1875
1875
…
…
…
وبسبب هذا ، وافق عرق الإله البدائي بسهولة على الشروط وأعطى مكانين لدخول أرض أسورا المحرمه للسماويين .
لم يكن إصلاح سلسلة الكارثة بالمهمة السهلة.
بدا أن أوراق الرموز الصفراء الثلاثة العادية والمتجعدة تحتوي على سحر ساحر بلا حدود ، وتجمع أنظار جميع قوى الإله البدائية الموجودة.
بدا صوت السيادة الإلهي القديم وكأنه يتردد في الهواء. “وجدك البطريرك السماوي طفلة صغيرة مجمدة في الجليد داخل أرض شديدة البرودة. أصولها غريبة وبعد ذلك خرجت للمغامرة ولكن قيل أنها ماتت. لم أتخيل أبدًا أنه عندما تحل الكارثة الكبرى ، ستعود بأمان وسترتفع قوتها مرة أخرى. ”
قفز ضوء غريب في عيني السيادة الإلهي القديم. في الداخل ، بدت دوامة سوداء وكأنها تدور. انطلق شعاع من الضوء الأسود فوق ورقة الرمز الأصفر الباهت.
أخذ تو باجوى نفساً عميقاً وقال بصراحة ، “يجب على الجميع هنا أن يدركوا قيمة المراسيم الإلهية لأعراقنا القديمة. استخدام واحد يعني أن هناك واحدًا أقل ، وهي ليست أشياء يمكن تكرارها. لمئات الملايين من السنين ، سواء كان السماويين أو عرق الآلهة ، كان هناك العديد من الأفراد الموهوبين بشكل رائع الذين قدموا كل شيء للبحث في هذه المراسيم الإلهية. ومع ذلك ، حتى الآلهة الحقيقية لم تكن قادرة على كشف أسرارها ، كما لو كان هناك شيء مفقود دائمًا.
احتوت عيناه على قوة قوانين غريبة. كانوا قادرين على اختراق النجوم والتحديق في اتساع الفضاء ، ولكن عند لمس أوراق الرموز الصفراء ، اهتزوا قليلاً قبل أن يهدأوا.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
“هذه حقًا مراسيم الإله التي تركها ملوك الإله السماويون القدامى. يمكن استخدام القوانين الداخلية لإصلاح سلسلة الكارثة “. ابتسم السيادة الإلهي القديم ، أومأ برأسه.
نظرًا لأن القوى الأخرى في عرق الإله البدائي رأت مدى قوة هذه المراسيم الإلهية ، فقد تنفسوا الصعداء.
كان جناحيها يلمعان باللون الأحمر مثل النيران المتصاعدة. كان جسدها كله ينضح بإيقاع بدا وكأنه يتناغم مع العالم المحيط.
كان للقوى السماوية تعبيرات متعجرفة على وجوههم.
“عند حدود ملك العالم العظيم فقط ، لديها زخم إمبيريان. علاوة على ذلك ، يبدو أن كلماتها تحمل صدى مع القوانين في هذه القاعة الكبرى القديمة. هذه المرأة مرعبة. إذا كان لديها ما يكفي من الوقت فسوف تصبح إلهًا حقيقيًا! ”
كانت سلسلة الكارثة أداة سحرية على مستوى الألوهية الحقيقية. بعد تعرضها للضرر ، ستتضرر قوانين الداو العظيمة في الداخل أيضًا.
نظرًا لأن القوى الأخرى في عرق الإله البدائي رأت مدى قوة هذه المراسيم الإلهية ، فقد تنفسوا الصعداء.
وكانت قوانين الداو العظيمة تلك أيضًا على مستوى الألوهية الحقيقية.لذا فقد كان إصلاحها يفوق قدرات قوة على مستوى إمبيريان.
بدون شك ، كانت هذه رموز رونية إلهية رسمتها الآلهة الحقيقية القديمة وتركتها منذ 10 مليارات سنة مضت .
كان السيادة الإلهي القديم يحمل تعبيرًا لطيفًا ، لكن عينيه أصبحت أكثر حدة ، مما جعل الآخرين لا يجرؤون على النظر إليه.
حتى لو استخدموا مواد نادرة لربط سلسلة الكارثة ، فمن أجل تجديد القوانين بداخلهم ، سيتعين عليهم استخدام مرسوم إلهي بمستوى أعلى من الألوهية الحقيقية لجعلها كاملة مرة أخرى.
عندما لاحظ لين مينغ هذه المرأة السماوية ، ومض ضوء لامع في عينيه.
لم يكن إصلاح سلسلة الكارثة بالمهمة السهلة.
…
كل خطوة يجب أن تصل إلى قمة الكمال.
أولاً ، كان على المرء أن يميز عدد خيوط قوانين الداو العظيمة داخل سلسلة الكارثة التي تضررت ، ثم كان على المرء أن يستخرج قوانين الداو العظيمة المقابلة من المراسيم الإلهية ، ويدمجها مع أداة سحر الألوهية الحقيقية لإصلاحها.
ولكن لتحقيق التزامن المثالي ، تطلبت عملية الاندماج قدرًا هائلاً من الوقت والجهد. سيتعين على ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة إمبيريان كبار أن يعملوا معًا.
الآن ، كيف سيتعامل السيادة الإلهي القديم مع الوضع؟
في عرق الإله البدائي ، كان لديهم أيضًا مراسيم الإله التي تم تمريرها من خلال شعبهم. لكن ، المراسيم الإلهية في أيدي عرق الإله البدائي لم يكن لديها قوة قوانين كافية لإصلاح سلسلة الكارثة.
…
كان هذا ما لم يستخدموا… مراسيم الإله التي تركها سيد طريق أسورا نفسه.
“أوه؟ هل هناك بعض المشاكل؟ ” نظرت عينا السيادة الإلهي القديم نحو باجوي. بدت عيناه وكأنهما تستطيعان الرؤية من خلال كل شيء.
في هذا الوقت ، قال السيادة الإلهي القديم ، “إذا لم تكن هناك مشكلة ، فسنبدأ في الإصلاح الآن. ”
لكن مراسيم إله سيد طريق أسورا كانت أعظم أسلحة لدى عرق الإله البدائي لردع وإخافة القديسين. كيف يمكن أن يستخدموها لإصلاح سلسلة الكارثة؟
في هذا النوع من المواقف ، لا يمكن لعرق الإله البدائي إلا طلب المساعدة من السماويين.
أما بالنسبة لخرق الاتفاقية السابقة ، فإن عرقي سيقدم تعويضات كافية. علاوة على ذلك ، أعتقد أن نخبة صغار السن من السماويين لن يضيعوا هذا المكان . على الأقل ، سيكونون خيارًا أفضل بكثير من بعض الأفراد “.
امتلك السماويين في الواقع صغير يتمتع بالموهبة والقدرة على أن يصبح إلهًا حقيقيًا في المستقبل!
وبسبب هذا ، وافق عرق الإله البدائي بسهولة على الشروط وأعطى مكانين لدخول أرض أسورا المحرمه للسماويين .
أما بالنسبة لخرق الاتفاقية السابقة ، فإن عرقي سيقدم تعويضات كافية. علاوة على ذلك ، أعتقد أن نخبة صغار السن من السماويين لن يضيعوا هذا المكان . على الأقل ، سيكونون خيارًا أفضل بكثير من بعض الأفراد “.
“مع وقوع الكارثة الكبرى علينا ، فإن مراسيم الإله مهمة أيضًا لشعبي. إذا لم نتمكن من الحصول على مكان آخر ، فإننا نفضل عدم الدخول على الإطلاق. بعد كل شيء من غير المعروف اذا تمكن أي منا من الحصول علي شئ من الأرض المحرمة! لكن بمرسوم الإله ، سيضمن واحد إضافي بقاء شعبي لفتره اطول بكثير “.
بالنظر إلى مراسيم الإله ، أومأ فنانو القتال في عرق الآلهة معًا.
…
في هذا الوقت ، قال السيادة الإلهي القديم ، “إذا لم تكن هناك مشكلة ، فسنبدأ في الإصلاح الآن. ”
“يا صاحب الجلالة ، ما رأيك في سموكليس؟ هل لديها المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة؟ ” سأل تو باجوى بابتسامة.
تردد تو باجوي للحظة ، ولم يرد.
الآن مع ممارسة السماويين لضغوطهم الخاصة ، إذا كان لا بد من إزالة شخص واحد من الأربعة المختارين ، فسيكون هذا الشخص لين مينغ!
“أوه؟ هل هناك بعض المشاكل؟ ” نظرت عينا السيادة الإلهي القديم نحو باجوي. بدت عيناه وكأنهما تستطيعان الرؤية من خلال كل شيء.
تردد تو باجوي للحظة ، ولم يرد.
“اعتذر…”
كان من الواضح أنها كانت تستعرض قوتها إلى أقصى حد. لكي يكشف ملك العالم العظيم عن قوته أمام حشد من إمبيريان ، كانت تلك خطوة جريئة ومتغطرسة للغاية من البداية. لكن هذه المرأة المسماة سموكليس كان لديها بالفعل القدرة للقيام بذلك!
هز تو باجوى رأسه. لقد صُدم أعضاء عرق الإله البدائي. في هذه اللحظة الحرجة ، هل من الممكن أن يكون السماويين قد خططوا للتراجع عن اتفاقهم السابق؟
وبسبب هذا ، وافق عرق الإله البدائي بسهولة على الشروط وأعطى مكانين لدخول أرض أسورا المحرمه للسماويين .
قبل المجيء إلى هنا ، كان هناك اجتماع لكبار الشخصيات من عرقي. “تحدث تو باجوى ، وبدا حزينًا قليلاً.
“أوضح ماذا تقصد. ”
تلون صوت السيادة الإلهي القديم بأثر حزن. لقد تراجعت الأعراق القديمة المتبقية بالفعل.
بالنظر إلى مراسيم الإله ، أومأ فنانو القتال في عرق الآلهة معًا.
كان السيادة الإلهي القديم يحمل تعبيرًا لطيفًا ، لكن عينيه أصبحت أكثر حدة ، مما جعل الآخرين لا يجرؤون على النظر إليه.
حتى لو استخدموا مواد نادرة لربط سلسلة الكارثة ، فمن أجل تجديد القوانين بداخلهم ، سيتعين عليهم استخدام مرسوم إلهي بمستوى أعلى من الألوهية الحقيقية لجعلها كاملة مرة أخرى.
أخذ تو باجوى نفساً عميقاً وقال بصراحة ، “يجب على الجميع هنا أن يدركوا قيمة المراسيم الإلهية لأعراقنا القديمة. استخدام واحد يعني أن هناك واحدًا أقل ، وهي ليست أشياء يمكن تكرارها. لمئات الملايين من السنين ، سواء كان السماويين أو عرق الآلهة ، كان هناك العديد من الأفراد الموهوبين بشكل رائع الذين قدموا كل شيء للبحث في هذه المراسيم الإلهية. ومع ذلك ، حتى الآلهة الحقيقية لم تكن قادرة على كشف أسرارها ، كما لو كان هناك شيء مفقود دائمًا.
…
“عرقي السماوي لا يزال لديه عدد قليل جدًا من مراسيم الإله المتبقية. مع غزو القديسين للكون البدائي ، بسبب الصورة الأكبر ، نحن السماويين على استعداد لإخراج هذه المراسيم الإلهية الثلاثة لإصلاح سلسلة الكارثة. لكن هذا يمثل خطر كبير علينا. لذا أتمنى أن نحصل على مكان آخر لدخول الأرض المحرمة. ”
حرك تو باجوى إصبعه فجأة وأطلق ذرة من الضوء المبهر. دارت ذرة الضوء بسرعة في الهواء ، ونمت حتى أصبحت قصر من اليشم الأبيض.
امتلك السماويين في الواقع صغير يتمتع بالموهبة والقدرة على أن يصبح إلهًا حقيقيًا في المستقبل!
بدت كلمات باجوي كما لو كان يحاول التفاوض ، ويمكن للمرء أن يشعر بنبرة صادقة وودودة بشكل لا يضاهى. ولكن نظرًا لمدى غموض عينيه ، عرف فنانو القتال في عرق الآلهة أن هذا الأمر كان شيئًا قرره السماويون مسبقًا ، ولن يتزحزحوا بشأن هذه المسألة أيضًا.
كانت سلسلة الكارثة أداة سحرية على مستوى الألوهية الحقيقية. بعد تعرضها للضرر ، ستتضرر قوانين الداو العظيمة في الداخل أيضًا.
لبعض الوقت ، ثارت ضجة كبيرة. شعر العديد من الفنانين القتاليين في عرق الآلهة بالاختناق داخل صدورهم ، كما لو أن قلوبهم تحترق !
فقط أي نوع من الفرص المحظوظة كانت أرض أشورا المحرمة؟ وكان هناك ستة أماكن فقط! علاوة على ذلك ، كانت في الأصل فرصة محظوظة تنتمي إلى عرق الإله البدائي. بالنسبة لهم لإعطاء السماويين مكانين فقد كان أكثر من كاف . لكنهم لم يعتقدوا أن السماويين سيحاولون المطالبة بالمزيد .
“عرقي السماوي لا يزال لديه عدد قليل جدًا من مراسيم الإله المتبقية. مع غزو القديسين للكون البدائي ، بسبب الصورة الأكبر ، نحن السماويين على استعداد لإخراج هذه المراسيم الإلهية الثلاثة لإصلاح سلسلة الكارثة. لكن هذا يمثل خطر كبير علينا. لذا أتمنى أن نحصل على مكان آخر لدخول الأرض المحرمة. ”
“لقد تم بالفعل تحديد الشروط مسبقًا!” قال شيوخ عرق الإله بغضب.
“أنا أفهم ذلك ، ولكن عندما تم وضع الشروط كان ذلك في وضع حيث لم يتم العثور فيه على الجسد الرئيسي لسلسلة الكارثة بعد. هذا أمر يخص الجيل السابق ، وفي ذلك الوقت ، لم تكن الكارثة الكبرى قد بدأت بعد. ومع ذلك ، يجب النظر في كل حالة على أساس مزاياها الخاصة. الآن ، فإن مراسيم الإله تتعلق ببقاء شعبي!
“عرقي السماوي لا يزال لديه عدد قليل جدًا من مراسيم الإله المتبقية. مع غزو القديسين للكون البدائي ، بسبب الصورة الأكبر ، نحن السماويين على استعداد لإخراج هذه المراسيم الإلهية الثلاثة لإصلاح سلسلة الكارثة. لكن هذا يمثل خطر كبير علينا. لذا أتمنى أن نحصل على مكان آخر لدخول الأرض المحرمة. ”
تلون صوت السيادة الإلهي القديم بأثر حزن. لقد تراجعت الأعراق القديمة المتبقية بالفعل.
أما بالنسبة لخرق الاتفاقية السابقة ، فإن عرقي سيقدم تعويضات كافية. علاوة على ذلك ، أعتقد أن نخبة صغار السن من السماويين لن يضيعوا هذا المكان . على الأقل ، سيكونون خيارًا أفضل بكثير من بعض الأفراد “.
امتلك السماويين في الواقع صغير يتمتع بالموهبة والقدرة على أن يصبح إلهًا حقيقيًا في المستقبل!
كما تحدث تو باجوى ، نظرت عينيه نحو لين مينغ.
كان للقوى السماوية تعبيرات متعجرفة على وجوههم.
عبس لين مينغ. كان مرتبكًا عندما انجذب فجأة إلى هذه الفوضى. ولكن مع تدريبه ووضعه كبشري ، كان من الطبيعي أن يرفضه الآخرون مرارًا وتكرارًا.
بدا أن أوراق الرموز الصفراء الثلاثة العادية والمتجعدة تحتوي على سحر ساحر بلا حدود ، وتجمع أنظار جميع قوى الإله البدائية الموجودة.
نظر لين مينغ نحو مراسيم الإله الثلاثة.
بدون شك ، كانت هذه رموز رونية إلهية رسمتها الآلهة الحقيقية القديمة وتركتها منذ 10 مليارات سنة مضت .
وكانت قوانين الداو العظيمة تلك أيضًا على مستوى الألوهية الحقيقية.لذا فقد كان إصلاحها يفوق قدرات قوة على مستوى إمبيريان.
ووفقًا لما قاله تو باجوى ، لا يمكن إعادة إنتاج رموز الرون الإلهي هذه . كان هذا لأنه حتى لو كان هناك إله حقيقي ، لم يكن لدى أي منهم القدرة على استخدام داو أسورا السماوي داخل 33 سماء.
…..
و مما قاله تو باجوى ، فقد كانوا دائمًا يفتقدون “شيء” معين.
وهكذا ، حتى لو درسوا فنون الرون الإلهي ، فلن يتمكن أي منهم من نسخ مراسيم الإله.
بدا أن أوراق الرموز الصفراء الثلاثة العادية والمتجعدة تحتوي على سحر ساحر بلا حدود ، وتجمع أنظار جميع قوى الإله البدائية الموجودة.
نظر تو باجوى إلى لين مينغ. تحول العديد من الآخرين أيضًا إلى لين مينغ.
في هذا النوع من المواقف ، لا يمكن لعرق الإله البدائي إلا طلب المساعدة من السماويين.
بعد أن اختفى الغضب الذي اندلع ، ظهر تعبير شماتة معقد في أعقابهم. على الرغم من أن السماويين قد حنثوا بوعدهم وصفعوا عرق الآلهة على وجههم ، إلا أن هذا الأمر لم يكن يهمهم. الشيء الأكثر إثارة للقلق هو ذلك الفتى البشري.
“يا صاحب الجلالة ، ما رأيك في سموكليس؟ هل لديها المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة؟ ” سأل تو باجوى بابتسامة.
كان الكثير من الناس غير سعداء بالفعل لأن السيادة الإلهي القديم قد جعل لين مينغ كأحد الأشخاص الذين يدخلون. ولكن لأنهم كانوا غارقين في ضغط السيادة الإلهي القديم ، لم يجرؤ أي منهم على مناقشة هذه النقطة.
أخذ تو باجوى نفساً عميقاً وقال بصراحة ، “يجب على الجميع هنا أن يدركوا قيمة المراسيم الإلهية لأعراقنا القديمة. استخدام واحد يعني أن هناك واحدًا أقل ، وهي ليست أشياء يمكن تكرارها. لمئات الملايين من السنين ، سواء كان السماويين أو عرق الآلهة ، كان هناك العديد من الأفراد الموهوبين بشكل رائع الذين قدموا كل شيء للبحث في هذه المراسيم الإلهية. ومع ذلك ، حتى الآلهة الحقيقية لم تكن قادرة على كشف أسرارها ، كما لو كان هناك شيء مفقود دائمًا.
بدا أن أوراق الرموز الصفراء الثلاثة العادية والمتجعدة تحتوي على سحر ساحر بلا حدود ، وتجمع أنظار جميع قوى الإله البدائية الموجودة.
الآن مع ممارسة السماويين لضغوطهم الخاصة ، إذا كان لا بد من إزالة شخص واحد من الأربعة المختارين ، فسيكون هذا الشخص لين مينغ!
وبسبب هذا ، وافق عرق الإله البدائي بسهولة على الشروط وأعطى مكانين لدخول أرض أسورا المحرمه للسماويين .
خلاف ذلك ، فإن المتدربين القدامى لدى السيادة الإلهي القديم لن يتفقوا معه أيضًا.
لا عجب أنهم طلبوا مكانًا آخر. يبدو أن كل شيء كان لدعم هذه المرأة المسماة سموكليس.
الآن ، كيف سيتعامل السيادة الإلهي القديم مع الوضع؟
” ملك المعركة ، شروطك أكثر من اللازم!”
كان صوت المرأة أشبه بصرخه طائر العنقاء. بدا أن كل كلمة تحدثت بها تحمل المعنى الحقيقي للداو العظيم .
حتى لو استخدموا مواد نادرة لربط سلسلة الكارثة ، فمن أجل تجديد القوانين بداخلهم ، سيتعين عليهم استخدام مرسوم إلهي بمستوى أعلى من الألوهية الحقيقية لجعلها كاملة مرة أخرى.
عبس الشيخ العظيم وهو يتحدث ، لكن نبرته كانت ودية للغاية. لو كان هذا من قبل لما أظهر مثل هذه النية الحسنة . ولكن الآن بعد أن واجه الكون البدائي بأكمله كارثة كبيرة ، فقد احتاجوا حقًا إلى الفوز بالسماويين.
خلاف ذلك ، فإن المتدربين القدامى لدى السيادة الإلهي القديم لن يتفقوا معه أيضًا.
…
“مع وقوع الكارثة الكبرى علينا ، فإن مراسيم الإله مهمة أيضًا لشعبي. إذا لم نتمكن من الحصول على مكان آخر ، فإننا نفضل عدم الدخول على الإطلاق. بعد كل شيء من غير المعروف اذا تمكن أي منا من الحصول علي شئ من الأرض المحرمة! لكن بمرسوم الإله ، سيضمن واحد إضافي بقاء شعبي لفتره اطول بكثير “.
احتوت عيناه على قوة قوانين غريبة. كانوا قادرين على اختراق النجوم والتحديق في اتساع الفضاء ، ولكن عند لمس أوراق الرموز الصفراء ، اهتزوا قليلاً قبل أن يهدأوا.
رد تو باجوى ولم يترك مجالًا للتنازل. لم يكن يمزح على الإطلاق.
احتوت عيناه على قوة قوانين غريبة. كانوا قادرين على اختراق النجوم والتحديق في اتساع الفضاء ، ولكن عند لمس أوراق الرموز الصفراء ، اهتزوا قليلاً قبل أن يهدأوا.
…
“بجانب ذلك…”
قبل المجيء إلى هنا ، كان هناك اجتماع لكبار الشخصيات من عرقي. “تحدث تو باجوى ، وبدا حزينًا قليلاً.
حرك تو باجوى إصبعه فجأة وأطلق ذرة من الضوء المبهر. دارت ذرة الضوء بسرعة في الهواء ، ونمت حتى أصبحت قصر من اليشم الأبيض.
…
فُتحت الأبواب الأمامية للقصر وخرجت امرأة منقطعة النظير. كان شكلها غير عادي ووجهها مغطى بنور غامض. ومضت رونية لا حصر لها حولها مثل عاصفة من الرمال ، مما جعل المرء غير قادر على رؤيتها بوضوح.
كان جناحيها يلمعان باللون الأحمر مثل النيران المتصاعدة. كان جسدها كله ينضح بإيقاع بدا وكأنه يتناغم مع العالم المحيط.
لكن مراسيم إله سيد طريق أسورا كانت أعظم أسلحة لدى عرق الإله البدائي لردع وإخافة القديسين. كيف يمكن أن يستخدموها لإصلاح سلسلة الكارثة؟
كان تدريبها في عالم ملك العالم العظيم.
ترجمة
“السماوية سموكليس تحيي كبار السن من عرق الآلهة. ”
كان صوت المرأة أشبه بصرخه طائر العنقاء. بدا أن كل كلمة تحدثت بها تحمل المعنى الحقيقي للداو العظيم .
في هذا الوقت ، قال السيادة الإلهي القديم ، “إذا لم تكن هناك مشكلة ، فسنبدأ في الإصلاح الآن. ”
تلون صوت السيادة الإلهي القديم بأثر حزن. لقد تراجعت الأعراق القديمة المتبقية بالفعل.
كان من الواضح أنها كانت تستعرض قوتها إلى أقصى حد. لكي يكشف ملك العالم العظيم عن قوته أمام حشد من إمبيريان ، كانت تلك خطوة جريئة ومتغطرسة للغاية من البداية. لكن هذه المرأة المسماة سموكليس كان لديها بالفعل القدرة للقيام بذلك!
بدت كلمات باجوي كما لو كان يحاول التفاوض ، ويمكن للمرء أن يشعر بنبرة صادقة وودودة بشكل لا يضاهى. ولكن نظرًا لمدى غموض عينيه ، عرف فنانو القتال في عرق الآلهة أن هذا الأمر كان شيئًا قرره السماويون مسبقًا ، ولن يتزحزحوا بشأن هذه المسألة أيضًا.
“عند حدود ملك العالم العظيم فقط ، لديها زخم إمبيريان. علاوة على ذلك ، يبدو أن كلماتها تحمل صدى مع القوانين في هذه القاعة الكبرى القديمة. هذه المرأة مرعبة. إذا كان لديها ما يكفي من الوقت فسوف تصبح إلهًا حقيقيًا! ”
نظر السيادة الإلهي القديم إلى سموكليس وأومأ ببطء. “رائع ، رائع حقا . بعد تعرضك لكارثة وعدم الموت ، قمت بدلاً من ذلك بعمل اختراق. إنجازاتك المستقبلية بلا حدود. في كل سنواتي ، لم أكن أتوقع ظهور مثل هذه الشخصية البارزة مرة أخرى. ”
وكانت قوانين الداو العظيمة تلك أيضًا على مستوى الألوهية الحقيقية.لذا فقد كان إصلاحها يفوق قدرات قوة على مستوى إمبيريان.
عندما لاحظ لين مينغ هذه المرأة السماوية ، ومض ضوء لامع في عينيه.
“اعتذر…”
سواء كان العرق الإلهي أو السماويين ، لم يعد لدى أي منهما قوى الألوهية الحقيقية بعد الآن. وإلا لما بقوا في موقف سلبي من هجمات القديسين. إذا كان هناك حقًا مبتدئ لديه آمال كبيرة في أن يصبح إلهًا حقيقيًا ، فهذا كان ذا قيمة لا يمكن تصورها لعرق الإله والسماويين!
عندما رأت قوى عرق الإله البدائي القوة التي أظهرتها هذه المرأة ، بدأت شفاههم ترتعش. ما رآه لين مينغ ، يمكنهم رؤيته أيضًا.
ولكن لتحقيق التزامن المثالي ، تطلبت عملية الاندماج قدرًا هائلاً من الوقت والجهد. سيتعين على ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة إمبيريان كبار أن يعملوا معًا.
“مع وقوع الكارثة الكبرى علينا ، فإن مراسيم الإله مهمة أيضًا لشعبي. إذا لم نتمكن من الحصول على مكان آخر ، فإننا نفضل عدم الدخول على الإطلاق. بعد كل شيء من غير المعروف اذا تمكن أي منا من الحصول علي شئ من الأرض المحرمة! لكن بمرسوم الإله ، سيضمن واحد إضافي بقاء شعبي لفتره اطول بكثير “.
امتلك السماويين في الواقع صغير يتمتع بالموهبة والقدرة على أن يصبح إلهًا حقيقيًا في المستقبل!
لا عجب أنهم طلبوا مكانًا آخر. يبدو أن كل شيء كان لدعم هذه المرأة المسماة سموكليس.
“مع وقوع الكارثة الكبرى علينا ، فإن مراسيم الإله مهمة أيضًا لشعبي. إذا لم نتمكن من الحصول على مكان آخر ، فإننا نفضل عدم الدخول على الإطلاق. بعد كل شيء من غير المعروف اذا تمكن أي منا من الحصول علي شئ من الأرض المحرمة! لكن بمرسوم الإله ، سيضمن واحد إضافي بقاء شعبي لفتره اطول بكثير “.
“السماوية سموكليس تحيي كبار السن من عرق الآلهة. ”
ضن مورين ابن السماء بقبضة يده بقوة ، وارتفعت قشعريرة في جميع أنحاء جسده. لا شك أن هذه المرأة السماوية ، سواء كانت في القوة أو الموهبة ،فقد كانت أعلى منه بكثير!
“أوضح ماذا تقصد. ”
“أكره هذا . أنا بالفعل أقل شأنا من ذلك لين مينغ ، لكنني لم أقاتله حقًا ، لذلك قد لا أخسر بالضرورة. لكن الآن ، أنا بمستوى أقل من سموكليس هذه. أنا فقط لا أستطيع استدعاء الشجاعة لمواجهتها! ”
كل خطوة يجب أن تصل إلى قمة الكمال.
”سموكليس؟ أتذكر الآن. ”
حرك تو باجوى إصبعه فجأة وأطلق ذرة من الضوء المبهر. دارت ذرة الضوء بسرعة في الهواء ، ونمت حتى أصبحت قصر من اليشم الأبيض.
بدا صوت السيادة الإلهي القديم وكأنه يتردد في الهواء. “وجدك البطريرك السماوي طفلة صغيرة مجمدة في الجليد داخل أرض شديدة البرودة. أصولها غريبة وبعد ذلك خرجت للمغامرة ولكن قيل أنها ماتت. لم أتخيل أبدًا أنه عندما تحل الكارثة الكبرى ، ستعود بأمان وسترتفع قوتها مرة أخرى. ”
كان السيادة الإلهي القديم يحمل تعبيرًا لطيفًا ، لكن عينيه أصبحت أكثر حدة ، مما جعل الآخرين لا يجرؤون على النظر إليه.
نظر السيادة الإلهي القديم إلى سموكليس وأومأ ببطء. “رائع ، رائع حقا . بعد تعرضك لكارثة وعدم الموت ، قمت بدلاً من ذلك بعمل اختراق. إنجازاتك المستقبلية بلا حدود. في كل سنواتي ، لم أكن أتوقع ظهور مثل هذه الشخصية البارزة مرة أخرى. ”
نظر لين مينغ نحو مراسيم الإله الثلاثة.
تلون صوت السيادة الإلهي القديم بأثر حزن. لقد تراجعت الأعراق القديمة المتبقية بالفعل.
“هذه حقًا مراسيم الإله التي تركها ملوك الإله السماويون القدامى. يمكن استخدام القوانين الداخلية لإصلاح سلسلة الكارثة “. ابتسم السيادة الإلهي القديم ، أومأ برأسه.
نظر لين مينغ نحو مراسيم الإله الثلاثة.
في الماضي البعيد ، حكموا ذات مرة كامل 33 سماء. حتى لو تم الجمع بين القديسين والروح ، فقد كانوا لا يزالون أقوى عدة مرات منهم . لكن الآن ، لم يكن لديهم حتى إله حقيقي واحد.
ولكن لتحقيق التزامن المثالي ، تطلبت عملية الاندماج قدرًا هائلاً من الوقت والجهد. سيتعين على ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة إمبيريان كبار أن يعملوا معًا.
بالنظر إلى مراسيم الإله ، أومأ فنانو القتال في عرق الآلهة معًا.
“يا صاحب الجلالة ، ما رأيك في سموكليس؟ هل لديها المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة؟ ” سأل تو باجوى بابتسامة.
“يا صاحب الجلالة ، ما رأيك في سموكليس؟ هل لديها المؤهلات لدخول أرض أسورا المحرمة؟ ” سأل تو باجوى بابتسامة.
أولاً ، كان على المرء أن يميز عدد خيوط قوانين الداو العظيمة داخل سلسلة الكارثة التي تضررت ، ثم كان على المرء أن يستخرج قوانين الداو العظيمة المقابلة من المراسيم الإلهية ، ويدمجها مع أداة سحر الألوهية الحقيقية لإصلاحها.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
PEKA
ترجمة
PEKA
…..
عندما لاحظ لين مينغ هذه المرأة السماوية ، ومض ضوء لامع في عينيه.
أخذ تو باجوى نفساً عميقاً وقال بصراحة ، “يجب على الجميع هنا أن يدركوا قيمة المراسيم الإلهية لأعراقنا القديمة. استخدام واحد يعني أن هناك واحدًا أقل ، وهي ليست أشياء يمكن تكرارها. لمئات الملايين من السنين ، سواء كان السماويين أو عرق الآلهة ، كان هناك العديد من الأفراد الموهوبين بشكل رائع الذين قدموا كل شيء للبحث في هذه المراسيم الإلهية. ومع ذلك ، حتى الآلهة الحقيقية لم تكن قادرة على كشف أسرارها ، كما لو كان هناك شيء مفقود دائمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
