شانغوان شيوإير (2)
شانغوان شيوإير 2
مع مرور الوقت ، هدأت شانغوان بينغر ببطء. كانت تعلم أن ما قاله تشو وي تشينغ كان صحيحًا ، بغض النظر عما حدث بين والديها ، بصفتها ابنتهما ، سيكون عليها أن تبذل قصارى جهدها لمساعدتهم.
من الواضح أن تشو وي تشينغ يشعر بأن دقات قلب شانغوان بينغر لا تزال غير منتظمة للغاية ؛ يظهر مقدار الاضطراب الذي كان قلبها فيه.
“الكبير ، مستوى زراعتي ليس له علاقة بالمشاعري بين شانغوان بينغر و انا.” قال تشو وي تشينغ ببساطة. لست لا ذليل ولا متعجرف.
كان المستوى الرابع من جناح معدات الدمج هادئًا للغاية. عادة ، لم يكن هناك الكثير من العملاء ، وفي هذا الوقت ، لم يأت أحد لإزعاجهم. وقف كل من تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر هناك لمدة ساعة تقريبًا دون رؤية أي شخص يمر.
“الكبير ، مستوى زراعتي ليس له علاقة بالمشاعري بين شانغوان بينغر و انا.” قال تشو وي تشينغ ببساطة. لست لا ذليل ولا متعجرف.
مع مرور الوقت ، هدأت شانغوان بينغر ببطء. كانت تعلم أن ما قاله تشو وي تشينغ كان صحيحًا ، بغض النظر عما حدث بين والديها ، بصفتها ابنتهما ، سيكون عليها أن تبذل قصارى جهدها لمساعدتهم.
فجأة ، ومض ضوءان أبيضان ساطعان مثل صاعقة تضرب من الأسفل ، وشعر الاثنان بوميض أمام أعينهما عندما ظهر شخصان فجأة أمامهما.
ابتسم تشو وي تشينغ بصوت خافت وقال: “الكبير ، أنا خطيب بينغر”.
كان أحدهم بطبيعة الحال شانغوان شيوإير، ويمسك بيدها الشخص الآخر. كان رجلاً ، يبلغ من العمر ثلاثين عامًا ، يرتدي رداءًا أبيض طويلًا. تم تمشيط رأس من الشعر الأسود بدقة خلف رأسه ، وكانت ملامحه الوسيطة كافية لإثارة نوبة حسد لـ تشو وي تشينغ. أعطى هذا الرجل لتشو وي تشينغ إحساسًا بالألفة ، كما لو رآه في مكان ما من قبل.
من الواضح أن تشو وي تشينغ يشعر بأن دقات قلب شانغوان بينغر لا تزال غير منتظمة للغاية ؛ يظهر مقدار الاضطراب الذي كان قلبها فيه.
ومض معنى عميق ، مخفيًا ، كما قال رسميًا: “بينغر ، اتبعيني إلى المنزل وسأسمح له بالذهاب. وإلا ، سأقتله الآن “.
من الواضح أن الرجل في منتصف العمر كان مضطربًا عاطفيًا ، ويبدو أن رداءه الأبيض يعكس مشاعره أثناء تموج الأمواج الهائلة. لقد شعر كما لو كان شخصًا عاديًا ، ولا يعطي أي هالة أو علامات على القوة ، ولكن هذا بطريقة ما أعطى تشو وي تشينغ شعورًا مخيفًا.
عند سماع كلماته ، صُدم تشو وي تشينغ. لم يكن يستخدم أي طاقة سماوية ، وبنظرة واحدة فقط ، تمكن شانغوان تيانيوي من معرفة مستوى زراعته بدقة شديدة.
“بينغر، بينغر، إبنتي!” اتخذ الرجل في منتصف العمر خطوة إلى الأمام فجأة ، وحضن شانغوان بينغر في عناقه بينما كانت الدموع تتدفق على خديه.
أخذ شانغوان تيانيوي نفسًا عميقًا ، مما أجبر نفسه على الهدوء عندما عاد إلى شانغوان بينغر، التي كانت لا تزال تحدق في ذهول وهي تبكي. قال بنبرة لطيفة: “بينغر ، هذا ليس المكان المناسب للحديث ، تعالي إلى المنزل معي؟ يمكننا التحدث عندما نكون في المنزل ، حسنًا؟ ”
“أنتي … أنتي بينغر؟” كان صوت الرجل في منتصف العمر يرتجف وهو يتحدث ، وكان بإمكان تشو وي تشينغ أن يرى بوضوح أن شفتيه كانتا ترتعشان أيضًا عندما كان يحدق في شانغوان بينغر، التي كانت بين ذراعي تشو وي تشينغ. كانت عيناها محمرتين ، كما لو كانت الدموع بداخلها تملأ وعلى وشك السقوط.
يبدو أن شانغوان بينغر شعرت بشيء ما ، و وقفن من عناق تشو وي تشينغ ، وهي تحدق بهدوء في الرجل في منتصف العمر كما قالت بهدوء: “نعم ، أنا … أنا شانغوان بينغر.”
“بينغر، بينغر، إبنتي!” اتخذ الرجل في منتصف العمر خطوة إلى الأمام فجأة ، وحضن شانغوان بينغر في عناقه بينما كانت الدموع تتدفق على خديه.
قالت شانغوان بينغر دون تردد: “سأتبعك إلى المنزل ، بسرعة ، اتركه.”
بمجرد أن بدأ في البكاء ، شعر تشو وي تشينغ بالذهول ليجد أن الجو بأكمله بدا مليئًا بهواء حزين ، كما لو أن الآلاف من الناس قد تجمعوا هناك حزينين. شعر جسده كما لو أنه يتأثر بالجو ، مما يحرك مشاعره أيضًا ، وكاد أن يبكي كذلك.
قال شانغوان تيانيوي ببرود: “كيف يمكن أن يكون هناك اتصال؟ لكي تكون ابني في القانون لشانغوان تيانيوي ، يجب أن تكون تنينًا أو طائر الفينيق بين الرجال. ماذا تكون؟ لا نظرات ، و لا زراعة ، وتريد الزواج من قصر سماوي الممتد ؟! ”
مع مرور الوقت ، هدأت شانغوان بينغر ببطء. كانت تعلم أن ما قاله تشو وي تشينغ كان صحيحًا ، بغض النظر عما حدث بين والديها ، بصفتها ابنتهما ، سيكون عليها أن تبذل قصارى جهدها لمساعدتهم.
عند سماع كلمات شانغوان تيانيوي، ظهر الفهم فجأة عند تشو وي تشينغ. لقد فهم أخيرًا لماذا بدا الرجل في منتصف العمر أمامه مألوفًا جدًا. كانت نظراته شبيهة جدًا بإمبراطور تشونغ تيان ، شانغوان تيان شين! لا ، يمكن القول أنهما متماثلان تمامًا تقريبًا ، لكن في ذلك اليوم كانوا بعيدًا جدًا عن منصه الشخصيات المهمة في الساحة ، وكان شانغوان تيان شين يرتدي رداء التنين، والذي بدا مختلفًا تمامًا عن رداء شانغوان تيانيوي. الذي يرتديه الآن ، ولم يتعرف عليه على الفور.
أي نوع من القوة كان ذلك؟ هل كان ذلك حتى في عوالم الإمكانيات البشرية؟ حدق تشو وي تشينغ في الرجل في منتصف العمر. في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر فات كات تتعمق في أحضانه ، كما لو كانت تحاول الاختباء ، ويمكن أن تشعر بالرعب.
كانت شانغوان شيوإير، التي كانت تقف خلف الرجل ، تبكي أيضًا ، وعيناها حمراء كالدم.
“دع … اتركني.” احتجت شانغوان بينغر بهدوء. قبل هذا الرجل في منتصف العمر ، كان قد تم احتضانها فقط من قبل رجل آخر ، هو تشو وي تشينغ، ولم تكن معتادة على أن تكون في حضن شخص غريب.
“الكبير ، مستوى زراعتي ليس له علاقة بالمشاعري بين شانغوان بينغر و انا.” قال تشو وي تشينغ ببساطة. لست لا ذليل ولا متعجرف.
تصلب الرجل في منتصف العمر ، وأطلق ذراعيه ببطء وهو ينظر في شانغوان بينغر سأل بقلق. “بينغر ، أنا والدك ، أنا والدك! هل أخبرتك والدتك أن اسم والدك هو شانغوان تيانيوي. لقد كنت مخطئا ، كل هذا هو خطأي. منذ سنوات تخليت عن والدتك! بسرعة اخبريني أين تقيم أمك؟ لقد كنت أبحث عنكما منذ تسعة عشر عامًا! ”
تجاهل شانغوان تيانيوي تشو وي تشينغ ، كما لو كان هواء ، بدلاً من ذلك سأل بشكل عاجل: “بينغر ، لقد وجدتك أخيرًا. ماذا عن والدتك؟ هل اتت ايضا هل هي مستعدة أخيرًا أن تسامحني؟ ”
من الواضح أن الرجل في منتصف العمر كان مضطربًا عاطفيًا ، ويبدو أن رداءه الأبيض يعكس مشاعره أثناء تموج الأمواج الهائلة. لقد شعر كما لو كان شخصًا عاديًا ، ولا يعطي أي هالة أو علامات على القوة ، ولكن هذا بطريقة ما أعطى تشو وي تشينغ شعورًا مخيفًا.
عند سماع كلمات شانغوان تيانيوي، ظهر الفهم فجأة عند تشو وي تشينغ. لقد فهم أخيرًا لماذا بدا الرجل في منتصف العمر أمامه مألوفًا جدًا. كانت نظراته شبيهة جدًا بإمبراطور تشونغ تيان ، شانغوان تيان شين! لا ، يمكن القول أنهما متماثلان تمامًا تقريبًا ، لكن في ذلك اليوم كانوا بعيدًا جدًا عن منصه الشخصيات المهمة في الساحة ، وكان شانغوان تيان شين يرتدي رداء التنين، والذي بدا مختلفًا تمامًا عن رداء شانغوان تيانيوي. الذي يرتديه الآن ، ولم يتعرف عليه على الفور.
بدون شك ، هذا شانغوان تيانيوي و شانغوان تيان شين مرتبطان ، ربما حتى إخوة … هل هذا يعني أن بينغر هي في الواقع أميرة؟ و … أميرة إمبراطورية تشونغ تيان !؟
قام شانغوان تيانيوي بسحب شانغوان بينغر وهو يحدق ببرود في تشو وي تشينغ وقال: “حتى لو سرقت عذرية ابنتي ، فهذا لا يعني أنه يمكنك أن تصبح زوج ابنتي”. بعد أن قال ذلك ، لم يسمح لهما بالتحدث أكثر ، واختفى في وميض من الضوء الساطع الذي غلفه و شانغوان بينغر.
أخذت شانغوان بينغر خطوة إلى الوراء ، متكئة على تشو وي تشينغ وهي تحدق في شانغوان تيانيوي أمامها ، عيناها مليئة بنظرة مرتبكة ومعقدة بينما تتدفق الدموع منها. أخبرها المنطق أن هذا كان والدها بالفعل ، لكنها بطريقة ما لم تستطع ان تناديه بكلمة “أبي”.
كما قال ذلك ، رفع يده لسحب شانغوان بينغر، لكنها كانت مثل طائر صغير مذهول ، وفي ومضة تحركت وراء تشو وي تشينغ.
تجاهل شانغوان تيانيوي تشو وي تشينغ ، كما لو كان هواء ، بدلاً من ذلك سأل بشكل عاجل: “بينغر ، لقد وجدتك أخيرًا. ماذا عن والدتك؟ هل اتت ايضا هل هي مستعدة أخيرًا أن تسامحني؟ ”
من الواضح أن الرجل في منتصف العمر كان مضطربًا عاطفيًا ، ويبدو أن رداءه الأبيض يعكس مشاعره أثناء تموج الأمواج الهائلة. لقد شعر كما لو كان شخصًا عاديًا ، ولا يعطي أي هالة أو علامات على القوة ، ولكن هذا بطريقة ما أعطى تشو وي تشينغ شعورًا مخيفًا.
في تلك اللحظة ، اندفع عشرات الأشخاص أو نحو ذلك صعودًا ونزولاً على الدرج ، و وصلوا إليهم قبل أن يركعوا على ركبتيهم ، قائلين باحترام: “تحياتي ، سيد القصر الثاني”. وكان من بينهم مدير المستوى الأول الذي رأوه سابقًا ، وو وينجي.
عند سماع كلمات شانغوان تيانيوي، ظهر الفهم فجأة عند تشو وي تشينغ. لقد فهم أخيرًا لماذا بدا الرجل في منتصف العمر أمامه مألوفًا جدًا. كانت نظراته شبيهة جدًا بإمبراطور تشونغ تيان ، شانغوان تيان شين! لا ، يمكن القول أنهما متماثلان تمامًا تقريبًا ، لكن في ذلك اليوم كانوا بعيدًا جدًا عن منصه الشخصيات المهمة في الساحة ، وكان شانغوان تيان شين يرتدي رداء التنين، والذي بدا مختلفًا تمامًا عن رداء شانغوان تيانيوي. الذي يرتديه الآن ، ولم يتعرف عليه على الفور.
تجعد شانغوان تيانيوي جبينه ، غاضبًا قليلاً عند الانقطاع. “من فضلكم ، انهضوا ، لسنا بحاجة إليكم هنا. استمروا في عملكم.”
من الواضح أن تشو وي تشينغ يشعر بأن دقات قلب شانغوان بينغر لا تزال غير منتظمة للغاية ؛ يظهر مقدار الاضطراب الذي كان قلبها فيه.
في اللحظة التالية ، ظهر شانغوان تيانيوي خارج جناح معدات التوحيد. امتلأت عيون شانغوان بينغرالجميلة بالغضب. “لماذا تعاملت مع الصغير فاتي بهذا الشكل؟ في هذه الحياه، سأحب الصغير فاتي فقط “.
العشرات أو نحو ذلك من القوى القوية التي كانت بوضوح مديري جناح معدات الدمج اختفوا بسرعة.
تصلب الرجل في منتصف العمر ، وأطلق ذراعيه ببطء وهو ينظر في شانغوان بينغر سأل بقلق. “بينغر ، أنا والدك ، أنا والدك! هل أخبرتك والدتك أن اسم والدك هو شانغوان تيانيوي. لقد كنت مخطئا ، كل هذا هو خطأي. منذ سنوات تخليت عن والدتك! بسرعة اخبريني أين تقيم أمك؟ لقد كنت أبحث عنكما منذ تسعة عشر عامًا! ”
أخذ شانغوان تيانيوي نفسًا عميقًا ، مما أجبر نفسه على الهدوء عندما عاد إلى شانغوان بينغر، التي كانت لا تزال تحدق في ذهول وهي تبكي. قال بنبرة لطيفة: “بينغر ، هذا ليس المكان المناسب للحديث ، تعالي إلى المنزل معي؟ يمكننا التحدث عندما نكون في المنزل ، حسنًا؟ ”
أي نوع من القوة كان ذلك؟ هل كان ذلك حتى في عوالم الإمكانيات البشرية؟ حدق تشو وي تشينغ في الرجل في منتصف العمر. في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر فات كات تتعمق في أحضانه ، كما لو كانت تحاول الاختباء ، ويمكن أن تشعر بالرعب.
كما قال ذلك ، رفع يده لسحب شانغوان بينغر، لكنها كانت مثل طائر صغير مذهول ، وفي ومضة تحركت وراء تشو وي تشينغ.
“من أنت؟!” رأى شانغوان تيانيوي شخصًا غريبًا يقف أمام ابنته ، وتجمد صوته على الفور.
“الكبير ، من فضلك اهدأ ، لا تخوف بينغر”. ادار تشو وي تشينغ جسده بسرعة لإيواء شانغوان بينغر خلفه. على الرغم من أنه كان يعلم أن مستوى زراعته كان على الأرجح بعيدًا عن والدها ، إلا أنه لا يزال يقف أمام شانغوان بينغر. كرجل ، حتى لو كان يخاف الموت ، إذا كانت امرأته في خطر ، فلن يتردد في حمايتها.
قال شانغوان تيانيوي ببرود: “كيف يمكن أن يكون هناك اتصال؟ لكي تكون ابني في القانون لشانغوان تيانيوي ، يجب أن تكون تنينًا أو طائر الفينيق بين الرجال. ماذا تكون؟ لا نظرات ، و لا زراعة ، وتريد الزواج من قصر سماوي الممتد ؟! ”
“من أنت؟!” رأى شانغوان تيانيوي شخصًا غريبًا يقف أمام ابنته ، وتجمد صوته على الفور.
تحول وجه تشو وي تشينغ إلى البرودة. إذا نظر إليه أي شخص آخر بازدراء ، وأهانه ، وإذا كانت قوته كافية ، فإنه سيتركهم بالتأكيد بتجربة لا تُنسى ، وإذا لم تكن قوته كافية ، فسوف يتراجع ، ويتذكر ذلك ، ويظهر لهم في المستقبل. . ومع ذلك ، كان هذا الشخص أمامه والد شانغوان بينغر، والد زوجته في المستقبل ، وهذا يمكن أن يحدد ما إذا كان يمكن أن يكون مع شانغوان بينغر في المستقبل أم لا. علاوة على ذلك ، قال ذلك أمام شانغوان بينغر؛ على هذا النحو ، فإن الصغير فاتي العزيز لم يكن قادر على منع نفسه من الرد.
ابتسم تشو وي تشينغ بصوت خافت وقال: “الكبير ، أنا خطيب بينغر”.
عند سماع كلمات شانغوان تيانيوي، ظهر الفهم فجأة عند تشو وي تشينغ. لقد فهم أخيرًا لماذا بدا الرجل في منتصف العمر أمامه مألوفًا جدًا. كانت نظراته شبيهة جدًا بإمبراطور تشونغ تيان ، شانغوان تيان شين! لا ، يمكن القول أنهما متماثلان تمامًا تقريبًا ، لكن في ذلك اليوم كانوا بعيدًا جدًا عن منصه الشخصيات المهمة في الساحة ، وكان شانغوان تيان شين يرتدي رداء التنين، والذي بدا مختلفًا تمامًا عن رداء شانغوان تيانيوي. الذي يرتديه الآن ، ولم يتعرف عليه على الفور.
“خطيبها؟” ارتفع صوت شانغوان تيانيوي إلى أعلى بكثير ، بينما كان يكتسح نظرة شرسة على تشو وي تشينغ. ثم قال بوقاحة: أنت؟ مجرد سيد جوهرة سماوي ذو مستوى أعلى ، بالكاد تتتخطى ثلاثة عشر مستوى من الطاقة السماوية؟ أنت؟ تريد أن تكون خطيب ابنتي؟ ”
عند سماع كلماته ، صُدم تشو وي تشينغ. لم يكن يستخدم أي طاقة سماوية ، وبنظرة واحدة فقط ، تمكن شانغوان تيانيوي من معرفة مستوى زراعته بدقة شديدة.
نظرت شانغوان شيوإير في تشو وي تشينغ ، الكراهية في عينيها ، قبل أن تذهب خلف شانغوان تيانيوي. تُرك تشو وي تشينغ بمفرده في الغرفة ، وهو يلهث بشدة.
أخذت شانغوان بينغر خطوة إلى الوراء ، متكئة على تشو وي تشينغ وهي تحدق في شانغوان تيانيوي أمامها ، عيناها مليئة بنظرة مرتبكة ومعقدة بينما تتدفق الدموع منها. أخبرها المنطق أن هذا كان والدها بالفعل ، لكنها بطريقة ما لم تستطع ان تناديه بكلمة “أبي”.
“الكبير ، مستوى زراعتي ليس له علاقة بالمشاعري بين شانغوان بينغر و انا.” قال تشو وي تشينغ ببساطة. لست لا ذليل ولا متعجرف.
قال شانغوان تيانيوي ببرود: “كيف يمكن أن يكون هناك اتصال؟ لكي تكون ابني في القانون لشانغوان تيانيوي ، يجب أن تكون تنينًا أو طائر الفينيق بين الرجال. ماذا تكون؟ لا نظرات ، و لا زراعة ، وتريد الزواج من قصر سماوي الممتد ؟! ”
تحول وجه تشو وي تشينغ إلى البرودة. إذا نظر إليه أي شخص آخر بازدراء ، وأهانه ، وإذا كانت قوته كافية ، فإنه سيتركهم بالتأكيد بتجربة لا تُنسى ، وإذا لم تكن قوته كافية ، فسوف يتراجع ، ويتذكر ذلك ، ويظهر لهم في المستقبل. . ومع ذلك ، كان هذا الشخص أمامه والد شانغوان بينغر، والد زوجته في المستقبل ، وهذا يمكن أن يحدد ما إذا كان يمكن أن يكون مع شانغوان بينغر في المستقبل أم لا. علاوة على ذلك ، قال ذلك أمام شانغوان بينغر؛ على هذا النحو ، فإن الصغير فاتي العزيز لم يكن قادر على منع نفسه من الرد.
“الكبير ، أنت على حق. ليس لدي المظهر ، وليس لدي مستوى الزراعة. في عينيك ، قد أكون لا شيء ، مجرد وغد صغير. ومع ذلك ، فأنا أحب بينغر ، وأنا على استعداد لفعل أي شيء لها. علاوة على ذلك ، فإن بينغر هي ملكي بالفعل ، لقد كنا حميمين بالفعل ، وليس هناك ما يمكنك فعله لتغيير ذلك. أنت عنيد ومغرور للغاية ، يمكنني أن أفهم لماذا تركتك عمتي تانغ زيان “.
“ماذا قلت؟” قال شانغوان تيانيوي بغضب.
شعر تشو وي تشينغ أن جسده مشدود بالكامل ، وقبل أن يعرف ما حدث ، كان في ايدي شانغوان تيانيوي، ممسكًا من رقبته وغير قادر على التنفس ، وكان الأمر كما لو أنه فقد الاتصال بطاقته السماوية ، وغير قادر على فعل أي شيء على الاطلاق.
شانغوان تيانيوي أمسك تشو وي تشينغ بيد واحدة ، بينما نظر إلى شانغوان بينغر. ارتجف جسده بالكامل من الغضب ، لأنه كان يرى بسهولة أنها لم تعد عذراء.
من الواضح أن تشو وي تشينغ يشعر بأن دقات قلب شانغوان بينغر لا تزال غير منتظمة للغاية ؛ يظهر مقدار الاضطراب الذي كان قلبها فيه.
شانغوان تيانيوي أمسك تشو وي تشينغ بيد واحدة ، بينما نظر إلى شانغوان بينغر. ارتجف جسده بالكامل من الغضب ، لأنه كان يرى بسهولة أنها لم تعد عذراء.
“اتركه! اتركه! ” كانت شانغوان بينغر ملحه للغاية ، وسرعان ما طارت إلى الأمام للتشبث بذراع شانغوان تيانيوي.
شانغوان تيانيوي أمسك تشو وي تشينغ بيد واحدة ، بينما نظر إلى شانغوان بينغر. ارتجف جسده بالكامل من الغضب ، لأنه كان يرى بسهولة أنها لم تعد عذراء.
نظرت شانغوان شيوإير في تشو وي تشينغ ، الكراهية في عينيها ، قبل أن تذهب خلف شانغوان تيانيوي. تُرك تشو وي تشينغ بمفرده في الغرفة ، وهو يلهث بشدة.
ومض معنى عميق ، مخفيًا ، كما قال رسميًا: “بينغر ، اتبعيني إلى المنزل وسأسمح له بالذهاب. وإلا ، سأقتله الآن “.
“ماذا قلت؟” قال شانغوان تيانيوي بغضب.
قالت شانغوان بينغر دون تردد: “سأتبعك إلى المنزل ، بسرعة ، اتركه.”
قالت شانغوان بينغر دون تردد: “سأتبعك إلى المنزل ، بسرعة ، اتركه.”
قام شانغوان تيانيوي بإلقاء يده اليمنى للخارج ، وحلق جسد تشو وي تشينغ وهبط مباشرة في المكان الذي كان فيه في وقت سابق ، كما لو أنه لم يتحرك من قبل.
عند سماع كلماته ، صُدم تشو وي تشينغ. لم يكن يستخدم أي طاقة سماوية ، وبنظرة واحدة فقط ، تمكن شانغوان تيانيوي من معرفة مستوى زراعته بدقة شديدة.
قام شانغوان تيانيوي بسحب شانغوان بينغر وهو يحدق ببرود في تشو وي تشينغ وقال: “حتى لو سرقت عذرية ابنتي ، فهذا لا يعني أنه يمكنك أن تصبح زوج ابنتي”. بعد أن قال ذلك ، لم يسمح لهما بالتحدث أكثر ، واختفى في وميض من الضوء الساطع الذي غلفه و شانغوان بينغر.
نظرت شانغوان شيوإير في تشو وي تشينغ ، الكراهية في عينيها ، قبل أن تذهب خلف شانغوان تيانيوي. تُرك تشو وي تشينغ بمفرده في الغرفة ، وهو يلهث بشدة.
كان أحدهم بطبيعة الحال شانغوان شيوإير، ويمسك بيدها الشخص الآخر. كان رجلاً ، يبلغ من العمر ثلاثين عامًا ، يرتدي رداءًا أبيض طويلًا. تم تمشيط رأس من الشعر الأسود بدقة خلف رأسه ، وكانت ملامحه الوسيطة كافية لإثارة نوبة حسد لـ تشو وي تشينغ. أعطى هذا الرجل لتشو وي تشينغ إحساسًا بالألفة ، كما لو رآه في مكان ما من قبل.
في اللحظة التالية ، ظهر شانغوان تيانيوي خارج جناح معدات التوحيد. امتلأت عيون شانغوان بينغرالجميلة بالغضب. “لماذا تعاملت مع الصغير فاتي بهذا الشكل؟ في هذه الحياه، سأحب الصغير فاتي فقط “.
ترجمة: Dark girl
قام شانغوان تيانيوي بسحب شانغوان بينغر وهو يحدق ببرود في تشو وي تشينغ وقال: “حتى لو سرقت عذرية ابنتي ، فهذا لا يعني أنه يمكنك أن تصبح زوج ابنتي”. بعد أن قال ذلك ، لم يسمح لهما بالتحدث أكثر ، واختفى في وميض من الضوء الساطع الذي غلفه و شانغوان بينغر.
ابتسم تشو وي تشينغ بصوت خافت وقال: “الكبير ، أنا خطيب بينغر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
