سونيا أكواريد (2)
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – الفصل 22 – سونيا أكواريد (2)
لقد سمعت أنهم كانوا أشخاصًا خبراء في القتال المتلاحم قاموا بتقوية أجسادهم باستخدام المانا بدلاً من الهالة. شعرت أنهم سيكونون على الأقل أكثر متعة للقتال من السحرة المملين.
كانت امرأة ذات شعر أزرق تلهث وهي تنظر حولها.
كان هذا بسبب وجود شخص ما وراءها.
كان المرتزقة من حولها يضحكون بحماس شديد.
فبدلاً من مجرد الاهتزاز وفتح الأرض ، فقد امتصهم كما لو أن الأرض نفسها كانت حية.
أظلمت عيناها على الموقف اليائس. كان جسدها يصرخ عليها عمليا للراحة ، وأنها كانت في حدودها ، لكن كل شيء سينتهي إذا فعلت.
كان هذا أكبر إذلال كفارس ، لكن سونيا كانت تركز على ما حدث لدرجة أنها لم تفكر في ذلك.
تفخرت سونيا أكواريد بمهاراتها في استخدام المبارزة.
إذا ضاعت هذه الفرصة فقد انتهى الأمر.
منذ صغرها كانت تتمتع بقدرة استثنائية على الفهم تجاه فن المبارزة وقد صدمت موهبتها عائلة أكواريد التي كانت معروفة دائمًا بإنتاج الفرسان الأكثر موهبة.
“أوقفهم.”
إذا كانت قد ولدت كرجل ، لكانت بالتأكيد قادرة على تولي منصب رب الأسرة.
“لا بأس.”
في سن 13 ، كانت قادرة على عرض سيف أشورا. في سن الخامسة عشرة ، تمكنت من الفوز في مبارزة عادلة ضد الفارس الملكي ، وفي سن الثامنة عشرة حصلت على لقب “العاصفة الممطرة” من قبل الملك.
كان الحصول على لقب فارس من أعظم التكريمات في مملكة لوانوبل وكانت أيضًا المرة الأولى في تاريخ المملكة التي يتمكن فيها شخص ما من الحصول على لقب تحت سن العشرين.
في ذلك الوقت بدأت الأرض تهتز. شهق المرتزقة.
شعرت سونيا أنها لم تستطع العثور على المزيد من المعارضين وبطريقة ما كان ذلك صحيحًا.
“…”
بينما كانت تكرس حياتها للسيف ، تلقت فجأة عرض زواج من إمبراطورية كاستكاو.
‘ماذا حدث؟’
كان الشخص من عائلة جون ، إحدى العائلات الثلاث العظيمة النبيلة في إمبراطورية كاستكاو.
“صوب إلى الساحر! لا تقترب من الأمام ، استخدم الأشجار! ”
من جيل إلى جيل ، كانت مملكة لوانوبل تشترك دائمًا في علاقة دم وثيقة مع إمبراطورية كاتسكاو.
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – الفصل 22 – سونيا أكواريد (2)
كانت هناك بالفعل العديد من المواقف المماثلة حيث تمكنت العائلات النبيلة العظيمة من تكوين روابط من خلال الزواج.
لا ينبغي أن نمنحه الوقت ليلقي تعويذات.
لكن سونيا لم تعجبها الخيار الذي اتخذته الأسرة لها.
كان هذا بسبب وجود شخص ما وراءها.
‘كل السحرة ضعفاء.’
بخلاف ذلك ، كانت الطريقة الوحيدة للوصول إلى الإمبراطورية هي عن طريق القوارب أو بعبور جزء من جبال إسبانيا.
على الأقل ، كل السحرة الذين قابلتهم.
اهتزت رجليه وخفق معصمه كما لو أنهما مكسوران.
بكل صدق ، لم يكن لدى سونيا أبدًا رأي جيد عن السحرة. لقد ولت الأيام التي وقفوا فيها في دائرة الضوء منذ زمن بعيد.
في سن 13 ، كانت قادرة على عرض سيف أشورا. في سن الخامسة عشرة ، تمكنت من الفوز في مبارزة عادلة ضد الفارس الملكي ، وفي سن الثامنة عشرة حصلت على لقب “العاصفة الممطرة” من قبل الملك.
في الواقع ، كان رأي الجمهور أنه منذ عصر الضوء قبل 4000 عام ، كانوا يزدادون سوءًا.
“مج- ، مجنون …”
حتى كاستكاو ، التي اشتهرت سابقًا بكونها الإمبراطورية السحرية ، تعمل حاليًا بجد لتدريب فرسانها.
“من هو هذا الرجل؟”
كان هذا عصر الفرسان.
كواه.
لقد قاتلت ساحر محارب من أبراج السحر من قبل وفازت دون صعوبة كبيرة.
كان كارلس مليئًا بالحزن ، لكن لم يكن لديه أي طريقة للهروب.
قادها هذا إلى الاعتقاد بأن أفكارها لم تكن خاطئة.
أظلمت عيناها على الموقف اليائس. كان جسدها يصرخ عليها عمليا للراحة ، وأنها كانت في حدودها ، لكن كل شيء سينتهي إذا فعلت.
الآن أرادت مقابلة الأشخاص الذين يطلق عليهم “فنانو السحر القتالي”.
تشيك.
لقد سمعت أنهم كانوا أشخاصًا خبراء في القتال المتلاحم قاموا بتقوية أجسادهم باستخدام المانا بدلاً من الهالة. شعرت أنهم سيكونون على الأقل أكثر متعة للقتال من السحرة المملين.
كواه.
لم ترغب سونيا في الزواج من رجل أضعف منها ، لكن لم يكن لديها أي وسيلة لرفض رغبات والدها.
هل كان قادرًا على إلقاء العديد من التعاويذ والسيطرة عليها في نفس الوقت؟
في النهاية ، تقرر أنها ستذهب مباشرة إلى العائلة الأخرى لمقابلتهم بنفسها.
توقف السحر أخيرًا.
في الأصل ، كان من المفترض أن تستخدم حجر الإنتقال السحري.
“لا بأس.”
لكن سونيا رفضت ذلك بشدة. كانت قد استخدمت حجر الإنتقال السحري ذات مرة عندما كانت أصغر سناً وانتهى بها الأمر بالمعاناة من اضطراب في المعدة والصداع والقيء لأكثر من أسبوع.
رمش كارليس بصدمة.
بخلاف ذلك ، كانت الطريقة الوحيدة للوصول إلى الإمبراطورية هي عن طريق القوارب أو بعبور جزء من جبال إسبانيا.
عندها فقط استدار لينظر إلى كارليس.
ومع ذلك ، لم يكن الطقس في البحر جيدًا وسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تنتظر سفينة عندما تهدأ.
“يبدو أن حكايات فرسان مملكة لوانوبل مجرد شائعات.”
كان هذا يعني حتمًا أنها اضطرت إلى المرور عبر سلسلة الجبال الشائنة.
“لا تقلقي يا سونيا. لن نكون عبئا أبدا “.
مع فرسان عائلة أكواريد ، لم تكن الوحوش التي سيجدونها في الضواحي تشكل تحديًا على الإطلاق.
“أوه. حسنًا ، هذا يستحق المشاهدة. ثم سنضطر إلى التخلص منها على الرجل العجوز وقطعتين خلفك “.
بعد كل شيء ، كان هناك أكثر من مائة جبل في النطاق ، لذلك لا تزال هناك طرق لتجنب المناطق الخطرة حقًا.
حتى لو كانت يقظة ، لما فازوا.
قافلتها كانت مؤلفة من 10 فرسان و 5 خدم. اعتقدت سونيا أن وجودهم كان مرهقًا ، لكنها في النهاية قررت قبولهم بدلاً من الشكوى.
لكن على الرغم من أن رأسها كان يعرف ذلك ، إلا أن جسدها لا يستطيع تجاهله.
اعتقدت أنها ستكون رحلة مملة.
‘ماذا حدث؟’
لكن توقعاتها لا يمكن أن تكون أكثر خطأ.
منذ صغرها كانت تتمتع بقدرة استثنائية على الفهم تجاه فن المبارزة وقد صدمت موهبتها عائلة أكواريد التي كانت معروفة دائمًا بإنتاج الفرسان الأكثر موهبة.
“يبدو أن حكايات فرسان مملكة لوانوبل مجرد شائعات.”
أعطاها الرجل ابتسامة أخرى وانحنى قليلاً.
أخيرًا تحدث رجل مع ندبة على وجهه.
لقد سمعت أنهم كانوا أشخاصًا خبراء في القتال المتلاحم قاموا بتقوية أجسادهم باستخدام المانا بدلاً من الهالة. شعرت أنهم سيكونون على الأقل أكثر متعة للقتال من السحرة المملين.
كان حولها عشرات الجثث ، بما في ذلك جثث أتباعه، لكن وجه الرجل كان لا يزال مرتخيًا.
أشار كارليس بسرعة.
كان السبب واضحًا تمامًا حيث كان لا يزال هناك حوالي 20 من رجاله حوله.
‘ماذا حدث؟’
على الجانب الآخر ، كان هناك أربعة ناجين فقط ، من بينهم سونيا.
هذا الرجل لم يكن لديه أي نية لتجنيبهم. كان وصف العضو بأنه قاسٍ دقيقًا.
وحتى في ذلك الوقت ، كان الثلاثة الآخرون مجرد خادمين وفارس عجوز تقاعد بالفعل لأكثر من 10 سنوات.
كانت امرأة ذات شعر أزرق تلهث وهي تنظر حولها.
“كنت مهملاً … لا.”
“اللعـ- اللعنة! فلنخرج من هنا!”
حتى لو كانت يقظة ، لما فازوا.
كان الأمر نفسه بالنسبة للمرتزقة المحرجين. استداروا جميعًا لينظروا إلى الرجل الذي كان يقف في وسطهم.
منذ البداية كان هناك الكثير من الأعداء.
ثم نظرت نحو الخادمتين.
ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الوحيد. كان السبب الرئيسي هو مدى استعداد الأعداء.
لذلك كان يعلم أن هناك فترة تباطؤ معينة بعد أن يلقي الساحر تعاويذه.
لقد استهدفوا اللحظة التي كنا على وشك مغادرة الجبال عندما كنا أكثر راحة.
“آه؟”
بحلول الوقت الذي أدركوا فيه ما كان يحدث ، قُتل ثلاثة فرسان بالفعل.
“آه. بالطبع أنا لا أنوي قتلك فقط. لطالما كان حلمي أن أتذوق طعم امرأة نبيلة. الابنة الوحيدة لعائلة أكواريد هي الشريك المثالي لتحقيق حلمي لأول مرة “.
“ماذا الذي تسعى إليه؟”
استلمت سونيا سيفها على عجل. في العادة كانت ستتعامل مع الأمر بهدوء ، لكن هذا كان كافياً لإظهار أنها لم تكن في حالتها العقلية الصحيحة.
حاولت سونيا جاهدة التحدث وهي تلهث ورد كارليس بابتسامة مشرقة.
قعقعة. قعقعة.
“هل تسأليني؟ رأسك بالطبع. ”
‘أنا لا أصدق ذلك! السحر الذي استخدمه حتى الآن هو ببساطة لكسب لوقت؟’ اندهش كارلس لأنه شعر بألم الصخور التي سحقته من كل اتجاه.
نظر إلى جسد سونيا الصامتة.
“حق. إذن أنت الشبح “.
“آه. بالطبع أنا لا أنوي قتلك فقط. لطالما كان حلمي أن أتذوق طعم امرأة نبيلة. الابنة الوحيدة لعائلة أكواريد هي الشريك المثالي لتحقيق حلمي لأول مرة “.
عرفت سونيا أن خصمها كان يتعمد قول مثل هذه الأشياء من أجل التأثير على تفكيرها.
إذا كانت قد ولدت كرجل ، لكانت بالتأكيد قادرة على تولي منصب رب الأسرة.
لكن على الرغم من أن رأسها كان يعرف ذلك ، إلا أن جسدها لا يستطيع تجاهله.
اندفع المرتزقة نحوهم ، لكن سيف سونيا كان أسرع بكثير من حركتهم.
أصبح وجهها أحمر بعد تعرضها للإذلال بهذه الطريقة.
أصبح وجه كارليس باردًا على الفور عندما أدرك شيئًا.
“سأنتهي بحياتي قبل أن أعطيك هذه الفرصة.”
“هل تسأليني؟ رأسك بالطبع. ”
“أوه. حسنًا ، هذا يستحق المشاهدة. ثم سنضطر إلى التخلص منها على الرجل العجوز وقطعتين خلفك “.
في ذلك الوقت بدأت الأرض تهتز. شهق المرتزقة.
“أنا واثق من مهاراتي في التعذيب. سوف يتوسلون إليّ جميعًا لقتلهم قبل مرور 10 دقائق “.
غطى العرق البارد جسم كارليس بالكامل.
أعطاها الرجل ابتسامة أخرى وانحنى قليلاً.
“ماذا الذي تسعى إليه؟”
عضت سونيا شفتها.
بدا وكأنه سيفقد قبضته على سيوفه لكنه أمسك بأسنانه وتحملها.
لهذا السبب أبقوهم على قيد الحياة.
قعقعة!
أصبح من الواضح لها الآن ما هو الغرض منها. بالإضافة إلى أن وظيفتهم كانت قتل سونيا فقط.
عضت سونيا شفتها.
اعتقدت أنهم لا يهتمون بذلك لكنها أدركت الآن أنهم فعلوا ذلك لمنعها من قتل نفسها.
كان كارليس من المرتزقة من الدرجة الأولى.
“لا تقلقي يا سونيا. لن نكون عبئا أبدا “.
كان رد فعل جسده قبل أن يتمكن عقله من ذلك وسحب سيفيه لأعلى لمنعه.
لوثر ، الفارس المتقاعد وشخصية الأب لسونيا ، تحدث إليها بابتسامة. كانت ابتسامة تدل على أنه مستعد بالفعل لأي شيء.
لكن توقعاتها لا يمكن أن تكون أكثر خطأ.
اهتزت عيون سونيا. ثم أغلقتهم.
“كان شيئًا استعددت له عندما أصبحت خادمة في عائلة أكواريد.”
ثم نظرت نحو الخادمتين.
لهذا السبب ، لم يكن قادرًا على تنظيف نفسه منذ أن تجول في الجبل.
“ستفقدن حياتكن بسبب عدم كفاءتي. أنا اسفة.”
إنها حقًا عائلة نبيلة مرموقة. حتى الخادمة البسيطة لديها مثل هذه الإرادة القوية.
“لا بأس.”
“آه؟”
“كان شيئًا استعددت له عندما أصبحت خادمة في عائلة أكواريد.”
كان كارلس مليئًا بالحزن ، لكن لم يكن لديه أي طريقة للهروب.
ضحكت إحدى الخادمات.
كانت امرأة ذات شعر أزرق تلهث وهي تنظر حولها.
“أرجو أن تنهي حياتي بيدك؟ لا أريد أن أصبح لعبة لهؤلاء الوحوش “.
إذا كانت قد ولدت كرجل ، لكانت بالتأكيد قادرة على تولي منصب رب الأسرة.
“…حسنا.”
كما أنزل كارليس يديه وهو يصرخ بصوت عالٍ.
حنت سونيا رأسها.
ومض اليأس على وجه سونيا.
كانت شفتا الخادمة ترتجفان قليلاً. على الرغم من أنها تحدثت بشكل عرضي ، كان من الواضح أنها كانت تخشى الموت.
لم ترغب سونيا في الزواج من رجل أضعف منها ، لكن لم يكن لديها أي وسيلة لرفض رغبات والدها.
نقر كارليس على لسانه.
لذلك كان يعلم أن هناك فترة تباطؤ معينة بعد أن يلقي الساحر تعاويذه.
إنها حقًا عائلة نبيلة مرموقة. حتى الخادمة البسيطة لديها مثل هذه الإرادة القوية.
ومع ذلك رفض أن يترك سيوفه. لأنه إذا فعل ،ستكون لحظة وفاته.
أمر رجاله.
حتى نائب رئيس برج ماجيك الذي التقى به من قبل لم يكن بهذه القوة!
“أوقفهم.”
“مظهر خشن ، لحية متضخمة وشعر رمادي …”
اندفع المرتزقة نحوهم ، لكن سيف سونيا كان أسرع بكثير من حركتهم.
لذلك كان يبحث عن مكان المخيم.
تشيك.
“أنا واثق من مهاراتي في التعذيب. سوف يتوسلون إليّ جميعًا لقتلهم قبل مرور 10 دقائق “.
وكان هناك شيء أسرع من سيفها.
اندفع المرتزقة إلى الأمام في نفس الوقت.
“آه؟”
توقف السحر أخيرًا.
نظرت سونيا إلى يدها بهدوء.
“هل كان لدى أي منهم هذا النوع من المهارة …”
السيف لم يعد هناك.
“أنت القائد.”
“شخص ما أخذ سيفي.”
لن يكون قادرا على الاستمرار في الهجوم.
لكنها لم تستغرق وقتًا طويلاً حتى أدركت ما حدث.
الآن أرادت مقابلة الأشخاص الذين يطلق عليهم “فنانو السحر القتالي”.
كان هذا أكبر إذلال كفارس ، لكن سونيا كانت تركز على ما حدث لدرجة أنها لم تفكر في ذلك.
لم يكن كارليس واثقًا من تحمل مثل هذا الوابل مرة أخرى.
بدلا من ذلك ، فكرت وهي تهز رأسها.
سونيا ، التي كانت تشاهد في ذهول ، رفعت سيفها على عجل وحاولت مواجهتهم. لم تكن تعرف من هو هذا الشخص ، لكنه على الأقل لم يكن عدوًا.
“هل كان لدى أي منهم هذا النوع من المهارة …”
“مج- ، مجنون …”
ألم يعني ذلك أنه بإمكانهم إيقاف انتحارها اليائس إذا أرادوا ذلك؟
“زل- ، زلزال! ساحر 5 نجوم! ”
ومض اليأس على وجه سونيا.
أنزل المرتزقة أيديهم وأخذوا نفسا من الهواء البارد.
وبينما كانت تحاول أن تقضم لسانها من أجل الحفاظ على كرامتها ، أدركت أن المرتزقة الذين كانوا يركضون نحوها كانوا ينظرون الآن وراءها بعيون واسعة.
كان هذا الرجل قد جعلهم يركزون على تعويذة واحدة أثناء استغلال هذه الفرصة لإلقاء نظرة أخرى!
‘ماذا حدث؟’
‘ماذا؟ ماذا حدث للتو…؟’
نظرت سونيا إلى الوراء وأذهلت على الفور.
“اقتله!”
كان هذا بسبب وجود شخص ما وراءها.
‘كل السحرة ضعفاء.’
كان رجلا قذرا. كان لديه شعر فوضوي ، لحيته طويلة جدًا ويبدو أنه لم يغسل نفسه منذ فترة طويلة.
كان هذا أكبر إذلال كفارس ، لكن سونيا كانت تركز على ما حدث لدرجة أنها لم تفكر في ذلك.
على الرغم من أن ملابسه ودروعه كانت في حالة جيدة نسبيًا ، لم يلاحظ أحد ذلك بسبب مظهره العام الفوضوي.
في ذلك الوقت بدأت الأرض تهتز. شهق المرتزقة.
لم تر سونيا مثل هذا الرجل الأشعث من قبل. ومع ذلك ، لم تستطع فتح فمها.
لم يكن الوحيد الذي يحمل سيفه بيأس.
كان سيف في يد الرجل اليمنى. السيف الذي كانت سونيا تحمله للتو.
لقد كانوا هناك لمدة شهر لذلك كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب تخزينها. لا يمكن إهمالها وإلا ستأخذها الوحوش ، لذلك كان عليه أن يترك 10 رجال يحرسونها.
كان الأمر نفسه بالنسبة للمرتزقة المحرجين. استداروا جميعًا لينظروا إلى الرجل الذي كان يقف في وسطهم.
اعتقدت أنها ستكون رحلة مملة.
هذا الرجل ، كارلس ، زعيم مجموعة المرتزقة ، أدار عينيه مرة واحدة.
ثم أخبرته غريزته أن شيئًا ما قادم إليه.
“مظهر خشن ، لحية متضخمة وشعر رمادي …”
عندها فقط استدار لينظر إلى كارليس.
ثم تحدث بهدوء.
“أوقفهم.”
“حق. إذن أنت الشبح “.
لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا الإستعمال المزدوج القوي.
حتى بعد اختفاء نائب القبطان ، استمر الأعضاء في الاختفاء في الهواء.
حنت سونيا رأسها.
في النهاية تم أخذ عشرة آخرين من قبله. شغل بعضهم أدوارًا رئيسية في هذه المهمة.
لن يكون قادرا على الاستمرار في الهجوم.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالأعضاء الذين اختفوا ، لكان عدد الأعضاء الذين قُتلوا في هذه الغارة قد انخفض بمقدار النصف.
نظر إلى جسد سونيا الصامتة.
تجاهل فراي كلمات كارليس. وبدلاً من ذلك نظر إلى سونيا وأعاد سيفها.
في الواقع ، كان رأي الجمهور أنه منذ عصر الضوء قبل 4000 عام ، كانوا يزدادون سوءًا.
“آه”.
كان المرتزقة من حولها يضحكون بحماس شديد.
استلمت سونيا سيفها على عجل. في العادة كانت ستتعامل مع الأمر بهدوء ، لكن هذا كان كافياً لإظهار أنها لم تكن في حالتها العقلية الصحيحة.
“…”
عندها فقط استدار لينظر إلى كارليس.
فبدلاً من مجرد الاهتزاز وفتح الأرض ، فقد امتصهم كما لو أن الأرض نفسها كانت حية.
“أنت القائد.”
“سأنتهي بحياتي قبل أن أعطيك هذه الفرصة.”
كانت سلسلة الجبال كبيرة جدًا لدرجة أنه استغرق وقتًا طويلاً للعثور عليها. في المقام الأول ، لم يكن لدى فراي موهبة في المطاردة أو البحث.
رمش كارليس بصدمة.
لهذا السبب ، لم يكن قادرًا على تنظيف نفسه منذ أن تجول في الجبل.
بدت هذه الكلمات وكأنها أشعلت النار في المرتزقة الذين بدوا وكأنهم على وشك السقوط في أي لحظة.
نظر كارليس إلى فراي إلى الوراء وومض ضوء شديد في عينيه.
وبينما كانت تحاول أن تقضم لسانها من أجل الحفاظ على كرامتها ، أدركت أن المرتزقة الذين كانوا يركضون نحوها كانوا ينظرون الآن وراءها بعيون واسعة.
لذلك كان يبحث عن مكان المخيم.
ثم رفع فراي يده ليوقفها.
لقد كانوا هناك لمدة شهر لذلك كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب تخزينها. لا يمكن إهمالها وإلا ستأخذها الوحوش ، لذلك كان عليه أن يترك 10 رجال يحرسونها.
كان الأمر كما لو أن العشرات من السحرة كانوا يصرخون بالتناوب في وجهه.
“ماذا حدث لأعضائي؟”
بدا وكأنه سيفقد قبضته على سيوفه لكنه أمسك بأسنانه وتحملها.
“ماذا في رأيك.”
لم يكن كارليس واثقًا من تحمل مثل هذا الوابل مرة أخرى.
“…”
حتى أولئك الذين وقفوا في الخلف لم يتمكنوا من الهروب من الاهتزاز الغاضب.
أصبح وجه كارليس باردًا على الفور عندما أدرك شيئًا.
كان الشخص من عائلة جون ، إحدى العائلات الثلاث العظيمة النبيلة في إمبراطورية كاستكاو.
هذا الرجل لم يكن لديه أي نية لتجنيبهم. كان وصف العضو بأنه قاسٍ دقيقًا.
“أوه. حسنًا ، هذا يستحق المشاهدة. ثم سنضطر إلى التخلص منها على الرجل العجوز وقطعتين خلفك “.
لا ينبغي أن نمنحه الوقت ليلقي تعويذات.
ومع ذلك كان هناك شيء غريب.
أشار كارليس بسرعة.
“كان شيئًا استعددت له عندما أصبحت خادمة في عائلة أكواريد.”
“صوب إلى الساحر! لا تقترب من الأمام ، استخدم الأشجار! ”
كواه.
تحرك المرتزقة على الفور.
اهتزت عيون سونيا. ثم أغلقتهم.
‘عادة ما تكون قوة ساحر محارب مساوية لخمسة مرتزقة من الفئة B. يمكننا هزيمته العدد الذي لدينا الآن.’
ومع ذلك رفض أن يترك سيوفه. لأنه إذا فعل ،ستكون لحظة وفاته.
“كيهوك!”
“اه ، اه …”
في نهاية أفكاره ، تناثر الدم من أحد المرتزقة.
في الواقع ، كان رأي الجمهور أنه منذ عصر الضوء قبل 4000 عام ، كانوا يزدادون سوءًا.
رمش كارليس بصدمة.
بدلا من ذلك ، فكرت وهي تهز رأسها.
‘ماذا؟ ماذا حدث للتو…؟’
“أنا واثق من مهاراتي في التعذيب. سوف يتوسلون إليّ جميعًا لقتلهم قبل مرور 10 دقائق “.
للحظة كان يحدق بهدوء.
“صوب إلى الساحر! لا تقترب من الأمام ، استخدم الأشجار! ”
ثم أخبرته غريزته أن شيئًا ما قادم إليه.
كان رد فعل جسده قبل أن يتمكن عقله من ذلك وسحب سيفيه لأعلى لمنعه.
كان رد فعل جسده قبل أن يتمكن عقله من ذلك وسحب سيفيه لأعلى لمنعه.
لم يكن الوحيد الذي يحمل سيفه بيأس.
قعقعة!
لقد كانت تعويذة بقوة كبيرة لدرجة أن معصم كارليس بدأ ينبض بعد أن تمكن من منعه!
لقد كانت تعويذة.
في سن 13 ، كانت قادرة على عرض سيف أشورا. في سن الخامسة عشرة ، تمكنت من الفوز في مبارزة عادلة ضد الفارس الملكي ، وفي سن الثامنة عشرة حصلت على لقب “العاصفة الممطرة” من قبل الملك.
لقد كانت تعويذة بقوة كبيرة لدرجة أن معصم كارليس بدأ ينبض بعد أن تمكن من منعه!
نظر كارليس إلى فراي إلى الوراء وومض ضوء شديد في عينيه.
بدا وكأنه سيفقد قبضته على سيوفه لكنه أمسك بأسنانه وتحملها.
ستأتي اللحظة التي توقفت فيها هجماته مؤقتًا. لا ، لا يهم إذا جاء أم لا.
كان كارليس من المرتزقة من الدرجة الأولى.
“اللعـ- اللعنة! فلنخرج من هنا!”
كانت مهاراته قوية وخبرته وفيرة. حتى أنه حارب ساحر محارب عدة مرات من قبل.
“أوه. حسنًا ، هذا يستحق المشاهدة. ثم سنضطر إلى التخلص منها على الرجل العجوز وقطعتين خلفك “.
لذلك كان يعلم أن هناك فترة تباطؤ معينة بعد أن يلقي الساحر تعاويذه.
‘ماذا؟ ماذا حدث للتو…؟’
لن يكون قادرا على الاستمرار في الهجوم.
أشار كارليس بسرعة.
ستأتي اللحظة التي توقفت فيها هجماته مؤقتًا. لا ، لا يهم إذا جاء أم لا.
ستأتي اللحظة التي توقفت فيها هجماته مؤقتًا. لا ، لا يهم إذا جاء أم لا.
كان لا يزال لديه أكثر من عشرة رجال من حوله. كان على يقين من أنهم سيقطعون رأس الساحر بينما كان عليه أن يأخذ قسطًا من الراحة.
بحلول الوقت الذي أدركوا فيه ما كان يحدث ، قُتل ثلاثة فرسان بالفعل.
… هذا ما كان من المفترض أن يحدث.
من جيل إلى جيل ، كانت مملكة لوانوبل تشترك دائمًا في علاقة دم وثيقة مع إمبراطورية كاتسكاو.
ومع ذلك كان هناك شيء غريب.
كان سيف في يد الرجل اليمنى. السيف الذي كانت سونيا تحمله للتو.
قعقعة. قعقعة.
كووو.
غطى العرق البارد جسم كارليس بالكامل.
كما أنزل كارليس يديه وهو يصرخ بصوت عالٍ.
اهتزت رجليه وخفق معصمه كما لو أنهما مكسوران.
كان حولها عشرات الجثث ، بما في ذلك جثث أتباعه، لكن وجه الرجل كان لا يزال مرتخيًا.
ومع ذلك رفض أن يترك سيوفه. لأنه إذا فعل ،ستكون لحظة وفاته.
حاولت سونيا جاهدة التحدث وهي تلهث ورد كارليس بابتسامة مشرقة.
“لماذا لم تنتهي التعويذة؟”
على الأقل ، كل السحرة الذين قابلتهم.
كان الأمر كما لو أن العشرات من السحرة كانوا يصرخون بالتناوب في وجهه.
هذا الرجل ، كارلس ، زعيم مجموعة المرتزقة ، أدار عينيه مرة واحدة.
لقد ظل متمسكًا لفترة طويلة ولكن ماذا كان يفعل الآخرون!
كان كارلس مليئًا بالحزن ، لكن لم يكن لديه أي طريقة للهروب.
قرر كارليس أن يأخذ نظرة على الرغم من الخطر.
لكن سونيا لم تعجبها الخيار الذي اتخذته الأسرة لها.
شعر على الفور وكأنه يعاني من انهيار.
كانت مهاراته قوية وخبرته وفيرة. حتى أنه حارب ساحر محارب عدة مرات من قبل.
“مج- ، مجنون …”
كان السبب واضحًا تمامًا حيث كان لا يزال هناك حوالي 20 من رجاله حوله.
لم يكن الوحيد الذي يحمل سيفه بيأس.
“مظهر خشن ، لحية متضخمة وشعر رمادي …”
تم مهاجمة جميع المرتزقة بالتعويذة!
‘ماذا حدث؟’
“من هو هذا الرجل؟”
كان هذا الرجل قد جعلهم يركزون على تعويذة واحدة أثناء استغلال هذه الفرصة لإلقاء نظرة أخرى!
هل كان قادرًا على إلقاء العديد من التعاويذ والسيطرة عليها في نفس الوقت؟
ثم أخبرته غريزته أن شيئًا ما قادم إليه.
حتى نائب رئيس برج ماجيك الذي التقى به من قبل لم يكن بهذه القوة!
على الأقل ، كل السحرة الذين قابلتهم.
كان في تلك اللحظة.
“أرجو أن تنهي حياتي بيدك؟ لا أريد أن أصبح لعبة لهؤلاء الوحوش “.
تتوك.
لم يكن الوحيد الذي يحمل سيفه بيأس.
توقف السحر أخيرًا.
اندفع المرتزقة نحوهم ، لكن سيف سونيا كان أسرع بكثير من حركتهم.
“هوك…! هوك …! ”
بكل صدق ، لم يكن لدى سونيا أبدًا رأي جيد عن السحرة. لقد ولت الأيام التي وقفوا فيها في دائرة الضوء منذ زمن بعيد.
“اه ، اه …”
لا ينبغي أن نمنحه الوقت ليلقي تعويذات.
أنزل المرتزقة أيديهم وأخذوا نفسا من الهواء البارد.
لذلك كان يبحث عن مكان المخيم.
كما أنزل كارليس يديه وهو يصرخ بصوت عالٍ.
كانت سلسلة الجبال كبيرة جدًا لدرجة أنه استغرق وقتًا طويلاً للعثور عليها. في المقام الأول ، لم يكن لدى فراي موهبة في المطاردة أو البحث.
“مهلًا ، يجب أن تكون المانا خاصته فارغة! علينا قتله الآن! ”
“أرجو أن تنهي حياتي بيدك؟ لا أريد أن أصبح لعبة لهؤلاء الوحوش “.
إذا ضاعت هذه الفرصة فقد انتهى الأمر.
أعطاها الرجل ابتسامة أخرى وانحنى قليلاً.
لم يكن كارليس واثقًا من تحمل مثل هذا الوابل مرة أخرى.
“من هو هذا الرجل؟”
بدت هذه الكلمات وكأنها أشعلت النار في المرتزقة الذين بدوا وكأنهم على وشك السقوط في أي لحظة.
شعر على الفور وكأنه يعاني من انهيار.
“اقتله!”
تم مهاجمة جميع المرتزقة بالتعويذة!
“هذا اللقيط!”
حاولت سونيا جاهدة التحدث وهي تلهث ورد كارليس بابتسامة مشرقة.
اندفع المرتزقة إلى الأمام في نفس الوقت.
سونيا ، التي كانت تشاهد في ذهول ، رفعت سيفها على عجل وحاولت مواجهتهم. لم تكن تعرف من هو هذا الشخص ، لكنه على الأقل لم يكن عدوًا.
قرر كارليس أن يأخذ نظرة على الرغم من الخطر.
ثم رفع فراي يده ليوقفها.
ثم رفع فراي يده ليوقفها.
“لا تقترب. لقد انتهى بالفعل “.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالأعضاء الذين اختفوا ، لكان عدد الأعضاء الذين قُتلوا في هذه الغارة قد انخفض بمقدار النصف.
“انـ- ، انتهى؟ ماذا…”
كانت سلسلة الجبال كبيرة جدًا لدرجة أنه استغرق وقتًا طويلاً للعثور عليها. في المقام الأول ، لم يكن لدى فراي موهبة في المطاردة أو البحث.
كواه.
حنت سونيا رأسها.
في ذلك الوقت بدأت الأرض تهتز. شهق المرتزقة.
كان رجلا قذرا. كان لديه شعر فوضوي ، لحيته طويلة جدًا ويبدو أنه لم يغسل نفسه منذ فترة طويلة.
“زل- ، زلزال! ساحر 5 نجوم! ”
لا ينبغي أن نمنحه الوقت ليلقي تعويذات.
“اللعـ- اللعنة! فلنخرج من هنا!”
“سأنتهي بحياتي قبل أن أعطيك هذه الفرصة.”
كافح المرتزقة للهروب من التعويذة لكن النطاق كان واسعًا جدًا. لم يكن لديهم خبرة كافية عند مواجهة ساحر.
تتوك.
كما لو كانوا في حالة ممتازة ، ربما تمكنوا من الهروب. ولكن الآن بعد أن وصلوا إلى الحد المادي ، أصبح ذلك مستحيلًا.
توقف السحر أخيرًا.
حتى أولئك الذين وقفوا في الخلف لم يتمكنوا من الهروب من الاهتزاز الغاضب.
تم قمع مجموعة المرتزقة بأكملها من قبل تعويذة واحدة من قبل. وماذا كانت قوة تعويذة الزلزال تلك؟
“أرغ!”
“سأنتهي بحياتي قبل أن أعطيك هذه الفرصة.”
“كوك …”
‘ماذا؟ ماذا حدث للتو…؟’
دُفن المرتزقة تحت الأرض في لمح البصر. حاولوا المصارعة وحفر طريقهم للخروج بأيديهم لكن سرعان ما تم امتصاصهم في الأرض.
اعتقدت أنها ستكون رحلة مملة.
‘أنا لا أصدق ذلك! السحر الذي استخدمه حتى الآن هو ببساطة لكسب لوقت؟’ اندهش كارلس لأنه شعر بألم الصخور التي سحقته من كل اتجاه.
كان هذا عصر الفرسان.
كان هذا الرجل قد جعلهم يركزون على تعويذة واحدة أثناء استغلال هذه الفرصة لإلقاء نظرة أخرى!
لقد كانت تعويذة.
كان يعلم أن الساحر كان قادرًا على الصب المزدوج.
مع فرسان عائلة أكواريد ، لم تكن الوحوش التي سيجدونها في الضواحي تشكل تحديًا على الإطلاق.
لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا الإستعمال المزدوج القوي.
“هوك…! هوك …! ”
تم قمع مجموعة المرتزقة بأكملها من قبل تعويذة واحدة من قبل. وماذا كانت قوة تعويذة الزلزال تلك؟
“هوك…! هوك …! ”
فبدلاً من مجرد الاهتزاز وفتح الأرض ، فقد امتصهم كما لو أن الأرض نفسها كانت حية.
إنها حقًا عائلة نبيلة مرموقة. حتى الخادمة البسيطة لديها مثل هذه الإرادة القوية.
“أوه ، أوه لا. بهذه الطريقة … ”
“ماذا في رأيك.”
كان كارلس مليئًا بالحزن ، لكن لم يكن لديه أي طريقة للهروب.
اهتزت عيون سونيا. ثم أغلقتهم.
كووو.
“آه. بالطبع أنا لا أنوي قتلك فقط. لطالما كان حلمي أن أتذوق طعم امرأة نبيلة. الابنة الوحيدة لعائلة أكواريد هي الشريك المثالي لتحقيق حلمي لأول مرة “.
توقف الاهتزاز وعادت الأرض إلى شكلها السابق.
تم مهاجمة جميع المرتزقة بالتعويذة!
“أوه ، يا إلهي.”
“سأنتهي بحياتي قبل أن أعطيك هذه الفرصة.”
حدقت سونيا في الرجل الذي أمامها. وبدأت تستوعب ما حدث للتو. هذا الرجل قضى على المرتزقة في غمضة عين.
اهتزت رجليه وخفق معصمه كما لو أنهما مكسوران.
“اقتله!”
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
في حالة وجود أي أخطاء في الترجمة ، أتمنى أن تكتبها في التعليقات حتى نتمكن من تصحيحها في أسرع وقت ممكن . شكرا لك
“اللعـ- اللعنة! فلنخرج من هنا!”
أصبح وجهها أحمر بعد تعرضها للإذلال بهذه الطريقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
