الأخ مو فان، أين هي أخلاقك؟
الفصل 32 – الأخ مو فان، أين هي أخلاقك؟
قال تشانغ شياو هوى وهو ينفث عن استياءه: “هاها، إذا رأيت النظرات على مو باي وتشاو كون سان، فعندئذ ستشعر بالتأكيد بشعور أفضل حتى”.
.
هدأ الاضطراب أخيراً وتلاشى.
.
أجاب مو فان: “اخرج من هنا، أنا أقول إن اعتذار الوغد العجوز عديم الفائدة لي. من الأفضل لو أنه أعطى ابنته لي مع المهر!”.*
يفرك مو فان فجأة ذقنه وهو يفكر: “إيه، ما قلته لا معنى له”
.
عندما سمعت مو نينغ شيويه هذا، جعدت حواجبها.
قال تشانغ شياو هوى وهو ينفث عن استياءه: “هاها، إذا رأيت النظرات على مو باي وتشاو كون سان، فعندئذ ستشعر بالتأكيد بشعور أفضل حتى”.
قال مو تشو يون: “ابني بالتبني، يو آنغ، هو في نفس عمرك. سيكون مبارزا لك!”.
“أو …” أرادت مو نينغ شيويه قول شيء ما.
متعمداً، لماذا كان متعمداً جدا؟ تم التخلي عن الفرصة التي كان يأملها كثير من الناس بسبب تعمد مو فان، تاركين وراءهم خصماً ضخماً.
لم يعط مو تشو يون فرصة لها للتحدث، ونظر نحو دنغ كاي وقال: “دنغ كاي، أعلم أنك تميل إلى الاعتناء بالجيل الأصغر. ومع ذلك، حتى رأيت هذا الطفل يتحدث بوقاحة معي. لقد اتخذت خطوة إلى الوراء، والسماح له بأخذ فرصة لقياس قدرته مع ابني بالتبني، يو آنغ. إذا خسر، فإن هذا الطفل سوف يرضخ ويسجد لي اعتذارا حتى أكون راضي تماما. إذا فاز، سأعتذر. وبخصوص المسألة التافهة منذ ثلاث سنوات، أنا مو تشو يون لم اضعها في عيني ولا اعتباري بشكل طبيعي!
كما سمع مو باي ومو هي هذا، ظهرت ابتسامة على وجوههم فجأة.
في النهاية، هذا الوغد العجوز لم يلقي نظرة عليه. بدلا من ذلك، كان يركز على مو فان. ما كان حقاً معجبا به هو أن مو فان ولكن هو قد دمر مباشرة ما حلم به مو باي وألقاه في سلة القمامة، بينما في الوقت نفسه، جعل حتى الوغد العجوز يفقد الوجه. منعش، كان منعش حقا!
يو آنغ، ترك يو آنغ يتعامل معه!
.
مو تشو يون بالتأكيد كان داهية! خمّن أن موقف مو نينغ شيويه المفاجئ كان من المرجح أن تساعد هذا الطفل على تبرئة نفسه.
كيف يمكن لمو تشو يون أن يسمح لمو فان بالخروج من الخطاف بسهولة؟ حتى لو أرادت مو نينغ شيويه بكل إخلاص مساعدته على حل هذه المسألة، فإنه بالتأكيد لن يقمع لهجته.
تشانغ شياو هوى لم يفهم ما كان هذا الوغد العجوز، مو تشو يون يفكر به. قبل ثلاث سنوات، كان الوغد العجوز قد اختبر لسان الافعى من مو فان وموهبته الشريرة. ومع ذلك، اليوم، حاول نسيان الديون السابقة، والذي قد إثر بشكل كبير على مو فان، الذي لم يخف أي من أوراقه، مما جعله يشتمه بشدة إلى حد كبير.
عندما سمعت مو نينغ شيويه هذا، جعدت حواجبها.
كان يو آنغ هو مجنون التدريب في عائلة مو. كلما ذكر شخص ما هذا الشخص، فإن جسده كله سيشعر بالبرودة. إذا كان عليهم السماح ليو آنغ بالتعامل مع هذه المسألة، فقد تم ضمان أن مو فان سيعاني من موت بائس!
يمكن اعتبار أن ضغط دم مو تشو يون قد ارتفع اليوم كثيراً!
قال دنغ كاي بإخلاص: “تنص لوائح جمعية السحر على أن كلا الطرفين المشاركين في مبارزة السحر يجب أن يكونا بعمر 18 سنة. وهكذا، اسمحوا لي، دنغ كاي، أن اكون شاهدا على هذه المسألة. في اليوم الذي يصل فيه كل من مو فان و يو آنغ إلى سن 18 عاما ، سيشاركان في مبارزة السحر! ”.
……
مو تشو يون تنهد ببرود.
نظر جميع الطلاب إلى مو فان الذي تم تحويله إلى طالب مقدس كما تذكروا تصرفاته الآن. لا أحد منهم يعرف ماذا يقول.
أومأ مو فان برأسه: “أجد صعوبة كبيرة في تحركي ضد امرأة، وبالتالي فإن التحول إلى رجل أمر جيد. سأضربه حتى لا يعرفه والده! “
من لم يعرف أن عائلة مو هي الأكبر في مدينة بو؟ إذا أسأت لعائلة مو، فكيف يمكنك الاستمرار في البقاء في مدينة بو؟
عندما استمع مو تشو يون إلى مو فان لا يزال يفتري عليه، كان غاضباً جداً لدرجة أنه أوصل غضبه الى لحيته.
انتظر وشاهد. خلال مبارزة السحر في سن 18 عاماً، سنجعلك تخسر كبرياءك ونغطي جسدك بالجروح!
انتظر وشاهد. خلال مبارزة السحر في سن 18 عاماً، سنجعلك تخسر كبرياءك ونغطي جسدك بالجروح!
جمعية السحر، اتحاد الصيادين، والمدارس السحرية. هذه المنظمات تحمي طلاب السحر دون قيد أو شرط. ومع ذلك، بمجرد وصولهم إلى سن 18، فإنهم بلغوا سن الرشد. عندئذ يتعين على السحرة تحمل المسؤولية عن أفعالهم.
داخل المدرسة، كان هناك بالكاد الأرض المقدسة لحمايتك. بمجرد أن تخرج في المجتمع، سوف يتم التعامل معك بالتأكيد حتى تصبح مشهدا مأساويا!
في هذه اللحظة، لم يكن مو تشو يون بحاجة إلى أن ينزل بنفس المستوى الذي كان فيه هذا طفل وقح الفم. في غضون عامين، عندما يبلغ سن الرشد، قد يسمح مو تشو يون كذلك له يتأرجح بين الحياة والموت.
الفصل 32 – الأخ مو فان، أين هي أخلاقك؟
داخل المدرسة، كان هناك بالكاد الأرض المقدسة لحمايتك. بمجرد أن تخرج في المجتمع، سوف يتم التعامل معك بالتأكيد حتى تصبح مشهدا مأساويا!
……
(تنهد) في الأصل، كان يمكن أن يصبح تنيناً. الآن، لم يكن هناك فرق بينه وبين القمامة.
غضب مو تشو يون لدرجة أنه غادر بالفعل. فالمدير والآخرون تابعوه من وراءه بشكل طبيعي.
كما كانت مو نينغ شيويه تغادر، أعطت مو فان نظرة ذات معنى. أرادت أن تقول شيئاً ما ولكن في نفس الوقت ، لم تكن تعرف ماذا تقول.
(تنهد) في الأصل، كان يمكن أن يصبح تنيناً. الآن، لم يكن هناك فرق بينه وبين القمامة.
هذا التابع، تشاو كون سان، قد تعرض للضرب حقاً حتى تورم وجهه. تشانغ شياو هوى راهن تشاو كون سان لا يمكن حتى أن يحلم بأن مستوى نمو مو فان سيكون أعلى منه بأكثر من مستوى واحد.
مو فان علم مو نينغ شيويه كانت تساعده.
ما جعل هذا واضحا للغاية هو حقيقة أن مو باي، وهو طالب النخبة في مدرسة السحر تيان لان الثانوية، كان مجرد تلميذ فرع داخل عائلة مو!
كانت محاولتها التعامل مع هذا الأمر شخصياً أفضل بكثير من ان يتعامل مو تشو يون معه شخصياً. إذا كان شخص ما من مستوى مو تشو يون يحاول ان يتحرك ضده، فسيحصل على ضربة قاتلة ضد مو فان وعائلته.
لسوء الحظ، انكشفت خطتها من قبل والدها مو تشو يون.
مو تشو يون بالتأكيد كان داهية! خمّن أن موقف مو نينغ شيويه المفاجئ كان من المرجح أن تساعد هذا الطفل على تبرئة نفسه.
عرف مو تشو يون أن مو نينغ شيويه ستكون متساهلة، وهكذا غير الشخص إلى شخص مختلف. سيتعامل رجل تدريب النمو المجنون من عائلة مو، يو آنغ، مع مو فان. كان مو يو آنغ مطيعا جدا لمو تشو يون. لو أراد مو تشو يون من مو يو آنغ قتل مو فان، يو آنغ سيعمل ذلك بدون تردد!
نظر جميع الطلاب إلى مو فان الذي تم تحويله إلى طالب مقدس كما تذكروا تصرفاته الآن. لا أحد منهم يعرف ماذا يقول.
لم يكن لدى مو تشو يون أي سبب ليكون متساهلاً مع هذا الشيء التافه الذي تجرأ على سبه. في الوقت الحالي، كان قد سمح لمو فان يقضي الوقت في المدرسة بسهولة لمدة عامين. بمجرد أن يتخرج مو فان، سيشعره مو تشو يون بأن الذهاب ضد عائلة مو كان كأن يطلب المتاعب فقط!
مو فان مو كان يربت على كتف تشانغ شياو هوى وهو يشعر بنشوة من النجاح، قبل أن يسير نحو الكافتيريا قال: “آه، أشعر أنني بحالة جيدة اليوم. عندما أذهب إلى الكافتيريا في وقت لاحق، سوف أحصل على بيض مقلي إضافي.”
كيف يمكن لمو تشو يون أن يسمح لمو فان بالخروج من الخطاف بسهولة؟ حتى لو أرادت مو نينغ شيويه بكل إخلاص مساعدته على حل هذه المسألة، فإنه بالتأكيد لن يقمع لهجته.
ضد عائلة مو، العائلة السحرية، وأحد النبلاء، الذين يمكنهم تدمير أي شخص وما زالوا قادرين على الضغط على مدرسة السحر تيان لان الثانوية …
لسوء الحظ، انكشفت خطتها من قبل والدها مو تشو يون.
……
من لم يعرف أن عائلة مو هي الأكبر في مدينة بو؟ إذا أسأت لعائلة مو، فكيف يمكنك الاستمرار في البقاء في مدينة بو؟
مو فان مو كان يربت على كتف تشانغ شياو هوى وهو يشعر بنشوة من النجاح، قبل أن يسير نحو الكافتيريا قال: “آه، أشعر أنني بحالة جيدة اليوم. عندما أذهب إلى الكافتيريا في وقت لاحق، سوف أحصل على بيض مقلي إضافي.”
كان مو فان ملك الأطفال داخل هذه المنطقة من المدينة. مرة في الأيام، كان يمكنه جمع الجماهير بمكالمة واحدة، حتى تشاو كون سان اختلط مع الأخ الكبير مو فان. فقط بعد تلك الحادثة، بدأ تشاو كون سان في الاعتماد على مو باي، ولم يعد العديد من الآخرين يجرؤ على اللعب مع مو فان.
هدأ الاضطراب أخيراً وتلاشى.
من لم يعرف أن عائلة مو هي الأكبر في مدينة بو؟ إذا أسأت لعائلة مو، فكيف يمكنك الاستمرار في البقاء في مدينة بو؟
نظر جميع الطلاب إلى مو فان الذي تم تحويله إلى طالب مقدس كما تذكروا تصرفاته الآن. لا أحد منهم يعرف ماذا يقول.
(تنهد) في الأصل، كان يمكن أن يصبح تنيناً. الآن، لم يكن هناك فرق بينه وبين القمامة.
هذا مو فان كان مجنونا!
ضد عائلة مو، العائلة السحرية، وأحد النبلاء، الذين يمكنهم تدمير أي شخص وما زالوا قادرين على الضغط على مدرسة السحر تيان لان الثانوية …
هذا التابع، تشاو كون سان، قد تعرض للضرب حقاً حتى تورم وجهه. تشانغ شياو هوى راهن تشاو كون سان لا يمكن حتى أن يحلم بأن مستوى نمو مو فان سيكون أعلى منه بأكثر من مستوى واحد.
ما جعل هذا واضحا للغاية هو حقيقة أن مو باي، وهو طالب النخبة في مدرسة السحر تيان لان الثانوية، كان مجرد تلميذ فرع داخل عائلة مو!
(تنهد) في الأصل، كان يمكن أن يصبح تنيناً. الآن، لم يكن هناك فرق بينه وبين القمامة.
على الرغم من أن أداء مو فان اليوم قد أثار دهشة الجميع، إلا أن ذلك لم يكن يعني أن لديه مؤهلات لإثارة عائلة ضخمة مثل عائلة مو
أومأ مو فان برأسه: “أجد صعوبة كبيرة في تحركي ضد امرأة، وبالتالي فإن التحول إلى رجل أمر جيد. سأضربه حتى لا يعرفه والده! “
.
(تنهد) في الأصل، كان يمكن أن يصبح تنيناً. الآن، لم يكن هناك فرق بينه وبين القمامة.
مو تشو يون بالتأكيد كان داهية! خمّن أن موقف مو نينغ شيويه المفاجئ كان من المرجح أن تساعد هذا الطفل على تبرئة نفسه.
من لم يعرف أن عائلة مو هي الأكبر في مدينة بو؟ إذا أسأت لعائلة مو، فكيف يمكنك الاستمرار في البقاء في مدينة بو؟
كيف يمكن لمو تشو يون أن يسمح لمو فان بالخروج من الخطاف بسهولة؟ حتى لو أرادت مو نينغ شيويه بكل إخلاص مساعدته على حل هذه المسألة، فإنه بالتأكيد لن يقمع لهجته.
الفصل 32 – الأخ مو فان، أين هي أخلاقك؟
في حين أن مو باي…، ليس هناك حاجة لقول المزيد عن ذلك. كل ما فعله هو التصرف كشخص لم يكنيظهر كذلك، مثل الاعتداء على الفقراء على بشكل منتظم. وماذا كانت نتيجة ذلك؟ في النهاية، لا يزال الأخ حكيم العقل، الأخ مو فان، من تخلص منه.
داخل المدرسة، كان هناك بالكاد الأرض المقدسة لحمايتك. بمجرد أن تخرج في المجتمع، سوف يتم التعامل معك بالتأكيد حتى تصبح مشهدا مأساويا!
متعمداً، لماذا كان متعمداً جدا؟ تم التخلي عن الفرصة التي كان يأملها كثير من الناس بسبب تعمد مو فان، تاركين وراءهم خصماً ضخماً.
كان يو آنغ هو مجنون التدريب في عائلة مو. كلما ذكر شخص ما هذا الشخص، فإن جسده كله سيشعر بالبرودة. إذا كان عليهم السماح ليو آنغ بالتعامل مع هذه المسألة، فقد تم ضمان أن مو فان سيعاني من موت بائس!
عرف مو تشو يون أن مو نينغ شيويه ستكون متساهلة، وهكذا غير الشخص إلى شخص مختلف. سيتعامل رجل تدريب النمو المجنون من عائلة مو، يو آنغ، مع مو فان. كان مو يو آنغ مطيعا جدا لمو تشو يون. لو أراد مو تشو يون من مو يو آنغ قتل مو فان، يو آنغ سيعمل ذلك بدون تردد!
……
……
مزاج تشانغ شياو هوى كان حرجا بعض الشيء، لكن كان لديه احترام خاص لمو فان قال: “الأخ مو فان، أنت رائع جدا. نحن خائفون حتى الموت من قبل سيد مو تشو يون، فقط أنت دعوته وغداً عجوزاً مراراً وتكراراً. هاها، في الواقع، كثير منا أيضا يسمونه الوغد العجوز في الداخل. “.
كما سمع مو باي ومو هي هذا، ظهرت ابتسامة على وجوههم فجأة.
كان مو فان ملك الأطفال داخل هذه المنطقة من المدينة. مرة في الأيام، كان يمكنه جمع الجماهير بمكالمة واحدة، حتى تشاو كون سان اختلط مع الأخ الكبير مو فان. فقط بعد تلك الحادثة، بدأ تشاو كون سان في الاعتماد على مو باي، ولم يعد العديد من الآخرين يجرؤ على اللعب مع مو فان.
همس زياوهو: “ومع ذلك، الأخ مو فان، إذا كان هذا الوغد القديم قد أعطى ابنته حقا لك مع المهر، بينما كان يتوسل إليك للانضمام إلى عائلة مو، هل سترفض حقا؟”.
كرس تشانغ شياو هوى نفسه إلى مو فان. وبغض النظر عن نوع الشيء الذي انتهجته مو فان، كان لا يزال يرفع حتى قدميه ليصفق بالإعجاب!
“اللعنة، الأخ مو فان، أين هي أخلاقك ومبادئك؟”
……
عرف تشانغ شياو هوى بالأمر منذ ثلاث سنوات. والآن بعد أن رأى مو فان يعود دون تردد أو خوف، بدأ يعجب بمو فان أكثر. لن يستطيع ان يكون جريئاً مثل مو فان في حياته!
كيف يمكن لمو تشو يون أن يسمح لمو فان بالخروج من الخطاف بسهولة؟ حتى لو أرادت مو نينغ شيويه بكل إخلاص مساعدته على حل هذه المسألة، فإنه بالتأكيد لن يقمع لهجته.
قال مو فان وهو يرفع حاجبه: “إذا، هل تعتقد أن مو نينغ شيويه قد سحرت بي؟”.
كما كانت مو نينغ شيويه تغادر، أعطت مو فان نظرة ذات معنى. أرادت أن تقول شيئاً ما ولكن في نفس الوقت ، لم تكن تعرف ماذا تقول.
كما كانت مو نينغ شيويه تغادر، أعطت مو فان نظرة ذات معنى. أرادت أن تقول شيئاً ما ولكن في نفس الوقت ، لم تكن تعرف ماذا تقول.
كما سمع مو باي ومو هي هذا، ظهرت ابتسامة على وجوههم فجأة.
تشانغ شياو هوى أجاب: “إيه … هذا صعب القول. بعد كل شيء، هذا الوغد العجوز هو والدها، “.
مو فان مو كان يربت على كتف تشانغ شياو هوى وهو يشعر بنشوة من النجاح، قبل أن يسير نحو الكافتيريا قال: “آه، أشعر أنني بحالة جيدة اليوم. عندما أذهب إلى الكافتيريا في وقت لاحق، سوف أحصل على بيض مقلي إضافي.”
مو تشو يون تنهد ببرود.
قال تشانغ شياو هوى وهو ينفث عن استياءه: “هاها، إذا رأيت النظرات على مو باي وتشاو كون سان، فعندئذ ستشعر بالتأكيد بشعور أفضل حتى”.
أنسي ذلك. كان مو باي حقاً يحاول أن يحظى بشعبية مع مو هي مثل الابن أراد فقط مو هي لمساعدته في دخول الدائرة الاعضاء الداخليين لعائلة مو، ويتدرب على النمو مع التلاميذ الأساسيين …
لم يكن لدى مو تشو يون أي سبب ليكون متساهلاً مع هذا الشيء التافه الذي تجرأ على سبه. في الوقت الحالي، كان قد سمح لمو فان يقضي الوقت في المدرسة بسهولة لمدة عامين. بمجرد أن يتخرج مو فان، سيشعره مو تشو يون بأن الذهاب ضد عائلة مو كان كأن يطلب المتاعب فقط!
هذا التابع، تشاو كون سان، قد تعرض للضرب حقاً حتى تورم وجهه. تشانغ شياو هوى راهن تشاو كون سان لا يمكن حتى أن يحلم بأن مستوى نمو مو فان سيكون أعلى منه بأكثر من مستوى واحد.
مو تشو يون بالتأكيد كان داهية! خمّن أن موقف مو نينغ شيويه المفاجئ كان من المرجح أن تساعد هذا الطفل على تبرئة نفسه.
في حين أن مو باي…، ليس هناك حاجة لقول المزيد عن ذلك. كل ما فعله هو التصرف كشخص لم يكنيظهر كذلك، مثل الاعتداء على الفقراء على بشكل منتظم. وماذا كانت نتيجة ذلك؟ في النهاية، لا يزال الأخ حكيم العقل، الأخ مو فان، من تخلص منه.
لم يعط مو تشو يون فرصة لها للتحدث، ونظر نحو دنغ كاي وقال: “دنغ كاي، أعلم أنك تميل إلى الاعتناء بالجيل الأصغر. ومع ذلك، حتى رأيت هذا الطفل يتحدث بوقاحة معي. لقد اتخذت خطوة إلى الوراء، والسماح له بأخذ فرصة لقياس قدرته مع ابني بالتبني، يو آنغ. إذا خسر، فإن هذا الطفل سوف يرضخ ويسجد لي اعتذارا حتى أكون راضي تماما. إذا فاز، سأعتذر. وبخصوص المسألة التافهة منذ ثلاث سنوات، أنا مو تشو يون لم اضعها في عيني ولا اعتباري بشكل طبيعي!
“بالطبع لا لن ارفض!”
أنسي ذلك. كان مو باي حقاً يحاول أن يحظى بشعبية مع مو هي مثل الابن أراد فقط مو هي لمساعدته في دخول الدائرة الاعضاء الداخليين لعائلة مو، ويتدرب على النمو مع التلاميذ الأساسيين …
يمكن اعتبار أن ضغط دم مو تشو يون قد ارتفع اليوم كثيراً!
في النهاية، هذا الوغد العجوز لم يلقي نظرة عليه. بدلا من ذلك، كان يركز على مو فان. ما كان حقاً معجبا به هو أن مو فان ولكن هو قد دمر مباشرة ما حلم به مو باي وألقاه في سلة القمامة، بينما في الوقت نفسه، جعل حتى الوغد العجوز يفقد الوجه. منعش، كان منعش حقا!
ما جعل هذا واضحا للغاية هو حقيقة أن مو باي، وهو طالب النخبة في مدرسة السحر تيان لان الثانوية، كان مجرد تلميذ فرع داخل عائلة مو!
تشانغ شياو هوى لم يفهم ما كان هذا الوغد العجوز، مو تشو يون يفكر به. قبل ثلاث سنوات، كان الوغد العجوز قد اختبر لسان الافعى من مو فان وموهبته الشريرة. ومع ذلك، اليوم، حاول نسيان الديون السابقة، والذي قد إثر بشكل كبير على مو فان، الذي لم يخف أي من أوراقه، مما جعله يشتمه بشدة إلى حد كبير.
.
يمكن اعتبار أن ضغط دم مو تشو يون قد ارتفع اليوم كثيراً!
كانت محاولتها التعامل مع هذا الأمر شخصياً أفضل بكثير من ان يتعامل مو تشو يون معه شخصياً. إذا كان شخص ما من مستوى مو تشو يون يحاول ان يتحرك ضده، فسيحصل على ضربة قاتلة ضد مو فان وعائلته.
همس زياوهو: “ومع ذلك، الأخ مو فان، إذا كان هذا الوغد القديم قد أعطى ابنته حقا لك مع المهر، بينما كان يتوسل إليك للانضمام إلى عائلة مو، هل سترفض حقا؟”.
أجاب مو فان: “اخرج من هنا، أنا أقول إن اعتذار الوغد العجوز عديم الفائدة لي. من الأفضل لو أنه أعطى ابنته لي مع المهر!”.*
كيف يمكن لمو تشو يون أن يسمح لمو فان بالخروج من الخطاف بسهولة؟ حتى لو أرادت مو نينغ شيويه بكل إخلاص مساعدته على حل هذه المسألة، فإنه بالتأكيد لن يقمع لهجته.
“بالطبع لا لن ارفض!”
يفرك مو فان فجأة ذقنه وهو يفكر: “إيه، ما قلته لا معنى له”
“اللعنة، الأخ مو فان، أين هي أخلاقك ومبادئك؟”
هذا مو فان كان مجنونا!
يفرك مو فان فجأة ذقنه وهو يفكر: “إيه، ما قلته لا معنى له”
انتظر وشاهد. خلال مبارزة السحر في سن 18 عاماً، سنجعلك تخسر كبرياءك ونغطي جسدك بالجروح!
تعجب تشانغ شياو هوى: “أنت أيضا تعتقد أنك لا تملك الأخلاق؟”.
لم يعط مو تشو يون فرصة لها للتحدث، ونظر نحو دنغ كاي وقال: “دنغ كاي، أعلم أنك تميل إلى الاعتناء بالجيل الأصغر. ومع ذلك، حتى رأيت هذا الطفل يتحدث بوقاحة معي. لقد اتخذت خطوة إلى الوراء، والسماح له بأخذ فرصة لقياس قدرته مع ابني بالتبني، يو آنغ. إذا خسر، فإن هذا الطفل سوف يرضخ ويسجد لي اعتذارا حتى أكون راضي تماما. إذا فاز، سأعتذر. وبخصوص المسألة التافهة منذ ثلاث سنوات، أنا مو تشو يون لم اضعها في عيني ولا اعتباري بشكل طبيعي!
أجاب مو فان: “اخرج من هنا، أنا أقول إن اعتذار الوغد العجوز عديم الفائدة لي. من الأفضل لو أنه أعطى ابنته لي مع المهر!”.*
مو تشو يون تنهد ببرود.
(يعني الطريقة الوحيدة انك تقبل اعتذاره لو بدو يعتذر لك انو يرسل لك ابنته ومهرها كمان هههههههه لا كبير وفخم جدا ما ملاحظ انك زودتها اكثر من اللازم ههههه.)
الفصل 32 – الأخ مو فان، أين هي أخلاقك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
