1855
1855
قال أحدهم بحماس. أضاءت شينغ مي أخيرًا علامة بحر الروح السابعة!
…
في دفعة واحدة ، أضاء لين مينغ سبع علامات بعد استيعاب المبادئ لمدة عشر سنوات دون الحاجة إلى نفس راحة واحدة في المنتصف. ثم استمر في إدراك الصفحة الذهبية. كانت قوة الروح المطلوبة لهذا وفهمه للقوانين جعلت المرء يتنهد بحسد !
…
منذ افتتاح علامتي بحر الروح الخامس والسادس ، كانت الظواهر التي ظهرت على منصة ضريح شينغ مي مختلفة تمامًا من الظواهر التي أنتجها لين مينغ. على الرغم من أن ظواهر شينغ مي كانت جميلة ومقدسة ، إلا أنها لم تمتلك بعضًا من شراسة لين مينغ السريعة والعدوانية الساحقة.
…
كانت غافلة تمامًا عما كان يحدث في العالم الخارجي.
في العالم الخارجي ، بدا أن إضاءة علامة بحر الروح السابعة قد استغرقت فترة قصيرة فقط. لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، كان الأمر بمثابة مرور فترة زمنية طويلة لا تضاهى.
نظر أحدهم نحو شينغ مي. في هذا الوقت ، كانت شينغ مي مغطاة بهالة من الضوء اللطيف والغامض ، مثل إلهة مقدسة من أعلى السماوات.
في تلك اللحظة ، شعر بأن جسده مغطى بدوامة قوة الروح هذه. تقاربت شظايا القانون التي لا تعد ولا تحصى في جسده.
بعد استيعاب المبادئ الموجودة على قمة جرف روح الإله الشبح ، كان فهم لين مينغ لمفاهيم الحياة والموت لا يضاهى بالماضي.
كانت هذه القوانين غامضة للغاية. لبعض الوقت ، كان من المستحيل على لين مينغ إدراكهم ، وبالتالي ابتلعهم جميعًا في جسده.
“إمبراطورة الروح…” أمسك جاد لايفستون بقبضتيه. كواحد من أكثر مؤيدي شينغ مي حماسة ، من المؤكد أنه لم يكن يشعر بالرضا عن الكيفية التي سارت بها الأمور.
كان لين مينغ الحالي في حالة حساسة للغاية. على الرغم من أن وعيه كان غير واضح ، إلا أنه كان لا يزال يتمتع بالوضوح المطلق لكل ما كان يحدث من حوله.
بعد أن حدق بها كل هؤلاء الناس ، وحتى مع وجود عدد أكبر بعشرات المرات من فناني القتال مما كان عليه في الأصل ، لم يتغير تعبير شينغ مي على الإطلاق. كانت تتذوق ببطء ما جربته وحصلت عليه في السنوات الـ 12 الماضية.
لألف ميل حول هذه المنطقة من سلسلة جبال الإله الساقط ، كل نبات ، كل فنان قتالي ، تعبيراتهم ، كلماتهم ، شعر بها لين مينغ بوضوح. حتى النمل المختبئ في التراب شعر به لين مينغ.
حتى يستمر في إدراك الصفحة الذهبية الآن ، هل كان بحره الروحي مصنوعًا من الحديد الإلهي أو شيء من هذا القبيل؟
كانت هذه قوة الحياة والموت.
كان الجسد عبارة عن الكون ، وداخل هذا الكون ، يمكن للمرء أن يشكل الداو السماوي خاص به ، ويتحكم في جميع القوانين!
لألف ميل حول سلسلة جبال الإله الساقط ، كان بإمكان لين مينغ أن يشعر بشدة بكل أشكال الحياة بالإضافة إلى طاقات الحياة والموت.
اقتحمت طاقة هائلة من الحياة والموت فى لحم ودم وخطوط الطول في لين مينغ ، وتدور حولها بعنف.
1855
في نشوة ، ومض ضوء ذهبي نقي داخل مجال رؤية لين مينغ.
في تلك اللحظة ، كان لين مينغ محاطًا بمجال قوة. تدفق حوله بحر شاسع من الطاقة الذهبية. ورقصت صفحة ذهبية رفيعة بتهور في موجة الطاقة المستعرة هذه.
تحدث العديد من فناني القتال في عالم الروح بحسد كثيف في أصواتهم. غالبًا ما جلسوا على منصات الضريح لعدة أشهر فقط قبل أن تنفد قوتهم الروحية . لكن لين مينغ ظل هناك لمدة عشر سنوات كاملة لفهم المبادئ وإلقاء الضوء على علامات بحر الروح السبعة تمامًا. ومع ذلك ، لا يزال جالسًا هناك على منصة الضريح مثل رجل مسن دون أي نية للاستيقاظ. فكيف لا يغضبهم هذا؟
ثارت أفكار لين مينغ. أمسك بهذه الصفحة الذهبية الرفيعة.
“ماذا ؟ التنوير المفاجئ لمدة عشر سنوات !؟ ”
نصب عينيه عليها. كانت أول صفحة معدنية!
الخشب ، النار ، الأرض ، المعدن ، المياه.
“هذا الشقي ، فقط ماذا يفعل؟ لماذا لا يزال جالسًا على منصة الضريح؟ ألم يصل إلى التنور الشامل؟ ”
أول صفحة معدنية كانت الصفحة الذهبية السابعة!
قام لين مينغ بدمج الصفحة الذهبية في جسده.
لن يحظى الآخرون بفرص محظوظة كهذه ، لذا فإن احتمال نجاحهم في استيعاب المبادئ كان شبه معدوم!
اقتحمت طاقة هائلة من الحياة والموت فى لحم ودم وخطوط الطول في لين مينغ ، وتدور حولها بعنف.
ترجمة
بعد استيعاب المبادئ الموجودة على قمة جرف روح الإله الشبح ، كان فهم لين مينغ لمفاهيم الحياة والموت لا يضاهى بالماضي.
أما الصفحات الذهبية العشر فقد تحدثت جميعها عن مفاهيم الحياة والموت. إذا قام لين مينغ بإدراكهم الآن ، فسيكون قادرًا على فعل ذلك بمعدل فلكي.
كان الجسد عبارة عن الكون ، وداخل هذا الكون ، يمكن للمرء أن يشكل الداو السماوي خاص به ، ويتحكم في جميع القوانين!
” إمبراطورة الروح!”
هذا هو السبب في أنه كان يعتقد أنه مع كون الجسد ، كان كل شخص هو السيد المطلق لكونه. إذا تمكنوا من فهم المبادئ العميقة والمعقدة لكون الجسد ، فيمكنهم إطلاق الإمكانات الكاملة لوجودهم والحصول على قوة لا يمكن تصورها.
قام لين مينغ بدمج الصفحة الذهبية في جسده.
أما مؤلف الكتاب المقدس فقد مشي إلى قمة هذا الطريق.
بعد أن حدق بها كل هؤلاء الناس ، وحتى مع وجود عدد أكبر بعشرات المرات من فناني القتال مما كان عليه في الأصل ، لم يتغير تعبير شينغ مي على الإطلاق. كانت تتذوق ببطء ما جربته وحصلت عليه في السنوات الـ 12 الماضية.
لقد أدرك أنه إذا استطاع أن يفهم المبادئ العميقة وراء الحياة والموت ، فيمكنه أن يخطو إلى حدود الخلود.
لقد أدرك أنه إذا استطاع أن يفهم المبادئ العميقة وراء الحياة والموت ، فيمكنه أن يخطو إلى حدود الخلود.
لبعض الوقت ، اشتعلت النيران في منصة ضريح لين مينغ بخطوط لا حصر لها. اهتزت علامة بحر الروح السابع مثل تعويذة لا نهاية لها تحتوي على ألغاز لا تنضب.
تكثفت هالة مفاهيم الحياة والموت في مياه البحيرة ، وكونت كل أنواع الأحرف الرونية الغامضة. تجولت هذه الأحرف الرونية في الماء ، وملأت كل شيء بشعور ميمون وسلمي.
وبعد أن أدرك لين مينغ القوانين تمامًا ، ظل جالسًا في التأمل. كثير من الناس لم يفهموا السبب.
“هذا الشقي ، فقط ماذا يفعل؟ لماذا لا يزال جالسًا على منصة الضريح؟ ألم يصل إلى التنور الشامل؟ ”
أومضت عيون شينغ مي . كانت ملابسها ترفرف حولها ، وتطفو مثل إلهة منفية من أعلى السماوات ، أثيريّة وغير ملوثة بالعالم.
كان لين مينغ وشينغ مي فى نفس الوضع .
“لقد فتح علامة بحر الروح السابعة ووصل فهمه للمبادئ إلى الكمال ، فلماذا لم ينزل!؟”
اقتحمت طاقة هائلة من الحياة والموت فى لحم ودم وخطوط الطول في لين مينغ ، وتدور حولها بعنف.
“لقد فتح علامة بحر الروح السابعة ووصل فهمه للمبادئ إلى الكمال ، فلماذا لم ينزل!؟”
تحدث العديد من فناني القتال في عالم الروح بحسد كثيف في أصواتهم. غالبًا ما جلسوا على منصات الضريح لعدة أشهر فقط قبل أن تنفد قوتهم الروحية . لكن لين مينغ ظل هناك لمدة عشر سنوات كاملة لفهم المبادئ وإلقاء الضوء على علامات بحر الروح السبعة تمامًا. ومع ذلك ، لا يزال جالسًا هناك على منصة الضريح مثل رجل مسن دون أي نية للاستيقاظ. فكيف لا يغضبهم هذا؟
“إنه يدرك الصفحة الذهبية. ”
إمبراطورة الروح أيضًا في حالة مماثلة ، لكن. الفرق هو أنها أبطأ من لين موك . ”
في هذا الوقت ، تنهد نخبة ملك العالم من نفوذ إمبيريان. عندما ظهرت رونية قانون العالم الغامضة ، كان العديد من فناني القتال الذين لا يتمتعون بالقوة الكافية قادرين على رؤية سحر الداو العظيم فقط كان يرقص في كل مكان في الهواء. ولكن بصفته ملكًا للعالم ، وموهبًا للغاية ، فقد رأى أيضًا وميضًا للصفحة الذهبية داخل تلك الرونية للقانون مثل خيط من الضوء الذهبي قبل أن تدخل في جسد لين مينغ. بعد ذلك ، واصل لين مينغ تنويره.
في تلك اللحظة ، شعر بأن جسده مغطى بدوامة قوة الروح هذه. تقاربت شظايا القانون التي لا تعد ولا تحصى في جسده.
في دفعة واحدة ، أضاء لين مينغ سبع علامات بعد استيعاب المبادئ لمدة عشر سنوات دون الحاجة إلى نفس راحة واحدة في المنتصف. ثم استمر في إدراك الصفحة الذهبية. كانت قوة الروح المطلوبة لهذا وفهمه للقوانين جعلت المرء يتنهد بحسد !
قام لين مينغ بدمج الصفحة الذهبية في جسده.
شعر العديد من فناني القتال أن فكهم يسقط عندما سمعوا ملك العالم هذا يتحدث. كانوا في حيرة من الكلمات.
حتى يستمر في إدراك الصفحة الذهبية الآن ، هل كان بحره الروحي مصنوعًا من الحديد الإلهي أو شيء من هذا القبيل؟
“أليس مُتعب؟ ألا يحتاج للراحة؟ ” سأل أحدهم في حيرة.
كان الجسد عبارة عن الكون ، وداخل هذا الكون ، يمكن للمرء أن يشكل الداو السماوي خاص به ، ويتحكم في جميع القوانين!
هز ملك العالم رأسه ، “عند الدخول في مفهوم الحياة يجب أن يكون قد وصل إلى حدود عالية بشكل لا يصدق. من خلال الاعتماد على مفهوم الحياة ، يجب أن يكون قادرًا على استخلاص الطاقة من العالم المحيط لتغذية بحره الروحي حتى تستمر قوة روحه في استعادة نفسها.
كانت هذه القوانين غامضة للغاية. لبعض الوقت ، كان من المستحيل على لين مينغ إدراكهم ، وبالتالي ابتلعهم جميعًا في جسده.
“خلال السنوات العشر الماضية على منصة الضريح ، حقق فهم لين مينغ للقوانين قفزات كبيرة إلى الأمام. على الرغم من أنه لا يمكن تسميته حالة من التنوير المفاجئ ، إلا أنه مماثل . في هذه الحالة ، لن يستيقظ بسهولة. لو كنت مكانه لفعلت نفس الشيء. ”
بدأت الرونية داخل مياه البحيرة تتلاقى في جسد شينغ مي. لبعض الوقت ، كان جسد شينغ مي بأكمله مغمورًا في مياه البحيرة هذه ، وكانت ملابسها تطفو وتتطاير حولها ، مما يجعلها تبدو وكأنها جمال ليس من هذا العالم.
في الواقع ، كان أداء شينغ مي أكثر تحدي للسماء. ومع ذلك ، فقد وصل عبقري أكثر وحشية وتجاوز شينغ مي.
ملك العالم الذي تحدث كان لديه مستوى غير عادي من الخبرة. أولئك الذين يمكن أن يصبحوا ملوك العالم قبل سن 3000 سنة كانوا جميعًا أفرادًا غير طبيعيين وبواسطة بصرهم يمكنهم بشكل طبيعي رؤية ما كان يفعله لين مينغ.
تحدث العديد من فناني القتال في عالم الروح بحسد كثيف في أصواتهم. غالبًا ما جلسوا على منصات الضريح لعدة أشهر فقط قبل أن تنفد قوتهم الروحية . لكن لين مينغ ظل هناك لمدة عشر سنوات كاملة لفهم المبادئ وإلقاء الضوء على علامات بحر الروح السبعة تمامًا. ومع ذلك ، لا يزال جالسًا هناك على منصة الضريح مثل رجل مسن دون أي نية للاستيقاظ. فكيف لا يغضبهم هذا؟
“ماذا ؟ التنوير المفاجئ لمدة عشر سنوات !؟ ”
“ماذا ؟ التنوير المفاجئ لمدة عشر سنوات !؟ ”
أما الصفحات الذهبية العشر فقد تحدثت جميعها عن مفاهيم الحياة والموت. إذا قام لين مينغ بإدراكهم الآن ، فسيكون قادرًا على فعل ذلك بمعدل فلكي.
صُدم الكثير من الناس. لا يمكن مقابلة حالة التنوير المفاجئ إلا من خلال ضربة القدر. في حياته بأكملها ، قد يواجهون مثل هذه الحالة عشرات المرات أو نحو ذلك ، أو حتى بضع عشرات من المرات. في كل مرة ، كان الدخول إلى هذه الحالة لعدة ساعات أكثر من مدهش ، ويمكن أن يُطلق على البقاء في هذه الحالة ليوم كامل فرصة الحظ العظيمة.
أما مؤلف الكتاب المقدس فقد مشي إلى قمة هذا الطريق.
لكن للدخول في حالة من التنوير المفاجئ لمدة عشر سنوات ، كان ذلك أمرًا لا يصدق!
منذ افتتاح علامتي بحر الروح الخامس والسادس ، كانت الظواهر التي ظهرت على منصة ضريح شينغ مي مختلفة تمامًا من الظواهر التي أنتجها لين مينغ. على الرغم من أن ظواهر شينغ مي كانت جميلة ومقدسة ، إلا أنها لم تمتلك بعضًا من شراسة لين مينغ السريعة والعدوانية الساحقة.
في العالم الخارجي ، بدا أن إضاءة علامة بحر الروح السابعة قد استغرقت فترة قصيرة فقط. لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، كان الأمر بمثابة مرور فترة زمنية طويلة لا تضاهى.
منذ متى أصبحت حالة التنوير المفاجئ رخيصة إلى هذا الحد؟
كانت هذه قوة الحياة والموت.
لعن بعض الناس في قلوبهم.
“لقد أصبحت أخيرًا على دراية بالقوانين الموجودة أعلى منصة الضريح. على الرغم من أنني لم أدرك سوى تلميح للقوانين هنا ، إلا أنني نجحت فى ذلك! بمجرد أن أكمل ثورتي الثامنة ، يمكنني العودة إلى سلسلة جبال الإله الساقط وفهم المزيد من الأشياء! ”
كان لين مينغ وشينغ مي فى نفس الوضع .
يمكن لملك العالم أن يشعر بأفكار هؤلاء الناس. هز رأسه قائلاً: “ليس الأمر أنه دخل في التنوير المفاجئ لمدة عشر سنوات متواصلة ، بل إنه دخل بانتظام في التنوير المفاجئ خلال هذه السنوات العشر. في كل مرة يفعل ذلك سيختبر شيئًا مختلفًا. عندما استثمر كل قلبه وعقله في فهم القوانين ، يمكن أن يسمى ذلك حالة من التنوير المفاجئ. هذا لأنه قوي جدًا وأيضًا لأن القوانين الموجودة أعلى منصة الضريح رائعة جدًا. بمجرد اندماج المرء بداخلهم ، يصبح من السهل الدخول إلى مثل هذه الحالة. لسوء الحظ بالنسبة لي ولك ، على الرغم من أننا نعرف ما يحدث ، لا يزال من المستحيل بالنسبة لنا فهم القوانين الموجودة أعلى منصة الضريح. هذا يشبه الدخول إلى جبل الكنز ولكن بدون القدرة على التنقيب عن الكنز. في النهاية لا يمكننا المغادرة إلا بعد انتقاء بعض قطع الذهب المتناثرة على الأرض. الفارق بيننا كبير جدًا. ”
تنهد ملك العالم. القوانين في سلسلة جبال الإله الساقط لم تكن فوضوية في الواقع. كان الأمر فقط أنهم لم يكونوا قادرين على فهمها.
كانت هذه القوانين غامضة للغاية. لبعض الوقت ، كان من المستحيل على لين مينغ إدراكهم ، وبالتالي ابتلعهم جميعًا في جسده.
إمبراطورة الروح أيضًا في حالة مماثلة ، لكن. الفرق هو أنها أبطأ من لين موك . ”
تكثفت هالة مفاهيم الحياة والموت في مياه البحيرة ، وكونت كل أنواع الأحرف الرونية الغامضة. تجولت هذه الأحرف الرونية في الماء ، وملأت كل شيء بشعور ميمون وسلمي.
نظر أحدهم نحو شينغ مي. في هذا الوقت ، كانت شينغ مي مغطاة بهالة من الضوء اللطيف والغامض ، مثل إلهة مقدسة من أعلى السماوات.
لقد كانت مهمة صعبة للغاية. حتى الآلهة الحقيقية الشابة لم تكن قادرة على تحقيق ذلك.
كانت غافلة تمامًا عما كان يحدث في العالم الخارجي.
شعر العديد من فناني القتال أن فكهم يسقط عندما سمعوا ملك العالم هذا يتحدث. كانوا في حيرة من الكلمات.
لعن بعض الناس في قلوبهم.
“إمبراطورة الروح…” أمسك جاد لايفستون بقبضتيه. كواحد من أكثر مؤيدي شينغ مي حماسة ، من المؤكد أنه لم يكن يشعر بالرضا عن الكيفية التي سارت بها الأمور.
في الواقع ، كان أداء شينغ مي أكثر تحدي للسماء. ومع ذلك ، فقد وصل عبقري أكثر وحشية وتجاوز شينغ مي.
ملك العالم الذي تحدث كان لديه مستوى غير عادي من الخبرة. أولئك الذين يمكن أن يصبحوا ملوك العالم قبل سن 3000 سنة كانوا جميعًا أفرادًا غير طبيعيين وبواسطة بصرهم يمكنهم بشكل طبيعي رؤية ما كان يفعله لين مينغ.
بين السماوات والأرض ، تجمعت قوة روحية لا نهاية لها ، وتكثفت في بحيرة زرقاء تطفو فوق منصة الضريح. كانت هذه البحيرة تحتوي على أسماك ونباتات بداخلها. كانت النباتات تتلألأ مثل البلورات المنحوتة والسمك يفيض بالقوة الروحيه .
كان استيعاب المبادئ تجربة مريرة وحيدة.
لبعض الوقت ، اشتعلت النيران في منصة ضريح لين مينغ بخطوط لا حصر لها. اهتزت علامة بحر الروح السابع مثل تعويذة لا نهاية لها تحتوي على ألغاز لا تنضب.
غالبًا ما ينسى فنانو القتال الذين جلسوا في حالة تأمل مرور السنين. عندما أغلقوا وفتحوا أعينهم ، يمكن أن تمر عشرات السنين كما لو كانوا قد استيقظوا من بعض الأحلام العميقة.
في الواقع ، كان أداء شينغ مي أكثر تحدي للسماء. ومع ذلك ، فقد وصل عبقري أكثر وحشية وتجاوز شينغ مي.
كان لين مينغ وشينغ مي فى نفس الوضع .
قال أحدهم بحماس. أضاءت شينغ مي أخيرًا علامة بحر الروح السابعة!
أومضت عيون شينغ مي . كانت ملابسها ترفرف حولها ، وتطفو مثل إلهة منفية من أعلى السماوات ، أثيريّة وغير ملوثة بالعالم.
وهكذا ، مرت سنتان .
ذات ليلة ، بدأت منصة ضريح شينغ مي تنبعث منها موجات خفيفة من الضوء. شاهد الناس قمر مشرق يرتفع خلف شينغ مي. توهج ضوء القمر اللامع بنور الداو العظيم ، ويمكن رؤية قصر خافت يطفو بداخله. تردد صدى الأغنية المتلألئة للإلهة إلى الخارج ، ورافقت هذه النغمة الخالدة الساحرة هالة الداو العظيم ، مما جعل الناس يشعرون بالضياع في النشوة داخل اللحن.
“خلال السنوات العشر الماضية على منصة الضريح ، حقق فهم لين مينغ للقوانين قفزات كبيرة إلى الأمام. على الرغم من أنه لا يمكن تسميته حالة من التنوير المفاجئ ، إلا أنه مماثل . في هذه الحالة ، لن يستيقظ بسهولة. لو كنت مكانه لفعلت نفس الشيء. ”
“إمبراطورة الروح!”
“إمبراطورة الروح…” أمسك جاد لايفستون بقبضتيه. كواحد من أكثر مؤيدي شينغ مي حماسة ، من المؤكد أنه لم يكن يشعر بالرضا عن الكيفية التي سارت بها الأمور.
كانت هذه القوانين غامضة للغاية. لبعض الوقت ، كان من المستحيل على لين مينغ إدراكهم ، وبالتالي ابتلعهم جميعًا في جسده.
قال أحدهم بحماس. أضاءت شينغ مي أخيرًا علامة بحر الروح السابعة!
كانت غافلة تمامًا عما كان يحدث في العالم الخارجي.
في تلك اللحظة ، كان لين مينغ محاطًا بمجال قوة. تدفق حوله بحر شاسع من الطاقة الذهبية. ورقصت صفحة ذهبية رفيعة بتهور في موجة الطاقة المستعرة هذه.
بين السماوات والأرض ، تجمعت قوة روحية لا نهاية لها ، وتكثفت في بحيرة زرقاء تطفو فوق منصة الضريح. كانت هذه البحيرة تحتوي على أسماك ونباتات بداخلها. كانت النباتات تتلألأ مثل البلورات المنحوتة والسمك يفيض بالقوة الروحيه .
تكثفت هالة مفاهيم الحياة والموت في مياه البحيرة ، وكونت كل أنواع الأحرف الرونية الغامضة. تجولت هذه الأحرف الرونية في الماء ، وملأت كل شيء بشعور ميمون وسلمي.
“بعد أن أضاءت إمبراطورة الروح بحر الروح السابع ، قامت أيضًا بتكوين رونية قانون !”
في هذا الوقت ، تنهد نخبة ملك العالم من نفوذ إمبيريان. عندما ظهرت رونية قانون العالم الغامضة ، كان العديد من فناني القتال الذين لا يتمتعون بالقوة الكافية قادرين على رؤية سحر الداو العظيم فقط كان يرقص في كل مكان في الهواء. ولكن بصفته ملكًا للعالم ، وموهبًا للغاية ، فقد رأى أيضًا وميضًا للصفحة الذهبية داخل تلك الرونية للقانون مثل خيط من الضوء الذهبي قبل أن تدخل في جسد لين مينغ. بعد ذلك ، واصل لين مينغ تنويره.
صرخ أحدهم مذعوراً. كان هذا مثل لين مينغ.
“إنه يدرك الصفحة الذهبية. ”
كان الجسد عبارة عن الكون ، وداخل هذا الكون ، يمكن للمرء أن يشكل الداو السماوي خاص به ، ويتحكم في جميع القوانين!
ومع ذلك ، تشكلت الأحرف الرونية لقانون لين مينغ في دوامة قوة الروح الهائلة ، في حين تشكلت الأحرف الرونية لقانون شينغ مي في المياه الهادئة للبحيرة.
كانت هذه القوانين غامضة للغاية. لبعض الوقت ، كان من المستحيل على لين مينغ إدراكهم ، وبالتالي ابتلعهم جميعًا في جسده.
تحدث العديد من فناني القتال في عالم الروح بحسد كثيف في أصواتهم. غالبًا ما جلسوا على منصات الضريح لعدة أشهر فقط قبل أن تنفد قوتهم الروحية . لكن لين مينغ ظل هناك لمدة عشر سنوات كاملة لفهم المبادئ وإلقاء الضوء على علامات بحر الروح السبعة تمامًا. ومع ذلك ، لا يزال جالسًا هناك على منصة الضريح مثل رجل مسن دون أي نية للاستيقاظ. فكيف لا يغضبهم هذا؟
منذ افتتاح علامتي بحر الروح الخامس والسادس ، كانت الظواهر التي ظهرت على منصة ضريح شينغ مي مختلفة تمامًا من الظواهر التي أنتجها لين مينغ. على الرغم من أن ظواهر شينغ مي كانت جميلة ومقدسة ، إلا أنها لم تمتلك بعضًا من شراسة لين مينغ السريعة والعدوانية الساحقة.
بدأت الرونية داخل مياه البحيرة تتلاقى في جسد شينغ مي. لبعض الوقت ، كان جسد شينغ مي بأكمله مغمورًا في مياه البحيرة هذه ، وكانت ملابسها تطفو وتتطاير حولها ، مما يجعلها تبدو وكأنها جمال ليس من هذا العالم.
صرخ أحدهم مذعوراً. كان هذا مثل لين مينغ.
بعد لحظة ، غمرت كل مياه البحيرة جسد شينغ مي ، واختفت دون أن تترك أثرا.
أومضت عيون شينغ مي . كانت ملابسها ترفرف حولها ، وتطفو مثل إلهة منفية من أعلى السماوات ، أثيريّة وغير ملوثة بالعالم.
في نشوة ، ومض ضوء ذهبي نقي داخل مجال رؤية لين مينغ.
لقد عزلت نفسها عن العالم لمدة 12 عامًا ، وانغمست في عالم عقلها. لم يكن لديها أي فكرة عما حدث في العالم الخارجي.
” إمبراطورة الروح!”
تنهد ملك العالم. القوانين في سلسلة جبال الإله الساقط لم تكن فوضوية في الواقع. كان الأمر فقط أنهم لم يكونوا قادرين على فهمها.
منذ افتتاح علامتي بحر الروح الخامس والسادس ، كانت الظواهر التي ظهرت على منصة ضريح شينغ مي مختلفة تمامًا من الظواهر التي أنتجها لين مينغ. على الرغم من أن ظواهر شينغ مي كانت جميلة ومقدسة ، إلا أنها لم تمتلك بعضًا من شراسة لين مينغ السريعة والعدوانية الساحقة.
“إمبراطورة الروح !”
هذا هو السبب في أنه كان يعتقد أنه مع كون الجسد ، كان كل شخص هو السيد المطلق لكونه. إذا تمكنوا من فهم المبادئ العميقة والمعقدة لكون الجسد ، فيمكنهم إطلاق الإمكانات الكاملة لوجودهم والحصول على قوة لا يمكن تصورها.
“لقد أصبحت أخيرًا على دراية بالقوانين الموجودة أعلى منصة الضريح. على الرغم من أنني لم أدرك سوى تلميح للقوانين هنا ، إلا أنني نجحت فى ذلك! بمجرد أن أكمل ثورتي الثامنة ، يمكنني العودة إلى سلسلة جبال الإله الساقط وفهم المزيد من الأشياء! ”
هتف كثير من الناس بحماس. لقد أدركت إمبراطورة الروح المبادئ الموجودة أعلى سلسلة جبال الإله الساقط ، والفرق الوحيد هو أنها كانت أبطأ من لين مينغ.
وبعد أن أدرك لين مينغ القوانين تمامًا ، ظل جالسًا في التأمل. كثير من الناس لم يفهموا السبب.
لم تهتم شينغ مي بفناني القتال المتحمسين من حولها. في الحقيقة ، مقارنةً بما كان عليه الحال قبل 12 عامًا عندما بدأت شينغ مي في استيعاب المبادئ لأول مرة ، كان هناك أكثر من عشرة أضعاف عدد فناني القتال الحاضرين. الآن ، سواء كان ذلك في الفضاء أو في السماء أو على الأرض ، كان جرف روح الإله الشبحى مكدسًا بحشود من الناس. حتى أولئك الأشخاص الذين كانوا يستوعبون المبادئ على منصات الضريح توقفوا لأنهم لاحظوا أن شينغ مي تستيقظ. التفتوا جميعًا للنظر إليها.
” إمبراطورة الروح!”
اقتحمت طاقة هائلة من الحياة والموت فى لحم ودم وخطوط الطول في لين مينغ ، وتدور حولها بعنف.
بعد أن حدق بها كل هؤلاء الناس ، وحتى مع وجود عدد أكبر بعشرات المرات من فناني القتال مما كان عليه في الأصل ، لم يتغير تعبير شينغ مي على الإطلاق. كانت تتذوق ببطء ما جربته وحصلت عليه في السنوات الـ 12 الماضية.
“لقد أصبحت أخيرًا على دراية بالقوانين الموجودة أعلى منصة الضريح. على الرغم من أنني لم أدرك سوى تلميح للقوانين هنا ، إلا أنني نجحت فى ذلك! بمجرد أن أكمل ثورتي الثامنة ، يمكنني العودة إلى سلسلة جبال الإله الساقط وفهم المزيد من الأشياء! ”
لن يحظى الآخرون بفرص محظوظة كهذه ، لذا فإن احتمال نجاحهم في استيعاب المبادئ كان شبه معدوم!
لقد أدركت شينغ مي المبادئ لمدة 12 عامًا وأدركت مدى صعوبة القيام بذلك. لم يكن من المستغرب أنه على مدى مليارات السنين ، لم يكن هناك فنان واحد قد تمكن من فتح علامات البحار السبعة بالكامل.
لقد كانت مهمة صعبة للغاية. حتى الآلهة الحقيقية الشابة لم تكن قادرة على تحقيق ذلك.
لبعض الوقت ، اشتعلت النيران في منصة ضريح لين مينغ بخطوط لا حصر لها. اهتزت علامة بحر الروح السابع مثل تعويذة لا نهاية لها تحتوي على ألغاز لا تنضب.
لكن شينغ مي كانت شخصًا قرأ الكتاب المقدس شبه الكامل وشهدت سبعة تناسخات ؛ كان هذا يعادل الخضوع لسبع دورات من الحياة والموت. وهكذا ، وصل فهمها لمفاهيم الحياة والموت إلى حد محير . في هذه الحالة ، على الرغم من أنها جاءت إلى منصة الضريح لفهم المبادئ ، إلا أنها كانت قادرة بالكاد على إدراك المعنى الحقيقي للقوانين هنا.
في تلك اللحظة ، كان لين مينغ محاطًا بمجال قوة. تدفق حوله بحر شاسع من الطاقة الذهبية. ورقصت صفحة ذهبية رفيعة بتهور في موجة الطاقة المستعرة هذه.
لن يحظى الآخرون بفرص محظوظة كهذه ، لذا فإن احتمال نجاحهم في استيعاب المبادئ كان شبه معدوم!
لقد أدرك أنه إذا استطاع أن يفهم المبادئ العميقة وراء الحياة والموت ، فيمكنه أن يخطو إلى حدود الخلود.
منذ متى أصبحت حالة التنوير المفاجئ رخيصة إلى هذا الحد؟
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
شعر العديد من فناني القتال أن فكهم يسقط عندما سمعوا ملك العالم هذا يتحدث. كانوا في حيرة من الكلمات.
ترجمة
PEKA
بعد استيعاب المبادئ الموجودة على قمة جرف روح الإله الشبح ، كان فهم لين مينغ لمفاهيم الحياة والموت لا يضاهى بالماضي.
…..
أما مؤلف الكتاب المقدس فقد مشي إلى قمة هذا الطريق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
