54
“ربما ، لكننا لم ننتبه إليهم”. تابع هوك: “في كل مرة نموت فيها ، تزداد تجربة معركتنا قليلاً. في وقت لاحق ، بعد إحيائنا ، قدم لنا بعض الرجال الملثمين أسلحة صدئة. باستخدام المعدات ، تمكنا من قتل المزيد من الأشخاص قبل موتنا. في هذه الحظة ، خاف النبيل ، لأن نصف قواته الخاصة قد تم القضاء عليها. طلب من جنوده أسرنا وربطنا بشجرة ، قائلاً إنه سيغفر لنا ما دمنا نخدمه لبقية حياته. . ”
الفصل 54
ثم فجأة صعد هوك على المنضدة من على الكرسي. شرب الخمر وزأر غاضبًا ، “أخبرتهم أن النبيل الغبي سيموت بالتأكيد ولا أحد ، ولا حتى الآلهة ، يمكن أن يمنعني ، وكل من يقف في طريقي سأقتله هو أيضًا!”
استمتع رولاند بشرابه بينما كان يراقب العملاء الآخرين في الحانة.
قبل هوك إشادة رولاند بارتياح ، وبدا لانس محرجًا إلى حد ما.
كان معظمهم يحملون أنواعًا مختلفة من الأسلحة ، مما يوحي بأنهم مرتزقة. الشيء الغريب الذي لاحظه رولاند عنهم بالضبط.
كان معظمهم يحملون أنواعًا مختلفة من الأسلحة ، مما يوحي بأنهم مرتزقة. الشيء الغريب الذي لاحظه رولاند عنهم بالضبط.
ابتلع هوك وأومأ. “لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت مثل هذا اللحم اللذيذ. الجسم في اللعبة والجسم في الواقع منفصلان. على الرغم من أنني تعبت من اللحم في الواقع ، في اللحظة التي دخلت فيها اللعبة ، سيظل جسدي يخبر عقلي أنه يريد اللحم ”
ثم فجأة صعد هوك على المنضدة من على الكرسي. شرب الخمر وزأر غاضبًا ، “أخبرتهم أن النبيل الغبي سيموت بالتأكيد ولا أحد ، ولا حتى الآلهة ، يمكن أن يمنعني ، وكل من يقف في طريقي سأقتله هو أيضًا!”
هو قبل أن يدخلوا الحانة ، سمع رولاند أنها صاخبة وحيوية من الخارج ، لكن بعد دخول الثلاثة ، خفت الضوضاء.
في البداية ، اعتقد رولاند أن السبب في ذلك هو أن رداءه السحري كان مخيفًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك أنه على الرغم من أنه قد يمثل تهديدًا ، إلا أن معظم المرتزقة ركزوا أعينهم على هوك ولانس.
“ليس سيئا.” كرس هوك نفسه للطعام.
رولاند لم يستطع إلا أن يرفع إبهامه. قال بإعجاب: “أنت صالح حقًا.”
على الرغم من أن هذين الاثنين كانا يرتديان ملابس متسخة مهترئة ، إلا أن جميع المرتزقة تقريبًا كانوا يقظين للغاية ، وعندما لاحظوا رداء رولاند السحري ، لم يكن هناك سوى شعور “لا تزعج هذا الرجل” في عيونهم.
كان الاختلاف واضحا.
“من الأفضل ألا تغضب هذا الرجل” يعني أنه يمكنهم محاربته عندما لا يكون لديهم خيار.
في وقت لاحق ، تمكنوا من الصيد خارج المدينة والحفاظ على أنفسهم ممتلئين.
أما بالنسبة لليقظة العالية ، فقد كان الأمر كما لو كان “اذا لم أتوافق مع هذا الرجل. هل سيقفز في وجهي ويصفعني على وجهي؟”
كان المرتزقة مرعوبين من هوك ولانس! توصل رولاند إلى هذا الاستنتاج. ثم تذكر أن هوك ولانس حصلوا على الكوخ بعد عدة معارك مع عصابة.
تنهد رولاند ولم يتكلم.
كما تذكر ما قاله له غرو في الرمال الرمادية. منذ فترة ، اشتبك اثنان من الأبناء الذهبيين مع أحد النبلاء وأعلنا أنهما لن يتوقفا حتى يقتلا النبيل.
سأل رولاند ، وهو يشاهد اللاعبين وهما يبتلعان اللحم ، “هل الطعام مقبول؟”
نظر لانس إلى رولاند ثم أعاد تركيزه على الطعام.
ابتلع هوك وأومأ. “لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت مثل هذا اللحم اللذيذ. الجسم في اللعبة والجسم في الواقع منفصلان. على الرغم من أنني تعبت من اللحم في الواقع ، في اللحظة التي دخلت فيها اللعبة ، سيظل جسدي يخبر عقلي أنه يريد اللحم ”
“هل قتلت النبيل؟”
ابتسم رولان وسأل مرة أخرى ، “ماذا عن المشروب؟”
“ليس سيئا.” كرس هوك نفسه للطعام.
أمال رولاند رأسه وقال بإعجاب: “لا بد أن الكثير من الناس كانوا يراقبون”.
“هل قتلت النبيل؟”
في وقت لاحق ، تمكنوا من الصيد خارج المدينة والحفاظ على أنفسهم ممتلئين.
“هل نحن” رفع هوك رأسه فجأة. “أنت تخدعني”.
“كنت في حالة من الغضب ، فجررت الأسير إلى منزل النبلاء بجسد الأطفال. هل تعرف ما قالوه؟”
“هل نحن” رفع هوك رأسه فجأة. “أنت تخدعني”.
نظر لانس إلى رولاند ثم أعاد تركيزه على الطعام.
ابتلع هوك وأومأ. “لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت مثل هذا اللحم اللذيذ. الجسم في اللعبة والجسم في الواقع منفصلان. على الرغم من أنني تعبت من اللحم في الواقع ، في اللحظة التي دخلت فيها اللعبة ، سيظل جسدي يخبر عقلي أنه يريد اللحم ”
ضحك رولاند وقال: “هذا ليس خداعًا. يمكنني معرفة ما إذا كنت أنت من خلال التحقيق على أي حال. لأكون صريحًا ، لقد أُعجبت بأنك تحديت نبيل.
كان الاختلاف واضحا.
“هذا النبيل يجب أن يموت”. تحولت عيني هوك فجأة.
كان رولاند فضوليًا. “هل يمكنك إخباري بما حدث؟”
كما اتضح ، كان هوك ولانس يكافحان للبقاء على قيد الحياة منذ شهر. كما قالوا ، لقد جوعوا مرات عديدة بسبب عدم قدرتهم على التحدث مع الآخرين.
“إنه في الواقع ليس شيئًا يفتخر به.” وضع هوك شريحة لحمه وتنهد قبل أن يتحدث عما حدث.
كما توقع ، انتظر هوك ولانس بجوار النهر. في صباح اليوم التالي ، قبضوا على الشخص الذي تخلص من الجثث. على الرغم من عدم قدرتهم على التواصل ، تمكنوا من استجواب السجين ، في محاولة لمعرفة سبب قتلهم للأطفال.
تنهد رولاند ولم يتكلم.
كما اتضح ، كان هوك ولانس يكافحان للبقاء على قيد الحياة منذ شهر. كما قالوا ، لقد جوعوا مرات عديدة بسبب عدم قدرتهم على التحدث مع الآخرين.
“هل نحن” رفع هوك رأسه فجأة. “أنت تخدعني”.
في وقت لاحق ، تمكنوا من الصيد خارج المدينة والحفاظ على أنفسهم ممتلئين.
ضرب هوك الطاولة بشدة ، مع وجود خطوط من الدم في عينيه.
ثم فجأة صعد هوك على المنضدة من على الكرسي. شرب الخمر وزأر غاضبًا ، “أخبرتهم أن النبيل الغبي سيموت بالتأكيد ولا أحد ، ولا حتى الآلهة ، يمكن أن يمنعني ، وكل من يقف في طريقي سأقتله هو أيضًا!”
ومع ذلك ، لم يكن هناك دائمًا فريسة في الغابة. لذلك ، كانوا يأملون في صيد بعض الأسماك في النهر.
لكنهم عثروا على جثث أطفال بجوار النهر لعدة أيام متتالية. يبدو أن الأطفال متسولين.
كان هناك كلا من الفتيان والفتيات. فتحت صدورهم وذهبت قلوبهم.
“هذا لأن أحد النبلاء يعتقد أن الدم من قلوب الأطفال يمكن أن يبقيه صغيرا! هذا مضحك.”
كان وجه رولاند شاحبًا. شدت يده على كأسه دون وعي.
“هل احتجنا إلى ذلك؟” ابتسم هوك بشكل بشع. “لقد خنقت لانس في السجن أولاً ، قبل أن أقتل نفسي بالاصطدام بالجدار. بعد قيامنا في معبد الحياة ، ذهبنا مباشرة إلى قصر النبلاء بعصيان خشبية.”
لقد خمّن بالفعل ما حدث بعد ذلك.
كما توقع ، انتظر هوك ولانس بجوار النهر. في صباح اليوم التالي ، قبضوا على الشخص الذي تخلص من الجثث. على الرغم من عدم قدرتهم على التواصل ، تمكنوا من استجواب السجين ، في محاولة لمعرفة سبب قتلهم للأطفال.
نظر لانس إلى رولاند ثم أعاد تركيزه على الطعام.
“هذا لأن أحد النبلاء يعتقد أن الدم من قلوب الأطفال يمكن أن يبقيه صغيرا! هذا مضحك.”
تردد صدى هديره في الحانة ، وتوقف الجميع عن الكلام.
ضرب هوك الطاولة بشدة ، مع وجود خطوط من الدم في عينيه.
تردد صدى هديره في الحانة ، وتوقف الجميع عن الكلام.
كان بعض المرتزقة يغادرون. كانت الحانة تزداد هدوءًا وهدوءًا.
تنهد رولاند ولم يتكلم.
“هل قتلت النبيل؟”
“كنت في حالة من الغضب ، فجررت الأسير إلى منزل النبلاء بجسد الأطفال. هل تعرف ما قالوه؟”
ضرب هوك الطاولة بشدة ، مع وجود خطوط من الدم في عينيه.
تنهد رولاند . “ربما هذا شرف لهؤلاء الأطفال للتضحية من أجل النبيل ، أليس كذلك؟”
“هاهاها. أنت ذكي حقًا.” صر هوك أسنانه. “النبيل لم يكن مذنباً على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، أسرنا وأداننا ، مدعياً أننا اعتدينا على أحد النبلاء.”
“ربما ، لكننا لم ننتبه إليهم”. تابع هوك: “في كل مرة نموت فيها ، تزداد تجربة معركتنا قليلاً. في وقت لاحق ، بعد إحيائنا ، قدم لنا بعض الرجال الملثمين أسلحة صدئة. باستخدام المعدات ، تمكنا من قتل المزيد من الأشخاص قبل موتنا. في هذه الحظة ، خاف النبيل ، لأن نصف قواته الخاصة قد تم القضاء عليها. طلب من جنوده أسرنا وربطنا بشجرة ، قائلاً إنه سيغفر لنا ما دمنا نخدمه لبقية حياته. . ”
كان ذلك يفوق توقعات رولاند.
سكب لهوك كوبا من النبيذ وسأل مرة أخرى: “كيف هربت؟”
“إنه في الواقع ليس شيئًا يفتخر به.” وضع هوك شريحة لحمه وتنهد قبل أن يتحدث عما حدث.
“هل احتجنا إلى ذلك؟” ابتسم هوك بشكل بشع. “لقد خنقت لانس في السجن أولاً ، قبل أن أقتل نفسي بالاصطدام بالجدار. بعد قيامنا في معبد الحياة ، ذهبنا مباشرة إلى قصر النبلاء بعصيان خشبية.”
نظر لانس إلى رولاند ثم أعاد تركيزه على الطعام.
لاحظ رولاند بشدة أن المرتزقة في الجوار بدوا غريبين ، كما لو كانوا مذعورين.
قال هوك بسعادة: “في البداية ، لم تكن لدينا خبرة كبيرة في القتال ، وكنا محاصرين وقُتلنا في كل مرة بعد أن قتلنا جنديًا أو اثنين”. “لكن هذا جيد. سنولد من جديد بعد نصف ساعة ، وسنقتحم القصر مرة أخرى. بعد أن قتلنا شخصين ، تم تقطيعنا إلى قطع مرة أخرى.”
ومع ذلك ، لم يكن هناك دائمًا فريسة في الغابة. لذلك ، كانوا يأملون في صيد بعض الأسماك في النهر.
تم تجميد جميع المرتزقة ، خائفين للغاية من تحريك عضلة.
كان بعض المرتزقة يغادرون. كانت الحانة تزداد هدوءًا وهدوءًا.
لاحظ رولاند بشدة أن المرتزقة في الجوار بدوا غريبين ، كما لو كانوا مذعورين.
أمال رولاند رأسه وقال بإعجاب: “لا بد أن الكثير من الناس كانوا يراقبون”.
“هل قتلت النبيل؟”
كما تذكر ما قاله له غرو في الرمال الرمادية. منذ فترة ، اشتبك اثنان من الأبناء الذهبيين مع أحد النبلاء وأعلنا أنهما لن يتوقفا حتى يقتلا النبيل.
“ربما ، لكننا لم ننتبه إليهم”. تابع هوك: “في كل مرة نموت فيها ، تزداد تجربة معركتنا قليلاً. في وقت لاحق ، بعد إحيائنا ، قدم لنا بعض الرجال الملثمين أسلحة صدئة. باستخدام المعدات ، تمكنا من قتل المزيد من الأشخاص قبل موتنا. في هذه الحظة ، خاف النبيل ، لأن نصف قواته الخاصة قد تم القضاء عليها. طلب من جنوده أسرنا وربطنا بشجرة ، قائلاً إنه سيغفر لنا ما دمنا نخدمه لبقية حياته. . ”
لم يستطع رولاند إلا أن يضحك بعد أن سمع ذلك.
“بصقت في وجهه”. صفع هوك الطاولة وصرخ بحماس: “النبيل يعتقد أنه لا يوجد شيء يمكننا فعله عندما يقيدنا! لانس وأنا عضضنا ألسنتنا ، ولكن بعد ذلك اكتشفنا أننا لا يمكن أن نموت بهذه الطريقة ، لذلك كافحنا بشدة ، مصممون إما أن نتحرر أو تموت من الإرهاق! ”
سأل رولاند ، وهو يشاهد اللاعبين وهما يبتلعان اللحم ، “هل الطعام مقبول؟”
شووت!
رولاند لم يستطع إلا أن يرفع إبهامه. قال بإعجاب: “أنت صالح حقًا.”
رولاند لم يستطع إلا أن يرفع إبهامه. قال بإعجاب: “أنت صالح حقًا.”
أمال رولاند رأسه وقال بإعجاب: “لا بد أن الكثير من الناس كانوا يراقبون”.
قبل هوك إشادة رولاند بارتياح ، وبدا لانس محرجًا إلى حد ما.
“من الأفضل ألا تغضب هذا الرجل” يعني أنه يمكنهم محاربته عندما لا يكون لديهم خيار.
“على أي حال ، ذهبنا مباشرة إلى قصر النبلاء في كل مرة رجعنا للحياة فيها.” سخر هوك فجأة. “ثم جاء إلينا بعض الأشخاص المهمين يطلبون منا أن نكون عقلانيين. بل إن البعض هددنا بأن الآلهة ستتخلى عنا بسبب تطفلنا على النبلاء.”
تردد صدى هديره العدواني في جميع أنحاء الحانة!
ثم فجأة صعد هوك على المنضدة من على الكرسي. شرب الخمر وزأر غاضبًا ، “أخبرتهم أن النبيل الغبي سيموت بالتأكيد ولا أحد ، ولا حتى الآلهة ، يمكن أن يمنعني ، وكل من يقف في طريقي سأقتله هو أيضًا!”
ومع ذلك ، لم يكن هناك دائمًا فريسة في الغابة. لذلك ، كانوا يأملون في صيد بعض الأسماك في النهر.
على الرغم من أن هذين الاثنين كانا يرتديان ملابس متسخة مهترئة ، إلا أن جميع المرتزقة تقريبًا كانوا يقظين للغاية ، وعندما لاحظوا رداء رولاند السحري ، لم يكن هناك سوى شعور “لا تزعج هذا الرجل” في عيونهم.
تردد صدى هديره العدواني في جميع أنحاء الحانة!
سأل رولاند ، وهو يشاهد اللاعبين وهما يبتلعان اللحم ، “هل الطعام مقبول؟”
“إنه في الواقع ليس شيئًا يفتخر به.” وضع هوك شريحة لحمه وتنهد قبل أن يتحدث عما حدث.
تم تجميد جميع المرتزقة ، خائفين للغاية من تحريك عضلة.
لقد خمّن بالفعل ما حدث بعد ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
