1852
1852
…
…
…
في سلسلة جبال الإله الساقط ، كان هناك عدد كبير من النخب الشابة التي يمكن أن تضيء علامة بحر الروح الخامسة بعد قضاء خمس أو ست سنوات هنا. لكن ضوء علامات البحر سيكون خافتًا ، مثل شمعة تتلاشى في الريح.
…
“انا بخير . ” قال لين مينغ. كان هناك الكثير من الأسرار حول جسد هذه الفتاة الصغيرة التى لم يستطع فهمها . كان بإمكانها أن ترى بسهولة من خلال كل شيء ولكن يبدو أنها أيضًا لا تعرف شيئًا عن ألغاز القوانين.
في هذا النوع من الحالات ، سيكون من المستحيل عليهم أن اضاءة علامة بحر الروح السادسة.
“آه!”
وهكذا ، في تاريخ الأرواح ، كان من النادر للغاية أن يتمكن أي شخص من إضاءة علامة بحر الروح السادسة. إذا فعل أحدهم ذلك ، فسيصبح حتما شخصية عظيمة في المستقبل.
“الآن. أين ظل هذا الشخص؟”
من بين هؤلاء الناس كان هناك ذروة إمبيريان وآلهة حقيقية. حتى الأسوأ بينهم كانوا من الإمبيريان العاديين وكان هؤلاء الإمبيريان العاديين لديهم طرق وعرة عندما نشأوا أو استنفدوا إمكاناتهم في منتصف الطريق.
في هذه البيئة حيث لم يكن هناك سوى الموت ولا توجد حياة ، كانت قوة روح شينغ مي تُستهلك ببطء .
كان من الصعب الوصول إلى بحر الروح السادس .
كان من الصعب الوصول إلى بحر الروح السادس .
عندما فكرت النخب الشابة الحاضرة بالعودة إلى مشهد العام الماضي عندما تم ذبح أعداد كبيرة من الناس ، شعروا بالبرد يتسلل إلى ظهورهم!
والآن ، سواء كان لين مينغ أو شينغ مي ، كان كلاهما يندفع إلى بحر الروح السادس ، متحديًا النقطة الصعبة للغاية هذه.
كما هو الحال ، لم يعتقد أحد أن لين مينغ أو شينغ مي سيفشلان عند البحر السادس. كان هذا لأن أولئك الذين فشلوا جميعًا يشتركون في عامل مشترك ، وهو أنهم بالكاد تمكنوا من فتح علامة بحر الروح الخامسة. ومع ذلك ، فإن علامات بحر الروح الخامسة للين مينغ وشينغ مي تألقت مثل النجوم والأقمار ، مما يصدم أي شخص رآها.
…
في هذه البيئة حيث لم يكن هناك سوى الموت ولا توجد حياة ، كانت قوة روح شينغ مي تُستهلك ببطء .
في رأي أولئك الذين يشاهدون ، كان إشعال شينغ مي ولين مينغ بحر الروح السادس مجرد مسألة وقت .
كان هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين نظروا إلى شينغ مي. لقد شعروا أن وضعها الحالي كان سيئًا أيضًا. بعد كل شيء ، عند فهم مفهوم الموت ، لم يكن من السهل على المرء استعادة قوته الروحية. حتى شخص مثل شينغ مي كان عليه أن يعاني من طبقات من المشاكل أثناء محاولة فهم المبادئ.
إن استيعاب المبادئ فوق منصات الضريح لم يتم إنجازه بسرعة. عندما كانت الآلهة الحقيقية القديمة في شبابها وجاءوا إلى هنا لمحاولة استيعاب المبادئ ، كانوا يقضون في الغالب عشر سنوات أو أكثر هنا.
كان هناك عدد كبير جدًا من الفنانين القتاليين حول منصات الضريح وكان هناك دائمًا أولئك الذين لم يؤمنوا بالهراء الخرافي.
بعد أن سمع لين مينغ هذا لمع ضوء شديد في عينيه. أنطلق للأمام مثل السهم في الاتجاه الذي أشارت إليه روبي. وكانت المسافة التي قطعها بالضبط 30 قدمًا!
وقد جاءت هذه الآلهة الحقيقية الشابة إلى هنا في عدة مناسبات ، مدركين مبادئ مختلفة ويختبرون أشياء مختلفة في كل مرة.
كان هذا معادلاً لتجاوز الألوهية الحقيقية عندما تكون على نفس الحدود!
عندما فكر لين مينغ ، كانت منصات الضريح لسلسلة جبال الإله الساقط أكثر من مجرد طريق للحصول على الصفحة الذهبية. بل كانت ميراثًا عميقًا تركه مؤلف الكتاب المقدس. إلى أي مدى يمكن للمرء أن يفهم ، فإن هذا شيء يعتمد على قدرة المرء.
حتى أن الآلهة الحقيقية القديمة اعتبرت هذه أرضًا للتدريب.
…
سقط لين مينغ على ركبتيه ، وكان جسده كله يتدفق بعرق بارد. لقد استهلكت تلك الضربة كمية هائلة من قوته الروحية ، حتى أنه اعتقد أن بحره الروحي سينقسم إلى نصفين!
يقال إن ملك الإله باراما العظيم أمضى خمس سنوات هنا لإضاءة بحر الروح السادس ، ثم حاول استيعاب المزيد من المبادئ لمدة ست سنوات أخرى لكنه فشل في تحقيق أي شيء. بعد ذلك بألف عام عندما كان ملك الإله باراما العظيم يبلغ من العمر ما يقرب من 3000 عام ، عاد مرة أخرى إلى سلسلة جبال الإله الساقط. في ذلك الوقت ، كان ذروة ملك العالم العظيم وما يقرب من نصف خطوة إمبيريان ، لكن محاولته للتنوير ظلت دون تغيير عن الماضي ولم يكن قادرًا على إضاءة علامة بحر الروح الأخيرة “.
في الحشد ، روى شخص ما تاريخ الشخصيات التي لا مثيل لها التي جاءت من عالم الروح.
في الحشد ، روى شخص ما تاريخ الشخصيات التي لا مثيل لها التي جاءت من عالم الروح.
لم يرغب لين مينغ في الاستسلام في منتصف الطريق خلال محاولته التنوير. إن محاولة فهم مثل هذه المبادئ تعني أنه سيتعين عليه فهمها من البداية مرة أخرى وسيضيع قدرًا هائلاً من الوقت. علاوة على ذلك ، فإن فهمه لن يشكل دائرة كامله ، مما يجعله يكون هناك مناطق معينة تفتقر إلى تنويره.
في رأي أولئك الذين يشاهدون ، كان إشعال شينغ مي ولين مينغ بحر الروح السادس مجرد مسألة وقت .
“لا أعرف كم من الوقت ستستغرق الإمبراطورة شينغ مي ، لكن نتائجها ستكون بالتأكيد أفضل من نتائج ملك الإله باراما العظيم!”
“هناك أيضا لين موك. على الرغم من أنني لا أريد الاعتراف بذلك. فهو شرس جدًا حقًا. ربما. قد يكون قادرًا حقًا على صنع معجزة “.
وهكذا ، حدد لين مينغ موضع الظل وركض مرارًا وتكرارًا. في كل مرة كان يمر بلحظة موت ، لكن ما كان يفهمه كان مختلفًا في كل مرة.
“هناك أيضا لين موك. على الرغم من أنني لا أريد الاعتراف بذلك. فهو شرس جدًا حقًا. ربما. قد يكون قادرًا حقًا على صنع معجزة “.
لقد أمضى ملك الإله باراما العظيم خمس سنوات. إذا تمكنت شينغ مي أو لين مينغ من تحقيق نفس الشيء في أربع سنوات ، فسيكون ذلك حدثًا صادمًا للعالم.
شوع!
…..
كان هذا معادلاً لتجاوز الألوهية الحقيقية عندما تكون على نفس الحدود!
على وجه الخصوص ، كان ملك الإله باراما العظيم شخصًا صدم العالم خلال شبابه ، شخصية منقطعة النظير تغلبت على كل من حوله. لم يكن مثل بعض الآلهة الحقيقية الذين نضجوا ببطء ولم يظهروا سوى إمكاناتهم المذهلة خلال فترة ملك العالم أو عالم إمبيريان.
عندما قطع المنجل رأسه ، شعر لين مينغ أن العالم من حوله يختفي. كل ما بقي هو المنجل المتكون من الموت نفسه ، يبتلع كل شيء!
فهم لين مينغ ما حدث. كان من المستحيل على المنجل الوهمي منذ 10 مليارات سنة أن يمتلك أي قوة مادية ضاربة. لكن في اللحظة التي اخترق فيها قوته الروحية ، شعر كما لو أنه مات تمامًا. كان هذا لأن النصل احتوى على مفهوم الموت!
في هذا الوقت ، داخل عالم عقله ، كان لين مينغ قد استغرق شهرًا كاملاً ولكنه ما زال غير قادر على رؤية الظل الأسود الذي تحدثت عنه روبي.
والآن ، سواء كان لين مينغ أو شينغ مي ، كان كلاهما يندفع إلى بحر الروح السادس ، متحديًا النقطة الصعبة للغاية هذه.
كل ما رآه هو ضباب أسود مليء بطاقة الموت من حوله. يبدو أن هذا الضباب الأسود يمتلك القدرة على تدمير كل شيء ، مما يمنع الرؤية من خلاله.
إذا لم تكن روح المرء قوية بما فيه الكفاية وحاولت ما جربه لين مينغ للتو ، لكانت روحه قد قُطعت إلى النصف بسبب هذا المنجل. مع تدمير الروح ، سيموت الجسد أيضًا!
علاوة على ذلك ، جعل الاستهلاك المستمر لقوة الروح لين مينغ قليل الصبر. بعد أن فهم لين مينغ جزءًا من قوانين الحياة ، كان في الأصل قادرًا على امتصاص قوة الروح من العالم لاستعادة نفسه ، وبالتالي لم يكن بحاجة إلى الراحة. حتى الجلوس في التأمل لمدة 10 سنوات في المرة الواحدة لا ينبغي أن يكون مشكلة.
لم يرغب لين مينغ في الاستسلام في منتصف الطريق خلال محاولته التنوير. إن محاولة فهم مثل هذه المبادئ تعني أنه سيتعين عليه فهمها من البداية مرة أخرى وسيضيع قدرًا هائلاً من الوقت. علاوة على ذلك ، فإن فهمه لن يشكل دائرة كامله ، مما يجعله يكون هناك مناطق معينة تفتقر إلى تنويره.
ولكن في عالم الموت هذا ، تم قمع مفهوم الحياة وكان لين مينغ يشعر بأن قوة الحياة داخله تتسرب باستمرار. بمجرد استنفاد قوته بالكامل ، لن يكون لديه خيار سوى الاستيقاظ من تأمله وترك منصة الضريح للراحة.
في هذا الوقت ، بدأت التغييرات تظهر على جسد لين مينغ في العالم الخارجي. بدت الغيوم الداكنة تغطي وجهه وانبثقت طاقة موت خافتة من جسده. تلاشت قوته بسرعة وبدا على وشك الموت. في النهاية ، حتى الدم الأسود بدأ يتدفق من زوايا شفتي لين مينغ.
لم يرغب لين مينغ في الاستسلام في منتصف الطريق خلال محاولته التنوير. إن محاولة فهم مثل هذه المبادئ تعني أنه سيتعين عليه فهمها من البداية مرة أخرى وسيضيع قدرًا هائلاً من الوقت. علاوة على ذلك ، فإن فهمه لن يشكل دائرة كامله ، مما يجعله يكون هناك مناطق معينة تفتقر إلى تنويره.
…
“روبي ، ماذا يفعل ظل ذلك الشخص ؟ ”
سأل لين مينغ. أشارت روبي إلى اتجاه وقالت ، “هناك ، على بعد 30 قدمًا فقط ، إنه يقتل وحشًا شريرًا!”
بعد أن سمع لين مينغ هذا لمع ضوء شديد في عينيه. أنطلق للأمام مثل السهم في الاتجاه الذي أشارت إليه روبي. وكانت المسافة التي قطعها بالضبط 30 قدمًا!
…
كان تنوير شينغ مي مختلفًا إلى حد كبير عن لين مينغ. لكنها واجهت أيضًا طاقة موت لا نهاية لها من حولها. حتى لو وصلت مفاهيم شينغ مي لمفهوم الموت إلى مستوى لا يمكن تصوره تقريبًا ، فإنها لا تزال تجد صعوبة في إيجاد مخرج من طاقة الموت اللانهائية هذه في فترة زمنية قصيرة.
“آه!”
كانت روبي خائفة لرؤية حركة لين مينغ المفاجئة. كان هذا لأن المكان الذي توقف فيه لين مينغ كان أمام منجل ذلك الظل الأسود!
تدفقت طاقة موت غنية لا تضاهى من شفرة المنجل وسكبت نفسها في جسد لين مينغ ، مما جعل قلبه يكاد يتوقف. في تلك اللحظة ، اعتقد لين مينغ أنه مات حقًا! حتى نيران حياته بدأت تتلاشى بسرعة بسبب هذه الضربة!
كما هو الحال ، لم يعتقد أحد أن لين مينغ أو شينغ مي سيفشلان عند البحر السادس. كان هذا لأن أولئك الذين فشلوا جميعًا يشتركون في عامل مشترك ، وهو أنهم بالكاد تمكنوا من فتح علامة بحر الروح الخامسة. ومع ذلك ، فإن علامات بحر الروح الخامسة للين مينغ وشينغ مي تألقت مثل النجوم والأقمار ، مما يصدم أي شخص رآها.
“الأخ لين!”
في هذا الوقت ، بدأت التغييرات تظهر على جسد لين مينغ في العالم الخارجي. بدت الغيوم الداكنة تغطي وجهه وانبثقت طاقة موت خافتة من جسده. تلاشت قوته بسرعة وبدا على وشك الموت. في النهاية ، حتى الدم الأسود بدأ يتدفق من زوايا شفتي لين مينغ.
شحبت روبي . في هذا الوقت ، كان المنجل يقطع لين مينغ!
كان من الصعب الوصول إلى بحر الروح السادس .
تدفقت طاقة موت غنية لا تضاهى من شفرة المنجل وسكبت نفسها في جسد لين مينغ ، مما جعل قلبه يكاد يتوقف. في تلك اللحظة ، اعتقد لين مينغ أنه مات حقًا! حتى نيران حياته بدأت تتلاشى بسرعة بسبب هذه الضربة!
شوع!
عند رؤية هذا ، اصبح فنانو الروح القتاليين المتجمعين حول منصات الضريح عاجزين عن الكلام.
قطع المنجل جسد لين مينغ. عندما دخل النصل في جسده ، يمكن أن يشعر بالحافة السوداء الحادة وهالة الموت بداخله. في تلك اللحظة ، شعر كما لو أن روحه ستُقطع.
كان هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين نظروا إلى شينغ مي. لقد شعروا أن وضعها الحالي كان سيئًا أيضًا. بعد كل شيء ، عند فهم مفهوم الموت ، لم يكن من السهل على المرء استعادة قوته الروحية. حتى شخص مثل شينغ مي كان عليه أن يعاني من طبقات من المشاكل أثناء محاولة فهم المبادئ.
وقد جاءت هذه الآلهة الحقيقية الشابة إلى هنا في عدة مناسبات ، مدركين مبادئ مختلفة ويختبرون أشياء مختلفة في كل مرة.
تدفقت طاقة موت غنية لا تضاهى من شفرة المنجل وسكبت نفسها في جسد لين مينغ ، مما جعل قلبه يكاد يتوقف. في تلك اللحظة ، اعتقد لين مينغ أنه مات حقًا! حتى نيران حياته بدأت تتلاشى بسرعة بسبب هذه الضربة!
ببطء ، أصبحت الطاقة السوداء بين حواجب لين مينغ كثيفة بشكل متزايد. كما أنه استهلك قوته الروحية بمعدل سريع بشكل متزايد.
الآن ، شاهدت هذه النخب الشابة في سلسلة جبال الإله الساقط لون بشرة لين مينغ المظلمة ، وكأنه قد تسمم وسيموت قريبًا. نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين من الشعور الذي كان في قلوبهم.
ومع ذلك ، كانت هذه مجرد لحظة عابرة. قتل الظل الوحش الشرير . أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد تم قطعه بشكل عرضي فقط.
فقط أي نوع من الرعب قد يكون ذلك؟
سقط لين مينغ على ركبتيه ، وكان جسده كله يتدفق بعرق بارد. لقد استهلكت تلك الضربة كمية هائلة من قوته الروحية ، حتى أنه اعتقد أن بحره الروحي سينقسم إلى نصفين!
“يا له من مرعب! مجرد شبح منذ 10 مليارات سنة يمتلك هذه القوة في الواقع! ”
عندما قطع المنجل رأسه ، شعر لين مينغ أن العالم من حوله يختفي. كل ما بقي هو المنجل المتكون من الموت نفسه ، يبتلع كل شيء!
كل ما رآه هو ضباب أسود مليء بطاقة الموت من حوله. يبدو أن هذا الضباب الأسود يمتلك القدرة على تدمير كل شيء ، مما يمنع الرؤية من خلاله.
“يا له من مرعب! مجرد شبح منذ 10 مليارات سنة يمتلك هذه القوة في الواقع! ”
من بين هؤلاء الناس كان هناك ذروة إمبيريان وآلهة حقيقية. حتى الأسوأ بينهم كانوا من الإمبيريان العاديين وكان هؤلاء الإمبيريان العاديين لديهم طرق وعرة عندما نشأوا أو استنفدوا إمكاناتهم في منتصف الطريق.
فهم لين مينغ ما حدث. كان من المستحيل على المنجل الوهمي منذ 10 مليارات سنة أن يمتلك أي قوة مادية ضاربة. لكن في اللحظة التي اخترق فيها قوته الروحية ، شعر كما لو أنه مات تمامًا. كان هذا لأن النصل احتوى على مفهوم الموت!
ولكن في عالم الموت هذا ، تم قمع مفهوم الحياة وكان لين مينغ يشعر بأن قوة الحياة داخله تتسرب باستمرار. بمجرد استنفاد قوته بالكامل ، لن يكون لديه خيار سوى الاستيقاظ من تأمله وترك منصة الضريح للراحة.
ظل مفهوم الموت هنا لمدة 10 مليارات سنة دون أن يتلاشى. عندما دخل مفهوم الموت إلى جسده الآن ، شعر لين مينغ كما لو كان قد مر بفترة موت.
لم يرغب لين مينغ في الاستسلام في منتصف الطريق خلال محاولته التنوير. إن محاولة فهم مثل هذه المبادئ تعني أنه سيتعين عليه فهمها من البداية مرة أخرى وسيضيع قدرًا هائلاً من الوقت. علاوة على ذلك ، فإن فهمه لن يشكل دائرة كامله ، مما يجعله يكون هناك مناطق معينة تفتقر إلى تنويره.
إذا لم تكن روح المرء قوية بما فيه الكفاية وحاولت ما جربه لين مينغ للتو ، لكانت روحه قد قُطعت إلى النصف بسبب هذا المنجل. مع تدمير الروح ، سيموت الجسد أيضًا!
بعبارة أخرى ، كان شبح المنجل لسيد الكتاب المقدس منذ 10 مليارات سنة لا يزال قادرًا على المرور عبر نهر الزمن المجيد الذي لا نهاية له وقتل الناس!
بعد أن سمع لين مينغ هذا لمع ضوء شديد في عينيه. أنطلق للأمام مثل السهم في الاتجاه الذي أشارت إليه روبي. وكانت المسافة التي قطعها بالضبط 30 قدمًا!
فقط أي نوع من الرعب قد يكون ذلك؟
أخذ لين مينغ نفسا عميقا ووقف و نظر نحو روبي. كان وجه روبي الصغير لا يزال شاحبًا وغطت فمها الواسع بيديها.
في رأي أولئك الذين يشاهدون ، كان إشعال شينغ مي ولين مينغ بحر الروح السادس مجرد مسألة وقت .
“انا بخير . ” قال لين مينغ. كان هناك الكثير من الأسرار حول جسد هذه الفتاة الصغيرة التى لم يستطع فهمها . كان بإمكانها أن ترى بسهولة من خلال كل شيء ولكن يبدو أنها أيضًا لا تعرف شيئًا عن ألغاز القوانين.
عندما فكر لين مينغ ، كانت منصات الضريح لسلسلة جبال الإله الساقط أكثر من مجرد طريق للحصول على الصفحة الذهبية. بل كانت ميراثًا عميقًا تركه مؤلف الكتاب المقدس. إلى أي مدى يمكن للمرء أن يفهم ، فإن هذا شيء يعتمد على قدرة المرء.
“ظل هذا الشخص ، أين هو مرة أخرى؟”
حتى أن الآلهة الحقيقية القديمة اعتبرت هذه أرضًا للتدريب.
ظل مفهوم الموت هنا لمدة 10 مليارات سنة دون أن يتلاشى. عندما دخل مفهوم الموت إلى جسده الآن ، شعر لين مينغ كما لو كان قد مر بفترة موت.
سأل لين مينغ. ترددت روبي وأشارت في اتجاه آخر. هرع لين مينغ هناك مرة أخرى.
شهد لين مينغ لحظة أخرى من الموت. لكن الشيء المختلف هو أنه هذه المرة ، شكل الكتاب الأسود الغامض دوامة لا نهاية لها غرقت في قلب لين مينغ.
في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ بأن قلبه يتحلل وتوقف تدفق الدم في جسده تمامًا. تجمد جسده بالكامل ، وأصبح مجرد عظام في النهاية .
على وجه الخصوص ، كان ملك الإله باراما العظيم شخصًا صدم العالم خلال شبابه ، شخصية منقطعة النظير تغلبت على كل من حوله. لم يكن مثل بعض الآلهة الحقيقية الذين نضجوا ببطء ولم يظهروا سوى إمكاناتهم المذهلة خلال فترة ملك العالم أو عالم إمبيريان.
كان هذا الشعور أشبه بمشاهدة موته بأم عينيه. شاهد جثته تتعفن ببطء على مدى آلاف السنين حتى بقي هيكل عظمي فقط.
كانت هاتان التجربتان لحظتي موت ، لكن الشعور الذي أحسه لين مينغ كان مختلفًا تمامًا.
وقد جاءت هذه الآلهة الحقيقية الشابة إلى هنا في عدة مناسبات ، مدركين مبادئ مختلفة ويختبرون أشياء مختلفة في كل مرة.
لقد أمضى ملك الإله باراما العظيم خمس سنوات. إذا تمكنت شينغ مي أو لين مينغ من تحقيق نفس الشيء في أربع سنوات ، فسيكون ذلك حدثًا صادمًا للعالم.
“الآن. أين ظل هذا الشخص؟”
طلب لين مينغ من روبي أن تشير إلى الاتجاه مرة أخرى.
وهكذا ، حدد لين مينغ موضع الظل وركض مرارًا وتكرارًا. في كل مرة كان يمر بلحظة موت ، لكن ما كان يفهمه كان مختلفًا في كل مرة.
وهكذا ، في تاريخ الأرواح ، كان من النادر للغاية أن يتمكن أي شخص من إضاءة علامة بحر الروح السادسة. إذا فعل أحدهم ذلك ، فسيصبح حتما شخصية عظيمة في المستقبل.
وهكذا ، حدد لين مينغ موضع الظل وركض مرارًا وتكرارًا. في كل مرة كان يمر بلحظة موت ، لكن ما كان يفهمه كان مختلفًا في كل مرة.
…
أخذ لين مينغ نفسا عميقا ووقف و نظر نحو روبي. كان وجه روبي الصغير لا يزال شاحبًا وغطت فمها الواسع بيديها.
ببطء ، أصبحت الطاقة السوداء بين حواجب لين مينغ كثيفة بشكل متزايد. كما أنه استهلك قوته الروحية بمعدل سريع بشكل متزايد.
في هذا الوقت ، بدأت التغييرات تظهر على جسد لين مينغ في العالم الخارجي. بدت الغيوم الداكنة تغطي وجهه وانبثقت طاقة موت خافتة من جسده. تلاشت قوته بسرعة وبدا على وشك الموت. في النهاية ، حتى الدم الأسود بدأ يتدفق من زوايا شفتي لين مينغ.
شهد لين مينغ لحظة أخرى من الموت. لكن الشيء المختلف هو أنه هذه المرة ، شكل الكتاب الأسود الغامض دوامة لا نهاية لها غرقت في قلب لين مينغ.
عند رؤية هذا ، اصبح فنانو الروح القتاليين المتجمعين حول منصات الضريح عاجزين عن الكلام.
إن استيعاب المبادئ فوق منصات الضريح لم يتم إنجازه بسرعة. عندما كانت الآلهة الحقيقية القديمة في شبابها وجاءوا إلى هنا لمحاولة استيعاب المبادئ ، كانوا يقضون في الغالب عشر سنوات أو أكثر هنا.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا ووقف و نظر نحو روبي. كان وجه روبي الصغير لا يزال شاحبًا وغطت فمها الواسع بيديها.
في المرة الأخيرة عندما كان لين مينغ يضيء بحر الروح الخامس ، بدا أنه قد تجاوز قوته الروحية وكان ينزف من رأسه ، منهكًا تمامًا تقريبًا. ولكن سرعان ما كان ينفجر بالطاقة مرة أخرى. علاوة على ذلك ، بعد أن أضاءت شينغ مي بحر الروح الخامس ، أضاء لين مينغ بحر روحه الخامس مباشرة وكانت الظاهرة التي أعقبت ذلك أعلى بكثير من شينغ مي. هؤلاء الناس الذين كانوا يسخرون من لين مينغ جميعًا تم صفع وجوههم وتمزيق سمعتهم.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
وهكذا ، حدد لين مينغ موضع الظل وركض مرارًا وتكرارًا. في كل مرة كان يمر بلحظة موت ، لكن ما كان يفهمه كان مختلفًا في كل مرة.
عندما فكرت النخب الشابة الحاضرة بالعودة إلى مشهد العام الماضي عندما تم ذبح أعداد كبيرة من الناس ، شعروا بالبرد يتسلل إلى ظهورهم!
كان تنوير شينغ مي مختلفًا إلى حد كبير عن لين مينغ. لكنها واجهت أيضًا طاقة موت لا نهاية لها من حولها. حتى لو وصلت مفاهيم شينغ مي لمفهوم الموت إلى مستوى لا يمكن تصوره تقريبًا ، فإنها لا تزال تجد صعوبة في إيجاد مخرج من طاقة الموت اللانهائية هذه في فترة زمنية قصيرة.
الآن ، شاهدت هذه النخب الشابة في سلسلة جبال الإله الساقط لون بشرة لين مينغ المظلمة ، وكأنه قد تسمم وسيموت قريبًا. نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين من الشعور الذي كان في قلوبهم.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا ووقف و نظر نحو روبي. كان وجه روبي الصغير لا يزال شاحبًا وغطت فمها الواسع بيديها.
لقد شعروا أن شخصًا غريبًا مثل لين مينغ يجب أن تعاقبه السماء تيضربه صاعقة من البرق. في كل مرة بدا فيها وكأنه منهك تقريبًا وكان وضعه مزريًا ، كان ينفجر فجأة ببعض القوة السخيفة ، ويخيف كل من كان يراقبه.
ولكن ، حتى مع بقاء بعض الناس عاجزين عن الكلام ، لم يستسلم البعض بعد. قالوا بصوت منخفض ، “هذه المرة ، لابد أنه في ورطة. ”
كان هناك عدد كبير جدًا من الفنانين القتاليين حول منصات الضريح وكان هناك دائمًا أولئك الذين لم يؤمنوا بالهراء الخرافي.
ولكن في عالم الموت هذا ، تم قمع مفهوم الحياة وكان لين مينغ يشعر بأن قوة الحياة داخله تتسرب باستمرار. بمجرد استنفاد قوته بالكامل ، لن يكون لديه خيار سوى الاستيقاظ من تأمله وترك منصة الضريح للراحة.
كان هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين نظروا إلى شينغ مي. لقد شعروا أن وضعها الحالي كان سيئًا أيضًا. بعد كل شيء ، عند فهم مفهوم الموت ، لم يكن من السهل على المرء استعادة قوته الروحية. حتى شخص مثل شينغ مي كان عليه أن يعاني من طبقات من المشاكل أثناء محاولة فهم المبادئ.
كان تنوير شينغ مي مختلفًا إلى حد كبير عن لين مينغ. لكنها واجهت أيضًا طاقة موت لا نهاية لها من حولها. حتى لو وصلت مفاهيم شينغ مي لمفهوم الموت إلى مستوى لا يمكن تصوره تقريبًا ، فإنها لا تزال تجد صعوبة في إيجاد مخرج من طاقة الموت اللانهائية هذه في فترة زمنية قصيرة.
في هذه البيئة حيث لم يكن هناك سوى الموت ولا توجد حياة ، كانت قوة روح شينغ مي تُستهلك ببطء .
في سلسلة جبال الإله الساقط ، كان هناك عدد كبير من النخب الشابة التي يمكن أن تضيء علامة بحر الروح الخامسة بعد قضاء خمس أو ست سنوات هنا. لكن ضوء علامات البحر سيكون خافتًا ، مثل شمعة تتلاشى في الريح.
في هذا النوع من الحالات ، سيكون من المستحيل عليهم أن اضاءة علامة بحر الروح السادسة.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
عندما قطع المنجل رأسه ، شعر لين مينغ أن العالم من حوله يختفي. كل ما بقي هو المنجل المتكون من الموت نفسه ، يبتلع كل شيء!
ترجمة
شهد لين مينغ لحظة أخرى من الموت. لكن الشيء المختلف هو أنه هذه المرة ، شكل الكتاب الأسود الغامض دوامة لا نهاية لها غرقت في قلب لين مينغ.
PEKA
“ظل هذا الشخص ، أين هو مرة أخرى؟”
…..
كان هناك عدد كبير جدًا من الفنانين القتاليين حول منصات الضريح وكان هناك دائمًا أولئك الذين لم يؤمنوا بالهراء الخرافي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
