جزر تشيرنوبيل
– قدم هذا الفصل بدعم من الشيخ أبو نومان –
على الرغم من أن هذه كانت الحقيقة ، إلا أن الجو في المجموعة ظل مظلماً حيث رأى جايدن والأستاذ يتحدثان.
“لا تهتم بهم ، ستكون أعلى إمكاناتهم هي تلك التي يتمتع بها فرد الصف الثالث!” قال رينور بازدراء.
“كيف هذا؟ ، هل تشعر بقليل من التبذير لأنك لم تتمكن من وضعها بين يديك ……؟ ” عاد تعبير جورج مرة أخرى إلى تعبير بذيء.
“نعم! ، هذا صحيح ، بالنسبة للمساعدين التصنيف أكثر أهمية! ” وافق ليلين.
“ها ها … يا جوريتشا أسرع ، ماذا حدث ، ماذا حدث بعد ذلك؟“.
على الرغم من أن هذه المجموعة كانت صامتة جدًا أثناء تكوين مجموعاتهم ، إلا أنهم فعلوا الشيء الذي من شأنه أن يفيده أكثر.
بعد التنظيف البسيط اليوم ، أصبح كوخ ليلين بالكاد مناسبًا.
من بين المساعدين ، كان لدى جايدن القدرة على أن يكون مستقلاً ، لكن ليلين لم يكن لديه مثل هذه الكفاءة الجيدة ، لذلك كان بإمكانه فقط الإنضمام إلى مجموعة ، من الطبيعي أن تكون المجموعة التي تدار بواسطة كاليوير كرئيس يتمتعون بمستقبل أفضل.
“لا تهتم بهم ، ستكون أعلى إمكاناتهم هي تلك التي يتمتع بها فرد الصف الثالث!” قال رينور بازدراء.
“هاها …… أهلاً بك! ، بمشاركتك أصبحت مجموعتنا الآن أكثر قوة وسيكون هناك بالتأكيد يوم سأجعل فيه هذا الشخص يشعر بالندم! “.
“لا تهتم بهم ، ستكون أعلى إمكاناتهم هي تلك التي يتمتع بها فرد الصف الثالث!” قال رينور بازدراء.
قال كاليوير وهو يضغط على أسنانه.
لا يمكن مقارنتها بنبلاء تلك العائلات الضخمة ، لذا لم يكن الجهل بالشيء نادرًا.
بعد ذلك رتب عدد قليل منهم للقاء بعد العشاء وعادوا إلى أكواخهم الخاصة.
بعد ساعة أو ساعتين أخرى أظلمت السماء.
“بيروت ، ماذا قصدت سابقاً عندما قلت أنها قارة مختلفة؟ ” بحث ليلين عن بيروت الأكثر ودية ، وسأله لأنه كان قلقًا مما قالته بيروت سابقًا.
“مرحبا ليزا ، هل تعرفين أين جورج؟“
“أوه …… هذا ، كما تعلم في الواقع القارة التي نحن فيها صغيرة نوعًا ما ، تُعرف في العالم الخارجي بإسم جزر تشيرنوبيل! “.
من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج مدى ندرة الماجوس.
“جزيرة؟” تفاجأ ليلين.
استلقى ليلين على سريره دون أن يزيل ملابسه وحدق بهدوء في السقف كما لو كان ضائعًا في التفكير.
وفقًا لرحلته في نصف العام الماضي ، كان من شبه المؤكد أن هذه القارة كانت ضخمة مثل القارة الأوروبية الآسيوية التي كان فيها من العالم السابق.
بعد التنظيف البسيط اليوم ، أصبح كوخ ليلين بالكاد مناسبًا.
لكنها كانت مجرد جزيرة هنا؟.
“شكراً لتفسيرك! ، أعتقد أنني بحاجة إلى بعض الوقت لإستيعاب المعلومات! ” ودعها ليلين وعاد إلى كوخه.
“أوه! ، آسف! ، الجغرافيا هي مادتي الضعيفة وغالبًا ما جعلت معلمي في المنزل يرتجف! ” أوضح ليلين.
“بغض النظر عن أي شيء ، طالما أنك تعرف الموقع فهو جيد! ، دعنا نبقى على اتصال في المستقبل! ” قال جورج بجدية ، وظهر تغيير كبير عن تعبيره المتعجرف في وقت سابق.
في الحقيقة عائلة فارلير ليست سوى عائلة نبيلة وتراثها قصير جدًا.
“أخيرًا دخلت الأكاديمية! ، لقد حان الوقت أيضًا ليفتح عالم الماجوس أبوابه لي! “.
لا يمكن مقارنتها بنبلاء تلك العائلات الضخمة ، لذا لم يكن الجهل بالشيء نادرًا.
بالمقارنة معهم كان هذا الجانب صامتًا جدًا.
“ها ها!” عند سماع ليلين تتكلم ، ضحكت بيروت بمرح “أنا أيضًا! ، لقد جعلت 5 معلمين آداب يغادرون في حالة من الغضب! ، في النهاية عرض والدي راتباً شهرياً لكن لم يرغب أحد حتى الآن في تعليمي ، كان هذا شيئًا قاله لي والدي بشكل خاص قبل مغادرتي! “.
تمت إضافة مساعد من الدرجة الثالثة.
“دعونا نستمر في الموضوع السابق ، نحن في جزر تشيرنوبيل وقد صاغ العالم الخارجي اسمًا آخر لها: جزيرة الفقر!”.
بالنسبة لمجموعة المساعدين الذين كان ليلين معهم ، تم اعتبارهم إحدى المجموعات اللاحقة التي وصلت إلى المخيم.
“الفقر؟” كان ليلين متشككًا بعض الشيء “لا يزال هناك عدد غير قليل من الناس والكثير من الممالك ، هل يمكن أن يكون ذلك يشير إلى نقص موارد معينة؟“.
من بين المساعدين ، كان لدى جايدن القدرة على أن يكون مستقلاً ، لكن ليلين لم يكن لديه مثل هذه الكفاءة الجيدة ، لذلك كان بإمكانه فقط الإنضمام إلى مجموعة ، من الطبيعي أن تكون المجموعة التي تدار بواسطة كاليوير كرئيس يتمتعون بمستقبل أفضل.
“صحيح! ، في جزر تشيرنوبيل بسبب البيئة هنا أو بعض العوامل الخارجية ، الأرض هنا غير قادرة على إنتاج أي من المواد التي يحتاجها الماجوس ، بصرف النظر عن المساعدين والماجوس الذين يدخلون في عزلة ، لا توجد على الإطلاق أي آثار أخرى للماجوس هنا في هذه القارة! “
عطس ليلين مرتين.
“إذن هذا هو الحال!” أومأ ليلين برأسه.
“بيسيتا؟” هز ليلين رأسه.
على الرغم من وجود أساطير عن الماجوس في وطنه ، إلا أن مؤسس عائلة فارلير هو الوحيد الذي رأى ماجوس.
“بيسيتا؟” هز ليلين رأسه.
من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج مدى ندرة الماجوس.
“هل انتهيت من اختيار أكاديميتك؟” قال جورج بصوت عالٍ وهو يربت على كتف ليلين.
“وهكذا نحن بحاجة للذهاب إلى الجانب الآخر من البحار قبل أن نجد حقًا قارة! ، سمعت أنه ليس هناك أنواع مختلفة من الموارد التي يحتاجها الماجوس فحسب ، بل هناك أيضًا آثار لا حصر لها من الأسرار وبقايا المعامل التجريبية ، بشكل عام يوجد في القارة العديد من الأكاديميات والمنظمات التي تتاجر وتتبادل معلومات السحر! “.
على الرغم من وجود أساطير عن الماجوس في وطنه ، إلا أن مؤسس عائلة فارلير هو الوحيد الذي رأى ماجوس.
“في تلك القارة الماجوس ليسوا أسطورة! ، على الرغم من أنهم لا يزالون غير شائعين ، فقد يتمكن حتى الإنسان العادي من رؤيتهم! ، هناك فقط يمكننا التقدم في تقدم قدراتنا المساعدين! ” بدت عيون بيروت تتلألأ بشوق واضحة.
“بيسيتا؟” هز ليلين رأسه.
“إذن هذا هو الحال! ، ما هو اسم تلك القارة إذن؟ ” سأل ليلين.
على الجانب الآخر جلس المساعدون ذوو الكفاءة المنخفضة في دائرة وكان جوريشا في المنتصف يروي مغامرة محفوفة بالمخاطر.
“لا أعلم!” هز بيروت رأسه “هذه القارة ضخمة جدًا! ، لم يكن هناك اسم موحد لها ، أما بالنسبة لنا فنحن ذاهبون إلى جنوب القارة وهي معروفة بالمناطق الساحلية الضيقة في الجنوب! ، فقط المناطق الساحلية الجنوبية وحدها أكبر بعدة مرات من جزر تشيرنوبيل التي نحن فيها!”.
بعد التنظيف البسيط اليوم ، أصبح كوخ ليلين بالكاد مناسبًا.
امتص ليلين نفساً من الهواء البارد.
“وجود مساعد في الصف الخامس في هذا الفصل الدراسي ، نحن محظوظون حقًا!”.
“ضخمة جداً؟“
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“هذا العالم شاسع جدًا بالفعل ، كلما كان أعلى يقف يمكن للمرء أن يرى أبعد! ، هذه عبارة من شاعر أحبه كثيرًا ” أختتمت بيروت.
“لا تهتم بهم ، ستكون أعلى إمكاناتهم هي تلك التي يتمتع بها فرد الصف الثالث!” قال رينور بازدراء.
“شكراً لتفسيرك! ، أعتقد أنني بحاجة إلى بعض الوقت لإستيعاب المعلومات! ” ودعها ليلين وعاد إلى كوخه.
بعد الهجوم السابق للذئاب ، كانت الفتاة النابضة بالحياة والجميلة أكثر صمتًا ، لكنها على الأقل تحملت ووصلت بأمان إلى هنا.
كانت هناك لوحة معدنية على الباب الخشبي الأصفر حيث كُتب الرقم “9” ويبدو أنه صدئ نوعًا ما.
بعد ذلك رتب عدد قليل منهم للقاء بعد العشاء وعادوا إلى أكواخهم الخاصة.
عند فتح الباب انبعثت رائحة العفن والصدأ إلى أنفه.
ضحكت نيسا ودودوريا بسعادة.
عطس ليلين مرتين.
بالمقارنة معهم كان هذا الجانب صامتًا جدًا.
“يبدو أن هذه مجرد نقطة تجمع لذا فإن أماكن الإقامة بسيطة إلى حد ما!” إلى جانب السرير والكرسي في الكوخ الخشبي ، لم يكن هناك شيء آخر.
المواجهات السابقة مجرد مواجهات أطفال.
عثر ليلين على قطعة قماش ومسح الكرسي ثم جلس عليه.
“منذ وصول جايدن تحدث البروفيسور دوروت معه في مناسبات قليلة ، أتساءل عما يتحدثون؟“.
صر الكرسي الخشبي بإستمرار مما جعل ليلين يشعر بالقلق من أن يتم كسره إلى قطع في اللحظة التالية.
“ أنها مجرد ليلة! ، في هذه الحالة سيكون من الأفضل التنظيف أولاً قليلاً! “.
عطس ليلين مرتين.
ربت ليلين الغبار عن جسده وخرج من الكوخ الخشبي.
“هيهي …… أولئك القادرين على المشاركة في اختبار القدرات هم جميعًا من النبلاء ويصادف أنني قابلت ابنة عم بعيدة ، ابنة عمي الكبيرة!” ضحك جورج بتعجرف كما لو أنه ربح شيئًا.
لقد وضع خططًا للقاء جورج والآخرين ، وبما أنه قد اختار أكاديميته بالفعل الآن ، يجب عليه إخبارهم حتى يتمكنوا من مراسلة بعضهم البعض في المستقبل.
“برج إينيا ، إنه هنا!” سار ليلين إلى الجزء الخلفي من أماكن الطلاب وسد طريق فتاة مألوفة من نفس المجموعة المسافرة.
بالنسبة لمجموعة المساعدين الذين كان ليلين معهم ، تم اعتبارهم إحدى المجموعات اللاحقة التي وصلت إلى المخيم.
“أوه …… هذا ، كما تعلم في الواقع القارة التي نحن فيها صغيرة نوعًا ما ، تُعرف في العالم الخارجي بإسم جزر تشيرنوبيل! “.
بعد أن اختارت مجموعة ليلين أكادميتهم ، بدا أن الخيام المختلفة للأكاديميات لديها عدد أقل من الأشخاص الذين يزورونها وبدا أنها أكثر هدوءًا.
كانت هناك لوحة معدنية على الباب الخشبي الأصفر حيث كُتب الرقم “9” ويبدو أنه صدئ نوعًا ما.
“برج إينيا ، إنه هنا!” سار ليلين إلى الجزء الخلفي من أماكن الطلاب وسد طريق فتاة مألوفة من نفس المجموعة المسافرة.
كان لديه فصاحة وروح دعابة أثناء حديثه.
“مرحبا ليزا ، هل تعرفين أين جورج؟“
“انصرف……“
كانت ليزا فتاة ذات شعر أحمر نضجت مبكرًا ، يمكن للمرء أن يرى بالفعل المنحنيات الدقيقة على جسدها.
“إذن هذا هو الحال!” أومأ ليلين برأسه.
“لي …… ليلين !” احمرت ليزا خجلاً حيث كان لديها انطباع جيد عن ليلين الذي ساعد العديد من المساعدين طول الرحلة عدة مرات.
بعد انتهاء وقت العشاء ودعت المجموعة وعادوا إلى أكواخهم.
“جورج في الغرفة 13 ، سأتصل به من أجلك!” أمسكت ليزا تنورتها وهربت بسرعة.
بعد انتهاء وقت العشاء ودعت المجموعة وعادوا إلى أكواخهم.
ارتجف ليلين وهو يشم العطر الذي كان عالقًا في الهواء.
لقد وضع خططًا للقاء جورج والآخرين ، وبما أنه قد اختار أكاديميته بالفعل الآن ، يجب عليه إخبارهم حتى يتمكنوا من مراسلة بعضهم البعض في المستقبل.
“ليلين!” هذا الفكر الفاسق سرعان ما كسره صوت فرح.
على الرغم من أن هذه كانت الحقيقة ، إلا أن الجو في المجموعة ظل مظلماً حيث رأى جايدن والأستاذ يتحدثان.
من الواضح أن جورج قد استحم وغير ملابسه كما أنه حلق شاربه.
“هذا العالم شاسع جدًا بالفعل ، كلما كان أعلى يقف يمكن للمرء أن يرى أبعد! ، هذه عبارة من شاعر أحبه كثيرًا ” أختتمت بيروت.
“هل انتهيت من اختيار أكاديميتك؟” قال جورج بصوت عالٍ وهو يربت على كتف ليلين.
“بعد كل شيء هم مجرد مجموعة من الأطفال!”
“نعم ، لقد أخترت أكاديمية غابة العظام السحيقة!” رد ليلين.
“بغض النظر عن أي شيء ، طالما أنك تعرف الموقع فهو جيد! ، دعنا نبقى على اتصال في المستقبل! ” قال جورج بجدية ، وظهر تغيير كبير عن تعبيره المتعجرف في وقت سابق.
“أكاديمية غابة العظام السحيقة!” لمس جورج ذقنه “لقد سمعت من الكبار الإناث أنهم مشهورون بسحر الظلام! ، آمل ألا تتبول في سروالك بسبب الهيكل العظمي أثناء الليل! “.
استلقى ليلين على سريره دون أن يزيل ملابسه وحدق بهدوء في السقف كما لو كان ضائعًا في التفكير.
“الكبار الإناث؟” هز ليلين رأسه وكان لديه المزيد من الإعجاب بقدرات جورج على إغواء النساء.
تحوّل صوت كاليوير إلى البرودة وبعد أن رأى بيروت تشرب عصير الفاكهة وأخفضت رأسها ، أعاد نظره إلى الشواء.
“هيهي …… أولئك القادرين على المشاركة في اختبار القدرات هم جميعًا من النبلاء ويصادف أنني قابلت ابنة عم بعيدة ، ابنة عمي الكبيرة!” ضحك جورج بتعجرف كما لو أنه ربح شيئًا.
نظرت المجموعة إلى بعضها البعض ورفعوا روؤسهم بإهتمام.
“بالنسبة للهياكل العظمية وما إلى ذلك ، أعتقد أننا سنراهم ليس فقط في الليل ولكن حتى في وضح النهار!” ضحك ليلين بمرارة ، لأنه وقع عقدًا مع هيكل عظمي منذ وقت ليس ببعيد.
قال كاليوير وهو يضغط على أسنانه.
“بغض النظر عن أي شيء ، طالما أنك تعرف الموقع فهو جيد! ، دعنا نبقى على اتصال في المستقبل! ” قال جورج بجدية ، وظهر تغيير كبير عن تعبيره المتعجرف في وقت سابق.
وفقًا لرحلته في نصف العام الماضي ، كان من شبه المؤكد أن هذه القارة كانت ضخمة مثل القارة الأوروبية الآسيوية التي كان فيها من العالم السابق.
“لنبقى على تواصل!” أومأ ليلين برأسه.
نظرت المجموعة إلى بعضها البعض ورفعوا روؤسهم بإهتمام.
“آه أجل! ، هل تعرف إلى أين ذهبت بيسيتا؟ ” سأل جورج فجأة.
“صحيح! ، في جزر تشيرنوبيل بسبب البيئة هنا أو بعض العوامل الخارجية ، الأرض هنا غير قادرة على إنتاج أي من المواد التي يحتاجها الماجوس ، بصرف النظر عن المساعدين والماجوس الذين يدخلون في عزلة ، لا توجد على الإطلاق أي آثار أخرى للماجوس هنا في هذه القارة! “
“بيسيتا؟” هز ليلين رأسه.
“وجود مساعد في الصف الخامس في هذا الفصل الدراسي ، نحن محظوظون حقًا!”.
بعد الهجوم السابق للذئاب ، كانت الفتاة النابضة بالحياة والجميلة أكثر صمتًا ، لكنها على الأقل تحملت ووصلت بأمان إلى هنا.
“هاها …… أهلاً بك! ، بمشاركتك أصبحت مجموعتنا الآن أكثر قوة وسيكون هناك بالتأكيد يوم سأجعل فيه هذا الشخص يشعر بالندم! “.
“نعم! ، سمعت من رفاق آخرين أن كفاءتها لم تكن رائعة ، في الصف الثاني فقط ، لذلك دخلت أكاديمية حدائق ويتلاند!”.
صر الكرسي الخشبي بإستمرار مما جعل ليلين يشعر بالقلق من أن يتم كسره إلى قطع في اللحظة التالية.
” همم!” لم يكن ليلين مهتمًا جدًا بشؤون هذه الفتاة.
“بالنسبة إلى المساعدين ستحدد الكفاءة بشكل كبير تقدم الماجوس ، ما يفعله البروفيسور دوروت طبيعي إلى حد ما ، بيروت ، كلوا الدجاج المشوي! “.
على الرغم من أنها كانت هي التي أعجبت بها ليلين السابق حقًا ، إلا أن الفتاة التي تبلغ من العمر ثلاثة عشر أو أربعة عشر عامًا كانت مجرد طفلة!.
[ المترجم : تباً لك ، دا انتا اللي هتفتح العالم مش العالم هوة اللي هيفتحلك! ].
المواجهات السابقة مجرد مواجهات أطفال.
بعد ذلك رتب عدد قليل منهم للقاء بعد العشاء وعادوا إلى أكواخهم الخاصة.
“كيف هذا؟ ، هل تشعر بقليل من التبذير لأنك لم تتمكن من وضعها بين يديك ……؟ ” عاد تعبير جورج مرة أخرى إلى تعبير بذيء.
“لا تهتم بهم ، ستكون أعلى إمكاناتهم هي تلك التي يتمتع بها فرد الصف الثالث!” قال رينور بازدراء.
“انصرف……“
“منذ وصول جايدن تحدث البروفيسور دوروت معه في مناسبات قليلة ، أتساءل عما يتحدثون؟“.
بعد ساعة أو ساعتين أخرى أظلمت السماء.
“ليلين!” هذا الفكر الفاسق سرعان ما كسره صوت فرح.
كان ليلين في معسكر أكادمية غابة العظام السحيقة واستمتع بالعشاء الذي قدمته الأكاديمية مع المساعدين الآخرين.
“يبدو أن هذه مجرد نقطة تجمع لذا فإن أماكن الإقامة بسيطة إلى حد ما!” إلى جانب السرير والكرسي في الكوخ الخشبي ، لم يكن هناك شيء آخر.
هذه المرة كان العشاء فخمًا للغاية ، لأنهم كانوا سيغادرون غدًا فقد كانوا كرماء مع الأجزاء.
“إذن هذا هو الحال! ، ما هو اسم تلك القارة إذن؟ ” سأل ليلين.
العديد من عصائر الفاكهة والنبيذ ودجاج الشواء وصلصة السمك والفواكه والسلطات كلها ترضي بطن ليلين الذي لم يأكل كثيرًا منذ ظهوره في الأراضي العشبية.
“وجود مساعد في الصف الخامس في هذا الفصل الدراسي ، نحن محظوظون حقًا!”.
كان المساعدون يأكلون ويشربون في عدة مجموعات ، نظر ليلين نحو الزاوية ووجد الأستاذ دوروت وجايدن واقفين في الزاوية.
بعد ذلك رتب عدد قليل منهم للقاء بعد العشاء وعادوا إلى أكواخهم الخاصة.
تحدث جايدن أيضًا ببعض الكلمات من حين لآخر.
على الجانب الآخر جلس المساعدون ذوو الكفاءة المنخفضة في دائرة وكان جوريشا في المنتصف يروي مغامرة محفوفة بالمخاطر.
“وجود مساعد في الصف الخامس في هذا الفصل الدراسي ، نحن محظوظون حقًا!”.
“وجود مساعد في الصف الخامس في هذا الفصل الدراسي ، نحن محظوظون حقًا!”.
مزقت بيروت قطعة كبيرة من فخذ الدجاج من على الشواية وأعطتها لدغة كبيرة.
“شكراً لتفسيرك! ، أعتقد أنني بحاجة إلى بعض الوقت لإستيعاب المعلومات! ” ودعها ليلين وعاد إلى كوخه.
“منذ وصول جايدن تحدث البروفيسور دوروت معه في مناسبات قليلة ، أتساءل عما يتحدثون؟“.
“كيف هذا؟ ، هل تشعر بقليل من التبذير لأنك لم تتمكن من وضعها بين يديك ……؟ ” عاد تعبير جورج مرة أخرى إلى تعبير بذيء.
“بالنسبة إلى المساعدين ستحدد الكفاءة بشكل كبير تقدم الماجوس ، ما يفعله البروفيسور دوروت طبيعي إلى حد ما ، بيروت ، كلوا الدجاج المشوي! “.
“لا تهتم بهم ، ستكون أعلى إمكاناتهم هي تلك التي يتمتع بها فرد الصف الثالث!” قال رينور بازدراء.
تحوّل صوت كاليوير إلى البرودة وبعد أن رأى بيروت تشرب عصير الفاكهة وأخفضت رأسها ، أعاد نظره إلى الشواء.
“لا تهتم بهم ، ستكون أعلى إمكاناتهم هي تلك التي يتمتع بها فرد الصف الثالث!” قال رينور بازدراء.
“على الرغم من أن الكفاءة مهمة بالنسبة إلى الماجوس ، إلا أنها ليست كل شيء ، فقط تراكم المعلومات وفهمها هو الدافع الحقيقي والمفتاح لصعود الماجوس! “.
لقد وضع خططًا للقاء جورج والآخرين ، وبما أنه قد اختار أكاديميته بالفعل الآن ، يجب عليه إخبارهم حتى يتمكنوا من مراسلة بعضهم البعض في المستقبل.
تمت إضافة مساعد من الدرجة الثالثة.
بعد ذلك رتب عدد قليل منهم للقاء بعد العشاء وعادوا إلى أكواخهم الخاصة.
على الرغم من أن هذه كانت الحقيقة ، إلا أن الجو في المجموعة ظل مظلماً حيث رأى جايدن والأستاذ يتحدثان.
تمت إضافة مساعد من الدرجة الثالثة.
أكلت المجموعة بصمت ويبدو أنهم فقدوا شهيتهم.
على الرغم من أن هذه المجموعة كانت صامتة جدًا أثناء تكوين مجموعاتهم ، إلا أنهم فعلوا الشيء الذي من شأنه أن يفيده أكثر.
“ها ها … يا جوريتشا أسرع ، ماذا حدث ، ماذا حدث بعد ذلك؟“.
“جورج في الغرفة 13 ، سأتصل به من أجلك!” أمسكت ليزا تنورتها وهربت بسرعة.
على الجانب الآخر جلس المساعدون ذوو الكفاءة المنخفضة في دائرة وكان جوريشا في المنتصف يروي مغامرة محفوفة بالمخاطر.
تحوّل صوت كاليوير إلى البرودة وبعد أن رأى بيروت تشرب عصير الفاكهة وأخفضت رأسها ، أعاد نظره إلى الشواء.
كان لديه فصاحة وروح دعابة أثناء حديثه.
في الحقيقة عائلة فارلير ليست سوى عائلة نبيلة وتراثها قصير جدًا.
ضحكت نيسا ودودوريا بسعادة.
“شكراً لتفسيرك! ، أعتقد أنني بحاجة إلى بعض الوقت لإستيعاب المعلومات! ” ودعها ليلين وعاد إلى كوخه.
بالمقارنة معهم كان هذا الجانب صامتًا جدًا.
“بغض النظر عن أي شيء ، طالما أنك تعرف الموقع فهو جيد! ، دعنا نبقى على اتصال في المستقبل! ” قال جورج بجدية ، وظهر تغيير كبير عن تعبيره المتعجرف في وقت سابق.
نظرت المجموعة إلى بعضها البعض ورفعوا روؤسهم بإهتمام.
“جورج في الغرفة 13 ، سأتصل به من أجلك!” أمسكت ليزا تنورتها وهربت بسرعة.
ومع ذلك حافظ كاليوير فقط على تعبيره الفخور.
“ها ها … يا جوريتشا أسرع ، ماذا حدث ، ماذا حدث بعد ذلك؟“.
نظرًا لأنه حتى مساعد الصف الرابع راينور لم يستطع تحمل الذهاب والاستماع وبدا خائفًا من فقدان ماء الوجه ، ضحك ليلين بصمت.
تحدث جايدن أيضًا ببعض الكلمات من حين لآخر.
“بعد كل شيء هم مجرد مجموعة من الأطفال!”
صر الكرسي الخشبي بإستمرار مما جعل ليلين يشعر بالقلق من أن يتم كسره إلى قطع في اللحظة التالية.
بعد انتهاء وقت العشاء ودعت المجموعة وعادوا إلى أكواخهم.
“بغض النظر عن أي شيء ، طالما أنك تعرف الموقع فهو جيد! ، دعنا نبقى على اتصال في المستقبل! ” قال جورج بجدية ، وظهر تغيير كبير عن تعبيره المتعجرف في وقت سابق.
بعد التنظيف البسيط اليوم ، أصبح كوخ ليلين بالكاد مناسبًا.
“لي …… ليلين !” احمرت ليزا خجلاً حيث كان لديها انطباع جيد عن ليلين الذي ساعد العديد من المساعدين طول الرحلة عدة مرات.
على الأقل لم يكن هناك الكثير من الغبار كما كان من قبل.
نظرًا لأنه حتى مساعد الصف الرابع راينور لم يستطع تحمل الذهاب والاستماع وبدا خائفًا من فقدان ماء الوجه ، ضحك ليلين بصمت.
استلقى ليلين على سريره دون أن يزيل ملابسه وحدق بهدوء في السقف كما لو كان ضائعًا في التفكير.
“لا تهتم بهم ، ستكون أعلى إمكاناتهم هي تلك التي يتمتع بها فرد الصف الثالث!” قال رينور بازدراء.
“أخيرًا دخلت الأكاديمية! ، لقد حان الوقت أيضًا ليفتح عالم الماجوس أبوابه لي! “.
“لا أعلم!” هز بيروت رأسه “هذه القارة ضخمة جدًا! ، لم يكن هناك اسم موحد لها ، أما بالنسبة لنا فنحن ذاهبون إلى جنوب القارة وهي معروفة بالمناطق الساحلية الضيقة في الجنوب! ، فقط المناطق الساحلية الجنوبية وحدها أكبر بعدة مرات من جزر تشيرنوبيل التي نحن فيها!”.
[ المترجم : تباً لك ، دا انتا اللي هتفتح العالم مش العالم هوة اللي هيفتحلك! ].
على الجانب الآخر جلس المساعدون ذوو الكفاءة المنخفضة في دائرة وكان جوريشا في المنتصف يروي مغامرة محفوفة بالمخاطر.
[ المترجم : بالمناسبة اللي عايز يساعد في الترجمة يبعتلي ع الديس ، حتى لو مترجم مبتدأ وعايز يتعلم ، ابعتلي على ديس الموقع].
بعد الهجوم السابق للذئاب ، كانت الفتاة النابضة بالحياة والجميلة أكثر صمتًا ، لكنها على الأقل تحملت ووصلت بأمان إلى هنا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان ليلين في معسكر أكادمية غابة العظام السحيقة واستمتع بالعشاء الذي قدمته الأكاديمية مع المساعدين الآخرين.
ترجمة : Sadegyptian
“في تلك القارة الماجوس ليسوا أسطورة! ، على الرغم من أنهم لا يزالون غير شائعين ، فقد يتمكن حتى الإنسان العادي من رؤيتهم! ، هناك فقط يمكننا التقدم في تقدم قدراتنا المساعدين! ” بدت عيون بيروت تتلألأ بشوق واضحة.
المواجهات السابقة مجرد مواجهات أطفال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
