الفصل1: إينا (1)
الفصل1: إينا
مجددا ، لقد كانت تماما مثل فصل بيوميات. ما الذي يريدونه مني بحق السماء؟
الجزء الأول:
بالطبع ، قررتُ أنه إذا لم نحصل على أي شخص جديد ينضم لنا هذا العام فسوف أحاول جذب المزيد من الأشخاص في العام المقبل كذلك ، لكنني سأظل ممتنا لزيادة عدد الأعضاء بشكل أسرع.
طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.
“همم. رغم أنكَ تبدو مفتقدا للكتاب لإستقبال المنضمين الجدد؟”
إينا: ال4 سبتمبر. الطقس لطيف. لقد سكبتُ بعض العصير و صبغتُ السجادة. تبا ، يجب علي إخفاء ذلك …
“أنتَ جالس هناك فحسب.”
على ما يبدو ، تم إرسالها من قبل ‘إينا’. لم أكن أعرف الإسم. يمكنكَ جعل إسمكَ أيا كان ما تريده و لكن ليس لدي أي معارف قد يستخدم إسما من هذا القبيل.
هب جيدة في اليابانية و مفتقرة في التربية البدنية. و هي أيضا لم تكن في أي زمرة ، لذا هي غالبا ليست من النوع الإجتماعي.
“رسالة عشوائية* هاه؟” تمتمتُ بهدوء. كان هذا نوعا نادرا. عادة ما تكون رسائل البريد العشوائي مثل. ‘لقد ربحتَ عشرة مليارات ين! يمكنكَ قبولها هنا ->’ و تدلي الأموال أمامك. أو حساب يحمل إسم أنثى يرسل شيئا على غرار ‘لقد إستمتعتُ بالكاريوكي بالأمس’ ، ليغريكَ بالرد قبل إقناعكَ بحذر بالتسجيل في موقع مواعدة و دفع رسوم تسجيل سخيفة.
(رسائل عشوائية هي رسائل تكون متطابقة و ترسل لعدة أشخاص بشكل عشوائي ، إعلانات ، مزحة ، محاولة إحتيال ، إلخ إلخ)
الفصل1: إينا
لكن ما خبط هذه ‘ال4 سبتمبر. الطقس لطيف’؟ أليس هذا بشيء الذي ستضعه في يوميات؟
“حسنا ، هذا ما عليه الأمر ، لذا من فضلك قم بذلك.”
فزززت.
الجزء الأول:
وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.
“أنا حتى لا أمانع طلاب السنة الثانية أتعلمين؟ سأقبل أي شخص في هذه المرحلة.” حاولتُ المثابرة ، إبتسامة متألمة على وجهي. هي لم تكن مسيئة أو ما شابه ، فقط تحدثت بالحقيقة بصراحة. نصف السنة التي قضيناها كزملاء بالصف ، سمحت لي بمعرفة هذا القدر. “أنتِ تحبين الكتب أيضا ، أليس كذلك؟ أنشطتنا ستكون مثال–”
إينا: التستر قد نجح! أونيي-تشان لم تلاحظ ، مرحى!
مجددا ، لقد كانت تماما مثل فصل بيوميات. ما الذي يريدونه مني بحق السماء؟
مع ذلك ، كان تعبيرها مجتهدا بينما تطلب مني أن أفعل ذلك بدلا من إبتسامة بغيضة. هي صارمة ، و لكن ليست من النوع الذي يجعل الآخرين يعانون.
إينا: لقد وجدتُ تقنية إزالة طبعات على الإنترنت! سأجربها غدا♪ حان وقت النوم ، ززز.
غرفة النادي هذه تعني الكثير بالنسبة لي. لقد أتيتُ إلى هنا كل يوم منذ أبريل بسنتي الأولى.
وصلت رسالة ثالثة ، و التي تشير إلى آخر فصل باليوم.
يجب أن أذهب إلى الفراش أيضا ، قررت ، لدي مدرسة غدا بعد كل شيء.
هب جيدة في اليابانية و مفتقرة في التربية البدنية. و هي أيضا لم تكن في أي زمرة ، لذا هي غالبا ليست من النوع الإجتماعي.
*
يجب أن أذهب إلى الفراش أيضا ، قررت ، لدي مدرسة غدا بعد كل شيء.
بعد المدرسة في اليوم التالي ، كالعادة ، كنتُ في نادي الأدب. كان الباب مفتوحا على مصراعيها حتى يتمكن أي مقدم طلب إنضمام محتمل أو متفرجون من الدخول بسهولة. رغم أنه لا يبدو كما لو أن أحدا سيفعل.
“آه ، هذا …”
لم يكن هناك شيء لي لفعله.
غرفة النادي هذه تعني الكثير بالنسبة لي. لقد أتيتُ إلى هنا كل يوم منذ أبريل بسنتي الأولى.
و عندها فجأة ، تذكرتُ رسالة البريد العشوائية من أمس. نظرتُ إلى هاتفي و كانت هناك رسائل أخرى من نفس الحساب. ثلاثة بالمجموع ، و كلها خلال المساء.
حاولتُ أن أجعل الأمر يبدو كما لو أنه فقط صادف أنه لم يزرنا أحد اليوم. بالتحدث بصراحة ، لم يأت أحد منذ نهاية العطلة الصيفية ، لكنني إعتقدتُ أن الخداع هو أفضل رهان لدي. إذا خسرنا قاعة النادي خاصتنا ، بالأخد في الإعتبار سوء حظنا في التجنيد على أي حال ، فإن ذلك سيشكل نهايتنا.
إينا: اليابانية ، أجريتُ إختبار كانجي ، علامات سهلة ♪
يجب أن أذهب إلى الفراش أيضا ، قررت ، لدي مدرسة غدا بعد كل شيء.
إينا: لقد ركضنا في التربية البدنية. لا أفهم لماذا يجب عليهم وضع رتبة على ذلك. ألا يمكنهم وحسب السماح للأشخاص الذين أكملوا بالشعور بالسعادة لأن الأمر قد إنتهى؟
إينا: لقد رأيتُ قتال زمرات بين بعض الفتيات في المدخل. أنا لستُ جزءا من أي زمرة لذا لقد مشيتُ مبتعدة وحسب. أنا لا أريد أن أُقحم بذلك.
رغم ذلك لم أسمع قط بهذا النوع من الرسائل العشوائي ، لذلك لا أستطيع منع نفسي من الشعور بالفضول.
أنا نوعا ما أفهم من أي موقف يرسلون هذا منه. أولا ، هي فتاة. صورتها الرمزية هي حذاء زجاجي مثل الذي بسندريلا ، و الإسم إينا يبدو أنثويا كذلك. هي غالبا بحوالي عمر المدرسة المتوسطة أو المدرسة الثانوية.
الجزء الأول:
هب جيدة في اليابانية و مفتقرة في التربية البدنية. و هي أيضا لم تكن في أي زمرة ، لذا هي غالبا ليست من النوع الإجتماعي.
لم أستطع فعل شيء سوى إغلاق فمي في وجه تصريحها الفصيح. لقد كان نابعا كليا من حسن النية. الرئيسة هي مجرد شخص صادق هكذا على ما أعتقد.
في رأسي ، بدأتُ في تكوين صورة ضبابية للفتاة التي تدعى إينا.
مع ذلك ، كان تعبيرها مجتهدا بينما تطلب مني أن أفعل ذلك بدلا من إبتسامة بغيضة. هي صارمة ، و لكن ليست من النوع الذي يجعل الآخرين يعانون.
في الوقت نفسه ، أخدتُ في الإعتبار ما لم أكن أعرفه. كم هو طولها؟ كم طول شعرها؟ هل لديها جفون منفردة أو مزدوجة؟
بالطبع ، قررتُ أنه إذا لم نحصل على أي شخص جديد ينضم لنا هذا العام فسوف أحاول جذب المزيد من الأشخاص في العام المقبل كذلك ، لكنني سأظل ممتنا لزيادة عدد الأعضاء بشكل أسرع.
أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.
إسمها كان مينيكاوا يوكينو ، رئيسة مجلس الطلاب في مدرستنا.
لم أكن أعرف ما إذا كانت فعلا فتاة في المقام الأول. قد يكون عجوزا ما يتظاهر. أنتَ تسمع عن هذا النوع من الأشياء ، رجال مسنون يتصرفون كنساء تقابل الرجال.
لم يكن هناك شيء لي لفعله.
رغم ذلك لم أسمع قط بهذا النوع من الرسائل العشوائي ، لذلك لا أستطيع منع نفسي من الشعور بالفضول.
لكن ما خبط هذه ‘ال4 سبتمبر. الطقس لطيف’؟ أليس هذا بشيء الذي ستضعه في يوميات؟
إذا أجبت ، أتساءل كيف سيسير الأمر من حينها …
“في الواقع ، لم يأت أحد للزيارة اليوم.”
“نادي الأدب ، أنا قادمة للداخل.”
طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.
نظرتُ إلى أعلى عندما سمعتُ ذلك. شخص لم أتوقعه كان يمشي للداخل ، فتاة من نفس سنتي الدراسية.
إينا: لقد وجدتُ تقنية إزالة طبعات على الإنترنت! سأجربها غدا♪ حان وقت النوم ، ززز.
لديها بشرة ناعمة مع أنف دقيق و شعر لامع طويل. جسمها كان بديعا هو الآخر. كانت نظراتها جيدة بما يكفي لدرجة أنها كانت لتُبرز كلمة “جميلة” نفسها.
لديها بشرة ناعمة مع أنف دقيق و شعر لامع طويل. جسمها كان بديعا هو الآخر. كانت نظراتها جيدة بما يكفي لدرجة أنها كانت لتُبرز كلمة “جميلة” نفسها.
إسمها كان مينيكاوا يوكينو ، رئيسة مجلس الطلاب في مدرستنا.
حاولتُ أن أجعل الأمر يبدو كما لو أنه فقط صادف أنه لم يزرنا أحد اليوم. بالتحدث بصراحة ، لم يأت أحد منذ نهاية العطلة الصيفية ، لكنني إعتقدتُ أن الخداع هو أفضل رهان لدي. إذا خسرنا قاعة النادي خاصتنا ، بالأخد في الإعتبار سوء حظنا في التجنيد على أي حال ، فإن ذلك سيشكل نهايتنا.
“الرئيسة؟ هذا نادر ، هل لدينا متقدم للإنضمام ربما؟”
“هناك الكثير من الأشياء التي ستكون أفضل في غرف النادي. إذا منحنا قاعات الأندية لأندية مثلكم التي في الواقع لا تفعل شيئا ، فقد قررنا أننا سنكون أفضل حالًا بمنحهم للأندية التي تضم الكثير من الأعضاء و التي ستفعل بها شيئا فعليا. مستشاركم أيضا قدم موافقته.”
أعتقد أن صوتي كان متحمسا إلى حد ما. هذا لم يكن إطلاقا بسبب أن الرئيسة جميلة رغم ذلك. نادي الأدب يجند حاليا أعضاء جدد. لقد كنا بشهر سبتمبر الآن ، لذا كان التجنيد خارج موسمه ، لكن نادينا لم يحصل على طالب واحد منذ أبريل ، لذلك ما زلنا نقوم بالتجنيد.
إسمها كان مينيكاوا يوكينو ، رئيسة مجلس الطلاب في مدرستنا.
لقد كنتُ طالب السنة الثانية الوحيد في الوقت الحالي ، لذا كان مستقبلنا في خطر. لن يمضي الكثير قبل أن أركز على الإمتحانات الجامعية لذلك سيجب علي أن أغادره أنا أيضًا.
“حسنا ، هذا صحيح على ما أفترض.”
بالطبع ، قررتُ أنه إذا لم نحصل على أي شخص جديد ينضم لنا هذا العام فسوف أحاول جذب المزيد من الأشخاص في العام المقبل كذلك ، لكنني سأظل ممتنا لزيادة عدد الأعضاء بشكل أسرع.
هكذا كانت إستراتيجيتي. سيكون هناك مهرجان ثقافي في بداية شهر أكتوبر. لقد كان تقليدا أن نقوم بنشر عدد بهذا المهرجان ، لكن ذلك يجعل من المحتمل بالنسبة لي أن أتمكن من الحصول على مقالات. لقد خططتُ لجعل طلاب السنة الثالثة الذين تركوا النادي أن يقدموا مقالات عن نهاية حياتهم المدرسية. إذا تمكنتُ من نشر كتاب ، فلن يتمكنوا من القول إن النادي لا يفعل شيئًا.
“بالطبع لا ، لا أحد بالسنة الثانية سينظم إلى نادٍ خلال هذا الوقت المتأخر بالعام. سينتهي بهم المطاف بالمغادرة تقريبا بمجرد إنضمامهم.”
لقد أعلنت عن تصريحها دون حتى أدنى إرتعاش لحواجها. لقد وقفتُ في معضلة.
أيا كان ، حواجب الرئيسة المتناسقة الجميلة تجعدت إلى عبوس و دحضتني بحدة.
“هذا إستبدادي للغاية!”
في اللحظة التي فتحت فيها فمها أظهرت الرئيسة الشيطانية المخيفة التي هي عليها. كان لديها طريقة صريحة في التحدث تجعلكَ تشعر كأنكَ تتحدث إلى سينباي أو مُدرس.
في الوقت نفسه ، أخدتُ في الإعتبار ما لم أكن أعرفه. كم هو طولها؟ كم طول شعرها؟ هل لديها جفون منفردة أو مزدوجة؟
“أنا حتى لا أمانع طلاب السنة الثانية أتعلمين؟ سأقبل أي شخص في هذه المرحلة.” حاولتُ المثابرة ، إبتسامة متألمة على وجهي. هي لم تكن مسيئة أو ما شابه ، فقط تحدثت بالحقيقة بصراحة. نصف السنة التي قضيناها كزملاء بالصف ، سمحت لي بمعرفة هذا القدر. “أنتِ تحبين الكتب أيضا ، أليس كذلك؟ أنشطتنا ستكون مثال–”
“أوي ، إنتظري لحظة ، نحن نقوم بأشياء. أنا في خضم تجنيد الآن تماما.”
“ليس لدي وقت لمحادثة دون مغزى ، لذلك سأنتقل إلى صلب الموضوع” ، قاطعة الرئيسة كلماتي ببرود. و عندها ، قالت شيئا لا يمكن تصوره و غير مفهوم ، “إجمع أشياءكَ و إخرج.”
“هاه؟”
أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.
“نتيجة لإجتماع مجلس الطلاب الأخير ، تقرر سحب هذه القاعة من نادي الأدب.”
وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.
“هذا إستبدادي للغاية!”
“نتيجة لإجتماع مجلس الطلاب الأخير ، تقرر سحب هذه القاعة من نادي الأدب.”
“هناك الكثير من الأشياء التي ستكون أفضل في غرف النادي. إذا منحنا قاعات الأندية لأندية مثلكم التي في الواقع لا تفعل شيئا ، فقد قررنا أننا سنكون أفضل حالًا بمنحهم للأندية التي تضم الكثير من الأعضاء و التي ستفعل بها شيئا فعليا. مستشاركم أيضا قدم موافقته.”
“ليس لدي وقت لمحادثة دون مغزى ، لذلك سأنتقل إلى صلب الموضوع” ، قاطعة الرئيسة كلماتي ببرود. و عندها ، قالت شيئا لا يمكن تصوره و غير مفهوم ، “إجمع أشياءكَ و إخرج.”
“أوي ، إنتظري لحظة ، نحن نقوم بأشياء. أنا في خضم تجنيد الآن تماما.”
بعد المدرسة في اليوم التالي ، كالعادة ، كنتُ في نادي الأدب. كان الباب مفتوحا على مصراعيها حتى يتمكن أي مقدم طلب إنضمام محتمل أو متفرجون من الدخول بسهولة. رغم أنه لا يبدو كما لو أن أحدا سيفعل.
“أنتَ جالس هناك فحسب.”
رغم ذلك لم أسمع قط بهذا النوع من الرسائل العشوائي ، لذلك لا أستطيع منع نفسي من الشعور بالفضول.
“في الواقع ، لم يأت أحد للزيارة اليوم.”
إينا: لقد ركضنا في التربية البدنية. لا أفهم لماذا يجب عليهم وضع رتبة على ذلك. ألا يمكنهم وحسب السماح للأشخاص الذين أكملوا بالشعور بالسعادة لأن الأمر قد إنتهى؟
حاولتُ أن أجعل الأمر يبدو كما لو أنه فقط صادف أنه لم يزرنا أحد اليوم. بالتحدث بصراحة ، لم يأت أحد منذ نهاية العطلة الصيفية ، لكنني إعتقدتُ أن الخداع هو أفضل رهان لدي. إذا خسرنا قاعة النادي خاصتنا ، بالأخد في الإعتبار سوء حظنا في التجنيد على أي حال ، فإن ذلك سيشكل نهايتنا.
“هذا إستبدادي للغاية!”
“همم. رغم أنكَ تبدو مفتقدا للكتاب لإستقبال المنضمين الجدد؟”
“آه ، هذا …”
وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.
“جعل الأمر فوريا غير معقول” ، حاولتُ أن أقاوم قدر المستطاع ، “هناك أشياء تركها ذوي السنة الثالثة و الفتيان القدامى ، لذلك نحن لا نعرف ما الذي نتخلص منه ، أريد بعض الوقت الإضافي.”
كان هذا مؤلما. في كل عام ينشر نادي الأدب مقتطفات يدعونها ‘عدد تحية العضو الجديد’ لكننا لم نقم بذلك هذا العام. لم تكن هناك أي مخطوطات.
بعد المدرسة في اليوم التالي ، كالعادة ، كنتُ في نادي الأدب. كان الباب مفتوحا على مصراعيها حتى يتمكن أي مقدم طلب إنضمام محتمل أو متفرجون من الدخول بسهولة. رغم أنه لا يبدو كما لو أن أحدا سيفعل.
السبب في ذلك كان بسيطًا.
إينا: اليابانية ، أجريتُ إختبار كانجي ، علامات سهلة ♪
لم أتمكن من كتابتهم.
“بالطبع لا ، لا أحد بالسنة الثانية سينظم إلى نادٍ خلال هذا الوقت المتأخر بالعام. سينتهي بهم المطاف بالمغادرة تقريبا بمجرد إنضمامهم.”
طلاب السنة الثالثة قد غادروا ، و لم ينضم أي طلاب سنة أولى ، لذلك كنتُ الشخص الوحيد النشط المتبقي. و لأنه ليس بإمكاني كتابة مخطوطة ، يستحيل أن أتمكن من نشر الكتاب.
لديها بشرة ناعمة مع أنف دقيق و شعر لامع طويل. جسمها كان بديعا هو الآخر. كانت نظراتها جيدة بما يكفي لدرجة أنها كانت لتُبرز كلمة “جميلة” نفسها.
“أنتَ لم تنشر أي شيء قبل العطلة أيضا ، ألا يزال بإمكانكَ تسمية هذه التمثيلية بأنشطة نادي؟” لم يكن لدي أي رد. هذا يلخص الرئيسة ، لقد جاءت لأنها تفهم كل ما يحدث. خندقنا قد تم إجتياحه بالكامل. “الآن إجمع أشياءكَ بسرعة. إذا تركتَ الأشياء التي لا تريدها خلفك ، فسيتخلص منها مجلس الطلاب.”
إذا أجبت ، أتساءل كيف سيسير الأمر من حينها …
لقد أعلنت عن تصريحها دون حتى أدنى إرتعاش لحواجها. لقد وقفتُ في معضلة.
لقد خسرتُ كلماتي. كان ذلك بالضبط هو أسوأ وقت بالنسبة لي. هل تفعل هذا عن قصد …؟
لكن لدي بعض العزيمة أنا أيضا.
نظرتُ إلى أعلى عندما سمعتُ ذلك. شخص لم أتوقعه كان يمشي للداخل ، فتاة من نفس سنتي الدراسية.
غرفة النادي هذه تعني الكثير بالنسبة لي. لقد أتيتُ إلى هنا كل يوم منذ أبريل بسنتي الأولى.
وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.
علاوة على ذلك ، السينباي و الفتيان القدامى لديهم ذكريات تملأ المكان أيضا …
في اللحظة التي فتحت فيها فمها أظهرت الرئيسة الشيطانية المخيفة التي هي عليها. كان لديها طريقة صريحة في التحدث تجعلكَ تشعر كأنكَ تتحدث إلى سينباي أو مُدرس.
لم أستطع ببساطة السماح بأن يتم طردنا.
“حسنًا ، هل يمكنكَ فعل ذلك خلال أسبوعين؟ إذا تمكنا من إخلاء الغرفة قبل بدء الإستعدادات للمهرجان الثقافي بشكل جدي ، فلن تكون هناك مشكلة.”
“جعل الأمر فوريا غير معقول” ، حاولتُ أن أقاوم قدر المستطاع ، “هناك أشياء تركها ذوي السنة الثالثة و الفتيان القدامى ، لذلك نحن لا نعرف ما الذي نتخلص منه ، أريد بعض الوقت الإضافي.”
السبب في ذلك كان بسيطًا.
“حسنا ، هذا صحيح على ما أفترض.”
السبب في ذلك كان بسيطًا.
أومأت برأسها.
“أنا حتى لا أمانع طلاب السنة الثانية أتعلمين؟ سأقبل أي شخص في هذه المرحلة.” حاولتُ المثابرة ، إبتسامة متألمة على وجهي. هي لم تكن مسيئة أو ما شابه ، فقط تحدثت بالحقيقة بصراحة. نصف السنة التي قضيناها كزملاء بالصف ، سمحت لي بمعرفة هذا القدر. “أنتِ تحبين الكتب أيضا ، أليس كذلك؟ أنشطتنا ستكون مثال–”
لقد رفعتُ قبضاتي عقلي بإنتصار.
“نادي الأدب ، أنا قادمة للداخل.”
هكذا كانت إستراتيجيتي. سيكون هناك مهرجان ثقافي في بداية شهر أكتوبر. لقد كان تقليدا أن نقوم بنشر عدد بهذا المهرجان ، لكن ذلك يجعل من المحتمل بالنسبة لي أن أتمكن من الحصول على مقالات. لقد خططتُ لجعل طلاب السنة الثالثة الذين تركوا النادي أن يقدموا مقالات عن نهاية حياتهم المدرسية. إذا تمكنتُ من نشر كتاب ، فلن يتمكنوا من القول إن النادي لا يفعل شيئًا.
الفصل1: إينا
“حسنًا ، هل يمكنكَ فعل ذلك خلال أسبوعين؟ إذا تمكنا من إخلاء الغرفة قبل بدء الإستعدادات للمهرجان الثقافي بشكل جدي ، فلن تكون هناك مشكلة.”
السبب في ذلك كان بسيطًا.
“إيه …”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إينا: لقد رأيتُ قتال زمرات بين بعض الفتيات في المدخل. أنا لستُ جزءا من أي زمرة لذا لقد مشيتُ مبتعدة وحسب. أنا لا أريد أن أُقحم بذلك.
لقد خسرتُ كلماتي. كان ذلك بالضبط هو أسوأ وقت بالنسبة لي. هل تفعل هذا عن قصد …؟
فزززت.
مع ذلك ، كان تعبيرها مجتهدا بينما تطلب مني أن أفعل ذلك بدلا من إبتسامة بغيضة. هي صارمة ، و لكن ليست من النوع الذي يجعل الآخرين يعانون.
كان هذا مؤلما. في كل عام ينشر نادي الأدب مقتطفات يدعونها ‘عدد تحية العضو الجديد’ لكننا لم نقم بذلك هذا العام. لم تكن هناك أي مخطوطات.
“أليس أسبوعين سريعا قليلا؟”
طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.
“أهو كذلك؟ أعتقد أنه إذا بدأتَ في الإتصال بهم اليوم ، فستتمكن بسهولة من فعلها في الوقت. يمكنكَ ببساطة إرسال الأشياء بالبريد.”
“آه ، لا تقلق بشأن رسوم الشحن ، فسنقدم لكَ بعض الميزانية. لقد تم أخذ الغرفة من جانب واحد منك ، يمكننا على الأقل توفير ما تحتاج ريتما تنتهي هذه المسألة.”
“آه ، لكن ، أم …”
مع ذلك ، كان تعبيرها مجتهدا بينما تطلب مني أن أفعل ذلك بدلا من إبتسامة بغيضة. هي صارمة ، و لكن ليست من النوع الذي يجعل الآخرين يعانون.
“آه ، لا تقلق بشأن رسوم الشحن ، فسنقدم لكَ بعض الميزانية. لقد تم أخذ الغرفة من جانب واحد منك ، يمكننا على الأقل توفير ما تحتاج ريتما تنتهي هذه المسألة.”
إينا: لقد وجدتُ تقنية إزالة طبعات على الإنترنت! سأجربها غدا♪ حان وقت النوم ، ززز.
لم أستطع فعل شيء سوى إغلاق فمي في وجه تصريحها الفصيح. لقد كان نابعا كليا من حسن النية. الرئيسة هي مجرد شخص صادق هكذا على ما أعتقد.
إينا: اليابانية ، أجريتُ إختبار كانجي ، علامات سهلة ♪
“حسنا ، هذا ما عليه الأمر ، لذا من فضلك قم بذلك.”
لكن ما خبط هذه ‘ال4 سبتمبر. الطقس لطيف’؟ أليس هذا بشيء الذي ستضعه في يوميات؟
بعد أن إنتهت من إخباري بكل شيء مهم ، إستدارت الرئيسة و غادرت الغرفة بسعادة. كانت خطوتها الخلفية المستقيمة خفيفة و كل ما أمكنني فعله في المقابل هو الإنهيار على المنضدة.
في الوقت نفسه ، أخدتُ في الإعتبار ما لم أكن أعرفه. كم هو طولها؟ كم طول شعرها؟ هل لديها جفون منفردة أو مزدوجة؟
بالطبع ، قررتُ أنه إذا لم نحصل على أي شخص جديد ينضم لنا هذا العام فسوف أحاول جذب المزيد من الأشخاص في العام المقبل كذلك ، لكنني سأظل ممتنا لزيادة عدد الأعضاء بشكل أسرع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
