال المبارزة هذه المرة، حتى يتمكن من استعادة بعض الوجه للمدارس السحرية.
هذا جيد أيضاً، فمشاعر امتلاك الكثير من العيون عليك هي أيضاً تجربة لمرة واحدة في العمر، إنها أفضل من أن تكون في الظلام دون أن يدرك أحد!
قال تشانغ شياو هوي: “اخي مو فان، لقد رأيت اسم العم مو جياشينغ في قائمة الدعوة. أعتقد أن ذلك كان من قبل هذا الرجل مو هي”.
من حيث المظهر، كان من الواضح أنهم قد بذلوا الكثير من الجهد في ذلك. هذا حقا سبب تبايناً واختلافاً كبيرا مع مو فان، الذي ارتدى الصنادل إلى الساحة.
“هذا شيء جيد.”
قالت تشو مين بابتسامة نقية: “مو فان، عليك أن تقوم بأفضل ما لديك”.
مو فان هز رأسه
لم يتخيل مو فان منذ سنتين أن تتحول المبارزه إلى موضوع عاطفي بين الجماهير اليوم.
هذا جيد أيضاً، فمشاعر امتلاك الكثير من العيون عليك هي أيضاً تجربة لمرة واحدة في العمر، إنها أفضل من أن تكون في الظلام دون أن يدرك أحد!
الفصل 78 – الليلة، دور الداعم
هذا ما فكرت به، ما هو الهدف من جعل اثنين من الشباب يتبارزون بحدث كبيرة جدا؟ كما تبين لي، هذه في الواقع هي مبارزة بين سلطات مدينة بو.
……….
.
مو تشو يون كان المنظم، قام برفع كأس النبيذ الأحمر بينما كان وجهه مليئ بالهالة الحمراء لي يلمحوها الضيوف الحاليين: “الجميع، ، أنا ممتن لكل من وصل الى هنا لتهنئة ابني. دائماً ما يطير الوقت بسرعة كبيرة، سيصل بعضنا بالتأكيد إلى نقطة لا نستطيع فيها تفعيل السحر. في المستقبل سوف تؤخذ مدينة بو حتما من قبل هؤلاء الشباب، والشباب الأكثر تميزا. قد تظنون أني قد دعوت الجميع هنا من أجل مراسم حفل الوصول لمرحلة النضوج لابني، هذا خطأ. لطالما آمنت بالطلاب الذين يتفوقون على اسيادهم، أنا، مو تشو يون، أنا فقط قادر على القيام بهذا الكم الكثير من أجل مدينة بو. أنا فقط قادرة على المساعدة في الحفاظ على الوضع الحالي لهذه المدينة بو التي ولدت العديد من السحرة والأشخاص الموهوبين. ومع ذلك، في السنوات العشر إلى العشرين القادمة، ستكون مدينة بو في أيدي الشباب وستصبح أكثر ازدهاراً. أصبحت مدينة السحر المزدهرة بشكل متزايد أمراً ممكناً بالتأكيد. ألا تعتقدون أنني يجب أن أقيم مأدبة مهيبة لمستقبل مدينة بو، لكي يتمكن الجميع من مشاهدتها معا؟”.
عندما كان مو فان مجرد طالب، لم يكن يعرف أن مدينة بو لديها هذا النوع من الكنوز السماوية. كما أنه لم يكن يعلم أن الوقت الذي كان فيه وقحاً من شأنه أن يسمح له بالوصول إلى فرصة الحصول على فرصة النمو التي كان كثير من الناس داخل مدينة بو متعطشين إليها.
كان يانغ زوهي أول من وقف بينما كان يحم مو تشو يون: “حسنا، دعونا نعطي نخب لمستقبل مدينة بو!”
هذا جعل مو فان يشعر وكأنه في حلبة مصارعة الثيران. كان الثور الذي أطلق في الحلبة حتى يتمكن الجميع من مشاهدته، والسماح للمتفرجين فهم ما هو نوع ووزن هذا الثور، لرؤية اللياقة البدنية القوية وقرون الثور الحادة. ثم الدور الرئيسي، الى الماتادور الوسيم والأنيق، ليدخل ببراعة الى الساحة متأخر قليلا في وقت لاحق. جميع أنواع الإضاءة تبدأ في الوميض وجميع أنواع التصفيق الصرخة بها …
أدرك طموحاته، هذه المراسم في قصر عائلة مو القوي والمتأجج، حتى أنه كان مجيدا لدرجة أنه كان ينبعث منه تقريبا أشعة ذهبية، قد انتهت، وبطبيعة الحال، رحبوا بأهم حدث لليوم – مبارزة السحر!
“إن الناس الحاضرين هم كل أولئك الذين لديهم المؤهلات لمناقشة أوضاع مدينتنا بو. سيد مو تشو يون ليس الوحيد الذي يتطلع إلى مستقبل مدينتنا بو؛ هذا النخب، سأشربه دفعة واحدة! “
هذا ما فكرت به، ما هو الهدف من جعل اثنين من الشباب يتبارزون بحدث كبيرة جدا؟ كما تبين لي، هذه في الواقع هي مبارزة بين سلطات مدينة بو.
عندما وقف الضيوف الحاليون وهم يرفعون النخب قبل شربها جميعًا.
بين الناس في القاعة، اكتشف مو فان أن السيدة تانغ يوي، التي كانت حاضرة أيضا في المأدبة، كانت تشعر بالقرف كما كان مو فان بالضبط بسبب ما قاله مو تشو يون. حتى انها دحرجت وابعدت عينيها خلال النخب.
ومع ذلك، بعد ما حدث خلال الاختبار العملي، لم يعد ازدراء زهو تنغ تجاه مو فان شرس كما كان في السابق. تم إنقاذ حياة الجميع بشكل أساسي بواسطة مو فان. في الواقع، كان يأمل أن يكون أداء مو فان بارع خلال المبارزة هذه المرة، حتى يتمكن من استعادة بعض الوجه للمدارس السحرية.
لم يكن يعرف أي جزء من كلمات مو تشو يون كانت السيدة تانغ يوي يو ضده.
أدرك طموحاته، هذه المراسم في قصر عائلة مو القوي والمتأجج، حتى أنه كان مجيدا لدرجة أنه كان ينبعث منه تقريبا أشعة ذهبية، قد انتهت، وبطبيعة الحال، رحبوا بأهم حدث لليوم – مبارزة السحر!
كثير من هؤلاء الناس لم يأتوا حقاً للاستماع إلى خطاب مو تشو يون النمطي. أرادوا فقط أن يعرفوا من سيدخل مياه الربيع المقدس تحت الأرض في هذه السنة.
مو تشو يون كان المنظم، قام برفع كأس النبيذ الأحمر بينما كان وجهه مليئ بالهالة الحمراء لي يلمحوها الضيوف الحاليين: “الجميع، ، أنا ممتن لكل من وصل الى هنا لتهنئة ابني. دائماً ما يطير الوقت بسرعة كبيرة، سيصل بعضنا بالتأكيد إلى نقطة لا نستطيع فيها تفعيل السحر. في المستقبل سوف تؤخذ مدينة بو حتما من قبل هؤلاء الشباب، والشباب الأكثر تميزا. قد تظنون أني قد دعوت الجميع هنا من أجل مراسم حفل الوصول لمرحلة النضوج لابني، هذا خطأ. لطالما آمنت بالطلاب الذين يتفوقون على اسيادهم، أنا، مو تشو يون، أنا فقط قادر على القيام بهذا الكم الكثير من أجل مدينة بو. أنا فقط قادرة على المساعدة في الحفاظ على الوضع الحالي لهذه المدينة بو التي ولدت العديد من السحرة والأشخاص الموهوبين. ومع ذلك، في السنوات العشر إلى العشرين القادمة، ستكون مدينة بو في أيدي الشباب وستصبح أكثر ازدهاراً. أصبحت مدينة السحر المزدهرة بشكل متزايد أمراً ممكناً بالتأكيد. ألا تعتقدون أنني يجب أن أقيم مأدبة مهيبة لمستقبل مدينة بو، لكي يتمكن الجميع من مشاهدتها معا؟”.
بين الناس في القاعة، اكتشف مو فان أن السيدة تانغ يوي، التي كانت حاضرة أيضا في المأدبة، كانت تشعر بالقرف كما كان مو فان بالضبط بسبب ما قاله مو تشو يون. حتى انها دحرجت وابعدت عينيها خلال النخب.
كان هناك العديد من السحرة في مدينة بو الذين كانوا في المستوى الاساسي وكانوا فقط قادرين على استخدام نفس السحر، لدرجة أن أيديهم القديمة بدأت في اظهار نسيج العنكبوت*. في حين انه كم كان هناك بالضبط من أخذ خطوة في مجال السحر ذو المستوى المتوسط؟
(دلالة على قدمهم وعدم تدريبهم او تطويرهم للسحر.. كمِثل منزل قديم لدرجة انو عشش فيه العنكبوت.)
مسار النجوم كان مبهم؛ عرض بعض الناس المواهب من البداية، ولكن في نهاية اليوم، لم يتمكنوا من عبور تلك العتبة. وهكذا، يمكن العثور على أولئك الذين كانوا سحرة أساسيين طوال حياتهم ستجدهم في كل مكان. من هنا، أصبح الكنز السماوي، مياه الربيع المقدس تحت الارض، الذي استطاع ان يزيد بشكل غير محدود من فرص ساحر للاقتراب من المستوى المتوسط، أصبح بنداً مقدساً يتوق إليه الجميع حتى في أحلامهم …
عندما وقف الضيوف الحاليون وهم يرفعون النخب قبل شربها جميعًا.
كان مو فان يقف في وسط ساحة المبارزة. في الواقع، كان يقف هناك لفترة من الوقت.
للأسف، تم فتحه فقط للأجيال الشابة من السحرة الذين كانوا مليئين بإمكانيات غير محدودة. علاوة على ذلك، يمكن لشخص واحد فقط الدخول كل عام، والقليل منهم يستطيع الفوز على تلاميذ أسر الأسلاف.
عندما كان مو فان مجرد طالب، لم يكن يعرف أن مدينة بو لديها هذا النوع من الكنوز السماوية. كما أنه لم يكن يعلم أن الوقت الذي كان فيه وقحاً من شأنه أن يسمح له بالوصول إلى فرصة الحصول على فرصة النمو التي كان كثير من الناس داخل مدينة بو متعطشين إليها.
قالت تشو مين بابتسامة نقية: “مو فان، عليك أن تقوم بأفضل ما لديك”.
يبدو أنه يتوافق مع القول: إذا لم تفعل ما بوسعك، فلن تعرف مدى حدود قوتك.
قال تشانغ شياو هوي: “اخي مو فان، لقد رأيت اسم العم مو جياشينغ في قائمة الدعوة. أعتقد أن ذلك كان من قبل هذا الرجل مو هي”.
قال العامل كان مسؤولا عن الاعتناء والتنظيف للحديقة: “هل هذا صحيح، طالما أنه لا يتعرض للضرب التام. لقد سمعت أن هذا يو آنغ شرس بشكل غير عادي ضد إخوانه وأخواته”.
لم يتخيل مو فان منذ سنتين أن تتحول المبارزه إلى موضوع عاطفي بين الجماهير اليوم.
………
جاء وقت مبارزة السحر أخيراً. كان مو فان ينتظر بالفعل في الساحة الداخلية لمبارزة السحر بعد سماع الترتيبات من مو تشو يون
جاء وقت مبارزة السحر أخيراً. كان مو فان ينتظر بالفعل في الساحة الداخلية لمبارزة السحر بعد سماع الترتيبات من مو تشو يون
ظهر مركز بيضاوي في ساحة المبارزة. كان أكبر بكثير من ملاعب التدريب في المدرسة. اقترب حجم لملعب رياضي.
تأخر يو آنغ، كان واضحا أن مو تشو يون أراد أن يعطيه مظهر رائع على خشبة المسرح.
على كلا الجانبين كانت مقاعد صاعدة في صفوف، أكثر من كافية لاحتواء الضيوف المدعوين اليوم من مدينة بو.
بالنسبة الى زهو تنغ، مستخدم عنصر البرق العظيم، كان هذا الموقع في الأصل له. في النهاية، سرقه مو فان، الذي قتل طريقه هنا.
كان مو فان يقف في وسط ساحة المبارزة. في الواقع، كان يقف هناك لفترة من الوقت.
كثير من هؤلاء الناس لم يأتوا حقاً للاستماع إلى خطاب مو تشو يون النمطي. أرادوا فقط أن يعرفوا من سيدخل مياه الربيع المقدس تحت الأرض في هذه السنة.
تأخر يو آنغ، كان واضحا أن مو تشو يون أراد أن يعطيه مظهر رائع على خشبة المسرح.
أدرك طموحاته، هذه المراسم في قصر عائلة مو القوي والمتأجج، حتى أنه كان مجيدا لدرجة أنه كان ينبعث منه تقريبا أشعة ذهبية، قد انتهت، وبطبيعة الحال، رحبوا بأهم حدث لليوم – مبارزة السحر!
هذا النوع من الشعور لم يكن جيداً
هذا جعل مو فان يشعر وكأنه في حلبة مصارعة الثيران. كان الثور الذي أطلق في الحلبة حتى يتمكن الجميع من مشاهدته، والسماح للمتفرجين فهم ما هو نوع ووزن هذا الثور، لرؤية اللياقة البدنية القوية وقرون الثور الحادة. ثم الدور الرئيسي، الى الماتادور الوسيم والأنيق، ليدخل ببراعة الى الساحة متأخر قليلا في وقت لاحق. جميع أنواع الإضاءة تبدأ في الوميض وجميع أنواع التصفيق الصرخة بها …
على الملابس البيضاء الثلجية كان التصميم الذي يدمج الرسم السحري للعائلة. دخل يو آنغ ببراعة الساحة، وتوسعت زاوية من فمه بابتسامة واثقة تشير إلى أنه كان الشخصية الرئيسية اليوم.
……..
قال تشانغ شياو هوي: “اخي مو فان، لقد رأيت اسم العم مو جياشينغ في قائمة الدعوة. أعتقد أن ذلك كان من قبل هذا الرجل مو هي”.
لم يكن يعرف أي جزء من كلمات مو تشو يون كانت السيدة تانغ يوي يو ضده.
كان مو جياشينغ بالتأكيد متفائلا، وكان يقول بمرح للموظفين القدامى لعائلة مو في الجانب: “ابني، هذا صحيح، هذا هو ابني”..
كان مو فان يقف في وسط ساحة المبارزة. في الواقع، كان يقف هناك لفترة من الوقت.
قال أحد العاملين الذين يعملون في الحديقة: “ليس سيئاً، العجوز مو، يمكن القول إنك جلبت تغييراً في الحظ الخاص بك”.
قال العامل كان مسؤولا عن الاعتناء والتنظيف للحديقة: “هل هذا صحيح، طالما أنه لا يتعرض للضرب التام. لقد سمعت أن هذا يو آنغ شرس بشكل غير عادي ضد إخوانه وأخواته”.
مو جياشينغ ضاحكا: “الشباب هم فقط يختبرون مهاراتهم، كيف يمكن أن تكون شرسة؟”.
في رأي مو جياشينغ، كانت هذه مجرد مبارزة مشتركة. كما أنه يعتقد أن شخصية عظيمة مثل مو تشو يون لن يكون لديها عقل طفل. والحقيقة هي أن الكثير من الناس عرفوا أن مو تشو يون أراد أن يدوس على هذا المو فان الذي لم يعرف الفرق بين السماء والأرض.
اكتشف مو فان فجأة مجموعة من الشخصيات الشابة نسبيا. اتضح أنهم كانوا زملاء الدراسة: “تشو مين، تشانغ شياو هوي، هي يو، تشانغ يينغ لو، زهو تنغ، وانغ سان بانغ … انى لكم يا رفاق ان تكونوا هنا أيضا؟”.
اكتشف مو فان فجأة مجموعة من الشخصيات الشابة نسبيا. اتضح أنهم كانوا زملاء الدراسة: “تشو مين، تشانغ شياو هوي، هي يو، تشانغ يينغ لو، زهو تنغ، وانغ سان بانغ … انى لكم يا رفاق ان تكونوا هنا أيضا؟”.
“الرهانات، انا أراهن على ان هذا الطفل مو فان سيتعرض للهزيمة في حركة واحدة!”
“اللعنة، مهما كان، لا يزال الطالب رقم واحد في مدرسة السحر تيان لان الثانوية، كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا؟”
على كلا الجانبين كانت مقاعد صاعدة في صفوف، أكثر من كافية لاحتواء الضيوف المدعوين اليوم من مدينة بو.
“سأراهن على الأمر في كلتا الحالتين، لقد سمعت عن قدرات يو آنغ مرات عديدة من قبل”.
مشى مو فان بالأرجاء وحصل على بعض الأخبار من الناس حوله.
“اللعنة، مهما كان، لا يزال الطالب رقم واحد في مدرسة السحر تيان لان الثانوية، كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا؟”
وبينما كان الجميع يناقش هذا الأمر باستمرار، ظهر أخيرا يو آنغ، الذي كان يرتدي ثوبا فريدا.
قالت تشو مين بابتسامة نقية: “مو فان، عليك أن تقوم بأفضل ما لديك”.
بدت ملابسه وكأنها مصنوعة من الجلد، ولكن في نفس الوقت، بدت أيضا وكأنها حرير عالي الجودة. كان يتلألأ تحت إضاءة الأضواء. بدا شخصه كله مثل الأمير الذي كان يسير في قصره.
من حيث المظهر، كان من الواضح أنهم قد بذلوا الكثير من الجهد في ذلك. هذا حقا سبب تبايناً واختلافاً كبيرا مع مو فان، الذي ارتدى الصنادل إلى الساحة.
اكتشف مو فان فجأة مجموعة من الشخصيات الشابة نسبيا. اتضح أنهم كانوا زملاء الدراسة: “تشو مين، تشانغ شياو هوي، هي يو، تشانغ يينغ لو، زهو تنغ، وانغ سان بانغ … انى لكم يا رفاق ان تكونوا هنا أيضا؟”.
بعد أن ارتدى يو آنغ ملابس عالية المستوى، ارتفع سلوكه على الفور بمستويات قليلة. ومما يزيد من مكانته الطبيعية القاتمة إلى حد ما وصفاته الأنثوية نوعاً ما.
“سأراهن على الأمر في كلتا الحالتين، لقد سمعت عن قدرات يو آنغ مرات عديدة من قبل”.
على الملابس البيضاء الثلجية كان التصميم الذي يدمج الرسم السحري للعائلة. دخل يو آنغ ببراعة الساحة، وتوسعت زاوية من فمه بابتسامة واثقة تشير إلى أنه كان الشخصية الرئيسية اليوم.
مشى مو فان بالأرجاء وحصل على بعض الأخبار من الناس حوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
