الفصل1: إينا (5)
الفصل1: إينا
“نحن لا نعرف أي شيء عن بعضنا البعض. دعينا نقدم أنفسنا أو ما شابه. ما نوع الكتب التي تحبينها يا إينا؟”
الجزء الخامس:
شوو: لا بأس. مجرد وجود شخص للتحدث معه يجعل الأمر أسهل.
طبعتُ مائة من الكتيبات.
《همم … أنا أحب أشياء الفانتازيا. مثل القصص الخيالية. الرومانسية أيضا. ماذا عنك؟》
على الرغم من أنها يتم توزيعها بالمجان ، إلا أنه هناك حد لعدد الطلاب الذين أحبوا الكتب ، لذا فهذه كمية لا بأس بها. و لكن بالعمل عليها وحيدا ، فقد كانت كمية كبيرة.
على الرغم من أنها يتم توزيعها بالمجان ، إلا أنه هناك حد لعدد الطلاب الذين أحبوا الكتب ، لذا فهذه كمية لا بأس بها. و لكن بالعمل عليها وحيدا ، فقد كانت كمية كبيرة.
إنه السبت و أستطيع سماع أعضاء النوادي الرياضية من الخارج.
《إيه ، إيه. أي نوع من الأشخاص؟》
إنتهيتُ في غرفة الطباعة و حملتُ المواد المطبوعة إلى غرفة النادي و بدأتُ في ربطهم.
روكا-سينباي قد أرسلتْ الرسم التوضيحي بصباح الجمعة و كنتُ أقوم بتجهيز كل شيء بعد الدراسة إلى صباح اليوم. النص نفسه كان مكتملًا ، لكن ذلك إستغرق حتى الصباح.
العمل بحد ذاته كان بسيطا. سوف أطوي كل ورقة B4 بالنصف ، و تجميعهم معا ، ثم شبكهم معا. لم أحصل على قسط كافٍ من النوم ، لذا مجرد حمل المواد إلى غرفة النادي كان متعبا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إينا: ماذا تفعل اليوم؟
روكا-سينباي قد أرسلتْ الرسم التوضيحي بصباح الجمعة و كنتُ أقوم بتجهيز كل شيء بعد الدراسة إلى صباح اليوم. النص نفسه كان مكتملًا ، لكن ذلك إستغرق حتى الصباح.
إنا: فهمت … إذن أنتَ تربطهم لوحدك؟ كم عددهم؟
حصلتُ على قيلولة ثم ذهبتُ إلى غرفة الطباعة ، مما أدى بي إلى الظهر.
إهتز هاتفي.
لقد تناولتُ طعام الغداء الذي إشتريته في المتجر مسبقا ، ثم بدأتُ العمل بجدية.
إينا: واا ، هذا كثير. أنا … لا أستطيع مساعدتك ، آسفة.
طويتُ الورق بصمت بينما الموسيقى مشغلة على هاتفي.
فرر فرر.
أحدث الطابعات تقرأ البيانات و تربط المطبوعات إلى كتب من تلقاء نفسها ، لكن مدرستي لم يكن لديها أي شيء باهظ الثمن كهذا. بسبب ذلك ، كان علينا القيام بذلك يدويا … لكنني كنتُ العضو النشط الوحيد.
لقد خمنتُ أن مجرد سرد الأشياء الحلوة سيكون شيئا لائقا بفتاة.
“لا بد لي من القيام بذلك.”
قلتُ ، مهتاجا عن قصد لتحفيز نفسي ، صورة تقليدي لبطل مأساوي.
《إبذل قصارى جهدك. أنا أشجعك.》
نوعا ما مثل الإثارة في وقت متأخر من الليل.
إينا: لا أحد يساعدك!؟ ذلك فظيع!
وعندها:
《هذا تقليدي بالنسبة لفتى.》
فرر فرر.
هي حتما جميلة ، لكنها بعيدة عن منالي. بإمكاني فقط الإعجاب بها من بعيد. إذا كان علي قول شيء ، فأنا لا أريد التحدث معها حقًا.
إهتز هاتفي.
《ما الذي تحب أكله؟》
إينا: مرحبًا كيف حالك؟
《مرحباً ، شوو-سان؟》
شوو: بخير.
على الرغم من أنها يتم توزيعها بالمجان ، إلا أنه هناك حد لعدد الطلاب الذين أحبوا الكتب ، لذا فهذه كمية لا بأس بها. و لكن بالعمل عليها وحيدا ، فقد كانت كمية كبيرة.
إينا: ماذا تفعل اليوم؟
نوعا ما مثل الإثارة في وقت متأخر من الليل.
شوو: تجميع الكتب.
《أحب أي شيء حلو! الكعك ، الكريب ، دوراياكي ، أنميتسو …》
إينا: لديكَ نادي اليوم؟
هي حتما جميلة ، لكنها بعيدة عن منالي. بإمكاني فقط الإعجاب بها من بعيد. إذا كان علي قول شيء ، فأنا لا أريد التحدث معها حقًا.
شوو: حسنا ، أنا لوحدي.
“أهلا.”
إينا: لا أحد يساعدك!؟ ذلك فظيع!
“أعتقد ذلك. ماذا عنكِ إذن؟ هل لديكِ خليل؟”
شوو: طلاب السنة الثالثة قد تقاعدوا جميعا ، لذا أنا فقط الوحيد النشط بالنادي.
إنه السبت و أستطيع سماع أعضاء النوادي الرياضية من الخارج.
إنا: فهمت … إذن أنتَ تربطهم لوحدك؟ كم عددهم؟
إينا: إذن إن لم يكن الأمر يزعجك ، سوف أتصل.
شوو: مائة.
لقد خمنتُ أن مجرد سرد الأشياء الحلوة سيكون شيئا لائقا بفتاة.
إينا: واا ، هذا كثير. أنا … لا أستطيع مساعدتك ، آسفة.
إنتهيتُ في غرفة الطباعة و حملتُ المواد المطبوعة إلى غرفة النادي و بدأتُ في ربطهم.
شوو: لا بأس. مجرد وجود شخص للتحدث معه يجعل الأمر أسهل.
طبعتُ مائة من الكتيبات.
إينا: إذن إن لم يكن الأمر يزعجك ، سوف أتصل.
واصلنا محادثتنا المتعرجة بهذه الطريقة ، بدا الوقت و كأنه يطير بينما أتحدث مع إينا و الشمس قد غابت قبل أن أدرك ذلك ، الكتب قد تم تجميعها بالكامل.
جاءت المكالمة عمليا بمجرد أن أنهيتُ قراءة الرسالة و أجبتها على مكبر الصوت بالهاتف.
الجزء الخامس:
《مرحباً ، شوو-سان؟》
الفصل1: إينا
“أهلا.”
《إيه ، إيه. أي نوع من الأشخاص؟》
《إبذل قصارى جهدك. أنا أشجعك.》
《ما الذي تحب أكله؟》
“شكرا.”
《شكرا لك. أنا بخير للآن ، لكن من فضلك إفعل عندما يصل الوقت لذلك.》
《…》
《همم … أنا أحب أشياء الفانتازيا. مثل القصص الخيالية. الرومانسية أيضا. ماذا عنك؟》
“…”
《هذا تقليدي بالنسبة لفتى.》
《لا يمكنني في الواقع التفكير في أي شيء للتحدث بشأنه.》
الجزء الخامس:
“نحن لا نعرف أي شيء عن بعضنا البعض. دعينا نقدم أنفسنا أو ما شابه. ما نوع الكتب التي تحبينها يا إينا؟”
“لا أملك.”
《همم … أنا أحب أشياء الفانتازيا. مثل القصص الخيالية. الرومانسية أيضا. ماذا عنك؟》
الفصل1: إينا
“أنا أحب كل شيء تقريبا ، لكن الخيال العلمي على وجه الخصوص.”
إينا: لا أحد يساعدك!؟ ذلك فظيع!
《ما الذي تحب أكله؟》
“إذا كنتِ بحاجة إلى نصيحة ، فيمكنني المساعدة ربما؟”
كانت إينا هي من تطرح سؤالا هذه المرة.
“أهلا.”
“رامين ، كاتسودون ، أشياء من هذا القبيل.”
حصلتُ على قيلولة ثم ذهبتُ إلى غرفة الطباعة ، مما أدى بي إلى الظهر.
《هذا تقليدي بالنسبة لفتى.》
“أي نوع من الأشخاص؟ … همم ، أنا لا أعرف حقا. أنا بالكاد أعرف أي شيء عنها.”
“ماذا عنكِ ، إينا؟”
شوو: حسنا ، أنا لوحدي.
《أحب أي شيء حلو! الكعك ، الكريب ، دوراياكي ، أنميتسو …》
《آه ، إذن إنه من جانب واحد …》
لقد خمنتُ أن مجرد سرد الأشياء الحلوة سيكون شيئا لائقا بفتاة.
شوو: بخير.
《السؤال التالي إذن! هل لديكَ خليلة؟”》
“أنا أحب كل شيء تقريبا ، لكن الخيال العلمي على وجه الخصوص.”
“لا أملك.”
قلتُ ، مهتاجا عن قصد لتحفيز نفسي ، صورة تقليدي لبطل مأساوي.
《ماذا عن شخص تحبه؟》
حصلتُ على قيلولة ثم ذهبتُ إلى غرفة الطباعة ، مما أدى بي إلى الظهر.
فجأة ، ظهر وجه الرئيسة بذهني ، أبديتُ إبتسامة ساخرة على الفور.
《…》
هي حتما جميلة ، لكنها بعيدة عن منالي. بإمكاني فقط الإعجاب بها من بعيد. إذا كان علي قول شيء ، فأنا لا أريد التحدث معها حقًا.
《شكرا لك. أنا بخير للآن ، لكن من فضلك إفعل عندما يصل الوقت لذلك.》
إنه أمر صعب رؤيتها و كأنها تكرهني عندما نتحدث وجها لوجه.
“ماذا عنكِ ، إينا؟”
“أعتقد أنه لدي شخص أتطلع إليه.”
“نحن لا نعرف أي شيء عن بعضنا البعض. دعينا نقدم أنفسنا أو ما شابه. ما نوع الكتب التي تحبينها يا إينا؟”
《إيه ، إيه. أي نوع من الأشخاص؟》
《ما الذي تحب أكله؟》
“أي نوع من الأشخاص؟ … همم ، أنا لا أعرف حقا. أنا بالكاد أعرف أي شيء عنها.”
إينا: واا ، هذا كثير. أنا … لا أستطيع مساعدتك ، آسفة.
《آه ، إذن إنه من جانب واحد …》
“رامين ، كاتسودون ، أشياء من هذا القبيل.”
“أعتقد ذلك. ماذا عنكِ إذن؟ هل لديكِ خليل؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إينا: ماذا تفعل اليوم؟
《هل تعتقد حقا أنه سيكون لدي؟》
《إبذل قصارى جهدك. أنا أشجعك.》
فكرتُ أنه بالغالب لا ثم سألت.
العمل بحد ذاته كان بسيطا. سوف أطوي كل ورقة B4 بالنصف ، و تجميعهم معا ، ثم شبكهم معا. لم أحصل على قسط كافٍ من النوم ، لذا مجرد حمل المواد إلى غرفة النادي كان متعبا.
“ماذا عن شخص تحبينه؟”
طويتُ الورق بصمت بينما الموسيقى مشغلة على هاتفي.
《أممم. هناك شخص أتطلع إليه،》 على ما يبدو أنها تريد تجنب السؤال، 《و ، إنه من جانب واحد بالنسبة لي أنا أيضا ، على الأغلب.》
على الرغم من أنها يتم توزيعها بالمجان ، إلا أنه هناك حد لعدد الطلاب الذين أحبوا الكتب ، لذا فهذه كمية لا بأس بها. و لكن بالعمل عليها وحيدا ، فقد كانت كمية كبيرة.
لقد بدى صوتها وحيدا نوعا ما و أوجع قلبي. حب من جانب واحد … هذا صعب.
إنه أمر صعب رؤيتها و كأنها تكرهني عندما نتحدث وجها لوجه.
“إذا كنتِ بحاجة إلى نصيحة ، فيمكنني المساعدة ربما؟”
شوو: طلاب السنة الثالثة قد تقاعدوا جميعا ، لذا أنا فقط الوحيد النشط بالنادي.
《شكرا لك. أنا بخير للآن ، لكن من فضلك إفعل عندما يصل الوقت لذلك.》
“ماذا عن شخص تحبينه؟”
واصلنا محادثتنا المتعرجة بهذه الطريقة ، بدا الوقت و كأنه يطير بينما أتحدث مع إينا و الشمس قد غابت قبل أن أدرك ذلك ، الكتب قد تم تجميعها بالكامل.
“أي نوع من الأشخاص؟ … همم ، أنا لا أعرف حقا. أنا بالكاد أعرف أي شيء عنها.”
وعندها:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
