يي شين شيا.
الفصل الحادي عشر: يي شين شيا.
.
.
كما سار مو فان باتجاهها، تسلل غضب خافت الى وجهه وسأل: ” هذا الهراء مجددا اليس كذلك؟”
كانت تجلس على الارجوحة فتاة لها شعر اسود طويل. الرياح الشتوية قد افسدت شعرها، وكشفت عن وجه ابيض حريري ناعم. كان لديها رموش طويلة وانف رائع، وشفاه لامعة لا مثيل لها مثل اليشم.
.
.
كيف هي لم تأتي للان!؟
كان مو فان في مزاج جيد ويدندن “التفاحة الصغيرة*” بينما كان يسير باتجاه مدرسة مينغوين المتوسطة.
مو فان مشى بجانب المدخل الرئيسي حيث خطط بان ينتظر اخته الصغيرة، يي شين شيا، عند نهاية الطريق في الزقاق.
(لا أدري ما يقصده بالتفاحة الصغيرة ولكن هل هي اغنية مشهورة عندهم وتغنى اثناء الهمهمة في المزاج السعيد؟ لا ادري).
كان هذا شيء لا تريد ان تراه على الأقل.
مدرسة منغوين المتوسطة كانت مدرسة خاصة بالفتيات فقط. الفتيات الأكثر عصرية وحساسية كن يدرسن هناك.
تجعد حاجبيه على الفور بينما سار باتجاه الفتاة الانيقة التي كانت تجلس على الارجوحة.
الفرق بين هذه المدرسة والمدارس الأخرى ان هذه المدرسة لا تستعمل نموذج نظرية السحر في التدريس، وبالطبع لم يكن عندهم حمقى لا يعرفون سوى وضع امتحانات من الكتب السحرية. هذه الفتيات قدمن من عائلات ذات خلفيات سحرية، وبالتالي، فقد عرفن بشكل طبيعي أكثر من الطلاب السحريين الذين أطروا الى الذهاب الى التعليم السحري الالزامي خلال التسع سنوات. على سبيل المثال، كان بعضهم يرتدي أداة سحرية بشكل متكرر على صدورهم.
بينما كان يسير باتجاه التل الصغير، أصبح واضحاً بشكل مفاجئ. كان الجانب الامامي، عند سفح التل. على بعد حوالي كيلو متر واحد من المنزل الذي باعته عائلة مو فان مؤخرا.
هذا الجيل الثاني “السحري” الذي كان يرتدي الأدوات السحرية من اليوم الذي ولدو فيه لتقوية قوتهم السحرية. بالمقارنة مع هؤلاء الناس، مو فان كان مثل العامي الذي كان عليه ان يتسلق طريقه للأعلى، خطوة بخطوة.
(لا أدري ما يقصده بالتفاحة الصغيرة ولكن هل هي اغنية مشهورة عندهم وتغنى اثناء الهمهمة في المزاج السعيد؟ لا ادري).
الطريق الجانبي بجانب المدرسة كان مليء بالسيارات الفاخرة حيث كان نفس الوقت المناسب لنهاية دوام المدرسة. مو فان كان يفهم شخصية يي شين شيا بشكل كبير جدا؛ فهي سوف تتجاوز الفتيات ذو السيارات الفاخرة الى طول الطريق الصغيرة في الزقاق الجانبي. بينما تشم رائحة عطر الخيزران التي زرعت على النوافذ من قبل السكان المقيمين.
” من المستحيل نسيان هذا. أنا ذاهب للتعامل مع هؤلاء القمامة.”
على الجانب، على جناح التل.
مو فان مشى بجانب المدخل الرئيسي حيث خطط بان ينتظر اخته الصغيرة، يي شين شيا، عند نهاية الطريق في الزقاق.
بالتفكير في الامر، لا ينبغي ان يي شين شيا قد تغيرت أيضا……
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يمرون من هذا الزقاق. مو فان مر من خلال افنية (مفرد فناء منزل) الناس الاخرين حتى وصل الى طريق مألوف له.
يي شين شيا هزت رأسها، ناصحة مو فان ليخفض غضبه قائلة: “يوجد الكثير منهم، انسى الامر.”
مع ان العالم قد تغير، ولكن المدينة التي كان يألفها للغاية لم تتغير، ولا حتى الخيزران المزروع على النوافذ.
بالتفكير في الامر، لا ينبغي ان يي شين شيا قد تغيرت أيضا……
…………
على الجانب، على جناح التل.
مو فان وقف في منتصف الزقاق بينما كان ظهره مستند على الحائط. لقد بدى كأنه رجل عصابه ينتظر الفرصة لابتزاز الطالبات المارات من الطريق. كان يرفع عينيه لينظر الى مدخل الزقاق، على ان يفاجئ هذه الفتاة التي كانت على وشك الوصول الى الزقاق. من كان يظن ان هذه الصورة الظلية الجميلة لن تظهر لمدة نصف يوم؟
الفرق بين هذه المدرسة والمدارس الأخرى ان هذه المدرسة لا تستعمل نموذج نظرية السحر في التدريس، وبالطبع لم يكن عندهم حمقى لا يعرفون سوى وضع امتحانات من الكتب السحرية. هذه الفتيات قدمن من عائلات ذات خلفيات سحرية، وبالتالي، فقد عرفن بشكل طبيعي أكثر من الطلاب السحريين الذين أطروا الى الذهاب الى التعليم السحري الالزامي خلال التسع سنوات. على سبيل المثال، كان بعضهم يرتدي أداة سحرية بشكل متكرر على صدورهم.
مو فان مشى بجانب المدخل الرئيسي حيث خطط بان ينتظر اخته الصغيرة، يي شين شيا، عند نهاية الطريق في الزقاق.
كيف هي لم تأتي للان!؟
الوضع الذي كان يقف فيه مو فان جعله يشعر بالخدر.
.
مدرسة منغوين المتوسطة كانت مدرسة خاصة بالفتيات فقط. الفتيات الأكثر عصرية وحساسية كن يدرسن هناك.
وبينما بدا يغلق عينيه ببطء، مو فان كان جاهزا للدخول الى وضع التأمل مثل العادة.
فجأة، سمع مو فان ضوضاء قادمة من مدخل الزقاق باتجاه التل الصغير. عادة، فإن هذه الضوضاء والكلمات الصاخبة سوف تختفي بداخل الزقاء وتختفي بداخل جدران الزقاق. ولكن لسبب ما، هذه الضوضاء قد التقطتها آذان مو فان.
شاب قال مع سيجارة معلقة في فمه وبطاقات بوكر في يده قال: “زيو بينغ، الا تظن اننا نفتقر الى اللباقة ان فعلنا هذا على هذا النحو….”
هل يمكن ان تكون هذه من الاثار الجانبية من “التأمل” تعطيه زيادة الادراك والاحساس؟
بدأ مو فان يمشي باتجاه التل الصغير بفضول.
الفصل الحادي عشر: يي شين شيا.
بينما كان يسير باتجاه التل الصغير، أصبح واضحاً بشكل مفاجئ. كان الجانب الامامي، عند سفح التل. على بعد حوالي كيلو متر واحد من المنزل الذي باعته عائلة مو فان مؤخرا.
تجعد حاجبيه على الفور بينما سار باتجاه الفتاة الانيقة التي كانت تجلس على الارجوحة.
أسفل التل كانت تقع بما يشبه حديقة صغيرة. بجانب فتحة التهوية كانت هناك عبارة عن ارجوحة مصنوعة من كروم الأشجار الملتوية.
مو فان وقف في منتصف الزقاق بينما كان ظهره مستند على الحائط. لقد بدى كأنه رجل عصابه ينتظر الفرصة لابتزاز الطالبات المارات من الطريق. كان يرفع عينيه لينظر الى مدخل الزقاق، على ان يفاجئ هذه الفتاة التي كانت على وشك الوصول الى الزقاق. من كان يظن ان هذه الصورة الظلية الجميلة لن تظهر لمدة نصف يوم؟
كانت الارجوحة ساكنة، من دون أدنى قدر من الحركة.
بالتفكير في الامر، لا ينبغي ان يي شين شيا قد تغيرت أيضا……
أسفل التل كانت تقع بما يشبه حديقة صغيرة. بجانب فتحة التهوية كانت هناك عبارة عن ارجوحة مصنوعة من كروم الأشجار الملتوية.
كانت تجلس على الارجوحة فتاة لها شعر اسود طويل. الرياح الشتوية قد افسدت شعرها، وكشفت عن وجه ابيض حريري ناعم. كان لديها رموش طويلة وانف رائع، وشفاه لامعة لا مثيل لها مثل اليشم.
انها تنظر الى الامام في صمت. كما لو كانت مندمجة تماما مع البيئة الشتوية المحيطة وحساسة مثل اللوتس. باردة وجميلة، مع مزاجها الفريد.
الفتاة نادت بصوت حلو ولطيف: ” اخي الكبير مو فان.”
على زيو بينغ كان هناك وشم ازرق سماوي واضح، حيث ان جاكيته القصير يغطي نصف الوشم الذي على رقبته، لقد بدا هذا ملفتا للنظر بشدة. يمكنك ان تقول من نظرة واحدة انه كان شخصية يصعب استفزازها.
الوضع الذي كان يقف فيه مو فان جعله يشعر بالخدر.
توقفت خطوات مو فان فجأة، دون ان يدرك متى قد بدأ يستمتع بالنظر اليها. رؤيتها جالسة هكذا سبب لمو فان بشعور تسرب الى أعماق قلبه. في هذه المرحلة لم يستطع ان يساعد في السماح لزاوية فمه ان تنحني.
وبينما بدا يغلق عينيه ببطء، مو فان كان جاهزا للدخول الى وضع التأمل مثل العادة.
مع ذلك، في هذه اللحظة، مو فان أحس بشيء لم يكن صحيحا.
مع ذلك، في هذه اللحظة، مو فان أحس بشيء لم يكن صحيحا.
الوضع الذي كان يقف فيه مو فان جعله يشعر بالخدر.
هل يمكن ان تكون هذه من الاثار الجانبية من “التأمل” تعطيه زيادة الادراك والاحساس؟
تجعد حاجبيه على الفور بينما سار باتجاه الفتاة الانيقة التي كانت تجلس على الارجوحة.
الفتاة نادت بصوت حلو ولطيف: ” اخي الكبير مو فان.”
الفتاة احست ان هناك شخص يمشي باتجاهها. ومع ذلك، عندما لاحظت مو فان وجهها لم يظهر أي علامات من المفاجئة. هي فقط ضحكت بلطف، كما لو انها عرفت ان هذه الشخص سيأتي وهي في انتظاره.
الفرق بين هذه المدرسة والمدارس الأخرى ان هذه المدرسة لا تستعمل نموذج نظرية السحر في التدريس، وبالطبع لم يكن عندهم حمقى لا يعرفون سوى وضع امتحانات من الكتب السحرية. هذه الفتيات قدمن من عائلات ذات خلفيات سحرية، وبالتالي، فقد عرفن بشكل طبيعي أكثر من الطلاب السحريين الذين أطروا الى الذهاب الى التعليم السحري الالزامي خلال التسع سنوات. على سبيل المثال، كان بعضهم يرتدي أداة سحرية بشكل متكرر على صدورهم.
كان هذا شيء لا تريد ان تراه على الأقل.
الفتاة نادت بصوت حلو ولطيف: ” اخي الكبير مو فان.”
كما سار مو فان باتجاهها، تسلل غضب خافت الى وجهه وسأل: ” هذا الهراء مجددا اليس كذلك؟”
“نحو الفتيات، يجب على المرء ان يكون ثابت. كان التصرف الطبيعي للفتيات هو ان يكونن خجولات، إذا لم يكن الشخص ثابت، حينها لا يمكنه فعل أي شيء، هذه الفتاة يي شين شيا كانت تصبح أجمل مع مرور الوقت؛ رؤيتها تجعل الشخص حقا متحمس. يمكن لشخص ان يقول انه مثل الضفدع الذي يريد اكل لحم البجعة. اليوم، انا سوف استحوذ على الفتاة، ومن ثم سأرى من يجرؤ على قول شيء.”
يي شين شيا لم تقل أي شيء.
غضب مو فان تضاعف باستمرار، وحدق في الدرج اعلى التل وقال: ” اليوم، انا بالتأكيد سوف اتعامل معهم؛ انهم مجموعة من المنحطين.”
(لا أدري ما يقصده بالتفاحة الصغيرة ولكن هل هي اغنية مشهورة عندهم وتغنى اثناء الهمهمة في المزاج السعيد؟ لا ادري).
يي شين شيا هزت رأسها، ناصحة مو فان ليخفض غضبه قائلة: “يوجد الكثير منهم، انسى الامر.”
يي شين شيا كانت تعرف مزاج مو فان. كان دائما ما يتقاتل مع المتنمرين والخسيسين من هذا الحي بأسباب تكون بخصوصها. كان يتقاتل مع الكثير من الأشخاص ويرجع مليء بالجراح في كل انحاء جسده كل مرة………..
انها تنظر الى الامام في صمت. كما لو كانت مندمجة تماما مع البيئة الشتوية المحيطة وحساسة مثل اللوتس. باردة وجميلة، مع مزاجها الفريد.
تجعد حاجبيه على الفور بينما سار باتجاه الفتاة الانيقة التي كانت تجلس على الارجوحة.
” من المستحيل نسيان هذا. أنا ذاهب للتعامل مع هؤلاء القمامة.”
مو فان لم يقل شيء بعدها ذهب ليصعد الدرج.
بينما كان يسير باتجاه التل الصغير، أصبح واضحاً بشكل مفاجئ. كان الجانب الامامي، عند سفح التل. على بعد حوالي كيلو متر واحد من المنزل الذي باعته عائلة مو فان مؤخرا.
يي شين شيا، التي كانت تجلس على الارجوحة، كانت تريد سحب مو فان بعيدا. ولكن مو فان كان بالفعل على الدرج الذي يؤدي الى قمة التل الصغير، وهو يغلى من الغضب.
الفرق بين هذه المدرسة والمدارس الأخرى ان هذه المدرسة لا تستعمل نموذج نظرية السحر في التدريس، وبالطبع لم يكن عندهم حمقى لا يعرفون سوى وضع امتحانات من الكتب السحرية. هذه الفتيات قدمن من عائلات ذات خلفيات سحرية، وبالتالي، فقد عرفن بشكل طبيعي أكثر من الطلاب السحريين الذين أطروا الى الذهاب الى التعليم السحري الالزامي خلال التسع سنوات. على سبيل المثال، كان بعضهم يرتدي أداة سحرية بشكل متكرر على صدورهم.
يي شين شيا كانت تعرف مزاج مو فان. كان دائما ما يتقاتل مع المتنمرين والخسيسين من هذا الحي بأسباب تكون بخصوصها. كان يتقاتل مع الكثير من الأشخاص ويرجع مليء بالجراح في كل انحاء جسده كل مرة………..
كان هذا شيء لا تريد ان تراه على الأقل.
كيف هي لم تأتي للان!؟
هذه المرة لم يكونوا بعضا من المتنمرين او الخسيسين الذين يضايقونهم. كان من الواضح ان هؤلاء تركوا المدرسة منذ فترة طويلة. عرف الناس الذين يسكنون هذا المكان باسم عصابتهم واسمها عصابة الدب الأزرق. لقد كانوا يستأجرون من قبل الفتيات الغنيات من هذه المنطقة ليتنمروا على الأشخاص الذين لم يعجبو هذه الفتيات وكانوا يخطون عليهم.
كان هناك على الأقل خمسة من الشخاص هنا، واثنان منهم كانوا يملكون اجسام متينة. اجسامهم كانت أضخم من جسد مو فان بعدة مرات. إذا كان مو فان ذاهب ليثير المشاكل معهم فهو بالتأكيد سوف يتعرض للضرب بشكل سيء.
كان هذا شيء لا تريد ان تراه على الأقل.
………..
مع ان العالم قد تغير، ولكن المدينة التي كان يألفها للغاية لم تتغير، ولا حتى الخيزران المزروع على النوافذ.
على الجانب، على جناح التل.
” من المستحيل نسيان هذا. أنا ذاهب للتعامل مع هؤلاء القمامة.”
مع ذلك، في هذه اللحظة، مو فان أحس بشيء لم يكن صحيحا.
شاب قال مع سيجارة معلقة في فمه وبطاقات بوكر في يده قال: “زيو بينغ، الا تظن اننا نفتقر الى اللباقة ان فعلنا هذا على هذا النحو….”
هذه المرة لم يكونوا بعضا من المتنمرين او الخسيسين الذين يضايقونهم. كان من الواضح ان هؤلاء تركوا المدرسة منذ فترة طويلة. عرف الناس الذين يسكنون هذا المكان باسم عصابتهم واسمها عصابة الدب الأزرق. لقد كانوا يستأجرون من قبل الفتيات الغنيات من هذه المنطقة ليتنمروا على الأشخاص الذين لم يعجبو هذه الفتيات وكانوا يخطون عليهم.
الشاب المسمى زيو بينغ رد عليه قائلا: “كيف يمكن ان نكون مفتقرين للباقة؟ هذه هي مرتي السادسة عشر التي أفصح بها عن مشاعري لها، سامحا لها لتكون فتاتي الشخصية… هل لا أستطيع ان اجلس هنا على جناح التل تاركها تعتبر هذا؟”
على زيو بينغ كان هناك وشم ازرق سماوي واضح، حيث ان جاكيته القصير يغطي نصف الوشم الذي على رقبته، لقد بدا هذا ملفتا للنظر بشدة. يمكنك ان تقول من نظرة واحدة انه كان شخصية يصعب استفزازها.
هذا الجيل الثاني “السحري” الذي كان يرتدي الأدوات السحرية من اليوم الذي ولدو فيه لتقوية قوتهم السحرية. بالمقارنة مع هؤلاء الناس، مو فان كان مثل العامي الذي كان عليه ان يتسلق طريقه للأعلى، خطوة بخطوة.
(لا أدري ما يقصده بالتفاحة الصغيرة ولكن هل هي اغنية مشهورة عندهم وتغنى اثناء الهمهمة في المزاج السعيد؟ لا ادري).
جالسا على الطرف الاخر، شاب يلبس قبعة رعاة البقر مع فتحة فيها قال: “صحيح، إذا كانت تريد ان ترفضك. لكانت مشت بعيدا بالفعل…. الملك فلاش. هاهاهاها. أعطني النقود، وضاعف الرهان!”
“نحو الفتيات، يجب على المرء ان يكون ثابت. كان التصرف الطبيعي للفتيات هو ان يكونن خجولات، إذا لم يكن الشخص ثابت، حينها لا يمكنه فعل أي شيء، هذه الفتاة يي شين شيا كانت تصبح أجمل مع مرور الوقت؛ رؤيتها تجعل الشخص حقا متحمس. يمكن لشخص ان يقول انه مثل الضفدع الذي يريد اكل لحم البجعة. اليوم، انا سوف استحوذ على الفتاة، ومن ثم سأرى من يجرؤ على قول شيء.”
“اللعنة، هذا الحظ اللعين الذي تملكه.”
زيو بينغ قام بتضييق عينيه، مستمتعا بالوضع بموقف شخص ما على القمة وقال: “جولة واحدة أخرى، جولة واحدة أخرى، سوف نظل نلعب حتى تصبح السماء مظلمة. لا اعتقد ان الفتاة سوف تصاب بالذعر.”
كما سار مو فان باتجاهها، تسلل غضب خافت الى وجهه وسأل: ” هذا الهراء مجددا اليس كذلك؟”
“نحو الفتيات، يجب على المرء ان يكون ثابت. كان التصرف الطبيعي للفتيات هو ان يكونن خجولات، إذا لم يكن الشخص ثابت، حينها لا يمكنه فعل أي شيء، هذه الفتاة يي شين شيا كانت تصبح أجمل مع مرور الوقت؛ رؤيتها تجعل الشخص حقا متحمس. يمكن لشخص ان يقول انه مثل الضفدع الذي يريد اكل لحم البجعة. اليوم، انا سوف استحوذ على الفتاة، ومن ثم سأرى من يجرؤ على قول شيء.”
الطريق الجانبي بجانب المدرسة كان مليء بالسيارات الفاخرة حيث كان نفس الوقت المناسب لنهاية دوام المدرسة. مو فان كان يفهم شخصية يي شين شيا بشكل كبير جدا؛ فهي سوف تتجاوز الفتيات ذو السيارات الفاخرة الى طول الطريق الصغيرة في الزقاق الجانبي. بينما تشم رائحة عطر الخيزران التي زرعت على النوافذ من قبل السكان المقيمين.
الشاب الذي يرتدي قبعة القش علق وقال: ” اه صحيح، انا أتذكر ان لهده الفتاة اخ، هذا مزعج.”
.
زيو بينغ قام بتضييق عينيه، مستمتعا بالوضع بموقف شخص ما على القمة وقال: “جولة واحدة أخرى، جولة واحدة أخرى، سوف نظل نلعب حتى تصبح السماء مظلمة. لا اعتقد ان الفتاة سوف تصاب بالذعر.”
زيو بينغ قال بلا مبالاة: “قوته في المعارك ضعيفة. بخلاف شخصيته الثابتة، لقد كان كرة لحم للضرب. انت تستطيع ان تهزمه كيفما تشاء.”
” من المستحيل نسيان هذا. أنا ذاهب للتعامل مع هؤلاء القمامة.”
كان هذا شيء لا تريد ان تراه على الأقل.
انها تنظر الى الامام في صمت. كما لو كانت مندمجة تماما مع البيئة الشتوية المحيطة وحساسة مثل اللوتس. باردة وجميلة، مع مزاجها الفريد.
“هذا صحيح، قبلا، انا كنت كافي للتعامل معه، والان، لقد اكتسبت بعض العضلات الإضافية، اريد ان أرى كيف يمكنه التغلب على هذا!”
مع ان العالم قد تغير، ولكن المدينة التي كان يألفها للغاية لم تتغير، ولا حتى الخيزران المزروع على النوافذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
