كبير المعلمين العسكريين، زان كونغ
الفصل 39 – كبير المعلمين العسكريين، زان كونغ
بدأ الاصلع الثاني على الفور نزاعًا مع الشخص الذي سخر منه: “هراء! فقدنا شخصين لقتل الوحش السريع، وتم مكافئتي بجلد الأرجل الخلفية. إنه بالتأكيد زوج حقيقي من معدات الأحذية السحرية!”
وهكذا، عندما كان البشر يبحثون بأنفسهم، وحفروا، وجمعوا احجار السحر، فإن أكبر عقبة لهم لم تكن هي الطبيعة، بل الوحوش السحرية التي اعتمدت أيضًا على الحجارة السحرية من أجل البقاء.
.
.
.
شكّل الطلاب تشكيلاً في الساحة، لكنهم سمعوا بسهولة أصوات المحاربين القدماء في المعقل.
.
كان الواضح ان الدخول والخروج بين يدي الرجل يدعى زان كونغ. عندما خرج المئات من طلاب النخبة من الحافلة، بدأوا جميعهم بالدخول إلى معقل جبل قمة الثلج.
سيكون تقييم المدرب العسكري الرئيسي إما C أو A. وهذا من شأنه أن يقرر مباشرة ما إذا كان الطلاب السحرة سينتهي بهم المطاف في جامعة السحر من أعلى معدل، أو مجرد جامعة سحر عادية!
كان معدل استهلاك الحجارة السحرية ضخماً. في الواقع، كان يعادل مصدر الطاقة في العالم العلمي.
كان المعقل بسيطا للغاية، مع طريق رئيسي واحد فقط. على الطريق الرئيسي كانت العديد من المحلات التجارية والبائعين، كان عمليا لا يختلف عن سوق البلدة.
شكّل الطلاب تشكيلاً في الساحة، لكنهم سمعوا بسهولة أصوات المحاربين القدماء في المعقل.
كانت الأحجار السحري بسيطة للغاية. تم إنتاجها عندما كانت العناصر – النار والرياح والبرق أو الأرض – كثيفة، مما أنتج حجارة غير عادية. كان تسكن هذه الأحجار طاقة مماثلة للقوى السحرية الخاصة لمسار النجوم للساحر. على الرغم من أنه لا يمكن استخدامها مباشرة من قبل السحرة، إلا أنه ما زال من الممكن استخدامها من خلال تضمينها في أدوات السحرة والمعدات السحرية لتزويدهم بالطاقة المستمرة.
والفرق الوحيد هو أنهم لم يبيعوا الدجاج أو البط أو لحم السمك. بل الضروريات اللازمة للمعارك ومعدات النمو للسحرة.
كانت الوحوش السحرية عدائية بشكل غريزي تجاه البشر.
أومأ موم فان.
“تعال، تعال، معدات الحذاء السحري ذات المعدل العالي. دعني أخبرك، هذه بعض الأشياء الجيدة. هل تعرف ما هو أسرع الوحوش السحرية؟ … هذا صحيح، هذا مصنوع من جلد الساقين الخلفيتين لوحش السرعة، مع نمط السحر مسار الرياح. كما أن لديها حجر الرياح النقي لزيادة طاقتها. إذا كنت ستجري باستخدام هذا … ستجعل بالتأكيد الذئب السحري ذو العين الواحدة يحدق بلا حول ولا قوة. إذا كنت ستشتري هذا، فسوف أعطيها لك بخصم، ورؤية كيف أن ها الكنت وانت لديكما مصير متشابك.”
“أيها الاصلع الثاني، توقف عن الهراء. كيف يمكن أن يسمى هذا الشيء بأداة سحرية؟ أي نايكي* عشوائي سيكون أفضل من زوج احذيتك هذه.”.
(يقصد ماركة الأحذية Nike).
لم يمض وقت طويل، سارت مجموعة من المحاربين السحريين الذين ترتدون الزي الرسمي تقدموا بالقرب من المقدمة لمكان تجمع الطلاب، ويمكن أن يشعر المرء بهيبة معينة تنبعث من هالاتهم.
بدأ الاصلع الثاني على الفور نزاعًا مع الشخص الذي سخر منه: “هراء! فقدنا شخصين لقتل الوحش السريع، وتم مكافئتي بجلد الأرجل الخلفية. إنه بالتأكيد زوج حقيقي من معدات الأحذية السحرية!”
علاوة على ذلك كان هناك بائعة اخرين، وكان لديهم احجار سحرية من جميع الألوان.
لهذا السبب لم يكن هذا العالم يملك النفط أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة الكهربائية. اعتمدوا على هذه الحجارة السحرية من أجل البقاء!
كانت الأحجار السحري بسيطة للغاية. تم إنتاجها عندما كانت العناصر – النار والرياح والبرق أو الأرض – كثيفة، مما أنتج حجارة غير عادية. كان تسكن هذه الأحجار طاقة مماثلة للقوى السحرية الخاصة لمسار النجوم للساحر. على الرغم من أنه لا يمكن استخدامها مباشرة من قبل السحرة، إلا أنه ما زال من الممكن استخدامها من خلال تضمينها في أدوات السحرة والمعدات السحرية لتزويدهم بالطاقة المستمرة.
بدأ الاصلع الثاني على الفور نزاعًا مع الشخص الذي سخر منه: “هراء! فقدنا شخصين لقتل الوحش السريع، وتم مكافئتي بجلد الأرجل الخلفية. إنه بالتأكيد زوج حقيقي من معدات الأحذية السحرية!”
كان الواضح ان الدخول والخروج بين يدي الرجل يدعى زان كونغ. عندما خرج المئات من طلاب النخبة من الحافلة، بدأوا جميعهم بالدخول إلى معقل جبل قمة الثلج.
وقد تمت مناقشة هذه المعلومة بالفعل من قبل المعلم خلال الفصل الدراسي، عندها مو فان استمع إليها بجدية في ذلك الوقت.
كانت الوحوش السحرية عدائية بشكل غريزي تجاه البشر.
وقالوا إنه في العديد من المناسبات، يمكن استخدام الأحجار السحرية النقية أيضاً كعملة.
لم يستسلم مو فان للبقاء في مكان صغير مثل مدينة بو. إلى جانب ذلك، لا يمكن تعلم السحر للمستويات العليا إلا في المدن الكبيرة والجامعات.
وهكذا، عندما كان البشر يبحثون بأنفسهم، وحفروا، وجمعوا احجار السحر، فإن أكبر عقبة لهم لم تكن هي الطبيعة، بل الوحوش السحرية التي اعتمدت أيضًا على الحجارة السحرية من أجل البقاء.
كان معدل استهلاك الحجارة السحرية ضخماً. في الواقع، كان يعادل مصدر الطاقة في العالم العلمي.
جاء وانغ سان بانغ بالصدفة وقال بابتسامة: “لقد تم رشوة هؤلاء المدربين العسكريين من قبل المدرسة. حتى لو كنت تهدر وقتك هنا لمدة شهرين، فإنهم على الأقل سيعطونك B أو C. ولهذا السبب، لا داعي للقلق”.
كانت الوحوش السحرية عدائية بشكل غريزي تجاه البشر.
مو فان فكر في الأصل أن الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة المنزلية تستخدم الكهرباء اللعينة. بعد ذلك الدرس، أدرك أن محطات توليد الطاقة هنا لم تكن بحاجة حتى لطاقة المياه لتحويلها لكهرباء، او حتى مراوح الرياح لتوليد الطاقة، ولكن بدلا من ذلك يتم استخدام طاقة سحر البرق من الأحجار السحرية.
.
وهكذا، عندما كان البشر يبحثون بأنفسهم، وحفروا، وجمعوا احجار السحر، فإن أكبر عقبة لهم لم تكن هي الطبيعة، بل الوحوش السحرية التي اعتمدت أيضًا على الحجارة السحرية من أجل البقاء.
بعد أن اصطف جميع الطلاب بشكل صحيح، سرعان ما جذبوا انتباه السحرة المتمركزين حول المعقل. تجمعوا ببطء لإحاطة الطلاب. بدا أن كل واحد منهم يتأمل فيهم، وتظهر وجوههم سخرية استثنائية.
لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك. كان عنصر الضوء القادم من اديسون شيء يجب على مو فان قبوله. وبصرف النظر عن هذا، الوات، الذي اخترع آلات البخار وساعد العالم بأسره على دخول الثورة الصناعية … هذا صحيح، كان سحر النار. كانت النظرية وراء آلة البخار عبارة عن مخطط ناري سحري. استخدموا احجار السحر النارية كمصدر للطاقة.
“تعال، تعال، معدات الحذاء السحري ذات المعدل العالي. دعني أخبرك، هذه بعض الأشياء الجيدة. هل تعرف ما هو أسرع الوحوش السحرية؟ … هذا صحيح، هذا مصنوع من جلد الساقين الخلفيتين لوحش السرعة، مع نمط السحر مسار الرياح. كما أن لديها حجر الرياح النقي لزيادة طاقتها. إذا كنت ستجري باستخدام هذا … ستجعل بالتأكيد الذئب السحري ذو العين الواحدة يحدق بلا حول ولا قوة. إذا كنت ستشتري هذا، فسوف أعطيها لك بخصم، ورؤية كيف أن ها الكنت وانت لديكما مصير متشابك.”
لهذا السبب لم يكن هذا العالم يملك النفط أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة الكهربائية. اعتمدوا على هذه الحجارة السحرية من أجل البقاء!
كانت الأحجار السحري بسيطة للغاية. تم إنتاجها عندما كانت العناصر – النار والرياح والبرق أو الأرض – كثيفة، مما أنتج حجارة غير عادية. كان تسكن هذه الأحجار طاقة مماثلة للقوى السحرية الخاصة لمسار النجوم للساحر. على الرغم من أنه لا يمكن استخدامها مباشرة من قبل السحرة، إلا أنه ما زال من الممكن استخدامها من خلال تضمينها في أدوات السحرة والمعدات السحرية لتزويدهم بالطاقة المستمرة.
كان لمعظمهم نظرة جعلتهم يبدون كما لو كانوا يستمتعون بمشاهدة سوء حظ الآخرين. هم بالتأكيد لم يحاولوا تغطية ازدراؤهم تجاه الطلاب.
“لقد جاء المدرب العسكري الرئيسي!”
من أين أتت احجار السحر هذه؟
كان المعقل بسيطا للغاية، مع طريق رئيسي واحد فقط. على الطريق الرئيسي كانت العديد من المحلات التجارية والبائعين، كان عمليا لا يختلف عن سوق البلدة.
بطبيعة الحال، جاءوا من الطبيعة!
“لقد جاء المدرب العسكري الرئيسي!”
الشيء القاسي هو أن الوحوش السحرية احتاجت أيضاً إلى سحر الأحجار. كانت احجار السحر هذه أهم غذائها، وكانت مصدراً حيوياً للطاقة لتصبح أقوى.
وهكذا، عندما كان البشر يبحثون بأنفسهم، وحفروا، وجمعوا احجار السحر، فإن أكبر عقبة لهم لم تكن هي الطبيعة، بل الوحوش السحرية التي اعتمدت أيضًا على الحجارة السحرية من أجل البقاء.
“أعتقد أنه سيكون هناك 30 على الأقل!”
كانت الوحوش السحرية عدائية بشكل غريزي تجاه البشر.
ربما كان هذا هو أكبر الفروق بين العالم الأصلي والعالم السحري الحالي.
كان زان كونغ لا يزال لديه هذا المظهر المتألق. كرئيس المدربين العسكريين، فإن مظهره غير المنظم جعل الناس يفكرون بخلاف هذا.
فكر في الأمر. كانت جميع المعدات السحرية داخل المدينة مجرد طعام للوحوش السحرية. بالإضافة إلى ذلك، كان البشر دوماً فريستهم، ولهذا السبب لم يتوقف السحرة البشريون والوحوش السحرية عن معاركهم ضد بعضهم البعض.
ربما كان هذا هو أكبر الفروق بين العالم الأصلي والعالم السحري الحالي.
في العالم الأصلي، احتفظ البشر بمنصب الحكام. إذا أرادوا إزالة الأشياء، فكل ما عليهم فعله هو إرسال صاروخ موجه.
(يقصد ماركة الأحذية Nike).
ومع ذلك، في عالم السحر، لم تكن الأسلحة المتفجرة موجودة، ولم يكن هناك سوى السحرة.
ربما لا تستطيع أسلحة التفجير الثقيلة تحقيق هدفها، وسوف تحتل الوحوش السحرية المزيد من الأراضي.
ربما لا تستطيع أسلحة التفجير الثقيلة تحقيق هدفها، وسوف تحتل الوحوش السحرية المزيد من الأراضي.
غالبية البشر يمكنهم العيش في المدن فقط. المدينة بحاجة إلى حماية السحرة.
أومأ موم فان.
كان هذا أيضًا السبب وراء كون حالة الساحر دائماً أعلى من العوام. ليس فقط أنهم يمتلكون قوة مهولة، ولكن لديهم أيضا مهمة مقدسة!
في العالم الأصلي، احتفظ البشر بمنصب الحكام. إذا أرادوا إزالة الأشياء، فكل ما عليهم فعله هو إرسال صاروخ موجه.
ومع ذلك، في عالم السحر، لم تكن الأسلحة المتفجرة موجودة، ولم يكن هناك سوى السحرة.
بعد صراخ لوه يونبو بصوت عالٍ، بدأ جميع الطلاب بالتجمع بسرعة داخل الساحة المركزية لمعقل جبل قمة الثلج.
……
ربما لا تستطيع أسلحة التفجير الثقيلة تحقيق هدفها، وسوف تحتل الوحوش السحرية المزيد من الأراضي.
قال تشانغ شياو هوى إلى مو فان: ” اخي مو فان، على المستوى العملي هذه المرة، يجب أن نظهر أنفسنا بشكل ممتاز. لقد سمعت أن درجات العملي ترتبط ارتباطاً مباشراً بقبولنا في الجامعة؛ وهو يشغل 20٪ من إجمالي درجة القبول!”.
يمكن أن يقال إن عدد الأشخاص الموجودين لم يكونوا ذو كمية قليلة، وكان هناك مائة منهم. انهم جميعا ارتدوا زي مدرسة السحر تيان لان الثانوية.
طالب آخر على علم بالقصص الداخلية اومأ برأسه وقال: “هذا صحيح، كان مثل المرات السابقة أيضاً.”
أومأ موم فان.
.
قال تشانغ شياو هوى إلى مو فان: ” اخي مو فان، على المستوى العملي هذه المرة، يجب أن نظهر أنفسنا بشكل ممتاز. لقد سمعت أن درجات العملي ترتبط ارتباطاً مباشراً بقبولنا في الجامعة؛ وهو يشغل 20٪ من إجمالي درجة القبول!”.
وكان معلمهم في الصف، شيويه مو شنغ، قد ذكر بالفعل هذه المسألة.
لهذا السبب لم يكن هذا العالم يملك النفط أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة الكهربائية. اعتمدوا على هذه الحجارة السحرية من أجل البقاء!
كان هذا أيضًا السبب وراء كون حالة الساحر دائماً أعلى من العوام. ليس فقط أنهم يمتلكون قوة مهولة، ولكن لديهم أيضا مهمة مقدسة!
كانت العملية في الأساس جزءاً من “امتحانات الثانوية العامة السحرية”. هذا لأن الدرجات تم تحديدها من قبل الجيش، وهو القول إن الرأس العسكري لهذه الممارسة العملية.
لهذا السبب لم يكن هذا العالم يملك النفط أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة الكهربائية. اعتمدوا على هذه الحجارة السحرية من أجل البقاء!
سيكون تقييم المدرب العسكري الرئيسي إما C أو A. وهذا من شأنه أن يقرر مباشرة ما إذا كان الطلاب السحرة سينتهي بهم المطاف في جامعة السحر من أعلى معدل، أو مجرد جامعة سحر عادية!
“لقد جاء المدرب العسكري الرئيسي!”
كانت المؤسسة الإمبراطورية التي كانت مو نينغ شيويه الموجودة فيها في الوقت الحالي تتطلب من الطلاب الوصول إلى A قبل أن يهتموا بتجنيدهم.
غالبية البشر يمكنهم العيش في المدن فقط. المدينة بحاجة إلى حماية السحرة.
لهذا السبب لم يكن هذا العالم يملك النفط أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة الكهربائية. اعتمدوا على هذه الحجارة السحرية من أجل البقاء!
لم يستسلم مو فان للبقاء في مكان صغير مثل مدينة بو. إلى جانب ذلك، لا يمكن تعلم السحر للمستويات العليا إلا في المدن الكبيرة والجامعات.
فكر في الأمر. كانت جميع المعدات السحرية داخل المدينة مجرد طعام للوحوش السحرية. بالإضافة إلى ذلك، كان البشر دوماً فريستهم، ولهذا السبب لم يتوقف السحرة البشريون والوحوش السحرية عن معاركهم ضد بعضهم البعض.
على العملية هذه المرة، أراد أيضاً الحصول على درجة A أو أعلى. بهذه الطريقة فقط سيكون له الحق في دخول الجامعات من نفس مستوى مؤسسة إمبراطورية.
.
جاء وانغ سان بانغ بالصدفة وقال بابتسامة: “لقد تم رشوة هؤلاء المدربين العسكريين من قبل المدرسة. حتى لو كنت تهدر وقتك هنا لمدة شهرين، فإنهم على الأقل سيعطونك B أو C. ولهذا السبب، لا داعي للقلق”.
قال رجل ذو وجه حاد مثل الفئران: “تعال وتأكد من ذلك، إنها مجموعة جديدة من المتدربين، هاهاها. يمكننا مرة أخرى رؤية المبتدئين يرعبون أنفسهم “.
.
طالب آخر على علم بالقصص الداخلية اومأ برأسه وقال: “هذا صحيح، كان مثل المرات السابقة أيضاً.”
“هذا صحيح. تأمل المدرسة بالتأكيد للمدربين العسكريين لمنحهم درجة أعلى”.
علاوة على ذلك كان هناك بائعة اخرين، وكان لديهم احجار سحرية من جميع الألوان.
“اجتمعوا في الساحة”.
“تجمع!”
“إذا سوف يكون ال 70 الباقين منهم خائفين حتى يغمى عليهم؟”
بعد صراخ لوه يونبو بصوت عالٍ، بدأ جميع الطلاب بالتجمع بسرعة داخل الساحة المركزية لمعقل جبل قمة الثلج.
يمكن أن يقال إن عدد الأشخاص الموجودين لم يكونوا ذو كمية قليلة، وكان هناك مائة منهم. انهم جميعا ارتدوا زي مدرسة السحر تيان لان الثانوية.
“أيها الاصلع الثاني، توقف عن الهراء. كيف يمكن أن يسمى هذا الشيء بأداة سحرية؟ أي نايكي* عشوائي سيكون أفضل من زوج احذيتك هذه.”.
لم يستسلم مو فان للبقاء في مكان صغير مثل مدينة بو. إلى جانب ذلك، لا يمكن تعلم السحر للمستويات العليا إلا في المدن الكبيرة والجامعات.
بعد أن اصطف جميع الطلاب بشكل صحيح، سرعان ما جذبوا انتباه السحرة المتمركزين حول المعقل. تجمعوا ببطء لإحاطة الطلاب. بدا أن كل واحد منهم يتأمل فيهم، وتظهر وجوههم سخرية استثنائية.
كان يقود هؤلاء الناس بشكل غير متوقع عم الشوارب الذي كان يلعب بالنيران من قبل، زان كونغ.
“إذا سوف يكون ال 70 الباقين منهم خائفين حتى يغمى عليهم؟”
قال رجل ذو وجه حاد مثل الفئران: “تعال وتأكد من ذلك، إنها مجموعة جديدة من المتدربين، هاهاها. يمكننا مرة أخرى رؤية المبتدئين يرعبون أنفسهم “.
“لقد جاء المدرب العسكري الرئيسي!”
قال رجل بدا مثل ضابط فرقة صيادين صغيرة وهو يهز رأسه: “بالضبط. الفترة الزمنية التي يكون فيها المتدربون هنا هي الفترة الأكثر حيوية في هذا المعقل. خمن أي واحد من هؤلاء المتدربين سيكون خائفا لدرجة أن سيتبول في بنطاله؟”.
كانت الأحجار السحري بسيطة للغاية. تم إنتاجها عندما كانت العناصر – النار والرياح والبرق أو الأرض – كثيفة، مما أنتج حجارة غير عادية. كان تسكن هذه الأحجار طاقة مماثلة للقوى السحرية الخاصة لمسار النجوم للساحر. على الرغم من أنه لا يمكن استخدامها مباشرة من قبل السحرة، إلا أنه ما زال من الممكن استخدامها من خلال تضمينها في أدوات السحرة والمعدات السحرية لتزويدهم بالطاقة المستمرة.
“أعتقد أنه سيكون هناك 30 على الأقل!”
على العملية هذه المرة، أراد أيضاً الحصول على درجة A أو أعلى. بهذه الطريقة فقط سيكون له الحق في دخول الجامعات من نفس مستوى مؤسسة إمبراطورية.
لم يمض وقت طويل، سارت مجموعة من المحاربين السحريين الذين ترتدون الزي الرسمي تقدموا بالقرب من المقدمة لمكان تجمع الطلاب، ويمكن أن يشعر المرء بهيبة معينة تنبعث من هالاتهم.
“إذا سوف يكون ال 70 الباقين منهم خائفين حتى يغمى عليهم؟”
مو فان فكر في الأصل أن الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة المنزلية تستخدم الكهرباء اللعينة. بعد ذلك الدرس، أدرك أن محطات توليد الطاقة هنا لم تكن بحاجة حتى لطاقة المياه لتحويلها لكهرباء، او حتى مراوح الرياح لتوليد الطاقة، ولكن بدلا من ذلك يتم استخدام طاقة سحر البرق من الأحجار السحرية.
كان يقود هؤلاء الناس بشكل غير متوقع عم الشوارب الذي كان يلعب بالنيران من قبل، زان كونغ.
شكّل الطلاب تشكيلاً في الساحة، لكنهم سمعوا بسهولة أصوات المحاربين القدماء في المعقل.
كان لمعظمهم نظرة جعلتهم يبدون كما لو كانوا يستمتعون بمشاهدة سوء حظ الآخرين. هم بالتأكيد لم يحاولوا تغطية ازدراؤهم تجاه الطلاب.
جاء وانغ سان بانغ بالصدفة وقال بابتسامة: “لقد تم رشوة هؤلاء المدربين العسكريين من قبل المدرسة. حتى لو كنت تهدر وقتك هنا لمدة شهرين، فإنهم على الأقل سيعطونك B أو C. ولهذا السبب، لا داعي للقلق”.
كان معدل استهلاك الحجارة السحرية ضخماً. في الواقع، كان يعادل مصدر الطاقة في العالم العلمي.
تم تقسيم الطلاب المائة إلى خمس مجموعات، وكان هناك عشرون شخصاً في كل مجموعة من المجموعات الخمس. في الجبهة وقف اثنين من المدربين العسكريين ومعلم واحد للصف العملي.
“رئيس المدربين العسكريين!”
“هذا صحيح. تأمل المدرسة بالتأكيد للمدربين العسكريين لمنحهم درجة أعلى”.
“لقد جاء المدرب العسكري الرئيسي!”
الشيء القاسي هو أن الوحوش السحرية احتاجت أيضاً إلى سحر الأحجار. كانت احجار السحر هذه أهم غذائها، وكانت مصدراً حيوياً للطاقة لتصبح أقوى.
والفرق الوحيد هو أنهم لم يبيعوا الدجاج أو البط أو لحم السمك. بل الضروريات اللازمة للمعارك ومعدات النمو للسحرة.
لم يمض وقت طويل، سارت مجموعة من المحاربين السحريين الذين ترتدون الزي الرسمي تقدموا بالقرب من المقدمة لمكان تجمع الطلاب، ويمكن أن يشعر المرء بهيبة معينة تنبعث من هالاتهم.
كان زان كونغ لا يزال لديه هذا المظهر المتألق. كرئيس المدربين العسكريين، فإن مظهره غير المنظم جعل الناس يفكرون بخلاف هذا.
لم يستسلم مو فان للبقاء في مكان صغير مثل مدينة بو. إلى جانب ذلك، لا يمكن تعلم السحر للمستويات العليا إلا في المدن الكبيرة والجامعات.
كان يقود هؤلاء الناس بشكل غير متوقع عم الشوارب الذي كان يلعب بالنيران من قبل، زان كونغ.
كانت الوحوش السحرية عدائية بشكل غريزي تجاه البشر.
كان زان كونغ لا يزال لديه هذا المظهر المتألق. كرئيس المدربين العسكريين، فإن مظهره غير المنظم جعل الناس يفكرون بخلاف هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
